الحكم بالإعدام على الطبيبة المتهمة بالردة

رويترز

وا أسفاه .. وا أسفاه ..

روحها الطاهرة فى السماء ..

والويل وكل الويل لمن تسببوا فى هذه الجريمة النكراء ..
و أين المفر من عدالة السماء ..

+++

الاستاذ سوداني عجوز

السلام على من اتبع الهدى

ببساطة شديدة هذا هو حكم الاسلام على المرتد عنه رضي من رضي وأبى من ابى
فهذا لا يهم البتة لان ما يهم هو الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم فقط

الصادق سلام
أين قال الله أعدموا من يخرج من الاسلام ؟
و هل تعتقد انه من المعقول جداً ان يتحدث القران عن الزواج و الطلاق و الذبائح و العهود و المواثيق و التركات و يغفل هذه المسألة ؟
هذا حكم باطل و بمكن لهذه المرأة أن ترضي الانذال الذين حكموا عليها و تنزل عند رغبتهم الى أن يهيئ الله لها مخرجا.
بساطة شنو الله يرضي عليك !

Quote: رشا عوض مريم يحيى إبراهيم، طبيبة سودانية في السابعة والعشرين من عمرها، ولدت في مدينة القضارف لأب سوداني مسلم وأم مسيحية، انفصل والدها عن والدتها منذ طفولتها، تزوجت عام 2012 طبيبا مسيحيا أصوله من جنوب السودان، وأنجبت منه طفلا عمره 19 شهرا وهي الآن حبلى في شهرها التاسع، قامت أسرة بفتح بلاغ ضد مريم يحيى إبراهيم عام 2013، حيث ادعت الاسرة ان مريم قريبتهم وانها مسلمة وتزوجت من رجل مسيحي، فعندما نفت مريم كونها مسلمة وقالت انها مسيحية، وهي بالفعل كذلك لانها نشأت في كنف والدتها المسيحية، أدانتها محكمة جنايات الحاج يوسف، برئاسة القاضي عباس الخليفة ب"الردة" تحت المادة (126) من القانون الجنائي السوداني المتعلقة بالردة – وهي ترك الدين الاسلامي واعتناق ديانة اخرى- و ب"الزنا" تحت المادة (146) من نفس القانون. وعقوبة الردة هي الإعدام! وعقوبة الزنا هي الجلد مائة جلدة! وقد خاطبت المحكمة(التي بدأت جلساتها منذ أغسطس 2013) في جلستها التي انعقدت يوم الاحد 11 مايو 2014 م، منظمة الدعوة الاسلامية، ومجلس الإفتاء السوداني للإستعانة بهما كخبراء ومناقشة السيدة مريم في جلسة الخامس عشر من الشهر الجارى، وذلك في إطار ما يسمى ب"الاستتابة"، وجلسة الاستتابة سوف تكون يوم الخميس 15 مايو 2014م، فإذا أعلنت السيدة مريم "توبتها" وتراجعها عن الدين المسيحي، وقالت"أشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله" سقطت عنها عقوبة الإعدام! وإن لم تفعل فإن الحكم سيظل نافذا، ولكن سوف يؤجل تنفيذه الى عامين حتى تضع مريم حملها، وترضع مولودها، بعد ذلك يتم إعدامها ما لم تتراجع عن مسيحيتها! قصة مريم ما هي إلا مشهد من مشاهد مسرح العبث الذي ظلت عروضه متوالية بلا توقف في هذا السودان المنكوب،منذ ان وقع في أسر الإسلام السياسي، وهوس ما يسمى بقوانين "الشريعة الإسلامية" وهي قوانين وضعية مستمدة من فقه وتفسيرات إسلامية منتزعة من واقع تاريخي مختلف تماما عن واقعنا المعاصر وتطوراته الحاسمة وعلى رأسها "الشرعة الدولية لحقوق الإنسان"، فيا له من خزي ان يتم هذا النوع من المحاكمات في القرن الحادي والعشرين! امرأة (حبلى)، أي في ظروف صحية ونفسية ضاغطة تستوجب الرعاية الخاصة، يتم تعريضها لهذا الإرهاب الديني: إما ان تسلمي وإما الإعدام! وحتى ان أسلمت ستجلدي 100 جلدة لأنك زانية! وأطفالك غير شرعيين! والمأساة الحقيقية ان هذا هو القانون! من المرجح ان لا ينفذ هذا الحكم تفاديا لما يمكن ان يسببه للحكومة من مشاكل مع المجتمع الدولي هي في غنى عنها، فهي حكومة لا تخاف الله، ولا تعرف معنى الإنسانية كما عهدناها، ولكنها تخشى"المجتمع الدولي"! ولكن بصرف النظر عن مآلات هذه القضية وغيرها، تظل القضية الجوهرية قائمة، والتحدي الأساسي ماثلا يحاصرنا بالسؤال: إلى متى تظل ممارسات محاكم التفتيش سائدة في بلادنا ومقننة ومحصنة من النقد باسم الدين وعلى رأس هذه الممارسات "حكم الردة" المنصوص عليه في المادة 126 من القانون الجنائي؟! إن قضية "الردة" من التحديات التي تؤكد الحاجة إلى "فكر إسلامي" جديد، يؤسس لحرية الضمير ويستأصل النزعات "الكهنوتية" الكامنة في "الفكر السلفي" و"حد الردة" ما هو إلا أحد تجليات هذه "النزعات الكهنوتية"! من السهل جدا ان يفلت أي شخص من حكم الإعدام بسبب الردة إذا أعلن توبته ونطق بالشهادة، ولكن السؤال المنطقي الذي يفرض نفسه على أصحاب"النزعات الكهنوتية" ما الذي سيستفيده الإسلام من شخص مكره على الالتزام به تحت التهديد بالقتل؟! إذا كان "إكراه" الإنسان بالقوة على فعل اي شيء يعفي الإنسان من المسؤولية عن ذلك الفعل، حسب بداهة الفطرة الإنسانية، وحسب ما نص عليه القرآن نفسه " من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم " ، حسب هذه الآية إذا أكره الانسان على الكفر وقلبه مطمئن بالإيمان هو مستثنى من عذاب الله ، بذات المنطق عندما يتم إكراه شخص كفر بالاسلام على النطق بالشهادتين عبر ما يسمى ب"الاستتابة" ألا يعتبر "إسلامه" باطلا لانه تم بالإكراه؟ وأي إكراه أشد غلظة من ان تصدر على شخص حكما بالإعدام وتمهله أياما متوعدا إياه: إما العودة الى الاسلام وإما الموت الزؤام؟! وهل الإسلام هش وضعيف لدرجة ان لا يجد وسيلة للإبقاء على المؤمنين به إلا التخويف بالقتل إن هم فارقوه؟ وهل الإسلام قناعة ذاتية نابعة من ضمير حر وإرادة حرة هي التي تعصم المسلمين من مغادرته وتجعلهم مخلصين له ام أنه"سجن مؤبد" له حراس مدججون بالسلاح يتربصون بكل من اراد الخروج منه ليقتلوه حتى يبثوا الرعب في قلوب المسلمين الآخرين فلا يجرؤ أحد على التفكير في المغادرة! هل بمثل هذا يحافظ الإسلام على معتنقيه؟! هل بمثل هذا نستطيع ان نقنع أحدا باحترام الإسلام ناهيك عن الدخول فيه؟ ما الذي يضير الإسلام لو أن امرأة او رجلا تركه واعتنق المسيحية او أي دين آخر؟ وفي قضية الطبيبة الواردة أعلاه هناك سؤال مهم وهو ما المنطق في افتراض ان هذه السيدة يجب ان تكون مسلمة لمجرد ان والدها مسلم رغم انه لم يربيها وتركها وهي طفلة؟ هل الإسلام عقيدة يعتنقها الفرد رجلا كان او امرأة عندما يصبح كائنا عاقلا ومدركا وله القدرة على الاختيار والمفاضلة وهذا لا يتم الا في سن التمييز والتكليف أم ان الاسلام يورث عبر الجينات؟ وان كان كذلك لماذا جينات الأب فقط؟ أليست الخلية التي ينشأ منها الكائن البشري نصف جيناتها من الأم والنصف الآخر من الأب؟ وما هو المنطق في ان يرفض المسلمون منظومة حقوق الإنسان العالمية وعلى رأسها حرية الضمير في مجتمعاتهم بينما هم أكبر المستفيدين منها ، وبفضلها استطاعت منظمات الدعوة الإسلامية ان تنشر الاسلام في اوروبا وامريكا وآسيا وأفريقيا، وتدخل فيه اعدادا كبيرة من المسيحيين وغيرهم، وتقيم المساجد والمدارس القرآنية في دول غالبية سكانها من المسيحيين؟! هل الإسلام الذي ما انزل كتابه إلا "ليقوم الناس بالقسط" حسب النص القرآني، يمكن ان يبيح هذه الانتهازية وازدواجية المعايير في التعامل مع قضية من كبريات القضايا الإنسانية وهي قضية حقوق الانسان وحرياته الأساسية التي تشمل حرية الضمير؟! ان هذا النوع من القضايا يؤكد حاجة المسلمين ل"عصر تنوير" إسلامي، يتم في إطاره التأسيس الفلسفي والفكري لمذهبيات إسلامية جديدة متجاوزة لكل المذهبيات السلفية الموروثة المغتربة عن العصر الحديث، وقبل ذلك التأسيس لمشروعية القراءة النقدية لمجمل الموروث الفقهي والتفسيري، وهذا الموروث المتعدد المتنوع يقف شاهدا على مشروعية التعددية. هناك عدد من المفكرين الإسلاميين المعاصرين، الذين "أبطلوا" حد الردة وساقوا أدلتهم من القرآن الكريم على عدم وجوب عقوبة دنيوية على تغيير الدين، فالقرآن ذكر الردة في اكثر من اية ولم يأمر بقتل المرتد: " ياأيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم" والآية " إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا " وعدم قتل المرتد يتسق مع ما هو متواتر في القرآن من آيات جعلت "الإكراه" لا يجوز في أمر العقيدة، منها قوله تعالى "لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي"، ولكن رغم هذه الآيات يتمترس "السلفيون" خلف "حد الردة" ويدافعون عنه بشراسة تصل الى تكفير من يقول"ليس في الردة حد" مستشهدين بأحاديث منسوبة للنبي صلى الله عليه وسلم منها حديث" من بدل دينه فاقتلوه" وحديث "لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة" والاستشهاد بهذه الأحاديث يقود لقضية شائكة أخرى هي "حجية السنة" وفي هذا الإطار جملة من التساؤلات المشروعة منطقيا ولكنها مجرمة ومحرّمة بمنطق"أصحاب النزعات الكهنوتية"، وعلى رأس هذه التساؤلات هل فعلا صدرت هذه الأحاديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام؟ كيف يمكننا إثبات ذلك على نحو قاطع؟ أليس من الحقائق الثابتة تاريخيا والتي لا يغالط فيها حتى السلفيين ان السنة لم تدون في حياة الرسول عليه الصلاة والسلام، وأن الإمام البخاري صاحب أصح كتب الحديث من وجهة نظر أهل السنة ولد عام 194 بعد الهجرة؟ أليست عملية جمع وتدوين الحديث عملية بشرية قام بها بشر لا عصمة لهم وقد أدخل على الحديث ما ليس منه حسب المصالح والانحيازات السياسية والاجتماعية وهو ما نتج عنه نشوء علم "الجرح والتعديل" الذي يفحص رواة الحديث، وتم تصنيف الحديث نفسه الى صحيح وحسن وغريب وضعيف وموضوع؟ ما الذي يمنع من"تنقيح جديد" للأحاديث لانه ما زالت هناك أحاديث يتضمنها صحيح البخاري نفسه وغيره مما يسمى بالصحاح فيها تناقض مع القرآن ومع حقائق تاريخية وعلمية بل ومع روح الإسلام ومقاصده وقيمه، ومن أمثلة ذلك الحديثان أعلاه عن قتل المرتد، وحديث إرضاع المرأة للرجل حتى يجوز له الدخول عليها كابن من الرضاعة، وحديث ان ان المرأة والحمار وال###### الاسود يقطعون الصلاة! ولا يتسع المقام هنا لذكر الأمثلة وهي كثيرة جدا! ما هو الدليل من القرآن او المنطق العقلي الذي يفرض على المسلمين التسليم المطلق بالصحة المطلقة لكل الاحاديث المتضمنة فيما يسمى ب"الصحاح" وهي كتب سطرها بشر عاديون؟ ان خطورة حد الردة تكمن في ان ظاهره الدين وباطنه السياسة! فالمدافعون عنه لا يفعلون ذلك حرصا على الدين، بل حرصا على قهر الآخر وإخضاعه، ولذلك لو تأملنا في من قتلوا تحت ذريعة الردة عبر التاريخ نجدهم ممن عارضوا السلطة السياسية بأفكارهم او بأفعالهم، والسودان ليس استثناء، فقد نفذت فيه جريمة العصر بإعدام الأستاذ الشهيد محمود محمد طه، والذي جعل "الردة" جزءا من القانون الجنائي في عهد الإنقاذ رغم ان عرابها حسن الترابي يتمشدق بانه ضد قتل المرتد هو استبطان الرغبة في ارهاب الخصوم، وقهر الشعب السوداني. ختاما، في قضية مريم، فإن الهدف الأسمى، والأولوية القصوى لكل المهمومين بقضية حقوق الإنسان، بل ولكل صاحب ضمير يقظ وفطرة إنسانية سوية، يجب ان يكون إنقاذ هذه الشابة من هذا الحكم الجائر ورد الاعتبار لانسانيتها وكرامتها، وفي اعتقادي ان في ملابسات القضية ما يجعل هذا الإنقاذ ممكنا حتى في ظل القوانين"المعيبة" السائدة، وفي حدود "الفقه التقليدي" السائد، رغم اختلافنا مع كل منهما. فلو سلمنا جدلا ان "الردة" حد وتستوجب القتل، وان هذا الحد مرجعيته حديث"من بدل دينه فاقتلوه"، فإن هناك حديث اخر هو" ادرؤوا الحدود بالشبهات" ، وفي هذه القضية عدد من "الشبهات" التي يجب ان تدرأ حد الردة، وهي ان السيدة مريم-(لا أقول المتهمة، فمن وجهة نظري ليست هناك جريمة أصلا)- لم ترتد عن الاسلام لانها لم تنشأ في أسرة مسلمة، والدين الذي عرفته وألفته منذ طفولتها هو المسيحية، فكيف تحاكم بالردة عن دين هي لم تعرفه ولم تعتنقه أصلا! اما تهمة الزنا، فإن زواجها كاف جدا لدرء حد الزنا، وبتتبع "الفقه الإسلامي التقليدي" نفسه في موضوع الحدود نجد توجها عاما نحو تفادي تطبيقها والبحث عن مخرج منها متى حامت حولها ملابسات يمكن تفسيرها لصالح المتهم، والاستعاضة عنها بما يعرف ب"الأحكام التعزيرية". إن على كل القوى الحية في المجتمع السوداني ان تثابر في حملات التضامن مع هذه السيدة المظلومة حتى يتم انقاذها من الاعدام، ورد الاعتبار لكرامتها، وإنقاذ طفلها الحالي وطفلها الذي لم يولد بعد من اليتم والوصمة الاجتماعية الظالمة التي لا تستند الى اي منطق ممثلة في اتهام أمهما بأنها "زانية" وان طفليها غير شرعيين رغم انها متزوجة من والد الطفلين! وليس من حق أي من "الكهنة" ان يمارس الارهاب الديني في هذا الأمر، فهؤلاء "الكهنة" لم نسمع لهم صوتا في وجوب محاكمة من يمارسون الاغتصاب الجماعي بحق النساء المستضعفات في دارفور من مليشيات تتبرج باسلحتها وتحاصر المدن وتنال المكافآت المليارية من خزينة الدولة"الإسلامية"! عار علينا ان نترك واجب التضامن مع مريم للسفارات الأجنبية وكأنما قضايا حقوق الإنسان، وحرية الضمير لا تحركنا كسودانيين، هناك حملات تضامن بدأت، ويجب ان تستمر وأن تنضم إليها شخصيات سياسية وقيادات دينية الى جانب نشطاء حقوق الإنسان. ولكن كما أسلفت، الانتصار لقضية مريم وإنقاذها، باية وسيلة، وهو ما نتمناه ويجب ان نعمل عليه، ليس كافيا، اذ ان الواجب الوطني والإنساني يقتضي العمل من أجل التغيير الجذري الذي يقتضي عملية إصلاح قانوني شامل يجعل كل قوانين البلاد متسقة مع حقوق الإنسان العالمية، وعلى رأسها حرية الضمير، وهذا يحتاج الى فكر مستنير ينزع المشروعية الدينية عن كل القوانين المعيبة المتخلفة التي يدعي المدافعون عنها انها حكم الدين أو حكم "الشريعة الإسلامية

