المؤتمر السودانى يوفر حماية للطالبات المطرودات..

تم توفير سكن مؤقت ويدرس توفير حماية قانونية واطلاق سراح المعتقلات..
لازال مجرمى الانقاذ يواصلون التحرش بهن..

اخي الحبيب \ سيوف ..

لك التحية وللاسرة الكريمة وكل عام وانتم بالف خير ..

التحية للمؤتمر السوداني ودي المحرية فيهو .. وكلنا من الامس واليوم مؤتمر سوداني .
وسوف اعلنها قريبآ .. ودمت يا الحبيب ,..

ولي قدام .

التحية للمؤتمر السوداني ودي المحرية فيهو

ماشاء الله ناس عود الطندب الما بتاكلو النار ما بقصرو

تسلمى يا بت عمسيب
وشكرا علي هذه التحايا ولك مثلها وزيادة.
كفاية مهانة ومذلة ولابد من الدعم والوقف بشدة امام هؤلاء المجرمين.
مرحب بيك تب ااا بت عمسيب..بيك نزداد قوة ومنعة وبيك ندعم المرأة السودانية.
انا بجي لحدي عندك وامضيك علي طلب العضوية...

يا ناس جوه بنتاكم محتاجين لحمايتكم من هؤلاء الاوغااااد السفلة..
أمشواا زوروهم واسالوا من حالهن..

تسلم يا باسط..

التحية للمؤتمر السودانى وأنا من اليوم من مؤيديه

هذه هي الموااقف الانسانيه الحقيقيه
لعنه الله علي اهل الانقاذ ومن وتبعهم ومن سكت عن جرائمهم الي يوم الدين

عبدالله شم
نعم ياهو عود الطندب زااتو..

عاااجل
المقر الرئيسي لحزب المؤتمر السوداني يتحول الى سكن مؤقت ل 51 طالبة شردهن النظام ؟
(صفحة حزب المؤتمر السوداني)
تفاجأة قيادات حزب المؤتمر السوداني برئاسة الاستاذ ابراهيم الشيخ عصر هذا اليوم الأربعاء 22 اكتوبر 2014 بتجمع مكون من 51 طالبة من جامعات مختلفة بولاية الخرطوم في المقر الرئيسي للحزب بمدينة شمبات . وقد اوضحن أنهن من اقليم دارفور وتم طردهن من الداخليات بواسطة مليشات النظام . وانطلاقا من المواقف السابقة والمعروفة للحزب في مساندة ودعم الطالبات اخترن اللجؤ طلب للحماية والمساعدة منه .
لم تتردد قيادة الحزب لحظة وإنما أصدرت قرارها بان يتحول المقر الرئيسي له الى سكن مؤقت لهؤلاء الطالبات حتى يتم ترتيب بعض الحلول التى قد تساهم في الاستقرار النهائي لمشكلتهن .
قيادة الحزب تأكد ان سلامة الطالبات بتوفير السكن تأتي في المرتبة الاولى اذ لايمكن ان يتشردن في طرقات المدينة بلاماؤى فهن بناتنا وأخواتنا في المقام .
والجدير بالذكر انه تم اليوم إطلاق سراح أربعة من الطالبات اللائي ظللن رهن الاعتقال منذ ثالث ايام عيد الأضحى المبارك من غير ان توجه لهن اي تهم . وقد تعرضن لشتى انواع التعذيب النفسي والبدني من قبل امن النظام المجرم . ومازال في المعتقلات اكثر من خمسة طالبات حسب المعلومات المتوفرة لدينا حتى الان وذلك بشهادة من أفرج عنهن اليوم .
يناشد حزب المؤتمر السوداني جميع القوى الوطنية وجميع المواطنين الشرفاء للمساهمة في حل مشكلة إسكان هؤلاء الطالبات وهي مسؤولية أخلاقية قومية ودينية تدعم وحدة هذا الشعب والوطن . وهذا لا يتوفر كما تعلمون في من يتحكم في مصائر الناس إذلالا وتعذيبا وتقتيلا ولا يهمه الوطن او وحدته .
وعاش السودان واحدا موحدا

سعادة العميد ( م ) محمد احمد الريح
انه لفخر يكفي لا يمكن وصفه في ان تطل من هذه النافذة. انت الفارس البطل الذي نسجت بكبريائك راية الحق الإنساني عندما كان الانكسار هو المنجي . ووقفت في وجهه هؤلاء السفلة القتلة ًأعلنتها
ولا الين لغير الحق أساله **** حتى يلين لضرب الماضغ الحجر .
ومن موقفك هذا أخذت نجوم الأبطال تزين سماء بلادنا ..وكان منهم البطل ابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني .
أعلن تأيدكم للحزب لو شرف وفخر نعتز به وقلادة تزين جيد كل المناضلات من بناتك في جامعات السودان وهي حجاب يحميهن من الانكسار ساعة الوهن والضعف .. لانهن يدركن أنهن منتصرات على هؤلاء الرعاعيد الجبناء .. وأنهم في دربك سائرات مرفوع ان الراس فخرا وعزة.
انت وهن تيجان على رؤسنا ..
ولك دوام الصحة والعافية

