أمريكان إستايل

08:58 AM Feb, 24 2015
سودانيز أون لاين
أبوبكر عباس - الإمارات
مكتبتي في سودانيزاونلاين



- من لم يسافر لأمريكا، أو لم تحدثه نفسه بالسفر لأمريكا؛ فليتحسس عقله.

- لا تتناطح عنزتان أو نعجتان حول تفرد الحياة الأمريكية إيجابا على كامل العالم.

- لو أن الله خلق الإنسان ليرى فيه إبداع نفسه؛ لكان قد إكتفى بأمريكا.

- أجمل السودانيين عقلا في مرحلة الشباب هم شباب الجبهة الديمقراطية والجمهوريين وأصدقائهم وهذه الحقيقة أيضا لا تتناطح عليها عنزتان. لا يستطيع هؤلاء الجميلين بعد مفارقة سن الشباب أو أثنائه مقاومة إغراء الحصول على الجواز الأمريكي حتى لو وضعت على يساره كامل بقية الدنيا.
إنسانية الأمريكان مقارنة ببقية العالم برضو لا تتناطح حولها عنزتان.

أعفوا لي يا أخوانا، لو كترت عليكم المعيز.

حلمان مُتّتا وجوني الملكان ديك بتاعين الأسئلة جوة القبر، وبدل يقولوا لي: ما دينك؟ الأول منهم سألني: أكتر حاجة أدهشتك في الدنيا شنو؟
قلت ليهو بدون تفكير: فوز باراك حسين أوباما، الأسود إبن المهاجر غير الشرعي برئاسة أمريكا عبر صناديق الإقتراع
الملكان عاينوا لبعض والتاني قال للأول: وديهو النار، دا ما ظنيت في حاجة ح تدهشو في الجنة!
في قبري داك، تذكرت المقولة المنسوبة للمثقف الكبير منصور خالد في حق سماعين الأزهري: "هؤلاء ممن حملتهم أمهاتهم على ظهورن من بلاد كانو"
الغريبة، في موتي ديك، شفت الجانب المضي من مقولة منصور خالد، وتحسرت على السودان والأزهري والديمقراطية.

اتصل بي صديقي الشيوعي الأصيل العائد من الإستيتس للإمارات بعد زيارة إستغرقت تلاتة شهور وأثناء الونسة قال لي بخجل: أدوني الجواز الامريكي
صمت صمتة درامية عشان أهرشو وقلت ليهو بعدها: دا، أحسن إنجاز إشتراكي تنجزو في حياتك النضالية.
قالوا انو الأمريكان في فورم الحصول على الجواز بسألوك هل إنضميت في حياتك لأي حزب شيوعي؟
لو الكلام دا، صحيح، حقو نكلم الأمريكان ونقول ليهم: السؤال دا، أسحبوهو من معاينات السودانيين، لانو أنسب السودانيين للمعيشة بأمريكا هم من كانت لهم ميول يسارية.

بلد مصممة بحيث كل فرد -حتى لو مهاجر حفيان وصل اليوم وعندو إستعداد للعمل- يستطيع أن يّكون فيها أسرة ويحصل على بيت وسيارة وباك يارد ويتحصل على معاش بعد الستين، وآخر الاسبوع يدخل السينما ويعمل مشاويه في الباك يارد؛ بس يكون جادي في العمل وبيصرف بمسؤولية ومستعد يلبس الأمريكان إستايل ويدفع الضرائب.
ما يجيني بكرة يقول لي: أمس رسلت لي 600 دولار لطهور ود أخوي بالكلاكلة؟! آل الكلاكلة آل! داير ترسل للكلاكلة؛ هديك واوسي أمش رش حوشها وطلع عنقريبك وألبس عراقي الساكوبيس خلي الهمبريب يهويك!
وبعد دا كلو، لو عندو طموح الفرصة قدامو يكون من الراسمالية.
يا أخي دي، أجمل رأسمالية معفنة يا أخ!

