على ضوء البيان الصادر الجلابة سيطروا على الغرابة فى المؤتمر الشعبى!

على ضوء البيان الصادر الجلابة سيطروا على الغرابة فى المؤتمر الشعبى!


10-24-2014, 03:56 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=470&msg=1414119415&rn=0


Post: #1
Title: على ضوء البيان الصادر الجلابة سيطروا على الغرابة فى المؤتمر الشعبى!
Author: الدومة ادريس حنظل
Date: 10-24-2014, 03:56 AM

مشو كدى ولشنو؟؟؟؟

Post: #2
Title: Re: على ضوء البيان الصادر الجلابة سيطروا على الغرابة فى المؤتمر الشعبى!
Author: الدومة ادريس حنظل
Date: 10-24-2014, 09:13 PM
Parent: #1

Quote: بيان لجان تصحيح مسار المؤتمر الشعبي بالداخل (3)!
قواعد الشعبي تخرج من صمتها!
في خطوة مثيرة للجدل تاتي مرحلة ﻻن يقول اهل الراي وترسانة حزب المؤتمر الشعبي الذي يتزعمه الدكتور حسن عبدالله الترابي رايهم بعد ان انتظروا طويلا ظنا منهم في قيادة الحزب بتنويرهم بمجريات اﻻمور واﻻحداث المتعلقة بوثبة البشير والحوار المنشود من اجل انتشال البلاد الى بر اﻻمان ولكن الذي نما في علمنا حقيقة هو عبارة عن تحالف شمالي شمالي!!(الجلابة) من اجل بقاء الشمال النيلي في سدة الحكم!! وهذا هو الذي ظهر جليا ؛؛ ومنذ وقت مبكر علمنا ان النيليين لم يكن عندهم مشكلة مع اي من يجلس علي قمة الدولة! ان كان هو الشمال حتى لو اصبح هو من سليلة نقد او من بقايا مدينة الحديد والنار ويرتدي الزي اﻻحمر وهذا فضلا عن ادارة قيادات اﻻحزاب المعارضة بالنهار والحكومة بالليل في مائدة واحدة! .
وبناء على ما اتخذ عليه قرارات الحوار بواسطة حفنة من اتيح لهم فرصة اﻻستقرار بالخرطوم ظنوا انهم بصفوة واصحاب القرار في الحزب دون الرجوع الى القاعدة التي ترتكز عليها الحزب .
نحن جماهير وقواعد حزب المؤتمر الشعبي بالداخل بلجاننا المختلفة وتضامنا مع لجان الخارج قررنا اﻻتي:
1/لقد قامت حزب المؤتمر الشعبي على جماجم ابناء غرب السودان وشرقها وبعض من الجنوب كما الشمال ولكن نحن المكونات اﻻجتماعية لغرب السودان ظللنا مستهدفين للنظام طوال سنوات الخصام وكان الغرض منها تصفية ابناء دارفور .
2 / نحن قواعد الحزب بالوﻻيات المختلفة بالسودان ومحلياتها المختلفة في الغرب والشرق نرى الحوار القائم هو ليس من منطلق القوة الذي الفناها من مؤسسات الحزب طوال سنوات الخصم والمعارضة كنا اشداء في مواجهة النظام ولكن الذي نراه اﻻن هو مجرد ناس يتطلعون لحكم واشواقهم نحو السلطة وربما اعياهم النضال وﻻ يهمهم ان يكون ذلك على جماجم الغلابة واﻻهالي .
3/ قي تقديرنا نحن نمثل القاعدة العريضة التي يعتمد عليها الحزب عي كثير من عملياتها المتمثلة في اﻻنتخابات والثورات يجب علي الحزب عليه ان تشاورنا في كل كبيرة وصغيرة ﻻن هذا الحزب هو الحزب الوحيد الذي يعتمد منهجه على الشورى والحوار وﻻ نسمح ﻻي من كان ان يستغل ارادتنا ويسرق جهودنا ونضالاتنا المبذولة من اجل القضاء على الظلم والظالمين ويصعد به الى الحكم .
4/نود من خلال هذا البيان ان نؤكد للعالم والمهتمين بالشأن السوداني ان السودان كدولة لم تتكون بمحض ارادة الشعب السوداني بقدرما هي تكونت في شكلها اﻻقصائي التي تميز ما بين اوﻻد البحر واوﻻد الغرب بين (اﻻبيض واﻻسود) ولكن لم نعهد المؤتمر الشعبي في هذا الثوب بيد ان المعالم بدات تلوح في اﻻفق لذا نحذر وننذر ان يتراجع القائمين على امر الحزب من هذا النهج الذي قد يقودنا الى ما نحن في غنى عنه.
5/ ان هذه الممارسات اﻻقصائية البغيضة والتي قد تفضي الى نتائج يجعل الحلف بين ابناء النيل وهي اﻻتجاه الغالب ﻻ يمنعنا من شق عصا الطاعة واعلان حلف موازي مع لجان تصحيح المسار بدول المهجر وتكوين مؤسسة حزبية جديدة تحترم المجتمع وعقولها ومكوناتها حينها سوف ندك حصون اﻻقصائيين ونكسر شوكة اتفاقية النيليين .
في الختام ﻻيسعنا اﻻ ان نقول للقراء الكرام واعضاء الحزب بالداخل الحادبين على مصلحة البلاد والعباد ابشروا بتواصل متصل وبكم سوف نقتلع المرتزقة والمجرمين .
وعاش السودان حرا مستق ....
لجان تصحيح مسار المؤتمر الشعبي بالداخل...
اللجنة الاعلامية
21 اكتوبر 2014م