سعادة العميد ( م ) محمد احمد الريح
انه لفخر يكفي ولا يمكن وصفه في ان تطل من هذه النافذة. انت الفارس البطل الذي نسجت بكبريائك راية الحق الإنساني عندما كان الانكسار هو المنجي . ووقفت في وجهه هؤلاء السفلة القتلة اعلنتها
ولا الين لغير الحق أساله **** حتى يلين لضرب الماضغ الحجر .
ومن موقفك هذا أخذت نجوم الأبطال تزين سماء بلادنا ..وكان منهم البطل ابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني .
أعلان تأييدكم للحزب لهو شرف لنا وفخر نعتز به وقلادة تزين جيد كل المناضلات من بناتك في جامعات السودان وهي حجاب يحميهن من الانكسار ساعة الوهن والضعف .. لانهن يدركن أنهن منتصرات على هؤلاء الرعاعيد الجبناء .. وأنهم في دربك سائرات مرفوعات الجبين فخرا وعزة.
انت وهن تيجان على رؤوسنا ..
ولك دوام الصحة والعافية

Well done

التحية للمؤتمر السوداني ..
على حل مشكلة الطالبات ..
وايجاد سكن لهن ..
فهذا هو شيمة أهل السودان ..
كيفوا يتركوهن هكذا في العراء .. ؟؟ !!
بعد أن تنصلت عنهن الجهات المسؤلة ..
وربما جعل هذا الجهات المسؤلة ..
تثوب الى رشدها وتقوم بما يلها من مسؤليات ..
كان من الأجدى توفير سكن للطلبات ..
قبل أخلاء سكنهن القديم ..
ومهما قيل من مبررات عن أن المبنى القديم أيل للسقوط ..
أو فقد صلاحية أو حتى التجديد ببناء سكن جديد للطالبات ..
هو بمثابة ذر للرماد على العيون ..
يجب أولا توفير سكن مقبول وجيد للطالبات .. ولو بصفة مؤقته ..
ومن ثم فليفعلوا ما فعلوا ..
بالمباني القديمة ..
التحية للمؤتمر السوداني ..
فهكذا تكون المواقف ..
وهكذا الالتصاق بالقواعد والجماهير ..
والعمل على حل ما يعتريهم من مشاكل ومعضلات ..
دون أي محاولات للتكسب من وراء هكذا مواقف ..

Quote: هذه هي الموااقف الانسانيه الحقيقيه

شكرا دومة..

تفاصيل ما حدث
سيف و ضيوف البوست الكرام لكم عاطر التحايا
في نفس يوم الأحداث اجتمع عدد من قيادات المؤتمر السوداني بمجموعة من طالبات دارفور المطرودات من الداخلية و تم سماع روايتهنّ للأحداث و حالاً تم تحويل دار الحزب بشمبات الى سكن لطالبات دارفور و لأن الدار غير مهيأة كسكن فقد تمكنا من استيعاب عدد محدود أما البقية فقد أخذناهن الى منازلنا حيث عشن مع زوجاتنا و بناتنا و أخواتنا. و في صبيحة اليوم التاني قمنا باستئجار شقة كبيرة و جهزناها بمعدات المعيشة من بوتجاز و ثلاجة و أدوات مطبخ و غيرها من الأشياء الضرورية للسكن و اليوم نسعي لاستئجار شقة كبيرة أخرى حتى يجتمع كل الطالبات مع بعضهن لزوم المذاكرة و الحياة الأكاديمية. من جانب آخر فإن محامين الحزب و منذ يوم الأحداث يتابعون مع الجهات الأمنية و الشرطية لمعرفة مواقع بقية الطالبات المفقودات و حتى الآن لم نصل لنتيجة سوى استقبال طالبتين تم اطلاق سراحهما يوم الخميس بعد اعتقال مهين و قمن بجمعهن مع بقية أخواتهن.
إخوتي و أخواتي الأعزاء
هنالك فرق بين المتاجرة بقضايا الناس و بين السعى لحل مشاكلهم و تسليط الضوء الاعلامي عليها و رغم أن الأحداث و تحركاتنا المصاحبة لها بدأت في العيد مع بداية الأحداث الا أننا لم نتكلم الا الآن لأن القضية في نظرنا لها بعد اجتماعي و نفسي مهم فالبنات بعد ما تعرضن له من وحشية صرنا في حوجة ماسة لتضامن الناس معهم ليس بالكتابة في الأسافير فحسب بل بالزيارة و تفقد احوالهن و المساعدة الأكاديمية و طمأنة أهلهن عليهم فليتكم أخواني و أخواتي المقيمين في السودان أن تقوموا بزيارتهم و الاطمئنان عليهم و تهدئة مخاوفهم فهنّ بأمسّ الحاجة لذلك.
رأينا كمؤتمر سوداني فيما حدث انه استمرار لسياسة التعليم العالي الخاطئة و التي تخدم فكر النظام في بث العنصرية و تفتيت أواصر الشعب السوداني و للأسف فقد نجح النظام حتى الآن في ذلك على المستوى القومي فصرنا نتكلم عن مشكلة بنات دارفور و مشكلة المناصير و مشكلة جنوب كردفان و مشكلة كجبار و غيرها كأن المشاكل تخص تلك المناطق فقط و ليست مشاكل قومية تخص كل الشعب السوداني فليتنا نفيق من هذه الغيبوبة السياسية.

