تحوطات السلطات السودانية لمنع دخول مرض الإيبولا إلى البلاد

شملت التحوطات التأكيد على تطعيم كافة الأفراد القادمين من الدول الموبوءة بالمرض بغرب أفريقيا، كما تضمنت حتى التأكد من سلامة الطائرات وفق الإجراءات الصحية العالمية.

في تصريحات لمدير الطيران المدنى الكابتن أحمد ساتي باجوري انه عقد أكثر من خمسة اجتماعات بين الطيران المدني والجهات الصحية والمؤسسات ذات الصلة وولاية الخرطوم، وإخطار المنظمة الدولية للطيران المدني بالتحوطات التي اتخذها السودان ضد دخول مرض إبيولا إلى السودان.

لفت مدير الطيران إلى إخطار وزارة الصحة الاتحادية الجهات ذات الصلة في الدول وعلى مستوى المنظمات الدولية والتنسيق معها لمنع انتشار المرض أو دخوله البلاد.


وأن أي طائرة قادمة من دول غرب أفريقيا تقوم سلطات الطيران المدني بالتأكد من تطعيمها ليس الأفراد فحسب، وإنما الإجراءات الصحية حتى للطائرة نفسها.

حمانا الله وأياكم من هذا الداء القاتل

سلام بنت الشريف،
الحافظ الله،
البلاد كلها مفتحة، وحتى لا توجد حدود طبيعية (جبال وبحار ) بين السودان والدول الاخرى المنتشر فيها المرض.
الناس شغالة مشاشقة بين الدول، من وإلى السودان.
المطار حاجز ضعيف جدا و لايمثل شئ لمنع دخول المرض.
نسال الله أن يحفظ جميع الشعب السوداني حيث ما توجه و ذهب و نزل وسكن وارتحل .

وعليكم السلام اخى قصى
وكما قلت .نسال الله أن يحفظ جميع الشعب السوداني حيث ما توجه و ذهب و نزل وسكن وارتحل .
اللهم آمين

سرطان الكيزان الذي قسم البلد اخطر على السودان من الايبولا,يجب اجتثاث السرطان الكيزاني اللعين من السودان اولا

.

وماذا عن الإيبولا التي تفتك بالشعب السوداني لأكثر من 25 عاما ؟!

.

الاخ الفاضلة فدوى الشريف


حتى هذه اللحظة لا يوجد عقار لهذا المرض فكيف تقول السلطات انها ستعمل على تطعيم الداخلين ولو كان هناك تطعيم لكان اولى به بلد منطلق المسافر

يعني يكون من شرط التandNUMBER SIGN1649;شيرة التطعيم لكن لا يوجد تطعيم


هناك ادوية في طور التجريب محاربة المرض حاليا تتم عبر عزل المصابين

واسهل فحص يتبع حاليا في المطارات الدولية هو قياس درجة الحرارة اي قادم تقاس له درجة حرارة عالية ويكون قادم من المناطق الموبوء يتم عزله واجراء الفحوصات عليه حتى تثبت او تنفي الاصابة

محاربة المرضحاليا بعزل المصابين

بالله عندكم طيران مدني؟
كم عدد الطائرات العاملة فيه ؟
ممكن خمس خطوط شغالة ؟
غايتو جنس قوة عين .. زي ري القذافي عليه الرحمة
الشفيع

Quote: الاخ الفاضلة

هههههههههههههههههه وانا اقول الملامح الخشنة دي ماها حقتنا .

نسيت أقول .. حكومة الكيزان التعيسة تنفق على الصحة والتعليم والخدمات الإنسانية الأخرى ,.. مبلغ لا يذكر ... يعني ما تمت سرقته من منزل شيخ دفع الله حريم أكبر مرات عدة مما تنفقه حكومة التعاسة على الصحة منفردة ...
ممكن الأخ فدوى بالأرقام يوضح للقراء كم المبالغ المرصودة لمحاربة هذا الوباء ؟؟؟
الشفيع

Quote: وأن أي طائرة قادمة من دول غرب أفريقيا تقوم سلطات الطيران المدني بالتأكد من تطعيمها ليس الأفراد فحسب، وإنما الإجراءات الصحية حتى للطائرة نفسها.

فدوى سـلامات،،،

تطعيم المسافرين مستحيل في هذة المرحلة لأنه لا يوجد تطعيم خاص بالإبيولا، ولكنه قد يصبح متاحاً يوماً
وحتى يأتي ذلك اليوم، فعلى مسعوليكم التوقف عن نشر الأخبار الكاذبة والمضللة للرأي العام وتجهيله بها.

أما مسألة تطعيم الطيارات دي، فدي يا فدوى تجاوزتم بها كل حدود الإعلام الملفق وأسأتم بها لصاحبة الجلالة !

الخبر الحقيقي في هذا الخيط هو توصل السودان لمصل تطعيم خاص بمرض الايبولا...

للاسف السودان بوضعه الحالي لا يمكنه عمل اي تحوطات لمنع دخول اي مرض دع عنك الايبولا...

الخدمة الصحية في السودان منهارة تماما بعد ان اجهز السيدة حميدة على المشافي التى كانت تمثل نوافذ امل لغالبية اهل السودان..

حتى الخطوات اليائسة التى تقوم بها الدول الكبرى من فحص لدرجات حرارة المسافرين هي في الحقيقة خطوات ليست بذات جدوى..

عندما تفشل دول مثل اسبانيا وامريكا ذات البروتكولات الطبية المركبة والمعقدة من فرض مثل هذه التحوطات حتى في المشافي المفروض

تكون مخصصة لمعالجة هذا المرض اللعيّن على السودان والسودانيين الاكثار من الدعاء...