Quote: حلمان مُتّتا وجوني الملكان ديك بتاعين الأسئلة جوة القبر، وبدل يقولوا لي: ما دينك؟ الأول منهم سألني: أكتر حاجة أدهشتك في الدنيا شنو؟ قلت ليهو بدون تفكير: فوز باراك حسين أوباما، الأسود إبن المهاجر غير الشرعي برئاسة أمريكا عبر صناديق الإقتراع الملكان عاينوا لبعض والتاني قال للأول: وديهو النار، دا ما ظنيت في حاجة ح تدهشو في الجنة! في قبري داك، تذكرت المقولة المنسوبة للمثقف الكبير منصور خالد في حق سماعين الأزهري: "هؤلاء ممن حملتهم أمهاتهم على ظهورن من بلاد كانو" الغريبة، في موتي ديك، شفت الجانب المضي من مقولة منصور خالد، وتحسرت على السودان والأزهري والديمقراطية.

يا أبو بكر ياخي إبداع ..يا زول إنت من مدني ولا شنو !

عشان شكلي لو ما كنت من مدني حأعتبرك من مدني .. عشان قلت لملهم كردفان قبل كدا .. مدني دي هندسة وقرآن


يىاخي دي كتابة تتألف منها كتب ومراجع

سلام مربع يا بكور

عليك الله، يا عاصم، كلّم مصطفي مدثر بالكلام دا،
قال لي كتاباتك متواضعة لا تصلح للنشر في مدونة "يا مصطفي"!
مدونة اسمها يا مصطفى؟!
نحن في المولد!

ومن هو مصطفى مدثر ؟ نأمل التعرف به !

واحسب واحد عندك
لم تغرني امريكا وانا في ميعة الشباب وفورانه ولم تستهوني الان وانا اخطو نحو الخمسين عاما
واقيف النزيدك
دون حساسية شخصية
ارثي لمن يعش في امريكا وله اطفال
وارثي لمن تجاوز الستين وهو هناك
ففي الحياة بالسودان رغم سؤ الحال والفقر والمنغصات متعة لا تضاهي .. وفي رؤية ملاعب طفولتي نشوي سكري ..
وانا اقدل ب بستلة اللبن لابس العراقي والسروال وعاري الراس ولابس سفنجة . احس انني انتمي لهذا التراب ولاولئك الطيبين اهلي .. فقراء المدن وغرباءها
وازداد متعة وانا اتقل كراعي مجاريا بنتي ذات العام ونصف ميار وهي تتلفت ولا تترك حجرا في الشارع الا شاتته
والنزيدك علم فوق علمك
لنكهة المطر ودعاشه في انفي عطرا لا اشمه بأنفه فقط .. وبل اشمه بذاكرتي .. ووالدي منكبا علي الارض بطوريته يفتح مجاري الخريف .. او والدتي تضع طستها في نص الحوش بقناعة ان موية المطر مبروكة وفيها بركة
لا والله لم تحدثني نفسه بالهجرة نحو الشمال
امريكا بلد
let him work let him pass

كيفك ابابكر لزوم النحو وكدة
عاصم فقيري
ياخ متأسف بعد رشيت المداخلة نسيت اني ما سلمت وطايبتكم
اها جيت صاد مخسوس للسلام والونسة !
مع اكيد الود

سلام مربع يا عبد الحفيظ

أها النجيك للونسة

الفهمتوا أنا من كتابة أبوبكر إنه بيمجد في حتة اليمقراطية والمواطنة وحقوقها

ضرب مثل إنه باراك أوباما أمريكي من أصول غير أمريكية وبقى رئيس .. وكذلك الأزهري

فهذا لا يحدث إلا في ظل حقوق مواطنة تعني بالمساواة في الحقوق طالما أنت تحمل جنسية البلد التي تعيش فيه بغض النظر من أين جذورك