Quote: كان من الأجدى توفير سكن للطلبات .. قبل أخلاء سكنهن القديم ..

ده هو الوضع الأمثل إذا كانت هناك إدارة جامعة مسؤولة.

هل أصبح هناك تعيلم جامعي من أساسه في السودان؟

خالص التحايا يا ود القوز...

لا شك أنّ هذا موقف إيجابي ومبشر بممارسة حزبية جديدة!
التحايا للإخوة في المؤتمر السوداني!
والتحايا للأستاذ إبراهيم الشيخ!

الاف التحايا لابطال حزب المؤتمر السوداني
وهم يقفون هذه الوقفة الصلبة ضد جبروت وطغيان
هؤلاء السفلة المنحطين الذين ترجدو من معاني الانسانية واصبحو
وحوش هذا الزمن
لكم كل الود والتقدير
والانحناءة لمواقفكم المشرفة لنا دوما والي الامام

رغم اني من مؤسسى هذا
الكائن المسمى المؤتمر السوداني
لكنى دوما ما اتوه بين ما نظرنا له من معان
سامقة
وما بين تطبيقها
كنت اظن ان اشواقنا كانت ضغث من حلم كبير!!
لكنه يا لعجبي
يتحقق
قلنا في العام 1977 ان مشكلة السودان ثقافية ..تحدثنا عن الهامش..وعن مركزية ثقافة اعطت امتيازات غيرمستحقة لمنسوبيها..وعن الوطنية ..وعن الهوية ومشروع القومية السودانية
قلنا ان التنوع نعمة لو ادرناه بوعي ..ونقمة ستعصف بمشروعنا الوطني..ان لم نفعل
ضحك علينا اصحاب النادي السياسي القديم..لمزونا..وسلقونا بالسنة حداد..سيبونا من كلامكم الفارغ دا!!!
صدقت نبوؤتنا..اذ جاءت الجبهة الاسلامية..التي لا تختلف عن كثير من غيرها..الا مقدرا ...لا نوعا..ففتت النسيج الاجتماعي..وهزمت المشروع الوطني وفرقت مفرداته ايدي سبأ
قلنا اننا الخيار المعافى ..واننا من سيلتصق بالهامش..بالجماهير
اننا من يحس بهمومهم..
كنا نتوجس خيفة من انه ورم نفساني وتمحور باثولجي في ذواتنا
لكنه غدا حقيقة..
وجدنا قيادتنا ..اسبق علي الصدام والمواجهة..ترسى ادبا جديدا في القيادة...التضحية مقابل القيادة
قد مظاهرة...اتحدى العسف...قل ما تقل ..وكن ما تكون
اصدع بالحق ومت كما الاشجار ..وقوفا
وجدنا انفسنا نهرع لأهلنا في ضرائهم في مناطق ..لم تظهر علي خريطة..لم ينطقها مذيع..او تخطر علي بال ساسة المركز ..ولم يكتبها كي بورد اسفيري
ام قرنن جاك
ام دورين
ام نبالة
ام جمط
ود دردوق
وفي ما عرف..القاصي والداني
الجنينة..غبيش.خماس..صقع الجمل..الاضية..
وفي المتخيل
ام طجوك
وام طرقن عراض
وواق الواق
اننا نذهب الي حيث كان الزول
خشينا ..الا نكون اخوان بنات..قشاشين دمع الببكن..ومقنعين الكاشفات..ولكن
ها نحن نفعل..
لكم انحناءة... يا من جسدتم احلامنا...
عوج الطندب الما بتعدلو النار ..قامتنا المنصوبة وهامتنا المرفوعة ..ابراهيم الشيخ عبد الرحمن
وفرقتك ..المبهرة المدهشة
النطاسي الاغر الفاتح عمر السيد..خير من اناب عنك
التقي النقي ..صوفينا المتبتل في محراب الوطن ...عبد القيوم عوض السيد....امينا القوي ...الذي استأجرناه لحجج طال مداها
الماجد..امين سياستا..المستور
الماجد ..الخلوق ذو الحنكة..مالك ابو الحسن
الماجد..خازندارنا..عثمان الامين
الماجد ...حسن السيرة ...حسين
الماجد الوثاب ..طارق
الماجدات الباسلات..بدرية ..هويدا ...واخواتهن
لكم التحية والانحناءة..لو لم اكن عضوا..لطلبت طلبا مستعجلا للعضوية ...في هذا الكائن العملاق

