العبيد الطيب عبد القادر...هل تعرف عن الشيوعيين ما لا نعرفه نحن؟

هذه مداخلتك يا اخي الكريم في بوست خالد ابو أحمد و الذي تداخلت انت فيه محتجا على
تشبيه صورة الدكتور عبد المحمود عبد الحليم بصورة لأحد الحيوانات :

Quote: يا ابواحمد ما كنت فاكر يوم انو الخلاف يوصلك مرحلة زي دي يا سيد انت الحصل ليك شنو شغلتك دي الشيوعيون خلوها والتاريخ لا يرحم

دعني اسألك ايها الأخ العزيز :
متي مارس الشيوعيون مثل هذا الفعل و عبر أي الوسائط؟؟
هل تملك اعدادا من جريدة الميدان مثلا او غيرها من المطبوعات.. فيها ما يدعم كلامك هذا ؟
هل مارس ذلك الحزب او احد اعضائه هنا في سودانيزاونلاين او غيرها من المواقع الاسفيرية؟
أم أن حديثك هذا اتى هكذا تعسفا منك بلا دليل او وثيقة تدعمه؟

العبيد الطيب
انا بترمي الكلام ساكت
بس رمي الكلام مع الاحزاب
لا
هات الدليل


ارشيف الصحافة السودانية تقول
ان صحافة الحركة لاسلاموية هي الرائدة
و خير دليل الوان حسين خوجلي موديل 1985م

عندك غير ده
يلا
هات
و الا
الاعتذار
و حذاري من رمي الكلام

الأخ محمد علي حسن
الحق أن صحافة الاسلاميين عقب انتفاضة ابريل المجيدة قدمت النموذج الأول و غير المسبوق
لصحافة التابلويد في السودان . فصحيفة الوان بالتحديد مارست ما احتج عليه الأخ العبيد
الطيب من رسم للناس كاريكتوريا في شكل حيوانات و اطلاق اسماء الحيوانات عليهم كالتوم كديس
و ما شابه ذلك ، و لم توفر رمزا للشعب السوداني الا و مرغته في الوحل و مارست في حقه السخرية
و الاستهزاء و اطلاق الاكاذيب و تضخيم الهفوات و زلات اللسان التي تعترى البشر احيانا..
لكن العبيد يعمى عن ذلك كله و يرمي به الشيوعيين بلا سند و لا دليل .

!!!!!!!!!!

Quote: !!!!!!!!!!

و الله يا بكداش فعلا حاجة تثير التعجب .

هل يذكر الناس صورة الفتي علي احد كريمات التجميل


التي زورها الكيزان علي صحافتهم وبجانبها رسالة ، قيل انها من كيزان

تونس لكيزان السودان..


هل يذكر الناس كيف تم تحريف قصائد محجوب شريف بصورة متعمدة وبنفس الحان

محمد الامين(مساجينك) ..للسخرية والحلمنتيش من فاقدي القدرة علي الابداع ؟


من منا لم يري منتجة التشويه المتعمد لصورة عبدالواحد نور علي جهاز

التلفزيون القومي ..اهكذا يكون الخلاف السياسي ؟

في الماضي والحاضر ، لكن يظهر دا ود سغير ماعارف حاجة

والحق أن صحيفة ألوان مارست أسوا انواع الصحافة الصفراء فى تلك الفترة

1 - كانت دائما تصف الوزير التوم بأنه التوم كديس بل انه رسمت كاريكاتير له وهو جالس على التواليت

2 - كانت دائما تصف المرحوم عمر نور الدائم بأنه درق سيدو

3 - بل مرة فى أحد أعدادها عايرت سيد احمد الحسين بعاهة يده عندما كان وزير الداخلية فقالت ( سيد احمد الحسين يضرب بيد من حديد ) على سبيل التهكم والسخرية

