رد هيثم كابو علي مصطفي البطل (نهاية بطل!! 1_2 المقال الاول !###

رد هيثم كابو علي مصطفي البطل (نهاية بطل!! 1_2 المقال الاول !###


10-17-2014, 10:14 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=470&msg=1413580467&rn=4


Post: #1
Title: رد هيثم كابو علي مصطفي البطل (نهاية بطل!! 1_2 المقال الاول !###
Author: زهير عثمان حمد
Date: 10-17-2014, 10:14 PM
Parent: #0


كان يبحث عن شريكة حياة بمواصفات خاصة، ويباهي الأصدقاء بأن طول فترة التأني والتدقيق في الاختيار تُفضي للوصول لامرأة حاصلة على (شهادة الآيزو) لضمان حياة زوجية طويلة الأمد، ومكتملة الترتيب والتفاهم والدقة، وخالية من النكد والمنغصات و(النقة).!
* واصل مشوار البحث والتنقيب، وكانت شروطه واضحة المعالم، ورهانه في الاختيار على خبرة يزعمها وحصافة يدعيها.!
* أراد لزوجة المستقبل أن تكون (اقتصادية في المطبخ.. غانية في غرفة النوم.. أرستقراطية في الصالون)، فإذا به بعد كثير فخر بطول بحثه يقع في زوجة كانت (أرستقراطية في المطبخ.. اقتصادية في غرفة النوم.. غانية في الصالون)..!
* وقصة الزوج أعلاه تشخص بكل تفاصيلها أمام ناظري وأحد الزملاء الأحباء يطلعني مساء أمس الأول على المقال الذي كال فيه مصطفى عبد العظيم البطل (حديث العهد بالكتابة الراتبة) السباب لشخصي إبان تواجدي بالأراضي المقدسة لأداء فريضة الحج، وأتهمني فيه (مشكوراً مأجوراً) بعدم الأمانة، ######ر من توجهي لبيت الله الحرام، ودخل في العلاقة بيني ورب البيت، ولم يفت عليه إعمال موازينه لقياس ذنوبي ما قبل الحج باعتباره (خبيراً في معرفة ذنوب العباد)، وتمنى بطريقة أقرب (للتريقة) منها (للدعوة) ألا أعود بعد الحج لما كنت أفعله قبل أن أقصد بيت الله الحرام (!!!) .
* لن أتحدث عن علاقتي برب البيت طالما أن (البطل المزعوم) ادعى معرفتها، ولن أتحدث (بالطبع) عن علاقته هو بالمولى سبحانه وتعالى فما من عاقل يفعل ذلك، وأسأل الله له التوبة و(تمام العِرفة) والغفران، ولكني سأتصدى فقط للرد على ما أورده في حقي من (تلفيق) وكذب وبهتان.
* قال (الملفقاتي) الذي يزعم هذه الأيام أنه (موثقاتي) يصحح التاريخ ويوسع رقعة الجغرافيا أن إساءة الفنان اللبناني راغب علامة للفتيات السودانيات التي شغلت الرأي العام المحلي والإقليمي في وقت سابق ماهي الإ كذبة كبرى أوردها هيثم كابو في حوار صحافي أجراه مع راغب، ونفاها الفنان اللبناني في وقتها، وقال هيثم إنه سيخرج (تسجيل الحوار الصحافي) للرد على راغب، ولم يحدث ذلك حتى الآن..(وحسبي الله ونعم الوكيل في إفك (الملفقاتي) الجديد، و(بطل) أكاذيب آخر الزمان)..!
* لم يذكر (الملفقاتي) اسم الصحيفة التي زعم أني نشرت فيها حواراً مع راغب علامة وتاريخ النشر ورقم العدد وتلك من الأبجديات التي يحرص عليها (أولاد سنة أولى صحافة)، مع أنه يدعي إعادة كتابة التاريخ وتصحيحها، ولو نشر (الملفقاتي) مقاله هذا في صحيفة غير (السوداني) التي عملت بها لفترة قصيرة وتربطني أواصر زمالة حقيقية وصداقة حميمة برئيس تحريرها الحبيب ضياء الدين بلال ومدير تحريرها المحترم حقاً عطاف محمد مختار وطاقمها التحريري والإداري لطلبت من مستشاري القانوني رفع دعوى في مواجهة (الملفقاتي) بمجلس الصحافة من جهة ونيابة الصحافة من جهة ثانية، ولكن أخلاقي تمنعني من إلحاق الضرر بصحيفة يعمل بها زملاء أعرف مدى حبهم وتقديرهم لي وما كتب فيها أغضبهم قبل اطلاعي عليه، وأتمنى من (الملفقاتي) إعادة نشر ما كتبه بصحيفة أخرى حتى يجد منبره غائباً عن التواجد ليومين بقرار من لجنة الشكاوى غير عقوبة محكمة الصحافة، مع العلم بأن تماديه في الأكاذيب سيجعلني أمام خيار صعب حتى يتسنى لي كـ(حاج) نظافة الأدران التي علقت بثوب الصحافة والتوثيق، وإماطة الأذى عن الطريق.
