أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التصويت بلغت (30%- 35%)

أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التصويت بلغت (30%- 35%)


04-17-2015, 11:11 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=480&msg=1429265463&rn=11


Post: #1
Title: أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التصويت بلغت (30%- 35%)
Author: Frankly
Date: 04-17-2015, 11:11 AM
Parent: #0

10:11 AM Apr, 17 2015
سودانيز اون لاين
Frankly-ارض الله ومعمورته
مكتبتى فى سودانيزاونلاين



Quote: أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التصويت بلغت (30%- 35%)

المفوضية: الانتخابات تمضي وفق جدولها بشكل منتظم
+ A
- A
كشف رئيس بعثة الاتحاد الأفريقي لمراقبة الانتخاب أولسيغون أوباسانجو عن مشاركة الاتحاد الأفريقي في مراقبة الانتخابات السودانية بقرار من مجلس السلم والأمن الأفريقي، ولفت إلى أن نسبة التصويت حسب التقارير الأولية بين (30%- 35%).
وقال أوباسانجو في مؤتمر صحفي أمس إن الانتخابات الحالية في السودان تعبر عن رغبة الناخبين، وكشف عن أن الاتحاد الافريقي لم يكن يود المشاركة في مراقبة الانتخابات السودانية، ولكنه شارك بقرار من مجلس السلم والأمن الأفريقي، وأعترف بوجود مشاكل لوجستية صاحبت العملية الانتخابية، أدت إلى تعطيل الانتخابات في بعض المناطق، وعزا ذلك إلى أن الانتخابات تمثل شيئاً جديداً على القارة الأفريقية، التي رأى أنها ما زالت بعيدة عن الديمقراطية، وتمسك بأهمية الاستمرار في دعم الممارسة الديمقراطية.
وأبان رئيس بعثة المراقبة الأفريقية، أن الاتحاد الأفريقي سيواصل جهوده مع الحكومة لبناء السلام والديمقراطية، باعتبارها عملية مستمرة، وذكر أنهم سيدعمون ما رأوه في الواقع من ممارسة انتخابية في السودان، ورفض الخوض في تفاصيل النزاهة والشفافية في الانتخابات وذكر: (لا أستطيع القول إن الانتخابات كاملة لكنها تجربة يجب أن تستمر وأن تفضي إلى تحقيق استقرار سياسي في السودان، ودعم الحوار الوطني).
الجريدة

عن النيلين

Post: #2
Title: Re: أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التص
Author: طه جعفر
Date: 04-17-2015, 11:14 AM
Parent: #1

Quote: الحكومة خسرت رهانها على تحول هذه الانتخابات إلى استفتاء شعبي لصالحها رغم تحيز الإعلام
04-17-2015 02:52 AM
د. عبدالوهاب الأفندي

بلاغات حول الانتخابات السودانية

(1)لم أكن أود أن أضيع وقتي والقراء الكرام بمناقشة ما يسمى بالانتخابات في السودان، فهي لا تستحق التسمية. ولو كانت في البلاد عدالة، لوجب اعتقال ومحاكمة من ضيعوا موارد البلاد في هذه المهزلة.

وفي أضعف الإيمان، لوجب اعتقال ومحاكمة منسوبي الدولة الذين قاموا هذا الأسبوع باختطاف طبيبة شابة، ثم الادعاء كذباً بأنها لم تكن في قبضة الأجهزة الأمنية، مما سبب الكثير من القلق لأسرتها ومعارفها وكل سوداني شريف.
تم إطلاق سراح الطبيبة بعد ذلك بعد تعرضها لضرب مبرح، بدون مراعاة لأمراض تعاني منها. وقد أصبح التفريق فيه بين الأجهزة الأمنية وعصابات الخطف يزداد صعوبة كل يوم، ليس من المفترض أن يعاد انتخاب الحكومة، بل وضع كل قادتها في السجن.

