شنو حكاية عيون عبد الخالق محجوب

قبل قليل كنت اشاهد لقاء مذيعة اسمها عفراء عبد الرحمن
مع رائد معاش اسمو غبد الله ابراهيم الصافى شارك غى انقلاب 19 يوليو

فى سؤال تبدا بالقول

طبعا عبد الخالق كان عندو كارزما وبيقدر ياثر على الناس بعينو

الكلام العجيب دا كتبو د عبد الله على ابراهيم
والبت المتحذلقة دى لفحتو - طوالى ما كلام قالو باحث وحفار

وهذا تفسير جديد للسياسة العيون وسحرها
بديلا عن تحليل الافكار والمواقف السياسية

سلام يا محمد سيداحمد
د. خالد المبارك برضو كتب

Quote: عامل بعض اعضاء الحزب عبد الخالق بولاء صوفي اشبه بطاعة المريد لشيخه. أي انهم نقلوا ولاءهم من السيد علي الميرغني (على سبيل المثال) لزعيم الحزب الشيوعي . ومن الملاحظات الحصيفة للشاعر الراحل صلاح احمد ابراهيم ان عبد الخالق كان يوظف عينيه الكبيرتين النافذتين بدهاء للسيطرة على الآخرين عند مخاطبتهم. ولهذا الاسلوب نظائر عند شيوخ طرق لا يجرؤ اتباعهم على النظر الى عيونهم.

http://www.alfikra.org/article_page_view_a.php?article_id=1andpage_id=1

كان خالد المبارك و صلاح احمد ابراهيم مثقفان مفرطان في الذاتية
لم يتعلما طرايق العمل الثوري الماركسي في خصائصه السودانية، لانهما إضاعا وقتهما
في مقارنة نفسيهما مع عبد الخالق ( وهي مقارنة لم تكن ذات ضرورة )

يمكن حشر عبد الله على ابراهيم في ذات خانة خالد و صلاح
في تلك الستينات و مدخل السبعينات : كل من عجز امام موضوعية و صرامة صراع الأفكار و وطأة الالتزام بمبادئ
العمل الحزبي الجماعي المنظم : وجد لنفسه مخرجا في قصة ديكتاتورية عبد الخالق
و كارزما عبد الخالق، و سحر عبد الخالق

تحياتي لك محمد و لعبد العزيز

.


.


كارزما عبد الخالق، و سحر عبد الخالق،
أم هي عيون عبد الخالق؟


ذلك فقط لمساعدة البوست بعد إذن صاحبه

.

عبد الله عثمان لك تقديري و عذري
دوما أقراء لك انت و عبد العزيز عثمان

تحضرني دائماً شهادة أديبنا الراحل الطيب الصالح عن عبد الخالق محجوب
تلك كانت : انتلجنسيا ثانوية وادي سيدنا التي من ضمنها حسين بازرعة : حسين بازرعة اول مفصول للصالح العام الأيدلوجي 1963
قالوا ان الشعر الوارد في أغنية القبلة السكري لا يتفق و قيم المستعربة الإسلامين السودانين

محن سودانيه على قول الاستاذ شوقى بدرى..عيون شنو ياشباب ??

مفكر فى قامة عبد الخالق
يستحق النقد والتحليل الموضوعى المنصف

كتاباته
مساهماته فى اعمال الماركسية على الواقع السودانى

تكتيكة وافقه الاستراتيجى
مساهماته التنظمية والتظرية والفكرية

ولكن البعض يقف فقط على هامش سحر العيون

غاينو عبدالله على ابراهيم ناوى يجيب خبر اليسار كله

لو فى نقد حقيقى ركزوا عليه لانو كارثة

المشكلة فى بداية اى مصيبة جديده يكتبها بثبت انو متفرغ سابق فى الحزب الشيوعى

وانو اقرب لى عبدالخالق من حبل الوريد

وانو سيد الشى زاتو !!!

