ذكرى استشهاد الأستاذ - زامر الحي لا يُطرب !!!!!

ليتنا نعرف الطريق للريادة!!!

هل فعلا زامر الحي لا يطرب !!!!!!

هل نحن شعب لانحترم اي شئ حقنا فعلا؟؟

نخبنا السياسة مستهلكين لافكار غيرنا من مصريين وغيره
المتسلقين مستهلكين كذلك لفكر غيرهم
اعلامنا السياسي مستهلك كذلك
انصاف متعلمينا مستهلكين لفكر غيرهم ايضا
شيوخنا برضو مستهلكين لفكر سلفي صوفي (ديل شويه كده غيرو مشوا على السعودية) اسلامي كيزاني(امتداد لفكر مصري بحت رجعوا تاني لعلماء المصريين هههههههه)
الشي الما تعرفوا مضحك ولا مبكي انو الفكر الوحيد الحقنا مسكنا قطعنا وشرشحنا امو اهلو ذاتو !!!!
ما خلينا فيهو شئ نافع مسحنا بيهو الواطا عديل والله العملنا فيهو ما عملنا فى اصحاب الفكر الملحد عديل وبعضنا يجعل الملحد واعظا فينا ويقتل الاستاذ كل عام !!!!!
حتى الشيوخ والإسلاميين فى السودان استباحوا الفكرة ودم صاحبها ودم محبي الفكرة على قلتهم بدون رحمة كأنما بتعاين ليك لبدوي جلف بسئ لراعي سوداني حتى اسلوب محاربتها مستورد سبحان الله !!
ياخ من باب احترامنا لسودانيتنا فقط لا غير يجب الاحتفال واظهار الاحترام لرجل مننا وفينا وبشبهنا فى ملامحو وصوتو وابتسامتو اجتهد وفكر وكتب وقدم للسودان الوطن
فكرة سودانية خالصة ما مستوردة ولا شافيها من المصريين ولا مصححها ومراجعها فى السعودية ولم يستأذن من الغرب ولا الشرق قبل ما يكتبها جلس بالعراقي فى الواطا دي
وشرب المويه فى كوز المنيوم قديم وقدمها لينا. كان قبلناها ام رفضناها تستحق ان نفخر بيها لكونها حقتنا فقط. ومافيها ريحة اجنبية نهائي ، سودانية خالصة.
المضحك انو كثير من مثقفينا عموما وكثير من اعضاء المنبر هنا مبدعين ما شاءالله عيني باردة عليهم قمة فى الزوق وارسال التحايا لاخوانا واهلنا المسيحيين فى احتفالات الكريسماس وتبادل التحايا
فى اعياد الحب واحتفالات المولد النبوي الشريف واحتفالات الختمية ...الخ والزوق ده بختفي تماما عند الاحتفال باي مناسبة تخص الفكرة وخاصة ذكرى أستاذها !!!!!!!
والله كان قلنا شرك بالله والحنك البيش بتاع شيوخنا ده. كان كده رأس سوط الحنك ده وياهو الهابش كل السودان وبكل اطيافه الدينية والسياسية وناس الله الساااي .
تبقى الحكاية شنو ؟؟؟؟؟؟ ولا عشان هي صناعة سودانية خالصة عشان كده لا تستحق حتى مجرد الاحتفال بها؟؟؟؟

نفسي اعرف بالجد متى نهاية جلد الذات هذا؟؟؟؟

السنجك

شكرا يا سنجك
من الأبيات التي رددها الأستاذ محمود محمد طه:
أضاعوني وأي فتى أضاعوا ليوم كريهة وسداد ثغر
وبيت آخر:
عن مذهبي لما استحبوا العمى على الهدى حسدا من عند أنفسهم ضلوا
فهم في السرى لم يبرحوا من مكانهم وما ظعنوا في السير عنه وقد كلوا
لكنه مع ذلك يقول
"أؤكد لكم الأمر دة مافي غيرو"

Quote: ياخ من باب احترامنا لسودانيتنا فقط لا غير يجب الاحتفال واظهار الاحترام لرجل مننا وفينا وبشبهنا فى ملامحو وصوتو وابتسامتو اجتهد وفكر وكتب وقدم للسودان الوطن فكرة سودانية خالصة ما مستوردة ولا شافيها من المصريين ولا مصححها ومراجعها فى السعودية ولم يستأذن من الغرب ولا الشرق قبل ما يكتبها جلس بالعراقي فى الواطا دي وشرب المويه فى كوز المنيوم قديم وقدمها لينا. كان قبلناها ام رفضناها تستحق ان نفخر بيها لكونها حقتنا فقط. ومافيها ريحة اجنبية نهائي ، سودانية خالصة.

