شك في حياد العلمانيين: ضد الطعن في الكتاب المقدس ومع الطعن في القرآن والسنة

الأمثلة والشواهد تغص بها جنبات المنبر.
ليس آخرها تناقض المواقف بين خيطي محمد المسلمي وهشام آدم.

سلام يا دكتور

Quote: الأمثلة والشواهد تغص بها جنبات المنبر.

كدي جيب اتنين تلاتة بالروابط

محمد اي سليمان سلام
بوست معلمين منتظرين ومتابعين

سلام مربع يا محمد إي سليمان

هنالك فرق بين العلمانية والعلممانيين

العلمانية متمثلة في الدستور هي التي تقف موقفاً محاياداً وليس الأفراد حيث أن الأفراد لكل دينه ومذهبه

ما على العلماني هو أن يحترم الدستور العلماني

سلام للجميع،
أتوقع أنه يقصد منشوري:
1/ علاج البرص الذي أورده الأخ محمد المسلمي.
2/ ما يختص برواية حفص الذي أوردها الملحد هشام آدم.
وما ذهب إليه كل من عضوي المنبر في النقاشات.
-----------
مجرد توقع.
----------
المهم:
منتظرين صاحب المنشور يميل دفة القيادة قليلا لنعرف أي نقطة يريد الوصول إليها.
المنشور لا يزال في مرحلة" الخام" ومحتاج إلى القليل من "التكرير" للوصول الجماعي إلى منتج "نقي"
------
منتظرين ومتابعين

Quote: منتظرين صاحب المنشور يميل دفة القيادة قليلا لنعرف أي نقطة يريد الوصول إليها.

قصي ياحبيب الحبشي ده لو كتب نقطة عندها مليون فهم وكلام انت اصبر بس وخليك متابع البوست ده حسب معرفتي فيه بلاوي تخرق الناس العاملين فيها معلمين ساهي

كثير من المسلمين يخافون من العلمانية ويرفضونها لأنها سوف ترفع القداسة عن الدين وتجعل من نقده متاحًا؛ بل وضروريًا، وهم لا يريدون ذلك. يخافون النقد لأنهم يخافون من المعرفة ومن التعرية، ولهذا يريدون دولة دينية يأخذ فيها دينهم ونصوصه وتراثه قداسته التي تعني أن يبقى الدين والنصوص والتراث بعيدًا عن متناول النقد والتمحيص، ليظل على الدوام وسيلة للقمع والقهر والتخويف. يجب أن يخاف الناس حتى تظل عقيدتهم فاعلة ومصلحتهم فاعلة أيضًا :-)

يا قصي --- لوك الصبر

الأخ أحمدونا سلام،
خفنا الموضوع يتلكك من أولو ،
قلنا نديهو لزة شوية كده و"خرشة "يمكن "نكشط" لينا معلومة معلومتين تساعد في استبيان السبيل.
----------
زمااان لمن نكون - مثلا - عازمين فريق يلعب معانا نطلع الميدان بعد العصر مباشرة،
أها نقعد نتفاكر في كيفية التعامل معهم من الإستقبال وحتى الوداع،
أها لمن يتأخر الفريق و نقنع من حضوره (طبعا ما كان في تلفونات) تبدأ المواضيع المبعثرة في الطرح والنقاش الإرتجالي ...
وهذا ما نخشاه هنا.
تحياتي

سلامات محمد ود سليمان
منتظرين قطع الشك ده