بعد أن قرر البشير عدم الترشح لولاية أخرى..من هو أنسب شخص ليحكم السودان (في رأيكم)؟؟

الآن وقد إتضحت الرؤية فيما يخص الإنتخابات القادمة, حيث قرر الرئيس البشير (بكامل إرادته) عدم الخوض للترشح لولاية أخرى, مما يعني ذلك أنه سيتم تنصيب رئيس جديد للبلاد, ومهما حدث في عهد البشير فسوف يفتقده الكثير من أبناء الشعب, سواء الموالين للنظام والمؤمنين به, المتخوفين من التغيير أو من قدوم رئيس آخر (ربما يكون أسوأ من البشير), المتشككين في الأحزاب ودورهم في قيادة البلاد أو ما يمكن أن يقدمونه لهم...ألخ.

سموهم ما شئتم ولكنها الحقيقة التي نراها قابعة أمامنا لشريحة كبيرة من المواطنين بدليل التباطؤ للخروج في المظاهرات الحاشدة لقلب النظام, أو القاعدة الجماهيرية العريضة التي تستقبل البشير أينما ذهب في زياراتة للأقاليم وغيرها والتي نشاهدها دومآ في وسائل الإعلام المرئية.

فالآن أتيحت الفرصة لنرى من سيقف الجميع عليه من رئيس جديد لحكم السودان في هذه المرحلة التاريخية والمنعطف الخطر الذي تمر به البلاد, ثم أن هنالك من المعارضين من يرون أن أي شخص (حتى إن كان الشيطان نفسه) أفضل من البشير لحكم البلاد, لذا دعونا نرى وجهة نظر هؤلاء في كيفية توحيد البلاد بعد ذهاب البشير؟ ومن هو القائد الذي يرى السودانيين أنه مؤهل بالدرجة الكافية لحكم البلاد؟ وما هي رؤية الأعضاء والقراء لتحكيم الشريعة في البلاد؟

هذا البوست مفتوح للجميع أعضاءآ وقراءآ, وما يرجى منه أن يدلوا كل فرد (بكل صراحة وشفافية وشجاعة) بمن يؤمن أيه أفضل شخص لقيادة البلاد, ولماذا؟ دون أن يحاول آخرون ترهيبه وزجره أو حجر رأيه ليقف مع جهة أو مرشح لا يؤمن بهما, فالترشيح بديمقراطية مهم جدآ هنا, ورأي كل فرد ضروري وهام لإختيار من يظن أنه الأفضل والأجدر, لأن القرار الذي سيتخذه سيؤثر إما سلبآ أو إيجابآ على حياته ومستقبله وأسرته, لذا الرأي الجريئ والشجاع مطلوب وبإلحاح دون التخوف من شخص أو حزب بعينهما.

وإذا إتفق الجميع لترشيح شخص بعينه فذلك بالفعل يقودنا لمعرفة من هو مقتدر على قيادة البلاد وتوحيد الشعب وخلق مستقبل أفضل للمواطنين (سواء كان ذلك الشخص يمثل حزبآ أو مستقلآ) وذلك ربما يسهل كثيرآ للإعداد للإنتخابات القادمة التي نرى حتى الآن أن الأحزاب مجتمعة لا تعبأ بها ولا تعد لها العدة.

ومع متطلبات المرحلة الراهنة والتحديات الكبيرة والكثيرة التي يواجهها السودان, تتطلع البلاد لمن يوحدها لا من يفرقها, ولمن يسعى بجد ومثابرة لتحسين أوضاع المواطنين ونقلها من الصورة الحالية إلى صورة أفضل, فنحن نرى مثلآ (الآن) هتافات هنا وهناك تردد: الشعب يريد كذا وكذا, فهل يا ترى في ظل الحكومة القادمة ستتواصل هذه الهتافات؟؟ هل سيسمح لها في التواصل؟ هل سيتم قمعها؟ هل سيتم تجاهلها؟ أم لن تكون لها حوجة أصلآ إذ أن الحكومة المقبلة ستسعى لتلبية إحتياجات المواطنين؟؟؟

فمن في رأيكم يستطيع قيادة البلاد؟ توحيدها (مع الإعتراف بإختلافاتنا العرقية وإحترامها), حل مشكلة دارفور (بحيث يكون شخصآ وسطيآ ترضى به معظم الأطراف المتنازعة إن لم يكن جميعها), حل جميع المشاكل العالقة في ظل النظام الحالي ورسم خطة واضحة لكيفية مجابهتها (كمشكلة المياه, زيادة الرواتب, ضبط السوق وغلاء الأسعار, توظيف الخريجين, حل مشكلة أبيي...ألخ)؟

والتي ستصبح متراكمة عند إنتهاء مدة النظام وهو ما سيكون فعلآ تحدي كبير للغاية للرئيس القادم, فهذه مسؤلية كبيرة لا يجب أن يتحملها شخص أو حزب إلا أن يكون قادرآ على حملها, وإلا فما الفائدة من ذهاب هذه الحكومة لتأتي حكومة أسوأ منها أو تعيش البلاد بسببها في فوضى كبيرة ودوامة ليس لها أول أو آخر؟؟

كما أن الشعب لا يريد العودة مرة أخرى لصفوف الخبز والبنزين وغيرهما من صفوف كانت البلاد تشهدهما في عهود أخرى, أضف إلى ذلك أن الشعب لا يريد الخوض في حرب مع الجنوب أو خلق عداء معها, بل بالعكس يتطلع الكثيرين لإما أن تتوحد البلاد مرة أخرى أو تعيش البلاد في سلام أخوي وتعاون مع جارتها (الدولة الوليدة) وذلك لمصلحة البلدين ولأجل حقن الدماء.

كما تتطلع البلاد لإنهاء مشكلة دارفور من جذورها و حل جميع المشاكل في البلاد سواء في الشرق أو الشمال كذلك, لذا بإيجاز نستطيع القول بأننا نتطلع إلى (مارد ضخم) أو (عملاق) لحكم البلاد حتى يصلح أحوال العباد ويوحد البلاد مع التوافق مع الشريعة التي يتطلع إليها معظم المواطنين وسأتطرق إليها في سطر جديد.

