أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماوات اميريكا

أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماوات اميريكا


09-24-2015, 07:18 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=480&msg=1443075497&rn=0


Post: #1
Title: أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماوات اميريكا
Author: هشام هباني
Date: 09-24-2015, 07:18 AM

07:18 AM Sep, 24 2015
سودانيز اون لاين
هشام هباني-
مكتبتى فى سودانيزاونلاين




Post: #2
Title: Re: أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماو
Author: هشام هباني
Date: 09-24-2015, 07:19 AM
Parent: #1

الشاب المبدع احمد هو نجل الصديق الدكتور عبد الله جلاب واختنا عضو المنبر دكتورة سعاد تاج السر

Post: #3
Title: Re: أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماو
Author: هشام هباني
Date: 09-24-2015, 07:22 AM
Parent: #2


Post: #4
Title: Re: أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماو
Author: هشام هباني
Date: 09-24-2015, 07:24 AM
Parent: #3


Post: #5
Title: Re: أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماو
Author: هشام هباني
Date: 09-24-2015, 07:25 AM
Parent: #4


Post: #6
Title: Re: أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماو
Author: هشام هباني
Date: 09-24-2015, 07:30 AM
Parent: #5


Post: #7
Title: Re: أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماو
Author: هشام هباني
Date: 09-24-2015, 07:36 AM
Parent: #6


Post: #8
Title: Re: أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماو
Author: هشام هباني
Date: 09-24-2015, 07:40 AM
Parent: #7


Post: #9
Title: Re: أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماو
Author: صديق مهدى على
Date: 09-24-2015, 07:51 AM
Parent: #2

فعلا دكتور عبدالله جلاب وزوجته دكتورة سعاد تاج السر هما فخر السودانيين باريزونا وانتهز هذه الفرصة وأقول لهما عيد سعيد وأحمد ابنهما هو دليل على وعيهما ومزيد من التطور
صديق مهدى على

Post: #10
Title: Re: أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماو
Author: هشام هباني
Date: 09-28-2015, 07:41 PM
Parent: #9

العزيز صديق مهدي

تحياتي

المبدع الموهوب الابن احمد جلاب فنان شاب سوداني طموح ولد مبدعا باسنانه واضعا بصماته واضحة في خارطة الابداع الشبابي الامريكي والدليل علي هذا الانتاج الفني الغزير وفي فترة وجيزة من ظهوره علي فضاء الابداع الامريكي ...فالتحية للصديقين دكتور عبد الله جلاب ودكتورة سعاد تاج السر واليهما يرجع الفضل في غرس روح الابداع في هذا الشبل الجميل.

Post: #11
Title: Re: أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماو
Author: Elmosley
Date: 09-30-2015, 11:14 PM
Parent: #1

ماشاء الله أحمد يشرف البلد
ومستقبل آمن وزاهر
وذكاء موسيقي غير عادي
الله يحفظه

Post: #12
Title: Re: أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماو
Author: Osman Musa
Date: 10-01-2015, 03:35 PM
Parent: #11




* لا أومن بشيطان الشعراء..

