ماهى الاسباب التى تجعل البعض يطبل لنظام مكشوف حتى الليفه ؟

سلام مرغنى
اكيد اصحاب المصلحه هم اشر المطبلين

سلام يا دهب
أفتكر الأخ الشايقي تلخيصو ممتاز



سلام ياياسر

الشايقى جمل كل الاسباب

لكن البلد وصلت حاله بشعه لدرجه اهل اللحم والعظم
تركوا الانقاذ وفتحوا ملفها
ياريت كل واحد فيهم يذكر انو البلد وصلت الحد
ويراجع حسباتوا كويس

العزيز عمر دهب سلام وتحية:
الاسباب كتيرة كما ذكر المتداخلون ولاكن هنالك سبب وجية يجعل من هؤلاء ابواقا للنظام
والسبب هو ان معظم كوادر تيار الاسلام السياسي في السودان وغيرها من الدول الإقليمية مصابة بداء الخصاء الذهني التي من أعراضها الطاعة العمياء لرموزهم بغض النظر عن صحة او خطاء المواقف .
الخصاء الذهني علي ما أذكر مصطلح إستخدمه الكاتب المفكر السوداني حيدر إبراهيم في أحد مؤلفاته عن الجبهة الإسلامية وكوادره
ومن اعراض هذا المرض عدم تصديق ما تراه العين ويسمعه الاذن إن كان مخالفا للخط الفكري او السياسى للتنظيم. وإنغلاق أفق التفكير المستقل وفقدان القدرة الطبيعية علي التمييز بين الخطاء والصواب وخلل واضح في وظائف المخ التنفيذية في ما يخص المصلحة العامة.
معظم مناصري السلطة هنا مصابون بهذا الداء وتتفاوت الاعراض من كوز لآخر .
تحياتي

العزيز عمر دهب سلام وتحية:
الاسباب كتيرة كما ذكر المتداخلون ولاكن هنالك سبب وجية يجعل من هؤلاء ابواقا للنظام
والسبب هو ان معظم كوادر تيار الاسلام السياسي في السودان وغيرها من الدول الإقليمية مصابة بداء الخصاء الذهني التي من أعراضها الطاعة العمياء لرموزهم بغض النظر عن صحة او خطاء المواقف .
الخصاء الذهني علي ما أذكر مصطلح إستخدمه الكاتب المفكر السوداني حيدر إبراهيم في أحد مؤلفاته عن الجبهة الإسلامية وكوادره
ومن اعراض هذا المرض عدم تصديق ما تراه العين ويسمعه الاذن إن كان مخالفا للخط الفكري او السياسى للتنظيم. وإنغلاق أفق التفكير المستقل وفقدان القدرة الطبيعية علي التمييز بين الخطاء والصواب وخلل واضح في وظائف المخ التنفيذية في ما يخص المصلحة العامة.
معظم مناصري السلطة هنا مصابون بهذا الداء وتتفاوت الاعراض من كوز لآخر .
تحياتي

الاخ الكريم مرتضى
شكرا كتير على التوضيح الذى يؤكد ان الجماعة ديل لاتهمهم الا مصلحتهم او مصلحة الحزب المسئلة الوطنية هى اخر اهتماماتهم السودان يقبل وين ماعندهم شغله ، قبل ايام قرات حديث للاستاذ حيدر
يقول على جميع السودانين ان ياتوا من مهاجرهم ان لم يكن للتغير فعلى الاقل ان يدفنوا السودان دفنا يليق به ، تسلم بالحبيب

Quote: و كمان انا المحيرني الناس الشغالين في الخليج تحت رحمة الكفيل و بمرتبات هزيلة و برضو مؤيدين الإنقاذ مؤيدينا لشنو و بعضهم قضي عشرات السنين في غربة ذليلة و برضو يكلموك عن ازدهار اقتصادي ديل يقولو عليهم شنو ﻻ أظنها مصلحة و الا لغادرو للسودان غايتو ديل تصنيفهم شين جدا

