مخطوطة النص القرآني نسفت نظرية المشككين بالقرآن

06:19 AM Jul, 24 2015
سودانيز اون لاين
عماد حسين-
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



بحسب خبر في قناة العربية

Quote: مخطوطة النص القرآني نسفت نظرية المشككين بالقرآن الخميس 7 شوال 1436هـ - 23 يوليو 2015م مخطوطة جامعة برمنغهام أقدم من لفائف قرآن صنعاء الشهيرة لندن - كمال قبيسي نسفت المخطوطة القرآنية التي تم التأكد قبل يومين من عمرها عبر "الكربون المشع" في جامعة برمنغهام البريطانية، نظرية انتشرت بين مشككين بالقرآن من مستشرقين ذكروا في أبحاثهم أن الكتاب الكريم "لم يكن موجوداً زمن النبي محمد، بل تمت كتابته فيما بعد لتبرير الفتوحات الإسلامية". إلا أن فحصها أكد أن كاتب الآيات عليها قد يكون من أصحاب النبي وعاصره، أو كتب الآيات عليها في وقت لم يكن قد مر على وفاة الرسول أكثر من 13 سنة، أي زمن الخليفة الثاني عمر بن الخطاب بشكل خاص. الرقاقة هي من جلد الغنم أو الماعز، وحدد الفحص عمرها بدقة عالية، نسبة صحته 95.4% من مجال الخطأ، فذكر أن زمنها يعود إلى الفترة بين 568 و645 بعد الميلاد، علماً أن السير النبوية تجمع على أن ولادة الرسول كانت في العام 570 وبعثته بالدين الحنيف بدأت في 610 ووفاته في 632 بالمدينة المنورة. أما الكتابة عليها فكانت ربما بخط أحد أصحاب الرسول قبل وفاته، أو بعدها بسنوات لا تتعدى العام 645 ميلادية، لذلك اعتبر البروفسور البريطاني ديفيد توماس، وهو أستاذ مختص بالمسيحية والإسلام بجامعة برمنغهام، المالكة للمخطوطة، أن النصوص "قد تعيدنا إلى أولى سنوات صدر الإسلام" خصوصاً أنها بالخط "الحجازي" المعروف بأنه من أقدم الخطوط العربية، وهو ما يجعلها واحدة من أقدم نسخ القرآن. شرح البرفسور أيضاً أن العمر التقديري للنصوص "يعني أن من المحتمل جداً أن كاتبها عاش في زمن النبي محمد (..) أو لا بد أنه عرف النبي محمد، وربما رآه واستمع إلى حديثه، وربما كان مقرّباً منه، وهذا ما يستحضره المخطوط"، وفق ما قرأت "العربية.نت" مما نقلته عنه الوكالات ووسائل إعلامية عالمية الانتشار، ومعظمها وصف المخطوطة بأنها "كشف مهم جداً" في عالم كتابة النص القرآني، ومعظمه كان على رقائق من سعف النخل أو الصخور أو جلود الحيوانات، حتى وعظام أكتاف الجمال. "صفحات قريبة جداً من القرآن الذي نقرأه اليوم" مما أشار إليه البروفسور توماس أيضاً، هو أن "هذه الأجزاء من القرآن التي كتبت على هذه الرقائق، يمكن، وبدرجة من الثقة، إعادة تاريخها إلى أقل من عقدين بعد وفاة النبي محمد (..) إن هذه الصفحات قريبة جداً من القرآن الذي نقرأه اليوم، وهو ما يدعم فكرة أن القرآن لم يعرف إلا تغييراً طفيفا (في الكتابة) أو أنه لم يطرأ عليه أي تغيير، ويمكن إعادة تاريخها إلى لحظة زمنية قريبة جداً من الزمن الذي يعتقد بنزوله فيه"، كما قال. أما كتابة نسخة برمنغهام، فيعود بحسب ما أكد فحصها بالكربون المشع، إلى العام 645 ميلادي على الأكثر، وهو ما يجعلها حتماً من بين أقدم نسخ المصحف، إن لم تكن الأقدم، وسبب عدم اعتبارها "الأقدم" أن تقنية "الكربون المشع" تعطي مدى زمنياً لفترة كتابة النص، لذلك فعمر عدد من المخطوطات القديمة بالمكتبات العامة والخاصة قد يكون مقارباً لمخطوطة برمنغهام. مع ذلك فهي "أقدم نص قرآني" استدلالاً، لأنه لا دليل بأن غيره من النصوص هو الأقدم عليها، علماً أن لقب "أقدم النصوص القرآنية" كان للفائف "قرآن صنعاء" قبل فحص مخطوطة برمنغهام، في حين لم تجر أي دولة تزعم امتلاكها لنسخة من المصحف الذي تم جمعه زمن الخليفة الراشدي الثالث، عثمان بن عفان، فحوصات مخبرية بالكربون المشع لتؤكد أقدمية نسختها. لفائف مصحف جامع صنعاء خسرت لقب الأقدم وكان لقب "أقدم نصوص قرآنية" يعود إلى 15 ألف لفافة يمكن العثور على معلومات بشأنها بمجرد البحث عن "قرآن صنعاء" في مواقع التصفح بالإنترنت، وهو ما فعلته "العربية.نت" أيضاً، فقد تم العثور عليها في 1972 بجامع صنعاء الكبير، وهي بالخط الحجازي أيضاً، واستعانت الحكومة اليمنية بخبراء ألمان جاؤوا بقيادة كبيرهم الملم بالعربية، وهو البروفسور غيرد بوين. درسها بوين طوال 4 سنوات، وفوجئ بأنها من زمن لا يزيد بتسعين سنة عن عام وفاة الرسول، أي في عصر الوليد بن عبدالملك على الأكثر، وقام بالتقاط 3500 صورة للفائف الجامعة للكتاب الكريم بكامله، ثم عاد إلى ألمانيا ليؤكد أنها "أقدم نصوص قرآنية في العالم" وكانت كذلك فعلاً، إلى أن انتزعت منها مخطوطة برمنغهام اللقب قبل يومين. وبحسب السير النبوية، وأهمها لابن هشام، فإن عدد من كانوا يكتبون الوحي للرسول بلغ 43 كاتباً، بعضهم انقطع لكتابة القرآن خاصة، وأشهرهم كان عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وزيد بن ثابت وعبدالله بن الزبير وسعيد بن العاص وعبدالرحمن بن الحارث بن هشام وحنظلة بن الربيع، وعبدالله بن سعد بن أبي سرح، المعروف بأنه كان أول من كتب الوحي من قريش، فيما كان أولهم من الأنصار أبي بن كعب. جامعة برمنغهام، مالكة المخطوطة المحتوية على آيات معروفة استدلالاً بأنها أقدم نصوص القرآن من لفائف قرآن صنعاء التي تم العثور على 15 ألفاً منها في 1972 بالجامع الكبير في اليمن

هذا البحث للاستئناس فقط.. وليس للاستشهاد

للتعضيد، لا للتأسيس

وقد يصلح (تأسيساً) مع من يؤمنون أن الأبحاث ذات النتائج المادية، تعتبر أداة وصول للحقيقة

والقرآن بحسب عقيدتنا، هو كلام الله المحفوظ في الصدور والسطور.

(إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) [الحجر: 9].

(وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ* لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) [فصلت: 41- 42]

Quote: مخطوطة النص القرآني نسفت نظرية المشككين بالقرآن

تقصد يا شيخ عماد، نسفت نظرية المشككين بانو القرآن تم تحريفه،
ولا تنسف نظرية المشككين في مصدر القرآن
للدقة وكدا

Quote: تقصد يا شيخ عماد، نسفت نظرية المشككين بانو القرآن تم تحريفه، ولا تنسف نظرية المشككين في مصدر القرآن للدقة وكدا

حبابك يا أبوبكر

ده مربط الفرس...

Quote: نسفت المخطوطة القرآنية التي تم التأكد قبل يومين من عمرها عبر "الكربون المشع" في جامعة برمنغهام البريطانية، نظرية انتشرت بين مشككين بالقرآن من مستشرقين ذكروا في أبحاثهم أن الكتاب الكريم "لم يكن موجوداً زمن النبي محمد، بل تمت كتابته فيما بعد لتبرير الفتوحات الإسلامية

المقصود: زمن الكتابة.. وهذا (عند المستشرقين) قد يشير لكونه منتحل بالكامل..

للأمانة الصحفية أخي عماد حسين
فإن الصحفي بموقع قناة العربية أضاف من عنده كلمة (في الكتابة) هنا:

Quote: مما أشار إليه البروفسور توماس أيضاً، هو أن "هذه الأجزاء من القرآن التي كتبت على هذه الرقائق، يمكن، وبدرجة من الثقة، إعادة تاريخها إلى أقل من عقدين بعد وفاة النبي محمد (..) إن هذه الصفحات قريبة جداً من القرآن الذي نقرأه اليوم، وهو ما يدعم فكرة أن القرآن لم يعرف إلا تغييراً طفيفا (في الكتابة) أو أنه لم يطرأ عليه أي تغيير، ويمكن إعادة تاريخها إلى لحظة زمنية قريبة جداً من الزمن الذي يعتقد بنزوله فيه"، كما قال.

وهنا النص الأصلي وفق وكالة رويترز:

Quote: "The parts of the Koran that are contained in those fragments are very similar indeed to the Koran as we have it today," Thomas said. "So this tends to support the view that the Koran that we now have is more or less very close indeed to the Koran as it was brought together in the early years of Islam."

وهنا اقتباس من بي بي سي/ عربي:

Quote: وقال البروفيسور توماس إن بعض نصوص "الوحي" كتبت على رقائق من السعف أو الصخور أوالجلود وعظام أكتاف الجمال، وإن نسخة نهائية من المصحف جمعت في عام 650 ميلادية. وأشار إلى أن "هذه الأجزاء من القرآن التي كتبت على هذه الرقائق، يمكن، وبدرجة من الثقة، إعادة تاريخها إلى أقل من عقدين بعد وفاة النبي محمد". وأضاف: "أن هذه الصفحات قريبة جدا من القرآن الذي نقرأه اليوم، وهو ما يدعم فكرة أن القرآن لم يعرف إلا تغييرا طفيفا، أو أنه لم يطرأ عليه أي تغيير، ويمكن إعادة تاريخها إلى لحظة زمنية قريبة جدا من الزمن الذي يعتقد بنزوله فيه".

هنا مقتبس من النص الأصلي من موقع بي بي سي بالإنجليزي

Quote: Prof Thomas says that some of the passages of the Koran were written down on parchment, stone, palm leaves and the shoulder blades of camels - and a final version, collected in book form, was completed in about 650. He says that "the parts of the Koran that are written on this parchment can, with a degree of confidence, be dated to less than two decades after Muhammad's death". "These portions must have been in a form that is very close to the form of the Koran read today, supporting the view that the text has undergone little or no alteration and that it can be dated to a point very close to the time it was believed to be revealed."

ونورد مرة أخرى الترجمة العربية في موقع بي بي سي عربي

Quote: وأضاف: "أن هذه الصفحات قريبة جدا من القرآن الذي نقرأه اليوم، وهو ما يدعم فكرة أن القرآن لم يعرف إلا تغييرا طفيفا، أو أنه لم يطرأ عليه أي تغيير، ويمكن إعادة تاريخها إلى لحظة زمنية قريبة جدا من الزمن الذي يعتقد بنزوله فيه".

Quote: والقرآن بحسب عقيدتنا، هو كلام الله المحفوظ في الصدور والسطور.

أخونا شيخ عماد كل عام وأنت بخير.
أكيّد بتؤمن علي أن الله هو مُطلق.
وأكيّد بتؤمن بأن كلام المُطلق هو أيضاً مُطلق!.
فكيف يستقيم هذا الأمر مع كلامك أعلاه؟

كل التقديّر.

Quote: أخونا شيخ عماد كل عام وأنت بخير. أكيّد بتؤمن علي أن الله هو مُطلق. وأكيّد بتؤمن بأن كلام المُطلق هو أيضاً مُطلق!. فكيف يستقيم هذا الأمر مع كلامك أعلاه؟ كل التقديّر.

قد لا أتفق معك في مصطلحاتك هذه

ماذا تعني بالمطلق..؟

حتى أنظر في مرادفاتها من كلام السلف.. ثم أجيبك

(هذا البحث للاستئناس فقط.. وليس للاستشهاد

للتعضيد، لا للتأسيس

وقد يصلح (تأسيساً) مع من يؤمنون أن الأبحاث ذات النتائج المادية، تعتبر أداة وصول للحقيقة

والقرآن بحسب عقيدتنا، هو كلام الله المحفوظ في الصدور والسطور.

)ِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) [الحجر: 9].

)وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ* لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) [فصلت: 41- 42]


الأخ عماد , جزيت خيرا كثيرا وبارك الله فيك , نعم , نحن كمسلمين نؤمن ايمانا قاطعا أن القرآن هو وحى الهى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه , ونعلم أن معظم الباحثن الذين جردوا أنفسهم للوصول لهذه الحقيقة منذ ظهور هذه الرسالة الخاتمة هم من غير المسلمين , لذلك نجد أن علماء , وقامات كبيرة , دخلو حظيرة الاسلام عن قناعة كاملة , ونجد كثيرا منهم كان مجندا فى الاساس لمحابتة والأمثلة على ذلك كثيرة , وكمثال لذلك نشير للقس الأمريكى " هور كنج " الذى عبر عن ذلك فى مقالة طويلة تحت عنوان : " جندونى لمحاربته فأصبحت أحد دعاته " يقول فى ذلك : " أندم على كل يوم فى حياتى قضيته بعيدا عن نور الاسلام , كنت أشبه بالغريق الذى تلاطمت سفينته فى بحار الشك , واعتنقت الاسلام بعد رحلة طويلة , أحببت الاسلام حبا جما , رغم أننى كنت من أكثر الكارهين له , والساعين لهدمة , وتشويه صورته , وزعزعة عقيدته فى نفوس المسلمين ليرتدوا عنه ويدخلوا المسيحية , أو على الأقل يصبحوا بلا دين , .............. الخ المقالة , وقد سمى نفسه بعد اسلامه " نور الدين هوركنج

حياك الله يا معاوية الزبير

قرأت النصوص التي جلبتها.. وأشكرك كثيراً لجلبها لكونها تثري الموضوع

ما فهمته أن التغييرات المقصودة ليست في (النص) وإنما في طريقة (الكتابة).

يعني الاختلاف يكمن في طريقة التنقيط وكتابة الأحرف والتشكيل فحسب

المعلوم أن التنقيط والضبط بالشكل ظهر في مرحلة لاحقة..

بل، حتى الآن تجد أن رواية ورش عن نافع لها مصطلحات في الكتابة بخلاف رواية حفص عن عاصم

كما أن هناك مدارس مختلفة للخط.. منها الكوفي والمغربي وغير ذلك

وجميعها لهادور في كتابة المصاحف في فترات لاحقة

يعني النص المقروء قديماً، مطابق للمقروء والموجود حالياً في المصاحف المعاصرة.

هذا ما أتوقع أنه المنقصود، ولا أتوقع أن القضية تتعلق باختلاف نسخ القرآن قديماً وحديثاً


تسلم

Quote: الأخ عماد , جزيت خيرا كثيرا وبارك الله فيك , نعم , نحن كمسلمين نؤمن ايمانا قاطعا أن القرآن هو وحى الهى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه , ونعلم أن معظم الباحثن الذين جردوا أنفسهم للوصول لهذه الحقيقة منذ ظهور هذه الرسالة الخاتمة هم من غير المسلمين , لذلك نجد أن علماء , وقامات كبيرة , دخلو حظيرة الاسلام عن قناعة كاملة , ونجد كثيرا منهم كان مجندا فى الاساس لمحابتة والأمثلة على ذلك كثيرة , وكمثال لذلك نشير للقس الأمريكى " هور كنج " الذى عبر عن ذلك فى مقالة طويلة تحت عنوان : " جندونى لمحاربته فأصبحت أحد دعاته " يقول فى ذلك : " أندم على كل يوم فى حياتى قضيته بعيدا عن نور الاسلام , كنت أشبه بالغريق الذى تلاطمت سفينته فى بحار الشك , واعتنقت الاسلام بعد رحلة طويلة , أحببت الاسلام حبا جما , رغم أننى كنت من أكثر الكارهين له , والساعين لهدمة , وتشويه صورته , وزعزعة عقيدته فى نفوس المسلمين ليرتدوا عنه ويدخلوا المسيحية , أو على الأقل يصبحوا بلا دين , .............. الخ المقالة , وقد سمى نفسه بعد اسلامه " نور الدين هوركنج

شكراً يا عوض سيد أحمد

تعجبني كثيراً النقولات عن الغربيين ممن أسلموا... ويا ريت تسعفني
بمصدر أصيل، لكوني أحب الاحتفاظ بهذه القضايا

من الأمور الملاحظة يا عوض... تجد عشرات الغربيين المشاهير
ممن أسلموا.. وكثير من هؤلاء كان عدواً للإسلام والمسلمين

لكن لما تجي تعاين في الصورة المعاكسة (مشاهير مسلمين ارتدوا) لا تكاد
تجد أي شيء من هذا القبيل

هذا وحده دليل على قوة هذا الدين ومرونته في مناسبة حال أي
شخص، مهما كان جنسه أو تعليمه أو مستوى تفكيره.

مشكور يا حبيب

الاخ
عماد حسين
تحياتي لك والي الاخوه
هذه صور للمصحف اقدم من التي عرضت
ومعها شهادت اكسفورد
ويمكن مقارنت الخط وخاص الالف والام
ويوجد بها ختم الكاتب

Quote: نسفت المخطوطة القرآنية التي تم التأكد قبل يومين من عمرها عبر "الكربون المشع" في جامعة برمنغهام البريطانية ، نظرية انتشرت بين مشككين بالقرآن من مستشرقين ذكروا في أبحاثهم أن الكتاب الكريم "لم يكن موجوداً زمن النبي محمد، بل تمت كتابته فيما بعد لتبرير الفتوحات الإسلامية".

الأخ عماد

عيدك سعيد

كدي للتوثيق فقط، هل يمكن إيراد أسم أو أسماء المستشرقين الذي قالوا أن القرآن لم يكن موجوداً أيام الرسول (ص)؟

عُدل بالأسفل

يا الصادق دا رد على سؤالك:

تريث قليلا يا شيح عماد
فالتاريخ الاسلامي يقول ان المصحف الحالي تم جمعه في عهد سيدنا عثمان بن عفان و قيل ان (كل ) الكتابات التي كانت متدوالة قبل ذلك (لا نقل مختلفة) تم حرقها.
اذا ثبت ان هذا المصحف قبل تاريخ الجمع في عهد سيدنا عثمان فلننتظر قليلا حتي نتأكد من المحتوي قبل ان نحاجج المتشككين

Quote: تريث قليلا يا شيح عماد فالتاريخ الاسلامي يقول ان المصحف الحالي تم جمعه في عهد سيدنا عثمان بن عفان و قيل ان (كل ) الكتابات التي كانت متدوالة قبل ذلك (لا نقل مختلفة) تم حرقها. اذا ثبت ان هذا المصحف قبل تاريخ الجمع في عهد سيدنا عثمان فلننتظر قليلا حتي نتأكد من المحتوي قبل ان نحاجج المتشككين

كل عام وانت بخير يا محجوب

مسألة الجمع تعني أن أصل النص كان موجود في العهد النبوي..
وهنا لا مشكلة في مسألة الجمع والكتابة في عهودها المختلفة., فهي
لم تكن سوى ضبط كتابي للمحفوظ في الصدور، والمتفرق في السطور.

لكن.. ما فهمته أن هؤلاء المستشرقين، يقصدون أن تأليف النص نفسه
تم بعد العهد النبوي.. والدليل على ذلك أنهم يزعمون أن النص جرى
احداثه وصنعه لتبرير الفتوحات الإسلامية.

سلمت

Quote: الأخ عماد عيدك سعيد كدي للتوثيق فقط، هل يمكن إيراد أسم أو أسماء المستشرقين الذي قالوا أن القرآن لم يكن موجوداً أيام الرسول (ص)؟

تقبل الله يا الصادق.. وكل عام وانت بخير

عندي جملة من أسماء المستشرقين الطاعنين في القرآن من وجوه مختلفة

لكن قضية وجود القرآن في العهد النبوي، لا أملك حتى الساعة مصدراً يمكن الاعتماد عليه لبيان أسماء الطاعنين في هذه القضية

أحاول أن أفتش فيما لدي من المراجع، وأرجع لك بإذن الله تعالى.