شكرا السنجك.
كلامك ذاتو سمح..لأنو كلامنا المن قمنا لقيناه وما استأذنا زول فيه.
تسلم كتير يا أخي.

سلامات يا عزيزي السنجك

سمعت الأستاذ محمود يردد بيت أبي فراس الحمداني:

سيذكرني قومي إذا جدَّ جدّهم * ** وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر

وأنا أزعم أن السودانيين قد بدأوا يذكرون الأستاذ محمود. عدد كبير من المقالات ومن التعليقات تقف دليلا على ما أقول.

تسلم

ياسر

اخي ياسر اتفق معك لقد جد الجد
وعدد كبير من نخب الاسلاميين السياسي/ السلفي بدأ بالفعل يطرح ويستعين بافكار الاستاذ وهذا واضح لكل متتبع فطن
ولكن الخوف من طرح افكاره مقطوعة هكذا فهذا يشوه الفكرة بشكل عام مع مرور الوقت بكل تأكيد. حسب ظني المتواضع ارى ان الفكرة
ابداعها في كونها وعاء شامل تستطيع ان تضيف وتعدل كيفما شئت فقط من خلال نمط تفكيري معين فى تقديري يعتبر هو الفكرة نفسها وهو ممارسة فعلية
لقيم الاسلام بقلب منفتح نحو الآخر مهما كان، وترك التجربة والنتيجة تحكم وليس النصوص والاحكام من تفعل ذلك. النصوص والاحكام دون تطبيق فعلي لن تغير
الواقع الاسلامي ابد الدهر. كل تجارب العالم الاسلامي الراهن سلفي / متطرف / وسطي ...الخ لم تستطيع ان تفك معادلة النص فى التعاطي مع من لم يؤمن بهذا النص
فى زمن لن يظهر فيه نبي آخر لمواصلة الدعوة. الاستاذ يحسب له انه انتبه للمعضلة وطرح حل ولم يدور فى فلك المعضلة ماسك العصا من النصف كما فعل كل مفكري الاسلام السياسي
فى عصرنا هذا. قدم الاستاذ السلوك الفردي اي الواقع التجريبي ليكون شاهدا لصلاح الاسلام لكل زمان ومكان وهذا ما هرب منه العقل السلفي ومفكري الامة الاسلامية جميعا خوفا من عند انفسهم
وظنا منهم انهم هكذا يراهنوان بالاسلام كله مقابل سلوك افراده وكأن المعصية من الافراد سوف تهدم الاسلام!!!!
رب العباد خلق البشر والمعصية ملازمة لهم ولم يضيع التوحيد ولا الايمان بالله يوما في اي مرحلة من مراحل البشرية. ودوننا رسلولنا الكريم راهن على سلوك صحابته ولم يكتفي بوضع النصوص
بين ايديهم وانتهى .فانظر ماذا فعلوا نشروا الاسلام شرقا وغربا. ما اريد قوله ان الاستاذ ليس نبيا ولا كل ماورد عنه وكتبه من تفاصيل صحيحا ومسلم به ولكن من المؤكد وضع يده على الجرح
ومكان الألم والفشل ولم يكتفي بذلك فقط بل سبقهم جميعا و طرح حلا وآلية واضحة. لا اعتقد لا من العدل ولا من الحكمة ان يرفضها عاقل ويحاربها ويحكم عليها بالاعدام كمان.


السنجك

عبدالحي اخوي سلام

لم يفرض الفكرة اجباري ولا حارب فيها ولم يعادي احد من اجلها يوما ...
حتى عندما اجتمعوا على قتله ابتسم !!!!


السنجك

الاخ عبدالله
تحية طيبة،،

حقيقة الامر لايخلو من حاسد واقع الحال الآن يقول اكثر من ذلك.

السنجك

بل عاد يطرب .....
أخى السنجك
والدليل هذا الزخم الهائل
وما الاحتفاليات العينية والكمية التي تزدهى بها الساحة هذى الأيام إلا دليل إهتمام وإلحاح حاجة لفكر الأستاذ
والذى هو بالأصالة طريق المعصوم نبينا علية الصلاة والسلام .طريق الخلاص.
إنه وقت الغرباء ..
.
.
محال أن تموت فأنت حىً كيف يمــــــوت ميلاد وجيل
بعث الذكرى شىً مستطاع وموت الفكرة شيىً مستحيل
.
التحايا لك ولضيوفك

فلا تبأس أخى السنجك فالبشارة آتية آتية

الرحمة والغفران لشهيد الفكر المغفور له بإذن الله الأستاذ محمود محمد طه
الذى ستبقى ذكراه خالدة على مر الزمان.
الخزى والعار لقوى الشر والبغى أعداء الفكر والتنوير.

