الفرز القبلى: التقسيم والتقسم القبلى. محاولة قراية

يعنى شنو؟ تقسيم لى جعليين فى مقابل دناقلة وهدندوة وحلفاويين وفونج؟
متين ظهر؟ اسبابه شنو؟


قريت كتابات بروف سيد حامد حريز وبروف يوسف فضل فى اثناء بحثى عن اجابات لل اسئلة دى: اشاروا بوضوح ل ان قومية الجعليين كمثال تتكون من مجموعات نوبية وبجاوية فى الاصل.
ايضا كتاب جى سبولدنق: عصر البطولة فى سنار ترجمة د احمد المعتصم الشيخ the heroic age in sinnar
فقرة تمانية من الهوامش:
واذا كان ل ابد من مثال نموذجى للتدليل على هذا النوع من الهراء. فلتكن كتابات السير هارولد مكمايكل.اذ يحاول تفسير التوجهات السياسية للسودانيين فى القرن ال20بارجاعها للمفاهيم القبلية ل اسل افهم المزعومين من العرب.
ظل ال انقسام بين المنحدرين من قحطان من جانب ومن اسماعيل وعدنان من جانب اخر واضحا على مر القرون...... الى اخر النص.


صفحة 392.
ايضا ذكر:
تبلور مفهوم الدار القبلية بعد تفكك سيطرة المركز فى سنار...توجهت كل مجموعة الى مواردها والتماسك والوحدة وشرعية السلطة...تجذر معظمها فى النظام القرائبى...وبذلك اكدت كل مجموعة شخصيتها بتبنى سلسلة نسب وهمية الى جد عربى وبهذه الطريقة ولدت ونشات القبائل العربية الحديثة.....ص
333.



استنادا على ما ذكر اعلاه: مقروء مع انه لا يستقيم تطبيق التقسيم والفرز القبلى بشكله الحالى على الفترات التاريخية الاقدم. بالقول بان مجموعة قبلية كاملة حافظت على وجودها بشكلها المعاصر طوال فترات تاريخنا منذ عهد الاسرات وما قبله مرورا بنبتة ومروى. والممالك التلاتة وحلف سنار.





افيدونا لو امكن.

عزيزنا الرشيد
سلامات
ومرحب .. بس ياخ ده حالتو أول بوست ليك ؟
بتخيل الناس حتفيدك أكتر لو قريت كتاب خلافو .. كتاب يجمع الناس .. يعلمنا كلنا ..
تحياتي وألف مرحب

اهم اand#65275;سباب الدفعتنى للكتابة والبحث حول الموضوع هو استناد مقرراتنت ونخبنا على الفرز القبلى كاساس والانطلاق منه لبناء اصول مختلفة لينا كسودانيين.
الاكثر غرابة هو التسليم المطلق لكتابات ماكمايكل. ودة غريب للغاية ان يضع اسس هويتنا ومن ثم كل ما يترتب عليها من سياسي واجتماعى وتاريخي وحتى ما يحدث اليوم . الاسس دى وضعها ضابط فى جيش اوروبى كان يحتل ارضنا.
ايضا هناك التقسيم الاكثر هشاشة البتبنى عليه الفرز القبلى البقسمنا لى نوبيين وعرب وزنوج وبجا...