الزميل عرفات

كل عام وانت بخير

أشكرك لإثراء البوست بما جلبت من وثائق

او صح اعتماد هذه الصورة كنموذج واقعي لحالة المصحف المذكور، فهي مفيدة بلا ريب

ومن ملاحظة شكل الخطوط وطريقة الكتابة، يمكن تفسير ما جلبه الزميل معاوية الزبير

ويبقى الأمر متعلقاً بتغير في حالة الكتابة، وليس في حالة المكتوب

بمعنى أن النص ثابت.. والمنغير هو الاصطلاح المتداول في الكتابة

تحياتي

(شكراً يا عوض سيد أحمد

تعجبني كثيراً النقولات عن الغربيين ممن أسلموا... ويا ريت تسعفني
بمصدر أصيل، لكوني أحب الاحتفاظ بهذه القضايا

من الأمور الملاحظة يا عوض... تجد عشرات الغربيين المشاهير
ممن أسلموا.. وكثير من هؤلاء كان عدواً للإسلام والمسلمين

لكن لما تجي تعاين في الصورة المعاكسة (مشاهير مسلمين ارتدوا) لا تكاد
تجد أي شيء من هذا القبيل

هذا وحده دليل على قوة هذا الدين ومرونته في مناسبة حال أي
شخص، مهما كان جنسه أو تعليمه أو مستوى تفكيره. )


الأخ عماد , بارك الله فيك وجزيت خيرا كثيرا , نعم يا أخى هذه حقيقة لم نسمع عن أيا من المشاهير الذين جندوا أنفسهم للبحث عن حقيقة الاسلام , ومدى صدق رسول البشرية محمد صلى الله عليه وسلم من عدمه فى ان القرآن وحى منزل من عند الله سبحانه وتعالى كرسالة خاتمة , متممة , ومكملة لكل الرسالات السابقة لها , وعندما وقفوا على الحقيقة ودخلوا فى حظيرة الاسلام , لم نسمع عن أحد منهم ارتد أبدا , بل كانوا من أخلص دعاته , أما سؤآلك عن الغربيين الذين اسلموا فالمواقع المهتمة بهذا الأمر كثيرة , فمنها موقع القس الأمريكى الذى تحول للاسلام واصبح من كبار دعاته وهو الشيخ " يوسف استس " موقع : وأيضا موقع : www. Islam Tomorrow.com
الألوكة www. Majles.alukah.net الأول تجدهم ضمن القائمة تحت اسم ( كونفرتز ) والآخر تكتب فى خانة البحث كلمة : ( مشاهير اسلمو )
ةشكر اخى

النذير سلامات وشكرا كصيرا على هذا الوثائقي ..
وبالتأكيد ساشاهدة مرة أخرى ..
هذه الزاوية التى بناقش من خلالها بدايات الاسلام جديدة تماما ومختلفة بالنسبة لي..

Quote: هل يمكن إيراد أسم أو أسماء المستشرقين الذي قالوا أن القرآن لم يكن موجوداً أيام الرسول (ص)؟

الوثائقي لا يقول ذلك ..
ولا يتحدث عن القرآن بصورة حصرية ..
بل عن بدايات الاسلام كديانة ومكان نشأتها من خلال تتبع آثارها ومحاولة معرفة السياقات المناسبة للنص القرآني ..
ولعل الاقتراح الوحيد الذي تم تبنيه اكثر من غيره هو ارجحية ان يكون مهبط القرآن الكريم على سيدنا محمد في منطقة ما ذات زرع ويقطنها مجموعة من الفلاحين من ذوي الخلفية الدينية المزدوجة والمتأرجحة بين الوثنية والديانات التوحيدية ويعيشون جغرافيا في منطقة قريبة من قرية "سدوم" التأريخية ..

علاقة هذا الحديث بالفتوحات ااسلامية ليست علاقة نفي للقرآن او انكار لنزولة على سيدنا محمد ..
بل يتحدث الوثائقي عن حالة من التزاوج بين السياسي والمقدس تم استثمارها جيدا من قبل حكام كمعاوية وعبدالملك وغيرهم ..
يقول مقدم الوثائقي ان الامبراطوريات لا تنشأ من العدم ..
وكأنه يشير الى ان القصة العربية/الاسلامية لبدايات الاسلام لا يمكن ان تفضي لصناعة امبراطورية تحكم العالم في ظرف سنوات قليلة ..

عموما شكرا على هذا الوثائقي يا نذير ... so interesting !!

Quote: ماذا تعني بالمطلق..؟

غير مقيّد.. في الإطلاقه.. لايحده زمان ولامكان لأنه هو الزمان والمكان...
لاتقبضه الجهات لأنه هو ذات الجهات..في ذاته هو الذات وفي كلامه هو ذات الكلام
ومن ثم هو كل يوم في شأن لأنه هو ذات التجديّد والتغيّر... قل لو كان البحر مدادا
لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا....تلك تعريفات
مبتسره للمطلق ، فهل هنالك أي مخلوق مهما كانت مكانته وميزاته يستطيع أن
يحفظ كلام المطلق في صدره أو يستطيع أن يسطره في كتب ناهيك من يسطره
في كتاب واحد! او هل تستطيع كل خلائق الله مجتمعه لتجمع كلامه في كُتب ؟.

فقط للعلم:
أنا لا أُناقشك في كيفية جمع القرآن أو عن مدي صحته أوعدمها، لاني عارف
الإجابه ولا إنتظرها لتاتيني من أي سلطه خارجيّه ..فياريت لوعندك تعقيب
يكون في المطلق وكلامه الذي عرفناه لك أعلاه لإستفادة القارئ!!

تقديري.

Quote: كدي للتوثيق فقط، هل يمكن إيراد أسم أو أسماء المستشرقين الذي قالوا أن القرآن لم يكن موجوداً أيام الرسول (ص)؟

تمام يا الصادق

وانا مع التريث
لانه النسخة دي فقط تنسف ما اشار اليه اخونا الصادق، ان وجد


ننتظر التفاصيل والمطابقة التامة
لو قلنا انو فعلا دي اقدم نسخة معتمدة وظهر انها مختلفة عن ما بين ايدينا، ح نكون في ورطة


وتحياتي يا عمده
بتاعين العبرية ديل كاتلاهم اللقافة، كل ما بعدنا عنهم كنا في امن وامان

كنت مفتكر انو أول كتاب كُتب غير القرآن هو سيرة بن هشام بعد 120 سنة بعد وفاة الرسول
الفيديو يقول بعد 200 سنة
الموسوعة بها معلومات مختلفة عن تاريخ ميلاد ووفاة المؤلف ابن اسحق؟؟

Quote: "The parts of the Koran that are contained in those
fragments are very similar indeed to the Koran as we have it
today," Thomas said. "So this tends to support the view that the
Koran that we now have is more or less very close indeed to the
Koran as it was brought together in the early years of Islam."
ماذا يعني تعبير
More or less very close indeed to the Koran

تسلم يا الشفيع

أنا في الأصل أوضحت أن النسخة تصلح للحوارات بين الغربيين أنفسهم...