نرجوا من الجميع الإلتزام بأدب الحوار وممارسة الديمقراطية في عدم حجر الآراء, ولا يهم الإختلاف إن كان بموضوعية ولأجل الوطن والمواطن, ففي هذا الوقت بالذات يتطلع الكثيرين لكشف الأحزاب عن أجندتها ووضعها فوق المندضة ونفض الغبار العالق عليها (بالسنين الطوال), وكذلك كشف المرشحين لديها لحكم البلاد سواء شباب كانوا أو كهلة.

فالمهم أن نعرف من هم هؤلاء المرشحين لكل حزب على حدة وما هي أجندتهم لحكم البلاد وهل سيتم تحكيم الشريعة الإسلامية أم دستور آخر ومدى تقديرهم لتوافق الشعب مع ذلك الدستور؟ كما علينا أن ننبذ خلافاتنا جانبآ (لأجل الوطن والمواطن المغلوب على أمره) ونتفق أو أغلبيتنا على الشخص المناسب وبناءآ على ذلك ستزول أي مخاوف أو هواجس في نفوس الكثيرين المتشككين في القادم الذي يريد أن يحكم البلاد.

ونواصل...

الأحزاب الموجودة في الساحة (بغض النظر عن أصل أو فرع):

- حزب الأمة القومي

- الحزب الإتحادي الديمقراطي

- الحزب الشيوعي السوداني

- حزب المؤتمر الشعبي

هل من مزيد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Quote: مندضة

القصد منضدة

- فهل سيختار الشعب أحد هذه الأحزاب لترشيحها؟
(وضروري أن نثبت في هذا البوست بأن من يختاره الشعب سيكون الفيصل).

- أم سيتم تشكيل حكومة وحدة وطنية يشارك فيها حزب المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي (أو دونهما)؟؟؟

- هل ستم فصل الجنوب بعد أن أعلن المشير البشير تنحيه عند الإنتخابات القادمة؟
وهل ستتمكن الأحزاب من إقناع الجنوبيين بتجميد الإنفصال أو إلغاؤه,
أو السعي لضم الجنوب مرة أخرى (أثناء حكمها)؟؟

- أو هل الرئيس القادم سيكون متمكنآ من التعامل مع دولة الجنوب (المولودة) بحنكة ودراية؟؟؟

- هل سيكون هنالك إنتقامات (كما هو متداول هنا) ضد المنتمين للنظام الحالي؟؟؟

- إذا خاض المؤتمر الوطني الإنتخابات تحت لواء شخص آخر (مثل: علي عثمان أو غيره)
وفاز,,, هل ستقبل الأحزاب المعارضة بنتيجة الإنتخابات؟؟؟

- إذا تم إختيار حزب الأمة مثلآ في الإنتخابات (أو أي حزب آخر) هل ستقبل به الأحزاب الأخرى؟؟؟

- هل المشكلة في البشير نفسه أم من حوله؟؟؟

- هل يمكن عودة البشير مرة أخرى للحكم؟؟؟
(مثلآ يطالبه الشعب بالبقاء إذا ما لم تتفق الأحزاب فيما بينها, أو ربما تمكن
البشير من حل قضية أبيي ودارفور أو فقط يطالب الشعب ببقاءه حتى لا يسلم للمحكمة الجنائية؟؟)
.

هم قالو ... المرحلة الجاية مرحلة شباب وكدة


وانا اشوف احسن واحد مناسب هو شخصي الضعيف واملك كل الامكانيات

ولو خطتيتوني ... حتندمو


صلاح غريبة - مرشحكم المقبل لولاية جديدة

اشرف

مع عاطر تحياتي




البشير يرشح شابَاً لخلافته علي رئاسة السودان

- عبد اللطيف السيدح

تحياتي يا لطفي
وشكرآ على مرورك الجميل والرابط

, change the regime and replaced with full-fat demoracy
because i do not care if the president devil or prophet

أبوحمـــــــــد

صلاح غريبة سلام

Quote: هم قالو ... المرحلة الجاية مرحلة شباب وكدة وانا اشوف احسن واحد مناسب هو شخصي الضعيف واملك كل الامكانيات ولو خطتيتوني ... حتندمو

تستاهل وما كتير عليك
ومن حسي إترشح وأضمن صوتي
وتحياتي للأهل في الأبيض الجميلة

عندما أطرح مثل هذه التساؤلات, قد يختلف البعض عليها (وعلى طرحها من أساس), ولكن القصد أو (الفهم) هنا أنه...

أولآ:
لا بد من توسيع رقعة التساؤلات (ونحن في منعطف خطر) ونتحدث عن بلد كبير مثل السودان, مع ذلك الكم الهائل من الإختلافات بين أبناء الوطن الواحد.

ثانيآ:
لا بد من الإعتراف بتواجد كل الشريحات السياسية في (الساحة) و حول المجتمع السوداني, فطالما أن لهذا النظام مناصرين كما للمعارضة, إذآ لا يجب التقليل من شأنهم أو إحتقارهم إن كانت الحكومة المقبلة تسعى جاهدة لممارسة الديمقراطية وتوحيد البلاد (وإلا فالنعرف الآن الخيارات التي أمامنا), فالكثيرون يريدون بقاء البشير وغيرهم يريدون تغيير البشير مع بقاء الحزب وآخرين معظمهم (من المعارضة) يريدون ذهاب الحزب الحاكم بأكمله (مع العمل لإزالة كل آثاره) وكل ما يمت لحزبي المؤتمر الوطني أو الجبهة الإسلامية أو أيآ كان إسمها (الآن).

ثالثآ:
هناك إحتمال قوي بأن الأحزاب لن تتفق في الإنتخابات المقبلة, وربما سيصبح هذا الإحتمال أقوى إذا فاز الحزب الحاكم بالكثير من المقاعد في البرلمان بحيث ينشأ ذلك إختلافات في تشكيل حكومة وحدة وطنية, وهذا ما يخوف الشعب منها بحيث أنه أصلآ فقد ثقته بأن الأحزاب لديها قدرة في إدارة أزمات البلاد وكيفية التعامل معها ومن ثم تخوفه في إنشقاق أي توحد للأحزاب ثم صراعات للسلطة وعداءات قد تضر بالفعل بشأن الوطن.

