الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)

الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)


08-26-2009, 08:20 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=472&msg=1261373076&rn=6


Post: #1
Title: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-26-2009, 08:20 PM
Parent: #0

http://www.kl28.com/fat1r.php?search=2567


حكم الإسلام فى مبادىء الشيوعية


الموضوع ( 1106 ) حكم الإسلام فى مبادىء الشيوعية.

المفتى : فضيلة الشيخ حسنين محمد مخلوف.

ذو الحجة 1372 هجرية 31 أغسطس 1953 م.

المبادئ:

1 - الملكية الفردية محترمة فى الإسلام وتحميها أحكامه.

2 - الشيوعية إلحاد وإشاعة للفاحشة فى المجتمع، وتقويض لنظام الأسرة،

وقضاء على الحريات وعلى الملكية الفردية.

3 - الإسلام وسط بين الشيوعية والرأسمالية فوق أنه دين الله.

4 - معتنق الشيوعية كافر لتكذيبه ما أجمعت عليه الرسالات السماوية.

سئل : من السيد رئيس نيابة أمن الدولة.

أجاب : ورد إلينا كتاب النيابة رقم 49/917 المؤرخ 11/8/1953 المتضمن

أن محامى المتهم الحادى عشر فى قضية الجناية العسكرية رقم 490 عليا

سنة 1952 شيوعية طلب من المحكمة ضم الفتاوى الصادرة من دار الإفتاء

بشأن ( تحديد الملكية ) من سنة 1944 فطلبت منا المحكمة موافاتها بها

قبل جلسة 5/9/1953 ونفيد : أولا - بأنا قد بينا فيما أدلينا به أمام

المحكمة العسكرية العليا - بجلسة 9/8/1953 أن من أخطر المبادئ التى

قامت عليها الشيوعية إحلال الإلحاد واللادينية محل الأديان السماوية -

وإشاعة الإباحية الفاحشة فى المجتمع وتقويض نظام الأسرة وفصم روابطها

والقضاء على الحريات الإنسانية فى كل مظاهرها - وإلغاء الملكيات الفردية

للعقار إلغاء تاما - وانتزاع جميع الأرض من ملاكها وجعلها ملكا للدولة

وإلجاء الشعوب إلى نوع من الحياة لا يمتاز عن حياة سوائم الأنعام -

وتطبيق كل ذلك بالقهر والجبروت - فكانت الشيوعية هادمة لا بانية -

باغية لا عادلة - عذابا لا رحمة - نقمة لا نعمة - ثم هى بعد ذلك كذب

ومخادعة واستغلال وإذلال.

والشريعة الحنيفية السمحة التى من أصولها وجوب المحافظة على الدين

والعقل والنفس والمال والعرض - ومن مبادئها احترام الحقوق وتقرير الحريات

العامة للانسان تنكر كل ذلك أشد الإنكار - وترى اعتناقه كفرا بواحا لتكذيبه

ما أجمعت عليه الرسالات السماوية وأخصها الرسالة المحمدية الجامعة

بين خيرى الدين والدنيا، ولأفضل منهاج للاجتماع والعمران، وهى أعم

رسالة وأشملها وأوفاها وأكملها.

ثانيا - إن الشيوعية وقد ألغت الملكية الفردية وحرمتها على الشعوب فى

بلادها وفيما اجتاحته من البلاد ظلما وعدوانا لا يمكن بداهة أن تقر مبدأ

تحديد الملكية الفردية على أية صورة وفى أى نطاق، إذ فيه إثبات ووجود

للملكية أما الإلغاء فهو نفى ومحولها.

ثالثا - ونحن من وضوح ما شرحناه أمام المحكمة من أنه لا شأن لنا بوقائع

القضية ولا بأشخاص المتهمين ولا بالشهادة لهم أو عليهم وأن مهمتنا بيان

حكم الإسلام فى مبادىء الشيوعية - لا نرى بدا من الإشارة إلى التباين

الظاهر بين إلغاء الملكية وتحديد الملكية ولا يسوغ إقحام موضوع تحديد

الملكية فى هذه القضية لبعده عنها كل البعد.

رابعا - فى أوائل سنة 1948 وزعت منشورات فى طول البلاد وعرضها

جاء بها أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد وضع العلاج لما تعانيه مصر

من التباين الشاسع فى توزيع الملكيات، فأوجب تحديد الملكية الفردية بطاقة

الإنسان على زرع أرضه بحيث لا يجوز له أن يتملك سوى القدر الذى يكفيه

ليعيش الكفاف وما زاد عن ذلك يجب أن يعطيه مجانا للمعدمين، ويحرم

عليه استغلاله بالإيجار أو المزارعة وجاء فيها أن الإسلام يحارب الشيوعية

اللادينية والرأسمالية الإقطاعية، وأن ما وضعه الرسول هو العلاج الوسط

لهذه المشكلة.

وقد طلبت وزارة الداخلية فى 9 مارس سنة 1948 منا بيان حكم الشريعة

الإسلامية فى ذلك فأفتينا فى 3 أبريل سنة 1948 بما خلاصته : 1 -

إن المبادئ الشيوعية المعروفة لا شك أن الإسلام ينكرها كل الإنكار وأن

الرأسمالية إذا احتكرت الملكية بطبقة معينة وحصرتها فيها مع تحريمها

على سائر أفراد الأمة فالإسلام لا يقرها - وأما إذا لم تحتكر الملكية وأبيح

التملك لكل فرد فى الأمة فمن المجازفة القول بأن الإسلام يحاربها.

2 - إن الإسلام وقد أباح الملكية الفردية واحترمها مسايرة لسنن الوجود

ومقتضيات العمران أوجب بجانب ذلك على الأغنياء فى أموالهم ومنها ما

تثمره أراضيهم حقوقا معلومة للفقراء والمساكين وذوى الحاجة لينعم الكل

فى ظل هذا النظام بطيب العيش والهناء، وحث على المزيد من ذلك فى

القرآن والسنة - وبدهى أن هذا ضد ما قامت عليه الشيوعية من إلغاء

الملكية الفردية إلغاء تاما، وانتزاع الأراضى من أهلها بالقوة وجعلها ملكا

للدولة، وهو فى الوقت نفسه ضد الرأسمالية التى تحتكر الملكية.

3 - إن الإسلام قد ترك الناس أحرار فى البيع والشراء والتأجير والمزارعة

وسائر التصرفات الناشئة عن الملكية بصورها المختلفة ، ولم يقيدهم فى

ذلك إلا بما يكفل صحة العقود ويدفع التنازع والتخاصم وأكل الأموال بالباطل

مع وجوب أداء حقوق المال لمستحقيها أخذا بالسنن الاجتماعية والنواميس

الطبيعية، وعملا بكتاب الله وسنة رسوله وإجماع المسلمين.

4 - فمن الكذب على الإسلام وعلى الرسول صلى الله عليه وسلم أن ينسب

إليه أنه أوجب تحديد الملكية الفردية بطاقة الإنسان الزراعية بحيث لا يجوز

له أن يملك إلا ما يزرعه بنفسه بقدر عيش الكفاف - وأنه يوجب عليه أن

يمنح ما زاد عن طاقته للمعدمين مجانا - ومن الكذب على الإسلام ورسوله

أن ينسب إليه أن الإسلام يحجر على الإنسان أن يستغل أرضه بالتأجير

أو المزارعة - وقد بينا الأسانيد فى ذلك والخطأ الواضح فى تفسير بعض

الأحاديث الواردة فى هذه الشأن وحملها على غير ما أريد منها.

5 - وأشرنا فى ثنايا الفتوى غلى أن وجود طبقة غنية وطبقة فقيرة فى

كل أمة أمر طبيعى لا مندوحة عنه قضى به تفاوت الناس فى القوى والمدارك

والآمال والعمل والإنتاج والنشاط والخمول.

وقد قال تعالى { والله فضل بعضكم على بعض فى الرزق } النحل 71

، وقال { الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر } الرعد 26 ، وقال { إنما

الصدقات للفقراء والمساكين } التوبة 60 ، وقال { إن تبدوا الصدقات فنعما

هى وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم } البقرة 271 ، ففى إيجاب

الزكاة على الأغنياء للفقراء وفى الحث على التصدق والإنفاق والبر والإحسان

والمعونة والمواساة فى القرآن والسنة دليل واضح على تفاوت الناس بالغنى

والفقر - وتلك سنة الله فى خلقه ولن تجد لسنة الله تبديلا - والتفكير فى

تسوية الناس فى المال ضرب من والهم والخيال، بل نوع من الخداع والتضليل

ينادى به دعاة الشيوعية لاجتذاب الدهماء والتأثير فى عقول البلهاء.

6 - وخلاصة الفتوى أن النظام المالى فى الإسلام يحترم حق الملكية الفردية

ويبيح للمالك حق التصرف فى ملكه بما يشاء من أنواع التصرف ولا يوجب

عليه أن يمنح ما زاد عن ذلك مجانا للناس.

وأن ما نسب فى هذه المنشورات للإسلام ورسوله كذلك صراح وهو ليس

بعلاج كما ظنوا وإنما علاج مشاكلنا كلها فى اتباع صريح القرآن والسنة

وتعاليم الإسلام الحنيف، لا بمبادىء الشيوعية الهادمة ولا بالتمكين للرأسمالية

الظالمة، ولا بما جاء بمثل هذه المنشورات الكاذبة.

وفى التشريع الإسلامى من الوسائل لسعادة الفرد والأمة اقتصاديا واجتماعيا

وتعليميا وسياسيا ما يغنى المسلمين إذا أخذوا به جملة وتفصيلا عن مذاهب

وآراء استحدثها الغرباء عنه، وأولع بها الجهلاء به وهى بعيدة كل البعد

عن عقائدنا وتقاليدنا وتراثنا الإسلامى الخالد والإسلام يمتاز بأنه دين

فطرى، ونظام اجتماعى، وتشريع مدنى صنع الله الذى أتقن كل شىء، يهدف

إلى بناء دولة وإقامة أمة لها من مقومات الحياة القوية ما يكفل البقاء أمد

الدهر - ويقر كل نظام صالح ولا ينكر إلا ما فيه مفسدة ظاهرة للفرد أو

الجماعة - وقد وضع الحدود وأقام المعالم للمصالح والمفاسد بما أمر به

ونهى عنه قطعا لعذر الجاهل أو المتجاهل، قال جل شأنه { وأن هذا صراطى

مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به

لعلكم تتقون } الأنعام 153 ، وقال تعالى { ومن يتعد حدود الله فأولئك

هم الظالمون } البقرة 229.

7 - هذه خلاصة الفتوى التى طبعت ونشرت فى أواخر أبريل سنة 1948

فى موضوع هذا الاستفتاء.

ومنها يتبين أنها لم تتعرض إلا ( 1 ) لمبدأ إلغاء الملكية رأسا وهو المبدأ

الشيوعى - ( 2 ) ولتحديد الملكية بحيث لا يملك الإنسان إلا ما يفى بعيش

الكفاف فقط - مع وجوب تنازله بالمجان عما زاد عن ذلك للمعدمين، وهو

ما ألصق بالإسلام كذبا فى هذه المنشورات وبينت الفتوى أن كليهما ليس

من الإسلام فى شىء - ومرفق بهذا البيان سبع نسخ مطبوعة من هذه

الفتوى الصادرة من دار الإفتاء فى 23 جمادى الأولى سنة 1367 هجرية

الموافق 3 أبريل سنة 1948 م برقم 109 سجل 59 لسنة 1948.

وفيما ذكرنا خلاصة وافية لها.

والسلام عليكم ورحمة الله.

Post: #2
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: بدر الدين اسحاق احمد
Date: 08-26-2009, 09:12 PM
Parent: #1



عمر صديق ...


رمضان كريم اعانكم الله على الصيام والقيام


اعفــص بوســـت الشوايعة دا ..