لقد لوثت هذه الصحيفة المناخ السياسى والاجتماعى فى تلك الفترة


اما جريدة الراية لسان حال الجبهة الاسلامية فيكفى انها فى عام 1986 تم الحكم عليها بممارسة الكذب الضار وحكم عليها وعلى رئيس تحريرها مهدى ابراهيم آنذاك بالغرامة والجلد الا ان الجلد قد الغى فى الاستئناف ولكن تم تنفيذ حكم الغرامة والتعويض عليها لصالح الضباط الذين أشانت سمعتهم

Quote: لكن يظهر دا ود سغير ماعارف حاجة

و الله يا عبد اللطيف انا شخصيا ما عارف أي حاجة عن هذا الأخ الذي استوقفتني عباراته قطعية الدلالة
التي القى بها و مضى دون دعمها بالحقائق و الوقائع..يمكن يكون صغير و ما عارف حاجة..او كبير
و عارف و بيلوي في الحقائق لغرض في نفسه..و ياريت يجي يشارك في الحوار عشان يوضح كلامو اكتر.

عشان كده يا سيف اي واحد كتب هنا متضامنا مع حسين خوجلي في محنته الراهنة

ذكرناهو بالكلام ده

حسين ماقدَم السبت عشان يلقى الاحد

اكثر من يستفيدوا من الديمقراطية ويفسدوها هم هؤلا الناس

التوم كات - شلخوهو عديل

سيدي إيرويز (سودانير)

عالم عجيبة يامان

ود الزين
كلام في الصميم.

Quote: 1 - كانت دائما تصف الوزير التوم بأنه التوم كديس بل انه رسمت كاريكاتير له وهو جالس على التواليت

كيف عمي -او ربما "تعامى"- الاخ العبيد عن هذه الامثلة؟

الاخ \سيف ,,,, تحياتي

والله يا سيف من اشرف المناضلين خلقا

الشيوعيين واصحاب مبادي نادرا ما يتغيروا

ولي الشرف ان اكون ابنا لاحد هولاء الاشراف

عاصرت اصدقاء الوالد فكانوا نعم الرجال

المرحوم الشفيع, محمد خلف الله السنجك

حسن قسم السيد, حسن قسم الله, العم كرومه

حسن عبد الحميد, الخال محمد تاتاي

والخال عوض الشريف. ويا سيف الجماعة ديل

اصدقاء من الاربعينيات لم يفرقهم الا

الموت,, لهم الرحمة والمغفرة جميعا.

تقديري واحترامي

صحيفة ألوان أدخلت أدب الشتائم و النيل من الآخرين بصورة لم تشهدها الصحافة السودانية من قبل، على الأقل بالنسبة للأجيال المعاصرة و لا أظن الأجيال السابقة إلا أكثر مهنية و بعدا عن الإسفاف الذي مارسته ألوان... و قد ذكر الإخوة في بوست الأخ خالد عدة أمثلة على ذلك. لكن من التجني أن نقول إن صحافة الإسلاميين هي التي أدخلت هذا الأدب أو بالأحرى قلة الأدب... هذا تعميم مخل و ظالم فقد شهد الناس كذلك إعلاما نظيفا مشرفا من أناس سعوا ما وسعهم إلى تمثل الإسلام و أخلاقه و عكس صورته النقية المشرقة و من هذا صحيفة القبس الناطقة باسم الإخوان المسلمين و التي كان يرأس تحريرها الأستاذ الجليل صادق عبد الله عبد الماجد و مجلة الاستجابة التي كانت تصدرها جماعة أنصار السنة المحمدية... لست متابعا بالصورة المطلوبة و لكن حتى الآن توجد تجارب مشرفة كإذاعة طيبة التي تطورت الآن إلى قناة طيبة و هناك موقع المشكاة و غيرها من التجارب.

Quote: اكثر من يستفيدوا من الديمقراطية ويفسدوها هم هؤلا الناس

الاسلاميون في المعارضة اكثر الناس بكاء على الديمقراطية الضائعة و عندما يتم لهم "التمكين"
فالديمقراطية هي اول ضحاياهم فهي عندهم وسيلة للوصول للحكم لا اكثر و لا أقل..
شكرا يا حيدر.