"وهم النقاء العرقي" في السودان،،السودانيون لا يمكن تصنيفهم عرقياً،
"وهم النقاء العرقي" في السودان،،السودانيون لا يمكن تصنيفهم عرقياً،
09-19-2014 04:11 AM
للبروفسور منتصر الطيّب إسهام ثقافي وعلمي متصل في تبيان خطر العنصرية وتعرية وهم "النقاء العرقي"، من موقعه كأستاذ لعلم الوراثة الجزيئية في "معهد الأمراض المتوطنة" في جامعة الخرطوم.
وتأتي في قمة هذا الإسهام ترجمته لكتاب "الإنسان في الشتات: تاريخ التنوع الوراثي والهجرات البشرية الكبرى" لعالم الوراثة الإيطالي "لويجي لوكا كافللي سفورزا" (دار الوراق، 2011)، إضافة إلى عدد من المحاضرات والندوات التي تدحض الدعاوى العنصرية المتستّرة بالعلم، وهو ما بيَّنه أكثر في كتابه: "تشريح العقل العرقي" (دار عزة، 2007).
وكان الطيّب قد أشرف على البحث المتعلِّق بالمسح الجيني لسكان السودان الذي أنجزه الدكتور هشام يوسف الحسن، وأعلنت نتائجه الداحضة لمفهوم النقاء العرقي، في مؤتمر صحفي عام 2008؛ نتائج حرّكت ساكن المشهد الثقافي السوداني في ذروة تعاطيه آنذاك مع مسألة الهوية، عطفاً على دخولها كعنصر أو خلفية ثقافية تغذّي الحروب الأهلية الناشبة في السودان منذ عقود.
لذلك، لم يكن مستغرباً أن تستضيفه مبادرة "التضامن السوداني لمناهضة التمييز العنصري" (تسامي)، منذ أيامٍ قليلة في "دار اتحاد الكتّاب السودانيين"، متحدثاً عن "الخريطة الجينية للسودانيين". فالمبادرة التي أسّسها ناشطون عام 2013، تعمل على مكافحة العنصرية وأشكال التمييز الأخرى، عبر نشر الوعي والمعرفة، ودعم ثقافة الاختلاف، وتعزيز المبادئ والمواقف الإيجابية المناهضة للعنصرية، كالمساواة والعدالة الاجتماعية.
سرد الطيّب في بداية الندوة موجزاً عن تاريخ العنصرية وعلاقتها بعلم الجينات، مذكّراً بأن البشر يولدون خالين من العنصرية كمفهوم، بيد أنهم يمتلكون القدرة على تمييز اختلافات اللون البشري.
"
لا توجد براءة اختراع للحضارة، فهي ملكية عامة للجنس البشري
ثم تطرّق إلى محاولة استخدام الجينات في تدعيم الأيديولوجيا العرقية، ضارباً مثلاً بما كان يسمى "علم تحسين السلالات البشرية" الذي ظهر الهوس به في أوروبا في نهاية القرن التاسع عشر، ووظَّف نظرية "الانتخاب الطبيعي" للقول إن ثمة أجناساً أفضل من أجناس، وإن أعراقاً وشعوباً بعينها لها القدرة على السيادة، بعكس شعوب أخرى؛ وهي أفكار استخدمت، بحسب الطيّب، لتغذية الحملة الاستعمارية واستعباد الشعوب الأخرى.
وللدلالة على أن العنصرية ليست حكراً على "الجهلة"، ضرب الطيّب مثلاً باثنين من حملة جائزة نوبل، أحدهما هو ويليم شوكلي، الحاصل على جائزة نوبل في الفيزياء في الستينيات، الذي دعا إلى تعقيم الزنوج في أميركا حتى لا يتسببوا في "تدهور المستودع الوراثي للأميركيين"، قبل أن يتصدى له أستاذ علم الوراثة في جامعة ستانفورد، لوكا كافللي سفورزا، مستنداً على الأدلة العلمية، ويبيّن خطأ ما ذهب إليه شوكلي.
أما الآخر فكان جيم واتسون، الحاصل على جائزة نوبل لاكتشافه الـ (DNA)، وهو صاحب مقولة إن الأفارقة أقل ذكاء بسبب الانتخاب الطبيعي. ونوّه الطيّب إلى أن مقولته هذه تشبه ما قال به ابن خلدون، عن غباء ذوي البشرة السوداء بسبب فساد أدمغتهم بفعل الحرارة.
وخلص الطيّب من هذه النبذة التاريخية إلى أن الوعي بالفروقات البشرية، حالما يصبح أيديولوجيا، يشكل خطورة على الإنسانية، مذكِّراً بالنازية وما جرّته على العالم من ويلات.
وعن عنوان الندوة، "الخريطة الجينية للسودانيين"، قال الطيّب إنه عمل وزملاؤه على جوانب منها في السنوات الماضية، فنُشرت عام 2008 ورقة "تاريخ الذكور في السودان"، تلتها هذه السنة ورقة "تاريخ الإناث في السودان". وأشار إلى أن أهمية خريطة السودانيين الجينية بالنسبة للعالم تنبع من أن أسلاف السودانيين المؤسسين يرجع إليهم جينياً كل البشر في العالم اليوم.
وبيّن الطيب أن ما يميّز الخريطة الجينية للسودانيين عنصرَيْ القِدَم والاتصال، وذكر أن 90% من النساء السودانيات يحملن مورثات متصلة لمائة ألف عام، أي إلى بداية نشوء النوع البشري.
في المداخلات التي أعقبت حديثه، بدا واضحاً تعطّش الحضور للتعمق أكثر في ما يتعلق بجينات السودانيين، لارتباط هذا الأمر بسير الصراع الاجتماعي والسياسي في السودان، وهو ما تجلى في تركيز المناقشين والمتسائلين من الحضور على التوسّع في شرح الخريطة الجينية للسودانيين علّها تفسّر بعض أوجه الصراعات في البلاد، إضافة إلى أسئلة أخرى تعلقت بأصل العرب، وعلاقتهم باليهود، وبعض المطالبات بتحديد أدق لمكان نشوء الجنس البشري.
وجاءت ردود الطيّب لتؤكد أن أصل الإنسان في أرجح الآراء يعود إلى منطقة جزيرة صاي في شمال السودان، التي أوضح أنها المنطقة التي عثروا فيها على أقدم الجينات، قبل أن يؤكد أن أي إنسان في العالم الآن ترجع أصوله إلى هذه المنطقة.
وأوضح أن العائلة الأفريقية الآسيوية، التي تضم العرب واليهود والبربر والأمهرا والتقراي، من المرجح أنها نشأت في شمال غرب أفريقيا، إذ لمجموعاتها نفس الجينات ونفس العائلة اللغوية.
ونفى الطيّب، من جديد، "وهم النقاء العرقي" في السودان، مشدداً على أن التنوع الوراثي في بقية العالم بسيط جداً مقارنةً بالتنوع الوراثي الموجود في السودان، وقال: "إذا أردنا فهماً أدق للجنس البشري فلا بد من دراسة جينوم السودانيين. لمجرد أنك من السودان سينتفي سؤال العرقيّة بالنسبة إليك، فالسودانيون لا يمكن تصنيفهم عرقياً، مثلما يمكن تصنيف الآسيويين مثلاً حسب الجينات". قبل أن يختم بأنه متفائل بزوال العنصرية. فحسب قوله: "لا توجد براءة اختراع للحضارة، فهي ملكية عامة للجنس البشري".