(2)
ولكن بافتراض أن هذه كانت انتخابات حقاً، لكان لزاماً علي فتح بلاغات لدى السلطات المعنية ضد مخالفات عديدة تظهر للعيان على بعد الآلاف الأميال.
على سبيل المثال، أعلن حظر تام على الدعاية الانتخابية قبل يومين من الاقتراع، ولكن التلفزيون الحكومي ظل يبث دعايات وأغاني تحض الناس على التصويت، وتغطية مكثفة تتغنى بنزاهة الانتخابات والإقبال المزعوم عليها. وفي ظرف دعت فيه المعارضة لمقاطعة الانتخابات، فإن الدعاية للمشاركة في الانتخابات هي عملياً دعاية للحزب الحاكم وحلفائه، وبالتالي يجب أن يسري عليها الحظر. هذا مع العلم بأن الأجهزة الإعلامية الرسمية، المملوكة للشعب والممولة من المال العام، لم تسمح لدعاة المقاطعة ولا بدقيقة واحدة من وقت التغطية، لا قبل الصمت الانتخابي ولا بعده.
(3)
ولكن هناك مشكلة بسيطة: مثل هذا الشكاوى يجب أن ترفع للجنة الانتخابات «المستقلة». ولكن كيف العمل إذا كانت لجنة الانتخابات هي التي أنتجت ومولت هذه الدعاية الانتخابية المجانية للحزب الحاكم على حساب دافع الضرائب؟ نحن هنا أمام خيانة مزدوجة للأمانة. فلجنة الانتخابات تخلت تماماً عن استقلالها وانخرطت في خدمة الحزب الحاكم، وفوق ذلك استغلت المال العام لتمويل دعايته الانتخابية. زادت اللجنة فمارست وأجهزة الإعلام الرسمية التضليل والتدليس بعكس وجهة نظر واحدة حول الانتخابات، وتغييب وجهات النظر المخالفة. فحاميها هو حراميها، حرفياً هذه المرة.

(4)
لم يكن لهذه «الانتخابات» ضرورة بعد أن أعلنت المعارضة، وعديد من أحزاب الموالاة عدم الممانعة في استمرار النظام الحالي بدون انتخابات حتى يتحقق الوفاق عبر الحوار الوطني. ولو أن النظام قبل بذلك لكان حاز على شرعية مدعومة دولياً، أكبر بكثير مما سيتحقق له من انتخاباته المضروبة.

(5)
إلا أن قادة النظام والمتحدثين باسمه انتابهم فجأة إيمان العجائز بضرورة احترام الدستور وتمكين الشعب من اختيار حكامه! ولكن حتى بافتراض الصدق في هذه الصحوة الإيمانية بالديمقراطية وفضائلها، والدستور واحترامه، فإن الانتخابات لا تحقق الغاية منها إلا في إطار تفاهم أشمل. وبدون ذلك قد تفجر الانتخابات حروباً أهلية، كما حدث في أمريكا في القرن التاسع عشر، أو رواندا وكينيا ثم مصر حديثاً، أو تمزق البلاد، كما حدث في يوغسلافيا. فهل الرئيس البشير على استعداد لتسليم السلطة إذا وقعت مفاجأة كما حدث في نيجيريا في مطلع هذا الشهر، وخسر الانتخابات لصالح مرشح معارض؟ وماذا سيكون مصيره في هذه الحالة؟

(6)
إلا إذا افترضنا وجود مؤامرة بالطبع. فهناك مرشح استقال من المؤتمر الوطني قبل أيام من إعلان ترشيحه للرئاسة مستقلاً، وهو أمر يدعو إلى التساؤل. هل تسعى قيادات المؤتمر الوطني التي أطاح بها البشير إلى انتقام يحل كل مشاكلها، فتسعى لإنجاح هذا المرشح، وبالتالي تسوق النظام في نسخة محسنة؟

(7)
مهما يكن، فإن إيمان المؤتمرجية المفاجئ بالديمقراطية، و عقيدتهم في القدرة السحرية للانتخابات على حل كل مشاكل الدنيا يطرح أسئلة مهمة عن مبرر انقلاب البشير على حكومة الصادق المهدي التي لم يشكك البشير ولا غيره في أن الشعب انتخبها. ولماذا انقلب البشير بعد ذلك على شيخه الترابي، الذي «انتخب» بدوره من قبل الشعب رئيساً للبرلمان، ومن المؤتمر الوطني أميناً عاماً له؟ فإذا كانت الانتخابات الحقيقية لا تحل المشاكل، فكيف بالمزيفة أو المثيرة للجدل قبل أن تبدأ؟ ولماذا يؤيد انقلاب السيسي على الرئيس المنتخب في مصر؟

