أسمعوا الجهلولة دي قالت شنو !!!###

نائب رئيس البرلمان سامية محمد أحمد قالت

[/ماحدث لرئيس تحرير التيار نتيجة لإستخفافه بمشاعر المسلميين

رهيبه يا داعش سودان أنتي !!!

بررت نائبة رئيس البرلمان السوداني، القيادية في حزب المؤتمر الوطني الحاكم، سامية احمد محمد
حادثة الاعتداء على رئيس تحرير صحيفة (التيار) عثمان ميرغني، بـ” استخفافه بمشاعر المسلمين وغزله غير اللائق في دولة اسرائيل”- على حد قولها.
وأعتبرت احمد، أن الحادثة “رسالة واضحة لعثمان ميرغني”.
وأكدت سامية أن حادثة الاعتداء ” لم تكن محاولة إغتيال بقدر ماهي رسالة لميرغني الذي تغزل في اسرائيل ضاربا بقيم ومبادئ الشعب السوداني عرض الحائط”.
واتهمت نائبة رئيس البرلمان، في تصريحات صحفية ، اتحاد الصحفيين السودانيين بـ”التلكؤ في محاسبة ميرغني”،
ورأت أن محاسبته كانت ستحميه وتقف حائلا بينه وبين من يريد أن يأخذ القانون بيده.
وقالت “ما طرحه ميرغني بشأن أحدأث غزة والعلاقة مع اسرائيل خطأ.. وما ارتكبته المجموعة المعتدية خطأ اكبر وسلوك مشين”.
وأشارت سامية، الي ان المواجهة المباشرة او اتخاذ اجراءات قانونية كان الافضل.
وأعتبرت أن الإعتداء عبر ملثمين يحول القضية من ردة فعل الي حيز سلوك اجرامي. وتابعت “مهما كان الرفض للرأي الخاطيء لايعالج بخطأ جديد”.
الخرطوم- الطريق

هي قاعدة على راس جهاز تشريعى مالها لو تؤيد اى زول ممكن يشرع وينفذ القانون؟ المفروض تستقيل وتدعو الى قيام (برلمان العدالة الناجزة).

بالله ده مستوى زول قيادي في جهاز تشريعي ؟!!

Quote: وغزله غير اللائق في دولة اسرائيل”- على حد قولها. وأعتبرت احمد، أن الحادثة “رسالة واضحة لعثمان ميرغني”. وأكدت سامية أن حادثة الاعتداء ” لم تكن محاولة إغتيال بقدر ماهي رسالة لميرغني الذي تغزل في اسرائيل ضاربا بقيم ومبادئ الشعب السوداني عرض الحائط”.

الرجل لم يكذب وصف الواقع
صدق النبي الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم :
(سياتى على أمتى سنوات خداعات يكذب فيها الصادق و يصدق فيها الكاذب ويؤتمن الخائن و يخون فيها الامين وينطق فيها الرويبضه)
روى المستورد القرشي عند عمرو بن العاص سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول تقوم الساعة والروم أكثر الناس فقال له عمرو أبصر ما تقول قال أقول
ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لئن قلت ذلك إن فيهم لخصالا أربعا إنهم لأحلم الناس عند فتنة وأسرعهم إفاقة بعد مصيبة وأوشكهم كرة بعد فرة
وخيرهم لمسكين ويتيم وضعيف وخامسة حسنة جميلة وأمنعهم من ظلم الملوك
سيدنا عمرو بن العاص رضي الله عنه وصف الروم بأوصاف فيها ثناء ومدح وهو كان من قادة المسلمين الذين يواجهون حروب كبيرة ضد الروم
فهل اعتبر هذه خيانة ولكن نحن في زمن يصر أناس على فرض منهج الكذب والزيف ومحاربة الصدق والامانة والصراحة....
الله يجازي الكان السبب وورطنا في مثل هؤلاء

Quote: بقيم ومبادئ الشعب السوداني عرض الحائط”.

قيم ومبادىء الشعب السوداني الصدق والأمانة والصراحة
وأدام الله هذه القيم على شعبنا وسلمها من شروركم.

من العجيب أنها كانت وزيرة للرعاية الإجتماعية ...لو كان في رعاية اجماعية حقيقية ما كانت تكون هي وزيرة للرعاية الاجماعية ..
وبعدين اسرائيل الهم زعلانين على وصف عثمان ميرغنى لها وهي تتحدث عن القيم ..وأنت كنت وزيرة للرعاية أين كانت تلك القيم منكم
وهناك سودانيون فروا منكم مستجيرين باسرائيل ....هذا في عهدكم ....يا اصحابة القيم الفاضلة ...ولم يهاجر من هاجر لاسرائيل
لاسباب أمنية أو سياسية فقط ليعيشوا وللقمة العيش الكريمة خاطروا بحياتهم ..... أليست هذه هي الحقيقة ؟!.