حسب فهمى البسيط ان الفرز العرقى اختلقه متطرفين اوربيين اثناء محاولتهم لتدعيم اوهام التفوق العرقى الابيض فى مقابل انحطاطنا لذلك تم اختلاق اعراق متفوقة فى مقابل اعراق منحطة الثقافة. طيب بما انه لا اساس علمى يسند اوهام الفرز العرقى ولا اساس تاريخى يساند الفرز القبلى : طيب بنائا على شنو بنستند كسودانيين فى اعتمادنا للفرز والتقسم القبلى كاساس لفهم اشكالاتنا ومواقفنا السياسية والاجتماعية

حبابك استاذنا عثمان موسي:
المزيد من الدراسات واand#65275;عمال حول الموضوع حا ارتبا وانزand#65275; and#65275;حقا.
لفضح مدى تشوهات وعينا بهويتنا وتاريخنا.
المؤسف ان الفرز القبلى حاليا يتم التعامل معاه كاساس لفهم كل ما يجرى.
ولand#65275;سف على يد نخب ومثقفين.

حبابك استاذنا عثمان موسي:
المزيد من الدراسات واعمال حول الموضوع حا ارتبا وانزلها لاحقا.
لفضح مدى تشوهات وعينا بهويتنا وتاريخنا.
المؤسف ان الفرز القبلى حاليا يتم التعامل معاه كاساس لفهم كل ما يجرى.
ولل اسف على يد نخب ومثقفين.

السؤال الاهم:
على ماذا نستند عندما نصنف السودانيين وفقا ل انتمائهم القبلى؟
ولناخذ كمثال:شايقي جعلى محسى حلفاوى هدندوى دنقلاوى الى اخره....
العامل المميز شنو؟

..

سلام
الاخ الرشيد

Quote: لسؤال الاهم: على ماذا نستند عندما نصنف السودانيين وفقا ل انتمائهم القبلى؟ ولناخذ كمثال:شايقي جعلى محسى حلفاوى هدندوى دنقلاوى الى اخره.... العامل المميز شنو؟

ممكن DNA ...

هناك نوع بشري واحد بنتمى ليه الدنكا والاسكندناف والجعليين والهنود الحمر والهدندوة والمحس.لا; وجود فى العلم لجين مميز خاص بنوع من البشر دون غيرهم

لا وجود لجين خاص بقبيلة سودانية يميزها عن القبائل الاخرى لو عندك معلومات عن دراسات تشير الى جينات قبلية شاركنا بيها...
حتى لو افترضنا وجود جينات مميزة للقبائل يجب ان نتركها ونركز فى نسبة الجينات المشتركة وهى نسبة يتفق فيها كل البشر ولا تقل عن 90الى 96% بين اى بنى ادم وبنى ادم اخر....

لاقتنى معلومات مدهشة:
عن بطون لقبائل تنتسب لجد من مجموعة اخرى. مثلا الاتمن كما قرات ينتسبون الى عثمان وهو عبدلابى.
البنى عامر الى عامر ود نابت من الجعليين.
عدد من الروايات تتحدث عن بطون كاملة من الجعليين تنتمى لاصول بجاوية. ودة فى مثال ليه واضح وهو زواج ابناء المك من البجا.
مجاذيب جعليين ومجاذيب بجا.. شايقية ينتسبون لجد من دنقلا..
الى اﻻن دى روايات شفاهية ويتم تداولها شفاهة.
هل من تاكيدات؟

..