أمريكا تفتح الباب على مصراعيه للسودانيين ( منح دراسية )

السودانى ( 28\10\2014 )

حقيقة هذه البعثات الغرض منها غسيل المخ brain wash و افراغ الدارسين من اي انتماء عقدي او وطني كما قيل

ام لماذا هذا البرنامج ؟؟ هل تري هؤلاء الاوغاد يخصصون ميزانية بهذه الضخامة لله في لله ؟؟

و من اعراض غسيل المخ عند بعض المحليين انو الواحد لما يسمع زي كلامي ده يقول ليك ياخ انت متخلف و متعقد
بي ذمتك هل تصدق انو امريكا البلد التي تعتمد على الضرائب من المواطنين في اقتصادها و قوت شعبها تعمل ميزانية للمنح الدراسية فقط للمساعدة و التواصل بين الشعوب


مصالح و اجنده خفية هؤلاء الذين يتجسسون على اصدقاءهم من دول اوروبا هل ترى في قلوبهم معاني الاخوة و التكافل و المساعدة ؟؟؟
نكون اغبياء لو صدقناك يا مستشارة كما صدقتم بوش الابن حينما قال بأن صدام حسين يمتلك سلاح نووي و قتلتم ثلث الشعب العراقي بكذبة

هسي هو بالله مستشارة دي عمرها كم يكون عشان تبقى مستشارة بالسفارة بالله الاميريكان ديل مش بيلعبو علينا هسي تلقاها متدربة في السي آي ايه قال مستشارة خخخخخ

نكيل لمن (يمنح) من السباب ما شاط وماط ونصفق لمن يقضي برسوم سنة دراسية بعشرات الملايين ...ونعد هذا وغداً وذاك فائق الوطنية !!!
لكأنما عجزت اكبر الدول واقواها عن تجنيد (جواسيس) فلجأت الى فرية المنح الدراسية لتجميع اكبر قدر من الجواسيس !!!!
لكأنما امريكا قد خلت من اللوتراب ومن الجنس السوداني القابل للتجنيد !!!
في المملكة العربية السعودية مشروع خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي برنامج يبعث الوطنيين للصقل في شتى العلوم وامريكا
لها القدح المعلى للمبتعثين ومنذ 2005م اثمر المشروع وافلح برفد سوق العمل الحكومي والخاص بكوادر مؤهلة قامت بنقلة نوعية في العمل الى التحسين
لم تخشى الحكومة السعودية على ابناءها من (غسيل الدماغ) والتجسس او الافكار الغربية (الهدامة) بل ايقنت بان في نهاية الامر الفائدة اكبر بكثير من السوالب
فعلا :::: اتعجب هل من يقول هذا القول احد الذين يقيمون في الغرب ولا اعلم ان درس او استفاد من منحهم التعليمية ام استجاب للغسيل المضاد
حلال على بلابل الدوح حرام على الطير من كل جنس ...
حقاً من يكتب باسم مثقف لندن !!!!؟؟؟؟

Quote: هسي هو بالله مستشارة دي عمرها كم يكون عشان تبقى مستشارة بالسفارة

وفوق ذلك؛ ما هي الا مجرد حُرمة قد خلت من قبلها الحريم ..

(ستفتح)

أمريكا لازالت شغالة معانا بسياسة العصي والجزرة..

"غايتو مافي حاجة دمرت السودان غير الكيزان والأمريكان"

Quote: حقاً من يكتب باسم مثقف لندن !!!!؟؟؟؟

مثقف لندن دكتور اما انا بروف و هل يحتاج مثقف لندن الى من يكتب له
طاهر بدر
انها لا تعمى الابصار و لكنها تعمى القلوب التي في الصدور

جاي طاشي شبكة عشان الغلاط بس ماف شي جابك غير كده
دي ما المره الاولى بل في كل مرة لا تأل جهدا في مطارده هذا الاسم و التعليق خلف ردوده باستخدام عبارات مثقفاتية
لماذا هذا التكلف و اجترار الذاكرة الخربة لماذا العصف الذهني لديك يتمخض عن فئران
هل ما كتبته يحتاج الى نظارة طبيه ؟؟

اول حاجة نحن في السودان غير كلام المثقفاتية ده و حفظ العبارات الخواء و اجترارها في كل ركن و بوست و تعليق ما ضرتنا حاجة

لست ادري من تكون و لكن الكليمتين الحافظن ديل كفيلات باخبارنا من تكون
وفر عليك تعب القيء فأنا في حل عن رطانتك دي
ناس همها الاستعداء و التخوين و اطلاق الصفات الذميمة على الغير عشان شنو مثلا عايز يدوك نوبل في المنبر ده ام ماذا ؟؟؟