تحية لمحمد عمر الفكي و ضيوفه
يقول عجوز

Quote: والويل وكل الويل لمن تسببوا فى هذه الجريمة النكراء .. و أين المفر من عدالة السماء ..

هل تسمي تطبيق شرع الله جريمة نكراء ؟؟ و عن أي سماء تتحدث
ان لم تك تعلم عن الاسلام شئ الا ينبغي لك احترام دستور السودان و قانونه


يقول سيف النصر

Quote: و هل تعتقد انه من المعقول جداً ان يتحدث القران عن الزواج و الطلاق و الذبائح و العهود و المواثيق و التركات و يغفل هذه المسألة ؟

قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "من بدَّل دينه فاقتلوه" وقوله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث - الثيِّب الزاني - والنفس بالنفس - والتارك لدينه المفارق للجماعة) وقد قال تعالى: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا)، وقد أمر الرسول بقتل من بدَّل دينه فوجب قتله.


مع محبتي

يا جبناء يا حثالة البشرية .. ألم تروا فتاوي حسن الترابي عن زواج المسلمة من الكتابي؟؟
أو لم تروا فتاويه في أن لا ردة في الإسلام..؟؟

لماذا لم تستتيبوه كما فعلتم مع الإخوان الجمهوريين ومع النيل أبو قرون وغيرهم؟؟

لعنة الله عليكم وعلى دينكم

التحية للجميع ...

Quote: قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "من بدَّل دينه فاقتلوه" وقوله صلى الله عليه وسلم:

تبآ لاسلامهم !!!