بالمناسبة يا عوض ديل أكثر ناس مفروض تعزرهم!
لأنو الشريحة دي بتشبه غالبية الشعب السوداني (دايرة تمشي الحال)
و الطاعة العمياء "لولاء الأمر/الكفيل) هي المرجعية الفكرية الوحيدة لهم
وعملية التفكير النقدي في هذه البلاد دي حرام عديل و عقوبتها قطع المعاش
وديل ناس معاشات ساكت و بينهم و بين نفسهم هذا مبررات كافية ( تربية العيال)- طبعاً نفس ماركة الأباء :)
و لكن لحسن الحظ هذا النوع أصلاً ليس إضافة مهمة للنظام و ليس نقصاً للمعارضة- زايادة عدد سامت.
و ديل بذكروني بي عثمان السيد الأمنجي بتاع جعثر نميري الذي قال في برنامج مراجعات" نفس الناس الرسلو
برقيات تهنئة هاشم العطا في يوليو كتبوا مهنئين جعفر نميري و قالوا عائد عائد نميري :)
يعني بصراحة They are a waste of time عشان كدة قلت ديل الأغلبية و الأغلبية فس السودان إتحاديين و حزب أمة-في أفظع من كدة؟

الاخ الكريم عادل تسلم
وشكراعلى غشيتك لينا
عوض متحير لانو شفغان عليهم
ولانو تعبان نعاهم شغالين نضم وكتابه

الاستاذ عمر سلامات

هذا السؤال فغلا محير

وحتى هنا معنا فى الولايات المتحدة هنالك من يعيشون فى كنف الديموقراطية

وفى تعاملاتمهم اليومية يرون الدقة والنظام وسريان القانون على الجميع

وتحفظ حقوقهم ويعيشون هم وأبناءهم مع وافر الحقوق

ويرون الاهتمام من الدولة بأدق تفاصيل حياتهم وحماية سلامتهم

يرون سرعة الاستجابة للطوارئ وسلامة الطرق والسلع ومراقبتها

مثل هؤلاء تجدهم أحياناُ أشد دفاعاُ عن نظام الانغاذ وانه من احسن ما مر بالسودان

فى ظنى (وان بعض الظن اثم ) أنهم تحركهم النظرة العنصرية الضيقة للنظام

ويتخوفون مما روج له النظام بأنه مستهدف خارجياً وداخلياً من قبل الحركات المسلحة

وأنها تسعى لتغيير هويته وفرض هوية افريقية متوهمة

ومنهم ممن ما زال يظن أن النظام يمثل بعث للقيم الاسلامية حسبما يرفعه النظام من شعارات

وهناك قطاع كبير من البعض مصابين بالجهل وعمى البصر والبصيرة وما ناقشين اى حاجة فى اى حاجة ومخمومين ساى بس مكاجرة

السودان بلد معظم اهله لا يدركون حقيقة امكانياته رغم ان أى شخص يمكن أن يقول لك السودان غنى بالموارد

ولكن حقيقة هذا الغنى وسهولة استغلال موارده غائيه عند معظم اهله

وهم أيضا غير مردكين لحم الدمار الذى سببته الانغاذ

تحياتى

الاخ الكريم حسن
شكرا على هذه المعلومات عن المطبلاتية عندكم
والناس دبل اينما ذهبوا وحتى لوعاشوا فى بلاد تقدرهم وتكرمهم وتحترم انسانيتهم
وحتى لو رؤوا العدالة وقيمة الانسان فى مكان غبر بلادهم لن ينفعلوا بها
سياخذونها كمصلحه فقط لكن تفكيرهم لن يتغير
وكما قال الا خ مرتضى لن يسمعو ولن يشاهدوا مايخالف خطهم
ولكن طال الزمن او قصر سيمضى السودان نحو دولة عادله وخيره
تللم كل شتاتها
تسلم ياحسن

كل ما ذكر صحيح يا عمر يا دهب..إضافة لتخانة الجلد.