* مشكلة (الملفقاتي) أنه اعتمد في (معلوماته الخطيرة) على بيانات (ملغومة)، وحوارات (مضروبة)، وإفادات (مزعومة) تم نشرها بمواقع إلكترونية دون الرجوع للصحف للتأكد.. مع أن الصحف متوفرة بدار الوثائق ومجلس الصحافة (خاصة وأن أمينه العام أبدى إعجابه بالمقال في "قروب على الواتس اب" يضم مجموعة من أهل الإعلام)..!
* إن كان (الملفقاتي) بدأ الكتابة الراتبة قبل ثلاث أو أربع سنوات فهذه مشكلة (من دخل وهو في عمر الخروج) لا مشكلة التاريخ، فكل متابع - حتى ولو لم يدعِ تصحيح التاريخ - يعلم أن حديث راغب علامة الذي أساء فيه للفتيات السودانيات كان في عام 2004 بتلفزيون (الجديد) اللبناني، وتفجرت القضية إقليمياً بنشر خبر عن إفادته في الحلقة بصحيفة (الخليج الإماراتية) - وليس حواراً صحافياً يا (كاتب الغفلة) - وأنكر راغب ما نُسب إليه، وكانت صحيفة (الحياة السياسية) السودانية في ملف الزميل طلال مدثر الفني أول من أورد الخبر - الرجاء التكرم بإلقاء نظرة على الأرشيف - بينما تولى شخصي مهمة ردع راغب عبر الإعلام الداخلي وبعض المجلات العربية من خلال (مقالات لا حوارات)، وأجريت وقتها استطلاعات مع فتيات سودانيات قررّن حرق ألبوماته على صفحات صحيفة (الدار) التي كنت أتولى فيها آنذاك إدارة الفنون والمنوعات، فنحن والحمد لله ممن تدرجنا في السلم التحريري بالصحف السياسية والاجتماعية والرياضية والفنية، والصحافة لا تعني لنا (الردحي عبر مقالات مشكوك في صحة معلوماتها) بل هي مهنة وصدق وأخلاق وقيم نمارسها عبر الخبر والحوار والتقرير والتحقيق وكافة أشكال العمل الصحافية .
* وقع (الملفقاتي) في فخ (مواد إسفيرية) منسوبة لهيثم كابو ناسياً أن (الحسابات المزيفة والحكاوي المدسوسة) باتت من ثوابت الفضاء الإلكتروني، وهو كموثق كان عليه الرجوع للصحف بدلاً من (التحليل على مزاجه) دون الاستناد على معلومة، فحواري الصحافي المزعوم حتماً لن يكون منشوراً بالحبر السري في صحيفة تصدر (تحت الأرض)، وإن كانت مقالاتي التي كتبتها عن راغب علامة وقتها قد أثارت ردود فعل وغطت على ما سواها فهذه ليست مشكلتي، ولكنها مشكلة (أصحاب اللفح) ممن دخلوا لعوالم الكتابة متأخرين وكتاباتهم لم تصل بعد لـ(سن الناضجين) ..!
* لمعلومية (ملفقاتي التوثيق) أن من أجرى حواراً مع راغب علامة لم يكن هيثم كابو، بل الزميلة الراحلة نادية عثمان مختار إبان فترة تواجدها بالقاهرة، وتم نشره بصحيفة (الخرطوم) - أحتفظ حتى الآن بنسخة من الصحيفة - وخبر منه بصحيفة (الشرق الأوسط)، وتضمن نفياً من راغب، واتهم صحافياً يعمل لمصلحة (الموساد) بفبركة الخبر، وحوى الحوار رداً على ما ورد في صحيفة (الخليج) الإماراتية - التي لم أعمل فيها بالشارقة ولا بمكتبها بالخرطوم - وإن لم يتحصل (الملفقاتي) على نسخة من صحيفة الخرطوم، فبدلاً من إهدار وقته في (المواقع الإلكترونية) بإمكانه - للنجاح في تلفيق جديد - العودة لصحيفة (الشرق الأوسط) العدد رقم (9234) الصادر بتاريخ الأربعاء 2004/3/10 والنسخة الإلكترونية متوفرة يا (المعلوماتك بتصدقها براك وعذبت عمنا قوقل معاك)..!
* ألم أقل لكم أنه يذكرني قصة (زوج البحث المضني) التي سردناها في مستهل المقال، ويا أسفي على من جاء لتنقية القصص من الشوائب، فأصبح أكبر مهدد للتاريخ والأدب الشعبي والحكاوي بما ينشره من تليفق ينقصه التدقيق..!
* غداً نواصل فللحديث بقية وللجريمة (عقوبة آنية)..!
نفس أخير:
* صدق جعفر عباس يوم قال:
(إذا جاتك مذمتي من "راغب")..!