أما نحن (كمسلمين) الأصل عندنا ثبوت النص القرآن كما علمناه..

ولذلك قضية التريث قد تكون مطلوبة في حق الغربيين..


تحياتي

Quote: غير مقيّد.. في الإطلاقه.. لايحده زمان ولامكان لأنه هو الزمان والمكان... لاتقبضه الجهات لأنه هو ذات الجهات..في ذاته هو الذات وفي كلامه هو ذات الكلام ومن ثم هو كل يوم في شأن لأنه هو ذات التجديّد والتغيّر... قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا....تلك تعريفات مبتسره للمطلق ، فهل هنالك أي مخلوق مهما كانت مكانته وميزاته يستطيع أن يحفظ كلام المطلق في صدره أو يستطيع أن يسطره في كتب ناهيك من يسطره في كتاب واحد! او هل تستطيع كل خلائق الله مجتمعه لتجمع كلامه في كُتب ؟.

مشكور يا محمد

الآية التي ذكرتها محمولة على ما عند الله جل وعلا من كلام.

وأما ما نزل الله تعالى من القرآن، فإنما هو قدر اصطفاه الله تعالى، وأنزله لنقيم به ديننا وشرعنا

فلا لامخالفة بين مفهوم الآية، وبين أن يستطيع العباد حفظ القرآن في الصدور والسطور.

كل عام وانت بخير يا ود المشرف

Quote: Quote: هل يمكن إيراد أسم أو أسماء المستشرقين الذي قالوا أن القرآن لم يكن موجوداً أيام الرسول (ص)؟ Quote: الوثائقي لا يقول ذلك .. ولا يتحدث عن القرآن بصورة حصرية .. بل عن بدايات الاسلام كديانة ومكان نشأتها من خلال تتبع آثارها ومحاولة معرفة السياقات المناسبة للنص القرآني ..

بالفعل.. الوثائقي - كما ظهر لي- لا يتناول قضية مطاعن المستشرقين
حول (وجود النص القرآني في العهد النبوي)

قيمة هذا المخطوط تأتي من جهة أنه يطرح فرضيات جديدة بشأن مزاعم
المستشرقين.. والتي تتلخص في:

Quote: ما فهمته أن هؤلاء المستشرقين، يقصدون أن تأليف النص نفسه تم بعد العهد النبوي.. والدليل على ذلك أنهم يزعمون أن النص جرى احداثه وصنعه لتبرير الفتوحات الإسلامية.

وعلى ذلك.. فقيمة المخطوط تعتبر (قيمة مخبرية) تصلح لإدارة حوارات
المستشرقين حول الفرضيات أو النتائج بهذا الشأن.

وهذه القيمة تخص الغربيين (فقط) لكونهم يؤمنون بهذه الماديات في حسم مثل هذا الجدل.

تحياتي

Quote: كل عام وانت بخير يا ود المشرف

وانت بخير يا عماد .. اعاده الله عليك بالخير واليمن والبركات

فيما يختص بالفيلم الوثائقي .. أثار دهشتي عدم تقصي هذا الباحث التأريخي لتأريخ قبيلة قريش ..
وهي مذكورة بالاسم في القرآن .. وتمثل موضوع اساسي ومحوري في قصة بدايات الاسلام ..
وأعتقد أن بالامكان تتبع التأريخ السياسي والانساني لهذه القبيلة من مصادر تأريخية عديدة ..
فهي تمثل دليلا ذا قيمة أفضل بكثير من موضوع القبلة ومسالة تصور البيئة الجغرافية التي نزل فيها القرآن ..

سلام و تحية طيبة أستاذ عماد و الضيوف الكرام


الوطن ( 25-07-2015 )
..................
من موقع MAPNEWS

Quote: كشف سعود السرحان، مدير الأبحاث في مركز الملك فيصل للأبحاث والدراسات الإسلامية بالرياض، عن شواهد تثير شكوك في صحة تاريخ المخطوطة القرآنية التي وجدت بجامعة برمنجهام البريطانية، وأعلن عنها الباحثون مؤخرا، كأقدم نسخة للقرآن الكريم في العالم. وأشار مدير الأبحاث في مركز الملك فيصل للأبحاث والدراسات الإسلامية، إلى أن نص المخطوطة القرآنية العربي تضمن “تنقيط وفواصل” لم تكن موجودة في التوقيت المعلن عنه، وأنها تعود إلى 1370 سنة، وإنما ظهرت في وقت لاحق، صحة تاريخ كتابة المخطوطة، بحسب صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية،وقال: إن تاريخ الجِلد الذي كتب عليه النص لا يثبت تاريخ كتابته، موضحا أن جلود المخطوطات يتم تنظيفها وإعادة استخدمها مرة أخرى في بعض الأوقات. ونوه للمنافسة بين الباحثين، لإيجاد أقدم نسخة من القران، ولكن اكتشاف بريطانيا سيكون له تأثيرا ضئيلا على معتقدات الناس، حيث أن المسلمين يؤمنون أن القرآن لم يتغير منذ نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم. وكان باحثون بجامعة برمنجهام قد عثروا على صفحات من القرآن الكريم، أظهرت تقنية الكربون المشع أنها تعود إلى 1370 سنة على الأقل، مما يجعلها من أقدم نسخ القرآن في العالم.

الأستاذة نعمات

كل عام وانت بخير

شكراً للإضافة..

هي نفس المسألة التي أشرت إليها.. اصطلاحات الرسم والضبط الكتابي (تنقيط، فواصل، تشكيل،... إلخ)

المسألة دي.. عندها دور كبير في تحديد عمر المخطوط... باعتبار أن
ظهور الاصطلاحات الكتابية تعتبر فاصلاً زمنياً يفصل بين حقبتين
تميزان طريقة الكتابة المتبعة في كل عصر.

تسلمي

هذا النقل من رسالتي التي حصلت بها على الماجستير.. ولعلها تفيد
في بيان الحقبة التي جرى فيها العمل على ضبط الكتابة:

Quote: يذكر ابن الجوزي رواية عن ملابسات ظهور «النحو»، فيقول في المنتظم 6/ 97: " السبب الذي وُضعت له أبواب النحو، وعليه أُصّلت أصولُه، أن ابنة أبي الأسود قالت له: ما أشدُّ الحر؟، قال: الحصباء بالرمضاء، قالت: إنما تعجّبتُ من شدته، فقال: أو قد لحن الناس؟. فأخبر بذلك عليّاً رضي الله عنه، فأعطاه أصولاً بنى منها، وعمل بعده عليها". أهـ وهناك رواية أخرى في نزهة الألباء، ص 18- 19، وفيها: "سبب وضع علي رضي الله عنه لهذا العلم، ما: "روى أبو الأسود، قال: دخلت على أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه، فوجدت في يده رقعة، فقت: ما هذه يا أمير المؤمنين؟ فقال: إني تأملت كلام الناس فوجدته قد فسد بمخالطة هذه الحمراء - يعني الأعاجم - فأردت أن أضع لهم شيئاً يرجعون إليه، ويعتمدون عليه؛ ثم ألقى إليّ الرقعة، وفيها مكتوب: "الكلام كله اسم، وفعل، وحرف، فالاسم ما أنبأ عن المسمى، والفعل ما أنبئ به، والحرف ما جاء لمعنى"، وقال لي: انحُ هذا النحو، وأضف إليه ما وقع إليك، واعلم يا أبا الأسود أن الأسماء ثلاثة: ظاهر، ومضمر، واسمٌ لا ظاهر ولا مضمر؛ وإنما يتفاضل الناس يا أبا الأسود فيما ليس بظاهرٍ ولا مضمر. وأراد بذلك الاسم المبهم. قال أبو الأسود: فكان ما وقع إليّ: "إن" وأخواتها ما خلا "لكن". فلما عرضتها على علي رضي الله عنه، قال لي: وأين لكنّ؟ فقال: ما حسبتها منها؛ فقال: هي منها فألحقها، ثم قال: ما أحسن هذا النحو الذي نحوت! فلذلك سمي النحو نحواً". أهـ المراجع: (1) المنتظم في تاريخ الأمم والملوك. جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي، دار الكتب العلمية- بيروت، الطبعة الأولى، 1412هـ- 1992م، تحقيق: محمد عبد القادر عطا، مصطفى عبد القادر عطا. (2) نزهة الألباء في طبقات الأدباء، عبد الرحمن بن محمد بن عبيد الله الأنصاري، أبو البركات، كمال الدين الأنباري، مكتبة المنار، الزرقاء- الأردن، الطبعة الثالثة، 1405هـ- 1985م، تحقيق: إبراهيم السامرائي.

هسع يا أخوانا، الخواجة الملعون الفي الفيديو دا يجي يسألنا سؤال بديهي وما يلقى ليهو اجابة!
وكمان طلّع لينا قصة طلع البدر علينا
وأُحد
وبدر
وبيعة الشجرة
وبيعة السقيفة
والخلفاء الراشدين
وأبو لؤلؤة
وأبو ملجم
والحسن والحسين
ومكة ذاتها
كلها ونسة ساكت!!
البركة في تثبيتو لوجود شخصية اسمها ابن الزبير

Quote: الأخ عماد , بارك الله فيك وجزيت خيرا كثيرا , نعم يا أخى هذه حقيقة لم نسمع عن أيا من المشاهير الذين جندوا أنفسهم للبحث عن حقيقة الاسلام , ومدى صدق رسول البشرية محمد صلى الله عليه وسلم من عدمه فى ان القرآن وحى منزل من عند الله سبحانه وتعالى كرسالة خاتمة , متممة , ومكملة لكل الرسالات السابقة لها , وعندما وقفوا على الحقيقة ودخلوا فى حظيرة الاسلام , لم نسمع عن أحد منهم ارتد أبدا , بل كانوا من أخلص دعاته , أما سؤآلك عن الغربيين الذين اسلموا فالمواقع المهتمة بهذا الأمر كثيرة , فمنها موقع القس الأمريكى الذى تحول للاسلام واصبح من كبار دعاته وهو الشيخ " يوسف استس " موقع : وأيضا موقع : www. Islam Tomorrow.com الألوكة www. Majles.alukah.net الأول تجدهم ضمن القائمة تحت اسم ( كونفرتز ) والآخر تكتب فى خانة البحث كلمة : ( مشاهير اسلمو ) ةشكر اخى

تسلم يا عوض

سأراجع المواقع التي أشرت إليها، بإذن الله تعالى

Quote: تقصد يا شيخ عماد، نسفت نظرية المشككين بانو القرآن تم تحريفه، ولا تنسف نظرية المشككين في مصدر القرآن للدقة وكدا

من المهم نثبيت أن وثيقة بيرمنغهام ليست "القران" بل جزء يسير جداً منه (أي عدد الصفحات قليلة جداً"
وهذا مهم جداً لأن عمل جامعة بيرمنغهام أكاديمي بالضرورة و ليس لهم أي مصلحة في دعم أو دحض أي
نظرية حول القرآن وهم من أرسلو أحد علماءهم الي الموصل مكان هذخ الوثيقة لشراء هذه الوثيقة ضمن أخريات
قبل قرلبة المائة عام، لاحظت بعض الصحف العربية تجتهد في نعت هذه الوثيقة بالقرآن و الصحيح جزء يسير جداً منه
(صفحة أو أثنين)، ثم تضيف عليها شوية ماء و شمار بالحديث عن تحريف القرآن الذي لم يكن جزئاً من إعلان خبر الإكتشاف
كما ورد في البي بي سي!
لذلك من المهم للمسلمين الإيمان بالقرآن و صحته غض النظر عن الإكتشافات العلمية التي لن تقنعهم بأي شئ لإختلاف المنهج بين العلم
الذي يتشكك كي يعرف الحقيقة، عكس الديني الذي يؤمن ثم يبحث فقط عن ما يثبت إيمانه (هذا عكس منهج العلمي) بهذا سنرتاح من هرجلة رجال
الدين و نظرياتهم العلمية "الضاربة بالضرورة) و نحفظ للدين إحترامه بعيداً من خزعبلات "الإعجاز العلمي في القرآن" ما شابهها مت الترهات.
و الكلام عن تحريف المستسرقين غث و سطحي! حيث نحن نرسل لهم نسخة "صنعاء" في ألمانيا، و يجتهد الإنجليز بحفظ نسخ تراثنا لمئات السنين
و بعد ذلك إذا تكلم الأجانب "نقول مستشرقين مشككين ":) ياخ العرب و المسلمين لو فيهم فايدة لكانوا هم مصدر التراث الإسلامي المعتمد الذي يتعلم
منه باقي العالم!

Quote: لذلك من المهم للمسلمين الإيمان بالقرآن و صحته غض النظر عن الإكتشافات العلمية التي لن تقنعهم بأي شئ لإختلاف المنهج بين العلم الذي يتشكك كي يعرف الحقيقة، عكس الديني الذي يؤمن ثم يبحث فقط عن ما يثبت إيمانه (هذا عكس منهج العلمي) بهذا سنرتاح من هرجلة رجال الدين و نظرياتهم العلمية "الضاربة بالضرورة) و نحفظ للدين إحترامه بعيداً من خزعبلات "الإعجاز العلمي في القرآن" ما شابهها مت الترهات. و الكلام عن تحريف المستسرقين غث و سطحي! حيث نحن نرسل لهم نسخة "صنعاء" في ألمانيا، و يجتهد الإنجليز بحفظ نسخ تراثنا لمئات السنين و بعد ذلك إذا تكلم الأجانب "نقول مستشرقين مشككين ":) ياخ العرب و المسلمين لو فيهم فايدة لكانوا هم مصدر التراث الإسلامي المعتمد الذي يتعلم منه باقي العالم!