التحية للستاذ السنجك وزواره..

ورد في كتاب "رسائل ومقالات":

السؤال السادس:
في تفسير مصطفى محمود للقرآن الكثير الذي ورد متفرقا في كتبك ومحاضراتك، وهو لديك أكثر تحديدا، وقوة، ومع ذلك فإن أفكاره تجد حفاوة أكبر – فلماذا؟؟

الجــواب:
أما أنا فقد بدأت بالجانب التطبيقي في العبادة بإحياء السنة، قولا وعملا، وسلوكا، منتظرا موعود الله، حيث قال: ((واتقوا الله، ويعلمكم الله)) فلما جرى على لساني، وقلمي، وسيرتي ما علمني الله من حقائق دينه، ظنه الناس ليس من الإسلام. وما علموا: أن ما أقوله، وأسلكه، هو الإسلام، عايدا من جديد.. وأن الغرابة في هذا القول، وهذا السلوك، إنما هي لازمة من لوازم البعث الإسلامي.
ولقد حدثنا النبي فقال: ((بدأ الإسلام غريبا، وسيعود غريبا، كما بدأ، فطوبى للغرباء!! قالوا: من الغرباء، يا رسول الله؟؟ قال: الذين يحيون سنتي بعد إندثارها!! ))..
وأما الدكتور مصطفى محمود فقد جاء ببضاعة مزجاة، فجازت على مستهلكين لا يحسنون التمييز.. هذا سبب..
والسبب الثاني هو: ((عقدة الأجانب)).. فإننا، نحن السودانيين، لطول ما رزئنا به من الإذلال، فقدنا الثقة في أنفسنا، وظننا أن الخير لا يأتي من عند أنفسنا، ولا من مواطنينا، وإنما هو الخير يجيء دائما من وراء حدود بلادنا.. هذا هو السبب الآخر..
أما بعد، فلا يظنن أحد، فيما قلت، جنوحا إلى تجريح الدكتور مصطفى محمود، أو ميلا إلى الثناء على النفس، وإنما هو الحق، في بساطة ووضوح، وستمكنني الفرصة، إن شاء الله، من تبرير هذه الإجابات في الكتيب الذي سأصدره في الرد على الدكتور الفاضل، وعلى الله قصد السبيل، ومنها جائر..

Quote: أما أنا فقد بدأت بالجانب التطبيقي في العبادة بإحياء السنة، قولا وعملا، وسلوكا، منتظرا موعود الله، حيث قال: ((واتقوا الله، ويعلمكم الله)) فلما جرى على لساني، وقلمي، وسيرتي ما علمني الله من حقائق دينه، ظنه الناس ليس من الإسلام. وما علموا: أن ما أقوله، وأسلكه، هو الإسلام، عايدا من جديد.. وأن الغرابة في هذا القول، وهذا السلوك، إنما هي لازمة من لوازم البعث الإسلامي.

الاخ مصطفى الجيلي

حقيقة ما اروع ما بدأت به والله لعمري انه الحق من رب العالمين وليتهم يعلمون
ما اشد حاجتنا لتطبيق الاسلام وسلوكا وعملا حتى نؤدي الامانة بحق

خالص تحياتي وتقديري

السنجك

[]b[

Quote: الخزى والعار لقوى الشر والبغى أعداء الفكر والتنوير.

التحية ليك اخي محمد أحمد



السنجك

Quote: محال أن تموت فأنت حىً كيف يمــــــوت ميلاد وجيل بعث الذكرى شىً مستطاع وموت الفكرة شيىً مستحيل

تسلم اخي اسامة

لكن حقيقة هذه الاحتفاليات ليست مقنعة لا كماً ولا كيفاً مقارنة بحجم الفكرة.


السنجك

كفيت ووفيت يا السنجك

الاخ بدرالدين
تحية طيبة،،

هذا اقل ما يمكن تقديمه فى ذكرى الاستاذ فلقد قدم الكثير للسودان بالفعل ولم يجد الا القليل من اهل السودان.


السنجك

سلام وتحياتي
دخول في حضرة من اهوي
سلام ي السنجك

01:55 ص Feb 4,2015
سودانيز أون لاين
alsngaq

مكتبتي في سودانيزاونلاين




تسلم اخي صبري على الحضور

ومرحب بك


السنجك