Post: #2
Title: Re: رد هيثم كابو علي مصطفي البطل (نهاية بطل!! 1_2 المقال الاول !###
Author: زهير عثمان حمد
Date: 10-19-2014, 07:54 PM
Parent: #1

* كتبنا يوم أمس الأول عن إفك مصطفى عبد العظيم البطل (حديث العهد بالكتابة الراتبة) مع أن ما يجمعه (الوافد الجديد لبلاط صاحبة الجلالة) من أكاذيب مفضوحة يزعم فيها تنقية التاريخ من الشوائب بحثاً عن الذكر بين الناس و(إساءة) الجدل لا (إثارته) لا تنطلي على أحد، ولا يستحق تزييفه للحقائق الانتباهة او مجرد إلقاء نظرة عليه، ولكن لإزالة الوحل لابد من الخوض فيه ..!
* قلنا إن (الملفقاتي) الذي يزعم هذه الأيام أنه (موثقاتي) يُصحِح التاريخ ذكر أن إساءة الفنان اللبناني راغب علامة للفتيات السودانيات التي شغلت الرأي العام المحلي والإقليمي في وقت سابق ما هي إلا كذبة كبرى أوردها هيثم كابو في حوار صحافي أجراه مع راغب، ونفاها الفنان اللبناني في وقتها، وذكر (البطل الباحث عن دور) أن هيثم قال إنه سيخرج (تسجيل الحوار الصحافي) للرد على راغب ولم يحدث ذلك حتى الآن، ولم يذكر (الملفقاتي) بالطبع اسم الصحيفة التي زعم أنني نشرت فيها حواراً مع راغب علامة وتاريخ النشر ورقم العدد مع أن تلك من الثوابت المتعارف عليها بين (الموثقين) لا (الملفقين) ..!
* يعلم كل متابع حصيف أن حديث راغب علامة الذي أساء فيه للفتيات السودانيات كان في عام 2004م بتلفزيون الجديد اللبناني، وتفجرت القضية إقليمياً بنشر خبر عن تطاول علامة بالحلقة في صحيفة (الخليج الإماراتية)، وأنكر ما نُسب إليه، أما الحوار الذي تم نشره مع (المغني الذي يدافع عنه هذا البطل) فقد قامت بإجرائه الزميلة الراحلة نادية عثمان مختار وتم نشره في صحيفتي (الخرطوم) و(الشرق الأوسط) في عددها رقم (9234) الصادر بتاريخ الأربعاء 2004/3/10، واهتمت الصحيفة اللندنية بالحوار ونشرت خبراً منه بالصفحة الأولى .
* وإنعاشاً لذاكرة الجميع وإغلاقاً لباب المغالطات الفارغة في وجه (الملفقاتي الجديد) نورد نص الخبر الذي نشرته (الشرق الأوسط) وجاء على النحو التالي :
راغب علامة: لم أصف السودانيات بأنهن أقبح النساء
بيروت: "الشرق الأوسط" ـ القاهرة: نادية عثمان
نفى الفنان اللبناني راغب علامة بشدة أن يكون قد وصف النساء السودانيات بأنهن "أقبح النساء". وقال لـ"الشرق الأوسط" في بيروت إنه لا يمكن لأي فنان عربي أن يتلفظ بمثل هذه العبارات، مؤكداً احترامه وتقديره لكل الشعوب العربية وأبنائها. وكانت مجموعة من النساء السودانيات المقيمات في القاهرة قد قررن رفع دعوى قضائية ضد راغب علامة يتهمنه فيها بـ"الشتم العلني" بعد أن نشرت صحيفة "الخليج" الإماراتية حوارا أجراه علامة مع إحدى القنوات الفضائية وصف فيه السودانيات بأنهن "أقبح النساء".
وكانت رئيسة لجنة المرأة في الجمعية السودانية بالقاهرة، مروة السيد، قد قالت لـ"الشرق الأوسط" في القاهرة إنها جمعت عددا من التواقيع على عريضة الدعوى وإنهن سيلجأن الى القضاء لإنصافهن ورد اعتبارهن "على الإهانة غير المبررة" التي وجهها لهن راغب علامة. إلا إن علامة، الموجود في القاهرة حاليا، اعتبر أن ما نشر في هذا الصدد "يصب في إطار حملة شائعات" تحاول النيل منه والإساءة إليه، قائلا إنها ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها لمثل هذه الحملات".
انتهى نص الخبر
* خبر (الشرق الأوسط) لخص وقائع القصة كاملة بشكل واضح وبائن، والأمر واضح ولا يحتاج لـ(بطل) أو (خائن) ..!
* لم يكن يهمني كثيراً وقتها رأي راغب علامة أو غيره في النساء السودانيات، فتلك وجهة نظره الخاصة فليقل ما شاء ولنرد عليه بما نراه مناسباً، ولكن إنكاره كان مستفزاً، والشواهد على كذبه كثيرة، فإذا تجاوزنا من شاهدوا الحلقة من السودانيين، فكيف نفسر قسمه المغلظ الذي أكد فيه أن من نشر هذا الحديث صحافي يعمل لمصلحة الموساد ويسعى للفتنة والوقيعة وإلهاء الأمة العربية عن قضاياها و(ذاك حديث مضحك وفيه من السذاجة ما يكفي لتجاوزه وعدم الوقوف عنه، واستنتاج حقيقة أن من يخرج على الناس بمثل هذا التبرير مصحوباً بالقسم يفتقد للكياسة واللباقة، ولا يعرف أهمية تحري الدقة ولا بستبعد منه التطاول على السودانيات أو غيرهن من الجنسيات) ..!
* توعد راغب علامة يومها صحيفة (الخليج الإماراتية) التي نشرت الخبر بمقاضاتها لرد اعتباره وتأكيد براءته، وبرغم ما أثاره حديثه المخجل إلا أنه ابتلع تهديده ولعب على عامل الزمن، وسرعان ما نسي وعيده ..!
* علمتنا التجارب أن هرولة الفنانين والسياسيين ولاعبي كرة القدم وغيرهم من نجوم المجتمع لنفي ما قالوه أمر غير مستغرب، فالمدهش أن يُقر أحدهم بما قاله ويطلب ممن أصابهم رشاش كلماته الصفح والغفران، ويعترف بأن ما نشر باسمه جاء نتيجة تسرع وانفعال وسوء تقدير و(زلة لسان) ..!
* وعدنا بمواصلة الحديث عن (البطل المزعوم) في مقال ثانٍ لفضح إفكه، فإذا بنا نجد أكاذيبه (مشرورة) في الفضاء بلا غطاء، مما دفعنا لصرف النظر عنه وتفضيل الوقوف عند أي موضوع آخر حتى ولو كان تكرار الكتابة عن (الأغنيات الهابطة) باعتبارها (أرفع) ومناقشة إشكالياتها للناس أنفع ..!
* كل من يزعم أنه (بطل) سرعان ما يكتشف الناس أنه مجرد (كومبارس) ..!
* عزيزي (بطل الغفلة): إن كنت أميناً مع نفسك قبل الآخرين فينبغي عليك التحلي بالشجاعة والاعتذار، و(بلاش تلفيق ومسخرة) فقد أعتقناك من باب (العفو عند المقدرة) ..!
نقش أخير
* على نفسها جنت براقش!