تكفير الحزب الشيوعي

Post: #3
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-26-2009, 10:11 PM
Parent: #2

أربع وعشرون: حكم الانتماء إلى الشيوعية - فتوى المجمع الفقهي

وبعد أن تبين لنا أن الشيوعية مذهب كفري باطل، بل يعد أحط المذاهب الكفرية على مدار التاريخ- نأتي إلى حكم الانتماء إلى ذلك المذهب من خلال فتوى المجمع الفقهي الإسلامي، فلقد عرض موضوع الشيوعية على مجلس المجمع في دورته الأولى المنعقدة في 10- 17/8/1398هـ. وبعد أن استعرض المجلس ذلك الموضوع أصدر فيه قراراً بيَّن فيه حكم الشيوعية والانتماء إليها، وهذا نصه :
الحمد لله، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد:
فإن مجلس المجمع الفقهي درس فيما درسه من أمور خطيرة (موضوع الشيوعية والاشتراكية) وما يتعرض له العالم الإسلامي من مشكلات الغزو الفكري على صعيد كيان الدول، وعلى صعيد نشأة الأفراد وعقائدهم، وما تتعرض له تلك الدول والشعوب معاً من أخطار تترتب على عدم التنبه إلى مخاطر هذا الغزو الخطير.
ولقد رأى المجمع الفقهي أن كثيراً من الدول في العالم الإسلامي تعاني فراغاً فكرياً، وعقائدياً خاصة أن هذه الأفكار والعقائد المستوردة قد أُعِدَّت بطريقة نفذت إلى المجتمعات الإسلامية، وأحدثت فيها خللاً في العقائد، وانحلالاً في التفكير والسلوك، وتحطيماً للقيم الإنسانية، وزعزعة لكل مقومات الخير في المجتمع.
وإنه ليبدو واضحاً جلياً أن الدول الكبرى على اختلاف نظمها واتجاهها قد حاولت جاهدة تمزيق شمل كل دولة تنتسب للإسلام؛ عداوة له، وخوفاً من امتداده، ويقظة أهله.
لذا ركزت جميع الدول المعادية للإسلام على أمرين مهمين: هما العقائد والأخلاق؛ ففي ميدان العقائد شجعت كل من يعتنق المبدأ الشيوعي المعبر عنه مبدئياً عند كثيرين بالاشتراكية، فجندت له الإذاعات والصحف، والدعايات البراقة والكتّاب المأجورين، وسمَّته حيناً بالحرية، وحيناً بالتقدمية، وحيناً بالديمقراطية، وغير ذلك من الألفاظ.
وسَمَّتْ كل ما يضاد ذلك من إصلاحات ومحافظة على القيم والمثل السامية والتعاليم الإسلامية - رجعية، وتأخراً وانتهازية، ونحو ذلك.
وفي ميدان الأخلاق دعت إلى الإباحية، واختلاط الجنسين، وسمت ذلك -أيضاً- تقدماً، وحرية، فهي تعرف تمام المعرفة أنها متى قضت على الدين والأخلاق فقد تمكنت من السيطرة الفكرية والمادية والسياسية.
وإذا ما تم ذلك لها تمكنت من السيطرة التامة على جميع مقومات الخير والإصلاح، وصرَّفتها كما تشاء، فانبثق ذلك الصراع الفكري، والعقائدي والسياسي، وقامت بتقوية الجانب الموالي لها، وأمدته بالمال، والسلاح والدعاية؛ حتى يتمركز في مجتمعه، ويسيطر على الحكم، ثم لا تسأل عما يحدث بعد ذلك من تقتيل وتشريد، وكبت للحريات، وسجن لكل ذي دين، أو خلق كريم.
ولهذا لما كان الغزو الشيوعي قد اجتاح دولاً إسلامية لم تتحصن بمقوماتها الدينية والأخلاقية تجاهه، وكان على المجمع الفقهي في حدود اختصاصه العلمي والديني أن ينبه إلى المخاطر، والتي تترتب على هذا الغزو الفكري، والعقائدي والسياسي الخطير الذي يتم بمختلف الوسائل الإعلامية والعسكرية وغيرها - فإن مجلس المجمع الفقهي الإسلامي المنعقد في مكة المكرمة يقرر ما يلي:
يرى مجلس المجمع لفت نظر دول وشعوب العالم الإسلامي إلى أنه من المسلَّم به يقيناً أن الشيوعية منافية للإسلام، وأن اعتناقها كفر بالدين الذي ارتضاه الله لعباده، وهي هدم للمثل الإنسانية، والقيم الأخلاقية، وانحلال للمجتمعات البشرية.
والشريعة المحمدية هي خاتمة الأديان السماوية، وقد أنزلت من لدن حكيم حميد؛ لإخراج الناس من الظلمات إلى النور، وهي نظام كامل للدولة سياسياً، واجتماعياً، وثقافياً، واقتصادياً، وستظل هي المعول عليها - بإذن الله - للتخلص من جميع الشرور التي مزقت المسلمين، وفتت وحدتهم، وفرقت شملهم، سيما في المجتمعات التي عرفت الإسلام، ثم جعلته وراءها ظهرياً.
لهذا وغيره كان الإسلام بالذات هو محل هجوم عنيف من الغزو الشيوعي الاشتراكي الخطير؛ بقصد القضاء على مبادئه، ومثله، ودوله.
لذا فإن المجلس يوصي الدول والشعوب الإسلامية أن تتنبه إلى وجوب مكافحة هذا الخطر الداهم بالوسائل المختلفة، ومنها الأمور الآتية:
1- إعادة النظر بأقصى السرعة في جميع برامج ومناهج التعليم المطبقة حالياً فيها بعد أن ثبت أنه قد تسرب إلى بعض هذه البرامج والمناهج أفكار إلحادية وشيوعية مسمومة مدسوسة تحارب الدول الإسلامية في عقر دارها، وعلى يد نفرٍ من أبنائها من معلمين، ومؤلفين، وغيرهم.
2- إعادة النظر بأقصى السرعة في جميع الأجهزة في الدول الإسلامية، وبخاصة في دوائر الإعلام والاقتصاد والتجارة الداخلية، والخارجية وأجهزة الإدارات المحلية من أجل تنقيتها وتقويمها، ووضع أسسها على القواعد الإسلامية الصحيحة التي تعمل على حفظ كيان الدول والشعوب، وإنقاذ المجتمعات من الحقد، والبغضاء وتنشر بينهم روح الأخوة، والتعاون، والصفاء.
3- الإهابة بالدول والشعوب الإسلامية أن تعمل على إعداد مدارس متخصصة، وتكوين دعاة أمناء؛ من أجل الاستعداد لمحاربة هذا الغزو بشتى صوره، ومقابلته بدراسات عميقة ميسرة لكل راغب بالاطلاع على حقيقة الغزو الأجنبي ومخاطره من جهة، وعلى حقائق الإسلام وكنوزه من جهة أخرى.
ومن ثمَّ فإن هذه المدارس، وأولئك الدعاة كلما تكاثروا في أي بلد إسلامي يرجى أن يقضوا على هذه الأفكار المنحرفة الغريبة.
وبذلك يقوم صف علمي عملي منظم واقعي؛ من أجل التحصن ضد جميع التيارات التي تستهدف هذه البقية من مقومات الإسلام في نفوس الناس.
كما يهيب المجلس بعلماء المسلمين في كل مكان، وبالمنظمات والهيئات الإسلامية في العالم أن يقوموا بمحاربة هذه الأفكار الإلحادية الخطيرة التي تستهدف دينهم، وعقائدهم، وشريعتهم، وتريد القضاء عليهم وعلى أوطانهم وأن يوضحوا للناس حقيقة الاشتراكية، والشيوعية، وأنها حرب على الإسلام.
والله يقول الحق، وهو يهدي السبيل، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.
الرئيس/ عبدالله بن محمد بن حميد.
نائب الرئيس/ محمد بن على الحركان.
الأعضاء:
1- عبد العزيز بن عبد الله بن باز. 2- محمد محمود الصواف.
3- صالح بن عثيمين. 4- محمد بن عبد الله بن سبيل.
5- محمد رشيد قباني. 6- مصطفى الزرقاء.
7- محمد رشيدي. 8- عبد القدوس الهاشمي الندوي.
9- أبو بكر جومي.

رسائل في الأديان والفرق والمذاهب لمحمد الحمد – ص 464
_________


http://www.dorar.net/enc/mazahib/1070

Post: #4
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: زهير الزناتي
Date: 08-26-2009, 10:44 PM
Parent: #3

عمر صديق رمضان كريم ...
الليلة مالك علينا جايب لينا فتاوي من سنة 48 ، والكلام دا بكل اسف لا يساوي الحبر الذي كتب به ، خاصة كلام الأخ مخلوف عليه رحمة الله ولا يستحق حتي الرد عليه ، وإقحام الدين في السياسة يتم لأسباب لا علاقة لها بالدين . ومع إقتراب الإنتخابات القادمة ستنمهر علينا مثل هذه الفتاوي .

كدي يا عمر خلينا من بن باز ورهطه إنت رايك شنو .؟

Post: #11
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-26-2009, 11:55 PM
Parent: #4

الاخ زهير الزناتي


رمضان كريم



ومااوردته من فتاوي لايقتصر علي الشيخ مخلوف وحده وكما تعلم فهو كان شيخ الازهر و الشيخ عبد العزيز بن باز مفتي السعودية ولجنة الافتاء برابطة العالم الاسلامي و تحريم اعتناق الفكر الشيوعي هو راي كل من شيخ الازهر دكتور عبد الحليم محمود والدكتور مصطفي السباعي والشيخ عبد المنعم النمر والدكتور فتحي يكن وغيرهم كثيرين




ولعل تعارض الفكر الشيوعي مع الاسلام لايحتاج الي دليل لانه من البديهيات و لكن الاشكالية ترد في انه لايمكن تكفير الشيوعيين السودانيين لانهم لايعتنقون الشيوعيةبكامل مبادئها الالحادية بل نجد تدينهم الفطري هو ما دفع ببعض منظريهم للكتابةعن ان افكار كارل ماركس التي تحارب الدين لاتعبر عن الماركسية لانها صدرت عنه في صباه ولم يكن حينئذ قد بلغ محلة النضج الفكري

(راجع موقع الحوار المتمدن)




لكن كما جاء في القصة يازهير ياعزيزي انا رايي يطير انتو رايكم شنو

Post: #5
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-26-2009, 10:46 PM
Parent: #3

المجمعات الفقهية » مجمع الفقهي الإسلامي (رابطة العالم الإسلامي)
التصنيف الفقهي » قرارات فقهية » العقائد » الفرق والمذاهب الفكرية


رقم القرار: 2 رقم الدورة: 1 حكم الشيوعية والانتماء إليها
- الشيوعية والانتماء إليها
الاحد 15 شوال 1425 الموافق 28 نوفمبر 2004





المجمع الفقهي الإسلامي (رابطة العالم الإسلامي).

حكم الشيوعية والانتماء إليها:
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده. وبعد:
فإن مجلس المجمع الفقهي درس فيما درسه من أمور خطيرة (موضوع الشيوعية والاشتراكية) وما يتعرض له العالم الإسلامي من مشكلات الغزو الفكري، على صعيد كيان الدول، وعلى صعيد نشأة الأفراد وعقائدهم، وما تتعرض له تلك الدول والشعوب معًا من أخطار تترتب على عدم التنبه إلى مخاطر هذا الغزو الخطير. ولقد رأى المجمع الفقهي أن كثيرًا من الدول في العالم الإسلامي، تعاني فراغًا فكريًّا وعقائديًّا، خاصة أن هذه الأفكار والعقائد المستوردة، قد أعدت بطريقة نفذت إلى المجتمعات الإسلامية، وأحدثت فيها خللاً في العقائد، وانحلالاً في التفكير والسلوك، وتحطيمًا للقيم الإنسانية، وزعزعة لكل مقومات الخير في المجتمع، وإنه ليبدو واضحًا جليًّا أن الدول الكبرى على اختلاف نظمها واتجاهاتها، قد حاولت جاهدة تمزيق شمل كل دولة تنتسب للإسلام، عداوة له وخوفًا من امتداده ويقظة أهله. لذا ركزت جميع الدول المعادية للإسلام على أمرين مهمَّين؛ هما: العقائد والأخلاق. ففي ميدان العقائد: شجعت كل من يعتنق المبدأ الشيوعي، المعبر عنه مبدئيًّا عند كثيرين بالاشتراكية، فجندت له الإذاعات والصحف، والدعايات البراقة، والكتاب المأجورين، وسمته حينًا بالحرية، وحينًا بالتقدمية، وحينًا بالديمقراطية، وغير ذلك من الألفاظ، وسمَّت كل ما يضاد ذلك من إصلاحات ومحافظة على القيم والمثل السامية والتعاليم الإسلامية، رجعيةً وتأخُّرًا وانتهازية ونحو ذلك. وفي ميدان الأخلاق: دعت إلى الإباحية واختلاط الجنسين، وسمَّت ذلك أيضًا تقدمًا وحرية، فهي تعرف تمام المعرفة أنها متى قضت على الدين والأخلاق، فقد تمكنت من السيطرة الفكرية والمادية والسياسية، وإذا تم ذلك لها تمكنت من السيطرة التامة على جميع مقومات الخير والإصلاح، وصرَّفتها كما تشاء، فانبثق عن ذلك الصراع الفكري والعقائدي والسياسي، وقامت بتقوية الجانب الموالي لها، وأمدته بالمال والسلاح والدعاية، حتى يتمركز في مجتمعه ويسيطر على الحكم، ثم لا تسأل عما يحدث بعد ذلك: من تقتيل، وتشريد، وكبت للحريات، وسجن لكل ذي دين أو خلق قويم. ولهذا لما كان الغزو الشيوعي قد اجتاح دولاً إسلامية، لم تتحصَّن بمقوماتها الدينية والأخلاقية تجاهه، وكان على المجمع الفقهي في حدود اختصاصه العلمي والديني أن ينبه إلى المخاطر التي تترتب على هذا الغزو الفكري والعقائدي والسياسي الخطير الذي يتم بمختلف الوسائل الإعلامية والعسكرية وغيرها- فإن مجلس المجمع الفقهي الإسلامي المنعقد في مكة المكرمة يقرر ما يلي: يرى مجلس المجمع لفت نظر دول العالم الإسلامي وشعوبه، إلى أنه من المسلَّم به يقينًا أن الشيوعية منافية للإسلام، وأن اعتناقها كفر بالدين الذي ارتضاه الله لعباده، وهي هدمٌ للمثل الإنسانية، والقيم الأخلاقية، وانحلالٌ للمجتمعات البشرية، والشريعة الإسلامية المحمدية هي خاتمة الأديان السماوية، وقد أنزلت من لدن حكيم حميد؛ لإخراج الناس من الظلمات إلى النور، وهي نظام كامل للدولة: سياسيًّا واجتماعيًّا وثقافيًّا واقتصاديًّا، وستظل هي المعوَّل عليها- بإذن الله- للتخلص من جميع الشرور، التي مزقت المسلمين، وفتتت وحدتهم، وفرقت شملهم، لاسيما في المجتمعات التي عرفت الإسلام، ثم جعلته وراءها ظهريًّا. لهذا وغيره كان الإسلام بالذات هو محل هجوم عنيف من الغزو الشيوعي الاشتراكي الخطير، بقصد القضاء على مبادئه ومثله ودوله. لذا فإن المجلس يوصي الدول والشعوب الإسلامية أن تتنبه إلى وجوب مكافحة هذا الخطر الداهم بالوسائل المختلفة، ومنها الأمور التالية:

(أ) إعادة النظر بأقصى سرعة في جميع برامج ومناهج التعليم المطبقة حاليًّا فيها، بعد أن ثبت أنه قد تسرب إلى بعض هذه البرامج والمناهج أفكار إلحادية وشيوعية مسمومة ومدسوسة، تحارب الدول الإسلامية في عقر دارها، وعلى يد نفر من أبنائها من معلمين ومؤلفين وغيرهم.
(ب) إعادة النظر وبأقصى سرعة في جميع الأجهزة في الدول الإسلامية، وبخاصة في دوائر الإعلام والاقتصاد والتجارة الداخلية والخارجية، وأجهزة الإدارات المحلية، من أجل تنقيتها وتقويمها، ووضع أسسها على القواعد الإسلامية الصحيحة، التي تعمل على حفظ كيان الدول والشعوب، وإنقاذ المجتمعات من الحقد والبغضاء، وتنشر بينهم روح الأخوة والتعاون والصفاء.
(ج) الإهابة بالدول والشعوب الإسلامية أن تعمل على إعداد مدارس متخصصة، وتكوين دعاة أمناء، من أجل الاستعداد لمحاربة هذا الغزو، بشتى صوره، ومقابلته بدراسات عميقة ميسرة، لكل راغب بالاطلاع على حقيقة الغزو الأجنبي ومخاطره من جهة، وعلى حقائق الإسلام وكنوزه من جهة ثانية، ومن ثم فإن هذه المدارس، وأولئك الدعاة كلما تكاثروا في أي بلد إسلامي يرجى أن يقضوا على هذه الأفكار المنحرفة الغريبة، وبذلك يقوم صف علمي عملي منظم واقعي، من أجل التحصُّن ضد جميع التيارات التي تستهدف هذه البقية الباقية من مقومات الإسلام في نفوس الناس. كما يهيب المجلس بعلماء المسلمين في كل مكان، وبالمنظمات والهيئات الإسلامية في العالم أن يقوموا بمحاربة هذه الأفكار الإلحادية الخطيرة، التي تستهدف دينهم وعقائدهم وشريعتهم، وتريد القضاء عليهم وعلى أوطانهم، وأن يوضحوا للناس حقيقة الاشتراكية والشيوعية وأنهما حرب على الإسلام. والله يقول الحق وهو يهدي السبيل. والحمد لله رب العالمين. وصلى الله على سيدنا محمد و على آله وأصحابه أجمعين


http://www.islamtoday.net/bohooth/artshow-32-4537.htm

Post: #6
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 08-26-2009, 11:03 PM
Parent: #5

Quote: كدي يا عمر خلينا من بن باز ورهطه إنت رايك شنو .؟




قبل ماتكتب

Post: #12
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-27-2009, 00:09 AM

الاخ عبد اللطيف

رمضان كريم


رغم ان حياتي كلها لاتخرج عن الدراسة اوا لتدريس لكنني دوما اتطلع للمزيد

Post: #7
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-26-2009, 11:14 PM
Parent: #2

الاخ بدر الدين


رمضان كريم



وشكرا علي مرورك والاضافة في البوست

Post: #9
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 08-26-2009, 11:30 PM
Parent: #7

Quote: 1 - الملكية الفردية محترمة فى الإسلام وتحميها أحكامه.

2 - الشيوعية إلحاد وإشاعة للفاحشة فى المجتمع، وتقويض لنظام الأسرة،

وقضاء على الحريات وعلى الملكية الفردية.

3 - الإسلام وسط بين الشيوعية والرأسمالية فوق أنه دين الله.

4 - معتنق الشيوعية كافر لتكذيبه ما أجمعت عليه الرسالات السماوية.



مالفرق بين الملكية الفردية في الاسلام والراسمالية؟


كيف تعمل الشيوعية علي تقويض نظام الاسرة واشاعة الفاحشة في المجتمع ،وكيف

لحزب شيوعي لايري بديلا للديمقرطية ان يقضي علي الحريات ، وهل الاسلام السياسي

بامكانه عدم الضيق من النظام الديمقرطي ، اذا لماذا كل هذا الضيق الان ؟

كيف نحكم علي فرد او جماعة بالكفر ، علي اي اساس يتم ذلك ؟


صيامك وقيامك .

Post: #13
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-27-2009, 00:54 AM
Parent: #9

الاخ عبد اللطيف

رمضان كريم


ارجو ان تدردعلي ما جاء في الفتوي بما تراه من حجج لنستفيد من ذلك بدلا من طرح اسئلة

Post: #8
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-26-2009, 11:14 PM
Parent: #2

حذف للتكرار

Post: #10
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: كمال عباس
Date: 08-26-2009, 11:34 PM
Parent: #8

الأخ عمر --تحية
وأعتقد أن أصحاب هذه بحاجة لإصدار دفعة جديدة من الفتاوي ضد ما يسمي
بالحركة الأسلامية والمؤتمر الوطني لتعينهم نواب شيوعيين بالبرلمان والسماح بالنشاط الشيوعي بالبلاد!! ومادام الشيوعية فكر هدام وملحد فهذا يعني بالضرورة أدانة من يسمح بنشاطه العلني بالبلاد!!
والغريبة أن ما يسمي بالحركة الإسلامية قد تزعمت مسألة حل الحزب الشيوعي
بدعوة نشر الالحاد والاساءة لبيت النبوة ثم عادت أحد أطرافها -الوطني
يجالسهم بالبرلمان والشعبي يتهافت لعقد التحالفات معهم!!
00 ثانيا التنظيمات الاصولية التي تدبج مثل هذه البيانات لها رأي سلبي
حول الجبهة الأسلامية وقد أصدرت الرابطة الشرعية للعلماءوالدعاة بيانا
دمغت فيه الدستور الساري بالعلمانية ومفارقة أسس الإسلام!!
أما الجماعات السلفية الاخري فلهم رأي واضح في التعددية وكثيرا مما تبيحه
الجماعة الأسلاموية في السودان!!
00 أذا يصبح من المضحك إعادة إنتاج وأحياء بيانات وفتاوي متكلسة من
جماعات تعادي التقدم وتناهض حرية التعبير والتنظيم وتنافي قيم العصر
وتييبس مفاهيمها في حقبة ما بحيث لاتسمح بإعمال العقول والتجديد والإجتهاد
!!

Post: #14
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-27-2009, 08:10 AM
Parent: #10

الاخ كمال عباس
رمضان كريم


يمكن ان بكون لك راي مخالف في هذه الفتاوي وعليك ان تورده اما ان تنصرف الي اشياء ليست من لب البوست فهذا لايتناسب مع حوار ونقاش فكري جاد كما عودتنا وعليه كنت اتمني ان توضح لنا رايك في موضوع التضاد بين الاسلام والشيوعية

Post: #15
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-27-2009, 08:43 AM
Parent: #14

Quote: - ما يمارسه الحزب الشيوعي هو نوع من خداع المجتمع المسلم، وأنا لا انطلق من شعارات الحزب وعمومياته، وإنما من منطلق دراسة الفكر الشيوعي، وهذا من صميم تخصصاتنا في الجامعة وتدريس المناهج الفكرية المعاصرة. وواحد من هذه المذاهب المهمة هو الشيوعية وفلسفتها الديالكتية، وبما أن الحزب الحزب الشيوعي السوداني أقر النهج الماركسية كمبدأ له وحسم هذه القضية في مؤتمره الخامس رغم الاختلافات التي ظهرت بين التيارات المختلفة داخل لجنته المركزية حول موضوع الماركسية، فإن الشيوعيين ارتضوا أن يرجعوا مرة أخرى لهذا المنهج الذي نرفضه كمسلمين




هذا هو راي دكتور محمد عبد الكريم غي الحزب الشيوعي



فهل تعمد الحزب الشيوعي الدخول في معركة سياسية وفكرية

Post: #16
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عوض محمد احمد
Date: 08-27-2009, 09:11 AM
Parent: #15

Quote: 1- عبد العزيز بن عبد الله بن باز.


دا مش الشيخ الذى افتى ببطلان دوران الارض
اسع بعد دا ممكن ينسمع ليهو كلام او فتوى

Post: #20
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-27-2009, 12:33 PM
Parent: #16

يبدو انك لاتعرف عن بن باز شيئا

Post: #21
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عوض محمد احمد
Date: 08-27-2009, 01:35 PM
Parent: #20


Post: #17
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: كمال عباس
Date: 08-27-2009, 09:33 AM
Parent: #15

أخ عمر صديق
Quote: رمضان كريم
يمكن ان بكون لك راي مخالف في هذه الفتاوي وعليك ان تورده اما ان تنصرف الي اشياء ليست من لب البوست فهذا لايتناسب مع حوار ونقاش فكري جاد كما عودتنا وعليه كنت اتمني ان توضح لنا رايك في موضوع التضاد بين الاسلام والشيوعية
لك مطلق الحق في أن تري عدم تناسب ما قلنا والفتاوي الواردة ولي الحق
أن أري وثيق الصلة بين الفتاوي وما أوردنا!!
فإذا سلمنا بصحةالفتاوي المزعومة يتوجب علينا أن نسأل عن حكم نظام
حكم أسلاموي يسمح بالنشاط العلن " للافكار الهدامة والالحاد والشيوعية"
ويجالسهم في البرلمانات !! وحكم حضور ومشاركة زعيم المؤتمر الوطني
نافع للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي وفي الدستور ومنظومة القوانين التي
تسمح بتسجيل ذلك الحزب!!
......لست معني بما أسميته بالتضاد بين الشيوعية والأسلام ولكني معني
بالتضاد بين الأسلام والاستبداد والفساد وقهر الناس ومصادرة الرأي الاخر
والتعذيب والتشريد وممارسة القتل علي أسس عرقية ودينية بإسم الإسلام
والمتاجرة بالمقدسات وربط الأرهاب والتطرف والسرقة و النهب والتفريط
في سيادة البلاد والكذب والحنث بالقسم- , معني بهذا ولكني لم أثيره هنا
مفصلا لأن البوست مفتوح لتضاد أخر رأه أصحاب الفتاوي المتكلسة!! لذا
ركزت علي التناغم مع أطروحة البوسست وتحدثت عن موقف فهم هولاء للإسلام
في دولة ونظام حكم وحزب حاكم يكفل بالنشاط العلني " للإحاد والافكار
الهدامة والشيوعية"!!!??
ولك الشكر

Post: #18
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: بدر الدين اسحاق احمد
Date: 08-27-2009, 10:49 AM
Parent: #17

نقتبــس كلام الاخ كمال عباس ...


ونقول الدعوة موجهة للشوايعة الذين يمزجزن بين قيــم وسلوكيات التدين

وبين الفكر الشيوعى المستمد من الفلسفة المادية التى هــى فى احدى جوانبها


فلسفة الحادية ..


