سلام يا هشام JJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJJ انظر ماذا قال أحمد إبراهيم الطاهر عن النظام الإيراني!
الثلَاثاء 22 يناير 2013 - 15:28 بتوقيت غرينتش السودان: ايران نموذج اسلامي يحتذى به
رئيس البرلمان السوداني احمد ابراهيم الطاهررئيس البرلمان السوداني احمد ابراهيم الطاهر اكد رئیس البرلمان السوداني احمد ابراهیم الطاهر ان بلاده تعتبر ايران نموذجا اسلاميا لها، وتنصح دول المنطقة بان تتخذها مثالا يحتذى به. وقال الطاهر خلال لقائه الیوم الثلاثاء رئیس مجلس الشوری الاسلامي الايراني علي لاریجاني علی هامش الاجتماع الثامن لاتحاد برلمانات الدول الاسلامیة بالخرطوم: "عندما انطلق الحراك الاسلامي، قلنا لاصدقائنا بالمنطقة، یجب الاستفادة من تجربة الجمهوریة الاسلامیة في ایران". واضاف: ان الاعداء یسعون لفرض الحصار علی ایران واثارة الفوضی فیها، لكن ما تعلمناه من الجمهوریة الاسلامیة هو ان القائد المقتدر والوطني قادر علی ایجاد حكومة وطنیة لا یمكن استغلالها من قبل اي احد". واكد الطاهر ان الثورات الاسلامیة لها تأثیر علی الهیكلیة السیاسیة للدول العربیة بالمنطقة، مشيرا الی ان العدید من دول المنطقة تنظر بقلق لهذه التطورات. واعرب عن امله بتعزیز العلاقات الثنائیة بین البلدین علی اساس الصداقة والاخوة لیتمكن البلدان من تخطي قضایا المنطقة بهدوء .واشاد بجهود ايران في اقرار الامن بسوريا. واوضح الطاهر "نحن ایضا نسعی الی تحقیق الهدوء في سوریا". ورحب بالاستثمارات الایرانیة خاصة في المجالات الزراعیة والثروة الحیوانیة، داعیا القطاع الخاص الایراني الی الاستثمار في السودان بهذه المجالات . من جهته، عبر لاریجاني عن ارتیاحه لزیارة السودان، وقال "ان احداثا مهمة تجري حالیا بالمنطقة، والمحادثات التي جرت حول التطورات الاقلیمیة حملت نتائج طیبة". واشار الى تطور العلاقات الايرانية السودانية، مؤكدا ان طهران تسعی لتطویر علاقاتها الاقتصادیة مع الخرطوم، وان تساعد علی تعزیز مشاركتها في بناء وتنفیذ بعض المشروعات بالسودان. واعلن لاريجاني استعداد ايران لتطویر مشاركتها في بعض المشروعات الزراعیة اما بشكل مباشر او عن طریق تقدیم الدعم التقني .
Post: #7 Title: Re: عاجل جدا ........تحركات مريبة لاليات عسكرية!! Author: nour tawir Date: 03-28-2015, 01:02 AM Parent: #6
أول مرة فى حياتى أسمع بدولة تتخذ من دولة أخرى مثالا تحتذى به..
Post: #8 Title: Re: عاجل جدا ........تحركات مريبة لاليات عسكرية!! Author: صديق مهدى على Date: 03-28-2015, 06:03 AM Parent: #7
سلام هشام و الأخوة و مال سلمان استقبل البشير بهذا الحجم ليه
Quote: رئيس البرلمان السوداني احمد ابراهيم الطاهررئيس البرلمان السوداني احمد ابراهيم الطاهر اكد رئیس البرلمان السوداني احمد ابراهیم الطاهر ان بلاده تعتبر ايران نموذجا اسلاميا لها، وتنصح دول المنطقة بان تتخذها مثالا يحتذى به. وقال الطاهر خلال لقائه الیوم الثلاثاء رئیس مجلس الشوری الاسلامي الايراني علي لاریجاني علی هامش الاجتماع الثامن لاتحاد برلمانات الدول الاسلامیة بالخرطوم: "عندما انطلق الحراك الاسلامي، قلنا لاصدقائنا بالمنطقة، یجب الاستفادة من تجربة الجمهوریة الاسلامیة في ایران". واضاف: ان الاعداء یسعون لفرض الحصار علی ایران واثارة الفوضی فیها، لكن ما تعلمناه من الجمهوریة الاسلامیة هو ان القائد المقتدر والوطني قادر علی ایجاد حكومة وطنیة لا یمكن استغلالها من قبل اي احد". واكد الطاهر ان الثورات الاسلامیة لها تأثیر علی الهیكلیة السیاسیة للدول العربیة بالمنطقة، مشيرا الی ان العدید من دول المنطقة تنظر بقلق لهذه التطورات. واعرب عن امله بتعزیز العلاقات الثنائیة بین البلدین علی اساس الصداقة والاخوة لیتمكن البلدان من تخطي قضایا المنطقة بهدوء .واشاد بجهود ايران في اقرار الامن بسوريا. واوضح الطاهر "نحن ایضا نسعی الی تحقیق الهدوء في سوریا". ورحب بالاستثمارات الایرانیة خاصة في المجالات الزراعیة والثروة الحیوانیة، داعیا القطاع الخاص الایراني الی الاستثمار في السودان بهذه المجالات . من جهته، عبر لاریجاني عن ارتیاحه لزیارة السودان، وقال "ان احداثا مهمة تجري حالیا بالمنطقة، والمحادثات التي جرت حول التطورات الاقلیمیة حملت نتائج طیبة". واشار الى تطور العلاقات الايرانية السودانية، مؤكدا ان طهران تسعی لتطویر علاقاتها الاقتصادیة مع الخرطوم، وان تساعد علی تعزیز مشاركتها في بناء وتنفیذ بعض المشروعات بالسودان. واعلن لاريجاني استعداد ايران لتطویر مشاركتها في بعض المشروعات الزراعیة اما بشكل مباشر او عن طریق تقدیم الدعم التقني .