البلد مكنوبة بما هو أخطر وألعن وفشل على كل الاصعدة وياريت الحكومة تتناول الشؤون دي برضو بالرصد عن كثب واتخاذ إجراء حيالها

Quote: حديث المدينة الثلاثاء 21 أكتوبر 2014 لا أقصد بهذه الكلمات استعجال البلاء.. لكنني تلقيت عدة مكالمات هاتفية من بعض القراء يناشدونني أن أنفخ الصافرة.. إشفاقاً- على البلد الذي ما عاد في (جسمه موضع ليس فيه ضربة سيف أو طعنة رمح).. فالحكومة مشغولة بنفسها.. انتخابات المؤتمر الوطني ومؤتمراته.. وعندما تجد فضل وقت تتسلى بحربها ضدّ المعارضة.. واختفى من الخاطر الرسمي- تماماً- خطط المستقبل أو هموم الناس الآنية. نشاهد الفضائيات، تتابع تساقط ضحايا هذا المرض الغريب المخيف.. حمى (إيبولا) النزفية.. ونفترض أن بلادنا بعيدة عن حرمه.. لكن سرعة انتشار هذا المرض في حرمنا الأفريقي تؤكد أننا من (دول المواجهة). فإذا كانت أمريكا البعيدة بدأت تتحسب لخطره، وتشتبه في أي مسافر يمر عبر بوابتها، وهو يعاني من أي الحمى.. فكيف بنا، ونحن دولة (مفتوحة!) الجوار.. يدخلها يومياً مئات، بل آلاف، بلا جوازات سفر، من شرقها وغربها وجنوبها.. دولة تقع في المحيط الاستوائي المناظر للدول المصابة بالمرض؟!. اكتشاف المرض يحتاج إلى أجهزة طبية ربما لا تتوفر في بلادنا.. وإذ – لا قدر الله- واشتبهت السلطات الصحية في حالة واحدة فسيكون صعباً– إن لم يكن مستحيلاً- التعامل معها من جانب أطقمنا الطبية؛ لغياب الأجهزة الواقية، أو المساعدة الأخرى.. قد يرفض الأطباء حتى مجرد الاقتراب من المشتبه في إصابتهم بالمرض، خاصة وقد رأينا واحداً من بني جلدتنا- سوداني- يلقى ربه لأنه كان من الكوادر الأممية، التي تتعامل مع خطر المرض، وتحاول محاصرته.. وطبيب أوروبي- أيضاً- مات بالمرض، بعد أن كان يكافحه في أفريقيا، ضمن بعثة طبية أممية. والسودان- أصلاً- دولة تكابد رهق الخدمات الطبية الفقيرة.. ويستعصي على قدراتنا الطبية توفير الأمصال، والعلاج لكثير من الأمرض، في كثير من بقاع السودان.. فما بالك إذا – لا قدر الله- بدأت المعركة المباشرة مع مرض (إيبولا)، داخل حدودنا الجغرافية؟.. هذا علاوة على المناطق الشاسعة الموبؤة بالحروب، في دارفور، وجنوب كردفان، والنيل الأزرق، والتي تشح فيها التغطية الطبية المناسبة.. وهي مناطق لن يكون متاحاً تشخيص المرض فيها، فضلاً عن مكافحته، ومحاصرته، أو عزل المرضى؛ حتى لا يتسببوا في انتشاره. حسب معلومات نشرتها منظمة الصحة العالمية، هذا الفيروس سريع الانتقال بالعدوى المباشرة بين الإنسان، أو عبر الحيوان، ونسبة الوفاة فيه عالية، قد تصل إلى 90%.. والفيروس قد يقضي فترة حضانة، تمتد إلى ثلاثة أسابيع في جسم المريض، قبل أن يطل بعنقه، ويعلن وصوله. هل هناك احترازات في مطار الخرطوم، وبقية الموانئ الجوية، والبحرية، والبرية؟.. هل تتوفر في هذه المنافذ أجهزة كشف مبكر عن المشتبه في إصابتهم بالفيروس؟، خاصة ونحن دولة عبور لكثير من القادمين، أو المغادرين، إلى أصقاع القارة الأفريقية.. وقبل كل هذا.. هل منعت الدولة سفر الوفود الشعبية، أو الرسمية، (في المؤتمرات أو غيرها)، أو الوفود الشعبية، إلى الدول التي ابتلاها الله بتفشي الفيروس الخطير؟. هل أصدرت الحكومة أي نداء لمواطنيها، تحذرهم من زيارة، أو عبور البلاد المصابة به.. تماماً مثل ما تفعل الدول الراشدة، التي كلما استشعرت خطراً حذرت رعاياها من الاقتراب من الدول المتهمة به؟

Quote: شملت التحوطات التأكيد على تطعيم كافة الأفراد القادمين من الدول الموبوءة بالمرض بغرب أفريقيا،

يا أخت فدوى سلام
ياخ ما معقول الجابركم على الكذب الكبار ده شنو؟
ايبولا لا لقو ليهو علاج و لا مصل فالتطعيم ده بكون كيف؟
و حتى لو فرضاً لقيتو ليهو مصل زى قصة علاج الايدز القبل فترة فكيتوها فينا ياخي برضو احترمو عقل القارئ
قليل من السبك للكذبة لا يضر.

آسف لصاحب البوست بس الاخ من الفسبوك اخير ليهو يرعوي ويحترم نفسو وبلاش اساءات