وهل عندما قتلوا الشهيد مجدي قد ارتد عن دينه .. وغيره من الشهداء !!؟؟
ولماذا لا تطالبعون بالقصاص ايها المهوسيين والمنافقيين !!؟؟؟

Quote: ان لم تك تعلم عن الاسلام شئ الا ينبغي لك احترام دستور السودان و قانونه

هذا مايقوله دستور السودان 2005 المعمول به الأن ياخالد

Quote: حرية العقيدة والعبادة 38 -لكل إنسان الحق في حرية العقيدة الدينية والعبادة، وله الحق في إعلان دينه أو عقيدته أو التعبير عنهم عن طريق العبادة والتعليم والممارسة أو أداء الشعائر أو الاحتفالات، وذلك وفقًا لما يتطلبه القانون والنظام العام، ولا يكره أحد على اعتناق دين لا يؤ من به أو ممارسة طقوس أو شعائر لا يقبل بها طواعية.

هونوا عليكم ..
صدقونى ما ح يقدروا يعدموها .. الحبة دى ما بتجيها ..
دى سيناريوهات مكرورة ..!!!

Quote: ببساطة شديدة هذا هو حكم الاسلام على المرتد عنه رضي من رضي وأبى من ابى فهذا لا يهم البتة لان ما يهم هو الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم فقط

كلام غبي حتي مع مراعاة عقلية و تخلف القرون الوسطي
بهذا الحال ستظل أمريكا الكافرة هي الوحيدة التي تحمي الأماكن المقدسة للمسلمين- كما يحدث الآن
لأن هذا الغباء لن يسمح بتقدم الدول الإسلامية المتخلفة لتحمي نفسها و هي مشغولة بقتل الأبرياء
دين وين دة البحمي نفسو بقتل الناس؟
يبدو أن نظام الإنقاذ الح ق ير قرر الإنتحار أخيراً

انا ماعارف كيف الدين والاسلام بفى من القرون الوسطى!!!
اولاد الكلـــــــــــب الليبراليين والعلمانيين .

سلامات يا خالد المبارك
انا سألت عن كلام الله سبحانه لا عن كلام ابن مسعود و ابن عباس .

هههههه اها ياخالد...دكتور سيف ده شيل ليهو مادة الحديث والسنة من المقرر..

خليهو مع كتاب الله بس.

هذا حكم مخالف للدين...
فجوهره ،،لكم دينكم ولي دين،
ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.
ومخالف للاعراف والمواثيق الدولية والانسانية
للانسان حق الاختيار فيما يعتقد..
ثم انه حكم ادمي به القاضي المسلمين
وحولهم في نظر العالم الي قساة جلادين
يعدمون امراة اسمها مريم لانها مسيحية..
بل الحقيقة اني نفسي في كرب ورعب...
ان امراة اسمها مريم..
وفي احشائها جنينها...
تنصب لها مشنقة لانها مجدت المسيح....
لا حول ولا قوة الا بالله..
ثم الم يصادق السودان علي الاعلان العالمي لحقوق الانسان...
فمبداه الاساسي حرية الاعتقاد...

Quote: يا جبناء يا حثالة البشرية .. ألم تروا فتاوي حسن الترابي عن زواج المسلمة من الكتابي؟؟ أو لم تروا فتاويه في أن لا ردة في الإسلام..؟؟ لماذا لم تستتيبوه كما فعلتم مع الإخوان الجمهوريين ومع النيل أبو قرون وغيرهم؟؟

لو افتراضنا ان الانسان وضع له السيف او المسدس امامه واكره علي الكفر ، عندئذ هل يكون كافراً؟ اذن اذا رضخت هذه الضحية ونظقت بالشهادتين ، هل عندئذ تكون قد اسلمت ؟ يا ايها الجهلاء الاسلام ليس بحاجة لاسلام امراة ولا كفرها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟والرسول (ص) قبل بارجاع الكافر ومرتين في صلح الحديبة الذي وقعه بيده .......وسمح برجوع المسلم للكفر دون ارجاع حتي ......ما موقفكم من صلح الحديبة ايها الجهلاء ؟؟؟؟؟؟ولو كنا بنعمل بكل الاحاديث هل تعملون بحديث الذبابة ؟ اسالو انفسكم هل تعملون بحديث ارضاع الكبير ؟ وهل الدين متناقض عندما قالت الاية "" إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا " لو كان هناك حديث ردة لما وجدو امنو ثم كفر الثانية لان المؤمن ليس لديه فرصة ليكفر ثم يامن .........
انتم الذين تسيئون للاسلام اكثر من غيركم .........

خالد المبارك .. عيب عليك ...

Quote: قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "من بدَّل دينه فاقتلوه" وقوله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث - الثيِّب الزاني - والنفس بالنفس - والتارك لدينه المفارق للجماعة) وقد قال تعالى: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا)، وقد أمر الرسول بقتل من بدَّل دينه فوجب قتله. مع محبتي

تستقطع القرآن لتحرفه عن مواضعه ... ثم تريد قتل الناس استنادًا على ضعيف الحديث؟

حديثك حكمه عند أهل الحديث ضعيف وفي روايته عبدالرحمن بن الأخنس ...