كلام سمح يا عادل، خصوصاً قصة الاعجاز العلمي وما أدراك، ليس هناك اعجاز والدين لا علاقة له بالعلم وطرايقه مختلفة عن العلم.
ولكن، من ناحية أخرى، تاريخ المستشرقين ليس كله مشرق وفيهم من خدموا الاستعمار والامبريالية، بل هم من مؤسسي التشوّه الثقافي الذي نعيشه
الآن.
أها أخوانا العلما ديل ما يورونا قرآن برمنجهام دا ما فيه أرقام للآيات مالو، عشان محسن خالد قال انو كل آية نزلت برقمها في آخرها!

Quote: والدين لا علاقة له بالعلم وطرايقه مختلفة عن العلم

الأخ مصطفى مدثر فقط لم أفهم ما تقصد من الجملة أعلاه، توضيحا منك سيكون مفيدا و مقدرا

Quote: الأخ مصطفى مدثر فقط لم أفهم ما تقصد من الجملة أعلاه، توضيحا منك سيكون مفيدا و مقدرا

مرحب كمال حسن
ما أقصده واضح
الدين، ببساطة، قائم على التصديق. لا مجال للنقد و (المساءلة)!
عكس العلم!
السرد ذاته القرآني مغلق للقداسة ولا يحق للمرء تفسيره بلا شرط القداسة وبالتالي ينفي موضوعية علاقة
القارئ به كمتلقي. بينما النصوص العلمية قائمة بلا شرط القداسة وملبية لشروط الموضوعية وقابلة للنقد.
أكيد دا ما موضوع خبر (علمي) عن تاريخ القرآن. لكنه استطراد.

Quote: لذلك من المهم للمسلمين الإيمان بالقرآن و صحته غض النظر عن الإكتشافات العلمية التي لن تقنعهم بأي شئ لإختلاف المنهج بين العلم الذي يتشكك كي يعرف الحقيقة، عكس الديني الذي يؤمن ثم يبحث فقط عن ما يثبت إيمانه (هذا عكس منهج العلمي)

يا عادل، ليس عكسه تماما، فالديني لا يستطيع في بحثه عن تثبيت إيمانه أن يتجاهل النتائج السلبية التي تزعزع إيمانه، فالعقل البشري لا يفصل بين الأشياء بالطريقة التي تحاول أن ترشدنا إليها أنت والمستنير مصطفى مدثر.
لا يستطيع عقل أعتى السلفيين هنا (عماد أعني) أن يتجاهل ما جاء من تساؤلات في فيديو النذير

سلامات يا مصطفى مدثر

كل سنة وانت طيب

Quote: كلام سمح يا عادل، خصوصاً قصة الاعجاز العلمي وما أدراك، ليس هناك اعجاز والدين لا علاقة له بالعلم وطرايقه مختلفة عن العلم. ولكن، من ناحية أخرى، تاريخ المستشرقين ليس كله مشرق وفيهم من خدموا الاستعمار والامبريالية، بل هم من مؤسسي التشوّه الثقافي الذي نعيشه الآن. أها أخوانا العلما ديل ما يورونا قرآن برمنجهام دا ما فيه أرقام للآيات مالو، عشان محسن خالد قال انو كل آية نزلت برقمها في آخرها!

بشأن الاعجاز العلمي..

أنا نفسي.. لدي رأي في هذا المصطلح، وممكن أفتح بوست بهذا الخصوص، وليتك تشاركني أنت وبقية الإخوة

لكن.. لا نستطيع أن ننكر أن هناك ما يسمى بـ(دلائل النبوة) التي تثبت صدق الرسول صلى الله عليه وسلم.

خذ عند.. هذا القرآن في نفسه: مسأله حفظه في الصدور.. كيف يسهل على كل عجمي وعربي؟؟

وهذه المسألة لا نجدها في بقية الكتب السماوية الموجودة الآن؟؟

أليست هذه من دلائل النبوة.. وصدق النبي عليه الصلاة والسلام؟؟؟

الزميل عادل اسحاق

Quote: و الكلام عن تحريف المستسرقين غث و سطحي! حيث نحن نرسل لهم نسخة "صنعاء" في ألمانيا، و يجتهد الإنجليز بحفظ نسخ تراثنا لمئات السنين و بعد ذلك إذا تكلم الأجانب "نقول مستشرقين مشككين ":)

يبدو أنك غير مطلع على قضية الاستشراق وصلته الوثيقة بمجال الدراسات القرآنية..

هؤلاء الذين يحفظون الوثائق.. لا يحفظونها لسواد عيون المسلمين.. فهم
بالأساس يقوم منهجهم على التشكيك.. ولذلك يقتنون هذه الوثائق لدراستها.

وليس بالضرورة أن التشكيك نابع من معاداة للإسلام.. فبعضهم يمارس
هذه القضية مع نصوص التوراة والإنجيل الحالية.

لكن.. على كل حال: أيّاً كان الدافع، فهو في نهاية المطاف: تشكيك وطعن.

Quote: ياخ العرب و المسلمين لو فيهم فايدة لكانوا هم مصدر التراث الإسلامي المعتمد الذي يتعلم منه باقي العالم!

مفروض تحدد بدقة.. انت قاصد شنو هنا

لأن هناك فرق بين أن أن يكون العلماء هم مصدر التراث
المعتمد (كعلوم)... وهذا واقع بالفعل.. وبين أن يكونوا مصدراً
للوثائق التاريخية.. (بمعنى المخطوطات التي تحوي هذا التراث)