Post: #3
Title: Re: على ضوء البيان الصادر الجلابة سيطروا على الغرابة فى المؤتمر الشعبى!
Author: عبد الله شم
Date: 10-25-2014, 10:03 AM
Parent: #1

Quote: الجلابة سيطروا على الغرابة فى المؤتمر الشعبى!

عجبني وسر بالي
في زول بمش ورا الترابي

Post: #4
Title: Re: على ضوء البيان الصادر الجلابة سيطروا على الغرابة فى المؤتمر الشعبى!
Author: الدومة ادريس حنظل
Date: 10-26-2014, 03:48 AM
Parent: #3

Quote: → تضييق
حزب الترابي ممزق بين البقاء مع المعارضة وإرضاء البشيركُتب يوم 25.10.2014 بواسطة jem
تضارب مواقف المؤتمر الشعبي يكشف عن دهاء سياسي حيث أنه يريد الاحتفاظ بمقعد له في المعارضة وفي ذات الوقت يبقي على خط رفيع مع الحزب الحاكم.
العرب أميرة الحبر

زعيم حزب المؤتمر الشعبي حسن الترابي في مداخلة له خلال افتتاح المؤتمر العام للحزب الحاكم


لندن- اتسمت مواقف حزب المؤتمر الشعبي الأخيرة بالتذبذب الأمر الذي عزاه البعض إلى غياب استراتيجية واضحة للحزب في التعامل مع الوضع السوداني، فيما يذهب البعض الآخر إلى اعتبار أن الترابي يحاول الحفاظ على موقع له في صف المعارضة مع الإبقاء على خيط رفيع يربطه والنظام.
أثارت مواقف حزب المؤتمر الشعبي المتناقضة جدلا كبيرا على الساحة السياسية السودانية، التي تعيش هذه الأيام على وقع حدثين هامين وهما المؤتمر العام للحزب الحاكم الذي انطلق الأربعاء، وسيسدل ستاره، اليوم السبت، وإعلان طيبة لإسقاط النظام.

وفي كلا الحدثين كان حزب المؤتمر الشعبي العنصر البارز فيهما، حيث لم يفوت زعيمه حسن الترابي المشاركة في المؤتمر العام للحزب الوطني وذلك بدعوة من الأخير بعد 15 سنة من القطيعة، وقدم في افتتاح المؤتمر مداخلة أطنب خلالها في الحديث عن الوحدة وضرورة الحوار مع النظام في ظل “المنغصات المحلية والإقليمية”.

وطالب الترابي، في مداخلته، المؤتمر بالدخول في “حوار جامع يقود إلى وحدة وطنية تكون نواة لوحدة إقليمية تتمدد حول السودان جنوبا وشمالا وشرقا وغربا”.

وقال زعيم “الشعبي” تحت وقع هتافات أعضاء المؤتمر “المسير كله نحو الوحدة والابتلاءات من حولنا تعظنا بضرورة التحاور والتشاور”.