Quote: تفاصيل ما حدث سيف و ضيوف البوست الكرام لكم عاطر التحايا في نفس يوم الأحداث اجتمع عدد من قيادات المؤتمر السوداني بمجموعة من طالبات دارفور المطرودات من الداخلية و تم سماع روايتهنّ للأحداث و حالاً تم تحويل دار الحزب بشمبات الى سكن لطالبات دارفور و لأن الدار غير مهيأة كسكن فقد تمكنا من استيعاب عدد محدود أما البقية فقد أخذناهن الى منازلنا حيث عشن مع زوجاتنا و بناتنا و أخواتنا. و في صبيحة اليوم التاني قمنا باستئجار شقة كبيرة و جهزناها بمعدات المعيشة من بوتجاز و ثلاجة و أدوات مطبخ و غيرها من الأشياء الضرورية للسكن و اليوم نسعي لاستئجار شقة كبيرة أخرى حتى يجتمع كل الطالبات مع بعضهن لزوم المذاكرة و الحياة الأكاديمية. من جانب آخر فإن محامين الحزب و منذ يوم الأحداث يتابعون مع الجهات الأمنية و الشرطية لمعرفة مواقع بقية الطالبات المفقودات و حتى الآن لم نصل لنتيجة سوى استقبال طالبتين تم اطلاق سراحهما يوم الخميس بعد اعتقال مهين و قمن بجمعهن مع بقية أخواتهن. إخوتي و أخواتي الأعزاء هنالك فرق بين المتاجرة بقضايا الناس و بين السعى لحل مشاكلهم و تسليط الضوء الاعلامي عليها و رغم أن الأحداث و تحركاتنا المصاحبة لها بدأت في العيد مع بداية الأحداث الا أننا لم نتكلم الا الآن لأن القضية في نظرنا لها بعد اجتماعي و نفسي مهم فالبنات بعد ما تعرضن له من وحشية صرنا في حوجة ماسة لتضامن الناس معهم ليس بالكتابة في الأسافير فحسب بل بالزيارة و تفقد احوالهن و المساعدة الأكاديمية و طمأنة أهلهن عليهم فليتكم أخواني و أخواتي المقيمين في السودان أن تقوموا بزيارتهم و الاطمئنان عليهم و تهدئة مخاوفهم فهنّ بأمسّ الحاجة لذلك. رأينا كمؤتمر سوداني فيما حدث انه استمرار لسياسة التعليم العالي الخاطئة و التي تخدم فكر النظام في بث العنصرية و تفتيت أواصر الشعب السوداني و للأسف فقد نجح النظام حتى الآن في ذلك على المستوى القومي فصرنا نتكلم عن مشكلة بنات دارفور و مشكلة المناصير و مشكلة جنوب كردفان و مشكلة كجبار و غيرها كأن المشاكل تخص تلك المناطق فقط و ليست مشاكل قومية تخص كل الشعب السوداني فليتنا نفيق من هذه الغيبوبة السياسية.

شكر يا وليد علي هذا التوضيح..

Quote: نالك فرق بين المتاجرة بقضايا الناس و بين السعى لحل مشاكلهم و تسليط الضوء الاعلامي عليها

هذا هو الحزب السوداني

لكم التحية والإحترام.

التحية لهذا الحزب الحاضر كومضة ضوء في عمق مأسينا وظلماتها..
أتمني أن تتاح نافذة عبر الحزب لكل الذين يودون أداء هذا الواجب الوطني من خلال مساهمات مالية ..
في انتظار تجاوبكم العملي مع هذا المقترح

(هذه هي الموااقف الانسانيه الحقيقيه
لعنه الله علي اهل الانقاذ ومن وتبعهم ومن سكت عن جرائمهم الي يوم الدين )

Quote: التحية للمؤتمر السودانى وأنا من اليوم من مؤيديه

ديل ياهم ناسنا
حزب مهموم بقضايانا
البديل حقنا لنظام الإنقاذ

هكذا تكون المواقف يا سيف
وأهلنا في البادية عندهم مقياس رختر خاص بهم
هذا المقياس يعمل بمبدأ:
"ال ما بشيل رزيتك ما بشيل وليتك"

نرفع لكم القبعات
ــــــــــــــــــ
الحليلة

الزميلات والزملاء الضيوف
آمنة مختار
أحمد الياس
الحليلة
صلاح عباس فقير
خالد كودي
معتصم الطاهر
محمد الطيب

وقفاتكم مع الضعفاء المستضعفين مشهودا لها...