Quote: طيب.. فيه شوية تعليقات كده على موضوع مخطوطة مصحف برمنجهام.. نبهني ليها بعض الأصدقاء وهي مهمة فعلا: - أولا: القرآن الكريم منقول بالتواتر. يعني إيه التواتر؟ يعني نقل ناس كتير جدا جدا مستحيل يتفقوا على الكذب. زي بالظبط ما أنت متأكد إن فيه بلد اسمها (تايلاند) مع إنك ماشفتهاش، لأن آلاف الناس حكوا إنهم شافوها، واتكلموا عليها في نشرة الأخبار، ورسموها في الخرايط المختلفة، وهكذا. ومستحيل في العادة تكون الأخبار دي كلها متفقة على الكذب لأنها متنوعة جدا ومستفيضة جدا. كذلك معرفتك بوجود قائد فرنسي اسمه نابليون بونابارت، مستحيل يكون كل الناس اللي حكت عن وجود قائد بهذا الاسم اتفقوا على الكذب. فإحنا عندنا روايات للقرآن الكريم. أنا مثلا قريته عن شيخي وهو أقرأني زي ما أقرأه شيخه، وهكذا لحد زمن النبي. سلسلة متصلة من الرواة اللي كلهم قروا وصححوا نسخهم على بعض. فيه آلاف من الأسانيد القرآن من طنجة إلى جاكرتا ومن غانا إلى فرغانة.. بامتداد العالم الإسلامي كله. كلها متفقة على نفس النص بالمللي. حتى المسلمين لما حاربوا بعض في تاريخهم كلهم نقل نفس الكلام بالظبط. ودي أقوى طرق النقل. فمفيش محل للطعن في نص اللي بيقراه في المغرب عن شيوخه المغاربة بيقراه بالظبط زي اللي بيقراه في ماليزيا عن شيوخه الماليزيين، زي اللي بيقراه في سوريا عن شيوخه الشوام، زي اللي بيقراه في اليمن عن شيوخه اليمنيين، زي اللي بيقراه في السنغال، وهكذا في كل عصر ومصر. - النسخ الخطية اللي كل شوية عمالين يكتشفوها، خصوصا بعد مشروع اختبار المصاحف الأوروبية ده اكتشاف جميل. لكن يجب التنبيه إن القرآن في الأزمنة دي الناس كانت بتكتبه لنفسها بنفسها. يعنيد كإنك أنت دلوقتي بتشتري كراسة فاضية وبتكتب فيها المصحف يإيدك. فوارد يحصل خطأ في كتابة بعض المواضع، تنسى حرف، يسقط منك كلمة، وهكذا. وكان فيه شغلتهم نسخ المصاحف فكانوا ساعات استسهالا بيكتبوا من حفظهم، فوارد ينسوا. ولذلك كان فيه حاجة اسمها (مقابلة النسخ) بإن الإنسان يراجع نسخته على نسخة متراجعة من نسخة قبلها، وهكذا إلى زمن سيدنا النبي. فوارد تقع الأخطاء في النسخ دي من الناسخ، ووارد طبعا إنها تكون بقراءات تانية غير قراءة حفص عن عاصم اللي أهل مصر والحجاز بيقروا بيها. وبالتالي فقوة النسخ دي بتستمد من مطابقتها للمنقول بالتواتر مش العكس. - الحمد لله الذي تعهد بحفظ كتابه، في حين أن كل ما أوحاه الله للبشر مما سوى القرآن لم يتعهد الله بحفظه، فتلاقي كتب أخرى مالهاش سند واحد متصل لأنبيائها، وفيه انقطاع مئة سنة على الأقل. حتى فهم القرآن فليه قواعد متلقاة عن النبي صلى الله عليه وسلم، ماهواش كلأ مباح لأي عابث يقول في كتاب الله برأيه وهواه. (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) Ahmad Fatehelbab

Quote: هؤلاء الذين يحفظون الوثائق.. لا يحفظونها لسواد عيون المسلمين.. فهم بالأساس يقوم منهجهم على التشكيك.. ولذلك يقتنون هذه الوثائق لدراستها.

شكراً الزميل عماد، و هنا أنت تثبت لي بالدليل الفرق بين المنهج العلمي و الإيماني الذي
يشكك في دوافع العلماء كما فعلت ( و كل ذلك لحماية العقيدة) و لكن ليس في عقل الباحث المجيد
أي عقيدة أو تحييز لأن البحث العلمي يمر علي فلاتر ال Peer Reviewers الذي يصعب تمرير الأكاذيب و الإختلاقات من خلاله!
مثلاً بالنسبة لأي باحث علمي لاتوجد أي وثيقة ذات سند جيد و محكم يمكن أن ترد من بلاد العرب في القرن السادس و السابع
لأن الإسناد العلمي الدقيق الأكاديمي ظهر بعد إنتشار الإسلام في الدول التي كانت أصلاً متقدمة حضارياً مثل السند و بخاري و خلافهما.لذلك إختلاف الكتابات القديمة المنقولة عن الصدور لا مناص منه علمياً (ممكن إنت تقول محكم دينياِ و لا بأس بس العلماء سيقارنون النصوص الواردة و يحكمون عشان كدة محكم دي ما عندها معني بالنسبة لهم الا بالدليل)
لكل ذلك أراك لا تتردد في محاكمة ضمائر العلماء الغربيين و تهمل "الشغف الأكاديمي للإكتشافات" التي أرسلتهم لكل بقاع الأرض للبحث عن الجديد (أنظر عملهم في الآثار السودانية النوبية
هل عظمت من شأننا أم قللت من إرثنا التاريخي؟
لذلك الباحث العلمي ( الذي لا أجد داعياً لتجريمه لأنه "خواجة" و خاصة كل بلاد المسلمين تبحث عن التجويد الأكاديمي في بلادهم| مثلاِ جامعة الإمام محمد و الأزهر لا قيمة أكاديمية
لهما في سجل الجامعات من ناحية أكاديمية (بالله لي الل ما تقول دي سجل كفار :).

أيضاً يقول أحد الزملاء آعلاه "لا يمكن للمسلم إهمال إكتشافات بيرمنغهام)، و لكنني كتبت ما كتبت حقيقة خوفاً علي المسلمين من "البهدلة المنهجية"! حيث أن الأكاديمي المجود (كلهم في الغرب طبعاً
لأن حرية البحث العلمي هي إبن شرعي و حصري علي الليبرالية الغربية) سيقول ما بقول بناء علي الأدلة، و لن يتعداها خوفاِ علي مصداقيته العلمية. وقد تماثل إكتشافاته ما يحبه المسلمون أو لا،
فهل نؤمن و نشكك في تاريخ الوثائق الإسلامية حسب إكتشافات اليوم؟ مستحيل طبعاً، و كمال قال عماد حسين : هذا للنقاش في الغرب فقط :)، و أنا أضيف لا ننا حقيقة لا نملك أدوات الحوار العلمي الأكاديمي
الرفيع سيصدق العالم ما يقولون ( هذا يمكن إثباته في إحصاءات المنتج العقلي و الأكاديمي و النشر)، و سريعا ما يختلط حابل العلم العلم مع نابل الدين و تصبح القصة "سلطة" تسئ للعقل و لا تخدم قضية الحقيقة التي ستظل نسبية علمياً ولكن في الدين
الدين يفترض أن تكون مطلقة! لذلك لا داعي للمسلمين أن يتسولوا نتائج البحوث الغربية و إستعمالها عندما تكون مساندة لإيمانهم و رفضها عندما تخالفه! هذا منهج غير علمي.

عادل اسحاق.. كلفت نفسك عناء الرد.. وليتك لاحظت هذه النقطة

فأنا تجنبت التشكيك في النيات..

Quote: وليس بالضرورة أن التشكيك نابع من معاداة للإسلام.. فبعضهم يمارس هذه القضية مع نصوص التوراة والإنجيل الحالية.

Quote: عادل اسحاق.. كلفت نفسك عناء الرد.. وليتك لاحظت هذه النقطة فأنا تجنبت التشكيك في النيات

صاح يا عماد حسين، رغم أن الحديث عن المستشرقين عادة يستشف منه من يكتب عن العرب و المسلمين!
بالنسبة لليهودية و المسيحية، و نسبة لشيوع المنهج الليبرلي و الأكاديمية الرفيعة، فقد تم نقد كل شئ له علاقة بهذه
الأديان بدون مشاكل كثيرة أو تكفير حيث يستحيل منع أي رأي عن الدين أوخلافه في تلك البيئة، و هو ما بدت مظاهره أخيراً
بالنسبة للدين الإسلامي..