قوم لف

Quote: جاي طاشي شبكة عشان الغلاط بس ماف شي جابك غير كده

اذاً انت لست هو يا بروف ...
لا يا عزيزي هذا منبر حر واي بوست او تعليق عليه يخضع للرد للاختلاف او الاتفاق
ياخي انا اوردت دحض لي تناولك الغير موفق للرد على المنح وباسلوب منغلق يغفل ما انتهى اليه العالم من عولمة

Quote: اول حاجة نحن في السودان غير كلام المثقفاتية ده و حفظ العبارات الخواء و اجترارها في كل ركن و بوست و تعليق ما ضرتنا حاجة

لا تعليق .... لو انت شايف انو دا فقط الضر السودان

Quote: لماذا هذا التكلف و اجترار الذاكرة الخربة لماذا العصف الذهني لديك يتمخض عن فئران

هسي مش دا كلام يعد من قبيل التثقف !!!!؟؟؟؟ ياخي العصف الذهني جاية في حتتا كييييف ....مبااااالغة
كنت عايز استمر بس بقيف ليس من قبيل التعالي عليك انما إكراماً (للعصف الذهني) و(إجترار الذاكرة)
ابقى عافية وما تزعل شديد كدا وحاول ما تتأثر بي قروب (قوم لف) كتير
كل زول هنا عندو قدرو وعندو احترامو وهو حقل أراء وتلاقح افكار وليس ساحة مصارعة وحديث فض مجالس
اي حرف تكتبو في المنبر دا توقع يجيك المادح والقادح وكلما تحريت مناقشة الموضوع وليس الشخص ستنال نوبل المنبر
دم بخير

نعمات عماد
يوم سعيد
العنوان متضخم جداً مقارنة بالمحتوى الهزيل كأنما الغرض منه دعائي أكثر منه خبري , ولا لوم على المستشارة , بل وشكراً على هذه المنح , لكن اللوم على الصحيفة التي عملت مانشيت يُشبّهها بالصحف الصفراء

Quote: أمريكا ستفتح الباب على مصراعيه للسودانيين للتنافس على المنح الدراسية

البيسمع الكلام ده يقول هناك 1000 منحة أو على الأقل 100 منحة , موجهة للسودانيين ,
وعندما أدخل إلى الحوار نجد
أن مجمل حديثها يؤكد أن الجامعات الأمريكية تقدم آلاف المنح للطلاب ولم تحدد السودانيين منهم وهذا شئ معروف
وزبدة الحوار يكمن في هذا المقتبس

Quote: في عام 2014م وفرنا خمس فرص (منحة لمدة سنة) وفي العام المقبل سنوفر على الأقل ثماني

Quote: انو امريكا البلد التي تعتمد على الضرائب من المواطنين في اقتصادها و قوت شعبها

Quote: (ستفتح)

منتظرة زول يفك ليها قريب غطا?

سلام للجميع،
مافي شئ بالمجان،
المابدفع من جيبو بخلصوها من دم قلبو!

الأخت العزيزة smart_ana الإخوة الكرام المتداخلين

شكرا على وجهات النظر القيمة لأنها تنبع من حرص على مستقبل الشباب السودانيين .

كسودانية أشكر كل من يقدم فرصا أو أملا لشباب بلدى . لأن خياراتهم حاليا أما معدومة أو أقل من طموحهم و من مقدراتهم .

بل إن بعضهم استقل قوارب الموت الى أوروبا لتتواصل معاناتهم هناك .

العنوان مقصود للفت نظر الشباب الذى سيستفيد من هذه الفرص القابلة للزيادة مستقبلا كما ورد فى إجابة المستشارة .

لماذا المنح ودعم التعليم بأفريقيا ؟ فى إعتقادى إن امريكا تخطط لمستقبل ذا علاقات تعاون مع دول أفريقية بحكومات و شعوب صديقة و طبعا

بلا إرهاب ( بوكو حرام ، القاعدة ، داعش و أى حركات متطرفة ) . هذا ما فعلته حكومة الإنقاذ أيضا . فالطلاب الذين تخرجوا من جامعة

أفربقبا عملوا على دعم علاقات الإنقاذ ببلادهم ( الصومال ,مالى ، أفريقيا الوسطى و غيرها من دول أفريقية و آسيوية ) .