· واعترف أن قصائدي المتصادمة قليلة وخجولة
* تمنيت أن يغني لي عثمان حسين والجابري


عبد الوهاب هلاوي.. اسم تصاحبه رقة المفردة، ونفوذها إلى شغاف
القلوب، قصائده مملوءة بالحنين إلى ديار حبه وطفولته "كسلا"،
والقافية عنده شرود إلى المعاني البعيدة، المهمومة بتفاصيل الحياة
اليومية عبر شاطئ القاش إلى الخرطوم، فعرفته مجالس الطرب
بأغنيات لا تزال في خلد جمهور الغناء عند عبد الكريم الكابلي، زيدان
إبراهيم، أبو عركي البخيت، عبد العظيم حركة، وعقد الجلاد.
وشهد له دفتر الشعر الغنائي نمطاً فريداً وأسلوباً مغايراً يتعلق بالأغنية
القصيرة (الميني نص) والتي أسماها ضمن مشروعه الشعري
بالمشاعل، نلتقي وعبد الوهاب هلاوي ما بين كسلا والخرطوم محطات
ومحطات.
* مدينة كسلا كان لها أثر واضح في مسيرتك الشعرية؟.
= كسلا مدينة ذات خصوصية لا تتوفر لغيرها من المدن، وهي مدينة
مؤثرة، وجاذبة لا يمتلك المرء إلاّ الانتماء إليها كاملاً.. تعلمت منها
كيف يكون الإنسان بسيطاً وتلقائياً وصادقاً مع نفسه ومع الآخرين،
وعلمتني مفردات لا حصر لها، وهي ذات المدينة التي أنجبت عدداً
من المبدعين في مجالات الرواية والموسيقى والقصة، وكفاها فخراً
أن تكون أرض تاجوج بكل ذلك الألق من الحب وسحره وغموضه.
* إلى أي مدى تأثرت بمبدعيها أمثال كجرايوالحلنقي، والإبداع
الذي جسده الفنان عبد العظيم حركة؟
= حقيقة ارتبطت بمحمد عثمان كجراي، وإسحق الحلنقي ارتباطاً
مباشراً، وتعلمت منهما كيف يكون الإنسان بسيطاً وتلقائياً، ومن
يقرأ للأول لا يتصور أن هذا الشعر نابع عن ذلك القلب الدافئ
الصادق، أما الثاني (الحلنقي) فهو يمتلك قدرة قلَّ أن تتوفر لشاعر
غنائي سوداني آخر، فهو بلا شك سيد الغناء، وخير من يعبر عن
كوامن النفس الإنسانية في العشق والجمال.
وقد كتب الشعر بمهنية وحرفية عالية، ويمكن أن أقول انه شاعر
كامل الدسم.. وأنا سعيد بأن وصفني الأستاذ حسين خوجلي بأنني
(حُواره).
* الرحلة من كسلا إلى مجتمع الفن بالعاصمة؟
= هي رحلة صعبة وقاسية، إذ ارتبطت بقرار تركي لكسلا، والارتحال
إلى الخرطوم، لكن رغم مرور أزمان من اتخاذ ذلك القرار، فهي لازالت
تعيش في دواخلي، مدينة بكل تفاصيل الحياة فيها، وأهرب بخيالي إليها
كلما أحسست برهق العاصمة. وأجدها على الفور ترتب أوضاعي لأعود
متسامحاً.
* هل كان مقصدك الأول وأنت تأتي إلى الخرطوم مجال الإعلام؟
= رحلتي كانت عبارة عن محطات، أولها المرأة التي علمتني الشعر،
والشعر قادني لمجال الكتابة والصحافة، ومنهما كان المدخل إلى
الحيشان الثلاثة (الإذاعة والتلفزيون والمسرح).
* الصحافة الفنية.. تجربة ذات عبر ودروس عندك ؟
= خلال الفترة التي عملت فيها بالصحافة الفنية، تعرفت على عددٍ لا
يستهان به من الوسط الفني والإعلاميين. ومن خلال هذا الالتصاق
والمعرفة تلمست كثيراً من التجارب. واعترف بأنني لم أقدم للصحافة
الفنية ما كنت أتوق إلى تقديمه ولا أزال أتحفظ على ما يقوم به
العاملون في هذا المجال.. وإن كان هناك فضل واحد فإنه يعود لفكرة
التوثيق الفني لعددٍ من المبدعين السودانيين ونشر أخبارهم، وأرى أن
الخبر قيمة فنية عالية، لكن أعيب على نفسي في تلك الفترة إنني
هاجمت كثيراً من المشتغلين في الوسط الفني، ولعله هجوم غير
مؤسس.
* من هم زملاء ورفاق المهنة حينذاك؟
في مقدمتهم الأستاذ عبد الله جلاب الذي قدمني لهذا المجال. وزاملت
الأستاذ الراحل حسن مختار ومحمد يوسف موسى ومنير حسن منير.
والراحل محجوب عبد الحفيظ. ولم يكن عطاؤنا بذلك القدر المرضي.
وثقتي كبيرة في حركة فنية سليمة ونقد يتناسب مع الكتابات الفنية،
فمشكلة النقد الفني هي مشكلة الفن السوداني، وكلاهما يحتاج إلى
تفكير وإعادة تصحيح.
* ملامح من رحلتك الشعرية، والتعامل مع الفنانين الكبار؟
= في كسلا كنت أتابع الرحلات الفنية التي تنتظم إلى أقاليم السودان
المختلفة، وكنت شاهداً على بعضها، حيث عرفتني على بعض الفنانين.
وظهرت أولى أغنياتي وأنا لم أزل في السابعة عشرة من عمري، حيث
تغنى لي زيدان إبراهيم بأغنية (لو تعرف اللهفة والريد والعذاب) بعدها
