هذه أول مشاركة لي...

السلام عليكم ورحمة الله...
بسم الله أدخل داركم الآهلة هذه...
هذه أول مشاركة لي في هذا المنبر العامر ...
وأرجو أن تكون أول مساهمة لي تعبر عني وتقبل مني..
وأنا متفائل بأن أدخل منبركم هذا في يوم مبارك يصادف الذكرى الثلاثين لاستشهاد الأستاذ محمود محمد طه..
ومساهمتي الأولى عبارة عن مقطع فيديو ...

من حقك ان تفخر بإنتماءك الحزبي يامصطفى ومن حقنا ان نرحب بك

اهلا وسهلا والجايات .... غايات

مرحب بيك

والغريق قدام وخليك عوام

دي مناسبة لنهديك هذه الصورة النادرة
وألف مرحب يا دكتور
نوّرت والله

مرحب بيك يا مصطفى في سودانيز أونلاين

مرحب عمنا مصطفى الجيلي ،
نتمنى لك إقامة طيبة في حوش بكري الواسع،
ونسأل الله أن يجعل البركة فيك وفي ذريتك.

مرحب يا دكتور مصطفى .. الخير على قدوم الواردين!

يا الف مرحبا بك اخي الكريم

Quote: السلام عليكم ورحمة الله... بسم الله أدخل داركم الآهلة هذه... هذه أول مشاركة لي في هذا المنبر العامر ... وأرجو أن تكون أول مساهمة لي تعبر عني وتقبل مني..

يا أخى
ألف مرحب بيك , يا حبيب .
ونحن السعداء بوجودك بيننا .

الأخ الحبيب مصطفى الجيلى ..
مرحب بيك .. وحبابك ألف ..
مع عام جديد .. وكل عام وأنتم بخير ..

الرب يبارك حياتكم ..
أخوكم وعمكم العجوز ..
أرنست
+++

اهلا وسهلا
والف مرحبا
بالاخ مصطفي..

مرحب بالدكتور مصطفى الجيلي

مرحبتين يالهليت نورت " ضروبنا" !
مرحب بك و بطيب إستهلالك.

حبابك يا مصطفى

نسأل الله أن توفق لتكون محاوراً موضوعياً.. لعلنا نستفيد

الإخوة....
"ملهم كردفان"
د. محمد حسن
عبدالله عثمان
ياسر الشريف
قصي محمد عبدالله
محمد هارون حميدان
عبدالكريم الأحمر
عبدالله عبدالله
"سوداني عجوز"
عبدالعزيز عثمان
"ترهاقا"
عمر عبدالله عمر
عماد حسين

أشكركم مرتين..
مرة لهذا الترحاب الحافل الذي هو من سمات السودانيين، التي نحمد الله عليها..
ومرة للتعبيرات البليغة.. فالعبارات على قصرها عبرت بقوة عما يريد أن يقول أصحابها..

مرحباً بالأخ مصطفى
ونتمناك إضافة حقيقيةً تفيد وتستفيد من هذا الحراك الاسفيري
سيف الاسلام

شكرا يا سيف الاسلام...

وأشرككم في مقطع ثان، طوله دقيقتين ونصف، باسم "إكسير الحياة"...

مرحباً بك أخ مصطفى بيننا..

شكرا الأخ إسماعيل عباس..

ثم اشرككم في هذا المقال الذي نشر بحريات يوم 16 يناير ...
__________________________________________________________________

الهوس الديني يهدد أمن ووحدة الشعوب

January 16, 2015

د. مصطفى الجيلي

الهوس الديني الإسلامي هو الخطر العالمي اليوم الذي يتصدر الصفحات الأولى من كل صحف العالم تقريبا.. ذلك ما قال الأستاذ محمود محمد طه، منذ ما قبل السبعينات.. قال أن الهوس الديني ليس خطر محلي وإنما سيكون خطرا عالميا.. أحد تلاميذه الكبار علق فيما بعد، قائلا: (والله ما فمهت كلام الأستاذ عن عالمية الهوس الديني إلا بعد أحداث 11 سبتمبر 2001)..