بعدين حكومة السودان مالها ومال التشريع والمذاهب والتحريف والتدليس وجرائم القتل والتكفير ... حكومة السودان عندها دستور يكفل حرية المعتقد ... أيه العبط دا؟







... المهم ...

Quote: يا جبناء يا حثالة البشرية .. ألم تروا فتاوي حسن الترابي عن زواج المسلمة من الكتابي؟؟ أو لم تروا فتاويه في أن لا ردة في الإسلام..؟؟ لماذا لم تستتيبوه كما فعلتم مع الإخوان الجمهوريين ومع النيل أبو قرون وغيرهم؟؟ لعنة الله عليكم وعلى دينكم صدقت يا اسماعيل ... الناس ديل عندهم الدين فيهو خيار وفقوس ... لعنة الله عليهم القتلة الفجرة .. ليكم يوم تحاسبون فيه عبدالكريم الاحمر

إن المرتدة بشكل عام في المذهب الشافعي لا تقتل كالرجل بل فقط تسجن حتى ترجع للإسلام ....والدماء لشدة حرمتها يجب الأخذ بمذهب الشافعي في هذه المسألة.
خصوصاً أننا في السودان غير متقيدين بالمذهب المالكي في كل الأمور خاصة قضايا الزواج والطلاق كثيراً ما يخرجوا عن المذاهب الأربعة كلها وياخدو براي بن تيمية
فالأولى هنا الأخذ بالمذهب الشافعي ...وإن كانت هذه المرأة الغالب أنها مسيحية أصلاً وغير مرتدة
فهذه المرأة لا ينطبق عليها حد الردة لأنها تربت في بيت مسيحي وهي إمرأة وليست رجل وحكم المرأة في هذه المسألة مختلف.
فيجوز زواج المسلم بالكتابية ولا يجوز العكس .والسبب لضعف إرادة المرأة وسهولة التأثير عليها وسطوة الرجل...
الشرع لا يجيز قتل هذه المرأة والقتل ليس حلاً ...وفي الأخير هذه نفس لا يجوز قتلها دون أمر يقيني إلا إذا أقرت بأنها كانت مسلمة حتى سن البلوغ
وشهادة غيرها لا تكفي ...وبغير ذلك قتلها جريمة
وكذلك طالما هي حامل لابد من إطلاق صراحها لتضع حملها النبي صلى الله عليه وسلم كما جاء في صحيح مسلم أرجع المرأة الزانية لبيتها
لتضع حملها وحين وضعت حملها وجاءت أعادها لبيتها لترضع جنينها وعادت بعد ذلك دون أن يأتي بها أحد إنما جاءت طواعية...
وأيضاً إعتبارها زانية ومرتدة في آن واحد يستحيل حدوثه والقاضي لو حكم عليها بالحكمين في أن واحد يكون قاضي أحمق وجاهل
لأنه لو إرتدت بحسب زعمه صارت مسيحية وجاز لها أن تتزوج مسيحي ولم تكون بذلك زانية...ولو كانت زانية صارت مسلمة وغير مرتدة .
هذه روح ونفس فليتقوا الله في دماء الناس وبهذه الصورة يشوهون صورة ديننا ...
والغريبة شيخهم السابق الترابي الذي إختلفوا معه سياسياً فقط أجاز زواج المسلمه بالمسيحي واليهودي وأمور أخرى ولو كان هناك حكم ردة فكان الأوجب
أن ينفذ فيه قبل غيره ...وهم جميعاً على ملته.
وأيضاً الكيزان كانوا يعتقدون بمعتقد شيخهم الترابي بعدم إقرارهم بحكم الردة ...ومن الذين كانوا يصرون على إنكارهم حكم الردة
أمين حسن عمر كان هذا معلناً في برنامجه المنتدى الفقهي الذي كان يجادل فيه ضيوفه وخاصة الشيخ المرحوم عبد الجبار المبارك ..
حد الردة موجود ولكنه لا ينطبق على هذه المرأة التي هي مسيحية متزوجة من مسيحي نشأت مسيحية فلا هي مرتدة ولا زانية
فلم يبقى غير الدعوة للدين الإسلامي بالحسنى ....وحد الردة أصلاً شرع للمرتد المحارب أو الذي إرتد وهو بالغ عاقل ورجل وليس إمراة .