توالت الأغنيات لدى زيدان فغنى لي: (تتبدل مع الأيام) و(عشان خاطر
عيون حلوين)، و(فراش القاش).. وحين وفدت إلى العاصمة من خلال
تلك العلاقات القديمة لم يكن الوسط الفني بعيداً عني، وخلال عملي في
مجلة الإذاعة والتلفزيون في منتصف السبعينات على عهد رئيس
تحريرها عبد الله جلاب، بدأ بعض المطربين في التغني بأغنياتي، أمثال
أبو عركي البخيت ومصطفى سيد أحمد والموصلي وعبد العظيم حركة.
* ما تأثير ذلك على شاب لم يتعد العشرين من عمره؟
= سوف تضحك كثيراً إن قلت لك أنني لم اصدق أول الأمر وأنا استمع
لأولى أغنياتي عبر الإذاعة السودانية. وكان يهمني شخص واحد أن
يسمع أغنياتي فقد سمعها كل الناس.. في الجانب الآخر لم تحفل
الأسرة بهذا الأمر كعادة السودانيين (لا كرامة لنبي في أهله).
* فنانون كنت تتمنى أن يمتد التعاون معهم؟
= كثيرون، منهم محمد وردي الذي أخذت منه قصيدة (عشان خاطر
عيون حلوين) وذهبت بها إلى زيدان إبراهيم، إضافة إلى أمنية غالية
لم تتحقق بغناء عثمان حسين لقصائدي والراحل أحمد الجابري.
* هل أنت راضٍ عن مشروعك الشعري؟
= نعم سعيد بأنني تناولت عبر رحلة الشعر بعض القصائد الاجتماعية
التي تعبِّر عن الحال الاجتماعي في السودان.
* هل تتحاشى القول بأنها قصائد سياسية؟
لا أتحاشي ذلك، ولا مفر من السياسة، فنحن نعيش ونتنفس ونكتب في
السياسة، خذ مثلا قصيدة (حاجة آمنة) وهي من القصائد التي تدور في
هذا المعنى وقصائد أخرى، لكن ما يكتبه الشعراء أو تم التغني به عبر
أغنيات لا يعبّر عن كتاباتهم الحقيقية، خذ على سبيل المثال الشاعر
سعد الدين إبراهيم، فكل ما غنى له لا يعبر بالتالي عن حقيقة ما كتبه.
وأتمنى لو أميط اللثام عن بقية قصائده، لكنها إرادة المطربين التي لم
تستطع التعبير عن كتابات الشاعر السوداني. وأعتقد أن الشعراء في
السودان تقدموا فكرياً وإبداعياً عن المطربين.
* هل تعتقد أن الشعراء استطاعوا التعبير عن قضايا المجتمع السوداني؟
= كما ذكرت لك ما قدم لا يعبِّر عما كتبوه.. فهناك قصائد مدهشة عبَّرت
عن إنسان هذا البلد لكنها قابعة عند المطربين. وأتمنى أن يتسع صدر
الصحافة والإعلام والقائمين عليهما في تبني إبداعات المبدعين دون
خوف أو وجل.
* قصائد مثل (حاجة آمنة) و (الابرول) هي قصائد لاهبة.. هل دفعت
ثمنها غالياً نظير إخراجها؟
= للحق لم يعترض عليها أحد، وإن افترضت التهميش كمبدع. وهناك
مطربون يتخوفون من شيء لا أعلمه. وأطالب القائمين على الأجهزة
الإعلامية بالانفتاح على المبدعين، على أن ينفض المبدعون عن أنفسهم
هذا الانكفاء والخوف اللا مبرر من هواجسهم.
* هل يرى هلاوي الناقد أن هلاوي الشاعر مصادم؟
= أنا لست شاعراً مصادماً، ولو كنت كذلك لاختلف ما كتبته للناس،
هناك مفردات محددة في حياتي لا استطيع أن أجامل فيها، ولعل
المصادمة ارتبطت بالكتابة السياسية. واعترف أن قصائدي المصادمة
قليلة وخجولة، لا ترضيني ولا ترضي إنسان هذا البلد.
* وما هي هذه المفردات التي لا تحيد عنها؟
= أولاً لا أؤمن بما يقوله بعض الشعراء عن وادي عبقر، وحالات الكتابة
وشيطان الشعر.. فالشعر في نظري فكرة متى ما أستغرقتني، وأمنت بها
استطيع الكتابة في أي موضوع. ولعلي اختزلت بداخلي كثيراً من الفرح
والأحزان وهموم الناس، فلا تعوزني القدرة للتعبير عن أي موقف واكتب
متى ما أشاء الكتابة.

_____________
التحية للأخت العزيزة د / سعاد
والتحايا مطبوقة للأديب الكبير د / عبدالله جلاب . جلاب قايد نهضة أدب الشباب في سودان السبعينات .
والتحايا عبرك أخ هباني للأبن الفنان أحمد جلاب مع كثير الشكر



Post: #13
Title: Re: أحمد جلاب (ٍSinkane) شاب سوداني متألق في سماو
Author: هشام هباني
Date: 10-16-2015, 00:25 AM
Parent: #11

عزيزنا المبدع الموسيقار يوسف الموصلي


Quote:
ماشاء الله أحمد يشرف البلد
ومستقبل آمن وزاهر
وذكاء موسيقي غير عادي
الله يحفظه

اشادتك اعلاه بهذا الشاب المبدع شهادة مقدرة من مبدع اكبر ترك بصماته واضحة في خارطة الغناء والموسيقي السودانية وهنيئا للشاب جلاب بها