والشيء الأهم في كتابة أبوبكر هنا إستخدامه للطريقة الغير مباشرة في توصيل الفكرة وبأسلوب جاذب ومستفز للقاريء

فلذلك أعجبتني السطور والحروف والمضمون

أما مقارنة بين بلدك واي بلد أخرى مهما كانت فبالتأكيد لايس محل نقاش

فإرتباط الإنسان بالذكرى سواء ذكرى الطفولة أو الشباب أكيد يفسر مدى وفاء المرء

ويحضرني قول الحسن البصري (من حسن وفاء المرء حنينه للماضي)

مع تحياتي

Quote: واحسب واحد عندك لم تغرني امريكا وانا في ميعة الشباب وفورانه ولم تستهوني الان وانا اخطو نحو الخمسين عاما واقيف النزيدك دون حساسية شخصية ارثي لمن يعش في امريكا وله اطفال وارثي لمن تجاوز الستين وهو هناك ففي الحياة بالسودان رغم سؤ الحال والفقر والمنغصات متعة لا تضاهي .. وفي رؤية ملاعب طفولتي نشوي سكري .. وانا اقدل ب بستلة اللبن لابس العراقي والسروال وعاري الراس ولابس سفنجة . احس انني انتمي لهذا التراب ولاولئك الطيبين اهلي .. فقراء المدن وغرباءها وازداد متعة وانا اتقل كراعي مجاريا بنتي ذات العام ونصف ميار وهي تتلفت ولا تترك حجرا في الشارع الا شاتته

كثيرون مثلك أخي أبوسن و أنا واحد منهم بس موجود بالسعودية و حين لا أستطيع مغالبة الشوق للبلد في ظرف ساعة و نصف بكون في مطار الخرطوم هذا غير أن المجتمع السوداني في المملكة يروي أحيناً ظمأ حنيني لبعض الشخوص و الأشياء في السودان.
و ختاماً حفظ الله لك ميار و أخواتها و أخوانها و سلامي الكثير لإبن عمك عبدالوهاب أبوسن.
و التحية و الاحترام لك و لأبوبكر عباس الدايماً بهبشنا في المتفرد مصطفى مدثر و نسكت له حلماً و أملاً أن يبصر ما وراء نور أحرف مصطفى المضيئة يوماً ما.

ود أب سن نسيت أقول ليك أنا كمان لدي بنت أصغر أطفالي إسمها ميار عمرها سنتين!

بتكون سرقت الإسم مني لأني عندي ولادتها أعلنت ذلك في هذا المنبر هههههههههه

تحياتي عاصم
والنزيدك
لو لم يكن البوست لابي بكر الذي وقرت محبته في داخلي لما جازفت بجديع الكلام هنا
ولديمقراطية امريكا راي سالب لي فيها

Quote: Author: عبدالحفيظ ابوسن واحسب واحد عندك لم تغرني امريكا وانا في ميعة الشباب وفورانه ولم تستهوني الان وانا اخطو نحو الخمسين عاما واقيف النزيدك دون حساسية شخصية ارثي لمن يعش في امريكا وله اطفال وارثي لمن تجاوز الستين وهو هناك ففي الحياة بالسودان رغم سؤ الحال والفقر والمنغصات متعة لا تضاهي .. وفي رؤية ملاعب طفولتي نشوي سكري .. وانا اقدل ب بستلة اللبن لابس العراقي والسروال وعاري الراس ولابس سفنجة . احس انني انتمي لهذا التراب ولاولئك الطيبين اهلي .. فقراء المدن وغرباءها وازداد متعة وانا اتقل كراعي مجاريا بنتي ذات العام ونصف ميار وهي تتلفت ولا تترك حجرا في الشارع الا شاتته والنزيدك علم فوق علمك لنكهة المطر ودعاشه في انفي عطرا لا اشمه بأنفه فقط .. وبل اشمه بذاكرتي .. ووالدي منكبا علي الارض بطوريته يفتح مجاري الخريف .. او والدتي تضع طستها في نص الحوش بقناعة ان موية المطر مبروكة وفيها بركة لا والله لم تحدثني نفسه بالهجرة نحو الشمال امريكا بلد