بالمقابل وفي خطوة مفاجئة، والتي جاءت في التوقيت ذاته مع انعقاد أشغال مؤتمر الحزب الحاكم الذي حضره الترابي مثلما ذكرنا آنفا، أعلن، حزب المؤتمر الشعبي عن تمسكه بالبقاء ضمن أحزاب قوى الإجماع الوطني، ورفضه المشاركة في الانتخابات، نافيا بشدة على لسان أمينه السياسي كمال عمر افتراقه عن صفوف المعارضة أو إنهاء العلاقة معها.

مع العلم أن قوى الإجماع الوطني كانت قد أعلنت في أبريل الماضي عن تجميد عضوية الشعبي، بسبب خروجه عن صف المعارضة وقبوله المشاركة في الحوار الذي دعا إليه البشير دون أي شروط مسبقة، متهمة الحزب بالمناورة والسعي لمغازلة النظام بغية تقاسم السلطة معه في مرحلة لاحقة.

ووقع حزب الترابي، الخميس، مع أحزاب المعارضة الأخري بالداخل والممثلة في (المؤتمر السوداني، الأمة القومي، حركة “الإصلاح الآن”، الحزب الليبرالي، حزب البعث الاشتراكي، العربي الناصري، جبهة الشرق، والحزب الاتحادي) على وثيقة أطلق عليها “إعلان طيبة” لإسقاط النظام.

مريم الصادق المهدي: “الشعب قادر على صنع الانتفاضة التي تضع حدا لعمر هذا النظام”


وذلك بمنطقة طيبة بولاية الجزيرة وسط السودان، برعاية رئيس الطريقة القادرية العركية بالسودان الشيخ العارف بالله عبدالله أزرق طيبة.

وبرر كمال عمر المسؤول السياسي لحزب الترابي، خلال توقيع الوثيقة، مشاركتهم في الحوار الوطني الذي دعا إليه حزب البشير، بأنه يأتي من باب الحرص على تلافي ما حدث في بلدان الربيع العربي، نافيا أن يكون ذلك من أجل إطالة عمر النظام الحاكم.

ويرى البعض أن هذا التناقض في مسلك الحزب ومواقفه خاصة خلال الأشهر الأخيرة، يعكس غياب رؤية استراتيجية لديه في التعامل مع الوضع الراهن في السودان الذي يشهد احتقانا شعبيا كبيرا نتيجة الوضع الاقتصادي والاجتماعي المتردي يعززه حراك كبير في صفوف المعارضة.

بالمقابل يرى العديد من المتابعين للحزب الإسلامي أن هذا التضارب يكشف عن دهاء سياسي، فالحزب بقيادة الترابي لا يريد من جهة خسارة مقعد له في صفوف المعارضة وعزله عن الساحة، وفي الوقت ذاته يبقي على خط رفيع مع الحزب الحاكم، خاصة وأن الأخير بات يحرص مؤخرا على جر الترابي معه حتى يكسر العزلة التي تتوقه من كل الجهات.

وبالعودة إلى وثيقة طيبة التي كان حزب الترابي أحد أبرز الموقعين عليها نجدها تؤكد على ضرورة رفض أحزاب المعارضة للانتخابات التي يعد لها حزب البشير مطلع أبريل القادم، مشيرة إلى أهمية تغيير النظام بوسائل النضال الجماهيري لتحقيق التغيير بالانتفاضة الشعبية.

واتفقت الأحزاب، خلال اجتماع طيبة، على ضرورة بناء سودان ديمقراطي حر يسوده السلام الشامل والاستقرار وأسس الحكم اللامركزي.

وشددت مريم الصادق نائب رئيس حزب الأمة القومي، على قدرة السودانيين على إنهاء حكم المؤتمر الوطني، قائلة “إن الشعب قادر على صنع الانتفاضة التي تضع حداً لعمر هذا النظام”، ووصفت ميثاق طيبة بالمطهر لمواقف حزب البشير التي تحدث في الخرطوم، وخصوصا مؤتمرهم العام.

وكانت المعارضة وعلى رأسها الجبهة الثورية توعدت بمنع قيام الانتخابات وإفشالها وتحويلها إلى معركة لإسقاط الحكومة.