درج محمد سيد أحمد على اصطناع كلمة "ما عليك بيها" في البوستات التي عني في هذا المنبر. وكنت كلما رأيته قلت: الطيرة المتابعة السيرة.
وكنت أعرف أنه سيفترع خيطه يوماً عني ويكبو. وفعل. فجاء في هذا الموضع بحديث عن المذيعة عفراء في إحدى برامجها قال إنها نسبته إلى شخصي.
ومفاده أنني قلت "طبعا عبد الخالق كان عندو كارزما وبيقدر ياثر على الناس بعينو". ومنعاً للتطويل مع اللفّاح محمد سيدأحمد أنشر
الكلمة التي ورد فيها الحديث عن عيون عبد الخالق درأ للخفة الثورية التي تكأكأت عند عبارته الكذوب يوليو الأحزان: رحيل البداهة
عبد الله علي إبراهيم لم ترد في سجل انقلاب 25 مايو شهادة في قوة ما شهد به الأستاذ محجوب عثمان في جريدة الأخبار من أن أستاذنا
عبد الخالق محجوب كان في الأقلية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي التي اجتمعت مساء 25 مايو لتتفق على خط حيال الانقلاب الذي وقع
صباح ذلك اليوم. ورأيناه في رواية محجوب يقف "ألفاً احمر" ضد الانقلاب يوجه الوزراء الشيوعيين المختارين بواسطة نميري أن يتواروا عن
الأنظار ولا يباشروا القسم بغير قرار حزبي. ولكنه اتفق للأغلبية في المركزية أن تتعاون مع المنقلبين بوصفهم مثل ناصر أو نكروما
ممن عرفوا ب"الديمقراطيين الثوريين" من حملة المشروعات التقدمية المعادية للاستعمار المتحالفة مع المعسكر الاشتراكي.
وكان رأي عبد الخالق في الاجتماع أن يعتزلوا الانقلاب ويتركوه لشأنه. فقد دعا إلى اجتناب الانقلاب الذي كان يذيع على الملأ المشروع
الاشتراكي العبد الخالقي بحذافيره ويعبيء الوزارة بالشيوعيين وشيعتهم. وهذا من "خلق وعر" من عبد الخالق. وكان التفاقم الشيوعي في
النظام أشد ما أزعج الأحزاب الأخرى حتى أنهم ساوموا نميري مراراً أنهم قد لا يعترضون عليه إذا فض هذه السيرة الشيوعية. بل أزعجت هذه
"الزيطة والزمبريطة" الشيوعية عبد الخالق نفسه. فقد استكثرها وسعى للتقليل من عددالشيوعيين في الوزارة بل التوصية بوزراء من
غيرهم مثل السيد إبراهيم دريج. وكان بالطبع حسن الظن بحزبه سيء الظن بالانقلاب. فالانقلاب في نظره بؤرة برجوازية صغيرة تلين ركبها
لدى الزحف والصدام. ولذا نصح الانقلابيين ألا يعترفوا بألمانيا الشرقية الشيوعية وقال بالحرف الواحد إن في ذلك استفرازاً للغرب لا
تحمد عواقبه. فالاعتراف بذلك البلد خط غربي أحمر ومن تعداه هلك. وددت لو أن هذه الرواية عن محجوب عثمان، عضو المركزية الشيوعية
والوزير بحكومة نميري الأولى، ما تأخرت هكذا حتى قال هو نفسه إن الكثيرين لا يعرفونها. فقد ظل بعض المشغولين بانقلاب 25 مايو يعرضون
نصوصاً لعبد الخالق فيها "تأييد" لنظامه. ومن أهم تلك النصوص خطبته في مؤتمر للأحزاب الشيوعية انعقد بعد وقوع الانقلاب. وهو نص
مفحم. وبعد قراءة النص من قريب لم أر فيه هذا الافحام وسنتناول المسألة في وقت آخر. ولكنك تجد، من الجهة الأخرى، أن من يعرضون
هذه النصوص المختارة المؤيدة للانقلاب ممن يعتقدون أن عبد الخالق كان الآمر الناهي في حزبه. وشبهه بعضهم ب"شيخ الطريقة" مثله
كالسادات الأولياء . . . البيكم. وأشاعت قصيدة "أنانسي" لصلاح أحمد إبراهيم صورته كشيخ الطريقة والحقيقة يرضخ له "مستسلم بانصياع".
بل تواتر عن أستاذنا أنه "كان يوظف عينيه الكبيرتين (لم ألالحظ عليه كٌبر العيون ولا كِبرها) بدهاء للسيطرة على الحاضرين في ندواته" فيصعقون.
رواية محجوب عن اجتماع مساء 25 مايو شاهد على أنه لم تك لعيون عبد الخالق خاصية الإقناع السكوتي. وكل ما قرأه الناس من تأييده
للانقلاب هو تنزل عند رأي الأغلبية. وهو تنزل منكور عند عائبيه لأنه في نظرهم من "يلكم" بيسار اليمين ويمين اليسار فيستذل الكل.
وهذه حلقة مفرغة. يرمون عبد الخالق بتدبير الانقلاب على ضوء بينة نصوص اضطرته إليها الأغلبية. ثم ينكرون أنه ممن يصدع للأغلبية.
فهو عندهم مستبد ولكنه فاشل. فلو قلتم إن عبد الخالق مستبد لا يٌعصى له أمر و"عيونه ترمي الغزال" ففسروا لنا لماذا لم تتساقط له
غزلان اللجنة المركزية في ذلك المساء؟ وكيف لمثل متهم بطبع الغرطسة أن يتنزل عند رأي عارضه وسايره خضوعاً ل"المركزية الديمقراطية"
التي تلزمك بإتباع رأي الأغلبية تكريساً لوحدة الإرادة والاحتفاظ برأيك والدعوة له تكريساً لحرية الفكر.
قال احدهم إن العنف في السياسية مثل الانقلاب يذهب أول ما يذهب بالبداهة. صدق.



