جمال سوداني

قدرة فذة على التقليد:

كتر خيرك أستاذنا عبدالحميد
ومشكور علي دفق الحلا .. مبالغة البت
ياخ ده رأب بي لسان سوداني أصلي و مبين .
تخيل ممكن البت الموهبة السودانية دي في المنافسات الامريكية عادي جدا ممكن تنافس .
والله ( أي لف ) هادي البنية الشاطرة ربنا يخليها
تحياتي

حياك الله أخونا عثمان:

الشباب بقى منفتح على العالم ياخي، والجاي دا نسخة 2PAC السودانية:

جمال هذه الشخصية أنها طيبة أكثر من اللازم والعالم غابة أسمنت:

والله زمان!.

أعادني صوت خليل إسماعيل، بينما أستمع إليه الآن، في هدأة ليل سيدني الغارق في المطر والصمت، إلى ذكرى يعقوب صالح كتك. كان ذلك قبل نحو عشرين عاما. كنا مجموعة محدودة من طلاب سودانيين مقبولين حديثا في آداب جامعة الزقازيق. شاب قليل الجرم، وديع مسالم، أميل إلى الصمت، ترتجف شفتاه في برد مصر القارس. وكان هو الوحيد الذي لم تدهشه مثلنا رؤية التفاح. قال "في جبل مرة كتير". عدنا بعد انتهاء إجازة العام الجامعي الأول تلك. علمنا أن يعقوب مات في ليبيا بحادث حركة. عيناي تدمعان الآن.

هذا آخر بوست أقوم بالدفع به عبر هذا الموقع (سودانيزأونلاين). على أنني سأستمر عبر مشاركات متفرقة في بوستات الآخرين. وكان أول بوستاتي يحمل عنوان (أهلا أيها الوطن الجميل). ولقد أردت أن أقول للناس عبر هذا البوست يمكنكم كذلك أن تصنعوا جمالا كما فعل ويفعل أشقاء وشقيقات لكم. فقط تحلوا بالحبّ والثقة والإرادة لتفجير طاقاتكم الكامنة. أشكركم.

سلام عزيزنا المبدع البرنس.
وشكرا على هذه النافذة المطلة على الجمال السوداني.
امتعتني جدا الكليبات المتنوعة، وخاصة كليب الممثل المبدع جمال حسن( كوتشينة مع ابليس) ، حيث لأول مرة اشعر بمتعة الحضور الدرامي بعيدا عن التكلف الذي وسّم في كثير من الاحيان أعمالنا الدرامية.

محبتي

بوست يفعـم بالأمل ويشرح النفس ..
لك التحية أستاذ البرنس
ومتعك الله بالصحة والعافية

عزيزيَّ الفاتح ونصر الدين:

حيّاكما الله وأسعد أوقاتكم بكل خير..

هكذا، يا الفاتح، أعاد حديثك لي عن الدراما في السودان ذكرى شقيقي الراحل الناقد المتمكن أحمد الطيب عبد المكرم، وعهدي به رحمه الله أنّه كان حفيا بكل ما هو سوداني، لا بل يكاد يقفز فرحا كلما علم أن أحد مواطنيه قام بإنجاز عمل ما، وأكثر لم أجد أحدا في قامته أكثر حنوا وعطفا بالمواهب الصاعدة بأكثر منه، وهو ما لم يتوفر لي شخصيا، إذ كنت سريع التبرم في تلك الأيام بغياب الجهد والعرق عن تلك المحاولات الأولى المقدمة لي بوصفها إبداعا. وأقر معك كم تقدمت الدراما لدينا وفارقت عسر تلك البدايات. على أن جمال حسن سعيد وُلِدَ ليبرع في مجالاته.

هكذا، أخي نصر الدين، أردت لهذا البوست أن يكون علامة تفاؤل وأمل على الطريق في وقت بدا كما لو أن كل شيء ينهار من حولنا. شكرا لكما.

الانسان النبيل الجميل عبد الحميد

ارفق بنا ونحن على اعتاب قدرتك منحنا الكثير والكثير من الامل وتجتوز الحواجز الوهمية فى فضاءاتنا

ارفق بنا لاننا نحب حضورك وحرفك
فلا تقل انه آخر مواضيعك

فوعتنى العبارة فلم استطع ان انسخها

هذا البوست الرائع جدا فى مضمونه وفكرته ومحتوياته شىء مذهل حقا
ليس فى مجال الدراما فحسب انما فى كل الضروب الانسانية

شىء لا يتكرر ولا يوجد الا عند انسان مصدر ثقة لمن يحضرون

ياخ كتر خيرك على منحنا هذه المتعة البصرية والثقة فى اانا قادرون واننا نعطى ويجب ان نبدع ونستمر لاننا قادرون