رابعآ:
في رأيي أن معظم الشعب فقد تعاطفه مع الحركة الشعبية (قطاع الشمال) وذلك لأن ياسر عرمان في نظر الكثيرين هو أهم المتسببين في قيادة الحركة لإنفصال البلاد, هذا مع علم الجميع أن الحكومة الحالية لا تتحمل وزر إنفصال الجنوب منفردة, بل تشاركها وزرها الأحزاب جميعها التي كانت تحت لواء الجيش الذي كان يتزعمه منصور خالد (التابع للتحالف الوطني الديمقراطي) حيث إنخرطت الحركة أخيرآ في تفاوضات مع الحكومة وباعت بقية الأحزاب التي عاونتها (بثمن بخس), والمؤسف أن الأمر في آخر المطاف إنتهي بالإنفصال, بل ربما (الطلاق بالثلاث) وبلا رجعة,

خامسآ:
دعونا نتذكر أنه حتى الآن (المؤتمر الوطني) يتقلد مناصب الحكم ولأكثر من عقدين نتيجة لتوحده وتماسكه كحزب وكأفراد وكمؤسسات, ولم يكن يتسنى له المكوث في الحكم طيلة هذه المدة (رغم إستشراء الفساد في دوائر عدة) إلا هذه الصلابة والتماسك فيما بينه, وهذا من الحري أن يذكرني بحزب العمال البريطاني الذي ظل متماسكآ لقرابة الثلاثة عشر عامآ (لنفس السبب) ولم ينهار إلا عندما بدأ الإختلاف يدب بين أعضائه ومن ثم طفح الكيل وإنتشرت روائح كريهة منه أزكمت إنوف المواطنين, فمتى ما طل مثل هذا الإختلاف فيعني التفكك والدمار للحزب من داخله, وإن كان قوي وعصي على المعارضين لتحطيمه.

سادسآ:
الكثير من الأحزاب ومنسوبيها يسعون للسلطة أولآ قبل السعي للإهتمام بمشاكل المواطن وحلحلتها, وحتى إن إعتقد البعض أو الكثيرين بفساد النظام الحاكم, تجده لا يسعى بدوره لإجتثاثه لإعتقاده الجازم بل إيمانه الراسخ أن من يأتي بعده لن يكون أفضل منه وربما كان أسوأ منه كثيرآ,

كما ذكرت هذا البوست للنقاش الجاد وللإستطلاع فيمن هو أجدر لحكم السودان

فمثلآ إذا وضعنا: المشير عبد الرحمن سوار الذهب (كإفتتاح للبوست)...

هل من يقبل به أو يرفضه لسبب وجيه؟؟؟









مثلآ...

من قبل كتبت مقالآ عن ثقافة العداء تجاه الرؤساء (سأحضره هنا)

وهو ما يشخص طبيعة المواطن السوداني الذي من العسير جدآ

الإقتناع بأي رئيس مهما كان ثم الإتفاق حوله

(فدعونا نضع ذلك في البال أثناء الحوار)..

من قبل كتب الأخ زميل المنبر: دينق يتحدث فيه عن حزب الأمة

ولشدة دهشتي أقر بأن حزب الأمة أسوأ مليون مرة من نظام البشير
(لما فعلوه في عهدهم..حسب ما أذكر)..

الدهشة لأنني لم أكن أعتقد أن أحد المعارضين الكبار يفضل التعامل مع البشير
دون حزب الأمة...
(آخذين في الإعتبار مواقف المعارضة البائسة عند مشاركتها في الحكم تارة
والسعي لإجتثاث النظام من أوصاله (حسب قولهم) تارة أخري...

ومن الطبيعي أن يحتفي الجنوبيين بالبشير رغم كل شيئ, إذ أنه الوحيد

من الرؤساء الذي حقق لهم طموحاتهم (مع كامل نكرانها هنا في المنبر)

لكن الجنوبيين الذين نشاهدهم في التلفاز (سواء في الجنوب أم الخرطوم)

يشكرون الرئيس وبحرارة للدور الذي قام به من أجل تغيير أوضاعهم...

تحياتي يا اشرف ..

هل سيسمح المؤتمر الوطني بمرشح من خارجه ؟

اقصد انك تطلب مرشحين من المؤتمر الوطني...

شكرآ يا شباب وسأعود للردود (بإذن الله)

بالنسبة للشريعة الإسلامية نريد أن نعرف رأي الأحزاب المعارضة

فيها وما ينوون فعله إذا ما تسنى لهم إعتلاء ظهر الحكم...

رغم أني أعتقد أن معظم الأحزاب الكبيرة ميولها دينية

ولا مانع لديها لتطبيق الشريعة في البلاد...

هل يمكن (مثلآ) أن نشهد رئيس قادم للسودان يلبس مثل هذه الملابس ليرضي شعبه؟؟؟



أعتقد أن بعض رؤساء الأحزاب يعتليهم الإستعلاء ولا يمكن أن نراهم في مجاملات ودودة
(مثل التي نراها الآن)...أي يقوموا بتقدير الثقافات الأخرى مثل ما نرى في المثال (أعلاه)

لا يفوت على فتنة القارئ أن المغزى هنا هو أننا نتطلع إلى رئيس متواضع ومندمج مع شعبه
(لا أن يقبع في القصور العالية ولا يخرج إلى الجماهير)...

أشرف مصطفى
سلامات وشكرا على البوست الموضوعي.




وحول سؤالك عن هل نقبل بلامشير سوار الدهب انا شخصيا ردي بلا.

للنواحي العمريه
وهذا المثل بالتالي ينطبق على كثيرين
الترابي/نقد/المهدي/الميرغني.


اي سياسي دخل الستين حقوا يفكر في الانقتال لخانه آخرى للعطاء
غير الترشيح المباشر.


المرأه السودانيه ستكون رقم حقيقي بكل الاحزاب السودانيه.
وحان الوقت لتسمها زمام الامر.