التحية لك ابوسن على كلامك الجيد اعلاه ولكن على الجنبة كدا عصرت علينا في موضوع عمرك لو كانت دي صورتك اعتقد انك قربت للسبعين .
مودتي لك

Quote: واحسب واحد عندك لم تغرني امريكا وانا في ميعة الشباب وفورانه ولم تستهوني الان وانا اخطو نحو الخمسين عاما واقيف النزيدك دون حساسية شخصية ارثي لمن يعش في امريكا وله اطفال وارثي لمن تجاوز الستين وهو هناك ففي الحياة بالسودان رغم سؤ الحال والفقر والمنغصات متعة لا تضاهي .. وفي رؤية ملاعب طفولتي نشوي سكري .. وانا اقدل ب بستلة اللبن لابس العراقي والسروال وعاري الراس ولابس سفنجة . احس انني انتمي لهذا التراب ولاولئك الطيبين اهلي .. فقراء المدن وغرباءها وازداد متعة وانا اتقل كراعي مجاريا بنتي ذات العام ونصف ميار وهي تتلفت ولا تترك حجرا في الشارع الا شاتته والنزيدك علم فوق علمك لنكهة المطر ودعاشه في انفي عطرا لا اشمه بأنفه فقط .. وبل اشمه بذاكرتي .. ووالدي منكبا علي الارض بطوريته يفتح مجاري الخريف .. او والدتي تضع طستها في نص الحوش بقناعة ان موية المطر مبروكة وفيها بركة لا والله لم تحدثني نفسه بالهجرة نحو الشمال امريكا بلد let him work let him pass

عبدالخفيظ ياخ ماااا عصرت علينا شديييييييد ... الله غاالب بس مع الغربة بت الكلب دي
تحياتي أستاذ ابوبكر وبقية الأخوه

تشكر وليد
ويصل سلامك
تشكر عمر السلمة
بداية الثمانينات كانت الهجرة لامريكا اسهل .. وختيت راي آنذاك
انا زي غنم الجبال لو نزلت الارض المنبسطة السهله ومخضرة بتمرض .. اخاف من وطن لا اجد فيه ترابا كلو بلاط
عاصم
هههه
ياخ الاسم دة حق بناتي تهاني وتسابيح .. وامهم حامل
قرروا لو بت الاسم حقهم ولو ولد علي كيفي وكنت قد ازمعت بتسميته علي اسم صديقي
وافقت لكن ب ديمقراطية غير كاملة
اختارو الاسم ولي حق الرفض
اها من الحمل وعملوا كراس وانا ارفض .. اسماء زي اسماء الجريوات .. تصدق دة الاسم قبل السماية بي ساعات
ميار يعني شنو
يا بابا ميار دي في القرآن سورة سيدنا يوسف ونمير اهلنا
اها شوف الزول الشفا اسمك ههه
عذرا للعزيز ابو بكر ارجو ان لا اكون انحرفت بالبوست

يا أبسن، سلام شنو؟! وإذن شنو؟
إتّا علي كيفك
يرجع لقصة الاستمتاع بالمعاناة دي بالليل

ههههه قال جنة وامريكا !!
أنت للأن بتحلف بالمعيز ..

موت موتك ساكت .