Post: #3
Title: Re: رد هيثم كابو علي مصطفي البطل (نهاية بطل!! 1_2 المقال الاول !###
Author: زهير عثمان حمد
Date: 10-19-2014, 07:54 PM
Parent: #1

* كتبنا يوم أمس الأول عن إفك مصطفى عبد العظيم البطل (حديث العهد بالكتابة الراتبة) مع أن ما يجمعه (الوافد الجديد لبلاط صاحبة الجلالة) من أكاذيب مفضوحة يزعم فيها تنقية التاريخ من الشوائب بحثاً عن الذكر بين الناس و(إساءة) الجدل لا (إثارته) لا تنطلي على أحد، ولا يستحق تزييفه للحقائق الانتباهة او مجرد إلقاء نظرة عليه، ولكن لإزالة الوحل لابد من الخوض فيه ..!
* قلنا إن (الملفقاتي) الذي يزعم هذه الأيام أنه (موثقاتي) يُصحِح التاريخ ذكر أن إساءة الفنان اللبناني راغب علامة للفتيات السودانيات التي شغلت الرأي العام المحلي والإقليمي في وقت سابق ما هي إلا كذبة كبرى أوردها هيثم كابو في حوار صحافي أجراه مع راغب، ونفاها الفنان اللبناني في وقتها، وذكر (البطل الباحث عن دور) أن هيثم قال إنه سيخرج (تسجيل الحوار الصحافي) للرد على راغب ولم يحدث ذلك حتى الآن، ولم يذكر (الملفقاتي) بالطبع اسم الصحيفة التي زعم أنني نشرت فيها حواراً مع راغب علامة وتاريخ النشر ورقم العدد مع أن تلك من الثوابت المتعارف عليها بين (الموثقين) لا (الملفقين) ..!
* يعلم كل متابع حصيف أن حديث راغب علامة الذي أساء فيه للفتيات السودانيات كان في عام 2004م بتلفزيون الجديد اللبناني، وتفجرت القضية إقليمياً بنشر خبر عن تطاول علامة بالحلقة في صحيفة (الخليج الإماراتية)، وأنكر ما نُسب إليه، أما الحوار الذي تم نشره مع (المغني الذي يدافع عنه هذا البطل) فقد قامت بإجرائه الزميلة الراحلة نادية عثمان مختار وتم نشره في صحيفتي (الخرطوم) و(الشرق الأوسط) في عددها رقم (9234) الصادر بتاريخ الأربعاء 2004/3/10، واهتمت الصحيفة اللندنية بالحوار ونشرت خبراً منه بالصفحة الأولى .
* وإنعاشاً لذاكرة الجميع وإغلاقاً لباب المغالطات الفارغة في وجه (الملفقاتي الجديد) نورد نص الخبر الذي نشرته (الشرق الأوسط) وجاء على النحو التالي :
راغب علامة: لم أصف السودانيات بأنهن أقبح النساء
بيروت: "الشرق الأوسط" ـ القاهرة: نادية عثمان
نفى الفنان اللبناني راغب علامة بشدة أن يكون قد وصف النساء السودانيات بأنهن "أقبح النساء". وقال لـ"الشرق الأوسط" في بيروت إنه لا يمكن لأي فنان عربي أن يتلفظ بمثل هذه العبارات، مؤكداً احترامه وتقديره لكل الشعوب العربية وأبنائها. وكانت مجموعة من النساء السودانيات المقيمات في القاهرة قد قررن رفع دعوى قضائية ضد راغب علامة يتهمنه فيها بـ"الشتم العلني" بعد أن نشرت صحيفة "الخليج" الإماراتية حوارا أجراه علامة مع إحدى القنوات الفضائية وصف فيه السودانيات بأنهن "أقبح النساء".