Tragie Mustafa

كيفك يا تراجي وأولادك ومشتاقين
بالنسبة لسوار الذهب ربما ما ذكرتيه بخصوص العمر هو فعلآ ما يمكن أن يعيقه ليصبح رئيس
خلاف كده الرجل حكيم وكلامه موزون وقلبه أبيض وما شفنا عنه أنه قتل مدنيين وخلافه
أما بالنسبة لإعطاء المرأة الحكم فأنا شخصيآ ما عندي مشكلة في الكلام ده
متى ما رشحت إمرأة قوية وحازمة (بشرط عدم معاداة الدين) فسيكون لديها فرصة كبيرة

- معتصم محمد صالح

سلام يا حبيب
بالنسبة لسؤالك عن هل سيسمح المؤتمر الوطني بمرشحين من خارجه؟
ده كلام غريب, فإذا قرر البشير التنحي فهذا يشمل حزب المؤتمر الوطني, والجميع ينافس
في الإنتخابات القادمة ومن يفوز يفترض أن يعترف به الشعب

Quote: بعد أن قرر البشير عدم الترشح لولاية أخرى..من هو أنسب شخص ليحكم السودان (في رأيكم)؟؟

وهل البشير هو الذي يحكم البلد؟؟
أم عصابة الإنقاذ ممثلة في ما يسمى بحزب المؤتمر الوطني هو الذي يحكم..؟؟؟
في ظل هذه المنظومة الخبيثة "لا فرق بين أحمد و حاج أحمد ،،، كلهم واحد"....

أما فيما يتعلق برأي حول من يحكم :
لا يهمني من يحكم ما أسمه وما لونه وما أصله وفصله،،،
المهم كيف يحكم (نظام ديموقراطي في ظل دستور وطني يحفظ الحقوق المتساوية لكل المواطنين وقضاء مستقل وعادل) بعد كدة إنشاء الله يكون الرئيس تيس بقرون فالنظام هو الذي يحكم والقانون هو الذي يسود ....

كويس كده يا أشرف ولا غلطان؟؟؟



الشايقي


فاوضني بلا زعل
.

الشايقي اللفاوضك في الحته دي :

Quote: المهم كيف يحكم (نظام ديموقراطي في ظل دستور وطني يحفظ الحقوق المتساوية لكل المواطنين وقضاء مستقل وعادل) بعد كدة إنشاء الله يكون الرئيس تيس بقرون فالنظام هو الذي يحكم والقانون هو الذي يسود ....

هذا النظام الديمقراطي أبو دستور يحتاج الى شخص أول يرعاه رعاية كاملة ويضبط إيقاعو ...شخص صاحب كاريزما وطني جداً ...لا يمت الى التهور ولا التجبر ولا الدكتاتورية بصله ...يرى في الرئاسة تكليف وليس مغنم وتشريف ...شخص يستمع الى خيار مستشاريه وليست نميمة الواشين ولا المطبلين ويكون في الحته دي صاحب فراسه ...وأن يكون شخص صاحب تجارب وإنجازات (عمليــــــــــــــــــــة) سابقه...

دحين تيسك أبقرون دا رجاءاً نزلو مع كامل الود

أشرف مصطفى

أقوى الشباب المرشحين كبديل للبشير داخل حزب المؤتمر هو صاحب السد أسامة عبد الله والله أعلم

شكرآ للمتداخلين وسأعود للردود (إنشاء الله)

Quote: ثقافة العداء تجاه الرؤساء: من خلال متابعتي اللصيقة بالشأن السوداني وقراءتي الفاحصة لسيرة رؤساء وحكام السودان المتتاليين منذ الإستقلال في العام 1956 , لاحظت عداءآ منقطع النظير من قبل الشعب (او الكثيرين من ابنائه إن جاز التعبير) تجاه هؤلاء الحكام بغض النظر عن محاسنهم أو مساوئهم أبان فترة حكمهم . فلا فرق عند المواطن السوداني (في البدء) اذا ما جاء الرئيس بانقلاب عسكري او حكم ديمقراطي حتي ينصب العداء له (وانما ياتي ذلك تباعا في المستقبل) , لكن العجيب انه لم يسلم رئيس قط من نقد وسـخط الشعب تجاهه , الامر الذي يؤدي بدوره الي ان تصل الامور في بعض الاحيان الي احتجاجات وانتفاضات او حتي التمني بانقلابات عسكرية للتخلص من ذلك الرئيس . ثم عندما يذهب ذلك الرئيس ادراج الرياح يبدا التحسر عليه وعلي اندثاره , وتبدا بعدها محاولات حثيثة ومتواصلة لمناصبة الحاكم الجديد العداء , وذلك باستخدام شتي انواع النضال بالطرق اللا اخلاقية والغير شرعية (كما حدث في الفترات الاخيرة) منها الاستعانة بالاجنبي والغريب للتخلص من الرئيس الحاكم مهما كلف ذلك من امر وحتي ان وصل الامر الي الفجور في الخصومة . فهي لعمري لمعضلة كبيرة وشائكة يعاني منها ابناء الوطن الواحد الذين لا يستطيعون الاقتناع برئيس واحد مما يخلق ذلك عداءات سافرة لا مبرر لها تجاه هؤلاء الرؤساء , ولكانوا قد تفادوا انقلابات كثيرة علي الديمقراطية اذا ما حاولوا اعانة الرؤساء علي الحكم عوضا عن سحقهم او السعي لتدميرهم , لكن هذا الشعب يتسلق الكثير من المعاناة وذلك لغياب الوعي المنشود للاصطفاف خلف الرئيس وعدم مناصبته العداء . ثم ظهرت ثقافة التهديد بالانفصال وهي ليست الا دخيلة علينا , لم نكن نعير لها ادني اهتمام في السابق ولا نفكر فيها البتة , فبرغم اختلاف تنوعنا ولغاتنا (دوما) الا اننا تمكنا العيش في هذا الوطن الواسع كاخوة واحبة دون الالتفات الي لون او عرق او دين , لكن انقسم الصف وتفرق الجمع وهانت الوطنية واصبح الكثيرون ينادون بالانفصال والانقسام داخل الوطن , حتي كاد ذلك الحلم السوداني بالعيش سويا جنبا الي جنب كاخوة في الوطن ان يتبدد , ولم يكن ذلك الا بعد المناداة تلو الاخري للمجتمع الخارجي ان يتدخل في شئوننا ويحاسب مرؤسينا . احيانا كثيرة أهمس لنفسي (قائلا) ليتنا كنا مثل المصريين في الوطنية , فهم مضرب الامثال لحبهم الشديد لوطنهم , فبرغم ان الكثيرين منهم غير راضيين برئيسهم , الا ان المعارضين منهم يعارضون بشفافية ونزاهة (في حدود خطوط حمراء لا يمكن تجاوزها) دونما المتاجرة بقضاياهم دوليا ودون المساس بوطنيتهم او ما يتعلق بسيادة الوطن او كل ما يسيئ له . حتي ان وجد من يكن العداء السافر لرئيسه تجد ان مصلحة الوطن بالنسبة له فوق كل الاعتبارات , فلا تجد حركات مسلحة اوجماعات متمردة تفتح ذراعيها بمصراعيها لتلقي السلاح من الخارج ونشر الفتنة كما هو الحال الان في السودان , فحقيقة ما يحدث الان في السودان يفوق كل التصورات ولا يحدث الا في اشد مناطق الفساد والعتم والظلام الحالك من العالم . فقد تبدل المواطن السوداني كثيرا , حيث انه كان يوصف في السابق "بالحمل الوديع" في جميع انحاء المعمورة , واصبح للاسف الان يوصف بالوحش الكاسر , كما تبدلت الصفات والاخلاق والطبائع وتغيرت العادات والتقاليد السمحة وحلت محلها ثقافة الغش والخداع والكذب والارتشاء , وتبدلت صورة السوداني في العالم (وغدت مهزوزة للغاية) خصوصا في الوطن العربي والخليج . فكانت كل الصفات والطبائع المهذبة تختص به كما كانت هنالك صفات المروءة والشهامة والطيبة والامانة والاخلاق الفاضلة , وبرغم من ان الكثير ما زال يحتفظ بتلك الصفات (الا انه كما نعلم ان الخير يخص والشر يعم) فاساءات البعض اضرت بجميع السودانيين هناك , وسببت نفورا واستياءا لا تخطأه العين وتبدلت الكثير من نظرات الاحترام التي كانت تكن لهم وحل محلها الخوف والارتياب والشك , واضحي ذلك التدويل لقضايا السودانيين ورئيسهم الحديث السائد لكل المجتمعات , ولم يعد السوداني ذلك الفارس الشهم (ذو القلب الكبير النقي) كما كان يعرف دوما , بل اصبحت صفات الهمجية والكذب والتضليل تطارد السودانيين وتفقدهم قيمتهم . في الختام نتمني ان تزول كل اسباب البغض والكراهية لدي المواطن السوداني حتي يعود كما كان الجميع يعرفه , كما نتمني ان تتغير ثقافة مناصبة العداء تجاه الحكام , و أن يكون الرئيس القادم (مهما يكن) اوفر حظا مع مواطنيه , و ان يقفوا لنصرته يؤازرونه ويشدون من ازره , يقومونه اذا اخطا ويثنون عليه اذا اصاب , لا ان يناصبوه العداء . أشرف مجاهد مصطفي صحفي ومهندس- بريطانيا

