في تذكُّر د. "بلة موسى": لمن يكتب هؤلاء؟؟

الدكتور بلة موسى، عساه يكون بخير،
في تبرّمه من، ومعارضته لنصوص العبدلله وأخرين، وأخرى،
هو أفضل كثيرا ممن "يبتذلون" النصوص.
وهنا أتحدث عن مواقف البرجوازية الصغيرة السودانية "الاسفيرية" من نصوص العبدلله.

في "جعبة" النطاسي الغاضب بعض من "الواقعية الاشتراكية".
مما يمكن مناقشته.

وهذا يختلف كثيرا عن "التقليد" الابتذالي المحاكي ، الذي بدأه "البروفيسور" بحجج واهية، رغم انه لا يمتلك مّما يجعله يجاري الشعر، سوى " قوة عين" اسفيرية برجوازية صغيرة ليس إلا!!!!

لا يمكنك مناقشة من يبتذل نصوصك مثل البروفيسور، بلغته الركيكة و "موسيقاه الشعرية" المتهالكة.
وأورث البروفيسور، كل تلك الصفات السيئة إلى تلميذ "حمّال أقنعة"، و لايجيد شيئا في ما يتعلق بالشعر الحديث:
النقد
العروض أو الموسيقى
الصور الشعرية

إذن من أين اكتسب هذا "الفاقد (الناقد) الشعري البرجوازي الصغير"،
"قوة العين" هذي، على "مكافحة" شعرنا تحت شعار أنه ليس شعرا؟؟؟

سنعود...

ومن أين لذلك "الفاقد" الشعري النقدي البرجوازي الصغير،

السلطة التي تجيز الشعر؟

أعلاه الغلاف الخلفي ل"قبر الخوَّاض"،

المزيَّن بحروف "البرنس" النقدية.

ذلك الديوان الذي أرعب وأفزع الدكتور بلة موسى،

وجعله يُسرع،

و يتساءل في "غضب":

لمن يكتب هؤلاء؟

قليل من سوسيو بوليتيكا "التذوق الشعري"، يبدو مهما كبداية للرد على النطاسي،

الذي نتمنى ونرجو أن يكون بخير وعافية.

سنعود كان الله هوَّن.

سلام الخواض الزعلان،
عليك الله، نزل لينا رابط بوست بلة موسى
يا اخي، زول يختك إتّا ومصطفى مدثر ًبلة الفاضل في سلة جهل شعري واحدة، يستحق المتابعة.
----
هو مصطفى مدثر كمان برضو بكتب شعر حديث؟!

الخواض أصدقك القول أنا أحب كتاباتك جدا لكن مشكلتك ملول تبدأ الكتابة ثم تنقطع. واصل في هذا البوست و برد من نفسك و إحساسك بالمرارة.
على العموم أرجو أن تتخذ هذا البوست أداه لتثقيفنا و ليتك لو أتيت بنقد " أو تبخيس" د. بله لديوانك و ترد عليه بنفس كتاباتك الجميلة هذه من غير تجريح! بعدين لماذا تكتب إسمه بالتاء المربوطة؟ أيهما الصحيح؟ بالهاء أم بالتاء؟ حقيقة لا ادرى و لكنه ينتهي بالهاء.
ثقفنا في المدارس الشعرية و النقدية و أجعل من نقدك و ردك على نقادك مادة للمقارنة و قسها طبقا للمدارس النقدية.
لا تأخذ المسألة شخصية فأنت تكتب في مواضيع معقدة و ربما غير مطروقة و أذواقنا مختلفة و لكن ما يهم هو تعبيرك أنت عن نفسك و رضائك أنت عنها!
المنتوج يمكن أن نحبه, نرفضه، أو نرفع حواجب الدهشة! ليس ذلك مهما ما يهم هو مساهمتك أنت في الأرث الإنساني.
المهم على قول تبارك.