(8)
خلاصة القول، إن الانتخابات مرحلة من مراحل التحول الديمقراطي، وهي لن تحقق هدفها إلا في إطار توافق يضمن سلمية التداول ويطمئن المشاركين على مصالحهم الحيوية وكل ما يعتزون به. فلا يعقل أن يقع تنافس انتخابي بين فئات تضمر كل منها إبادة الآخر، أو يريد بعضها تغيير ثوابت البلاد. على سبيل المثال، معظم الناس في بريطانيا لن يضنيهم السهر وهم يفكرون فيمن سيكسب الانتخابات القادمة، لأن «النظام» الجديد لن يقوم بحملة اعتقالات أو طرد من العمل ضد المعارضين، أو يغير الدستور أو يغير أوضاع البلد الاقتصادية او الاجتماعية.
(9)
المفاجأة كانت هي أن الحكومة خسرت رهانها على تحول هذه الانتخابات إلى استفتاء شعبي لصالحها. فرغم تحيز الإعلام وكل التجاوزات والضغوط وما أهدر من أموال، لم تزد نسبة المشاركين في المراكز الحيوية مثل العاصمة عن 16٪. ونحن هنا نحمد للجنة الانتخابات في العاصمة شفافيتها وكشفها عن هذه الحقائق. وقد اضطرت السلطات لتمديد الانتخابات ليوم رابع، ربما ل «معالجة» الأمر بالطرق إياها (نريد فتوى عن دستورية هذا التمديد!). وهذا يعني عملياً أن الحكومة خسرت هذه الانتخابات بانحياز 84٪ من الناخبين استجابوا لدعوة المعارضة للمقاطعة. فهل سنشهد احترام النظام الموعود لإرادة الشعب، وإعلان الرئيس استقالته وتسليم السلطة حسب نصوص الدستور؟

(10)
وبذكر احترام الدستور وما نص عليه من حقوق المواطنين، هل سيفتح القضاء السوداني تحقيقاً في حادث اختطاف وتعذيب الدكتورة ساندرا فاروق، وتعقب الجناة ومحاسبتهم؟ أم أن البلاد لم يعد فيها قضاء يحترم نفسه، كما لم يبق فيها نخوة ورجولة تحتم الانتفاض لانتهاك العروض الذي أصبح سنة وديناً في ظل «المشروع الحضاري»؟ أفتونا رحمكم الله يا أساطين الفقه والالتزام الدستوري الذي فرض عقد «الانتخابات» في موعدها، ولكنه لا يذكر شيئاً عن حقوق المواطن في سلامة شخصه وعرضه، ناهيك عن حقه في حرية التعبير والتنظيم والمشاركة!

❊٭ كاتب وباحث سوداني مقيم في لندن

د. عبدالوهاب الأفندي
القدس العربي


الافندي أكثر إحتراماً من غيره
من بقية الكذابين

Post: #3
Title: Re: أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التص
Author: دينا خالد
Date: 04-17-2015, 11:36 AM
Parent: #2

فرانكلى سلامات
لسخرية القدر ان السودان اصبح مستودع للهكر بتاع الرؤساء الافارقة
شى امبيكى
وشى اوباسانجو ...
هو الراجل دا
انتخابات فى السودان يشوف بوكو حرام مايشوف !!




----------------
خلونا فى حالنا ياخ نحن ناقصين فساد ؟
لكن للامانة لو دا كلامو برضو اخير من اخوهو ال ،، امبيكى ....

Post: #6
Title: Re: أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التص
Author: Frankly
Date: 04-18-2015, 08:26 PM
Parent: #3

تحياتي يا دينا

في كل رؤساء افريقيا يعتبر الإثنان رؤساء منتخبين سابقين

مع أن أوباسانجو كان حاكم عسكري إلا أنه عاد وانتخب ديموقراطياً من العام 1999 إلى 2007 بعد عشرين عاماً من تنحيه عن الحكم العسكري

فهما خير من يمثل إفريقيا التي ينشدها الجميع خالية من الحروب والفساد وينتخب رؤساؤها عبر صناديق الإقتراع

التجربة الإفريقية في هذا المجال تزداد ثراءً يوم بعد يوم

Post: #4
Title: Re: أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التص
Author: عبدالله محمد أحمد
Date: 04-17-2015, 06:33 PM
Parent: #1

اوباسانجو يجهل تاريخ السودان، و الا لما قال ان سبب الاقبال الضعيف على الانتخابات هو ان الانتخابات شئ جديد على السودان.
الا يعلم اوباسانقو ان استقلال السودان اعلن من داخل برلمان منتخب عام 1953؟
او لا يعلم اوباسانجو ان محمد احمد محجوب كان رئيس وزراء لحكومة انتخبت في عام 1965؟
او لا يعلم اوباسانجو ان الصادق المهدي و الذي ما يزال الرئيس الشرعي للسودان، تم انتخابه رئيسا للوزراء في انتخابات جرت في 1986.
الاتحاد الافريقي يغلب عليه حكام و اباطرة غير متوجين، اما جامعة الدول العربية فلا تعدو ان تكون سوى تجمع لرؤساء غير شرعيين.