Quote: هذا النظام الديمقراطي أبو دستور يحتاج الى شخص أول يرعاه رعاية كاملة ويضبط إيقاعو ...شخص صاحب كاريزما وطني جداً ...لا يمت الى التهور ولا التجبر ولا الدكتاتورية بصله ...يرى في الرئاسة تكليف وليس مغنم وتشريف ...شخص يستمع الى خيار مستشاريه وليست نميمة الواشين ولا المطبلين ويكون في الحته دي صاحب فراسه ...وأن يكون شخص صاحب تجارب وإنجازات (عمليــــــــــــــــــــة) سابقه...

الأخوة / أشرف /أمير
سلام
وده بنلقاهو في اي سوبر ماركت وكيف نتعرف عليه وماهي الآليّات التي نستخدمها لذلك !!؟ حتي لا يتشابه علينا البقر!!!!!!!؟ وحتى لو تعرفنا عليه مالذي يضمن لنا إستمراره على ما وجدناه عليه؟ فقد يكون محتاجاً لدرجات حرارة منخفضة ولا تتوفر لدينا الطاقة والبرادات اللازمة أو العكس فيفسد ويتعفن لأنو أهل العلم قالوا لينا ونحن مصدقنهم : ( الأخلاق تشكلها الظروف ). فهي ليست ملكا ذاتيّا وإنما تتغير بتغير الظروف المحيطة ،فقلب المؤمن بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبه كيف شاء ،بماذا !؟ بطبعه المجبول على هوى النفس و حب المال والسلطة والقوة والنساء لأن أخلاقه وسلوكه مرتبطة بهذا الطبع وغيره كارتباط النيوترون والبروتون بنواة الذرة فيتذبذب خلقه شداً وجذباً وصعوداً وهبوطاً بمدى قربه أوبعده عن هذه الشهوات المحببة غريزيّاً ، هذا إخوتي الكرام كلام السيف والواقع وهو العلم اليقين وليس كلام الكتاب النظري المشكوك في صدقيته والذي شاع الإعتقاد به في بلاد الإسلام !!!.
أما النظام فأمر يسهل الحكم عليه وتقييمه لمن أوتي عقلاً وألقى السمع وهو شهيد ، ومثله كمثل الذي أراد أن يبني نظاماً هندسيّاً آليّاً لأنتاج قوارير التعبئة مثلاً وتصور العمليّة من بدايتها إلى منتهاها فبدأ بالمادة الخام وبوتقة الصهر التي يضع فيها الخام المطلوب تصنيعه وتأكد من الأذرع التي تنقله إلى قوالب التشكيل ثم بقية المراحل المختلفة من التصنيع ثم السيور الناقلة الى التعبئة النهائيّة، كل ذلك يتم بطريقة آليّة دون الإعتماد على مهارة العامل في إنتاج أو تحريك القوارير الزجاجية المصفوفة المنتجة ولكن العامل يستطيع تقييم المنتج وإعادة ضبط الآلآت في النظام ككل لتحسين المنتج كما سبقت الإشارة وهو ما توافر لدينا إلى الآن في مصنع الديمقراطية لأن آلآته تستطيع صهر خاماتنا من العلاقات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية المعقدة وتنتجها لنا تداولاً سلميّاً للسلطة وتوفر لنا أذرعه وسيوره الدفع الضروري لدرء الفساد متمثلاً في فصل السلطات وتوزيع القوة القانونيّة بين الناس بالتساوي مما يحقق سيادة القانون وهكذا إلى آخر ما نعرفه عن مواصفات هذا المصنع الأوروبي العظيم ومن دلالات عظمته أنه مرن ومفتوح على الإطلاق بقابليته للتكيف بإصلاح عيوبه وسد ثغراته ومن ثم تطوره اللانهائي .