Quote: ......لست معني بما أسميته بالتضاد بين الشيوعية والأسلام




ترمـــة :

كمال يا اخوى ( التضاد بين الاسلام وبين الفساد / الظلم / ....موضوع بوســـت منفصــل


افتحو براك وسنكون حضور واخرين دون قوائــم مطالبات سياسية )

Post: #23
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: كمال عباس
Date: 08-27-2009, 11:46 PM
Parent: #18

الأخ بدر الدين أسحق ..
Quote: كمال يا اخوى ( التضاد بين الاسلام وبين الفساد / الظلم / ....موضوع بوســـت منفصــل افتحو براك وسنكون حضور واخرين دون قوائــم مطالبات سياسية )

كلامك سليم ونقطتي هذه جاءت عرضية وقد ذكرت ذلك سلفا
.. ولكني معني
Quote: بالتضاد بين الأسلام والاستبداد والفساد وقهر الناس ومصادرة الرأي الاخر والتعذيب والتشريد وممارسة القتل علي أسس عرقية ودينية بإسم الإسلام والمتاجرة بالمقدسات وربط الأرهاب والتطرف والسرقة و النهب والتفريط
في سيادة البلاد والكذب والحنث بالقسم- , معني بهذا ولكني لم أثيره هنامفصلا لأن البوست مفتوح لتضاد أخر رأه أصحاب الفتاوي المتكلسة!!
عشان كدة
Quote: ركزت علي التناغم مع أطروحة البوسست وتحدثت عن موقف فهم هولاء للإسلام في دولة ونظام حكم وحزب حاكم يكفل بالنشاط العلني " للإ لحاد والافكار الهدامة والشيوعية"!!!??

............ويا أخونا الجماعات التكفيرية دي خطرة وماعندها قشة مرة
وبكرة بتقبل عليكم أنتو زااتكم ..أمسكوا الخشب وبلو رؤوسكم!!

Post: #19
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-27-2009, 10:55 AM
Parent: #17

Quote: لأن البوست مفتوح لتضاد أخر رأه أصحاب الفتاوي المتكلسة!! لذا
ركزت علي التناغم مع أطروحة البوسست وتحدثت عن موقف فهم هولاء للإسلام
في دولة ونظام حكم وحزب حاكم يكفل بالنشاط العلني " للإحاد والافكار
الهدامة والشيوعية"!!!??
ولك الشكر


الاخ كمال عباس
رمضان كريم


لا تكف عن انتقاداتك لنظام الانقاذ وهذا حقك ولكن ان تورد انتقادا للسماح للشيوعيين لممارسة نشاطهم العلني ان تقول ان الحكومة قد اخطأت و خالفت الاسلام وفقا لهذه الفتاوي _التي اراك تتحاشي نقاشها_ فهذا ليس من المنطق في شئ لان الحكم الاسلامي يمكن ان تكون فيهجماعات خارجة عن الفكر الاسلامي وتتاح لها حرية التعبير عن نفسها وصيانة خصوصياتها ولعل في وثيقةالمدينة دليل كاف علي تعايش الاسلام مع حضارات وافكار اخري

Post: #22
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: كمال عباس
Date: 08-27-2009, 04:41 PM
Parent: #19

الاخ عمر صديق
Quote: لا تكف عن انتقاداتك لنظام الانقاذ وهذا حقك ولكن ان تورد انتقادا للسماح للشيوعيين لممارسة نشاطهم العلني ان تقول ان الحكومة قد اخطأت و خالفت الاسلام وفقا لهذه الفتاوي _التي اراك تتحاشي نقاشها_ فهذا ليس من المنطق في شئ لان الحكم الاسلامي يمكن ان تكون فيهجماعات خارجة عن الفكر الاسلامي وتتاح لها حرية التعبير عن نفسها وصيانة خصوصياتها ولعل في وثيقةالمدينة دليل كاف علي تعايش الاسلام مع حضارات وافكار اخري
وثيقة المدينة أطرافها موحدين وبالمنطق السلفي بتاع ناس البيانات
دي يصبح سماح الانقاذ للترويج للأفكار الهادمة وللشيوعية والالحاد جريمةوأثم وتعطيل للشرع وأشاعة للباطل والضلال والانحلال وكف عن معاقبة المرتدين عن الإسلام للكفر والأفكار الضالة والمضلة!! طبعا من المؤكد أن السماح لكافة الرؤي السياسية والتنظيمات وأطلاق
حق الأعتقاد والفكر هو من أبرز سمات دولة المواطنة ومن أوجه الأعتراف بالتنوع الديني والثقافي بالبلاد ولكنه توجه يتنافي ويتضاد مع المفاهيم السلفية المتزمتة التي نحتت مثل تلك الفتاوي المتحجرة!!
ومن نافلة القول التذكير بأن الرابطة الشرعية بقيادة الاصولي محمد عبد
الكريم كانت هي الجهة التي أفتت بتكفير الترابي والصادق والاستاذ الصحفي محمد طه محمدأحمد ودبجت البيانات ضد جهات أنقاذية نافذة أتهمتها بقتل الشيخ العبيد عبد الوهاب!!وقبل أصدرت فتوي دمغت فيها
دستور بالعلمانية والخروج عن أسس الأسلام مدججة بالنصوص والادلة
وهاهو الرابط يحوي أتهاماتها وأدلتها ونتمني من كوادر الأنقاذيين تفنيدها
http://www.islamadvice.com/nasiha/nasiha88.htm
00 وبالمناسبة تكفيرأسس الفكر الماركسي ليس أمرا جديدا وأنما هو بضاعة أستهلكت من كثرة الإستعمال فقد رفعت دعاوي التكفير من الاربعينات وبلغت ذروتها في بلادنا في الستينات حيث حل الحزب وطرد نوابه بنفس الدعاوي :الكفر والالحاد ثم عادت نفس القوي التي قامت بالتكفير لتتعامل مع الحزب الشيوعي تحالفا أوتقنينا لوضعه أو تعاملا سياسيا!!
ثالثا موضوع تضاد الشيوعية والأسلام فيه تشويش وخلط وسوء قصد :خلط بين الماركسية ومفاهيمها والاحزاب الشيوعية فالحزب الشيوعي السوداني مثلا وقد ذكرت هذا في بوست أخر:
(ومن قال لك أن الكادر الشيوعي مطالب بأن يؤمن بالفلسفة المادية?
عضو الحزب الشيوعي مطالب بالتثيبت علي برنامج حزبه فالبرنامج هو القاسم المشترك الاعظم الذي يجمع العضوية وحتي البرنامج ليس نصا مقدسا أو عقيدة أو وأنما وثيقة وجهد بشري يتغير بتغير الواقع ويتطور بحسب الحاجات الأنسانية!!
والماركسية عند الحزب الشيوعي :
: لم تعد الماركسية عقيدة صماء تؤخذ كلها أو ترفض كلها وأنمامنظومة نظرية ترفض بعض إستنتاجاته المتعارضة مع العلم ويطور بعضها ولم تعد مصدرا نظريا للمعرفة عند الشيوعي....
وها هو البرنامج يقول
Quote: استيعاب ما استجد واستحدث من مقولات ومفاهيم في العلوم الطبيعية و الاجتماعية للوقوف علي مدي أثرها في تطوير او تجاوز استنتاجات الماركسية باعتبار الماركسية نظرية عامة للواقع والكون وليست منظومة مغلقة ومنكفية علي ذاتها


ويقول

:
Quote: يسترشد بالماركسية منهجاً ونظرية في استقرائه واستنتاجاته لمعرفة الواقع وتغييره للأفضل ويهتدي بكل ما توصلت إليه البشرية من معارف لمصلحة السودان وكل ما هو خير من الموروثات المتجذرة فينا كسودانيين وما هو نابع من انتمائنا العربي والأفريقي وفوق كل ذلك مستنداً إلى تجارب الواقع السوداني واضعاً في الاعتبار كل متغيراته وما يحدث من مستجدات في العصر

وعن الدين يقول
Quote: لا نؤسس لموقف جديد، بشأن مسألة الدين والدولة، بقدر ما نسعى لتطوير رؤيتنا التي تبلورت مع الإرهاصات الأولى لنشأة حزبنا، ونسجل في الوقت ذاته نقداً ذاتياً لتقصيرنا في تطويرها خلال العقود الأربعة الماضية، وفق ما ألزمنا به أنفسنا في المؤتمر الرابع.
2) تتأسس هذه الرؤية على احترام حزبنا لمقدسات شعبنا وأديانه:_ الإسلام والمسيحية والأديان الإفريقية، باعتبارها مكوناً أساسيا من مكونات وعيه ووجدانه وهويته، وبالتالي نرفض كل دعوة تتلبس موقف حزبنا لتنسخ او تستهين بدور الدين في حياة الفرد والأسرة، وفي تماسك لحمة المجتمع، وحياته الروحية، وقيمه الأخلاقية، وتطلعاته للعدالة الاجتماعية، ونعتبرها دعوة قاصرة وبائنة الخطل.3) فوق ذلك يستلهم حزبنا ارفع القيم والمقاصد لنصرة المستضعفين وشحذ هممهم وحشد قواهم من اجل الديمقراطية والتغيير الاجتماعي وذلك على قاعدة الاحترام والتسامح الديني في بلادنا متعددة الأديان والمعتقدات، كنزوع فطري يتوجب علينا الإعلاء من شأنه، وتطويره، وتخليصه من علل الاستعلاء به، كما وبالثقافة او اللغة او العرق، وما يتولد عن ذلك من مرارات متبادلة بين مكونات شعبنا.
4) يرفض حزبنا أن يصبح الدين أداة نزاع في سياق الصراع الاجتماعي، وان نتخذ لهذا السبب بالذات، موقف المعارضة الفكرية والسياسية الحازمة ضد أي مسعى، من أي قوة اجتماعية، لاستغلاله في تحقيق أي مصالح اقتصادية وسياسية .
أذا وكما قلت( أنا أحاكم الحزب الشيوعي وأحكم عليه من خلال برنامجه المطروح.....والبرنامج المطروح لايتعامل مع الماركسية كعقيدة جامدةأو أيدلوجيا صماء -خذها كلها أو دعها كلها!! أو أنها تفهم كل شئ وتفسر كل شئ !! أو هي المعيار الذي تقاس عليه صحة حقائق ومفاهيم العلوم الطبيعية والاجتماعية!!وأنما العكس هو الصحيح حيث خط البرنامج:
Quote: استيعاب ما استجد واستحدث من مقولات ومفاهيم في العلوم الطبيعية و الاجتماعية للوقوف علي مدي أثرها في تطوير او تجاوز استنتاجات الماركسية

........... كمال

Post: #24
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: Elsiddig A. Ahmed
Date: 08-28-2009, 03:52 PM
Parent: #22

الاخ عمر رمضان كريم تصوم وتفطر على خير

موضوع الفتاوى موضوع قديم وما جديد عشان الناس تناقشوا لانو صدر بالوكالة ايام الحرب الباردة لايقاف المد الثوري واخماد ثورة التحرر الوطني فى العالمين العربي والافريقي لقناعة الامبرالية العالمية بان استخدام الدين ورجال الدين له مفعول سسحرى فى ابعاد الجماهير عن هذه الحركات التحررية بل ذهبوا اكثر من ذلك عندماا اوعظوا لوكلاءهم القيام بذلك جنبا الى جنب مع مؤسسات مثل الازهر ومجالس الافتاء لمحاصر هذا النمو المطرد لطريق النمو اللاراسمالى كما ابدعت الامبرالية فى تاسيس جل حركات الاسلام السياسي فى الشرق الاوسط لذلك لا غرابة فى مثل هذه الفتاوى التى تعبر عن خوف الراسمالية المحلية المرتبطة بالامبررالية الغربية بل تعبر اكثر عن الاستعمار العالمى الجديد وهناك نمازج كثيرة لذلك مثل قيام حركة الاخوان المسلمين وارتباطها بالمخابرات الغربية من ناحية التمويل والتنظيم ايضا حركات وتنظيمات المجاهدين الافغان ودور المخابرات الامريكية فى رعايتها وتدريبها ومدها بالسلاح والتمويل اللازمين
قديما قيل بعد ان رجع نابليون من حملته لمصر سأله احد رجالات الدين المتعصبين لماذا لم تحرق الازهر وتقتل رجال الدين فرد عليه لقد وجدتهم يناقشون امور مثل هل دخول المسجد بالقدم اليسري حلالا ام حرام تركتهم وشأنهم لانهم لا يمثلون اى خطورة
لكن بعد الحرب العالمية الثانية وانقسام العالم لمعسكرين وقيام الحرب الباردة تذكر الغرب بان محاربة الشيوعية والمعسكر الشرقى يتطلب اشراك كل الديانات ورجال الدين والمؤسسات الدينية لايقاف هذا المارد الذى يقف امامهم ضد استعمار الشعوب بوجه اخر يعنى استغلال البشرية اقتصاديا
هل تصدق يا عمر الهندوس ينعتون الشيوعين الهنود بانهم ملاحدة ولا دين لهم فقط يريدون تحطيم آلهتهم وتكسيرها ومنعهم من العبادة
الصديق احمد

Post: #25
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: Al-Mansour Jaafar
Date: 08-28-2009, 06:07 PM
Parent: #24

الإجترام والسلام


رمضان كريم

شكراً جزيلاً لفتح هذا الموضوع المهم


وردت عبارة ((الحكم الاسلامي))

أوع يكون المقصود إنه حكم عمر البشير هو الحكم الإسلامي ..بالجد بالجد ؟

!!!!!!