عنوان البوست دا من مداخلة عمر السلمة تغير إلى (شريط الكاسيت)
الحكاية شنو ؟

- لم اسافر لامريكا، ولم تحدثني نفسي من السفر لامريكا، وتحسست عقلي فور
قراءة المداخلة، ووجدته حارق تش،
- عنزتان تكفي، النعاج كسلانة، لم ار-رغم قربي- نعجتنان تتناطحا، الخرفان رايت؛
- كنت ومازلت جبهة ديمقراطية، ومازلت على الحُرُكرك ، لو ادوني عشرة
جوازات امريكية، وقالوا تشتغل بيها في الدمام، ما وافقت ....
لو ادوني واحد وقالوا لي تشتغل في الرياض او جدة قد افكر في الامر...
لكن الا يجيني براهو في غرفتي دي،
لن ابذل اي جهد، اوادفع اي مال للحصول عليه،

يا بابكر اعتقد ان المسالة لها ارتباط بالمسؤولية والاسرة، عن نفسي من هنا
واوسي طوالي، الخرطوم دي نجيها ترانسيت،
تقولي تكساس...
الساعة عشرة ليلا، السرير ملايتو تهبب، وباردة، في نص الحوش الواسع،
غير بعيد من مكان دفن (صرتك)، تلك هي الحياة ...
او
هكذا ينبغي ان تكون ....
انت قايل السودانيين ديل من الخليج الي سان فرانسسكو متوترين من شوية ....
........................
- اتفق معك ان اسلوب الحياة الامريكي فرض نفسه وبقوة، ووصلنا في واوسي ....



التعديل الأخير تم بواسطة عبدالمنعم الطيب حسن ; 27-06-2013 الساعة 11:20 PM.

تحياتي يادكتور
والله ابداع ، موضوع في الصميم لهزيمة الافكار المتخلفة والافكار الشاذة ، مع اتفاقي لرؤية ابوسن وعبدالمنعم وسخرية معاوية .
مودتي ولي عودة .

Quote: عشان شكلي لو ما كنت من مدني حأعتبرك من مدني .. عشان قلت لملهم كردفان قبل كدا .. مدني دي هندسة وقرآن

الجمهوريون يا عاصم، بعتبروا مدني مدينة روحية زيها وزي قم عند الشيعة، أنا بعتبرها مدينة أمريكية ضلّت طريقها لإفريقبا، أو ممكن تقول أرسلها الغرب لتجريب مزج الشرق بالغرب.
الغريبة، معظم السودانيين بجهلوا عن مدني صوفيتها! مدني هي المدينة الوحيدة في السودان التي خطط الإنجليز لولادتها واستطاعت هي عن وعي إضافة لمستها الشرقية

Quote: عنوان البوست دا من مداخلة عمر السلمة تغير إلى (شريط الكاسيت) الحكاية شنو ؟

شكراً أستاذ معاوية للتنبيه .. أظنها غلطة تقنية ..
تحياتي

Quote: عنوان البوست دا من مداخلة عمر السلمة تغير إلى (شريط الكاسيت) الحكاية شنو ؟

والله ما عارف الحاصل شنو .. رد على أمريكان استايل .. وتنزل شريط الكاسيت ؟؟؟؟!!!!!!!
تحياتي

التفكير في الهجرة لأمريكا هو نوع من التهافت حق الشباب.
أمريكا هي القيعة نفسها دعك من السراب.
بهتان اليساريين السودانيين بأنهم يحبون الحياة في أمريكا ما بعده بهتان.
أمريكا فيها كيزان اكثر من اليساريين بكثير. هم من يحبونها ذلك الحب الجم.
اليساري يصطدم بأكاذيب الرأسمالية ولا أخلاقية مؤسساتها.
ودا كلو كوم
في الحقيقة أنا جيت أعزمك تجي تشارك في بوست التنديد بشركة زين ومرتكبيها
في مسألة السطو على ملكية جائزة الطيب صالح وتفاقم النظرة للأمر بعد اغلاق
كل المراكز وآخرها اتحاد الكتّاب، قام واحد قال لي: الكظمونوت؟ هو دخلو شنو
بجائزة ادبية؟ الاسكانر يخس في الحديث عن زين؟ بالغت!
والتلتاشر كلمة الأخيرات هم من فم هذا الواحد!
عموماً شايف أدباء هنا عندك وما جو بهناك، هل هو الشلل الزيني؟
كلمهم لينا بالله، بس حدك عنوان البوست.

http://www.sudaneseonline.com/board/480/msg/%D8%B4%D9%8A%D8%...9%21-1424723780.html

ول أبا أبو بكر،

أمريكا بالجد بلد حلوة بكل المقاييس ..