لكم التحايا...،

القومة لي ناس المؤتمر السوداني
كل فترة أزداد قناعة بفعلهم قبل قولهم
مبدئياً موفقين ومنصورين إن شاء الله

أخي سيف اليزل لك مني كل التحايا ولضييةفك الاكارم





وسط البؤس المطبق علي شعب السودان و اليأس من شيوخ السياسة الذين أجادوا الفشل عبر مسيرة السودان منذ أن رفع العلم .. وسط كل هذا الضباب والسواد الذي يلبد سماء السودان وأرضه والذي أزداد قتامة وسوءا بأن ابتلينا بحكام نزعت من قلوبهم الرحمة وتحللوا من صفات البشر .. يقتلون النفس التي حرم الله .. ويتاجرون في الزمم ويهتكون الاعراض .. ويأتون الموبقات ما ظهر منها وما بطن .. وسط هذا الكم من القتامة والبؤس يطل علينا حزب المؤتمر السوداني لينبئنا بأن للزجاجة نصف آخر مملوء بالتفاؤل و الغد الموعود بوطن أرحب .. و أن حواء السودان ما زالت تنجب نشامي نساءا ورجالا .. آمالهم أرحب من دجل المرابين ..و سريرتهم التي تعشق تراب هذا الوطن أمضي من بؤس بقايا بني امية الذين حكموا شعب السودان معلم الشعوب في غفلة من الزمان .. وما فتئوا يتقيئون قيحا طيلة ربع قرن من الزمان .. حزب المؤتمر السوداني لم ينبئنا بالامل والغد المشرق بالخطب الرنانة و الندوات العصماء .. لم يأتي المؤتمر السوداني متحللا من سرقة المال العام في رابعة النهار ولم يسن فقها للفساد ولم يأتي معتذرا عن قول الحق في وجه سلطان جائر .. (ولو علي سبيل التقية !!) كما فعل أمام القرن الحادي والعشرين .. بدل كل ذلك جاءنا حزب المؤتمر السوداني متحللا من الخوف حينما صدح رئيسهم الاستاذ / ابراهيم الشيخ وقال.. للظلم لا.. للكبت لا .. ووضع يده علي الجرح و حطم صنم الخطوط المسماة حمراء ووصف ما يسمي قوات الدعم السريع بما تستحق .. وظل جبلا ثابتا يبث الحماسة والفروسية في نفوس كادت أن تيأس من قادتها .. كان ابراهيم الشيخ الاعزل الا من ايمانه بعدالة قضيته و ثقته في شعب السودان كان جبلا تكسرت أمامه كل أساليب الطغمة ترغيبا وترهيبا ليفعل كما فعل الامام .. فعادوا من حيث اتو كسيرين ذليلين . وقبلها أصابهم بالدهشة والرعب عندما رأته القوات الامنية يتقدم صفوف المتظاهرين طلابا ومزارعين و شماسة في هبة سبتمبر المجيدة وصدره مكشوف أمام مرمي رصاصهم واصابعهم المرتعشة . وكان ذلك درس لهم ولغيرهم ..
وهاهو المؤتمر السودان يقرن القول بالعمل في درس جديد أن كيف يكون النضال وكيف تكون القيادة وكيف تلعب السياسة دور الحامي للشعب الذي تمثله ..
فعندما لا تأبه الدولة بحال مواطنيها و تعمل علي اذلال حرماتهم بترويع الطالبات الآمانات في سلوك لا يمت للاخلاق قبل الدين... و للانسانية قبل العرف بأي صلة .. حينها لا تكفي الادانات و أراقة المداد شجبا و قدحا في السلطة .. بدلا عن ذلك يتوجب علي الساسة وقادة المجتمع تحمل المسؤولية و التصدي بفعل ميكانيكي يصحح الاوضاع وكان حزب المؤتمر السوداني قيادة وقواعد عند حسن الظن و كأنه تحسس أن شعب السودان ينظر اليه بعين التفاؤل .. فقاموا في بادرة لا تستغرب عليهم بأيواء طالبات دارفور و توفير غطاء الحماية لهم .. و أظن أن السلطة قد خبرت الحزب و صمود كوادره وتدرك ما معني أن يتصدو لحماية حرائر بلادي الذين هانوا في زمن هان فيه كل شئ .. هكذا دور السياسة الذي تعلمته قيادة وقواعد المؤتمر السوداني في أولي مدارسه الطلابية مدرسة مؤتمر الطلاب المستقلين ..
وشعارهم دوما ( سنظل نحفر في الجدار .. أما فتحنا ثلة للضوء أو متنا علي سطح الجدار )
طوبي لكم بنات وأبناء بلادي
طوبي لكم نساء ورجال المؤتمر السوداني