Post: #5
Title: Re: أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التص
Author: نزار يوسف محمد
Date: 04-18-2015, 11:19 AM
Parent: #4

والسبب فى رأيك شنو يا أخ كمال

Post: #7
Title: Re: أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التص
Author: Frankly
Date: 04-18-2015, 09:12 PM
Parent: #5

يا نزار لو طرحت رأييك أنت أولاً ربما أعلق عليه برأيي

Post: #8
Title: Re: أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التص
Author: Frankly
Date: 04-19-2015, 12:19 PM
Parent: #7

Quote: نحو 5 ملايين يصوتون في الانتخابات السودانية

الأحد, 19 أبريل 2015 11:42 التحديث الأخير ( الأحد, 19 أبريل 2015 12:53 )

الأصم :حوالى مليون ومئتي ناخب أدلوا بأصواتهم في اليوم الأول للعملية
بلغت أعداد الذين صوتوا في الانتخابات السودانية نحو خمسة ملايين شخص، عبر 11 ألف مركز اقتراع، وفقاً لمسؤول رفيع في المفوضية نفى أن تكون العمليات العسكرية في ولاية جنوب كردفان قد أثرت على إقبال المقترعين.

وقال رئيس مفوضية الانتخابات أ.د.مختار الأصم، إن نسبة المصوتين، وصلت إلى 4 ملايين و800 ألف ناخب.


وأضاف الأصم، للفضائية السودانية ليل السبت أن حوالى مليون ومئتي ناخب أدلوا بأصواتهم في اليوم الأول للعملية، ومليون وخمسمائة لليوم الثاني، ومليون ومئتين في ثالث أيام التصويت و800 ألف لليوم الأخير.


ونبه الأصم إلى أن الإحصائيات التي أوردها لا تشمل أعداد الناخبين خارج السودان،وتوقع أن تصل نسبة تصويت الناخبين بنهاية إجراءات الفرز وعد الأصوات إلى أكثر من 36%.


نهاية الفرز


الاصم :الحكومة السودانية هي مصدر تمويل مفوضية الانتخابات

وأضاف رئيس مفوضية الانتخابات "ربما تصل إلى 40%"، وذلك من جملة 13 مليوناً و800 سوداني يحق لهم التصويت، وأشار إلى أن تلك الأرقام كانت متوقعة.

ورفض مختار الأصم بشدة أي محاولات للتشكيك في تلك الأرقام، وقال "هذه إحصائيات دقيقة وليست أوهاماً، والمصوتون مواطنون مسجلون.. والصناديق موجودة وكذلك الرقابة".

وأشار الأصم إلى أن الحكومة السودانية هي مصدر تمويل مفوضية الانتخابات بنسبة 100%، بعد إحجام المجتمع الدولي عن دعم الانتخابات.


وأوضح أن ذلك لا يقدح في استقلالية المفوضية، وقال "نحن مثل القضاء، نأخذ ميزانيتنا من وزارة المالية ولا تملك أي جهة الحق في تعديل الأرقام التي نطلبها".


وأكد الأصم، أن العمليات العسكرية التي شهدتها ولاية جنوب كردفان خلال أيام التصويت لم تؤثر على إقبال المقترعين، حيث بلغت نسبة التصويت 46%.


التقارير الواردة

"
والي جنوب كردفان يؤكد تصويت أكثر من 46% من الناخبين، برغم مساعي قادة الحركة الشعبية على رأسهم عبدالعزيز الحلو لتخريب العملية، وذلك بتعمده قصف المناطق المدنية وتهجير السكان بنحو يفشل الاقتراع
"

وقال الأصم إن التقارير الواردة من جنوب كردفان تؤكد عدم تأثر الاقتراع بالقصف الذي وقع على بعض المناطق وبينها كادوقلي والدلنج.

وأضاف "أن نسب التصويت، التي وردت من هناك لا تقل عن تلك المسجلة في الولايات المستقرة أمنياً.