الحديث عن " غسل الدماغ " يستدعى السؤال :- لماذا الأدمغة فارغة و جاهزة للتعبئة ؟

هل المنهج الأكاديمى المدرسى يغرس حب الوطن فى نفوس الشباب ؟ هل لدى الدولة برامج و سباسات تقوى الإحساس بالوطنية ؟

أم لأن الدولة فى حالة حروب مع أجزاء من الوطن ينتفى الإحساس بالوطنية ؟ أم لأن التناقض الدائم بين الطرح الإسلامى الحكومى

و الممارسة الحكومية الفاسدة تسبب ما يشبه الإنفصام فى فهم الهوية الدينية ؟

من حق الشباب أن يعرفوا المعلومات الضرورية و أن يختاروا بأنفسهم فهم أقدر على الإختيار , فليقارن أى أب بين إبنه ذى السبعة عشر

سنة و بين نفسه عندما كان فى تلك السن . لكم الشكر و التقدير .

السفارات الامريكية في كل العالم عائشة على فلوس الغلابة

في عام 2009 تم قبولي في جامعة امريكية بولاية كنتاكي
فسافرت الى مصر حيث العاصمة المصرية القاهرة
اكملت جميع الاجراءات المطلوبة من قبل السفارة
مثل الضمان المالي وكشف حساب وغيره
دخلت السفارة وسددت رسوم المقابلة 70$ في ذلك الوقت اي ما يعادل 750 جنيه مصري
وقابلت القنصل الذي يجلس في الشباك رقم 13 الذي لاينجح فيه احد في اي مقابلة
وبالمناسبة الشباك رقم 13 دا ما في زول في اليوم الانا دخلت فيه ادوه فيزا
سالني القنصل باستفاز وقال لي ماشي امريكا تعمل شنو ومع حظي السئ القنصل من اصول مصرية مجنس يتحدث العربية
قال لي ماشي امريكا تعمل شنو؟ قلت ليه ماشي ادرس لغة انجليزية
قال لي في السودان مافي انجليزي ؟قلت ليه ما درست بصورة كافية
هل عندك ضمان مالي ؟ قلت نعم
هل عندك حاجة برجعك السودان ؟قلت نعم

فرد لي باستهتار : قال بعتذر لعدم توفر الشروط
قلت ليه السبب شنو ؟ مارد لي غير مد لي ورقة فيها ارشادات
انا ردي ليه قلت ليه ما عندي نية امشي امريكا
والسودان دولة افضل من امريكا
وفي نفس الوقت قلت الحمدلله
من السفارة الى الخطوط المصرية ثم الخرطوم بعد تلاتة ايام

الامريكان شعب يحتال على اموال المهاجرين

الوجعية نهبو 70$ دولار للمقابلة بدون رجعة

ودي الحاجة البتزعل اقلاه يرجعو نصف المبلغ

وسوف افتح بوست خاص للسفارة الامريكية في الخرطوم والقاهرة
فاحترزو من المقالب


فس

الحبيب ذو اليد،

Quote: الوجعية نهبو 70$ دولار للمقابلة بدون رجعة

ما ليهم حق .. لو موجعاك برجعها ليك بالأنابة عن الشعب الأمريكى .. !

أنت عارف يا ذو اليد، أمريكا تمتلك ذكاء خارق فى قراءة مستقبل الشعوب .. أمريكا لديها أهتمام بمسألة الأرهاب، والأتجار فى البشر، وغسيل الأموال والتحول الديمقراطى فى أفريقيا ..
ومالم يكن هناك ولاء لأمريكا فى السودان لا يمكن أن تتقدم مثل هذه الأجندة .. وذلك الولاء لا يمكن تضمينه إلا إذا تخرجت كوادر سودانية تؤمن بالمشروع الأمريكى الديمقراطى بدل المشروع الأرهابى.

هل تصدق يا ذو اليد، السفارة سوف تحقق أرباحاً طائلة من جراء رسوم التقديم وتمنح منها الخمسة أنفار ويكون هناك فائض للسفارة .. ومافى زول يجبرك عشان تدفع قروش إن لم تكن ترغب فى التقديم .. الذكاء والشطارة تكون كيف؟


بريمة

Quote: هسي هو بالله مستشارة دي عمرها كم يكون عشان تبقى مستشارة بالسفارة بالله الاميريكان ديل مش بيلعبو علينا

سلام لصاحب البوست وللجميع

لا الأمريكان ما بيلعبوا علينا بل نشكرهم على إهتمامهم بتعليمنا ،
ولماذا دائما نخشى من تاثيرهم علينا ثقافيا ولا نؤثر فيهم ،
هذه مستشارة شابة تؤكد ديمقراطية أمريكا وإهتمامها بالشورى وإشراك الشباب ،
الأمريكان تقدموا علينا لأنهم يمنحوا الشباب فرصة المشاركة ،
ونحن كبارنا لا يتنازلوا ويتمسكوا بالكرسي حتى ولو تورمت حلاقيمهم وكركبت وتكسرت ركبهم

وللجميع احترامي وتقديري