(منقول من الراكوبة)

ابراهيم محيسي
اكتوبر 2014 . هيوستن- تكساس

Quote: هذه هي الموااقف الانسانيه الحقيقيه لعنه الله علي اهل الانقاذ ومن وتبعهم ومن سكت عن جرائمهم الي يوم الدين

سيف ... دوما ...
الاذيال هم من يغيظني اكثر ، دائما تجدهم في وضع الجاهزية للهرولة و التبرير لحزب الشيطان
والله ليكم يوم ياسف ل ه يا عديمي الاخلاق .... سكتنا طويلا من هول فعايلكم ولكن
يبدو انه لا حدود لكم

عبدالكريم الاحمر

Quote: أتمني أن تتاح نافذة عبر الحزب لكل الذين يودون أداء هذا الواجب الوطني من خلال مساهمات مالية .. في انتظار تجاوبكم العملي مع هذا المقترح

الأخ محمد حيدر المشرف
تشكر علي هذه المبادرة النبيلة ..
بعد مشاورة مع ناس الحزب بالداخل..فلهم رغبة في الحصول علي أية دعم مالي لهؤلاء الطالبات.
لكن ليست لديهم آليه لفتح نافذة من خلال البورد.

بالطبع دارهم في شمبات مفتوحة لإستلام أي تبرع..

لك خالص الشكر..0.

الأخوة
أيمن الفاضل
سنجاوي
عبد الكريم الأحمر
أحمد الياس

لكم خالص الشكر..

Quote: أخي سيف اليزل لك مني كل التحايا ولضييةفك الاكارم وسط البؤس المطبق علي شعب السودان و اليأس من شيوخ السياسة الذين أجادوا الفشل عبر مسيرة السودان منذ أن رفع العلم .. وسط كل هذا الضباب والسواد الذي يلبد سماء السودان وأرضه والذي أزداد قتامة وسوءا بأن ابتلينا بحكام نزعت من قلوبهم الرحمة وتحللوا من صفات البشر .. يقتلون النفس التي حرم الله .. ويتاجرون في الزمم ويهتكون الاعراض .. ويأتون الموبقات ما ظهر منها وما بطن .. وسط هذا الكم من القتامة والبؤس يطل علينا حزب المؤتمر السوداني لينبئنا بأن للزجاجة نصف آخر مملوء بالتفاؤل و الغد الموعود بوطن أرحب .. و أن حواء السودان ما زالت تنجب نشامي نساءا ورجالا .. آمالهم أرحب من دجل المرابين ..و سريرتهم التي تعشق تراب هذا الوطن أمضي من بؤس بقايا بني امية الذين حكموا شعب السودان معلم الشعوب في غفلة من الزمان .. وما فتئوا يتقيئون قيحا طيلة ربع قرن من الزمان .. حزب المؤتمر السوداني لم ينبئنا بالامل والغد المشرق بالخطب الرنانة و الندوات العصماء .. لم يأتي المؤتمر السوداني متحللا من سرقة المال العام في رابعة النهار ولم يسن فقها للفساد ولم يأتي معتذرا عن قول الحق في وجه سلطان جائر .. (ولو علي سبيل التقية !!) كما فعل أمام القرن الحادي والعشرين .. بدل كل ذلك جاءنا حزب المؤتمر السوداني متحللا من الخوف حينما صدح رئيسهم الاستاذ / ابراهيم الشيخ وقال.. للظلم لا.. للكبت لا .. ووضع يده علي الجرح و حطم صنم الخطوط المسماة حمراء ووصف ما يسمي قوات الدعم السريع بما تستحق .. وظل جبلا ثابتا يبث الحماسة والفروسية في نفوس كادت أن تيأس من قادتها .. كان ابراهيم الشيخ الاعزل الا من ايمانه بعدالة قضيته و ثقته في شعب السودان كان جبلا تكسرت أمامه كل أساليب الطغمة ترغيبا وترهيبا ليفعل كما فعل الامام .. فعادوا من حيث اتو كسيرين ذليلين . وقبلها أصابهم بالدهشة والرعب عندما رأته القوات الامنية يتقدم صفوف المتظاهرين طلابا ومزارعين و شماسة في هبة سبتمبر المجيدة وصدره مكشوف أمام مرمي رصاصهم واصابعهم المرتعشة . وكان ذلك درس لهم ولغيرهم .. وهاهو المؤتمر السودان يقرن القول بالعمل في درس جديد أن كيف يكون النضال وكيف تكون القيادة وكيف تلعب السياسة دور الحامي للشعب الذي تمثله .. فعندما لا تأبه الدولة بحال مواطنيها و تعمل علي اذلال حرماتهم بترويع الطالبات الآمانات في سلوك لا يمت للاخلاق قبل الدين... و للانسانية قبل العرف بأي صلة .. حينها لا تكفي الادانات و أراقة المداد شجبا و قدحا في السلطة .. بدلا عن ذلك يتوجب علي الساسة وقادة المجتمع تحمل المسؤولية و التصدي بفعل ميكانيكي يصحح الاوضاع وكان حزب المؤتمر السوداني قيادة وقواعد عند حسن الظن و كأنه تحسس أن شعب السودان ينظر اليه بعين التفاؤل .. فقاموا في بادرة لا تستغرب عليهم بأيواء طالبات دارفور و توفير غطاء الحماية لهم .. و أظن أن السلطة قد خبرت الحزب و صمود كوادره وتدرك ما معني أن يتصدو لحماية حرائر بلادي الذين هانوا في زمن هان فيه كل شئ .. هكذا دور السياسة الذي تعلمته قيادة وقواعد المؤتمر السوداني في أولي مدارسه الطلابية مدرسة مؤتمر الطلاب المستقلين .. وشعارهم دوما ( سنظل نحفر في الجدار .. أما فتحنا ثلة للضوء أو متنا علي سطح الجدار ) طوبي لكم بنات وأبناء بلادي طوبي لكم نساء ورجال المؤتمر السوداني (منقول من الراكوبة) ابراهيم محيسي اكتوبر 2014 . هيوستن- تكساس (عدل بواسطة Ibrahim Mehaisi on 12-10-2014, 09:27 AM)