Quote: عناصر من الحرس الثوري الإيراني بالخرطوم وخطة استيطانية وشراء عقارات (حريات) أرسلت إيران طلائع من الحرس الثوري الثوري إلى الخرطوم في إطار خطة جديدة تقوم على شراء عقارات واستثمارات في مناطق استراتيجية وحيوية داخل السودان . وقدمت طهران رشاوي لعصابات نظام البشير لتقوية محور ايران المعادي للدول العربية والإسلامية وتحويل البلاد إلى دولة مواجهة مع الولايات المتحدة الأمريكية واسرائيل. وقال مصدر مقرب من دوائر صنع القرار في الخرطوم لـ (حريات) ان هناك خطة تقوم بتنفيذها إيران تتمثل في في شراء وإمتلاك عقارات وأراضي في السودان في بعض المدن ومناطق حيوية وإستراتيجية داخل وخارج العاصمة ، وكشف المصدر عن تلقي عدد من قادة ورجال النظام بالخرطوم لمبالغ ماليه ضخمة عبارة عن (رشاوي ) لتسهيل عمليات الشراء والتملك لتلك العقارات من الجانب الإيراني ، مما أعطى الإيرانيين الضوء الأخضر للقيام بعمليات شراء منظمة . وأكد وصول أفراد من الحرس الثوري الإيراني للإستيطان داخل السودان في هذه العقارات والمساكن ليكونوا طلائع تتعرف على المنطقة وكسب ثقة المجتمع السوداني الرافض لوجودهم وفكرتهم ، وتنفيذ الخطة الحقيقية حول بث الفكر الشيعي وقبل ذلك أن يكون السودان الحليف الإستراتيجي الأول في المنطقة لإيران ، وذلك بعد بدء إنهيار الدولة السورية الحليف الوحيد السابق . والجدير بالذكر أن إيران تعمل وبإستمرار على إمتلاك وشراء عقارات ومساكن في عدة دول عربية ، حيث تم نشر خبر في موقع العربية نت بتاريخ 4- 1-2011 ان وزير العمل اللبناني السيد بطرس حرب قد تقدم بمشروع قانون لرئاسة الوزراء يمنع بيع الأراضي بين الطوائف المختلفة كتعبير عن المخاوف اللبنانية المتعلقة بوجود تغلغل إيراني شيعي في المنطقة . وقال مراقب سياسي لـ (حريات) : ( كل الدلائل تشير إلى التحرك الايراني السريع نحو السودان لتحويله إلى دولة مواجهة مع امريكا واسرائيل وضرب دول الخليج العربي بعد أن تراجع الدور السوري ) ، وقال ( سوريا اليوم ليست هي سوريا الماضي ، كما أنها ستشهد تغييرات سياسية كبيرة تعيد خارطة التحالفات السياسية والعسكرية في منطقة الشرق الأوسط ، وهو ما يفقد طهران ورقة مهمة ) وأضاف ( إيران ستتجه نحو الانقاذ أكثر بدليل مصنع اليرموك الحربي وهو مصنع أنشئ بغرض انتاج أسلحة ايرانية وتسريبها إلى غزة، وحلفاء طهران في المنطقتين العربية والأفريقية ووجود خلايا من الحرس الثوري الإيراني منذ أمدٍ بعيد، مع تزايد المد الشيعي في السودان عبر المركز الثقافي الإيراني في الخرطوم وهو من أكبر المراكز التي تتمتع بحرية كبيرة في السودان ) . وحذر المراقب السياسي من ( استعمار ايراني استيطاني لتساهل النظام في التنازل عن سيادة البلاد مقابل المال والبقاء على كراسي الحكم ) وقال ( حتى لو لم يتم هذا فلا مصلحة للسودان في دخول محور ايران وجعله دولة مواجهة بترسانة أسلحة فيما يتضور أهله جوعاً ).