الانقاذ تستفز الشعب السوداني ودماء شهداء سبتمبر

ان يكون هناك حديث
عن رفع الدعم من السلع ولو على المدى البعيد او قريب
في تقديري هذا قمة الاستفزاز استخفاف وعدم مبالاة بالشارع وبما يحدث للمواطن بسبب هذه السياسات
خاصة في مثل هذه الايام المجيدة التي دفع فيها الشعب السوداني الغالي والنفيس رفضاً
للسياسات التي قادت الي ارهاق ومعاناة المواطن وحولت الدولة السودانية الي دولية جبايات تشكل عبء
ثقيل على انسان الوطن
فلماذا الحديث عن رفع الدعم في هذه الايام تحديداً ؟؟
وماذا فعلت الحكومة في الاعوام الماضية ؟؟؟
الم تقل بانها رفعت الدعم من السلع ؟؟؟
بل ماذا كانت تفعل منذ ان اعلنت التحرير الاقتصادي ؟؟
الم ترفع الدعم عن السلع مية الف مرة ؟؟؟
وهل مفروض على المواطن السوداني ان يدفع ثمن فشل سياسات الانقاذ الاقتصادية ويقوم بسداد فواتير فساد هذه السلطة ؟؟؟
الان حمى ا########س
وانتهت كل الحجج التي تبرر للانقاذ امكانية قيامها بسياسات رشيدة تقود الي انتشال الوضع المذري في السودان
وعلى المعارضة السودانية القيام بواجباتها تجاه هذه الوطن واعلان الثورة والتصدي لهذا النظام الذي يعيش ايامه الاخيرة
احتراماً للمواطن السوداني
ولدماء الشهداء الوفية
وحفاطاً على ما تبقى من السودان وانتشالاً لانسانه الفضل
وصباحك خير يا وطن

بالله يا المؤتمرجية افيدونا
الانقاذ كانت بترفع في شنو طيلة السنوات دي ؟؟؟؟؟

سلام أبو روضة
عن رفع الدعم و الإستفزاز
التيار 24\09

ثم السودانى 25\09

ثم الإنتباهة 25\09

شكراً نعمات حماد
انشاء الله دائماً حاضرة يا رب
ويستمر السؤال
ماذا كانت ترفع الانقاذ في الاعوام الماضية
وهل هناك بديل غير التصدي والمواجهة ؟؟

لا للخضوع
ولتمرير سياسات الانقاذ الخرقاء

فرح تحياتي
الانقاذ من اول يوم حركت دباباتها لتسرق سلطة الشعب
وتعلن سرقتها عبر الاذاعة والتلفزيون كانت استفزاز
فاستفزاز الانقاذ لا يحتاج الى ادله وهو مستمر وباين في كل سياساتها التي مزقت الوطن واوصلته الى الهاويه
وافقرت الشعب وقتلته وشردته
لكن اين احزابنا اين قيادات النقابات ومنظمات المجتمع المدني
فالشعب قام بدوره مرات ومرات ولن تكون سبتمبر اخرها
ولكن كان في كل مرة يتعرض للخذلان من التنظيمات السياسيه التي تتركه دوما بلا غطاء ليواجة رصاص واستبداد الطاغية منفرداً
إن لم تعي احزابنا دورها وتتصدى للقيام بواجبها ستظل الانقاذ وسيظل مستفردة بالشعب الاعزل والوطن الجريح

لا حوار ولا هدنة مع سارقي السلطة
لا حوار ولا هدنة مع ممزقي الوطن
لا حوار ولا هدنة مع القتلة
لا حوارولا هدنة مع المفسدين
لا لبقاء الانقاذ

Quote: فرح تحياتي الانقاذ من اول يوم حركت دباباتها لتسرق سلطة الشعب وتعلن سرقتها عبر الاذاعة والتلفزيون كانت استفزاز فاستفزاز الانقاذ لا يحتاج الى ادله وهو مستمر وباين في كل سياساتها التي مزقت الوطن واوصلته الى الهاويه وافقرت الشعب وقتلته وشردته لكن اين احزابنا اين قيادات النقابات ومنظمات المجتمع المدني فالشعب قام بدوره مرات ومرات ولن تكون سبتمبر اخرها ولكن كان في كل مرة يتعرض للخذلان من التنظيمات السياسيه التي تتركه دوما بلا غطاء ليواجة رصاص واستبداد الطاغية منفرداً إن لم تعي احزابنا دورها وتتصدى للقيام بواجبها ستظل الانقاذ وسيظل مستفردة بالشعب الاعزل والوطن الجريح لا حوار ولا هدنة مع سارقي السلطة لا حوار ولا هدنة مع ممزقي الوطن لا حوار ولا هدنة مع القتلة لا حوارولا هدنة مع المفسدين لا لبقاء الانقاذ

نعم الصديق على محمد الفكي
لا حوار ولا هدنة مع سارقي السلطة
لا حوار ولا هدنة مع ممزقي الوطن
لا حوار ولا هدنة مع القتلة
لا حوارولا هدنة مع المفسدين
لا لبقاء الانقاذ
وان الطريق للتعامل مع هذه السلطة دشنته دماء الشهداء العزل والمعتقلين والمهجرين من الوطن
وهنا دا الدرب

Quote: فرح تحياتي الانقاذ من اول يوم حركت دباباتها لتسرق سلطة الشعب وتعلن سرقتها عبر الاذاعة والتلفزيون كانت استفزاز فاستفزاز الانقاذ لا يحتاج الى ادله وهو مستمر وباين في كل سياساتها التي مزقت الوطن واوصلته الى الهاويه وافقرت الشعب وقتلته وشردته لكن اين احزابنا اين قيادات النقابات ومنظمات المجتمع المدني فالشعب قام بدوره مرات ومرات ولن تكون سبتمبر اخرها ولكن كان في كل مرة يتعرض للخذلان من التنظيمات السياسيه التي تتركه دوما بلا غطاء ليواجة رصاص واستبداد الطاغية منفرداً إن لم تعي احزابنا دورها وتتصدى للقيام بواجبها ستظل الانقاذ وسيظل مستفردة بالشعب الاعزل والوطن الجريح لا حوار ولا هدنة مع سارقي السلطة لا حوار ولا هدنة مع ممزقي الوطن لا حوار ولا هدنة مع القتلة لا حوارولا هدنة مع المفسدين لا لبقاء الانقاذ

نعم الصديق على محمد الفكي
لا حوار ولا هدنة مع سارقي السلطة
لا حوار ولا هدنة مع ممزقي الوطن
لا حوار ولا هدنة مع القتلة
لا حوارولا هدنة مع المفسدين
لا لبقاء الانقاذ
وان الطريق للتعامل مع هذه السلطة دشنته دماء الشهداء العزل والمعتقلين والمهجرين من الوطن
وهنا دا الدرب