غايتو بتعملوا للطراطير قنابير ساكت
هى دى منى زااااااتا؟؟

مع احترامي يا صديق ..
لما يطلع تصريح زي دا من شخصية دستورية ومن أعمدة المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية ..
واجب النظر إليه بعين فاحصة منتبهة ..
إذا كان الصحافي لا زال بالمستشفي تصبح مراقبته من أجل حمايته ضرورية ..
فهو لازال عرضة للأسوأ لا قدر الله..

نوع الوهم دي بتخلي الناس تلجأ الي اسرائيل ...وتهتف عاشت اسرائيل حرة ابيه....
غايتو الله يكون في عون الشعب السوداني

تتدخل البرطمانيين في قضايا لدي الشرطة والسلطات القضائية
يوضح فساد حكومة الإنقاذ ودليل علي إجرامها...

حسب كلام هذه الشئ فهي لها علاقة بمنفذي الاعتداء و تتحدث نيابة عنهم.
كلامها الواضح عن أن قصد الجناة لم يكن الاغتيال و لكن توجيه رسالة للمجني عليه
يدل على علمها بنواياهم و تواصلها معهم.
ثم كيف تعرف هذه المخلوقة أن ضرب شخص خمسيني على رأسه لن يؤدي إلى موته؟
هل تفتي في الطب و في قدر الله أيضاً الى جانب الأجرام؟

and#1575;and#1604;and#1575;and#1582; / and#1586;and#1607;and#1610;and#1585;

and#1603;and#1575;and#1578;and#1576; and#1575;and#1604;and#1575;and#1587;and#1575;and#1601;and#1610;and#1585; and#1603;and#1605;and#1575; and#1610;and#1602;and#1583;and#1605; and#1606;and#1601;and#1587;and#1607; and#1601;and#1610; and#1603;and#1604; and#1605;and#1572;and#1578;and#1605;and#1585; and#1589;and#1581;and#1601;and#1610;


and#1578;and#1581;and#1610;and#1575;and#1578;and#1610;


and#1606;and#1580;and#1610;and#1576; and#1604;and#1610;and#1603;and#1605; and#1605;and#1602;and#1591;and#1578;and#1601;and#1575;and#1578; and#1605;and#1606; and#1603;and#1604;and#1575;and#1605; and#1575;and#1604;and#1575;and#1587;and#1578;and#1575;and#1584; and#1593;and#1579;and#1605;and#1575;and#1606; and#1605;and#1610;and#1585;and#1594;and#1606;and#1610; and#1593;and#1588;and#1575;and#1606; and#1606;and#1588;and#1608;and#1601; and#1603;and#1604;and#1575;and#1605; and#1587;and#1575;and#1605;and#1610;and#1577; and#1589;and#1575;and#1581; and#1608;and#1575;and#1604;and#1575; and#1594;and#1604;and#1591;

1/ and#1587;and#1572;and#1575;and#1604; : and#1575;and#1604;and#1583;and#1608;and#1585; and#1575;and#1604;and#1589;and#1607;and#1610;and#1608;and#1606;and#1610; and#1601;and#1610; and#1605;and#1588;and#1603;and#1604;and#1577; and#1583;and#1575;and#1585;and#1601;and#1608;and#1585; :

- and#1593;and#1579;and#1605;and#1575;and#1606; .. and#1604;and#1575; and#1610;and#1572;and#1579;and#1585; and#1604;and#1587;and#1576;and#1576; and#1608;and#1575;and#1581;and#1583; .. and#1605;and#1575;and#1607;and#1609; and#1575;and#1587;and#1585;and#1575;and#1574;and#1610;and#1604; and#1567; and#1573;and#1587;and#1585;and#1575;and#1574;and#1610;and#1604; and#1583;and#1608;and#1604;and#1577; and#1583;and#1610;and#1605;and#1602;and#1585;and#1575;and#1591;and#1610;and#1577; and#1605;and#1606; and#1575;and#1604;and#1591;and#1585;and#1575;and#1586; and#1575;and#1604;and#1575;and#1608;and#1604; and#1548; and#1605;and#1606;and#1601;and#1578;and#1581;and#1577; .. and#1578;and#1578;and#1605;and#1578;and#1593; and#1576;and#1575;and#1604;and#1578;and#1593;and#1583;and#1583;and#1610;and#1577;

and#1608;and#1575;and#1604;and#1581;and#1585;and#1610;and#1577; and#1608;and#1575;and#1604;and#1583;and#1610;and#1605;and#1602;and#1585;and#1575;and#1591;and#1610;and#1577; .. and#1608;and#1575;and#1604;and#1581;and#1603;and#1605; and#1575;and#1604;and#1585;and#1575;and#1588;and#1583; .