دكتور عبدالله على إبراهيم

يا ود سيد أحمد ينوبنا أجر المناوله ولك السلام


منصور

كان عبد الخالق إنسانا عاديا

وكانت عيونه عادية

ولم يكن من المشتطين لفرض آرائهم

بل الحقيقة كان أكثر أسئلة وإستماعا


ربما كان وضوح أفكاره

وأسلوبه البسيط في عرضها هو المؤثر


الباقر موسى

اقول لعبد الله على ابراهيم

من الشيوعيين مثلي و مثل محمد سيد احمد لا نبغضك، بقدر ما أننا ( محزونون )، و نتجرع كأس الخسران
محزونون لكونك لما تأخذ من عبد الخالق براكسيسه الثوري، و جوهر موقفه الماركسي الموالي دروب الثورة و التغيير في واقع سودان جبل موية و سقدي،
لم تفعل يا عبد الله، بالرغم كونك كنت أثيرا لديه و مصطفيا عنده

أنصفك عبد الخالق يا عبد الله، و لم تنصفه
لم تنصفه يوم وظفت ذكائك، و قدراتك، و ما غرسه فيك الحزب من ( رباية حسنة )، لصالح اشد المواقف ضبابية في مجري صراع الطبقات السوداني

ومع ذلك : فانا شخصيا لا املك سوى القراء لك باستمتاع و معرفة متحصلة من ثنايا الضباب
و طالما ان حساب الماركسية هو من باب ( الحساب ولد ) فإنني اختم بقولي :

* من الأذكياء ( بل من الأذكياء الأخيار ) من يخذلهم و جدانهم الطبقي و تحريات الموقف الصحيح في معمعان صراع الطبقات السوداني
المحتدمة نيرانه منذ يوم واقعة عنبر جودة

* و ان المعرفة مهما تسربلت بلباس هذه الفلسفة او تلك : فهي لا تخرج عن كونها انعكاسا للواقع كما هو واقع ملموس في مادة الدماغ الذكي

*. يا عبد الله : لماذا لم تقل في كامل وضوح و جسارة عبد الخالق، ان مريم ليست زانية و من حقها ان تعتنق ما تشاء من دين ؟
كنت رددت ريشنا الماركسي السوداني الذي به نحلق في فضاءات الاستنارة .. تلك الاستنارة السودانية التي هي من قدر و نوع حالنا

الأخ الدكتور طراوه أنا لا أمتلك قدرات عبدالله ولا أمتلك حق الدفاع عنه
ولكنى أمتلك حق الشهادة له بأن أجاب على الذى قلته سمبهاراً ولأنه ذكى كما
تبرعت أنت بذلك فقد قال المقوله الفلسفيه المنصفه (إنك لا تنزل النهر مرتين)
ففى كل مرة تنزل نهرا آخر لأن الماء راكض وليس براكد!!
وعبدالله ككائن حى ذاته كما النهر لا بل أسرع من النهر يعدو عدوا
فما بالك فى قول الكتيابى فى رقصة الهياج
(فقاعة تدورت تكورت تحورت
شككتها بنظرة زوت)
فتلك جلوة الكتيابى بعد خلوته والإستغراق فكذا عبدالله فهو فى حالة إرتقاءٍ
أبدى لإدراك مستجدات الواقع غير الثابته لذا لا يمكن تحنيطه
فى حالة أنه ماركسى ثابت وهو الكاسر لكل قيود ذلك الثبات والسابح
فى تيار الوعى الأبدى المتصاعد فعبد الله البارحه ليس بعبدالله اليوم
ناهيك عن عبدالله فى السبعين من القرن الماضى فأراه قد بلغ قيمة
الوعى التى يعرفها أهل الفلسفه (بالقدره على إدراك مستجدات الواقع)
فتمعن فى قول الله سبحانه وتعالى (يسأله من في السماوات والأرض كل يوم هو في شأن)
ياخ أنت ذاتك من ذوى الذكاء وذوى القدره على القول نسأل الله أن لا يثبتك فى
الشيوعيه ولكن يرتقى بك ويفتح بك مغاليق المعرفه يا كريم
قل آمين حرم يحصل!!


وألف رمضانك كريم وذا ليس من عبدالله ولا من إيحائه ولكن منى وسأتيك بما يقول كما هو وألف رمضانك كريم.


منصور

كلام
عبد الخالق عندو كارزما وبيسحر الناس بعينو

بالصيغة دى قالتو المذيعة

ود عبد الله ذكر معنى اخر وليس بهذه الصيغة
ودا خطا اعتذر عنه


وكلام الطيرة المباريا السيرة

دا باب سهل الولوج منه
وما اسهله
بعد دا نتجدع فى التغريق عليك
يا عمك

بل تواتر عن أستاذنا أنه "كان يوظف عينيه الكبيرتين (لم ألالحظ عليه كٌبر العيون ولا كِبرها) بدهاء للسيطرة على الحاضرين في ندواته" فيصعقون.


نفس المعنى

بس المذيعة قالتو بطريقنها الساذجة

والحفار قالو بنغمة اخرى

عبدالله فهو فى حالة إرتقاءٍ
أبدى


يا النبى نوح


ارتقاء ابدى يعنى حيصل لى وين

لامن عمتك دى تقع وما تشوفو لكنه يتاورك زى الضرس!!


منصور