Post: #32
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-29-2009, 02:30 PM
Parent: #25

الاخ المنصور جعفر



رمضان كريم



الحكم الذي يستند علي الكتاب والسنة وباقي اصول الشرع يصبح حكمااسلاميا حتي لو جاء به الشيوعيين

Post: #31
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-29-2009, 01:17 PM
Parent: #24

الاخ الصديق احمد

رمضان كريم



صحيح ان بعضامن هذه الفتاوي صدرت ايام الحرب الباردة ولكن بعضهاصدر في هذه الالفية ويمكن التساؤل عن علاقة اليهود بالشيوعيةفي

الوطن العربي

Post: #26
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-28-2009, 10:06 PM
Parent: #22

Quote: وثيقة المدينة أطرافها موحدين وبالمنطق السلفي بتاع ناس البيانات
دي يصبح سماح الانقاذ للترويج للأفكار الهادمة وللشيوعية والالحاد جريمةوأثم وتعطيل للشرع وأشاعة للباطل والضلال والانحلال وكف عن معاقبة المرتدين عن الإسلام للكفر والأفكار الضالة والمضلة!! طبعا من المؤكد أن السماح لكافة الرؤي السياسية والتنظيمات وأطلاق
حق الأعتقاد والفكر هو من أبرز سمات دولة المواطنة ومن أوجه الأعتراف بالتنوع الديني والثقافي بالبلاد ولكنه توجه يتنافي ويتضاد مع المفاهيم السلفية المتزمتة التي نحتت مثل تلك الفتاوي المتحجرة!!

الاخ كمال عباس
رمضان كريم

وثيقة المدينة ليس اطرافها موحدين بل هي اول وثيقة دستورية تؤسس لحقوق المواطنة وتمثل دستور دولة المدينة التي تضم المسلمين واليهود والكفار في دولة واحدة وعليه يصبح كل ما استنتجته من فهمك الخاطئ لها غير صحيحا

Quote: ومن نافلة القول التذكير بأن الرابطة الشرعية بقيادة الاصولي محمد عبد
الكريم كانت هي الجهة التي أفتت بتكفير الترابي والصادق والاستاذ الصحفي محمد طه محمدأحمد ودبجت البيانات ضد جهات أنقاذية نافذة أتهمتها بقتل الشيخ العبيد عبد الوهاب!!وقبل أصدرت فتوي دمغت فيها
دستور بالعلمانية والخروج عن أسس الأسلام مدججة بالنصوص والادلة
وهاهو الرابط يحوي أتهاماتها وأدلتها ونتمني من كوادر الأنقاذيين تفنيدها


الرابطة الشرعيةلم تكن هي اول جهة تحكم بان الشيوعية كفر

وفي الامثلة التي اوردتها في هذا البوست من فتاوي ما يؤكد ذلك
ولكن انا لا اوافق علي تكفير الشيوعيين السودانيين
وذلك لانهم لايحملون من الشيوعية الا اسمها وكثير ممن انشقو علي الحزب السيوعي بسبب وصفهم له بالرجعية وذلك استنادا علي ان الشيوعيين السودانيين لايعتنقون كل مبادئ الماركسية التي هي ضد كل الديانات بل تجد بعض الشبوعيين السودانيين كتبو في الحوار المتمدن مقالات تدافع عن افكار ماركس ضد الدين بانها جاءت في صباه ولم يكن ناضا حينئذ في محاولة لاخراجه من حرج الالحاد

وعليه اتفق معك في ان برنامج الحزب الشيوعي
Quote: لايتعامل مع الماركسية كعقيدة جامدةأو أيدلوجيا صماء


اما قولك
Quote: موضوع تضاد الشيوعية والأسلام فيه تشويش وخلط وسوء قصد

فليس صحيحا ويمكن ان ناتي بادلة من كتابات منظري الماركسية تؤيد هذا التضاد

Post: #27
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: كمال عباس
Date: 08-29-2009, 00:02 AM
Parent: #26



الاخ عمر صديق- تحية ...
Quote: وثيقة المدينة ليس اطرافها موحدين بل هي اول وثيقة دستورية تؤسس لحقوق المواطنة وتمثل دستور دولة المدينة التي تضم المسلمين واليهود والكفار في دولة واحدة وعليه يصبح كل ما استنتجته من فهمك الخاطئ لها غير صحيحا

أقصد بالموحدين اليهود والمسلمين ولا علم لي بتواثق مع المشركين في المد ينة !! فهل دللتنا علي رؤوس المشركين الذين تواثقوا مع الرسول?
نعم كان هناك منافقين ولكنهم لم يكونوا طرفا أصيلا في التواثق لأنهم
كانو يظهرون الايمان!!
وعلي أفتراض صحة كلامك هذا نسأل مصطحبين قولك هذا:
Quote: لان الحكم الاسلامي يمكن ان تكون فيهجماعات خارجة عن الفكر الاسلامي وتتاح لها حرية التعبير عن نفسها وصيانة خصوصياتها ولعل في وثيقةالمدينة دليل كاف علي تعايش الاسلام مع حضارات وافكار اخري

فهل يصح قولك هذا لعقد أجتماعية يمكن ان يقنن لتعائش يضم المرتدين عن الأسلام من من يعتنقون فكرا الحاديا وكفرياومن يروج لأفكار ضالة وكفرية?
قولك:
Quote: فليس صحيحا ويمكن ان ناتي بادلة من كتابات منظري الماركسية تؤيد هذا التضاد

دعني أصيغ هذه الحقيقة:ماركس تبني رؤي فلسفية مادية يصنفها البعض بعدم
الأقرار بوجود قوي محركة للكون أو وجود اله
ما قصدته:
Quote: ثالثا موضوع تضاد الشيوعية والأسلام فيه تشويش وخلط وسوء قصد :خلط بين الماركسية ومفاهيمها والاحزاب الشيوعية فالحزب الشيوعي السوداني مثلا

قصدت أن أقول أن جل الأحزاب الشيوعية لم تعد تتعامل مع الماركسية
بحرفية أو كعقيدة تؤخذ كلها !! لذا تري أن الشيوعي السوداني قد أعتمد
العلوم الاجتماعية والطبيعية كمعيار يحكم به علي مدي صحة أستنتاجات الماركسية بحيث يسقط بعضها ويطور بعضها!!
........... ونلاحظ أن جل الأحزاب الشيوعية قد تجاوزت مفهوم ديكتاتورية
الطبقة العاملة والحزب الواحد وثمنوا علي الديموقراطية والتعددية ودور
المبادرة الفردية والقطاع الخاص!! وتعاملوا مع الماركسية كمنهج لتحليل
الواقع لا كإيدلوجيا صماء!!
الخلاصة:
الافكار الاقصائية والتكفيرية خطر علي المجتمع وستقود لتناحر مذهبي
وتكفير متبادل يحول البلاد وبالكامل لصومال وأفغانستان وسيطال سلاح
التكفير الجميع .....

Post: #28
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: خالد العبيد
Date: 08-29-2009, 00:56 AM
Parent: #27

انتهى زمن تخويف جماهير شعبنا بالفتاوي
انتهى للابدََّّّّ!!
بن باز افتي بفتاوي لا علاقة لها بالحياةّّ الآنّ!!
كأنه يعيش في بلوتو!!

خلينا من باز
انت رايك شنو؟
بدون لف ودوران!!!
هل يحق في رايك الشخصي
ان يمارس الحزب الشيوعي السوداني نشاطه العلني

اجب بلا او نعم ليتثنى لنا مناقشتك وبعمق

Post: #29
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: كمال عباس
Date: 08-29-2009, 02:52 AM
Parent: #28

الاخ خالد العبيد
تحياتي
Quote: انت رايك شنو؟بدون لف ودوران!!!هل يحق في رايك الشخصي ان يمارس الحزب الشيوعي السوداني نشاطه العلني اجب بلا او نعم ليتثنى لنا مناقشتك وبعمق
وكان الأخ عمر قد قال:
Quote: الرابطة الشرعيةلم تكن هي اول جهة تحكم بان الشيوعية كفر
وفي الامثلة التي اوردتها في هذا البوست من فتاوي ما يؤكد ذلك
ولكن انا لا اوافق علي تكفير الشيوعيين السودانيين

بهذا المنطق
Quote: أن وذلك لانهم لايحملون من الشيوعية الا اسمها وكثير ممن انشقو علي الحزب السيوعي بسبب وصفهم له بالرجعية وذلك استنادا علي ان الشيوعيين السودانيين لايعتنقون كل مبادئ الماركسية التي هي ضد كل الديانات بل تجد بعض الشبوعيين السودانيين كتبو في الحوار المتمدن مقالات تدافع عن افكار ماركس ضد الدين بانها جاءت في صباه ولم يكن ناضا حينئذ في محاولة لاخراجه من حرج الالحاد

وقد أعلن أتفاقه مع حقيقة أن برنامج الحزب
Quote: لايتعامل مع الماركسية كعقيدة جامدةأو أيدلوجيا صماء

هذا هو كلامه وقبلها قد أكد علي مبدأ المواطنة (حق المسلم والكتابي
والكافر في التعائش (ما أسماه بوثيقة المدينة )
ولكنه لم يقل لنا رأئه في كفالة حق الناس في الإعتقاد والفكر وتبدل
المعتقد والفكر أي الردة!! وهو الحق الذي كفلته المادة 18 من ميثاق حقوق
الأنسان الذي وقع عليه السودان !!

Post: #30
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: خالد العبيد
Date: 08-29-2009, 03:20 AM
Parent: #29

مشكور يا كمال على ابراز المختصر المفيد
لك وله وافر احترامي

Post: #33
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-29-2009, 04:05 PM
Parent: #30

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=134189

هنا يفرق الشيوعيين السودانين بين الحاد ماركس الشاب وايمان ماركس الناضج

Post: #34
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-29-2009, 04:38 PM
Parent: #33

Quote: يعقوب الساهي
[email protected]
الحوار المتمدن - العدد: 2560 - 2009 / 2 / 17

صَدقت يا ماركس العظيم, وها نحن مرة أخرى نشهد على تحقق تنبؤاتك.
( من وجهه نظري ) فلقد صدق كارل ماركس عندما شبهه الدين بالأفيون فعبارته الشهيرة هذه تنطبق على الواقع الذي تعيشه جميع الأديان , بل وأنها أيضآ تتناسب مع ما حدث في الماضي وما يحدث في الحاضر و بما سيحدث في المستقبل , ففي السابق عندما كانت الكنيسة هي سيدة الموقف و الحوار في أوروبا , كانت طبقة رجال الدين تتصدر المرتبة الأولى في الهرم الطبقي لمجتمع أوروبا , وكان رجال الدين هم الآمر و الناهي , حيث لايتجرأ أحد على مخالفة أمورهم , وإلا سيتهم بالهرطقة.
وكانت العلوم آنذاك محظورة , وكان التكلم عن الدين أو نقده يعتبر من التابو, فكانوا يريدون من الناس آنذاك تعاطيه كالأفيون دون المناقشة فيه حتى عندما إكتشف (جاليليو) أن الكتاب المقدس يحتوي على أمور تناقض الاكتشافات العلمية آنذاك كنظرية كروية الأرض مثلآ , قام عليه رجال الكنيسة.
فلم يجني المجتمع في تلك الفترة غير الفقر و الجهل والاستعباد إلى أن جاءت الثورة الفرنسية عام 1789.
إكتشف مؤخرآ العالم المعاصر(ريتشارد داوكنز) أن المجازر البشعة و التطهيرات العرقية التي حدثت في الزمن الماضي في شتى بقاع الكرة الأرضية و التي قضت
على مليارات من البشر حول العالم كان سببها الرئيسي هو المعتقدات الدينية المتطرفة والتي تعاطاها أصحابها زيادة عن اللزوم , ناهيك عن بعض المعتقدات الدينية التي تؤمن بأن هناك فئة واحدة هي التي يجب أن تسود العالم وأن تلك الفئة هي شعب لله المختار و ما سواها من بشر ما هم إلا عبيدا ومسخرين لها أو يجب تصفيتهم من الدنيا.

ما نراه اليوم أيضا من تصرفات المتدينين وعلى رأسهم رجال الدين اللذين نصبوا أنفسهم أولياء على الناس هو أشبه بمن تعاطي جرعة من الأفيون حتى أصبح لا يرى طريقا غير طريقه , فتراه تارةً يعتبر من حوله من الناس بأنهم خطاة وتجده تارةً أخرى يكفر من حوله .
فعلا أن الدين هو أفيون الشعوب, وانه كالنيكوتين في البدن لأنه مهما تعاطاه المرء
فسيظل يرغب في تعاطيه أكثر و أكثر حتى يهلك، فتراه إما أن يصبح ارهابيآ او طائفيآ أو عنصريا.
ويمكننا أن نلاحظ في مجتمعنا أن انسجام الأشخاص الأقل تدينا مع بعضهم البعض باختلاف دينهم أو مذهبهم يكون بسلاسة و سرعة كبيرة.
بينما نلاحظ أن الأشخاص المتدينون لاينسجمون مع نظيرهم لأنهم فقط يختلفون عنهم في الدين أو المذهب , فكلا الطرفين يعتبر نفسه مع الحق و يرى بأن الطرف الثاني ما هو إلا فاجر , كافر , رافض , ناصب و ما إلى ذلك من أوصاف.
فالصراع بين الإسلام و المسيحية صراع عقائدي, و الصراع بين السنة و الشيعة هو صراع ( مذهبي – سياسي), و لذلك نجد المتدينين تائهين و منشغلين في قتل و تفجير وتكفير بعضهم كما يحدث في العراق.