Quote: هل تسمي تطبيق شرع الله جريمة نكراء ؟؟ و عن أي سماء تتحدث ان لم تك تعلم عن الاسلام شئ الا ينبغي لك احترام دستور السودان و قانونه

هل الحكومه الحالية احترمت قانون السودان عندما قامت بانقلابها المشؤوم؟؟؟؟
والله احترنا
عموما "البت دي بتجيب خبرهم" ومن يعش يرى

Quote: الصادق سلام أين قال الله أعدموا من يخرج من الاسلام ؟ و هل تعتقد انه من المعقول جداً ان يتحدث القران عن الزواج و الطلاق و الذبائح و العهود و المواثيق و التركات و يغفل هذه المسألة ؟ هذا حكم باطل و بمكن لهذه المرأة أن ترضي الانذال الذين حكموا عليها و تنزل عند رغبتهم الى أن يهيئ الله لها مخرجا. بساطة شنو الله يرضي عليك !

هناك سؤال يتبادر للذهن في هذه الحالة:

كيف يعرف انتماء الشخص دينياً؟؟

يعني مريم دي كيف عرفوها مسلمة والا مسيحية ؟؟

باسم الوالد؟؟

وهل هذا كافي؟؟

لأن هناك اشخاص قد يكون اباؤهم مسلمين ولكنهم نشأوا مع امهاتهم وهن مسيحيات وبالتالي اصبحوا مسيحيين منذ ان ولدوا ....

ولعل مريم هذه لم تعرف سوى المسيحية منذ ولادتها ...فكيف تحاسب على ذلك؟؟

حكم جائر وظالم.

Quote: ولعل مريم هذه لم تعرف سوى المسيحية منذ ولادتها ...فكيف تحاسب على ذلك؟؟

وهذا ما قيل أنها تمسكت به فى المحكمة يا ياسر
أنها لم ترتد عن الإسلام بل أنها مسيحية أصلا
فهل وصلت المحكمة لقناعة فوق مستوى الشك أنها مسلمة حتى تحكم بردتها !!!!
عموما المسألة كلها زوبعة فنجان وشغل راى ولن تعدم .

سلام

Quote: يعني مريم دي كيف عرفوها مسلمة والا مسيحية ؟؟

كتب بعض المواقع ان من قام بالتبليغ عن (مريم ) ...اسرة (مريم) ؟؟؟

لن نلوم المحكمة والقاضي إذا كان القانون ينص على ذلك فهم ينفذون القانون حتى لو لم يكونوا مقتنعين به ..
وحتى لو كان القاضي غير مسلم والتهمة تندرج تحت مادة تحاكمها بهذا الحكم فلن يتغير حكمه ..

امها مسيحية ... واعتبروها مسلمة لأن أبوها مسلم ... وحتى لو أراد أبوها أن يتنصّر ... المشكلة البتستدعي القتل شنو؟

زولة في حالها تمارس عملها وترعى زوجها وابنها (وحامل بالثاني) ... ما هي جريمتها التي تستدعي إعدامها؟

{وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ * وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ} [يونس 99-100]

والله "حد الرّدة" دا بيدلل فقط على أن من يعمل به يكفر بآيات الله ... غير أنه ظلم بيّن في دولة مثل السودان ...




... المهم ...

Quote: لن نلوم المحكمة والقاضي إذا كان القانون ينص على ذلك فهم ينفذون القانون حتى لو لم يكونوا مقتنعين به .. وحتى لو كان القاضي غير مسلم والتهمة تندرج تحت مادة تحاكمها بهذا الحكم فلن يتغير حكمه ..

ليس صحيحاً لأن إنزال القانون ليس سهلاً فكل حالة تختلف عن غيرها ...
والقضاء من أصعب الأمور ويحتاج لزكاء خارق وأمانة وورع وعلم واسع وليس مجرد تطبيق حرفي دون دراية للحالة التي أمام القاضي
قال صلى الله عليه وسلم : (قاضي في الجنة وقاضيان في النار)
أما في زمن الكيزان دا (قاضي واحد وفي النار)

Quote: ليس صحيحاً لأن إنزال القانون ليس سهلاً فكل حالة تختلف عن غيرها ... والقضاء من أصعب الأمور ويحتاج لزكاء خارق وأمانة وورع وعلم واسع وليس مجرد تطبيق حرفي دون دراية للحالة التي أمام القاضي قال صلى الله عليه وسلم : (قاضي في الجنة وقاضيان في النار) أما في زمن الكيزان دا (قاضي واحد وفي النار)

يتحمّل القاضي المسؤولية كاملة ... فالقانون في أضابيره محل اعتراضنا ... ويتحمّل مسؤوليته من سنّوه ... وإنزال هذه القوانين الجائرة على هذه المظلومة مسؤولية القاضي بلا شك ...

شكرًا منتصر على الموقف العقلاني النبيل ..





... المهم ....

اللهم اني أبرأ اليك من كل استهزاء بالدين أو سب في هذا البوست

Quote: حد الردة موجود ولكنه لا ينطبق على هذه المرأة التي هي مسيحية متزوجة من مسيحي نشأت مسيحية فلا هي مرتدة ولا زانية فلم يبقى غير الدعوة للدين الإسلامي بالحسنى ....وحد الردة أصلاً شرع للمرتد المحارب أو الذي إرتد وهو بالغ عاقل ورجل وليس إمراة .