Re: لمن يكتب هؤلاء؟Re: لمن يكتب هؤلاء؟

السيد "النطاسي البيطري" ههههههههههههههههه

أعلاه رابط البوست.

سأعود للتعليق على "كليماتك"،

و على الاستاذ:

عمر عبدالله عمر

كان الله هوَّن.

عزيزي النطاسي البيطري

سلامات
قلت سيدي:

Quote: سلام الخواض الزعلان،

الأستاذ عمر

تحياتي
وشكرا لملاحظاتك التي سارد عليها لاحقا.

سأبدأ بكتابة اسم بلة موسى.
قلت سيدي:

Quote: بعدين لماذا تكتب إسمه بالتاء المربوطة؟ أيهما الصحيح؟ بالهاء أم بالتاء؟ حقيقة لا ادرى و لكنه ينتهي بالهاء.

كلامك مرتبط بطريقة كتابة "العامية"، وفي هذا اختلافات كثيرة.

هو كتب اسمه باللاتينية و اعتقد ان هذا أفضل الحلول.

ما تقترحه أي بله بالهاء،
يحيل إلى معنى سخيف يرتبط ب" البله".

كتابته هكذا:

بلّا

يعبِّر أكثر مما اختلفنا حوله.

سأعود إلى نقاطك الأخرى.

أرقد عافية.

عزيزي الاستاذ عمر
سلامات
قلت سيدي:

Quote: الخواض أصدقك القول أنا أحب كتاباتك جدا لكن مشكلتك ملول تبدأ الكتابة ثم تنقطع. واصل في هذا البوست و برد من نفسك و إحساسك بالمرارة. على العموم أرجو أن تتخذ هذا البوست أداه لتثقيفنا و ليتك لو أتيت بنقد " أو تبخيس" د. بله لديوانك و ترد عليه بنفس كتاباتك الجميلة هذه من غير تجريح! بعدين لماذا تكتب إسمه بالتاء المربوطة؟ أيهما الصحيح؟ بالهاء أم بالتاء؟ حقيقة لا ادرى و لكنه ينتهي بالهاء. ثقفنا في المدارس الشعرية و النقدية و أجعل من نقدك و ردك على نقادك مادة للمقارنة و قسها طبقا للمدارس النقدية. لا تأخذ المسألة شخصية فأنت تكتب في مواضيع معقدة و ربما غير مطروقة و أذواقنا مختلفة و لكن ما يهم هو تعبيرك أنت عن نفسك و رضائك أنت عنها! المنتوج يمكن أن نحبه, نرفضه، أو نرفع حواجب الدهشة! ليس ذلك مهما ما يهم هو مساهمتك أنت في الأرث الإنساني.

كلامك عن أنني "ملول" صحيح مية المية.
انشر كتاباتي هنا كي أتلقى "فيد باك"،
ولست "معلما".
ولذلك كثيرا ما لا أواصل كتاباتي ،ليس بدافع الملل فقط،
ولكن لأنني لم أتلق "فيد باك".
ولذلك, وبناء على ذلك أيضا،
حذفت كل نصوصي من سودانفوراول،
وبعض نصوصي ومداخلاتي هنا.
قد تكون إشارتك إلى :

Quote: فأنت تكتب في مواضيع معقدة و ربما غير مطروقة

هي السبب في ِأن تظل بوستاتي بدون "فيد باك".
سودانفورواول وسودانيزاونلاين،
وغيرها هي منابر للحوار.
و ليست "جرائد حائطية".
ولذلك فهذا النوع من كتاباتي لا يصلح لتلك المنابر.

من أعجبته كتاباتي ،
يمكنه ان يقرأها عبر بوستي الفرعي في "الحوار المتمدن"،
أو في مجلة "الكلمة"،
وغيرها.