في السبعينات، قاد الأستاذ محمود حملة مكثفة ضد نشاط الأخوان المسلمين، وكتبت ثلاث أجزاء متتابعة في العام 1978 باسم “هؤلاء هم الأخوان المسلمون”.. وتم عمل مكثف في التوعية بهذا الأمر بتوزيع الكتب وبالشرح والنقاش مع المواطنين في الشوارع والأسوق وفي الحارات والقرى وفي الجامعات والمدارس والمكاتب، عبر المحاضرات وأركان النقاش وخلال المعارض وحملات الكتب.. ولكن لم يفهم الشعب السوداني، الرسالة، وقتها..

كنت قد أوردت، في مقال سابق نشر في نوفمبر 2013على هذه الصحيفة باسم “الأخوان المسلمون بين سرعة الضمور والاقتلاع من الجذور”، ما نصه: (عادة كانت تتم جلسات مسائية في مركز الحركة في بيت الأستاذ محمود في أمدرمان ينقل فيها الأخوان الجمهوريون ما يتم خلال نشاط اليوم المعين ويستعرضون فيها انطباعات الناس وردود أفعالهم.. وقد تم في احد تلك الجلسات نقل انطباع لأحد المواطنين فيه استهانة بالأمر كله، قائلا “هم الجمهوريين ديل ما عندهم شغل غير الأخوان المسلمين؟؟”.. حين نقل هذا الإنطباع، كان مثل الإشارة لحدوث تغيير جذري في خط العمل.. علق الأستاذ على تلك العبارة بقوله – بما معناه— “أنا أعتقد أن العمل الذي قمتم بها جيد، وإن شاء الله ربنا يقبله وستجدوا بركته.. وهذه الكتب ستعمل عملها إن شاء الله حتى لو بقيت فوق الرفوف، فالعمل أصلا عمل روحي”.. ثم قال “لكن العبارة التي قيلت هي إشارة لنوقف العمل عند هذا الحد.. العبارة تعني أن السودانيين ما فهموا لغة الكلام وهو إيذان بأن الله حيكلمهم بلغة الفعل.. ودا بيعني أنه تتنازلوا للأخوان المسلمين وتدوهم فرصة ليحكموا بأنفسهم لأنهم هم أفضل من يعرف نفسه بنفسه”.. ومن يومها توقفت تلك الحملة المكثفة وصار مفهوما أن الأخوان المسلمين سيستلمون السلطة وعلى الجمهوريين الإمتثال لهذه الحكمة التعليمية الصعبة للشعب السوداني.. و جاء كلام “السوفات السبعة” المنتشر كثيرا في أوساط المثقفين.. . السؤال الآن هو: هل وعي السودانيون هذا التعليم الإلهي أم ما زالوا يحتاجون لبعض الزمن ليفهموا؟؟) انتهى الاقتباس..

ثم صدر كتاب “الهوس الديني يهدد أمن ووحدة الشعوب” وهو كتاب كأنما كتب عن أوضاع العالم الاسلامي اليوم.. اليوم، الهوس الديني قضية كوكبية، لا تهدد فقط أمن وسلامة الشعوب المسلمة، وإنما تهدد أمن وسلامة كل شعوب الكرة الأرضية.. داعش والقاعدة معروفة التطرف والهوس الديني، ولكن تفجيرات العراق يعود جلها لاختلاف السنة والشيعة.. والاختلاف بين الجيش الحر وداعش في سوريا ليس غير اختلاف عقائد.. ثم أن جذوة الحرب الاسرائيلية الفلسطينية هي، في المقام الأول، بين متطرفي اليهود من جانب، ومتطرفي حماس، من الجانب الثاني.. الحرب الدائرة في ليبيا واليمن ليست غير صراع ديني، كما لم تهدأ ثورة مصر العقائدية، وإن احكمت قبضتها العسكرية على معاقل التطرف..