and#1576;and#1607;and#1584;and#1607; and#1575;and#1604;and#1605;and#1602;and#1575;and#1610;and#1610;and#1587; and#1607;and#1609; and#1575;and#1587;and#1585;and#1575;and#1574;and#1610;and#1604; .. and#1605;and#1575;and#1607;and#1608; and#1575;and#1604;and#1587;and#1608;and#1583;and#1575;and#1606; and#1567; and#1575;and#1604;and#1587;and#1608;and#1583;and#1575;and#1606; and#1583;and#1608;and#1604;and#1577; and#1588;and#1605;and#1608;and#1604;and#1610;and#1577; and#1602;and#1575;and#1576;and#1590;and#1577; and#1548; and#1604;and#1575; and#1578;and#1578;and#1605;and#1578;and#1593; and#1576;and#1575;and#1604;and#1581;and#1585;and#1610;and#1575;and#1578; .. and#1604;and#1575; and#1578;and#1578;and#1605;and#1578;and#1593; and#1576;and#1581;and#1602;and#1608;and#1602; and#1575;and#1604;and#1575;and#1606;and#1587;and#1575;and#1606;

and#1603;and#1610;and#1601; and#1610;and#1605;and#1603;and#1606; and#1605;and#1586;and#1580; and#1607;and#1584;and#1575; and#1576;and#1607;and#1584;and#1575; and#1567;

and#1603;and#1610;and#1601; and#1610;and#1605;and#1603;and#1606; and#1573;and#1606;and#1588;and#1575;and#1569; and#1593;and#1604;and#1575;and#1602;and#1577; and#1576;and#1610;and#1606; and#1607;and#1584;and#1575; and#1575;and#1604;and#1578;and#1590;and#1575;and#1583; and#1567; and#1607;and#1584;and#1607; and#1607;and#1609; and#1575;and#1604;and#1605;and#1588;and#1603;and#1604;and#1577; .

شكرا أخوتي الاجلاء
علي الاهتمام والمداخلات والمرور
المهم يا عمر قسم السيد أنا مافهمت حاجة حاول وتوصل الرسالة ضروري
لكم كل الود وخالص الدعاء بالعتق من النار

من الأشياء التي نساها عثمان ميرغنى، المقارنـة بين مشرعينا ومشرعى إسرائيل.. فإذا بهـذه المرأة (حسب ما نسب اليها) تتبرع وتهدينا جزء من هـذه المقارنـة...

قلنا نختكم في بث مباشر مع سامية

استاذ زهير كيفك
( نوائب البرلمان ) اشهرهم ساميه محمد احمد والفاتح عزالدين

حسب كلام هذه الشئ فهي لها علاقة بمنفذي الاعتداء و تتحدث نيابة عنهم.
كلامها الواضح عن أن قصد الجناة لم يكن الاغتيال و لكن توجيه رسالة للمجني عليه
يدل على علمها بنواياهم و تواصلها معهم.
ثم كيف تعرف هذه المخلوقة أن ضرب شخص خمسيني على رأسه لن يؤدي إلى موته؟
هل تفتي في الطب و في قدر الله أيضاً الى جانب الأجرام؟

زهير سلامات و مرحب بعودتك.

آخر إبداعات اللمبيّة سامية أحمد محمد (شالت أصبعها و طبزت بيها عينها):

Quote: البرلمان: لا مقارنة بين ما يحدث بغزة ودارفور التفاصيل نشر بتاريخ الثلاثاء, 22 تموز/يوليو 2014 09:20 البرلمان: هبة وصفت نائب رئيس البرلمان سامية أحمد محمد ما يحدث بغزة بالإبادة الجماعية، وقالت إن القوانين الدولية لا وجود لها باعتبارها تطبق على شعوب وتستثنى منها أخرى. وأكدت أن المستقبل سيكون إزالة الاحتلال، ورفضت سامية مقارنة الوضع في دارفور بما يحدث في غزة. وقالت: «دارفور وكردفان ما فيها احتلال والحكومة ما بتضرب المدنيين»، وأكدت التزام الحكومة بحماية أراضيها وشعبها، وطالبت الأمة بالوعي بمناطق محاولة غزوها وإضعافها وتفكيكها لإنفاذ المخططات الكبيرة لتجزئة الدولة.

