عجوبة عادت تتهادى فى سوبا ... فى الداخل [ بعاتية ]

عجوبة عادت تتهادى فى سوبا ... فى الداخل [ بعاتية ]


07-31-2014, 09:47 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=470&msg=1406796470&rn=0


Post: #1
Title: عجوبة عادت تتهادى فى سوبا ... فى الداخل [ بعاتية ]
Author: mwahib idriss
Date: 07-31-2014, 09:47 AM

هذه المرة مصرة تنشف البحر
اصحوا يا عالم

Post: #2
Title: Re: أكل المال الحرام فى سوبا
Author: mwahib idriss
Date: 07-31-2014, 09:50 AM
Parent: #1

((ليأتينَّ على الناس زمانٌ، لا يبالي المرءُ بما أخذَ المالَ: أمِنَ الحلال أم من الحرام))

Post: #3
Title: Re: أكل المال الحرام فى سوبا
Author: mwahib idriss
Date: 07-31-2014, 09:54 AM
Parent: #2

آكل الحرام إنما يعرِّض نفسه للعقوبة في الدنيا، وفي قَبْرِه، ويوم القيامة:
أمَّا في الدنيا، فقد تكون العقوبة خسارةً في ماله، أو مَحْقٌ إلهيٌّ للمال الذي اكتسبه، ونَزْع البركة منه، أو مصيبةً في جسده؛ قال تعالى: {يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ} [البقرة: 276].

وأما في قبره، فقد ورد في الحديث: أن عبدًا يُقال له مِدْعَمٌ، كان مع النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -واستشهِد في غزوة خيبر؛ أصابه سهمٌ طائِشٌ، فقال الصحابة - رضي الله عنهم -: هنيئًا له الشَّهادة، فقال النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: ((كلاَّ، والذي نفسي بيده، إن الشَّمْلة التي أصابها يوم خيبر من المغانِم، لم تُصِبْها المقاسِم - لَتَشْتَعِلُ عليه نارًا))، فلما سمع الناس ذلك، جاء رجلٌ بشِراكٍ أو شِراكَيْن إلى النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - فقال: ((شِراكٌ أو شِراكانِ من نارٍ))[6]؛ وهذه الشَّمْلَة عباءةٌ قيمتها دراهم معدودة، ومع ذلك لم يَسْلَم صاحبها من عقوبة أكل المال الحرام.



Post: #4
Title: Re: أكل المال الحرام فى سوبا
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 07-31-2014, 10:22 AM
Parent: #3

وبئس تجارتهم
الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا
ما تركوا قصة فساد في التراث إلا اعادوها حية
وما تركوا منكرا حذر منه الدين إلا فعلوه
ثم يفترون الكذب علي الله
ويزايدون علي الناس اسلامهم

Post: #5
Title: Re: أكل المال الحرام فى سوبا
Author: mwahib idriss
Date: 07-31-2014, 04:28 PM
Parent: #4

عجوبة عادت تتحاوم فى نفس القيفة و نفس النهر
لكن هذه المرة وسط غابات الاسمنت المسحوتة
عجوبة تتهادى تدق الدلوكة ترقص نصف لابسة
الغاوون يصفقون السكارى فى قمة الهجيج