العمليات العسكرية، على أحسن الفروض، تكسر شوكة التطرف، ولكنها لن تحقق أكثر من ان تحيل الصراع العقائدي إلى ساحات القتال، كما حدث في العراق وسوريا وليبيا ومصر واليمن، وغيرها.. أما السودان فلا يخفى على أحد انه “رأس الهوس” كله، فقد صارت بلادنا تثير الرثاء وانموذجا مستنكرا للشعوب.. وأصبح السودان سندا يشار إليه بالبنان لكل أشكال التطرف في أنحاء الشرق الأوسط..

أليس غريبا أن يصدر الأستاذ محمود في ذلك الزمن المبكر كتابا باسم: (الهوس الديني يهدد أمن ووحدة الشعوب).. مقطع الفيديو القصير– المرفق في الوصلة أدناه– يستعرض – باقتضاب شديد– هذا الفهم الذي كتب في الماضي ويخاطب اليوم والمستقبل.. هو خطاب يوجه للبشرية التي يلفها الخوف والحيرة بجناحها الأسود ، والذي يترجم في الحروب المستعرة بالتطرف والغل والحقد والقتل واستباحة الأعراض، وبعد أن برز واضحا عجز المنظمات الدولية والمحلية عن تقديم الحلول، وبقيت الحيرة واليأس وحدها، في الشرق والغرب..

فالظاهرة الفريدة في كتابات وأقوال الأستاذ محمود هي هذا الانسجام والتماسك والنظر الثاقب للمستقبل، والذي يستوجب منا مراجعة كل مفاهيمنا وافكارنا.. كتب في أحد كتبه: (وهذه ظاهرة ملازمة “للدعوة الإسلامية الجديدة”.. فإنها، لما كانت تستمد من نور التوحيد، لم يحدث فيها تعارض، ولا تناقض، وإنما هو الإتساق، والإنسجام، في ظل التوحيد الضابط، وتحت راية الوحدة المهيمنة.. وذلك من فضل الله علينا وعلى الناس.. (“رسائل ومقالات الأول” 1973 : صفحة 5)..

مقطع الفيديو

أهلا بالدكتور مصطفى الجيلي.

الشكر للعزيز اسامة الخواض...

دكتور مصطفى يا سلام يااااخ

ظل مكانك شاغر في المنبر,,,

حبابك عشرة بلا كشرة,,

منور يا ابا إبراهيم

الف مرحبا بك يا دكتور مصطفى الجيلى.. وحبابك مليون.. دا محمد عثمان سليمان
ولقـد تعلمنا أن لا احد يملك الحقيقة، ولكن النقاش الموضوعى الهادف يقرب المسافات بين الناس، وليس ضروريا ان يتفقون، بل لا يمكن الاتفاق على كل التفاصيل لأى قضيـة تطرح.. ونفس القوانين الطبيعية التي جعلتنا نختلف في مظاهرنا البدنية
تجعل طرائق التفكير أيضا متباينة ..
فلنتناقش، ولنتفق ولنختلف، ولكن لنجعل الإحترام المتبادل والثقـة المتبادلة ومسامحـة الصغائر وتصغير الكبائر في الإختلاق هي الديدن الذى يحكم علاقاتنا مع من نختلف معهم.. وعلينا ان نتذكر ان الإنسان أهم من أفكاره لأن وجوده سبق تكون الأفكار
مهما كانت.
ولا أطيل عليك ولا على ضيوفك، ويللا ليقـــدام

هو دا انتَ!!
شرف الله بوردا أنت َعضوا فيه
وشرف الآخرين إذ سواك معهم.
تحياتي يا دكتور مصطفي الجيلي.

محمد خليل...
الشاب اللطيف دائما... ذو الكلمات الرقيقة، دائما..
أشكرك على الترحاب.. وجميل وجودك في هذا المكان...

