وَهم العلمانية

ما هو الدين؟

الدين هو
البحث عن الله

Quote: الدين هو البحث عن الله

دكتور / محمد حسن --- كل عام وأنت بخير..

ما هي الغاية من البحث عن الله؟؟؟؟

انا ما عارف حكايتكم مع العلمانية شنو بالضبط?
كدى دلنى على دولة دينية "إسلامية" تطبق الشريعة و المسلمون يذهبون اليها افواجا بدلا من الغرب الكافر و ذلك لما فيها من العدالة و الحرية?
اوع تقول لى الخلافة بتاعت عمر عبدالعزيز قبل اربعطاشر قرن????
عندنا تجربة الوهابية فى السعودية و فى تورا بورا و الان مع دعش و بوكو حرام "اوع تجيب اسطوانة بتاعت ما فاهمين الاسلام"??? تجربة السودان و الصومال? يعنى المشاكل التى تمر بها الدول المسلمة و المسلمين سببها العلمانية????
عجيب مشكلتكم يا سلفين???
تذدهرو فى الغرب بفضل العلمانية و تتهربون من مجرد زكر الشريعة فى بلدانكم الاسلامية الى الغرب الكافر? كلكم عندكم انفصام.

عيد سعيد شيخ احمدونا.

وهم الخلافة!!!

مشكلتكم يا سلفية عويصة.
يسال عن الدين و ياتيك الاجابة و بدل تفنيد الاجابة, تقوم تسال عن الاجابة.
تعرف يا شيخ احمدونا مشكلتكم شنو???
انتو ما عارفين عايزين شنو و الحق ليس هو الغاية بتاعتكم لانكم تاهين.

Quote: ما هو الدين؟

زكريا --- سؤالي محدد ما هو الدين ؟؟؟

ولم أجد إجابه دون أن تسرح بعيداً.....

اخي الفاضل .. احمدونا .

كل عام وانت بالف خير والاسرة الكريمة ..

تصدق اشتقنا ليك .

اما بخصوص البوست . العلمانية من ناحية موهمة موهومة صدقت .


ولي قدام .

أخت / منى عمسيب --- كل عام وأنت بخير -- وربنا يحقق الأماني .

يعني اجابتي ما اقنعتك
معناها انت عندك اجابة معلبة في راسك
طيب ورينا ليها ونتحاور فيها عشان كلنا نصل لنقطة تلاقي وليس نقطة اختلاف
لان الغاية من فتح البوست هو ايجاد طريق لحل مشماكل الفكر الانساني بشكل عام وللمشكل السوداني بشكل خاص
والا انا غلطان؟

Quote: يعني اجابتي ما اقنعتك

دكتور محمد حسن --- لا تسبق الأحداث ذكرت جزء من الإجابه دون مفاهيم معلبه ....

نريد أن نجس ثقافة بني علمان الدينية أليس ذلك من حقنا ؟؟؟؟

يا احمدونا,
الدين فى مفهوم اليهود و المسيحين شئ و هو يختلف اختلاف كبير مع مفهوم المسلمين, و بالضرورة ينتج عن ذلك مفهوم مغلوط للعلمانية لدى معظم المسلمين و الذى يصل لدرجة الفوبيا.
ان كنت تقصد الدين و الذى يقابل "religion" و العلمانية "secularism" فاخبرنا كدى لان هذه المفاهيم ليست حصرية فى الاسلام فى حالة الاولى, اى فى حالة الاديان, و دخيلة على العالم العربى و الاسلامى فى حالة المفهوم الثانى . الاول مقدس و القلة التى تجرؤ نقده مصيرها غالبا ما يكون كارثى. الثانى لم يجد حظه من التطور من حيث الفكر لان الاول محاط بحائط مقدس.
نورنا انت عايز تفهم شنو?

يا احمدونا,
الدين فى مفهوم اليهود و المسيحين شئ و هو يختلف اختلاف كبير مع مفهوم المسلمين, و بالضرورة ينتج عن ذلك مفهوم مغلوط للعلمانية لدى معظم المسلمين و الذى يصل لدرجة الفوبيا.
ان كنت تقصد الدين و الذى يقابل "religion" و العلمانية "secularism" فاخبرنا كدى لان هذه المفاهيم ليست حصرية فى الاسلام فى حالة الاولى, اى فى حالة الاديان, و دخيلة على العالم العربى و الاسلامى فى حالة المفهوم الثانى . الاول مقدس و القلة التى تجرؤ نقده مصيرها غالبا ما يكون كارثى. الثانى لم يجد حظه من التطور من حيث الفكر لان الاول محاط بحائط مقدس.
نورنا انت عايز تفهم شنو?

Quote: نورنا انت عايز تفهم شنو?

زكريا --- تحياتي --- المقصود تلاقح أفكار .....

ممكن تنورنا مفهوم الدين لدى النصرانية واليهودية....

كتب الأخ / Author Zakaria Joseph .....

Quote: الدين فى مفهوم اليهود و المسيحين شئ و هو يختلف اختلاف كبير مع مفهوم المسلمين, و بالضرورة ينتج عن ذلك مفهوم مغلوط للعلمانية لدى معظم المسلمين و الذى يصل لدرجة الفوبيا.

من أين أتيت بهذه المفاهيم يا زكريا ---- والأناجيل تتفق مع المفهوم الإسلامي ....
إنجيل متي 6:19ـ 21، 24، 33
يجب أن يكون همنا الأول في الحياة هو العمل في ملكوت الله وأن نكون على علاقة سليمة معه. قد تكون للاهتمامات الأخرى بعض القيمة لكنها أقل أهمية بكثير.
الآية 24. لا يمكن أن يكون لك سوى سيد واحد فقط. لا يمكنك أن تضع شيئين في المقام الأول في حياتك. يقتضي الله أن تكون خدمتنا له هي أهم شيء في الحياة بالنسبة لنا. يجب على كل واحد منا أن يختار. فإما أن يكون الله هو الأول، أو أن شيئا آخرا سيحتل المقام الأول.

إنجيل يوحنا 14:15ـ ـ لكن محبتنا لله تتطلب منا أن نطيعه (رسالة يوحنا الأولى 5:2، 3).

رسالة بولس الأولى إلى أهل كورينثوس 14:37 ـ ـ يكشف الإنجيل عن وصايا الله.
لا يأتي الإحساس الدائم بإنجاز شيء في الحياة إلا من خلال طاعة كلمة الله،وبالتالي خدمة الله والإنسان. لن نناقش هنا كل ما يتعلق بخدمة الله، لكننا نؤكد ببساطة على أهمية إدراك هدفنا في الحياة. ما لم تفهم تعاليم الإنجيل، فإنك لن تدرك حقا الهدف من الحياة.
(طالع أيضا رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس 6:6ـ 10؛ إنجيل لوقا 12:15ـ 21)
وقوله تعالى في القرآن الكريم : "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ".