كومون وبنك الثروة الحيوانية!

نايب برلماني اسمو أكرت .. متلّح بنك الثروة الحيوانية بالاتهامات التي تم تفنيدها جميعاً؛ المرة تلو الأخرى؛ إن من خلال المسائل المستعجلة أم غير المسائل المستعجلة؛ ولم يفتح الله على صحفي واحد يقول ليهو تلت التلاتة كم باستثناء ضياء الدين بلال. ومحمد الحسن الأمين .. يسأل – فقط - عن الطريقة التي آل بها عقد إدارة صالة كبار الزوار في مطار الخرطوم لشركة (كومون) فتنفتح عليه طاقة جهنم الصحفية .. فتأمل!

هي !! لكن هو ما عارف كومون صاحبها منو؟!

.


طيب لمن سأل - فقط- عن الطريقة التي آل بها عقد إدارة صالة كبار الزوار في مطار الخرطوم لشركة (كومون)، ضياء بلال ومحمد الحسن كانا ضمن جوقة طاقة جهنم الصحفية؟ ولا قابلوه بالإحسان؟



.

تحولت الصحافة والصحفيين من أمثال ضياء الهبال والهندي وغيرهما الي جزء وأدوات. ارجوزات في أيادي المتنفذيين. والفاسدين..... بدل ان يتسلحوا بالنقد الإيجابي وإعلاء قييم العدل وأعمال العقل.............
والاغرب ان يتأتي الفونسو بكل تلك الطفابييع ويفترع لها البوستات لأشياء تهمه وحده

.......

Quote: نايب برلماني اسمو أكرت .. متلّح بنك الثروة الحيوانية بالاتهامات التي تم تفنيدها جميعاً؛ المرة تلو الأخرى؛ إن من خلال المسائل المستعجلة أم غير المسائل المستعجلة؛ ((لا أعتقد أنه قد تمّ تفنيدها، والدليل أن استدعاء وزير المالية بدرالدين محمود، قد تمّ، وأكّدت إجاباته على تورط "إدارة بنك الثروة الحيوانية بواسطة قيادته الإدارية، والتي على رأسها السيد البرلماني، جمال الوالي..)) ولم يفتح الله على صحفي واحد يقول ليهو (( لي منو يا ربي ..؟ للنائب القوي الحاجاج ( وأفضل البرلمانيين الحاجاجون) ..!)) تلت التلاتة كم باستثناء ضياء الدين بلال. (( لا أعتقد أن ضياء الدين، قال قولا ..! اللّهم إلّا ما يقع من مشمول قولِه في ربقة " شـكّارتا دَلاكتا)) ومحمد الحسن الأمين .. يسأل – فقط - عن الطريقة التي آل بها عقد إدارة صالة كبار الزوار في مطار الخرطوم لشركة (كومون) فتنفتح عليه طاقة جهنم الصحفية .. (( والله طاقة جهنّم دي، ما عهدناها (!) مكندشة مرطِّبة، كـ هماميز أؤلئك الفتية الإنقاذويين يُجرِّكون أقلامهم الـ " شبه مملولة معلولة" وَ " ضياء ضمنهم يا شيخ! والله صحي!)) فتأمل .. فتأمل! .. فتأمل! (((تأمّـلنا فتهُمّلنا، ثم عُدنا فتألــّمنا ..)) .......

-----

محمد ابو جودة جاك يا حسين خلاص بوستيك دا منو العوض وليه العوض :) واحتمال يمشى ستة سبعة صفحات كدا ههههههه

غايتو

الخير، سلامات

ياخي ظلمتني بالحَيْل ..!
أمّا إنّك ظالم بـ صحيح.

بوستات أستاذنا حسين، من البوستات الصديقة، في نظري، فللرجل نظرة متأمِّلة متعمِّقة، ومتعملقة في آن ..

أمّا موضوعاتو، فتلك طبقة توافق شِنـّها مـما أهتمُّ به من موضوعات ..



----

سيد البوست، راضي وآمــِــر .. شـِن هبش (المُغاير)

حاجات كومــ Comonــــون خالص خالص!!

في مداخلتي أعلاه، لشدّما أذهلني هذا التدحرُج لقلم صحفي، كانَ نابِهٌ فانصاع للأواء الإنقاذوية ..!

حتى احمضَّ ..

تدحرُج شنو ياخ؟ بل قول تلك الحالة التالية مباشرة لأحد السمينين وطِوال القامة يلبس " صندل عالٍ" فتعثّر وتدحرَجت جتَّته، ولم يصل الدَّلَجة بعد!!؟

تخيّلوها فيه بالله..!

وأعني " المتعثِّر" وفي سبيله إلى الوقوع دَلَجة ..

وكَـ شاهدٍ على ذلك، فاقرأ يا أيها القارئ:

( عندما ضاق الزمان على امبيكي، وكان من الضروري ....إلخ,,,,

ثم: وبدأت الأحزاب تتحدث عن "تهميشها" .. (كذا)،

ثم:

تدخل يوسف)


-----
ألم تعتقدوا أن هذا ال يوسف! لا يكون - بعد كل هذه ال جربنة والجربندية الفرعونية - إلّا يوسف النبي عليه السلام ....!؟


إنّا لله ياخ! على مثل هذه الاندراوة التي تأتي على كِبَر وقَتَر وَ فَشَر، بل ال فالصو من فَشَرٍ حتى!!


.................

أبلغ ما في " أزمة كومون" .. أنها تسري مُعالجاتها الآن الآن، بين خصوم وعدول وشفوت وكهنوت! يتقاسمون صفحات تلك الصحف الرتيبة بالأنا الفائرة

والكلمات الفاترة، و...جرة، و ...اهرة ..

ها هنا سينبرش الطرورات، ويثبُتْ الصناديد

وليس لنا إلا الإشارة والتنويه بـ ضرورة مراعاة الفَهَم العام، وكذلك أن يعمل المتناطحون بالحق وبالباطل، حسابهم لئلا يؤذون عيون القارئين، أما عقول الأخيرين، فأعتقد أنهم قادرون على توضيبها بي رقابتُم..


وكل زول عقلو في راسو، بيعرف خلاصو


....................

تصاعدت قضية شركة كومون والنائب البرلماني محمد الحسن الأمين وانتقلت من صفحات الصحف إلى ساحات النيابات، فبينما دونت شركة كومون بلاغا لدى نيابة الصحافة والمطبوعات في مواجهة الأمين بموجب المواد (159) إشانة السمعة و(47) إجراءات من القانون الجنائي، والمادتين (24) و(26) من قانون الصحافة والمطبوعات، توطئة لرفع الحصانة عنه، وإكمال الإجراءات في مواجهته على خلفية اتهامات وجهها لشركة (كومون)، هدد محمد الحسن الأمين باتخاذ إجراءات قانونية ضد شركة كومون لدى نيابة الرسوم غير القانونية ونيابة المال العام، وعد لجوء الشركة للنيابة بداية لحتفها وقال لـ(اليوم التالي) إن تقرير المراجع العام أكد أن الشركة لا تمتلك عطاء ولا عقدا للعمل في المطار، وقال موضحا إنها طرحت الصالة العادية في عطاء وأنها تأخذ 50% من أي رسوم طيران، و35 جنيها عن أي تذكرة طيران وتتقاضى ما يفوق (100) مليون جنيه شهريا نظير استحواذها على صالة المطار الجنوبية، بواقع (111) جنيها من كل شخص يمر عبر الصالة. وأشار إلى أن المراجع العام وعد بتقديم تفاصيل أكثر عن ملف الشركة، وتمسك بمثول وزير الدفاع في البرلمان بالخصوص وقال: "ليس من حق مسار الحديث في القضية لأنه برلماني مثل محمد الحسن الأمين". وكان عبد الله مسار، رئيس لجنة النقل والاتصالات بالمجلس الوطني قال للصحافيين أمس (الثلاثاء)، إن نتائج التحقيق أثبتت حصول شركة (كومون) على رخصة تشغيل صالات المطار وفقاً لإجراءات قانونية سليمة، دون وجود أخطاء قانونية في إجراءات التعاقد وفقاً لقانون الشراء والتعاقد دون طرق ملتوية

Up






-------
!!!!!!

Quote: طيب لمن سأل - فقط- عن الطريقة التي آل بها عقد إدارة صالة كبار الزوار في مطار الخرطوم لشركة (كومون)، ضياء بلال ومحمد الحسن كانا ضمن جوقة طاقة جهنم الصحفية؟ ولا قابلوه بالإحسان؟

أظنك جلّيت النقطة بعد ضياء الدين بلال يا سيف
محمد الحسن هو من سأل وهو من انفتحت عليه طاقة جهنم الصحفية- أوكما قال

Quote: الاغرب ان يتأتي الفونسو

الأخ الفاضل, أعرض عن هذا يا فاضل. ناد الرجل بما يحب أن ينادى.

سلام محمد جودة
اليوم وانا اقرا مقالات سودانايل
مريت على عنوان
خبر مفرح...لمكى المغربى

تانى رجعتا قلتا ابلمغربى دا متخصص فى مفاوضات اديس ومهتم بالسياسة الخارجية الامريكية والاوربية تجاة السودان

وانا عارفو كوز لكن برضو قلتا كدى النشوف المفرح الكوز دا شنو

تصدق فرح الزول دا كان

برءاة شركة كمون ومنو كدا الحسن
حسب افادة مسار

مرحب عزيزي محمد سيدأحمد،

هو! من ناحية متخصِّص دي، فهو جزاؤه، متخصص عالآخر!

فانظر وقارِن:





مين قال أن المتخصص أديس، لا يتخصص يوسيس!؟


.............

قرأتُ بوستك حول مقال ضياء الدين بلال، رئيس تحرير صحيفة "الوالي" عن " زجاجية بيت الظافر ..! وقرأتُ اليوم في " التيار" للظافر، كلام رزين، وفاجِع ربما لضياء الدين!

كمان برضو، قرأتُ لضياء الدين بلال، مقاله حول ذات " زجاجية بيت الظافر صحفياً" والمُدهش أنه المقال 2 من 8 ...؟!! لا حِكَتْ ولا بِكَاااااتْ!

للكلام أحكام، لا سيما تصريحات الدستوريين ..!


وباعتقادي، هكذا صــَــرّح مســار:







ولكنّ بعضَهم، يتعلــَّــلون بحبل رُمَّة لِـــمَّة، رماه لهم مـَـســَــار ..!


كأنما لا يعرفون ولا يتذكّرون! ما جاملوا به ضد مسار ( المهندس عبدالله مسار) وزير الإعلام ..! فقد كانوا

جُنداً وحاشية لوزيرة الدولة حينها، سناء حمد العَوَض! فأعانوها على "قلب الطاولة" الوزارية ضد وزيرها مســار ..!

وقد كان لسان مقالهم: هيْ عان مسار! كمان!! داير يبقا جدادة الوادي ال جات تطرد جدادة البيت ..!؟؟

وللأسى، هو ذاته، مسار الأمس! لم ينسَ شيئاً وقد تعلّم الكثير ..!

وهو كذلك، لم يتغير إلّا للأحسن في مجال الرقابة والتشريع، وبالتالي، حميقٌ مَنْ يعتقد أن "مساراً" من المُمكِن طــَــيــُّه جوّة الجوخ الإمبراطوري الآيل للانهيار ..!!

فالنائب البرلماني الذي نعرفه نحن المُصطَلين بــ حماقات بعض كِبار الصحفيين، هو هذا المسار: الذي قالَ وصَرّح بعكس ما قوّلوه ..!! بصياغاتهم الخَبريّة المُستنفِعة باللولوة ..! قوّلوه أن

كل حاجة تمام في " كومون" ...! وأنّ وأنّ وهلمّجرّا ..

أيها الكَذَبة في الصياغاتات الخبرية أين تذهبون...؟

وها هو الرجل يُجلي الأمر بأن الوزير الدفاعي، لابدّ ولا مناص ولا ولا من حضوره ليُعرِّف نوّاب الشعب: كيف التصقت "قُرادة" كومون حصرياً بثُغــرة دولارية دارّة كباحة " الطيران المدني"

تضع الرسوم الغليظة على العابرين المُتخَمين والمُلَملين وأصحاب العجين والطين وبعض المواطنين المساكين، وتشتري بِــحُــرِّ مال التعابى الغلابى أقلام وأفئدة و" سُويدات!!" بعض المحظوظين

يتقرمشون بأطايب السُّحت وعراجة بعض الإدارات السودانية الفالتة فساداً وإفسادا.










.....
شكراً للصيحة ..

وَ

حصوة في عين الهنايين!!

أعتقد، ولستُ إلّا مُتشائل في هذه بالذّات ..!

أنّ الأخ البرلماني مَـســار، عمّا قريب، في خطّ النّار ...!

فهل يصمد الواشون ..؟

الغشّاشون؟

الدائشون منهم، والمندوشون ...؟



----------
اللهُ، جلّ وعلا- أعلَمْ..

لولا أن "هناي" لا يُتَمثَّل بحديثِه ال زِّنِخ!

وأعني صديقنا " بشاشا" .. لقلتُ لكم(!!): تنفّسوا الصُّعداء!

فإنني كاسحٌ لمشغولياتي،

وسأعود

....

ابقوا مارقين نشوف آخركم، أمّا حكايات كمان!!

أرى خُلل الرّماد وميض نار

ويوشك أن يكون لها ضِـــــــرام ..!





-------------

Quote: قال ملاسي لم ينجيني منه سواء الارشفة ويقصد ابو جودة /// ابو جودة يواصل العباطة وكانو لم يقراء البوست المعني بعباطته وهبله من نطو على بوستات ملاسي // وطبعا ابو جودة مفتون بملاسي لدرجة تافف ملاسي من نطانو على بوستاتو وابو جودة مصر على العباطة والهبل // انا غيتو متوقع انو ابو جودة من وراء هذا العبال والسذاجة عندو مأرب // يعني ممكن ممكن ملاسي يقوم يخلي ابو جودة ينط ليه في وظيفة او عمود صحفي بطلاسمه المقرفة دي // لانو ابو جودة زول ارزقي ووصولي ومتملق ومنافق وعاوز يركب وتصدقو لو ابو جودة خت رجلو في اول المحطة علي الجزيمة سنة بس يكسح ليك الهندي وضياء البلال وفاطنة شاش زاتو // رجاء يا ملاسي ما تتافف منو وصلو يا اخي وينالك ثواب

شكراً يا " عسل الفيس"


.....
لا عَدِمنا شخَّــاً فوق مضايقكم الفكروفنجطية وكدا

Quote: Alking Wadalqbayeil Khartoum Intl. Community School قال ملاسي لم ينجيني منه سواء الارشفة ويقصد ابو جودة /// ابو جودة يواصل العباطة وكانو لم يقراء البوست المعني بعباطته وهبله من نطو على بوستات ملاسي // وطبعا ابو جودة مفتون بملاسي لدرجة تافف ملاسي من نطانو على بوستاتو وابو جودة مصر على العباطة والهبل // انا غيتو متوقع انو ابو جودة من وراء هذا العبال والسذاجة عندو مأرب // يعني ممكن ممكن ملاسي يقوم يخلي ابو جودة ينط ليه في وظيفة او عمود صحفي بطلاسمه المقرفة دي // لانو ابو جودة زول ارزقي ووصولي ومتملق ومنافق وعاوز يركب وتصدقو لو ابو جودة خت رجلو في اول المحطة علي الجزيمة سنة بس يكسح ليك: الهندي وضياء البلال وفاطنة شاش زاتو // رجاء يا ملاسي ما تتافف منو وصلو يا اخي وينالك ثواب

أيها الســَّــافن المُتسافِل بن ال انـ براش وال ... بـ ر طـ شــة، يا مَنْ تتسمّى بــ " الملِك ود القبائل!!!!" سَـمَّك اللهُ بما تستكنَه وتتنكــَّـ ــه و ما تـ تــ مــ نـ تَش به؛ خلف ذاتك ذات ال خستـ كة
والهـ شتــ كة وال بـ شتكــة، لا رضيَ اللهُ عنك، ولا رضيَتْ بك نفيستك المتورّمة تستدعي فَشـَّاً ستناله في القريب؛ أسألك: لمّ كُل هذا الجُبن والانحطاط ..؟

إن كنتَ استشعرتَ ولو عُشر مِعشار ما تتخبّى تحته من تنكير، أفلم تجد إلّا أن تُسمِّي نفسك: الملك ود القبائل ......................!!!!؟

أيّ قبيلٍ تفجَع بانتمائك الدسدسي؟ وأيّ ملوكية تـتــَّسِق معك وكلــّك أداني الأداني؟

......................................


عُذراً للأخ ملاسى، في رفع بوسته (ولو بشوية طَلسَمة حسب زعمه وبعضِهم ..!)

ومَنْ يُهاجِر عن بوستاتك، ياصديق (والهواء من الله، وكذلك الهوى) ربما تضيق عليه بعض السُّبُل، ولكن ليس كلها؛ ففي غيرها سِعَةٌ ومُراغَمٌ كُثرٌ.

والعِبرة بما جرى، لافتة

مع التحية على حَبَّة احتمالَك، وكدا

وسلام يا ........ (يا عَمْلات حيدر)







































---------------------

تعدو به الرِّيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــح

فــَــ تختال ال هوينا يا بلادي ..

من كل قلبٍ يا بلادي .. من كل قلبٍ يا بلادي .. من كل قلبٍ ياااااااه بلادي



..............
يكاد الصبح يفلق عن وجه سفور!

كومون وبنك الثروة الحيوانية

Quote: نايب برلماني اسمو أكرت .. متلّح بنك الثروة الحيوانية بالاتهامات التي تم تفنيدها جميعاً؛ المرة تلو الأخرى؛ إن من خلال المسائل المستعجلة أم غير المسائل المستعجلة؛ ولم يفتح الله على صحفي واحد يقول ليهو تلت التلاتة كم باستثناء ضياء الدين بلال. ومحمد الحسن الأمين .. يسأل – فقط - عن الطريقة التي آل بها عقد إدارة صالة كبار الزوار في مطار الخرطوم لشركة (كومون) فتنفتح عليه طاقة جهنم الصحفية .. فتأمل!

وإذن فلنتأمّل، فعنونة البوست في حدِّ ذاتها، تستدعي التأمُّل..! ناهيك عن المرامي المُحتَقَبة.

هذا البوست، ولا شك، سيُكتب في ميزان حسانتك الوطنية، أخي حسين..

فقد تنبّهتَ إلى ما تغافل عنه القوم اللّاهين ..!

ولن نخذلك أبداً، مهما تكأكأت علينا البراجم!







....

سأعود للتـَــمــَــلِّي التأمُّلي..

مهما يكن من أمر، فلا بد من عودة لمداخلتي السابقة بهذا البوست المُتلألئ بحضورِه،

فقد سبق لي وقد ساهمتُ بــ:

Quote: نايب برلماني اسمو أكرت .. متلّح بنك الثروة الحيوانية بالاتهامات التي تم تفنيدها جميعاً؛ المرة تلو الأخرى؛ إن من خلال المسائل المستعجلة أم غير المسائل المستعجلة؛ ((لا أعتقد أنه قد تمّ تفنيدها، والدليل أن استدعاء وزير المالية بدرالدين محمود، قد تمّ، وأكّدت إجاباته على تورط "إدارة بنك الثروة الحيوانية بواسطة قيادته الإدارية، والتي على رأسها السيد البرلماني، جمال الوالي..)) ولم يفتح الله على صحفي واحد يقول ليهو (( لي منو يا ربي ..؟ للنائب القوي الحاجاج ( وأفضل البرلمانيين الحاجاجون) ..!)) تلت التلاتة كم باستثناء ضياء الدين بلال. لا أعتقد أن ضياء الدين، قال قولا ..! اللّهم إلّا ما يقع من مشمول قولِه في ربقة " شـكّارتا دَلاكتا" ومحمد الحسن الأمين .. يسأل – فقط - عن الطريقة التي آل بها عقد إدارة صالة كبار الزوار في مطار الخرطوم لشركة (كومون) فتنفتح عليه طاقة جهنم الصحفية (( والله طاقة جهنّم دي، ما عهدناها (!) مكندشة مرطِّبة، كـ هماميز أؤلئك الفتية الإنقاذويين يُجرِّكون أقلامهم الـ " شبه مملولة معلولة" وَ " ضياء ضمنهم يا شيخ! والله صحي!)) فتأمل .. فتأمل! .. فتأمل! تأمّـلنا فتهُمّلنا، ثم عُدنا فتألــّمنا ..!! .......

وها هنا، إهداء لأغنية سودانية من العهود التي كانت زاهية..

قُل لِمَن بــِــ حَــردانْ صديقنا لبوستاتو ..(لسبب من مداخلاتنا) عــَــيــَّرنا ..! هل تُــحْــرَد البوستات إلّا لمَنْ ليس له حــِــــذَرُ ..؟
وَ جليّة الأمر، أودُّ في هذا المُداخلة "قبل الأخيرة!" أن أُعبِّر عن مدى إعجابي بالبوست، عنونة وإشارات وتلميحات وتطميسات إلخ,,
فـهذا البوست المُدهِش، ربما جمع بين الحُسنَيَيْن، وَ قيل ال حسنات الثلاث، فَـ رُباع وخُماس وسُداس! على الأقل بالنسبة لي "براي"
وأنا هنا ، عادي ساي!، لا أستصحب كوبليه مُطربنا الغَرِد، الفنان عبدالوهاب الصادق، له التحايا، ومُقلّدوه، ومن أجادوا ترديد أغانيه
تحديداً كالمُطرب/ حسن شرف الدين في إطرابهم الثّر بِـــــــ قصيد الشاعر المُرْهَف: الجرح جرحي براي منو ال بيقاسيْ معاي ..!
وهاكم الكلمات لتحكموا :

الجرح جرح براي
منو ال بقاسي معاي ..
ما ناس تقول كلمات امكن تخفف أساي
إمكن تقول كلمات وتزيد عليَّ شقاي!
*** **
إن طالت السنوات .. كان يا جرح ما بِريتْ
كان يا عُمر بالرّيد .. ضعتَ ومعاي شِقيت
أنا إيه أقول في "الحظّ" ..! اللِّي انكتب ما لقيت ..؟!
*** **
يا دُنيا زادي ال فيك .. معروف عذاب وتعَب
أنا أصلي من تَبَّيْت شايف طريقي صعب
وال شفتو فيك يا دُنيا .. ما شافو زولاً تَــبْ.
*** **
الجرح جرح براي .. منو ال بقاسيْ معاي


ولن أغادر هذا البوست، وذيّاك الإعجاب، إلّا وتدفعني حماستي لإهداء لحنٍ للراحلة:ويتني هيوستن!
فيا صديقي: Count on me ولا تخشى شيئا..!











- - - - - - - - -

جايييكم!

كومون وَ بنك الثروة الحيوانية ..

هل غادرَ الشــُّــعراءُ من مُتـــَــرَدَّمِ ...! xxx أم هل عرفتُ الدّارَ، بعد تَوَهــُّــمِ ..؟

في زمن هذا الضلالي، فِلان الفِلاني، انفضحتْ سيرة السودان بأموالٍ مُمَليَرة مُدَوْلــَرَة، مُرَيللة مُدَرْهَمة مَــقرْضَمة، يُقبَضْ "كدائسُها" الســـُّمان بمطار دُبيْ، فيقولُ باعثوهم بالخرطوم: "الله ليْ" ..!
طَلْق حادٌّ في أوّلِه، ثم تـمخــُّضٌ يلفت المارّة والطائرة والزاحفة والناشفة! أُشاعات أُشاعات أُشاعات ..! يقولولون لنا ...! ثم يُعقِّبون: معقولة ..!؟؟ هو ووين الدولارات والسبائك دي ليْ بلدُكم ال
جربانة دي! وأنا ولدي دي، أصلهم ولدَين اتنين! واحد كان "هناك" وواحد يا هوندا قاااااعد بيْ هنا ..!

ثم تمرّ الأيام، والقطط السُّمان، تخرُج وتدخل من خلال صالة كبار الزّوار ( كــومون..!) وأجرَك على الله؛ دون أن تدري بأيِّ مقاسٍ كَبروا ..! وكيف كبروا؟ أبالهبرِ أم بالسَّفِّ أم باللغف الدستوري
الكَتّام..! يمسك حساباته وقوانينه عَــوام من "عينة" خِفاف الأحلام! كُل مطمحهم أن يكونوا من ناس الــرِّكوب قِــدّام ..!

وهذا آخر، قُبَض بمطار دُبي! والرِّزَم رزمات ..! ولا شيء يظهر على السطح بعد انبثاث الخبر! وَ شكَر الله تعالى، ســَعيَّ الأوّل الذي قُبِض فتكلّم أبوه !! فما بال الثاني كمَنْ ليس له أبٌ يتكلّم ..! فقط
يتبلّم ..! أم أنه ارتاع بالأوجاع، وارتعب من مُرتَجعات "حديث فلان الأوّلاني؟" فتُقرَّر عليه الصَّنَّة، ولا تكون كاستراحة مُحازِب!!! كتلك؟

ثم آخر، لملم وَ خمخَم! وَ زمزَم، ثم راح من ذات السكّة الناجية!!! صالة كِبار الزّوار ..! وعلى هامتِه وليِّ ذِمَّتِه، ملايين الدولارات أمّات صَلعة، بنات حُفرة واحدة ..! هي عدد من البنوك الحيوانية
والبشرية والسمكية والحديدية والسيخية والمسيخية والسّحلبية والم ـــحلَبية وال ســُرّ تية!

كيف يكون هؤلاء هُم الكِبار ..! كُبار في شنو يا ربي!!!

ولماذا هذه الصالة "غالية" المرعى والرّعيان، ما تزال نفّاجاً آثماً تخرُج من خلاله "آفة" بل دابّة هذا النظام المقيت في قوانينه وكوانينه وكوالينه وصوالينه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



.................................

بوست، ولا نِذارة مسجد النيلين مع عهد الراحل نميري!



.....................
كلهم يسرقون المصاحف ثم يبكون في حلقات الوعظ!

ها نحنُ قد عُدنا يا " كومون، " بتّ اللّذين!

كومون، كومون، كومون، هي الشركة الذي أنشأها ويُديرها الصحفي الأستاذ/ يوسف محمد الحسن،والشركة متهومة من نائب برلماني ضليع في الحكومة والحزب وكان نائباً لرئيس البرلمان، بأنها تأكل حراماً
من سُرَّة الحكومة، وَ حَــبْلــها الســُّــرِّي هو "صالة كبار الزّوّار" ...! وهي بهذا الصنيع الفسادي البائر، تُكلّف الدولة الحكومة، ملايين الدولارات ..! لم تستحلّها " كومون" لـِــ يوسف
محمد الحسن، إلّا بــ شوية تشطيبات بداخل صالة السفر بمطار الخرطوم،وكانت، تلك الصالة ممشية حالها، ولكن شركة " كومون" وباتّباعها بعض الحِيَل، وَ فــنكــَهَة "بعض الصحافيين"
الوالغين دوماً في " نرجسيات " مُبالَغ فيها، قد أضحت " كومون" بين عشية وضُحاها، الأذكر لساناً، والأبلغ مقالا في فؤاد كل لبيب أو خايب سوداني يعرف الدخول من باب كبار الزّوّار،
وما هو بكبير ولا صغير! ثم شاع اسم المذكور، المدير، يوسف محمد الحسن، والذي هو من صحفيي صحيفة "ألوان" يقولون! ثم قال كدي! قـَــبــَّل عالدّربْ، ثم استثمر بملايين الدولارات
في الطيران المدني! لم يشترِ طيّارة! ولم يؤهّل ملاحين جوِّيين، ولم يفكّ عقوبات منع اسبيرات البوينج! ولا ولا ولا ....إلخ الولوَلات! بل عمل اللازم بشوية مباني وحيطان وبوهيات
و ألواح ولوحات، ثم أصبحت شركته تقتات 700 جنيه من الذي واللاّئي يُردن السفر عبر صالة كبار الزّوّار!! فتدفّقت الأموال !! إلى جيبه حَــدّ الدّفاق! وهي ذات الأموال التي من
المُفتَرَض أنها "أموال عامة" ... لولا " حَبرتجية بعض موظّفي" الطيران المدني في اعطائهم عطاءاً ومناقصة وحِلية وضرعٍ أخضر دولاري، للسيد/ رئيس الشركة "كومون"،
ثم اصطلينا نحن، القابعين في مدينتنا الخرطوم، الجميلة بناسها، والقبيحة في أنظار المُتَنغنغين بحقوق اللجوء السياسي والاستغراب الدبلوماسي والعلاقات ال "خنو" سياسوية!!
بعباطات لا أوّل لها ولا أخر!! وأكثرها صحافية ...! حيث ظلّ الصحافيون! بل بعض الصحافيين السودانيين، يصلوننا بمحامد وفضائل يوسف وإخوة يوسف! وزمان يوسف الذي أطل...!
الذي أطل فأحال كل القُبح إلى جمال!!! وكل الهزل إلى جدِّية!! وكل المطل إلى نجوزية ليس بعدها ولا قبلها .. ثم..! هبّ الصحفيون الكومونيــِّون، وأتباعهم وأذنابهم وبعض فَلّذاتهم بالخارج الخارج!
يتكأكون على النائب الحكومي البرلماني، الأستاذ المحامي، محمد الحسن الأمين ...! مُسَبــِّحين بحمد الدولار، وال بوبار، وكَتَرة الشمار!!! : كيف يا أيها النائب تقول كدا على " يوسف" ... ؟!
انتا ما بتعرف يوسف ده ولّا شنو؟؟؟!! ياخ انت نائب عندك مخالفة مرورية قدّام صالة كبار الزّوّار اللِّي هُم نحنا وجماعاتنا من المُزأططين وفي إيدُم القلم الحكومي بعد رقابة الأمن وكدا!!!
ياخي عشان لقيتونا ساكتين ساي للأمن ..؟ لكيييين ده ما الأمن! أمنكم ياسعادة النائب البرلماني؟؟؟

...............

لقد غامت ذكرى فساد "كومون" وسيّدها الأستاذ/ يوسف محمد الحسن، عن الساحة الإعلامية في الخرطوم! وظل المواطنون ينتظرون حركة حكومية تاخد بأيدي أصحاب الشـُّبُهات !! من الكاتلين الصالة الدولية
والمحلية، للكبار والصغار والنساء والولدان!! ويعلم الناس المواطنين، أن الحكومة " حركتها تقيلة" بعض الشيء!! خصوصاً تجاه القطط السُّمان! وأصحاب القلم النّديان وخمجان وجحجاع وفلاّع!! فترك الناس الأمور
حتى تاخد مجراها ومَرساها، ولكن!!! نبل من جديد مَنْ يؤجّج المواطنين بذكرى فساد " كومون" وسيّدها يوسف محمد الحسن، ويوسف، هذا، محبوب البعض من رؤساء تحرير صحف الخرطوم، غير الموقوفة إلّا بعض أحيان!
وكذلك هو محبوب كُتّاب الأعمدة الشتراء، في معظمها..!! ويبدو إنه إنسانٌ ضليع في البزنس..! أو هؤلاء قليلي الدُّرْبَة في " فحص" ومحض الرأي الصّواب! سماعياً كان أم مرأى ..!
كأنّما لم يقرأوا:

خُــذ ما تراهُ .. وَ دَعْ شيئاً ســَمِعتَ به xx في طَلعة البدرِ، ما يُـغنيكَ عن زُحَلِ ..!

غامت ذِكرى فساد كومون، وقضيتها مع الأستاذ البرلماني حين من الدهر! فما هي إلا وصحيفة الــــ" الســــــوداني " وبلا أدنى حياء، تعيدها جذعة ...!- وأعني الذكرى الأليمة عن "كومون" ....!
عبر مقال كبير لكاتب كبير، وبعنوان: ما في متلك قط في الأماكن!!!! يوم أمس الأمس ده! وكانت صفحة صحيفة "السـوداني" - بحسب محتوى المقال وتشكيراته العِراض- قد تحلّت بصورة للوجيه صاحب كومون،
يوسف محمد الحسن، وغير قليل من ثناءٍ دَفَّاق، أهاله محمد عثمان إبراهيم، الكاتب الكبير، على كل مَنْ مَــرّ بخــَلدِه في سفراته المتعددات ..! وأوّلهم يوسف! وَ محمد لطيف، وهو أيضاً له صورة أيضاً قريبة من "إطار" هــا ..!
ولم يجد الكاتب الكبير، محمد عثمان إبراهيم، أن يرمي زُعاف نقده إلّا على السيد د. عبدالرحمن الخضر، والي الخرطوم!! يكاد يرميه بأنه أس الخراب الولائي! وأنه مرمى ومَحرَقة النفيات السودانية - ما خلا الصالة الكبير للزّوّار
الكبار، وأن الخضر الوالي، هو سبب الزحمة التي هيَ بلا رَحمة ...!

من ناحيتي، كقارئ قديم للكاتب الأكرم! محمد عثمان، رأيتُ وما أزال! أن الضّبر ضبر الكاتب، ولكن الطعن طعن المتواري بسؤآتِه، رئيس تحرير الصحيفة! فهذا الرئيس التحريري، لا أحد يفوقه في وُدِّ يوسف، ولا في بُغض الوالي المسكين!!
وبما أن الشيئ بالشيئ يُذكِّر، فلا مناص لي من تذكير أخينا محمد عثمان إبراهيم، بقول القائد عثمان دقنة، لشيخ قبيلة ال" جميلاب" محمد علي أور، وقد وشى بالقائد عثمان، للسُلطة الاستعمارية بعد أن آمّنَه في عُزلته، وسكّن بلابل دوحه بعد
مسير ومطاردات كانت يريد أن ينفُذ للحجاز! ولم يمرُقا في "استراليا" ديييييك!! ..أذكّره لو - يصل - تذكيري: بقول عثمان دقنة لشيخ قبيلة الجميلاب الواشي (والواشي ما بوَصـّو!): مـَعل ما بِــعــْــتَــنيْ رخيص يا شيخ!!!!؟




لمفارقة، أنّهم طالعين نازلين عبر بوّابات الصالة الدولية لكبار الزّوّار! لكنهم لم يروا إلّا كل " جمال" بلا أدنى قُــبح وفساد ...!

فــ

ده، يقولو عليهو شنو يااخوانّا ......؟!!










....................

وجاييين

يا أبو جودة

سلام مربع

ياخي أنا بستمتع لكتابتك وبدخل أقراها حرف حرف

وبعد ذلك فاليفول القائلين ما شاء لهم أن يقولوا .. معاط .. براي .. أي حاجة

فشنو أكتب ياخي وأنا أجزم أنني لست وحدي من المستمتعين بكتابتك فهم وهن كثر

واصل يا ابو جودة وأتحفنا ولا نامت أعين المستكينين

Quote: وبعد ذلك فاليقول القائلين ما شاء لهم أن يقولوا .. معاط .. براي .. أي حاجة

خلّيهم يقولوا .. زي ما الناس يقولوا .. حلاة الجُمعة يوما .. وَ حُلو شمبات مقيلة .. أنا ناري أنا ناري .. !

والرحمة لسيدنا الكاشف، وحُميدة أب عُشَر، ولكل الشادين بجمال دُنيانا السودانية، بيْ " صعابا " دول! ..

يعني زي ما تقول عن سودانّا: حلاتو بيْ شناتو!

ات آعاصم، قايل الشّناة دي، كُلها شينة!!؟
هههههه



وبعدين:

ياخ ده شنو دا ..! مين هادول الممكن يقولوا : معّاط .. برّاي .. أو أي حاجة ..!

يا عاصم ياخ، وعلى جمال ونبالة ما تكتُب وما تُداخل، إلّا أنّ العيب - برضو - عــَــدّاك!

ولكن! المعّاطين، والبرّايين، في " بوردنا ده" لم يجمعني بهم إلّا جامع " الكلمة" تشبه وَحيَها ..! يعني النصيحة اللّديحة!

ومعظمهم، أصحابي وأترابي ولِــدّاتي، أنا منهم كما الظفر من اللحم الحي! ..

وهم، وأعني البرّايين والبرّايات والمعـّاطين والمعّاطات، الخائفين فيهم والخايفات! الضاحكين منهم والبكّايات؛ ظلمهم بعض

السادة الساسة بهذا البورد، مُعرِقين في الاحراجات الساخنة والباردة ..!


والحكاية بي كدا، يجي منها، يا عاصم، ولك التحايا الطيبة، وسعيدٌ بمداخلتك، وإنني لَـسعيدٌ بثنائك الأخوي .. بل ومُمتَثِل لطلبك باستمرار الكاتبة الماعطة وكدا




ودمتَ

وصمة تغدو وصْمات ..!

في جبين حكومتنا المتعوكة، لامعات ..

تعيث شركة كومون في قبض الدولارات والدونارات والدراخمات

وتتساقط أوراق "بنك الحيوان" في الــ "فات" الفات في ايدينو ..!

سبعة مليارات في ايدينو!

والتهمة!

برلمانية

وقعتْ في الزّيرْ

وال" هون" ضارب طناش!

والانتخابات .. طشاش طشاش

والإدارات .. رشاش رشاش

وَ

مطر الرُّشاش الرّشــــا ..

وَ

حالِف يميييييين، من هَشّة

ومن قبيييييييل، ما قُنّا ما بنتغشــــّى!








.......................
وفي قوله صلّى الله عليه وسلّم: مَنْ غَــشــَّــنا، فليس مِــنــّا ..

وهذا مُقتَبسٌ باردٌ في الشراب!

Quote: Quote: وأن الخضر الوالي، هو سبب الزحمة التي هيَ بلا رَحمة ...! والله شقاوة السيد/ الوالي، شقاوة ....! قبل كدا، سعى رئيس تحرير السوداني، الأستاذ/ ضياء الدين بلال، أن يقول: د. الخضر الوالي، ده، خاف من الصحافي/ عبدالباقي الظافر ...! وقام معاهو جري!! لأجل أن ينال قطعة أرض استثمارية في حي" الراقي" ...! وبدُريهمات قليلة ..!! ثم أهل الأستاذ/ الظافر، يجلب بمستنداته الحكومية، أنه دفع قيمة الأرض الاستثمارية، زيّو وزيْ أي واحد عندو حق الرسوم.. ولكن شقاوة والينا الهُمام، عبدالرحمن الخضر، لا تقف عند تهكــّمات الأخ الأستاذ/ ضياء الدين بلال، رئيس تحرير صحيفة السوداني، لصاحبها السيد/ جمال الوالي..! بل تستطيل شقاوة الوالي الهُمام، عبدالرحمن الخضر، بنوع من الشقاوة أشد غلاظة! من الكاتب الكبير الصحافي العمودابي بصفحة كاملة أغلب أحيانه، تكون في السوداني الصحيفة من بعد أيلولتها فـَـنـْــكَــهَة وَ جهجهة من صاحبها "الأصل" الأستاذ الصحفي السوداني الكبير، محجوب عروة؛ إلى جماعة "الوالي" جمال " بتاع بنك الثروة الحيوانية المتهوم بأنه بدد حنانا على صحبه من الأصدقاء الدوليين والمحليين وال مُش عارف إيه، ربما ...! فقد طاحت - برئاسة جمال الوالي لمجلس إدارة بنك الثروة الحيوانية - ملايين، بل مليارات الجنيهات وعُملات أخرى! شمار x مرقة!! تستطيل شقاوة الوالي دكتور عبدالرحمن الخضر، بنقد حامض! وبدون مُستَحدَث لئيم جديد!! على لسان الكاتب الكبير محمد عثمان إبراهيم ... ................... أدركني وقت الصلاة وسأعود، بإذن الله للتكملة مع التحايا

------ --



أمّا، ذا

فلا يخلو من سخونة ..!

Quote: عـُـ و دنا !! Quote: وللمفارقة، أنّهم طالعين نازلين عبر بوّابات الصالة الدولية لكبار الزّوّار..! لكنهم بعد كل هذا الظلوع والنزوع، لم يروا إلّا كل " جمال" ونبل وسماح وفلاح ونجاح ...! بلا أدنى قُــبح أو فساد...! في "صالة يوسف كومون!! واجرَك علالله! في نفس الآن، الذي لم يرَ فيه الكاتب الكبير محمد عثمان إبراهيم، خارج صالة يوسف، رضيَ الأصحاب وأصحاب الأصحاب، عنه! إلا كل القُبح والدّمامة والسّجامَة والقتامة واللئامة في الخرطوم، وواليها الهُمام في نظر الكثيرين من رعيـّته الواعية، والأكثرين في بقيّة الــ"ما" واعية! فــ ده، يقولو عليهو شنو يااخوانّا ......؟!! لكن، يبقى النقد الصحفي، الموسوم - أو الذي من المُمكِن وَسْمه - بالانتقائية، هو شَــرّ النقض، وأسوأ النقد وأبعد من أن يكون وسيلة عادلة تؤدي إلى غاية أسنى وأنضر ..! كيف؟!! لئن كانت الأولى! وأعني الرؤية النقدية الصحافية، للكاتب الكبير محمد عثمان إبراهيم، وهي رؤية - بنظري - مُزالِفة! إن لم تكن تقعُ في "جُك" المُجانَفَة؛ لئن كانت هي الأولى لهذا الكاتب الكبير النحرير، لما قُلنا شيء! ولكنها الثالثة أو الرابعة ربما ...! فانظر أي انتقائية نقدية، يتجشــّمها الكاتب الكبير، ومن على صفحات صحيفة السوداني " نافخة الكِبَر ومَقَرّ ال هَتَر وإنّ لمصداقيّتها - وأعني صحيفة السوداني لرئيس تحريرها أ. ضياء الدين- لأصلٌ من ال فــَــشَــر، وكثيرٌ من البَطَر، وإنّ لــ عقلانيتها - لو شال بها كـ ــلبٌ لا يجدُ مَنْ يقول له جـَــرْ ..! فقد كتب الكاتب الكبير/ محمد عثمان إبراهيم، وعلى الصفحة الأخيرة أو التانية الأولى!! يومٍ قريب، يؤثــِّم حُجّاج، أو مُعتَمري وطنه، كونهم يحتجــّون أمام سلطاتهم لسوء المعاملة وجدوها في "سواكن" من الهيئات الحكومية المضطلعة بتسفيرهم!!! أثــّمهم - ال شوية دي!- ياخ ده مرمَط بهم شوارع سواكن! على ملوحتها وصَهدِها التاريخي!! بل وغلاظة تُربتها، وقروسطية "اجراءاتها" ....! يقول الناقد الجُزافي: بسببهم اتّسختْ شوارع مدينة سواكن العريقة ....!!!!!!!!!!! إنّا لله، ياخ ------------ أهلنا قالوا: ال داير الغِنى، يعمل حساب ليْ فــَقــْــرو وُ راجعييييييين..

وأما المُقتبس ده، فهو أشبه بـــِ " غُنانا الفولكلوري!! وُ "ســَوّت ليهو القيد حَرَنْ، يا عديلا اللللليل!

Quote: مافي متلك قط في الأماكن! كوبليه من أغنية وطنية " عزة في هواك" .. أفادنا بذلك، الكاتب الكبير محمد عثمان إبراهيم، له الثناء، ولكن فات عليه، أن العنونة بمثل هذا المقطع الذي يقطُر وطنية، لا يُمكن، ولا يُستساغ! بأن تكون استعلاءً وصفياً لمجرد "صالة كبار زوّار" ...! في مطار الخرطوم، ومديرها والصالة متهوم بأنه يُجبي خيرات المساكين لمجرد أنه " فهلوي" ...! أو إنه أحد الفهالوة المُعاصرين!! أقول قولي هذا، حتى لو كانت ذات "الصالة" الشامة، ترجح بجمال الخرطوم ومطارها فوق المطارات من كانبيرا، سيدني، دُبي، الدوحة، مدريد، القاهرة وبالعكس!! ........................ إفادة بإفادة والبادي أغفل!!

...........................................
ما زلنا بعيدين من حجوة: " جدادتي كـَـيـّكَتْ وُ بـَيـَّضـَــتْ فوق راس زووول! .. لكيييين، السايقة واصلة بإذن واحد أحد

Quote: Quote: مافي متلك قط في الأماكن! كوبليه من أغنية وطنية " عزة في هواك" ..

عُذراً للخطأ، فالكوبليه : "ما في متلك قط في الأماكن" من أغنية ال خليل فرح، في الضواحي وطرف المدائن ..







----------------

رُبّ لــَــحْــدِ قد صارَ لــَحـْدا مِـــرارا .. xx .. زاخـــرٍ من تــَـضــاحُكِ الاضــَّــدادِ ..!












--------------

*




...

Quote: ها نحنُ قد عُدنا يا كومــcomonــــون بتّ اللّذين!ا كومون، كومون، كومون، هي الشركة الذي أنشأها ويُديرها الصحفي الأستاذ/ يوسف محمد الحسن، والشركة متهومة من نائب برلماني ضليع في الحكومة والحزب وكان نائباً لرئيس البرلمان، بأنها تأكل حراماً من سُرَّة الحكومة وَ حَــبْلــها الســُّــرِّي هو "صـالة كبار الزّوّار" في مطار الخرطوم العريق وغريق..! وهي بهذا الصنيع الفسادي البائر، تُكلّف الدولة الحكومة، ملايين الدولارات؛ لم تستحلّها " كومون" لـِــ يوسف محمد الحسن، إلّا بــ شوية تشطيبات بداخل صالة السفر بمطار الخرطوم..! وكانت، تلك الصالة، ممشية حالها والناس طالعة نازلة ولسان حالها " مرحبتين بلدنا حبابا" لم يكن ينقص الناس، الصبر على المستوي العادي! ولا كانوا فاقدي الأمل في "الأمل" بإصلاح وإفلاح. بالطبع لم يكون الناس في هلع إلى "ترطيب" الصالة العادية! حتى ولو بـالسـّلفَقة والغشغشة والمَـشـْوَشة..! لكن كان هُناك أناسيون نراجسة وَ "فسالسة" يريدون الاسترزاق من جيوب العدامى والموسرين - لا فرق! - فكانت شركة " كومون"، وباتّباعها بعض الحِيَل وَ فــنكــَهَة بعض الصحافيين الوالغين دوماً في " نرجسيات " مُبالَغ فيها، قد أضحت بين عشية وضُحاها، الأذكر لساناً، والأبلغ مقالا في فؤاد كل لبيب أو خايب سوداني يعرف الدخول والخروج، المرور والمكوث عبر صالة كبار زوّار؛ كانت شركة كومون هي المحظوظة بأن تكون كــَــ " هيئة طيران مدني للدولة بكاملها" تتسيـّد على ثُغرة المطار الدولي الكبير والقديم!وكُل الزوّار الكبار من الصحافيين العاديين! وجلهم "ماكلين في خواطرهم الوَهيمة" بأنهم كِبار ال كِبار، وَ بلا أي بوبار يرَونَه ...! فتكابروا وتكبّروا بــ comon عبر الإشادة الروتينية اليومية بسيد كومون! ينشرون له صبحاً ومساء، ويملأون بأخبار دماثته وشطارته وعبقريته، صفحات صحفهم الرتيبة في أخبارها وتحليلاتها، قيامها وقعودها. لقد شاع اسم المذكور، يوسف محمد الحسن، مدير وصاحب شركة كومون، في البرية السودانية! فأخباره تملأ الصحف! ونجاحاته "ما أحلى الصُّدفْ!" فهو وهو وهو وشركته هيَ وَ هيَ وهيَ ..! والناس تقرأ ولا تزيد معلوماتها غير تكرار وبوبار، بأن ال يوسف، بدأ حياته صحفياً بــ صحيفة "ألوان" يقولون، ثم قال "كدي" قـَــبــَّل عالدّربْ ال فوق، ثم استثمر بملايين الدولارات في الطيران المدني. لم يشترِ طيّارة...! فــَـ حَــدّ علمي أن الصحف لم تقل ذلك بعد! مع لهوجها بأنه شغّل "الناس" كلها!! وأنه استثمر بملايين الدولارات وأنّ وأنّ وأنــّوات متلتلات!! كما أنه - برضو- حَدّ عِلمي لم يؤهّل ملاحين جوِّيين..! بل ولم لم يفكّ عقوبات منع اسبيرات البوينج من أمريكا ولا الكويت ولا ماليزيا ..! ولا ولا ولا ....إلخ الولوَلات! كما أنه لم يُشهـَر عنه بأنه قد استمثر في الصالة عبر "نظام ال بوت" ...! بل لم يقم إلّ بشوية مباني وحيطان وبوهيات و ألواح ولوحات، ثم أصبحت شركته تقتات وتضع الرسوم للعابرين والخارجين وضيوفهم بالشيء الفلاني!! بل تُطالب جهة سيادية كالبرلمان بـ ما لا يقل عن 50 إلى 70 مليون شهرياً كرسوم - ليس قيمة تذاكر سفر جوية، ولكن فقط رسوم عبور صالة كبار الزّوّار ..! فبكم إذن تطالب "كومون" وَ يُوسُفها، وزارات يسافر منسوبها بأكثر ممّا يسافر البرلمانيون والصحفيون من "قامة" رؤساء التحرير المُنَصـّبين وغير المُنَصَّبين ...! بحسب ذات أخيبارات الصحف الرتيبة التحليل، وال كثيرة الملالة والإملال والتمليل؛ فقد جَـبَـتْ شركة كومون "أموالاً طائلة"، وَ حَــدّ الدّفاق، إلى جيب زميل رؤساء التحرير! وصديقهم وَ دَميثهم يوسف محمد الحسن، وللأسى، فإنها أموال من المُفتَرَض أنها "أموال عامة" ... لولا " حَبرتجية بعض موظّفي" الطيران المدني في اعطائهم عطاءاً ومناقصة وحِلية وضرعٍ أخضر دولاري، للسيد/ رئيس الشركة "كومون"، ثم اصطلينا نحن، القابعين في مدينتنا الخرطوم، الجميلة بناسها، والقبيحة في أنظار المُتَنغنغين بحقوق اللجوء السياسي والاستغراب الدبلوماسي والعلاقات ال "خنو" سياسوية!! بعباطات لا أوّل لها ولا أخر!! وأكثرها صحافية؛ حيث ظلّ الصحافيون، بل بعض الصحافيين السودانيين، يصلوننا بمحامد وفضائل يوسف وإخوة يوسف! وزمان يوسف الذي أطل..! فأحال كل القُبح إلى جمال، وكل الهزل إلى جدِّية! وكل ال"عوارة" إلى "شطارة" وكل المطل إلى نجوزية ليس بعدها ولا قبلها. ثم هبّ الصحفيون الكومونيــِّون، وأتباعهم وأذنابهم وبعض فَلّذاتهم بالخارج الخارج، يتكأكون على النائب الحكومي البرلماني، الأستاذ المحامي، محمد الحسن الأمين؛ مُسَبــِّحين بحمد الدولار، وال بوبار، وكَتَرة الشمار وصداقة يوسف أب "ملايين" ولسان هـَلـَعهم: كيف يا أيها النائب تقول كدا على " يوسف" ... ؟! انتا ما بتعرف يوسف ده ولّا شنو؟! ياخ انت نائب عندك مخالفة مرورية قدّام صالة كبار الزّوّار اللِّي هُم نحنا وجماعاتنا من المُزأططين وفي إيدُم القلم الحكومي بعد رقابة الأمن وكدا!!! ياخي عشان لقيتونا ساكتين ساي للأمن ..؟ لكيييين ده ما الأمن! أمنكم ياسعادة النائب البرلماني؟؟؟ لقد غامت ذكرى فساد "كومون" وسيّدها الأستاذ/ يوسف محمد الحسن، وغُيـِّب إثر ذلك، سيرة اتهام نائب برلماني لها ..! وغاب معه سؤاله حول استدعاء وزير الدفاع أمام البرلمان، ليُعرّف البرلمان ما إن كانت كومون، قد نالت حظوة الصالة الكبيرة للزوّار الكبار بمطار الخرطوم، عن مَحَجّة وعدالة، أم أن "كومون" فوق المزايدات والعطاءات والمناقصات! "تاخد اللـّـ هيَ عاوزاه! فالصالات العظيمة للصائلين بالـ فهلوة وال غتغتة والتلوين؛ كما الطّيِّبات للطّـيـِّبين ...؟! غامتْ ذكرى فساد "كومون" عن الساحة الإعلامية في الخرطوم، هوناً مَــا، فارتحنا نحن بعض الشيء..! من هواجات أولئك الصحفيين! يسبّحون بدماثة الأثرياء وال Hyperactive Journalists من الذين يعرفون كيف يكتلون الجدادات الحكومية ثم يخمّون بيضها ممّا جميعو!؟ غامت ذكرى اتهام شركة كومون بالفساد، عن الساحة هوناً مـَـا، وظل المواطنون ينتظرون حركة حكومية تاخد بأيدي أصحاب الشـُّبُهات وال لّبعات..! من الذين يـلخبطون العجين وتزيدهم الصحف شُكراً وتشكيرا ...! ولما كان الناس يعلموا أن الحكومة " حركتها تقيلة" بعض الشيء، خصوصاً تجاه القطط السُّمان..!same same تجاه أصحاب القلم النّديان وخمجان وجعجاع وفلاّع؛ فترك الناس الأمور حتى تاخد مجراها ومَرساها، ولكن، نـَـبـَـلَ من جديد مَنْ يؤجّج المواطنين بذكرى فساد " كومون" وسيّدها يوسف محمد الحسن، ويوسف، هذا، محبوب البعض من رؤساء تحرير صحف الخرطوم، غير الموقوفة إلّا بعض أحيان، تـُقية. كذلك هو محبوب كُتّاب الأعمدة الشتراء، في معظمها، ويبدو إنه إنسانٌ ضليع في البزنس..! أو هؤلاء قليلي الدُّرْبَة في " فحص" ومحض الرأي الصّواب! سماعياً كان أم مرأى ..!كأنّما لم يقرأوا:خُــذ ما تراهُ .. وَ دَعْ شيئاً ســَمِعتَ به xx في طَلعة البدرِ، ما يُـغنيكَ عن زُحَلِ ..! غامت ذِكرى فساد كومون، وقضيتها مع الأستاذ البرلماني حين من الدهر! فما هي إلا وصحيفة الــــ" الســــــوداني " وبلا أدنى حياء، تعيدها جذعة ...!- وأعني الذكرى الأليمة عن "كومون"؛ عبر مقال كبير لكاتب كبير وبعنوان: ما في متلك قط في الأماكن (ويقصد - غالب الأمر- صالة كِبار الزَّوّر ) يوم أمس الأمس ده، وكانت صفحة صحيفة "السـوداني"، بحسب محتوى المقال وتشكيراته العِراض، قد تحلّت بصورة للوجيه صاحب كومون، يوسف محمد الحسن، وغير قليل من ثناءٍ دَفَّاق، أهاله محمد عثمان إبراهيم، الكاتب الكبير، على كل مَنْ مَــرّ بخــَلدِه في سفراته المتعددات، وأوّلهم يوسف، وَ محمد لطيف، وهو أيضاً له صورة أيضاً قريبة - كأنو - تلقى الصورة تحلف، يوسف في "إطار" هــا ..! ولم يجد الكاتب الكبير، محمد عثمان إبراهيم، أن يرمي زُعاف نقده إلّا على السيد د. عبدالرحمن الخضر، والي الخرطوم، يكاد يرميه بأنه أس الخراب الولائي! وأنه مرمى ومَحرَقة النفايات السودانية - ما خلا الصالة الكبير للزّوّارالكبار، وأن الخضر الوالي، هو سبب الزحمة التي هيَ بلا رَحمة ...! من ناحيتي، كقارئ قديم للكاتب الأكرم محمد عثمان، رأيتُ وما أزال..! أن الضّبر ضبر الكاتب، ولكن الطعن طعن المتواري بســــوآتِه، رئيس تحرير الصحيفة "السوداني" فهذا الرئيس التحريري، لا أحد يفوقه في وُدِّ يوسف، ولا في بُغض الوالي المسكين...!! وبما أن الشيئ بالشيئ يُذكِّر، فلا مناص لي من تذكير أخينا محمد عثمان إبراهيم، بقول القائد عثمان دقنة، لشيخ قبيلة ال" جميلاب" محمد علي أور، وقد وشى بالقائد عثمان، للسُلطة الاستعمارية بعد أن آمّنَه في عُزلته، وسكّن بلابل دوحه بعد مسير ومطاردات كان يريد أن ينفُذ من خلالها إلى أرض الحجاز، وما أظنّ أنّ نفسه ربما حدّثته بأن ســـــَـــ"ـــمرُقها" في استراليا ديييييك. أذكّره لو يصل تذكيري: بقول عثمان دقنة لشيخ قبيلة الجميلاب الواشي (والواشي ما بوَصـّو ..!): مـَعل ما بِــعــْــتَــنيْ رخيص يا شيخ ...؟!

- - - - - - - - - - - -

أرى أن هذا البوست أليق بأن يتذيّل بهذا الكاريكاتير اللاهب:








----------------
فـ "كومون" وَ " بنوك الثروات الحيوانية وال ما حيوانية" قرينتان ظرفيـّتان مؤيــّذتان بتلك الـ لياقة!