أروع ما يعجب فى أمريكا هو التنوع ..و الأعتراف بالأخر المختلف لا مثيل له.

تحياتى
بريمة

معاوية الزبير وعمر السلمة المشكلة بتظهر لما تدخل بالمتصفح Maxthon

شوف الصورة دي أخر رد لي في المنبر العام مبروك المولود يا كونت

الحل أنك تعمل كوبي بست لعنوان البوست معي كل مداخلة




ناسف يا بكور علي الخرمجة

Quote: ول أبا أبو بكر، أمريكا بالجد بلد حلوة بكل المقاييس .. أروع ما يعجب فى أمريكا هو التنوع ..و الأعتراف بالأخر المختلف لا مثيل له. تحياتى بريمة

عليك الله، يا بريمة كلّم التعبانين ديل عن حبيبتنا امريكا، يا أخي، نحن أمريكا جربناها والسودان خابرنو!!
عليك الله، شوفتا نوع دجل عمك مصطفى دا من الله خلقك؟!
مهوس بالسينما الأمريكية والجامعات الأمريكية، وتكون ساندرا بلوك حبيبتو وبرضو كاره أمريكا!!
شيوعيون وقعت بيهم طيارة في جزيرة بالمحيط الهادي، لسؤ الحظ ما جاتم حاجة، بعد إتنفضوا من الطين وإتعشوا مع سكان الجزيرة بالديوك الرومية ونعنشوا بالنبيذ الأحمر؛ سألوا ناس الجزيرة: الحاكمكم منو؟
- قالوا ليهم: ما عندنا حكومة
-ردوا بصوت واحد: برضو نحن معارضة

أبوبكر عباس
الرائد الماسح

النكتة سمحة لكن انت كوظمونوط كبير
كبير الكظامطة!
أميركا دي، زي ما قال واحد أمريكي مثقف كبير، اتفهمت غلط، خصوصاً من قبل الأفارقة زي صحبك العامل فيها عربي دا!
أمريكا قامت فيها أكبر حرب أهلية في العالم بسبب الرق والعنصرية. أمريكا في الأساس للناس البيض، الخواجات.
الامريكيين السود لما يعرفوا انك جايي من أفريقيا بيكرهو ديكك ويقول ليك: وات ذا فَك بروت يو هيا مان؟
يتأكدون من غبائك، أنك لم تقرأ تاريخ البلد العايز تعيش فيها. حريات قال، الدستور اتعدل 14 و16 مرة عشان البيض يقبلوا
قصة هنود حمر وسود، في قرارة نفس الأمريكي الأبيض أن السود كائنات أحسن قليلاً من الحيوانات. هذه النظرة قائمة حتى
الآن. الامريكان الأفارقة ناس شجعان لكن تاعبين روحهم ساكت. سيظلوا مضطهدين بسبب لونهم. أما من يترفع على أفارقة
السودان وهو الأكثر شبه بهم فهو في عيشةٍ مفجعة. إنه نفس العب.....نفس النيجا!
فيا أبو الاسكانيرز ما تلف دماغ العيال ساكت، وتدعو لبلد الشيطان الأحمر. ما تعمل دعاية لبلد الاضطهاد والدولار الساقط من
عليائه، ولسوف تشهد قريباً أن أمريكا هي أحط مكان يعيش فيه بني آدم حر ود حر وحرة!
عاش نضال القوى الاشتراكية من أثينا ومدريد وعموم أمريكا الجنوبية، عاشت ذكرى الاتحاد السوفييتي والمجد لذكري جيفارا
ولوممبا ونيتو وعبد الخالق وسائر الرفاق الشهداء، ولانامت أعين الكظامطة!