وكانت رئيسة لجنة المرأة في الجمعية السودانية بالقاهرة، مروة السيد، قد قالت لـ"الشرق الأوسط" في القاهرة إنها جمعت عددا من التواقيع على عريضة الدعوى وإنهن سيلجأن الى القضاء لإنصافهن ورد اعتبارهن "على الإهانة غير المبررة" التي وجهها لهن راغب علامة. إلا إن علامة، الموجود في القاهرة حاليا، اعتبر أن ما نشر في هذا الصدد "يصب في إطار حملة شائعات" تحاول النيل منه والإساءة إليه، قائلا إنها ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها لمثل هذه الحملات".
انتهى نص الخبر
* خبر (الشرق الأوسط) لخص وقائع القصة كاملة بشكل واضح وبائن، والأمر واضح ولا يحتاج لـ(بطل) أو (خائن) ..!
* لم يكن يهمني كثيراً وقتها رأي راغب علامة أو غيره في النساء السودانيات، فتلك وجهة نظره الخاصة فليقل ما شاء ولنرد عليه بما نراه مناسباً، ولكن إنكاره كان مستفزاً، والشواهد على كذبه كثيرة، فإذا تجاوزنا من شاهدوا الحلقة من السودانيين، فكيف نفسر قسمه المغلظ الذي أكد فيه أن من نشر هذا الحديث صحافي يعمل لمصلحة الموساد ويسعى للفتنة والوقيعة وإلهاء الأمة العربية عن قضاياها و(ذاك حديث مضحك وفيه من السذاجة ما يكفي لتجاوزه وعدم الوقوف عنه، واستنتاج حقيقة أن من يخرج على الناس بمثل هذا التبرير مصحوباً بالقسم يفتقد للكياسة واللباقة، ولا يعرف أهمية تحري الدقة ولا بستبعد منه التطاول على السودانيات أو غيرهن من الجنسيات) ..!
* توعد راغب علامة يومها صحيفة (الخليج الإماراتية) التي نشرت الخبر بمقاضاتها لرد اعتباره وتأكيد براءته، وبرغم ما أثاره حديثه المخجل إلا أنه ابتلع تهديده ولعب على عامل الزمن، وسرعان ما نسي وعيده ..!
* علمتنا التجارب أن هرولة الفنانين والسياسيين ولاعبي كرة القدم وغيرهم من نجوم المجتمع لنفي ما قالوه أمر غير مستغرب، فالمدهش أن يُقر أحدهم بما قاله ويطلب ممن أصابهم رشاش كلماته الصفح والغفران، ويعترف بأن ما نشر باسمه جاء نتيجة تسرع وانفعال وسوء تقدير و(زلة لسان) ..!
* وعدنا بمواصلة الحديث عن (البطل المزعوم) في مقال ثانٍ لفضح إفكه، فإذا بنا نجد أكاذيبه (مشرورة) في الفضاء بلا غطاء، مما دفعنا لصرف النظر عنه وتفضيل الوقوف عند أي موضوع آخر حتى ولو كان تكرار الكتابة عن (الأغنيات الهابطة) باعتبارها (أرفع) ومناقشة إشكالياتها للناس أنفع ..!
* كل من يزعم أنه (بطل) سرعان ما يكتشف الناس أنه مجرد (كومبارس) ..!
* عزيزي (بطل الغفلة): إن كنت أميناً مع نفسك قبل الآخرين فينبغي عليك التحلي بالشجاعة والاعتذار، و(بلاش تلفيق ومسخرة) فقد أعتقناك من باب (العفو عند المقدرة) ..!
نقش أخير
* على نفسها جنت براقش!

