{والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلو ميلا عظيما} النساء 27

{والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلو ميلا عظيما} النساء 27


11-28-2014, 02:59 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=470&msg=1417183181&rn=0


Post: #1
Title: {والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلو ميلا عظيما} النساء 27
Author: قصي محمد عبدالله
Date: 11-28-2014, 02:59 PM

{وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً }الأحزاب58

Post: #2
Title: Re: {والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلو ميلا عظيما} ال
Author: قصي محمد عبدالله
Date: 11-28-2014, 03:01 PM
Parent: #1

هذا هو حالهم أين ما توجهوا وجلسوا،
ليس لهم هم إلا إشباع غرائزهم البهيمية ، ليس فحسب..
بل وجر غيرهم من إخوانهم المسلمين إلى ذات السبل،
بكل ما أوتوا من سبل إعلامية مقروءة، مسموعة ومرئية،

Post: #3
Title: Re: {والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلو ميلا عظيما} ال
Author: قصي محمد عبدالله
Date: 11-28-2014, 03:03 PM
Parent: #2

تارة يطلقون عليها بالجميل،
وأحيانا بالراقي،
وكثيرا بالرائع،
وفي بعض الأحيان بالإبداع.

Post: #4
Title: Re: {والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلو ميلا عظيما} ال
Author: قصي محمد عبدالله
Date: 11-28-2014, 03:05 PM
Parent: #3

يقول تعالى:
{قُل لاَّ يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُواْ اللّهَ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }المائدة100

Post: #5
Title: Re: {والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلو ميلا عظيما} ال
Author: أسامة العوض
Date: 11-28-2014, 04:04 PM
Parent: #4

قصي محمد عبدالله
لك التحية
صدقت لله درك ...
Quote:
{وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً }الأحزاب58

Quote:
هذا هو حالهم أين ما توجهوا وجلسوا،
ليس لهم هم إلا إشباع غرائزهم البهيمية ، ليس فحسب..
بل وجر غيرهم من إخوانهم المسلمين إلى ذات السبل،
بكل ما أوتوا من سبل إعلامية مقروءة، مسموعة ومرئية،

Quote:
تارة يطلقون عليها بالجميل،
وأحيانا بالراقي،
وكثيرا بالرائع،
وفي بعض الأحيان بالإبداع.

Quote:
يقول تعالى:
{قُل لاَّ يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُواْ اللّهَ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }المائدة100


بالاضافة إلى ذلك فإن داعش رغم توافر كل هذه الصفات بها وأكثر من ذلك , إلا أن تركيزها كان منصباً على إشباع غرائزها البهيمية بالابداع في نكاح الجهاد والتسري بالجواري وبيع الإماء وتبادلها في بينهم كما أسلفت.
أرجو الا أكون مخطئاً في فهمي لمغزى البوست وأنت تقصد تنظيم الأخوان المسلمين العالمي أو المؤتمر الوطني لكن عموماً لا بأس إذ لم ينأى فهمي بعيداً , فهذه النعوت منطبقة تماماً على كل التنظيمات الإسلاموية.

Post: #6
Title: Re: {والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلو ميلا عظيما} ال
Author: قصي محمد عبدالله
Date: 11-28-2014, 04:21 PM
Parent: #5

شكرا أخي أسامة على المداخلة،
بذكرك لداعش والأخوان المسلمون والموتمر الوطني تكون قد ضيقت مساحة المقال لأبعد الحدود،
قصدت فقط التذكير بعدم الإنسياق وراء إله الهوى الذي بلاشك يقود إلى الضلال.
الأمر يخصنا نحن المسلمون جميعا ، وبصور فردية قبل أن تكون جماعية، ولا علاقة له بالتنظيمات السياسية إلا بالمسئولية الفردية الإنسانية.
و"عشان" أختك في الصورة أكثر:
قصدت وسائل الإعلام الفردية (الفيس - الواتس) ، الأهلية والحكومية.
فغدا الزميل أسامة العوض قد يكون مسئولا إعلاميا ، وإن لم يحسن التحكم في مؤسسته المسئول
عنها فبلاشك سيؤذي المسلمين وهو يعتقد أنه بذلك يفتح لهم أبوب الثقافة العالمية تحت مسمى الفن الجميل والراقي والإبداع،
وما إلى ذلك من المسميات المختلقة لغير أغراضها.
--------
عندك شئ"دافنو" بشأن سلوكيات داعش والأخوان المسلمون والموتمر الوطني، وتريد إخراجه للنقاش حوله "دق صدرك" وافتح ليهو منشور منفصل.
تحياتي وتقديري

Post: #7
Title: Re: {والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلو ميلا عظيما} ال
Author: قصي محمد عبدالله
Date: 12-01-2014, 09:40 PM
Parent: #6


{وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ * وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُم مُّهْتَدُونَ * حَتَّى إِذَا جَاءنَا قَالَ يَا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ } الزخرف36 - 38