وكان والي جنوب كردفان آدم الفكي، أعلن في وقت سابق عن تصويت أكثر من 46% من الناخبين، برغم مساعي قادة الحركة الشعبية على رأسهم عبدالعزيز الحلو لتخريب العملية، وذلك بتعمده قصف المناطق المدنية وتهجير السكان بنحو يفشل الاقتراع.


وأضاف "حملة الحلو التي بدأت في 12 مارس وحتى 16 أبريل، أودت بحياة 136 شهيداً، و124 جريحاً".


وأظهرت نتائج الفر الأولي للانتخابات في الولاية في عدد كبير من المراكز عن تقدم كاسح لمرشح حزب المؤتمر الوطني الحاكم للرئاسة عمر البشير علي بقية منافسيه.



وكالات

Post: #9
Title: Re: أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التص
Author: محمد أبوالعزائم أبوالريش
Date: 04-19-2015, 01:54 PM
Parent: #8


ما أدل على مهزلة الإنتخابات في السودان إلاّ أن مراقبيها هما الإتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية.

Post: #10
Title: Re: أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التص
Author: عادل البراري
Date: 04-19-2015, 02:24 PM
Parent: #9

يا Frankly
شنو الحاصل عليكم بظبط فهمونا أحتمال نلاقي علاج ليكم هضربتكم بقت ما ليها حد
Quote: أوباسانجو : حسب التقارير الأولية نسبة التصويت بلغت (30%- 35%)

الكلام قديم بشكل تم إراده وأقتباسه أكثر من مره
انتم درجة الاهمية عندكم شنو أنو أوباسانجو قال ولا انكم فائزين
وشنو شابكننا أوباسانجو قال ثم تصمتوا وترددوا أوباسانجو قال
هو أوباسانجو دا كان واقف في بوابة الإنتخابات يسحب الناس من لياقتة ول ماسك ورقه بسجل الدخل والطلع
أرحموا نفسكم شوية أصبحتم زي المرة البعرسوا فيها داخله تكلم طالعه تكلم براه تكلم مع الناس تكلم بدون سؤال تكلم كمان
روق يا Frankly الله يرضى عليك الموضوع معروف انو محسوم معروف أن الشعب منحكم درس سيظل عبرة لكم طيلة أيامكم
والشافكم في الشارع عرايه ما كذب هاهو الافتصام أعراضه بتظهر من وكت لتاني

Post: #11
Title: Re: أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التص
Author: علاء سيداحمد
Date: 04-19-2015, 02:38 PM
Parent: #9

Quote: نحو 5 ملايين يصوتون في الانتخابات السودانية

الأحد, 19 أبريل 2015 11:42 التحديث الأخير ( الأحد, 19 أبريل 2015 12:53 )


نهاية الفرز


الاصم :الحكومة السودانية هي مصدر تمويل مفوضية الانتخابات

وأضاف رئيس مفوضية الانتخابات "ربما تصل إلى 40%"، وذلك من جملة 13 مليوناً و800 سوداني يحق لهم التصويت، وأشار إلى أن تلك الأرقام كانت متوقعة.



يا الاصم الحساب مافيهو احتمالات الحساب ولد ( لو عدد الذين صوتوا 5 مليون شخص والذين يحق لهم التصويت 13 مليون ) فان النسبة المئوية :
5 مليون 100x ÷ ثلاثة عشر مليون = 38%

Post: #12
Title: Re: أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التص
Author: Frankly
Date: 04-19-2015, 03:23 PM

الأصم قال نحو 5 ملايين ناخب ونبه
Quote: ونبه الأصم إلى أن الإحصائيات التي أوردها لا تشمل أعداد الناخبين خارج السودان،وتوقع أن تصل نسبة تصويت الناخبين بنهاية إجراءات الفرز وعد الأصوات إلى أكثر من 36%.

Post: #13
Title: Re: أوباسانجو: حسب التقارير الأولية نسبة التص
Author: عادل البراري
Date: 04-19-2015, 04:02 PM
Parent: #12

Quote: ونبه الأصم إلى أن الإحصائيات التي أوردها لا تشمل أعداد الناخبين خارج السودان،وتوقع أن تصل نسبة تصويت الناخبين بنهاية إجراءات الفرز وعد الأصوات إلى أكثر من 36%.


لا تعني شي يكفي ما خرج به الشعب السوداني وفتح فيكم باب المهزلة