ء

سامية طبيزة من يومه مشاترة اصلا ما قالت راي راكب عدلو
ويا خسارة البلد المليانة نساء عقل وجسارة
دي جابوها من وين ؟
تعليقا على حادثة مقتل ناظر قبائل ” دينكا نقوك ” بآبيي كوال دينق مجوك قالت سامية طبيز :
إن الحادث لم يكن مدبرا .. وتأمل !

Quote: بالله ده مستوى زول قيادي في جهاز تشريعي ؟!!

آي يا ود الشكيري
سامية احمد محمد
عندك مانع نرسل ليك الملثمين يطقطقوك
عشان تبطل الاصطفاف مع الذين يغازلون اسرائيل

شوف يا محمد رد عثمان ميرغني في حلقة قيد النظر حول السؤال عن تأثير الدور الاسرائيل في أزمة دارفور :

Quote: قال : لا يؤثر لسبب واحد ، ماهى اسرائيل ؟ اسرائيل دولة ديمقراطية من الطراز الاول منفتحة ، تتمتع بالتعددية والحرية والديمقراطية والحكم الراشد .. بهذه المقاييس هى اسرائيل .. ما هو السودان ؟ السودان دولة شمولية قابضة ، لا تتمتع بالحريات لا تتمتع بحقوق الانسان .. لا تتمتع .. كيف يمكن مزج هذا بهذا؟ كيف يمكن انشاء علاقة بهذا التضاد ؟ هذه هى المشكلة !

لماذا قالت سامية هذا الحديث بعد الحادثة ...

كان ممكن يكون مقبول بعد بث اللقاء التلفزيوني باعتبار ان كل القضايا يمكن ان تناقش في البرلمان

شماتت ساميه ..على دقة الصحفى عثمان مرغنى.....

نائب رئيس البرلمان سامية: عثمان ميرغنى استخف بمشاعر الأمتين الإسلامية والعربية وما حدث له ليس محاولة اغتيال بل هي رسالة الجريدة:
وصفت نائب رئيس البرلمان سامية أحمد محمد ، حادثة الإعتداء على رئيس تحرير صحيفة التيار عثمان ميرغنى "بالخطأ المتبادل " وألقت باللائمة على إتحاد الصحفيين ، وإتهمته بالتلكؤ فى محاسبة عثمان ميرغنى بعد إستخافافه بمشاعر الأمتين الإسلامية والعربية وتغزله الواضح فى إسرائيل ، وإعتبرت أن المحاسبة كانت ستقطع الطريق أمام من يرغب فى أخذ القانون بيده . وإستبعدت سامية فى تصريحات صحفية أمس ، أن يكون الإعتداء محاولة إغتيال ، وأشارت إلى أنه كان رسالة واضحة ، وإعتبرت أن ما طرحه عثمان ميرغنى من رأى حول أحداث غزة "خطأ " ولا يشبه مبادئ وقيم الشعب السودانى ، وبالمقابل فإن تعدى المجموعة المسلحة "خطأ أكبر " و"سلوك مشين" ، وقالت سامية : كان على المجموعة أن تفتح بلاغاً فى مواجهة ميرغنى وتتبع الطرق القانونية أو تواجهه بصورة مباشرة ومرتبة ، حتى إذا افضت إلى الضرب ، ورأت أن الإعتداء فى الخفاء ينقل القضية من ردة فعل إلى حيز سلوك إجرامى ، واردفت : مهما كان الرفض للرأى الخاطئ ، يجب أن لا يعالج بخطأ جديد ، وإعتبرت أن ما يحدث فى غزة دفع المجموعة المعتدية إلى إتخاذ خطوات متطرفة لإحساسها بالغبن فى ظل تواطؤ كثير من الأنظمة العربية ما خلق شعوراً بالثأر لما يحدث من قتل ومذابح للأطفال هناك ، وإتهمت إتحاد الصحفيين السودانيين بالتلكؤ فى محاسبة عثمان ميرغنى الذى أخطأ بتغزله فى إسرائيل وخدش مشاعر المسلمين بسلوك غير لائق ، وإعتبرت أن محاسبة ميرغنى كانت ستحميه وتقطع الطريق لمن يريد أن يأخذ القانون بيده .