الأخ إبراهيم محيسي

أعود وأستميحك عذرا إنني قمت بنشر مقالك في الفيسبوك وبعض قروبات الواتساب

ولا أظنك تمانع في ذلك...

لكل خالص الشكر...،

Quote: رغم اني من مؤسسى هذا الكائن المسمى المؤتمر السوداني لكنى دوما ما اتوه بين ما نظرنا له من معان سامقة وما بين تطبيقها كنت اظن ان اشواقنا كانت ضغث من حلم كبير!! لكنه يا لعجبي يتحقق قلنا في العام 1977 ان مشكلة السودان ثقافية ..تحدثنا عن الهامش..وعن مركزية ثقافة اعطت امتيازات غيرمستحقة لمنسوبيها..وعن الوطنية ..وعن الهوية ومشروع القومية السودانية قلنا ان التنوع نعمة لو ادرناه بوعي ..ونقمة ستعصف بمشروعنا الوطني..ان لم نفعل ضحك علينا اصحاب النادي السياسي القديم..لمزونا..وسلقونا بالسنة حداد..سيبونا من كلامكم الفارغ دا!!! صدقت نبوؤتنا..اذ جاءت الجبهة الاسلامية..التي لا تختلف عن كثير من غيرها..الا مقدرا ...لا نوعا..ففتت النسيج الاجتماعي..وهزمت المشروع الوطني وفرقت مفرداته ايدي سبأ قلنا اننا الخيار المعافى ..واننا من سيلتصق بالهامش..بالجماهير اننا من يحس بهمومهم.. كنا نتوجس خيفة من انه ورم نفساني وتمحور باثولجي في ذواتنا لكنه غدا حقيقة.. وجدنا قيادتنا ..اسبق علي الصدام والمواجهة..ترسى ادبا جديدا في القيادة...التضحية مقابل القيادة قد مظاهرة...اتحدى العسف...قل ما تقل ..وكن ما تكون اصدع بالحق ومت كما الاشجار ..وقوفا وجدنا انفسنا نهرع لأهلنا في ضرائهم في مناطق ..لم تظهر علي خريطة..لم ينطقها مذيع..او تخطر علي بال ساسة المركز ..ولم يكتبها كي بورد اسفيري ام قرنن جاك ام دورين ام نبالة ام جمط ود دردوق وفي ما عرف..القاصي والداني الجنينة..غبيش.خماس..صقع الجمل..الاضية.. وفي المتخيل ام طجوك وام طرقن عراض وواق الواق اننا نذهب الي حيث كان الزول خشينا ..الا نكون اخوان بنات..قشاشين دمع الببكن..ومقنعين الكاشفات..ولكن ها نحن نفعل.. لكم انحناءة... يا من جسدتم احلامنا... عوج الطندب الما بتعدلو النار ..قامتنا المنصوبة وهامتنا المرفوعة ..ابراهيم الشيخ عبد الرحمن وفرقتك ..المبهرة المدهشة النطاسي الاغر الفاتح عمر السيد..خير من اناب عنك التقي النقي ..صوفينا المتبتل في محراب الوطن ...عبد القيوم عوض السيد....امينا القوي ...الذي استأجرناه لحجج طال مداها الماجد..امين سياستا..المستور الماجد ..الخلوق ذو الحنكة..مالك ابو الحسن الماجد..خازندارنا..عثمان الامين الماجد ...حسن السيرة ...حسين الماجد الوثاب ..طارق الماجدات الباسلات..بدرية ..هويدا ...واخواتهن لكم التحية والانحناءة..لو لم اكن عضوا..لطلبت طلبا مستعجلا للعضوية ...في هذا الكائن العملاق (عدل بواسطة saif khalil on 11-10-2014, 02:44 PM) (عدل بواسطة saif khalil on 11-10-2014, 02:50 PM)