أبوالريش...
وكيف لا أعرفك.. مشهور أنت بالمناسبة ومربوط اسمك بهذا اللقب..
تحيتي ومعزتي.. وأوافقك على أي حرف قلته..
ونسأل الله أن يوقنا لما فيه الخير والقبول عنده..

عبدالحي علي موسى
مطمئن وجودك هنا..
وبهية طلعتك في كل مكان..

مرحبا بك يادكتور اضافة للمنبر وطول لينا بالك للحوار
----------
يادكتور عمر عبدالله عمر سلام وليك وحشة

مرحب بالجيلي... الجيلي يا، يا السابق اليا

يا هلا بالدكتور مصطفى الجيلي
المكان مزدان بك يا ابا إبراهيم

تحياتي

مرحبا د. مصطفى
وحبابك في هذا الحوش الماهل

ألف مراحب ونتمنى ان تكون أضافة فاعلة

و فلما واعيا لأجل الحرية والديمقراطية وخير السودان والسودانيينط

مرحبا بك يادكتور اضافة للمنبر وطول لينا بالك للحوار
----------
يادكتور عمر عبدالله عمر سلام وليك وحشة

الأخ محمد المسلمي..
تحيتي.. وشكرا للترحاب..
عبارة "طول لينا بالك للحوار" تطوي ما تطوي من المعاني، ولكن حتى وإن اختلفنا "فالاختلاف يجب ألا يفسد للود قضية" .. بعض الناس عرفوا الشخص الديمقراطي بأنه "الشخص الذي يعرف كيف يختلف معك"... أتمنى أن تكون الكلمات طيبة والنفس طيب في إطار الإختلاف... أما الذي يدخل الكلام المسيخ ناهيك عن "التجريح" و"الإهانات" و"النبذ" فلن يترك لك إلا أحد أمرين، إما أن تجاريه وإما أن تمسك عنه.. وإن شاء الله بعيد عننا ذاك..

والدكتور عمر عبدالله عمر..
ظننت في البداية عمر هواري، وفقط الآن تذكرت أنه الشخص الرقيق الذي كتب مقالا مؤثرا عند انتقال والدته الصالحة التي زارته في أمريكا وملكت قلوب من قابلها من العرب والعجم.. نفعنا الله بسيرتها العطرة..
وشكرا مرة أخرى لترحيبك بي..


مرحب بالجيلي... الجيلي يا، يا السابق اليا
يااااااا... "فجلة حبنا"...

يا هلا بالدكتور مصطفى الجيلي
المكان مزدان بك يا ابا إبراهيم
تحياتي
يااا عمدة..... كلامك يعبر عنك.. رقيق وجميل...

مرحبا د. مصطفى
وحبابك في هذا الحوش الماهل
والأخ أبو جهينة..
صورتك وكلماتك فيها سودنة حبيبة للنفس...


ألف مراحب ونتمنى ان تكون أضافة فاعلة
و فلما واعيا لأجل الحرية والديمقراطية وخير السودان والسودانيين
والأخ طه كروم
شكرا للترحاب..
إن شاء الله أكون عند حسن ظنك، فمن الواضح أنك من محبي الحرية والديمقراطية والسودان والسودانيين..
وهي ما نرجو ونسأله تعالى أن يستعملنا لأجل إقامتها..

مرحب بالدكتور مصطفى الجيلي

مرحبا بك ...

أهلا بيك يادكتور مصطفي
مشارك له قيمته
متعك ربي بالعافية
وطيب المعشرة والمعاشرة منا

\

عمي العزيز دكتور الجيلي ،، كم تمنيت وجودك هنا من زمان وكنت اتلفت كثيرا وانا اري اصحابك هنا وسالت عليك كم مرة ًً ًًًًًًًً اهلا وسلا بك واتمني ان يطيب لك المقام ،،، توجد هنا كوكبة كسلاوية نيرة وباذن الله لن تجد نفسك غريبا

الأخ الأستاذ عبدالمنعم سيد أحمد..
أتشرف بمعرفتك وأشكرك على الرحيب..