إن استمرار تعاطي البشر للأفيون الديني في المستقبل لن ينتج لهم غير المزيد من الحقد و الكره والعنصرية وقتل بعضهم بعضا ولا أستبعد أن يتسبب ذلك في حرب عالمية ثالثة.
أما من ناحية أخرى فإنني لطالما اعتبرت أن الدين هو فعلا بمثابة مادة الأفيون( التي كانت تمثل مصدر الدخل الاقتصادي الأول لحكومة طالبان) , و مايعمله الدين بدماغ الشخص المتدين كمثل عمل الأفيون بدماغ الشخص المنتشي .
كما أن المتدين يصبح بعد ذلك مدمنآ ! فكلما تجرع من الدين فإنه يجد نفسه بحاجة إلى المزيد ولن يشعر أبدآ بالاكتفاء كما انه لن يشعر أبدآ بالرضي عن نفسه .
وسيضل في صراع مع نفسه و في صراع مع مجتمعه متجاهلا التقدم و العلوم الحديثة و التكنولوجيا والإختراعات, وسيبقى معتكفا داخل قوقعته المظلمة دون إحراز أية تقدم , كل ذلك بسبب انشغاله في تعاطي الأفيون الديني .






وهذه نماذج من كتابات الشيوعيين عن الدين نرجو من الاخ كمال عباس قراءتها وحتي لاتكون ملكيا اكثر من الملك


Quote: ؛ لكن الدين، أي دين، ليس في طاقته أن يفعل إيجابياً في المجتمع وفي الحياة بصورة عامة على الإطلاق، وذلك لأنه ليس ذي دلالات حسيّة ولا يمتلك أي أدوات على الأرض، فحتى رجال الإكليروس أنفسهم وبرغم كل صلواتهم في معابدهم لا يستطيعون أن يتهرّبوا من قبضة قانون القيمة الرأسمالية في السوق الذي يحتم عليهم أن يشتروا صاغرين أسباب حياتهم . ففي مناقشة مع الذين يوظفون الدين في العمل السياسي قال ماركس .. إذا كان الله قد خلق هذا العالم كما تزعمون فقد خلقه وطار، تركه لإدارة الإنسان . عندما كانت أعداد العبيد تقل عن الحاجة في الممالك القديمة كان الملك يبتدع ديناً جديداً يدعو إلى حرب تشنّ على الممالك المجاورة لسوق رجالها عبيداً يعملون في الإنتاج في مملكته . كذلك كان السبي البابلي وكذلك كانت الفتوحات العربية . لم يكن للدين أي شأن بتلك الحروب التي اقتضتها الحاجات المادية للمجتمع . أستهلك في تاريخ الشرق الأوسط آلاف الأديان التي سبقت الديانات الرسمية القائمة اليوم وانتهت دون أن تترك أي أثر سوى كلمات قليلة في كتب التاريخ . ليس من إله كما يوصف في مختلف الأديان تبلغ به الهمجية ليسمح لجيش يشوع بن نون بقتل جميع الكنعانيين في أريحا وشج بطون نسائهم الحوامل لقتل الأجنة فيها، أو لنبوخذ نصّر لأن يسوق سبعة آلاف من شباب اليهود في فلسطين عبيداً إلى بابل، أو لأبي بكر أن يبيد قبائل شرق الجزيرة لأنها رفضت دفع الخراج لزعماء قريش . الدين، مجرداً من كل الأهواء البشرية، لا يقوى على تحريك مثقال ذرة فكيف به يقيم الممالك بأنظمتها الإنتاجية ومختلف شؤونها المعاشية ؟!

ما ينبغي الإشارة إليه في هذا السياق هو أن الأنبياء الذين تركوا ميراثا لاهوتياً في هذا العالم هم الذين حاولوا استخدام الدين كرافعة إجتماعية لكنهم سرعان ما فشلوا في مسعاهم . فقد أفلح بولص " الرسول " في التغلب على رسالة يسوع في تحرير فلسطين من السيطرة الرومانية وكرّس العبودية لروما وجباية الضرائب ؛ وأعاد معاوية السيادة إلى بني أمية وتجار قريش وذهبت رسالة محمد في العدالة الإجتماعية أدراج الرياح ؛ وتحوّل اليهود عن رسالة موسى في بناء الدولة القوية العادلة إلى أساطير بابلية لم يعرف موسى منها حرفاً واحداً . الدين ليس من أدوات محرك التاريخ وإذا ما أقحم قسراً عليه فإنه لا يعمل إلا كما يعمل الاحتكاك في المحرك، تتدنّى كفاءته وتقل سرعته .

فـؤاد النمري
www.geocities.com/fuadnimri01

Post: #35
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: كمال عباس
Date: 08-29-2009, 05:33 PM
Parent: #34

كتب الأخ عمر صديق
Quote: وهذه نماذج من كتابات الشيوعيين عن الدين نرجو من الاخ كمال عباس قراءتها وحتي لاتكون ملكيا اكثر من الملك
وهل تظن أنك قد عرفتنا بما كنا نجهل? وماقيمة هذه الكتابات الفرديةوماذا تضيف للحوار مادامت رؤي فردية?
ولو كنت تتابع ما كتبته أنا في أعلاه لما أحتجت لهذه التعليق المتعسف
فقد أقررت أنا بهذه الحقيقة
Quote: دعني أصيغ هذه الحقيقة:ماركس تبني رؤي فلسفية مادية يصنفها البعض بعدم
الأقرار بوجود قوي محركة للكون أو وجود اله
كتبنا هذا عن ماركس نفسه .!!
أناهنا لا أنفي بعض الرؤي المادية في فكر ماركس بل أثبتها ولكني أقول أن موقف ورؤية ماركس لاتلزم من يتعامل مع الماركسية بعقلية نقدية وقد قلنا في هذا السياق
Quote: المتزمت محمد عبد الكريم ينطلق مع عقلية وثوقية تتوهم أن القوي السياسية تتعامل مع النظريات الفكرية بصورةإيمانية -تسليم وإتباع خذه كله أو دعه كله- لذا يعتقد أن الحزب الشيوعي يؤمن بالماركسية !! وطبعا هذا فهم مغلوط
فالحزب الشيوعي يتعامل مع الماركسية بصورة نقدية يسقط بعض أستنتاجاتها ويطور البعض
ويأخذ بالبعض الاخر
كمال

Post: #38
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-29-2009, 11:24 PM
Parent: #35

الاخ كمال عباس


رمضان كريم



مادمت تقر بموقف الماركسية المضاد للدين فاين الاختلاف بيننا

Post: #42
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: كمال عباس
Date: 08-30-2009, 01:26 AM
Parent: #38

أخ عمر مساء الخير
Quote: مادمت تقر بموقف الماركسية المضاد للدين فاين الاختلاف بيننا

نعم أقر بأن ماركس لايؤمن بوجود محرك أو خالق للكون وقد لخصت فهمي هنا
Quote: نعم بعض رؤي ماركسية مادية لاتقول بوجود خالق للكون ولكن الماركسين ليسوا ضد الدين كمعتقد وليسوا ضده كتعبد أنهم ضد أستغلال الدين في الصراع الاجتماعي والاقتصاد وضد تخدير الناس بإسم الدين وضد المتاجرة بالاديان ولكنهم ليسوا ضد تعبد الناس وصلاتهم وصيامهم وإعتقادهم بوجود اله ... من يسعي لإجتثاث الاديان ومحاربة المتدينين أو يسئ لمعتقداتهم شخص غبي ودون كيشوتي !!والحقيقة أن من جاهر بمحاربة الأديان هو فورباخ والفلسفةالفوضوية والعدمية !!
فقد تحالفت الكنيسة -لاهوت ا لتحرير-والماركسين في أمريكا اللاتينية
مما يدل علي عدم وجود موقف قطعي ضد الدين!!
وعموما وحتي لا أكرر نفسي ألخص كلامي 1- ماركس لايؤمن بوجود محرك أو خالق للكون 2- الماركسية ليست ضد الدين أو معه ولكنها ضد أستغلاله في
الصراع الأجتماعي 3- الأحزاب الشيوعية لا تتعامل مع الماركسية كعقيدة يجب
التسليم بها أو أتباعها4- ا الشيوعي السوداني تعامل مع الماركسية
تعامل نقدي وله موقف إيجابي من الاديان
..........والنتيجة: كفر ماركس بوجود اله لايجب أن ينسحب علي الشيوعيين
فالشيوعي يجب أن يحاسب ببرنامجه ورؤيته

Post: #46
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-30-2009, 09:36 PM
Parent: #42

Quote: ..........والنتيجة: كفر ماركس بوجود اله لايجب أن ينسحب علي الشيوعيين
فالشيوعي يجب أن يحاسب ببرنامجه ورؤيته


الاخ كمال عباس

رمضان كريم


كفر ماركس والحاده ينسحب علي الفكر الشيوعي ويتبعه في ذلك انجلز ولينين وستالين ومحاولتهم العملية لمحاربة الاسلام في صدر الثورة البلشفية اقوي دليل علي ان برنامج الشيوعية يحارب الدين ولكن كما هو واضح الان في جمهوريات اسيا الوسطي و بعد انتهاء القبضة الحديدية للشيوعية هي نهوض الاسلام من جديد واضمحلال وتلاشي الفكر الشيوعي

Post: #36
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-29-2009, 08:58 PM
Parent: #28

الاخ خالد العبيد

رمضان كريم


اا قلت انني لااوافق علي تكفير المنتمين للحزب الشيوعي السوداني لانهم كما علمنا مسلمين ولم نسمع عنهم انكار ماهو معلوم من الدين بالضرورة


ولكن الشيوعية كفكرة ضد الدين وان كان لك راي مغاير فماهو دليلك ؟

Post: #37
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-29-2009, 11:06 PM
Parent: #27

الاخ كمال عباس

رمضان كريم


يمكنك الرجوع لوثيقة المدينة التي تبين ان اطرافها هم المسلمون واليهود والوثنيين من سكان المدينة


ورغم ان الموضوع قد يذهب بنا بعيدا عن موضوع البوست الرئيس

الذي ينحصر في علاقة الاسلام والشيوعية كايديولوجيا وليس الحزب الشيوعي السوداني الذي اراه يخالف الماركسية في عدة نقاط وهذا موضوع اخر ايضا



اما الاحزاب الشيوعي الاخري فتختلف في نظرتها للدين

Post: #39
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: كمال عباس
Date: 08-29-2009, 11:45 PM
Parent: #37

الاخ عمر صديق
تحية
Quote: مكنك الرجوع لوثيقة المدينة التي تبين ان اطرافها هم المسلمون واليهود والوثنيين من سكان المدينة

رجعت ولم أقف علي موقع المشركين في الوثيقة !! ولكن هذا لاينفي وجود
حالات قد تفيد بهذا كحالة قزمان المشرك الذي قاتل مع المسلمين في
أحد وقتل ثلاثة من بني عبد الدار حملة لواء قريش !!
أذا يمكن أستيعاب المشرك في كمواطن وتمتعه بحقوقه الدستورية ولكن ماهو موقع المرتد الذي أعتنق فكرا ملحدا أو يروج لفكر مضل?
كتبت
Quote: ولكن الشيوعية كفكرة ضد الدين وان كان لك راي مغاير فماهو دليلك ؟

ربما يكون المقصود الماركسية أو بمعني أدق بعض رؤي ماركس!!
نعم بعض رؤي ماركسية مادية لاتقول بوجود خالق للكون ولكن الماركسين ليسوا ضد الدين كمعتقد وليسوا ضده كتعبد أنهم ضد أستغلال الدين في الصراع الاجتماعي والاقتصاد وضد تخدير الناس بإسم الدين وضد المتاجرة بالاديان ولكنهم ليسوا ضد تعبد الناس وصلاتهم وصيامهم وإعتقادهم بوجود اله ... من يسعي لإجتثاث الاديان ومحاربة المتدينين أو يسئ لمعتقداتهم شخص غبي ودون كيشوتي !!والحقيقة أن من جاهر بمحاربة الأديان هو فورباخ والفلسفةالفوضوية والعدمية !!

Post: #40
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: Al-Mansour Jaafar
Date: 08-30-2009, 00:46 AM
Parent: #39

السيد عمر صديق

الإحترام والسلام


رمضان كريم


في تكفير الشيوعية لم تسرد الفرق بين التفكيرين:
التفكير العلمي في الأشياء القائم بحسابها مادة وكيفية توزعها والنفع بها و
التفكير الديني في الوجود وأصل الكون ومنتهاه بكل مافي هدا التفكير من عنعنات وتكفيرات و
انهر لبن وعسل إلخ

ولكن بمرجعيتك سردت جوابا على سؤالي عن جدية طرح الحكم الحالي في السودان [أوغيره] كحكم إسلامي أن كل حكم بالكتاب والسنة هو حكم إسلامي! وهي إجابة مألوفة لكن لا وجود لها في الحاضر إسلامي
إن كان لديك مثال على حكم إسلامي فقدمه.