كتر خيرك واستمر فى مواضيعك ومداخلاتك ومعيناتك واعاناتنا لان الطريق بنا طويل

لمثلك تتكالب الكلمات الانيقة

Quote: هذا آخر بوست أقوم بالدفع به عبر هذا الموقع (سودانيزأونلاين). على أنني سأستمر عبر مشاركات متفرقة في بوستات الآخرين. وكان أول بوستاتي يحمل عنوان (أهلا أيها الوطن الجميل). ولقد أردت أن أقول للناس عبر هذا البوست يمكنكم كذلك أن تصنعوا جمالا كما فعل ويفعل أشقاء وشقيقات لكم. فقط تحلوا بالحبّ والثقة والإرادة لتفجير طاقاتكم الكامنة. أشكركم

حرسم أخي:

"لا أدري كيف يكون المرء فقيرا في التعبير إذا كان غنيا بالإحساس إلى حد التُّخمة"، لعل تلك كلمات صلاح عبد الصبور، لكنها تعبر عني تمام في مقام مبادلة معروف لا تسعه طاقتي، وهو ما لا مفر من تجنبه مع ذلك، ألا وهو قول: الشكر لك، بوصفه كل ما أملك في مقام مبادلة (الثناء على ضعفي). وهو البوست الأخير لأنّه على المرء أحيانا أن يدرك حقا متى يتوقف. لا ترفعا. بل بحثا عن طرق أخرى أكثر فاعلية بالنسبة له خاصة وربما كذلك بالنسبة للناس عامة. شأن الحياة كما يقول الطيب صالح. تأخذ بيد وتعطي بيد أخرى. على أنني سأبقى هنا محبة لا للدفع بمزيد من بوستات. بل كما أشرت للمشاركة في بوستات الآخرين. فمثل هذا المكان كما أزعم لم يعد بحاجة إلى متكلم إلى متكلم آخر، بل إلى مستمع. وأعطيك مثلا، هنالك أسماء كثيرة ظهرت في الفترة الأخيرة، كأصوات جديدة مبشرة في مجال الكتابة، مثل القاص عبدالرحمن السعادة، لكنها ظلّت تدفع بإنتاجها المتميز من دون أن يشعر بها أحد. وهذا ليس بالأمر الحسن بالنسبة لقوانين الحياة التي تطرح مسألة تجديد الخلايا ووجها الجميل كل لحظة. كن بألف خير أخي.

فتاة انيقة ومفعمة بالثقة توجه اسئلة تنم عن موهبة صحفية للفنان زيدان ابراهيم في برنامج " مطرب وجماهير".

محبتي

نوستالجيا، عزيزي الفاتح، إلى زمن لا تزال تتخلق فيه أغنية (هانت الأيام عليك)، والواقع هي قطعة متكاملة من زمن بعيد: تثبث زيدان باسم سقط سهوا لأحد العازفين.. أريحية التجاني حاج موسى، بهاء ضيوف البرنامج.. ديكور الأستديو.. وأخيرا، ما دعوته أنت بموهبة صحفية لفتاة أنيقة تضوع ثقة. تُرى أين هي الآن؟

لكأن مصممو الأزياء ألقوا إليها في البدء نظرة، فأبدعوا فساتين بلا أكمام، أو حمّالات للصدر، فطارت في أثير الموضة فراشات، أخذت تهيمن بسلطانها على خرائط العالم مملكة فمملكة. شكرا، الزنجي.

عبد الحميد البرنس

Quote: لى أنني سأبقى هنا محبة لا للدفع بمزيد من بوستات. بل كما أشرت للمشاركة في بوستات الآخرين. فمثل هذا المكان كما أزعم لم يعد بحاجة إلى متكلم إلى متكلم آخر، بل إلى مستمع. وأعطيك مثلا، هنالك أسماء كثيرة ظهرت في الفترة الأخيرة، كأصوات جديدة مبشرة في مجال الكتابة، مثل القاص عبدالرحمن السعادة، لكنها ظلّت تدفع بإنتاجها المتميز من دون أن يشعر بها أحد. وهذا ليس بالأمر الحسن بالنسبة لقوانين الحياة التي تطرح مسألة تجديد الخلايا ووجها الجميل كل لحظة. كن بألف خير أخي.

واقسم غير حانس ان مثل هذا الكلام لا يصدر الا من انسان
فنان
مترع بالجمال

مثل هذا الكلام لا يجب ان يمر كما يمر كلام كثير هنا وهناك وبين التراكم مما يجعل كلام كثير يمر وسط الركام

ياخ ربى يسعدك ويعليك ويحرسك


وتبقى هنا كما تريد وكما نريدك نحن

على ان تجد المعادلة التى تبقيك تكتب وتدفع بالآخرين ليكتبوا

شكرا لهذا الاحساس الجميل النقى النادر

Quote: شكرا لهذا الاحساس الجميل النقى النادر

ولك مثل ما في قلب أمّي لي من دعاء.

جمال كوجه ساكن لبحيرة معتملة. القبضة الحانية على عرف الحمار، الراحة المبسوطة فوق الحاجبين اتقاء وهج الشمس، ظلّ المصوّر، خلفية الخلاء الواسع ، والمرأتان؛ كل ذلك، وحتى ما بدا مثل جركانة خضراء مغسولة لحفظ ماء الشرب، يخبرك بجوهر ما تراه: "التناغم". والسماء الزرقاء المغسولة تومئ برأسها موافقة.