أبوحمــــــــــــــــد

يا اشرف ما مهم منو اليحكم السودان لانو فى ظل الصلاحيات الحالية لو حكمنا نبى حا يفسد
المهم كيف يحكم السودان
يا اشرف نحنا محتاجين نظام جديد كامل ما محتاجين تغير طاغية بى اخر

أعتذر للتأخير يا شباب وسأرد عليكم بإذن الله

- رغيم عثمان رغيم الحسن

سلام يا رغيم ومشتاقين من آخر مرة إتلاقينا
كيف ناس البيت لعلهم جميعآ بخير وصحة
طبعآ نظام جديد شيئ متوقع جدآ في الإنتخابات القادمة
وأنا بالمناسبة عندما فتحت البوست ده كان معظم تصوري بعودة الأحزاب للحكم
أو ربما المشير سوار الذهب ولكن معظم تصوراتي كانت بتغيير النظام بأكمله
في الإنتخابات القادمة (رغم أنني وضعت علامات إستفهام في مواضع شتى)
ولكن أفقت من شرودي عندما نبهني الأخ معتصم بسؤاله أعلاه.

- عثمان عبدالقادر

تسلم يا حبوب للطلة مرتين
هههههههههههههههههههههه
ياخ أنا كنت قايلك شغال في مصنع أو قاعد ليك في لاب
الفكرة وصلت إلا الفيك إتعرفت ههههههههههه
يعني إلا كان تجينا بالمقلوب كده تخلينا نقعد نقرأ من تحت لفوق؟
المشكلة في السودان يا عثمان ما حا تلقى ليك نظام ديمقراطي ويستمر في ذلك
كما أن الشعب لن يدع الرئيس يكمل مشواره البدأه أصلآ
خصوصآ إذا كان هنالك عمران وتنمية فكل شخص سيتمرد ويطالب بحقه
أنا رأيي السودان ده أحسن يبقى أفقر دولة عشان الناس تعيش مع بعض دون حقد وكراهية

- أمير فتحي
تحياتي أخي أمير وشكرآ على الطرح الجميل
وحقيقي لم أيمع ب أسامة عبد الله, فهل هو مشهور إلى هذا الحد؟
بالنسبة لأن يحكم السودان شاب,,أشك في ذلك والجلاكين ما أعتقد يسمحوا بذلك

- Al-Shaygi
سلامات يا الشابقي
ونعم البشير من يحكم البلاد برغم عدم إشراكه في الكثير من القرارات
وبرغم إنتشار الكثير من الفساد الذي لا يعلمه وإنما وضعه تحت أيادي ليست أمينة
لكن في النهاية هو من سيدفع الثمن لذا وجب عليه إستئصال الفساد من الجذور
كلامك جميل يا الشايقي وأقف من خلفك وأشد من أزرك للتطلع لرئيس ديمقراطي في السودان
لكن لا يمكن أن يقبل رئيس في السودان إذا حاول تهميش الدين أو العبث به

Quote: المشكلة في السودان يا عثمان ما حا تلقى ليك نظام ديمقراطي ويستمر في ذلك كما أن الشعب لن يدع الرئيس يكمل مشواره البدأه أصلآ خصوصآ إذا كان هنالك عمران وتنمية فكل شخص سيتمرد ويطالب بحقه أنا رأيي السودان ده أحسن يبقى أفقر دولة عشان الناس تعيش مع بعض دون حقد وكراهية

الله يهديك يا اشرف يا ولدي ويرجعك من لندن دي قول آمين . هل أنت جاد فيما تكتب !!!؟ أم أنك تريد أن تفسح لنا المجال لإتهامك !!!؟
أري أنك تبتدر كثيراً من البوستات ولا تهتم كثيرا بما تكتبه !!!؟
ما طرحته في الفقرة أعلاه هل تفكرت فيه قبل كتابته ونظرت مليا في كل الجوانب المحيطة به قبل أن تطلق سراحه لنا !!؟
إن لم تجب فسأصر على إتهامي لك .

أبوحمــــــــــــد

كتبت أنا

Quote: المشكلة في السودان يا عثمان ما حا تلقى ليك نظام ديمقراطي ويستمر في ذلك كما أن الشعب لن يدع الرئيس يكمل مشواره البدأه أصلآ خصوصآ إذا كان هنالك عمران وتنمية فكل شخص سيتمرد ويطالب بحقه أنا رأيي السودان ده أحسن يبقى أفقر دولة عشان الناس تعيش مع بعض دون حقد وكراهية

ورد الأخ عثمان

Quote: الله يهديك يا اشرف يا ولدي ويرجعك من لندن دي قول آمين . هل أنت جاد فيما تكتب !!!؟ أم أنك تريد أن تفسح لنا المجال لإتهامك !!!؟ أري أنك تبتدر كثيراً من البوستات ولا تهتم كثيرا بما تكتبه !!!؟ ما طرحته في الفقرة أعلاه هل تفكرت فيه قبل كتابته ونظرت مليا في كل الجوانب المحيطة به قبل أن تطلق سراحه لنا !!؟ إن لم تجب فسأصر على إتهامي لك .