قديماً قيل في السياسة:((عدو عدوي صديقي)) فهل تعتقد إن الإسلام ديناً أو حكماً يقف في خندق واحد مع الرأسمالية وهو خندق حرية التملك الإنفرادي الخاص بوسائل عيش المجتمع وما يحدثه من تمايز وطاغوت في تقسيم السلطة والثروة؟

إن كانت إجابتك لا فلمصلحة من تتم العداوة ضد العلم التطبيقي لتحرر الكادحين والمستضعفين في الأرض؟


جاليليو وكوبرنيكس ملحدان فلم يقبل منهمانظرية دوران الأرض حول الشمس؟

إسحاق نيوتن أيضاً ملحد فلم تٌقبل منه نظرية الجاّذبية؟

إينشتاين إشتراكي وملحد فلم تقبل منه نظرية النسبية؟

كثير من نظريات وتطبيقات الهندسة والطب والعلوم الطبيعية والمكائن والإتصالات من لدن ملحدين فلم يتم قبولها وحينما يكون الفرق بين ملحد وملحد هو إتجاه ماركس وإنجلز إلى العلوم الإجتماعية وحرية البروليتاريا والبشرية من الإستغلال والتمييز الطبقي والعنصري والديني يتم تصويره كشيطان

مع إن الشيطان يكمن في حرية تملك الأفراد لوسائل عيش الناس

الإشتراكية بين الناس في السلطة والثروة إشتراكية علمية متقدمة هي التي تقلل الطاغوت في مجتمعات البشر وتملأ معاملاتهم بالعدل والإحسان أما الحالة الرأسمالية التي عليها أغلب بلاد العالم وأكثر المسلمين وأهم بلادهم فهي حالة لا تلد إلا وضعاً فاجراً كفاراً.

منطق ممايزتك دين الإسلام عن العلم التطبيقي لتحرر الكادحين(= الشيوعية) منطق به ضعف لأن محوره الإيمان والكفر بينما كان من الأنجع لأحوال العالمين مقاربة الأمرين من ناحية همهما بالعدل والإحسان في المجتمعات هذا من ناحية إلهية دينية وذا من ناحية حياتية وعلمية. ولكنك آثرت السير في ماوجدت عليه
أباءنا دون محاولة لتنقيح ما قالوا وساروا فيه دون فائدة، ودون محاولة للعدل مع شنئان الشيوعية وهو عدل كان سيقرب رأيك إلى البر في حياة المجتمعات وإلى التقوى من الشر في معانيها الإجتماعية والدينية ولكن ... لك التقدير.


Post: #45
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-30-2009, 09:20 PM
Parent: #40

Quote: في تكفير الشيوعية لم تسرد الفرق بين التفكيرين:
التفكير العلمي في الأشياء القائم بحسابها مادة وكيفية توزعها والنفع بها و
التفكير الديني في الوجود وأصل الكون ومنتهاه بكل مافي هدا التفكير من عنعنات وتكفيرات و
انهر لبن وعسل إلخ


الاخ المنصور
رمضان كريم


من السهل ان يدعي الشيوعيين التفكير العلمي ولكن التجارب تهزم ذلك بداية من قيام الثورة البلشفية وحتي سقوط الاتحاد السوفيتي



Quote: فهل تعتقد إن الإسلام ديناً أو حكماً يقف في خندق واحد مع الرأسمالية وهو خندق حرية التملك الإنفرادي الخاص بوسائل عيش المجتمع وما يحدثه من تمايز وطاغوت في تقسيم السلطة والثروة؟

إن كانت إجابتك لا فلمصلحة من تتم العداوة ضد العلم التطبيقي لتحرر الكادحين والمستضعفين في الأرض؟






الان ياعزيزي الماركسية اصبحت حزء من خندق الراسمالية وكلاهما يحاربان الاسلام


والكادحين و المستضعفين دخلو في النطام العالمي افواجا واصبح التحرر في كسبهم شيئا من ارث الماضي




Quote: منطق ممايزتك دين الإسلام عن العلم التطبيقي لتحرر الكادحين(= الشيوعية) منطق به ضعف لأن محوره الإيمان والكفر بينما كان من الأنجع لأحوال العالمين مقاربة الأمرين من ناحية همهما بالعدل والإحسان في المجتمعات هذا من ناحية إلهية دينية وذا من ناحية حياتية وعلمية. ولكنك آثرت السير في ماوجدت عليه
أباءنا دون محاولة لتنقيح ما قالوا وساروا فيه دون فائدة، ودون محاولة للعدل مع شنئان الشيوعية وهو عدل كان سيقرب رأيك إلى البر في حياة المجتمعات وإلى التقوى من الشر في معانيها الإجتماعية والدينية ولكن ... لك التقدير.



هذه مقولات اقرب الي المثالية انطر مثلا الي هانتجتون في صراع الحضارات تجده قدوضع المسيحية الشرقية (الارثوزكسية) مكان الشيوعية الروسية في شرق اوربا والكنفوشية مكان الشيوعية الماوية في الصين باعتبار ان الشيوعية قد انتهت مع انهيار سور برلين وبزوغ فجر النطام العالمي

Post: #41
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-30-2009, 00:53 AM
Parent: #39

الاخ كمال عباس

رمضان كريم


كيف تكون بعض رؤي ماركسية لاتقول بوجود خالق وهل هنالك رؤي ماركسية تؤمن بالله ؟

ثم تتبع ذلك بقولك ان الماركسية ليست ضدالدين كمعتقد !!!!!!!!!!!!

فهلا اوضحت مصادر هذا الراي؟

Post: #43
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: كمال عباس
Date: 08-30-2009, 01:46 AM
Parent: #41

أخ عمر مساء الخير

كيف تكون بعض رؤي ماركسية لاتقول بوجود خالق وهل هنالك رؤي ماركسية تؤمن بالله ؟
Quote: ثم تتبع ذلك بقولك ان الماركسية ليست ضدالدين كمعتقد !!!!!!!!!!!!

فهلا اوضحت مصادر هذا الراي؟

ياعمر ماركس لا يؤمن بوجود قوي مثالية محركة للكون أي لايعتقد بوجوداله!!
.. عدم إيمانك بعدم وجود اله لا يعني بالضرورة أنك ضد الاديان !! فقد تري مثلا أن مصدرالاديان بشري مثله مثل الثقافة ومنظومة العادات والتقاليد والمثل السائدة في المجتمع لايتم التعامل معها بعقليةالا لغاء والتضاد والعداء ,,, الماركسي ياعمر ليس مهموم بالوقوف ضد الدين كمعتقد أو كعبادات وطقوس وتسليم بوجود خالق, الماركسي ضد أستغلال الدين في الصراع الإجتماعي والإقتصادي
مصادر الرأي هو نقد الماركسية لمادية فورباخ وللفلسفات العدمية وهو رهانهم بأن التغيير يجب أن يبدأ من البني التحتيةو ألأساس المادي للمجتمع لا من البني الفوقية للمجتمع !! الماركسي يري أن مناطحة الأديان والعمل علي أجتثاثها فهم فوضوي وعدمي !!

Post: #44
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: Al-Mansour Jaafar
Date: 08-30-2009, 04:45 AM
Parent: #43

راجع مقال عن الإمام إبن حزم الملحد

http://ladeeninet.blogspot.com/2003/12/rasel_22.html

Post: #47
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-30-2009, 10:13 PM
Parent: #44

شكرا علي الرابط

ووجدت تفسير غريب لهذا الكاتب وابن حزم قرات له طوق الحمامة وجزء من الاحكام في اصول تىحكام وقرات عنه كتاب للدكتور محمد فتحي عثمان وانا من المعجبين بهذا الامام الظاهري

Post: #48
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-30-2009, 10:55 PM
Parent: #47

Quote: Quote:

لا أحد هنا يُطالب الحزب أو احد أعضائه بتحديد موقفه من مسألة وجود/عدم وجود الله فهي كما تفضّلت قناعات شخصية واعتقاد فردي وليس مناطاً بالحزب الشيوعي "كحزب سياسي" أن يُركز على هذه النقطة أو حتى أن يُناقشها ويوضح موقفه منها، ولكن عندما يلجأ حزب يساري قائم في الأساس على مبدأ المادية الجدلية التي لا تؤمن –كما تفضّلتَ- بالماورائيات، ثم تنفي عن نفسها خروجها عن الإسلام وبالتالي إسلامها فإن الحزب سيكون مُطالباً بإيضاح موقفه المتناقض هذا للجميع لأن تناقض الحزب مع أساسه الفكري يجعله حزباً غير "شيوعي" لأن الفكرة الشيوعية نشأت في أحضان الفلسفة المادية، وعليه فإذا كان موقف الحزب الشيوعي السوداني متعارض مع هذه الفلسفة فإنه يتوجب عليه أن يشرع في تغيير اسمه وكل ما يترتب على ذلك.




الأح هشام آدم جاء بذبدة الكلام

قرأت فى هذا البوست مداخلات من بعض الإخوة و الأخوات من منسوبى الحزب الشيوعى، ما خلاصته أن النظرية الماركسية غير ثابته ولم تقف عند ماركس و طورها أخرون. والحزب السودانى فى مؤتمرة الخامس أدخل عليها تطويراً بما يتناسب مع الواقع السودانى. الكلام شكله جميل، ولكن لأى حد يمكن أن تعدل فى فلسفة و نظرية و تعتبرها تطويرأً لها و ليس خروجاً عنها؟ وهل الأصل النظرية أم الحزب؟

وإذا إعتبرنا ما جاء به منسوبى الحزب الشيوعى هنا هو الرأى الرسمى للحزب أخلص للآتى:

* النظرية الماركسية أساسها المادية الجدلية (الديالكتيكية) بالتفسير المادى للطبيعة و التاريخ والمجتمع. و ترفض الميتافيزيقيا الروحانيات والغيبيات،. بهذا الأساس الإلحادى بنى كارل ماركس فلسفته و نظريته لتطوير المجتمع والإقتصاد والإنتاج. .. فى حين الحزب الشيوعى السودانى (اليوم) المادية والإلحادية ليست ذات بال لديه، بل أكد بعض المتحمسين بإعتناقهم لديانة الإسلام و صومهم رمضان وأن رب العزة هو العالم بإيمانهم وأن الإلحاد تهمة ينكرونها على أنفسهم و بالتالى الحزب! .. وفى هذا هدم لأساس النظرية، ولا أعتقد أنها جزئية قابلة للتطوير والتحوير. لذلك تهرب البعض الآخر من الإجابة على السؤال موضوع البوست (المسكوت عنه)

* تخلى الحزب الشيوعى السودانى عن ديكتاتورية البلوتاريا، ولا أعلم هل تطور للإنحياز لطبقة أخرى هى التى تحكم؟ أم التخلى نهائياً الإنحياز لطبقة بعينها؟ و هذا يعنى خطأ التفسير المادى للتاريخ و الصراع الطبقى الذى بني علية ماركس نظريته و حلوله الإقتصادية لتطوير الإنتاج و المجتمع.

* التخلى عن النظام الشمولى و التطور للديمقراطية التعددية الحزبية ، أى إقتباس من ديمقراطية النظام الرأسمالى، فى تناقض مع نظرية كارل ماركس الشيوعية. أم إنها ميكيافيلية الغاية تبرر الوسيلة، للإستفادة من الديمقراطية التعددية الآن، وحين التمكن من السلطة بوسيلة أو أخرى يطبق النظام الشمولى!

* لم يرد ما يفيد عن منظور الإشتراكية لدى الحزب الشيوعى السودانى (اليوم) وهل تصل درجة الشيوع (الإشتراكية الشيوعية) فى ملكية عامة لوسائل الإنتاج للدولة، أم أن هنالك تطوراً فيها؟ خاصة وأن السودان قطع مشواراً فى الخصصة و ملكية واسعة للقطاع الخاص.
وهذه يجب توضيحه فى البرنامج الإنتخابى للحزب. لأن الحل الإقتصادى (وكيفية التطبيق) هو ما تبقى ليفرق الحزب الشيوعى (إسماً) من الأحزاب الأخرى.