الرجل الموسوعة...
لك الشكر سيف خليل

التحية للمؤتمر السودانى

إنه إتساق الفكر مع القول والعمل.

هذا هو الواجب لا شكراً لكم علىه أيها الأماجد

الأخوة آدم شحوتاي
وعماد خليفة

لكما أيضاً أجمل التحايا...

تم اليوم و أمس اطلاق سراح أربعة طالبات و لا زالت هنالك ستة طالبات في المعتقل في ظروف لا انسانية و أحوال سيئة نرجو من الجميع الضغط على الحكومة بمختلف الوسائل لإطلاق سراح بقية الطالبات كما نرجو من الإخوة البورداب و كل السودانيين رجالاً و نساء تفقد و زيارة بناتنا المطلق سراحهن و تقديم الدعم المعنوي و المؤازرة لهن.

Quote: عاااجل المقر الرئيسي لحزب المؤتمر السوداني يتحول الى سكن مؤقت ل 51 طالبة شردهن النظام ؟ تفاجأة قيادات حزب المؤتمر السوداني برئاسة الاستاذ ابراهيم الشيخ عصر هذا اليوم الأربعاء 22 اكتوبر 2014 بتجمع مكون من 51 طالبة من جامعات مختلفة بولاية الخرطوم في المقر الرئيسي للحزب بمدينة شمبات . وقد اوضحن أنهن من اقليم دارفور وتم طردهن من الداخليات بواسطة مليشات النظام . وانطلاقا من المواقف السابقة والمعروفة للحزب في مساندة ودعم الطالبات اخترن اللجؤ طلب للحماية والمساعدة منه . لم تتردد قيادة الحزب لحظة وإنما أصدرت قرارها بان يتحول المقر الرئيسي له الى سكن مؤقت لهؤلاء الطالبات حتى يتم ترتيب بعض الحلول التى قد تساهم في الاستقرار النهائي لمشكلتهن . قيادة الحزب تأكد ان سلامة الطالبات بتوفير السكن تأتي في المرتبة الاولى اذ لايمكن ان يتشردن في طرقات المدينة بلاماؤى فهن بناتنا وأخواتنا في المقام . والجدير بالذكر انه تم اليوم إطلاق سراح أربعة من الطالبات اللائي ظللن رهن الاعتقال منذ ثالث ايام عيد الأضحى المبارك من غير ان توجه لهن اي تهم . وقد تعرضن لشتى انواع التعذيب النفسي والبدني من قبل امن النظام المجرم . ومازال في المعتقلات اكثر من خمس طالبات حسب المعلومات المتوفرة لدينا حتى الان وذلك بشهادة من أفرج عنهن اليوم . يناشد حزب المؤتمر السوداني جميع القوى الوطنية وجميع المواطنين الشرفاء للمساهمة في حل مشكلة إسكان هؤلاء الطالبات وهي مسؤولية أخلاقية قومية ودينية تدعم وحدة هذا الشعب والوطن . وهذا لا يتوفر كما تعلمون في من يتحكم في مصائر الناس إذلالا وتعذيبا وتقتيلا ولا يهمه الوطن او وحدته . وعاش السودان واحدا موحدا

من صفحة المؤتمر السودانى في الفيسبوك..

القضية قضية وطن

Quote: الأخ إبراهيم محيسي أعود وأستميحك عذرا إنني قمت بنشر مقالك في الفيسبوك وبعض قروبات الواتساب ولا أظنك تمانع في ذلك... لكل خالص الشكر...،

أخوي سيف اليزل المقال وسيدو حقنك .. ولنتكاتف جميعا لفك أسر الوطن

Quote: الأخ إبراهيم محيسي أعود وأستميحك عذرا إنني قمت بنشر مقالك في الفيسبوك وبعض قروبات الواتساب ولا أظنك تمانع في ذلك... لكل خالص الشكر...،

أخوي سيف اليزل المقال وسيدو حقنك .. ولنتكاتف جميعا لفك أسر الوطن

Quote: أخوي سيف اليزل المقال وسيدو حقنك .. ولنتكاتف جميعا لفك أسر الوطن

لك الشكر والتحايا يا إبراهيم محيسي..