ومن راقت له نصوصي الملتيميدية،
أو
"الملطيميدية"،
حسب سخرية بعض الاسفيريين،
يمكنه أن يشاهدها في قناتي في :
"يوتيوب".
نقطــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة*.
____________________________________
*من راقت له كتابة لي أو نص ملتيميدي، غير مسموح له بنقله لِأي منبر اسفيري، مثل سودانيزاونلاين، أو سودانوفورول..
وسيتعرض للمقاضاة، إن أمكنني ذلك.

الأديب أسامة, شكرا لك على كل شي.
صحيح أن هذا البورد للحوار و لكنه للتعليم و التعلم أيضا. نحن نتلقى فيه الكثير من العلوم و لا نحاور في أغلب الاوقات.
فمثلا أنا صار لي أكثر من عشرة سنوات في هذا البورد و مرت أيام قلائل جدا في العشرة سنوات أياها لم أدخل و أقرأ البورد عدة مرات في اليوم، و مع ذلك لا أذكر أني فتحت بوستا واحدا طوال هذه الفترة! ربما إعلانات لمظاهرات أو ما شابه.
مداخلاتي رغم طول هذه المدة لم تتجاوز ال1500 مداخلة و لكن قرات هذا البورد مرات و مرات. كذلك قرأت لك كل كتاباتك و حواراتك " و مناقراتك" من زمن عجب الفيا و د. بشرى فاضل.
قرأنا لجني و المسافر و تراجي و وليد المبارك و عصام جبرالله. قرأنا لبنات العباسي و إشراقة مصطفي و الأخوات منى و تيسير و غيرهن! يا زول حتى ميادة كمال. تابعنا من زمن بشاشا كان غضبان لحدي ما صار قسيس في معابد آمون. المافي شنو كما يقول بعضهم في هذا البورد. والله صحي! هذا خلاف كتابات و توثيق د. ياسر الشريف و آيات أفاق شيخ عبدالله عثمان.
نفتقدهم كلهم و نفتقدك كذلك.
تعرف يا أسامة الشعر الحداثي منذ بداياته في الخميسينات لم يسلم من اللغط و ربما سيعيش كذلك لالف عام في العالم العربي الذي يعرف الشعر على نحو محدد، فلا أدري ما الضيق؟
المهم، والله أنا لم أقرأ أي من دواوينك و لكن ستكون فرصة جيدة إذا ما أتيت بلمحات منها هنا ربما تكون الشهية للبقية!
المهم البورد يحاتجكم و لكنه يحتاج إلى صبر منكم كذلك.

عزيزي الاستاذ عمر
سلامات
شكرا على حسن ظنك.

اختصرت سيدي ما كنت أريد قوله حول سوسيو بوليتيكا التذوق الشعري،
حين قلت:

Quote: ثقفنا في المدارس الشعرية و النقدية و أجعل من نقدك و ردك على نقادك مادة للمقارنة و قسها طبقا للمدارس النقدية.

مهمة التثقيف الشعري والنقدي، تقوم بها المدرسة عبر سنين.
وهذا ليس من باب الصدفة.
لا تُدرّس مناهج النقد الحديث، ويتم التركيز على "التجويد" مثلا.

لا يُدرّس الشعر السوداني الحديث في المدارس، بسبب أن معظم شعرائه من اليسار،
ولأنه يخالف التعريف القديم للشعر "العربي".
ولا تدرس القصة ولا الرواية السودانية، لنفس السبب.
في أمريكا مثلا،بعض المدارس تُدِّرس قصيدة صعبة جدا، هي "الأرض الخراب".
ولذلك تخرِّج المدارس أجيالا من التقليديين أدبيا،
ولذلك تغرق المنطقة الآن في حروب ماضوية:
الشيعة والسنة

ويسيطر حزبا الأمة و الاتحادي الديمقراطي على أدمغة الكثير من الشماليين.

هنالك أمكنة للتحديث،
ولا مكان للحداثة.

لن أنشر في الأسافير السودانية،

نصوصي حتى إشعار آخر.

أرقد عافية.