* مما تقدم أرى أن الحزب الشيوعى السودانى بما أسماه تطويراً فى النظرية، دخل فى تناقض مع جوهر و مضمون النظرية الماركسية، فهو خروج عنها و ليس تطويراً لها. ولم يتبقى غير الإسم (الحزب الشيوعى)، أرى أنه أيضاً يحتاج إلى تطوير يتناسب مع المفاهيم الجديدة للحزب




هذه المداخلات في البوست ادناه
الشيوعيون ..لماذا الانزعاج من تهمة الالحاد..؟؟






اجدها جديرة بالنقاش رغم ان المتداخلين هنالك قد مروا عليها مرور الكرام

Post: #49
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: كمال عباس
Date: 08-30-2009, 11:01 PM
Parent: #47

الاخ عمر صديق
مساء الخير أرجو أن تمر علي بوست الاخ جمال علي حسن حول الحزب
الشيوعي ففيه ما يضيف لما كتب هنا- ماركس والخالق/الماركسية والاديان
والاحزاب الشيوعية والاديان
ولك التقدير

Post: #50
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 08-31-2009, 00:10 AM
Parent: #49

Quote: الاخ عمر صديق
مساء الخير أرجو أن تمر علي بوست الاخ جمال علي حسن حول الحزب
الشيوعي ففيه ما يضيف لما كتب هنا- ماركس والخالق/الماركسية والاديان
والاحزاب الشيوعية والاديان
ولك التقدير



الاخ كمال عباس
رمضان كريم


شكرا علي ذلك وقد فعلت وفي مداخلتي السابقة ما يوضح ذلك

Post: #51
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: عمر صديق
Date: 09-01-2009, 01:25 AM
Parent: #50

Quote: صحيفة الرائد:
موقف د. الترابي من الحزب الشيوعي بين الماضي والحاضر

================================================================================
أكرم on 30 / 08 / 2009 12:24:00

محمد سيد أحمد المطيب-في عموده (ومع ذلك)
بالزميلة صحيفة (الأخبار) الصادرة يوم الجمعة
الماضي كتب مرشح قائمة النهضة الوطنية لرئاسة
الجمهورية د. عبد الله علي إبراهيم أنه ثارت
منذ أيام واقعة الجريف غرب بين الشيخ الدكتور
محمد عبد الكريم والحزب الشيوعي خلال افتتاح
دار الأخير بهذا الحي في الخرطوم والحادثة
مؤسفة مهما كانت التفاصيل وحيث وضعنا اللوم
وقد بدأت لي عادة إنتاج لواقعة معهد المعلمين
العالي في أم درمان لعام 1965 التي انتهت كما هو
معروف إلى حل الحزب الشيوعي آنذاك في سياق
تأجيج ديني رأس رمحه جبهة الميثاق الإسلامي
في ذلك الحين وقد رأينا زعيم تلك الجبهة
الدكتور الترابي الذي حل الحزب وأوجعه حصاراً
في 1965 يغشى دار الحزب قبل شهور وقال له السيد
محمد إبراهيم نقد وهو يودعه ما تطول تراك عرفت
البيت!! وقد قرأت بيانات الشيوعيين عن محنة
الجريف ولم تخرج عن (وا شيوعياه) أو التهافت
المعروف ليكيلوا فوق كيل مكفرهم ببيان أنهم
أفضل إسلاماً حيث أن خلو بيانات الحزب
الشيوعي من التكتيك حيال هذه الفتنة
المستعادة عيب فيه منذ مصرع زعيمه أستاذنا
الراحل عبد الخالق محجوب صانع الحيل النافذة.
وفي ذات الإطار ورداً على سؤال حول أسباب ربط
صفات الرذيلة وسوء الأخلاق بأعضاء الحزب
الشيوعي وإنما ذكر القيادي في الحزب سليمان
حامد في حوار مع الزميلة جريدة الصحافة
الصادرة في يوم الخميس الماضي أن هناك حديثاً
جاء على لسان الشيخ حسن الترابي فعندما قتل
الأستاذ أمين وهو معلم في الدروشاب حصل تحقيق
في هذه القضية وسأل الشيخ الترابي المحققين
عن الجريمة التي ارتكبها القتيل فأبلغوه أن
هذا الشخص كان يرتكب الرذيلة مع الأطفال فقال
لهم يمكن أن تصفوا الشيوعي بكل شيء ولكن
الشيوعيين لا يرتكبون رذيلة مثلما تحدثتم
وغير فاسدين في المال ويحترمون الدول وقيمها
وأضاف سليمان حامد قائلاً: إن أعضاء الرابطة
الشرعية يريدون أن يقولوا إن الشيوعيين من
أحط الناس ويرتكبون كل المعاصي ويجب أن نكون
جريئين في مواجهة هؤلاء.
ومن جانبه قال الشيخ محمد عبد الكريم رداً
على السؤال الصحافة عن استمرار حملة الرابطة
الشرعية للعلماء والدعاة بشأن الحزب الشيوعي
نحن أدركنا أن هذا الحزب يريد مرة أخرى دعوة
الناس للاتحاد وسيعمل البيان إلى الغاية التي
نظن أنها وصلت للناس عموماً فالبيان على قدر
الحاجة ومتى ما حصل المقصود من وصول الصوت
الشرعي بخطورة هذا الحزب والانخراط فيه وما
يترتب على ذلك من أحكام شرعية فهذا يكفينا إن
شاء الله وقد أخرجت الرابطة قبل ثلاث أو أربع
سنوات بياناً في الجبهة الديمقراطية وهي
الواجهة الشيوعية الطلابية في الجامعات
حينما سبوا الأنبياء والرسل يتهكمون بنوح
عليه السلام وبالنبي محمد صلى الله عليه وسلم
وبالله جل وعلا فأخرج العلماء فتوى وعليها
توقيعاتهم آنذاك في مروق هذه الجبهة وأصلها
الشيوعي عن الإسلام
وفي ذات السياق عقب اجتماع تحالف قوى
المعارضة يوم الأربعاء الماضي أكد كمال عمر
عبد السلام المحامي الأمين السياسي لحزب
المؤتمر الشعبي بزعامة د. الترابي أن قوى
التحالف اتخذت موقفاً سياسياً موحداً ضد
الهجمة التي يتعرض لها الحزب الشيوعي من
الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان
مشيراً إلى أنها قررت مساندة الشيوعي بعقد
ندوة سياسية بداره في الجريف يخاطبها رؤساء
التحالف خلال الفترة المقبلة وأضاف أن
التحالف اعتبر النهج التكفيري الذي لا يرتكز
على أصول الدين يهدد حرية العمل السياسي
والفكري والثقافي مشيراً إلى أنه قرر تشكيل
لجنة قانونية من محاميي التحالف لمؤازرة
الشيوعي في دعواه الجنائية ضد الرابطة
الشرعية للعلماء والدعاة.
وتجدر الإشارة إلى أن د. الترابي كان قد ذكر
رداً على سؤال في حوار صحفي مع صحيفة الوطن
الكويتية عام 1985 بشأن الظروف التي حدت به
للمشاركة في حل الحزب الشيوعي عام 1965 وما إذا
كانت ما زالت ماثلة حتى ذلك الحين عقب
الانتفاضة الشعبية التي انحازت لها وتلاحمت
معها القيادة والقاعدة العامة للقوات
المسلحة وأدت إلى الإطاحة بنظام حكم الرئيس
الأسبق الزعيم والعقيد الوطني جعفر نميري
آنذاك. إن ذلك يتوقف على طبيعة الحزب الشيوعي
السوداني الذي أحسب أنه ما زال يقوم على
مناقضة كاملة لكل أصول الدين وهذا خطر على
الدين وعلى الديمقراطية لأنه لا يؤمن
بالديمقراطية والليبرالية والتعددية
الحزبية أصلاً ويقدر إن النهج الصحيح لنيل
السلطة هو الثورة المسلحة والبقاء فيها بقوة
ديكتاتورية البروليتاريا ولا يؤمن بالوفاء
بالعهود السياسية لأنه يعتبرها حيلة يستغفل
فيها المغفلون!!
وعلى الحزب الشيوعي إذا ادعى أنه يعمل في
الإطار الوطني أن يؤمن بالديمقراطية ويحدد
موقفه ولا بد أن أستوثق من ذلك حتى لا أستغفل
وإن ظل على منهجه القديم فسوف نعيد وجه
التاريخ الذي كان بالأمس!!
وفي تعليق على ما ذكره د. الترابي قال
السكرتير العام للحزب الشيوعي الأستاذ محمد
إبراهيم نقد لصحيفة الوطن الكويتية آنذاك في
سبتمبر 1985 نترك ذلك للتاريخ فالترابي يكرر
نفسه ومن الطبيعي أن يقول ذلك فهذا منطقي مع
منهجه وخطه السياسي ولكني أؤكد أن التاريخ لم
يعد نفسه حتى لو كسب الترابي المعركة لأنه
سينشأ حينها واقع تاريخي معين وجديد ورداً
على سؤال عن المفهوم الماركسي الذي يستند على
الفهم التراثي للدين والفهم الفطري للدين في
المجتمع السوداني ذكر نقد أن الماركسية فلسفة
وليست دينا. هي ليست الفلسفة المادية الوحيدة
لكن القوى التي تصارع ضدنا ما ترفع سلاح الدين
ونحن نعتقد أن الإسلام القائم على أركانه
الخمسة وأركان الإيمان كما يمارسها المسلم
العادي لا تشكل عائقاً أمام الاشتراكية على
الإطلاق كما أنها لا تشكل حجرا أو حرجاً في
عضوية الحزب الشيوعي حيث تستطيع أن تنتمي
للحزب وتنضوي فيه وأنت مسلم وتستمر فيه وأنت
مسلم لأن الإلحاد ليس في بنود الحزب والكلام
عن الإلحاد بهذه الصورة هو أقرب إلى الفوضوية
منه إلى الماركسية وأنا لا أستطيع أن أنكر خوف
المسلم من أن تؤثر الماركسية على معتقداته
الدينية وهذه عقبة يمكن إزالتها بالصبر
والحوار ولا أعتقد أن الحزب الشيوعي السوداني
عاش في هذا البلد قرابة الأربعين عاماً
بـ(الفهلوة) والشطارة وإنما عاش حزبا سياسيا
اقتنعت بمبادئه جماهير عريضة كما أنها اقتنعت
بأن هذه المبادئ لا تمس معتقداتها ومقاساتها
أما الصراع بيننا وبين القوى التي ترفع شعار
الإلحاد فهو صراع سياسي ليس الدين طرفاً فيه
وعموماً فالعقبات والتعثرات موجودة لكنها
ليست مستحيلة التجاوز ومن الناحية العامة
فهناك نقاط التقاء مع قوة إسلامية تتحدث عن
التغيير الاجتماعي من داخل الإسلام وهؤلاء
ليس لنا معهم عداء أو مشكلة طالما اعترفوا
بمبدأ التغيير الاجتماعي من داخل الإسلام
ونعتبرهم من قوى المستقبل مهما كانت خلافاتهم
السياسية معنا ومهما اختلفوا مع الماركسيين
لأنهم قوى مفيدة لتطور المجتمع ولكن هناك
سلفيون كالإخوان المسلمين يرون تطبيق
الشريعة كما طبقت في السودان وباكستان وهذه
تجربة لسوء حظهم أصحابها أنفسهم لا يستطيعون
الدفاع عنها.
وفي إطار ذات السياق حول حادثة معهد المعلمين
الشهيرة ودورها في حل الحزب الشيوعي السوداني
بقرار من البرلمان المنتخب عام 1965 ذكر الشيخ
علي عبد الله يعقوب الذي قاد تلك الحملة على
الحزب الشيوعي آنذاك كما ورد في الزميلة
صحيفة (إيلاف) الأسبوعية الصادرة يوم
الأربعاء الماضي نقلاً عن مجلة الخرطوم
الجديدة أنه عندما علم بأن أحد الطلاب
الشيوعيين تحدث في ذلك الحين بالسوء عن
السيدة عائشة رضي الله عنها ذهب لطلاب
المعتمد العلمي في أم درمان وخطب فيهم وخرج
أساتذة المعهد لأول مرة في مظاهرة دون إذن من
الحكومة وأذاع وزير الداخلية أحمد المهدي
حينها بياناً على الشعب قال فيه إن مظاهرة
خرجت رداً على قول أحد المارقين الذي سب عرض
الرسول (صلى الله عليه وسلم) فخرجت الجماهير
كلها إلى الشارع وحاصرت البرلمان وجاء
الترابي وخطب في الجموع وطلب رئيس البرلمان د.
مبارك شداد على الحزب الشيوعي وإغلاق دوره
وصحفه فدعوت لندوة في دار الطلاب تحدث فيها د.
الترابي وعبد الماجد أو حسبو وسألتهم كيف يحل
الحزب ويظل نوابه يشرعون للأمة في البرلمان
فردوا علي بضرورة تعديل الدستور وخرجنا في
مظاهرة ثانية إلى منزل الزعيم الوطني إسماعيل
الأزهري وطلبنا منه أن يخاطب النواب فقال
للجميع أقرر طرد النواب الشيوعيين من
البرلمان ووقتها كان الحزب الشيوعي السوداني
أقوى حزب شيوعي في أفريقيا حينها وربما كانت
لنا عودة.

Post: #52
Title: Re: الاسلام والشيوعية (توجد فتاوي)
Author: Al-Mansour Jaafar
Date: 09-01-2009, 06:23 AM
Parent: #51

كل الدول الدينية فشلت

وكل دين إنتهى إلى طائفة من الغرباء