Post: #4
Title: Re: رد هيثم كابو علي مصطفي البطل (نهاية بطل!! 1_2 المقال الاول !###
Author: عوض محمد احمد
Date: 10-20-2014, 06:50 AM
Parent: #3

الاخ زهير
سلام

من نكد التاريخ على صحافتنا ان يصير شخص مثل كابو هو احد رموزها بل و يدعوه البعض بالاستاذ
رحم الله صحافة السودان و صحافييها
شارع الصحافة السودانية مر عليه امثال محجوب محمد صالح و فيصل محمد صالح و بشير محمد سعيد
انتهى باخرة الى ماوى لعاطلي المواهب الفارغين الفاشلين في كل ضروب العمل الاعلامي
من نكد الدنيا على اخونا البطل ان يكون منازليه من هذه الشاكلة
ينبغى على كابو ان يشكر البطل الذي احيا ذكره بعد ان فرت منه كافة الوسائل الاعلامية و خمل ذكره

Post: #5
Title: Re: رد هيثم كابو علي مصطفي البطل (نهاية بطل!! 1_2 المقال الاول !###
Author: الزبير بشير
Date: 10-20-2014, 09:52 AM

الاخ زهير

لك التحيه

حال البلد المايل ، اصبحت السلطه الرابعه مكان لتصفيه الحسابات الشخصيه و الجسديه بدل التصدي لبلاوي البلد المليانه

عجبي

Post: #6
Title: Re: رد هيثم كابو علي مصطفي البطل (نهاية بطل!! 1_2 المقال الاول !###
Author: مازن فيصل هلال
Date: 10-20-2014, 10:19 AM
Parent: #5

طبعا ال(الوهم) دا بيستقصد كتابة اسم مصطفي عبدالعزيز البطل بالخطأ .. و الله الواحد ما عارف يلقي الطمام من وين ولا من وين .. بلا يبليكم !

Post: #7
Title: Re: رد هيثم كابو علي مصطفي البطل (نهاية بطل!! 1_2 المقال الاول !###
Author: mohmmed said ahmed
Date: 10-21-2014, 06:27 AM
Parent: #6

هانت الزلابية