الأخت الأستاذة فردوس جامع.
هل تعلمين أنك أول أستاذة ترحب بي.. أكرمك الله كرما وافرا..

الأخ الأستاذ زهير عثمان حمد..
أتشرف بمعرفتك وأتوق للقائك يوما، وأشكرك على الكلمات الطيبة الكريمة..

وتولوس....
وأنا أقول من هذا الشاب "الروماني"... أهو أخو "بروتس"؟؟
وجودك هنا مفاجأة لي...

يسعدما وجود بيننا
ونتمي ان تكون اضافة جيدة للبورد

الأخ الأستاذ "الزنجي"..
أشكر لك الترحاب الكريم.. وأشكر كلماتك الطيبة..

حبابك الف ونورت البكان
وحباب عربونك الكارب موفق،،،

الأخ العزيز صديق الموح...
يا سلام على كلمة "البكان".... مطربة..
وشكرا على الكلمات الرقيقة...

سيدي مصطفي الجيلي
حبابك ايها الموثق والممتلي محبه وجمال
ياسر وعبد الله يفرحا بك جدا وعموم اهل المنابر الحرة
بما ستفيد به المجتمع نفعنا الله بعلمك

سيدي مصطفي الجيلي
حبابك ايها الموثق والممتلي محبه وجمال
ياسر وعبد الله يفرحا بك جدا
وعموم اهل المنابر الحرة
بما ستفيد به المجتمع نفعنا الله بعلمك

الأخ الحبيب... صبري...
أسأل الله أن أكون عند حسن ظنك ياخي..
وسلامي ومحبتي لك وللأسرة العزيزة...

*****

*****

الف مرحب دكتور مصطفى الجيلي و نوَّرت البورد

Quote: الف مرحب دكتور مصطفى الجيلي و نوَّرت البورد

الأخ الأستاذ حافظ بشير..
شكرا، ولي عظيم الشرف..

الف مرحبا يا دكتور مصطفى الجيلى ... منور المنبر


مودتي


الرحــــال

Quote: الف مرحبا يا دكتور مصطفى الجيلى ... منور المنبر مودتي الرحــــال

أهل كسلا الحبيبة..
شكرا للترحيب.. معزتي ومودتي..

ألف ألف مرحب بالأخ العزيز د. مصطفى الجيلي

الف سلام وتحية


مامون

ألف مرحب بيك الدكتور مصطفى....
سعدنا بحق بإسهاماتكم النوعية التي ترفدنا بها..
متعك الله بالصحة والعافية وحفظك....

Quote: ألف مرحب بيك الدكتور مصطفى.... سعدنا بحق بإسهاماتكم النوعية التي ترفدنا بها.. متعك الله بالصحة والعافية وحفظك....

الأخ العزيز نصرالدين..
أشكر ترحيبك..
وأشكر مساهماتك ومؤازراتك..
أكرمك الله..

Quote: ألف ألف مرحب بالأخ العزيز د. مصطفى الجيلي الف سلام وتحية مامون

الأخ العزيز مامون أحمد ابراهيم..
شكرا للترحاب الكريم..

حباب د. الجيلي

09:55 م Feb 3,2015
سودانيز أون لاين
مصطفى الجيلي
مونتري كاليفورنيا


الأخ العزيز معاوية...
تحيتي ومعزتي... وأتشرف بمعرفتك ..

10:17 ص Feb 3,2015
سودانيز أون لاين
أبوعبيدة عبدالقادر العبيد
الولايات المتحدة


سلام دكتور مصطفى وألف مرحب

09:47 م Feb 4,2015
سودانيز أون لاين
مصطفى الجيلي
مونتري كاليفورنيا
مكتبتي في سودانيزاونلاين

Quote: 10:17 ص Feb 3,2015 سودانيز أون لاين أبوعبيدة عبدالقادر العبيد الولايات المتحدة سلام دكتور مصطفى وألف مرحب

يااااااا أبوعبيدة....
مشتاقين....