لك الله يا سنجه

النفايات الطبية الآدمية لمرضي غسيل الكلي تحتل جزءً كبيرا من صالة استقبال المرضي كاشفة الكل يطالعها حتى المرضي في انتظارهم
والقطط تلعق الدماء الآدمية بلا استحياء رسالة نوجهها الي صحة المحلية لايجاد حاوية مغطاة ووسيلة لنقل هذه النفايا والتخلص منها بطريقة
تضمن ادميتها وتسترها ,,,,,,

الكلام الفوق منقول من الفيس بوك

تخيلوا الصور دي في مدينة سنجه حاضرة ولاية سنار التي سوف تصرف اكثر من 36 مليار جنية للدورة المدرسية , مدينة تنعدم فيها ابسط
مقومات المدينة من طرق و خلافه ,,, دولة اخر اهتماماتها المواطن

استغفر الله و اتوب اليه

تحايا طيبة ماهر لك ولاسرتك
الحال من بعضو
ماذا عن الجمعيات الطوعية
ماذا عن اهل سنجة مستخدمي النت والفيس بوك وغيره من ادوات التواصل لفضح تلك الممارسات علهم يختشو

عبد الجفيظ يا صاحب ديل كان بخافوا الفضائح كان حا بصرف اكثر من 36 مليار في دورة مدرسية
ده كان المبلغ فعلا انصرف في الدورة المدرسية , تيخيل قالوا 36 مليار و الحال زي ما هو لا
ميادين او طرق او حتي رصفوا الشوارع .
تحياتي لكل الاصدقاء في كوستي

ونواصل اليوم عرض صور الكدايس التى اعتادت ان تقتات علي الدم البشري في مركز غسيل الكلي بحاضرة الولاية سنجة . وداخل المركز
في صالة الغسيل كمان . الذي زاره الوالي اكثر من مرة ولديه لجنة تشرف علي رعاية مرضي الكلي والمركز داخل مركز علاج مرضي
الامراض غير السارية ولديه مدير
منقول من صفحة سنجاوي اصيل الفيس بوك












عشان ما ننسي الدورة المدرسية اخر الشهر و قالوا مرصود لها 36 مليار ما عارفين الانصرف كم , ما كان اولي بها ان تصرف في هذا المركز او المستشفي او المدراس التي
آيلة للسقوط ,,,, لك الله يا وطن

سلام ياحويرص...
ربنا يبلي الفقر بالعافية...
قالولك ستة وستين مليار..
تصرف في بلد تقتات القطط فيه ببقايا اعضاء الادميين...
يا لطف الله..

سلام عبد العزيز شكرا للتصحيح 64 مليار تصرف صرف بزخي في حين
المدينة في اشد الحوجه اليها من كل النواحي ,,, لك الله يا وطن

سلام يا ماهـــر
مناظـر مخيفة جدا ومرعبة
كنت في زيارة للسودان قبل شهرين
وذهبت في زيارة للأهل بسنجة وود الجزولي
وزرت مريضا بمستشفي سنجة كما مارضت
إبن أختي بمستشفي ربك (لساعات فقط) حيث
رفضت بقائه بالمستشفي لفترة أطول ...
والله مناظر يا ماهر تصيبك بالهم والغم والخوف
علي الناس ... في بيئات كهذه ستحصد الوبائيات
الناس حصداً لا قدر الله ، وزارات الصحة الولائية
والواليان الشنبلي وأحمد عباس مسئولان مباشرة عن
هذا التردي المريع وكارثي العواقب ..
ألا قاتل الله الكيزان وأقتلعهم من أرض السودان إقتلاعاً

سلام اخونا عبدالاله , حال الولاية كلها يرثا لها من كل الجوانب
و فالحين للحاجات الانصرافية يعني الدورة المدرسية اهم من
صحة المواطن و يصرفو فيها مليارات ؟؟؟؟

لا حولة ولا قوة الا بالله
طيب ناس المنطقة وين كيف يقبلوا بذلك ؟
لماذ لا يخرجون ويعطردون فى وجه الحرامية الكيزان الذين يديرون المستشفي؟؟
وين المسؤليين من المستشفي؟؟؟

فووووووووووووووووووووق يا ناس سنجة
اصحوا و لا تنحنوا ابدا ابدا للمجرمين والتغاء الذين ينهبون حقوقكم
ارفعوا اصواتكم عاااالية وارفضوا الظلم
هذه ابسط حقوقكم ان تجدوا مستشفي توفر لكم خدمات صحية ولى اسركم
لا تقبلوا الهوان على انفسكم ابدا ابدا

الاخ العزيز ماهر الحويرص
سلامات

الاهل في أم بنين ودار السلام وسيرو وطابت وابوحجار وغيرها من البلدات والقرى الصغيرة عندهم مستشفى سنجة وجهة كبيرة للاستشفاء
فالولاية ليست بها مستشفيات كبيرة كالتي بسنجة وسنار.. وأن تكون مستشفى سنجة بهذه الدرجة من التدني والسوء فهذا يعني موات الخدمات الصحية بالكامل..

حقيقة أن أهلنا بالنيل الازرق عامة هم خارج نظاق مثلث حمدي وبالتالي فهم دون اهتمامات الانقاذ..

سوف يسمع صوتهم في الدوحة وقت أن يحملوا السلاح

مودتي

الاخ ماهر السلام عليكم
لك التحية وانت تنقل معاناة هذه الولاية المنكوبة
فسنجة وكل ولاية سنار لم تذق طعم العافية منذ فجر الثلاثين من يونيو 1989
فكل الولاة الذين تعاقبوا عليها كان كل همهم إرضاء المركز بدأً من النحيلة وانتهاءاً بهذا الكارثة احمد عباس
فالولاية غنية بمواردها البشرية والمادية وتكاد تكون أغنى ولايات السودان ولكنها الان افقرها
فهذا حال جميع مستشفياتها سنار سنجة السوكى الدندر ود النيل .

فمقارنة بسيطة بين مبنى حكومة الولاية ومستشفى سنجة يكفى تماماً لتوضيح الحال
والا فاين تذهب ايرادات الولاية؟؟؟


عبد العزيز عيسى شكلك من تلك النواحى الطيبة بلدياتنا وكده

Quote: عبد العزيز عيسى شكلك من تلك النواحى الطيبة بلدياتنا وكده

الاخ العزيز/ معاذ الفحل

سلامات

عووووك ياخوي.. أسكت ساي.. هسي يجيك شيقوق ويولع فينا قش العدار..

أروع طفولة وبدايات شباب بين قرية طابت (الأصل) والحلة الجديدة شمال المجلس ببلدة أبوحجار..
وذكريات جميلة مع غابة اللعوت أيام زمان ما بين الحلة الجديدة شرقا وخط السكة حديد غربا الى قرب حلة الشوتيبة شمالا..
كانت هذه الرقعة الصغيرة تسوى كل عالمنا وعندما نرى البصات بالبوري المميز أول الصباح الى سنجة أو أم أرضة في الخريف فكأن الناس يذهبون لعوالم أخرى..
كان الوطن جميلا مخضرا..
وقد تصحر الآن وتصحرت الخدمات وذهب جمال كل شئ
كم أحن الى تلك البقاع..

مودتي

يا سلااااام يا عزو ياخى والله هيجت علينا الذكريات الجميلة

عارف السنة الفاتت مشيت المزموم لفاتحة ونحنا راجعين طريقنا فى ام ارضة وتعال شوف البهايم الشاقيها العيش
والله يا عبد العزيز الخروف البقول انا انا تشتريهو ب خمسين جنيه والناس عايشه ومبسووووطة عشرين قيراط

معليش يا حويرص طلعنا من البوست خالص
وكلو من عبد العزيز

فوق

كمان فوق

للأسف الولاية من أغنى الولايات من حيث الموارد ومع ذلك تفتقر لأبسط مقومات الرعاية الصحية
و كل مواردها تصب في المركز حتى يرضى عنهم

الاعزاء عبد العزيز عيسي و معاذ الفحل و بدر الدين محممد و بدر الدين مهدي و الاخت وضاحه
شكرا لكم لمرور و رفع البوست النشوف اخرته مع الوالي القتس اخر الولاية , الكلام ده كان في
اي دولة تحترم حقوق مواطنيها كانت كل الحكومة قدمت استفالتها

يا ماهر ود الحويرصاب ازيك

الف شكر على هذا البوست الذى لم اره الا الان

والشكر لجميع المشاركين فيه اهل الوجعة الأخ عبد العزيز عيسى والذى اضم صوتي لما تفضل به من حديث حول كون تلك المستشفى هي قبلة جميع مرضى ولاية سنار شرقا وغربا

والشكر موصول للاخت وضاحة لمتابعتها هذا البوست و الوقوف على احزان ومرارات أهلنا هناك

حرام عليكم يا أيها القتلة والفاسدين ان توصلوا بلد كتب عنها اخي وصديقي احمد حماد ادريس ما يلي :

محمد سعد دياب

ما برحت اتمشى فى وادى عبقر واتغشى بحور الادب وجزائره وانشد مبدعى مدينة سنجة بلد الانسان الاول فى السودان – انسان سنجة- من ديار محجوب برير صاحب خربشات على درب الزملن ..الى فرقان الدكتور الزين عباس عمارة شاعر ادينى كلمة لعثمان حسين وغيرها من الدرر النطاسى البارع فى علم النفس واسرارها..قد رانى الصبح فى مرافىء ابراهيم دقش ..وقد ادركنى المساء فى ساحات الاغبش عبد الله بن رجب..ولم انس المرور كالدعاش والعفرت لاريث ولا عجل على مضارب عمنا حسن نجيلة صاحب الاسفار والذكريات داخل وخارج السودان..وها نحن اخيرا وفى الختام نحط الرحال فى وديان الشاعر المرهف محمد سعد دياب....
كان الصعيد ونتمنى ان يظل حنينا مضيافا يعمه الخير والخصب والغمام الموحى للشعراء بالكثير والمثير –الدندر صعيد كعب البزمو ..لالوبا كثير نبقا تخمو ..كاعكولا كبير ينسى الجاهل امو..فقد انسى الصعيد محمد سعد ام درمانه وصباباته وذكرياته السابقات وبدا وكانه ولد من جديد فاحب الناس واحبوه واصبح واحدا من اهل سنجة ونثر بينهم احلى الدرر من الشعر والنثر فطاب له المقام واقام ما شاء الله ان يقيم..
عند وصوله لاول محطة فى اغترابه الاخير اتصلت به جزعا مستفسرا كيف هان عليه الرحيل وانا اعرف حب الرجل لثرى وطنه وكان يسمى المغتربين الهاربين-فاجابنى شعرا ..ترك لنا اللص ملحوظة فوق الحصير..جاء فيها لعن الله الامير لم يدع لنا شىء نسرقه الا الشخير..ولم ازد وتاكد لى ان الكارثة قادمة لا محالة..
ولد محمد سعد دياب بمدينة امدرمان عام 1945م ويوم كان للمعلمين معهدا التحق به محمد وتخرج منه متخصصا فى اللغة الانجليزية وكان مجيدا لها تحدثا وكتابة وقراءة وملما بادابها..كان محمد اصغر مبتعث سودانى الى جامعة ليدز للدراسة وتحصل على دبلوم تدريس اللغة الانجليزية لما وراء البحار ومكنته دراسته فى انجلترا من تعميق رؤيته للادب الانجليزى واستيعابه..عمل محمد سعد مدرسا للغة الانجليزية فى كل من حنتوب ونيالا والجنينة واخيرا استقر المقام به فى مدينة سنجة ..
كان محمد سعد الرجل الموهبة الشاملة فقدم العديد من البرنامج الادبية والثقافية من الاذاعة والتلفزيون ونشر العديد من القصائد والمقالات بالمجلات السودانية والسعودية والخليجية فى منفاه الاختيارى ..اول ديوان نشر له عام 1971م باسم حبيبتى والمساء ..اما ديوانه الثانى فهو عيناك والجرح القديم والذى صدر عام 1986م..شغله المرض عن طباعة ديوانه الاخير وهو بعنوان –ونكتب فى زمن الحزن..
فى مسابقة جريدة الشرق الاوسط التى نظمتها بالتعاون مع منظمة الغذاء العالمى والتى تنادى لها الشعراء من ربوع السودان ومن كل الربوع العربية من الخليج والى المحيط كانت القصيدة الفائزة بلا منافس هى قصيدة شاعرنا محمد سعد دياب –الجوع فى العالم..
مات محمد سعد دياب اخيرا ..مات بعد ان غرق فىسباته العميق سنينا طويلة لم يره خلالها احد ولم يقف احد على المرض الذى اقعده عن الحياة كما عن الشعر..لذلك فقد حسبناه قد مات منذ زمن وانفضضننا عنه الى مشاغلنا وهمومنا الشخصية متناسين ذلك الرجل الذى كان يقطر الشعر من روحه كما يقطر الشهد من تلقائه فى البرارى القصية..لقد ظلم محمد سعد مرات ثلاث مرة فى حياته ومرة فىموته ومرة فى شعره..ففى حياته كان الشخص الكريم والخفر الذى يبادل الغدر بالوفاء والجفاء بالمودة واللؤم بالاحسان وفى موته كان الرجل الذى اثر ان يغيب والجمهورية فى بداية حرب ضروس وفى كل الاتجاهات لايعبا معها الناس بالموت العادى ولايجدون انفسهم معنيين بالسير وراء الجنازات..وفى شعره تجاهل الكثيرون تلك التجربة الرائدة التى لم تقع فى التبشير السياسى والخطابة الحماسية رغم سطوة الايديلوجيا بل راحت تبحث وراء البساتين والوديان والجبال عن مساحات مناسبة للتبحر فى جمال العالم وروعة كائناته..
لا اعرف لماذا عزفنا نحن الجيل الذى تلاه عن الاهتمام بذلك الشاعر اللماح والمكتظ بالشغف والشديد الرهافة فى اصغائه الى الطبيعة والانوثة ..اكثر ما يلفت فى شعر محمد سعد دياب الخشن نعومة ملمسه ..كان شعره فى طباق حقيقى مع اسمه شعر السعد واليمن والتفاؤل ..فيه ذلك الانسياب الهادى الذى يجعله مائى الحضورذلك الالتفاف المشبوب الى الانوثة والحياة الذى يتبدى فى قصائد مادلينا والشايل التلفون –ونكتب فى زمن الحزن فيه التجانس اللافت بين الشكل والمعنى بين الروحى والجسدى بين الايقاع وخلجات النفس وهو يتصادى مع التنغيم الجمالى الراقص لشعر صاحب الغابة –غابة الابنوس- ومع منمنمات نزار قبانى واحتفائه بالمراة والحب مع فارق نزوع شعر محمد سعد دياب للبراءة والتى يبدو ان منشاها دينى على الارجح..
ينحدر شعر محمد سعد من مصادر ريفية الهوى والمنشا علما بان طفولته الاولى ام درمانية وظلت روائح التراب الاول عالقة فى اهدابه ومسامات روحه ..هكذا بدات الريفية فى شعره غير متصلة بالمكان فحسب بل بالزمان ايضا حيث تحولت الى بؤرة دائمة من الاشعاع المنبعث من جهة الماضى ..وهكذا يتكرر بحث الشاعر عن عوالم السعادة التى غربت وعن الدفء الاصلى الذى يجد فى الطفولة حاضنه الوحيد..هذا الحنين الى الماضى عنده ليس استقالة نهائية من العالم بل رغبة فى ايقاظه من جديد..
وكما هو شاعر الطبيعة فهو شاعر الغزل ايضا غير انه يرى الى المراة بوصفها حالة من احوال الطبيعة وبقى محمد سعد دياب فى منطقة وسطى بين جسدية نزار قبانى واثيرية شعراء الحقيبة حيث تظل المراة حضورا مترنحا بين الضوء والظل او بين الحضور والغياب..
على اهمية ما كتبه محمد سعد دياب من شعر الا ان مجموعته –عيناك والحزن القديم- تظل ذروة مسيرته وخلاصتها المصفاة..فهنا يتجه الشعر من البساطة الى التكثيف ومن الحوار مع الطبيعة الى الاتحاد بها ..مازجا بين الفكرى والوجدانى وبين الغناء ولغة الداخل فى ما يمكن تسميته بغنائية التصوف..الشاعر لايصل للتوحيد عبر مفهومه المذهبى الصرف عبر سبر عناصر الكون والاندماج فيه من خلال استقراء عميق لحقيقة الوجود التى لا تكف عن العودة الى بدايتها كلما شاخت مستفيدا الى ابعد الحدود من اشراقات ابن عربى وتجليات جلال الدين الرومى والعطار وسلطان العاشقين الصوفى العابد ابن الفارض وصولا الى العوالم الخصبة لنوفاليس الذى يرى بان كل شعور مطلق هو شعور دينى..
لابد من الاشارة اخيرا الى تجربة محمد سعد تقع فى قلب الحداثة وفنها لا عند اطرافها وهوامشها..لكنه لم يفهم الحداثة ركضا وراء الاشكال والتراكيب المفتعلة ولا غرقا متعمدا فى ضباب التهويمات بل محاولة جديدة لاكتناه لغز الوجود والوقوف على اسراره وخفاياه من خلال لغة مخاتلة تفصح عن نفسها حينا وتختفى حينا اخر وراء ستار شفاف من الرموز والاشارات ..
عندما بدا الصومال فى انشاء جامعة له ...وقع اختيار عبد الرشيد شارماركى رئيس وزراء الصومال على درتين من درر السودان المدرسين يومئذ بحنتوب الثانوية وكانا محمد سعد دياب وتاج السر محجوب ورفض محمد سعد الاغتراب ووقع الاختيار على تاج السر الذى انشا جامعة مقديشو ..وعبد الرشيد يعتبر ازهرى الصومال وقد سحقته دبابات الجنرال محمد زياد برى اخر ستينيات القرن الماضى..
كان محمد سعد دياب يعتقد ان الشاعر الحقيقى بالنسبة اليه هو بمثابة –ادم الجديد-الذى لن يرتاح حتى يعرف ما التفاحة ..كان محمد سعد صوفيا زاهدا وكانت امنيته ان يجاور وقضى ايامه الاخيرة فى المدينة المنورة ومات ودفن فيها ..رحم الله محمد سعد دياب فقد مات فردانيا ومتفردا وكان يرد دائما من منا لايكون وحدانيا عند الحب وعند الموت..