تحياتي أخ عثمان وربنا يستجيب دعائك
إتهام شنو يا عثمان إنت قايلني أنا وزير ولا رئيس؟
بمعنى آخر لكلامي أن السودان عندما كان فقيرآ بدون بترول وتنمية
ومع الصفوف والزحمات والتعب والكد كنا عايشين في سلام وأمان
أول ما ظهر لينا البترول والسودان بقى من أسرع الدول نموآ في العالم
الوضع إتغير تمامآ والناس إتغيرت وظهرت جماعات مسلحة
وكل إقليم ينادي أو يهدد بالإنفصال
الجنوب إنفصل ودارفور مصيرها مجهول
وظهرت عداوات لم نكن نعرفها
طبعآ لا يفوت على القارئ إنو كلامي بأن يكون السودان أفقر دولة في العالم
ده كلام زعل وحنق مما وصلنا إليه من فرقة وعداء وجفاء
لكن دون تأثير تحت الغضب أقولها ليك بملئ فمي
أفضل لينا نعيش من غير بترول ونعيش حياة بسيطة نعاني فيها ما نعاني
لكن دون إنفصال ودون عداء وحروب وجاعات مسلحة وغيرها
أنا شخصيآ أتمنى أن نعيش في سودان دون عولمة وكده الناس بتكون قنوعة أكثر
كل هذا في رأيي يحقن الدماء ويحقن الفجور في الخصومة والهباب البنشوفه اليوم
خالص الود

من نظرة أخرى كذلك (وهي في رأيي تستحق بوست منفصل للنقاش)

هل يستطيع السودانيين (مع كثرة إختلافاتهم من جميع النواحي)

العيش سويآ تحت مظلة وطن واحد دون إنفصال أو حروب

إذا ما قدر للسودان أن يصبح دولة غنية وقوية ورائدة..
وهل سيسمحوا له بذلك؟؟؟

هذا سؤال مهم أتمنى مناقشته في المنبر دون كيل إتهامات أو سوأ فهم

فإذا كان الوطن والمواطن هما مصلحتنا العليا

يجب مناقشة جميع المواضيع التي تهم الوطن والمواطن.

Quote: وحقيقي لم أيمع ب أسامة عبد الله, فهل هو مشهور إلى هذا الحد؟

معقوله ياأشرف ؟

هو حالياً وزير الكهرباء والسدود ومن قبل صاحب إمتياز إنجاز مشروع القرن (سد مروي)

من أكثر القيادات الشبابية نجاحاً في حكم الإنقاذ ...تقلب بين العديد من المهام في مؤسسات الإنقاذ مثل الشرطة الشعبية ومنسقية الخدمة الوطنية وأمانة شباب الحزب ومن ثم مدير مشروع سد مروي

درس الهندسة في جامعة الخرطوم

يعتبر الآن من أقوى رجال الدولة ومن أهم صانعي القرار و(مقمبر) في قلب مطبخ القرار السياسي

معروف بأنه إداري ناجح من الطراز النادر وله طاقة كبيره في العمل الذي يمكن أن يطول حتى ساعات متأخره من الليل ...متواضع جداً في مظهره الى الدرجة التي لا يأبه به أحد

المهم : الذين يقرأون خلف الكواليس يرون فيه قيادة ناجحة جداً في المستقبل والله أعلم

أمير فتحي

Quote: معقوله ياأشرف ؟ هو حالياً وزير الكهرباء والسدود ومن قبل صاحب إمتياز إنجاز مشروع القرن (سد مروي) من أكثر القيادات الشبابية نجاحاً في حكم الإنقاذ ... تقلب بين العديد من المهام في مؤسسات الإنقاذ مثل الشرطة الشعبية ومنسقية الخدمة الوطنية وأمانة شباب الحزب ومن ثم مدير مشروع سد مروي درس الهندسة في جامعة الخرطوم يعتبر الآن من أقوى رجال الدولة ومن أهم صانعي القرار و(مقمبر) في قلب مطبخ القرار السياسي معروف بأنه إداري ناجح من الطراز النادر وله طاقة كبيره في العمل الذي يمكن أن يطول حتى ساعات متأخره من الليل ... متواضع جداً في مظهره الى الدرجة التي لا يأبه به أحد المهم : الذين يقرأون خلف الكواليس يرون فيه قيادة ناجحة جداً في المستقبل والله أعلم

سلام يا أمير
تعرف يا أمير أنا عشان ما قاعد في البلد عشان كده ما بعرف الأسماء كلها
حسي محمد طاهر إيلا والكثيرين لم أسمع بهم إلا من خلال المنبر
فأعذرني لعدم متابعة الأسماء لكن متابع الأخبار
أشكرك على المعلومات الهامة
خالص الود

الأخ الكريم أشرف

سلام الله عليك

Quote: بعد أن قرر البشير عدم الترشح لولاية أخرى..من هو أنسب شخص ليحكم السودان (في رأيكم)؟؟

سؤال غريب يدل على خلل كبير فى مفاهيم كيف تُحكم الشعوب فى القرن الواحد وعشرون...
إستخدامك لمصطلح " الترشيح" لحاكم عسكرى دليل كبير على إختلال مفاهيمك السياسية فيما يختص بالآنظمة الديمقراطية مقارنة بالأنظمة الأُحادية.....
وبما أنك تعيش فى بريطانيا.....فقل لنا أخى الكريم : أهل يمكن أن يأتى حاكم الى
بريطانيا عن طريق إنقلاب عسكرى ويحكم لمدة تذيد عن العشرون عاما ...
ثم يفتح واحد من خيرة شباب الوطن بوستا بعنوان : الرئيس يقرر عدم الترشيح لولاية أخرى ...فمن هو أنسب ليحكم الشودان؟

أذا أصلا لا يوجد شىء إسمه " حرية إختيار" فلماذا تطرح علينا مثل هذا السؤال؟؟؟
أهل هو إستخفاف بالعقول ؟؟؟

Quote: هل يمكن (مثلآ) أن نشهد رئيس قادم للسودان يلبس مثل هذه الملابس ليرضي شعبه؟؟؟ أعتقد أن بعض رؤساء الأحزاب يعتليهم الإستعلاء ولا يمكن أن نراهم في مجاملات ودودة (مثل التي نراها الآن)...أي يقوموا بتقدير الثقافات الأخرى مثل ما نرى في المثال (أعلاه) لا يفوت على فتنة القارئ أن المغزى هنا هو أننا نتطلع إلى رئيس متواضع ومندمج مع شعبه (لا أن يقبع في القصور العالية ولا يخرج إلى الجماهير)...

