المناضل المفكر بابكر فيصل بابكر فى ندوة كبرى للحزب الإتحادى بأمريكا-السبت 27/9

" لو إمتدت يدى اليمنى لتصافح دكتاتورا , لقطعتها بيدى اليسرى" ...الشريف حسين الهندى

لا ينصلح حال السودان إلا بما صلح به أبان معركة الإستقلال.....
عصر النزاهة السياسية هو عصرنا......
عصر الثبات على المبادى وأن لا تصالح أو تجلس أو تلقى بالمودة لديكتاتورا ...هو عصرنا......

ستقدم الندوة من أمريكا عبر Conferene Call
فى تمام الساعة الثالثة ظهرا بتوقيت نيويورك وحتى الخامسة والنصف عصرا
فى يوم السبت القادم الموافق 27 سبتمبر 2014
بعنوان:

"ماّلات الحوار الوطنى"

للدخول للكونفرنس من أمريكا:

Dial-in Number:
5623130(605)

Code : 476936

Country Conference Number
Brazil +55 21 2391-8188
Croatia +385 (0) 21 770 719
Cyprus +357 77 788850
Finland +358 (0) 9 74790022
GCC/Arabian Peninsula*** +973 1656 8300
Hungary +36 1 987 6825
Indonesia +62 (0) 21 51388850
Kenya +254 (0) 20 5231002
Lithuania +370 (8) 37 248941
Poland +48 22 116 80 20
Romania +40 (0) 31 780 7000
South Africa +27 (0) 87 825 0100
South Korea **** 1600-5652
Switzerland +41 (0) 44 513 30 07
United Kingdom +44 (0) 330 606 0182

ديل أنحنا القالوا منتا....
وقالوا للناس إنتهينا.....
جينا زى ماكنا آول جينا حضنك يحتوينا.....

كانوا هم كالملائكة نقاء وعفة وصفاء وصدق ووفاء هؤلاء العظام كبارنا لابد ان نجلهم ونخلدهم فيكفى انهم ذهبوا لدار الخلود مرضى عنهم اطهارا لم تمتد ايديهم لمال الشعب وموارد الوطن ورحلوا وهم معوزون فقراء هذا هو الشرف والمعيار والوطنية .الشهيد الرئيس ازهرى ورفاقه لم يرتكبوا المجازر ضد شعبهم لم يشردوا ولم يطهروا الخدمة المدنية ولم يجوعوا احدا بل قدموا شيئا اقيم مما وجدناه هنا فى العالم الاول (كادر الهندى ) بند العطالة او كادر العمال .طبعا بعض الحاسدين ماكانوا مبسوطين من الانجاز الكبير المدهش فى ذلك الوقت ان يقدم للعاملين مثل ذلك العطاء الذى لم اجد له مثيلا فى التاريخ .فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الامانة واتبعوا الشهوات فاشتركوا فى تدمير وتمزيق الوطن مع عصابة الهوس الدينى .

Quote: كانوا هم كالملائكة نقاء وعفة وصفاء وصدق ووفاء هؤلاء العظام كبارنا فيكفى انهم ذهبوا لدار الخلود مرضى عنهم اطهارا لم تمتد ايديهم لمال الشعب وموارد الوطن ورحلوا وهم معوزون فقراء هذا هو الشرف والمعيار والوطنية

صدقت يا رائع

سنخوج من ترابك يا بلد
لا بنصالح .... لا بنوادد ......لا بنحب الر رب الحرية بقلوب راضية بالحرية الإنسانية
حتى نلقى رب الحرية بقلوب كاره للعسكر والشمولية وطغيانهم وفسادهم
وعليها نحيا وعليها نموت وعليها نُبعث

ًموعودون بلقاء وحديث شيق مع رجل عرفته الساحة السودانية[
B]ثائرا ومفكرا وباعثا للأمل فى حزب تتلاطمه رياح هشاشة القيادة وضعف مواقفها

يمه السجن مليان رجالة ما بتنداس
الختو قبلي الساس والشالو هم الناس
والفات وليدن ليهو ما مسكو الكراس
ما سمعو يتكلم ما نحن عود الفاس
فرسان حمى وحراس فى الحارة نتحزم
عشم القدر ما كاس ما لاقى بيت يتلم
عشم الطواه الجوع المتعب المعدم
والعسكري الفراق بين قلبك الساساق
وبيني هو البندم ... والدايرو ما بنتم