التحية عبرك اخي ماهر الى اخي وصديقي الذى اخترت ان يكون اسم احد ابنائي على اسمه - مولانا النعمان خضر عمر

سلامي

أبو النعمان

الاخ العزيز الطيب ,,,
كويس الواحد من خلال الوست ده عرف بلدياتو في حوش بكري
تعرف يا الطيب اخوي الوالي ده من ما جاء عدم الولاية نفاخ النار ,
لك الله يا سنجه

سلامك لمولانا النعمان يصل ان شاء الله

تحية يا صاحب
وضيوفك
والاصدقاء ودشيقوق و عبدالعزيز
زرت سنجة مرة واحدة يتيمة في حملة تبرع لمريض قلب نهاية التسعينات .. خرجت منها وانا معجبا بأشجارها وخضرنها
فوق محبة في مدن وطني

سلام ليك يا صاحب و لكل الاصدقاء بكوستي الجميلة ... فوق

ود اب سن


شكرا ليك لما فضت به من حضور ومشاركات في هذا البوست



الأخ ماهر


تعرف يا الطيب اخوي الوالي ده من ما جاء عدم الولاية نفاخ النار ,

Quote: تعرف يا الطيب اخوي الوالي ده من ما جاء عدم الولاية نفاخ النار ,

تحكمك الإنقاذ وفي الإنقاذ كمان ربنا يبتليك بوالي كهذا انها لعمري مرارات وجراحات مركبة على أهلنا بولاية سنار

اتصلت عليه يوم من الأيام وطلبت منه ان يذهب لعمل صلح في اخطر قضية قتل حدثت بين أقارب في احدى قرى الدندر

اتخيل رد لي قال شنو ؟

قال لي ( القانون موجود للقاتل)

قفلت المحادثة وتألمت ان تكون عقلية من يحكمونا بهذه السذاجة