هناك اضافة بسيطة
وهي عقلية اسميها هلال ومريخ
حيث تجد ان الشخص يقرر في ذاته انه ينتمي الي هلال او مريخ
في الغالب بدون اسباب موضوعية او لاسباب في اساسها تافهة كحب اللون المعين
او تأثرا بصديق او حبا في لاعب زار الملاعب ثم قضي نحبه
ولكن تحدث مسألة الارتباط الاجتماعي حيث يخلق الارتباط بين الشخص المحدد
والفريق وتدرو الحكاية بين الاصدقاء وزملاء العمل بارتباط الشخص بالفريق ويصبح
جزاء هامة من الراحة او الازعاج مسبب للشخص المعين بحكم ارتباطة المعلن لاسباب
غبر مفهومة بهذا الفريق او ذاك ويصحب ذلك قدر من المناكفات والمزاح والمضايقات
من الطرفين وبهذا كله تحدث الخندقة ولا يمكن ان يبدل شخص فريقه بالاخر مهما تدني
الاداء.
بعض هؤلاء المطبلين اصبحت عقليته وارتباطهم بالنظام مثل ارتباط الاشخاص بالهلال
والمريخ. هؤلاء المطبلين كانت لديهم ارتباطات مصلحية او تاريخية بهذا النظام ولكن
حدثت لديهم الخندقة وسوف لن ينفك الارتباط مهما بلغ النظام من تعفن واضمحلال او حتي حين
اصبح وجوده مرتبطا بدمار البلد واندثارها نهائيا.
انتفي التفكير الموضوعي عند هؤلاء واصبحت مسألة دفاعهم عن النظام هي مسألة
كرامة شخصية متوهمة كدفاع المشجع عن فريقه.
الضامة الكبري ان هؤلاء يلعبون دورا خطيرا ولذلك يجب ان تتم مساءلتهم في الوقت المناسب.

vcكل ما ذكر صحيح يا عمر يا دهب..إضافة لتخانة الجلد.

وتخانة الجلد ياعبدالحى مامنها فكاك

الأخ عمر دهب

لك التحية

أعرف الكثيرين ممن إنخرط فى صفوف المؤتمر الوطنى وكان هدفهم ماديا بحتا

وطبعا هم فى قرارة أنفسهم عارفين ومدركين ان المؤتمر الوطنى قاعد أمفكو ساى

لا أفكار ولا مبادئ ولا قيم تحكم التنظيم و طبعا هم أمام من يعرفهم تماما لا يستطيعوا

أن يطبلوا أو يدافعوا عن النظام بل يقابلك الواحد فيهم ويبدأ ينتقد ليك فى الوضع الإقتصادى

وسياسات الحكومة وطبعا الواحد بيفوت ليهم وبيمشى لأن الواحد البكون خجلان من إنتمائه

فهذا ترثى لحاله لأنه مزعزع ومضطرب ومشوش متكوزن من أجل نفع دنيوى زائل لا غير.

لكن المطبلاتية شيالين وش القباحة المدافين عن النظام عمال على بطال ديل عايزين دراسة

نفسية عميقة تفسر تصرفاتهم لأن معظم الكاتلين الجدادة وخامين بيضا من غير المطبلين

بل وربما يستهزاوا من تطبيل البعض لأن التطبيل إذا فات حده إنقلب ضده ويسئ للحزب

أكتر مما يفيده .

Quote: الأخ عمر دهب لك التحية أعرف الكثيرين ممن إنخرط فى صفوف المؤتمر الوطنى وكان هدفهم ماديا بحتا وطبعا هم فى قرارة أنفسهم عارفين ومدركين ان المؤتمر الوطنى قاعد أمفكو ساى لا أفكار ولا مبادئ ولا قيم تحكم التنظيم و طبعا هم أمام من يعرفهم تماما لا يستطيعوا أن يطبلوا أو يدافعوا عن النظام بل يقابلك الواحد فيهم ويبدأ ينتقد ليك فى الوضع الإقتصادى وسياسات الحكومة وطبعا الواحد بيفوت ليهم وبيمشى لأن الواحد البكون خجلان من إنتمائه فهذا ترثى لحاله لأنه مزعزع ومضطرب ومشوش متكوزن من أجل نفع دنيوى زائل لا غير. لكن المطبلاتية شيالين وش القباحة المدافين عن النظام عمال على بطال ديل عايزين دراسة نفسية عميقة تفسر تصرفاتهم لأن معظم الكاتلين الجدادة وخامين بيضا من غير المطبلين بل وربما يستهزاوا من تطبيل البعض لأن التطبيل إذا فات حده إنقلب ضده ويسئ للحزب أكتر مما يفيده .[/ كفيت ووفيت ياشيخ جمال شكرا على الاضافه الوافيه