ثم إنك أخى الكريم تتحدث عن الموضوعية والنقاش الهادف...
أى موضوعية تنشدها وكلمات إعجابك بدكتاتور 89 ليست خافية على أحد؟؟؟
ثم إننى والله فى غاية الإستغراب من أمرك ولم تقع عيناى على شخص معجب برئيس لانه لبس ملابسا معينه....
بلد تقسمت على يد هذا الرجل، وتحترق أطرافها بحروب أهلية لم تشدها منذ ميلادها ، ويتلقى العلاج والتعليم فيها لمن ثقل جيبه....
والشكر لى البشير....
والسلام

أسامة خلف الله مصطفى

Quote: الأخ الكريم أشرف سلام الله عليك سؤال غريب يدل على خلل كبير فى مفاهيم كيف تُحكم الشعوب فى القرن الواحد وعشرون... إستخدامك لمصطلح " الترشيح" لحاكم عسكرى دليل كبير على إختلال مفاهيمك السياسية فيما يختص بالآنظمة الديمقراطية مقارنة بالأنظمة الأُحادية..... وبما أنك تعيش فى بريطانيا.....فقل لنا أخى الكريم : أهل يمكن أن يأتى حاكم الى بريطانيا عن طريق إنقلاب عسكرى ويحكم لمدة تذيد عن العشرون عاما ... ثم يفتح واحد من خيرة شباب الوطن بوستا بعنوان : الرئيس يقرر عدم الترشيح لولاية أخرى ...فمن هو أنسب ليحكم الشودان؟ أذا أصلا لا يوجد شىء إسمه " حرية إختيار" فلماذا تطرح علينا مثل هذا السؤال؟؟؟ أهل هو إستخفاف بالعقول ؟؟؟ ثم إنك أخى الكريم تتحدث عن الموضوعية والنقاش الهادف... أى موضوعية تنشدها وكلمات إعجابك بدكتاتور 89 ليست خافية على أحد؟؟؟ ثم إننى والله فى غاية الإستغراب من أمرك ولم تقع عيناى على شخص معجب برئيس لانه لبس ملابسا معينه.... بلد تقسمت على يد هذا الرجل، وتحترق أطرافها بحروب أهلية لم تشدها منذ ميلادها ، ويتلقى العلاج والتعليم فيها لمن ثقل جيبه.... والشكر لى البشير.... والسلام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يا أسامة
شكرآ على المقال الطويل
بالنسبة لأن لا يخفى عليك إعجابي بالبشير
فلن أبرر لك أبدآ ويكفي أن تقرأ بوستاتي ومقالاتي لتعرف كم أنا منحاز للمواطن
لكن معليش أنا أستاهل .. وما حأفكر أرضيك أو غيرك لأنو مافي زول بيعجبه شيئ
فقط أنوه أن كل إنتقاداتي للحكومة (دون شتائم)
وهو ما يفهم من البعض أنه لصالح الحكومة

بالنسبة لكلامك بالخط الأحمر فما عارف من وين جبت الكلام ده؟
ومتى ذكرت أنا أن يصوت الناس لحاكم عسكري؟؟؟؟
المهم...ما ضروري ترد (والرد ما فارق معاي كتير)
أختلف معك في كل ما ذكرت لكن يظل الإحترام مع إختلافنا
خالص الود وشكرآ للمرور...

الشعب يريد :

اسقاط :

المؤتمر الوطنى
المؤتمر الشعبى
حذب الامه
الحذب الاتحادى الديمقراطى
الحذب الشيوعى
وكل القيادات الباليه ودعاة الهوس الدينى

من أجل بناء دولة السودان
دوله الحريه والديوفراطيه والعدل

isam elzein

Quote: الشعب يريد : اسقاط : المؤتمر الوطنى المؤتمر الشعبى حذب الامه الحذب الاتحادى الديمقراطى الحذب الشيوعى وكل القيادات الباليه ودعاة الهوس الدينى من أجل بناء دولة السودان دوله الحريه والديوفراطيه والعدل

سلام يا عصام
ولا أعتقد أن الشعب يريد إسقاط كل هؤلاء
لأن كل حزب وله أنصاره
لكن رأيك محل تقدير
وواضح أنك لا تريد أن تصوت
تحياتي

بالمناسبة يا شباب...
من محاسن هذا البوست أنه بيوري مدى تحمل الناس لبعضها في (الحكومة المقبلة)
أنا قلت (بكل وضوح) البشير ماشي بعد نهاية دورته الرئاسية الحالية
مش كده بس..أعتقد كمان المؤتمر الوطني ذات نفسه ماشي
إذن دعونا بكل هدوء ننااقش من هو أنسب شخص ليحكم السودان بعد البشير
وإذا في شخص أو أشخاص آخرون لديهم آراء أخرى فالبوست للنقاش
إذن أمامنا الأحزاب القديمة وشخصيات أخرى مثل سوار الذهب وغيره
المشكلة هنا تكمن (علي قول تراجي..وأتفق معها) في كبر سن هؤلاء القادة
أنا شخصيآ إذا الصادق المهدي يستطيع أن يحكم السودان أنا ليس ضده
برغم معلوماتي أن حزب الصادق والحركة الشعبية لا يتفقان مع بعضهما البعض
الحركة الشعبية لا أعني هنا فرع الشمال (لأنه لا يعني شيئ بالنسبة لي)
لكن أقصد تعامل حكومة حزب الأمة مع الدولة الجديدة (في الجنوب)
وغير متأكد حاليآ من مدى تأثيره على الجماعات المسلحة بدارفور
أها القصد من البوست طرح البديل (بكل بساطة)
عشان نقدر نقيف مع الحكومة القادمة وندعمها ونطالب الجميع بدعمها
حتى الآن رؤية الأعضاء غير واضحة ولا نجد الإلتفاف خلف أحد الأحزاب
للمرة الثانية عندما أطرح سؤال عن البديل لا أعني الآن..
لكن أعني بعد إنتهاء البشير من فترة رئاسته حينها سيكون المكان شاغرآ
أما من يعتقدون بل يؤمنون بأن المؤتمر الوطني سيستمر في الحكم
تحت لواء رئيس آخر منهم..أتساءل مع المتسائلين..هل هذا ممكن؟؟
أعتقد إذا تخاذلت الأحزاب المعارضة عن الإمساك بزمام المبادرة
لا يجب إلا أن يلوموا أنفسهم (عندئذ).. الفرصة الآن متاحة والباب مفتوح
على جميع الأحزاب السعي من الآن للمنافسة في الإنتخابات المقبلة
وطرح أجندتها والخروج إلى الشارع للوقوف على معاناة المواطن.

أها بعد كده إلا نخت إعلان ز ي ده