حتى المرتد المحارب ... لا يوجد "شرع للمرتد المحارب" يمارسه القضاء ... إنما يقتل مثله مثل غيره من اعداء جيش المسلمين في ذلك العصر اثناء الحرب ... فإن وضعت الحرب أوزارها وحلّ السلم فلا يجوز لشخص قتل المرتد الذي سبق له أن حارب ... ما كل شوية تعوجوا الدين عشان تمرقوا لينا بى "تشريع" لم يثبت تاريخيًا ولا يستقيم عقلاً ويناقض كلام الله الصريح ..

Quote: اللهم اني أبرأ اليك من كل استهزاء بالدين أو سب في هذا البوست

اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث ...







... المهم ....

تبا لكم يا مجرمين

يسرق اعضاء الحزب الحاكم بالمليارات ولا يحرك قانونهم ساكنا
يتسبب حزب اللصوص في إبادة شعوب و قري باكملها ولا يحرك القانون ساكنا
يفتئ شيخهم يمينا ويسارا ولا يحرك القانون ساكنا

تبا لكم يا مجرمين
تبا لكم .
لن تفلتوا من عقاب الشعب .
سترون.

هل تأملنا هذه الآيات

Quote: لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ 256 البقرة ===================== وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ الكهف 29 =========================== لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ الكافرون 7 ======================= إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ البقرة 62 ========================= وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَن فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ يونس 99 =======================================

الباقر موسى

بثمارهم تعرفونهم.

Quote: اللهم اني أبرأ اليك من كل استهزاء بالدين أو سب في هذا البوست.

وهل يستطيع اي احد ان يثبت ان الدكتورة مريم كانت في اي يوم من الايام مسلمة. لقد ولدت مريم من ام مسيحية واب مسلم فارقها وامها وهي ما تزال طفلة. فربتها امها المسيحية فكيف تكون مسلمة مرتدة عن الاسلام كيف ؟

Quote: وهل يستطيع اي احد ان يثبت ان الدكتورة مريم كانت في اي يوم من الايام مسلمة. لقد ولدت مريم من ام مسيحية واب مسلم فارقها وامها وهي ما تزال طفلة. فربتها امها المسيحية فكيف تكون مسلمة مرتدة عن الاسلام كيف ؟

الأخ محمد داؤود

سلام

حتى لو ثبت أنها كانت مسلمة واعتنقت المسيحية، ليس فيما أنزله الله شئ اسمه حد الردة

إنتهي

Quote: زوجت عام 2012 طبيبا مسيحيا أصوله من جنوب السودان، وأنجبت منه طفلا عمره 19 شهرا وهي الآن حبلى في شهرها التاسع، قامت أسرة بفتح بلاغ ضد مريم يحيى إبراهيم عام 2013، حيث ادعت الاسرة ان مريم قريبتهم وانها مسلمة وتزوجت من رجل مسيحي، فعندما نفت مريم كونها مسلمة وقالت انها مسيحية، وهي بالفعل كذلك لانها نشأت في كنف والدتها المسيحية،

تزوجت سنة 2012 ...
والبلاغ سنة 2013 ...
وما بين الزواج والبلاغ طفل وطفل في الطريق !!!
القرايب ديل كانوا وين الزمن ده كلو ؟؟؟
على القاضي أن يتقي الله في حكمه ، ويجتهد في معرفة حقيقة إنتمائها الديني ...

هو وين الاسلام ووين الشريعه؟ جاء في الحديث الشريف: (إِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ فِيهِمْ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمْ الضَّعِيفُ أَقَامُوا عَلَيْهِ الْحَدَّ)..
انما يسعون فقط لالهاء الشعب عن فسادهم النتن الذي ازكم الأنوف.. فالدستور واضح في حرية الاعتقاد، واذا في أي قانون فرعي يتضارب مع الدستور كقانون أساسي يلغى تلقائيا..
والدين كما ورد سابقا (وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر).. لك الله يا مريم انه الظلم برجلين..

اللهم اني ابرأ اليك ممن يبطش بالبسطاء باسمك:

والنجيضه هي :

Quote: عموما "البت دي بتجيب خبرهم" ومن يعش يرى

ورب الكبعه….هذه الشابه المسيحيه هي من ستقوض ملككم ايها الفاسدين.

لا رعيتوها

لا ساندوتها

امها المسيحيه الفاضله نشاـها كافضل ما تكون

تخرجت طبيبه بينما فقراء المسلمين اعداد كبيره منهن امتهنت الدعاره .

بدلا عن تكريمها عايزين نقتلها؟!

يا بشير احمد

ربنا بيسالك احسن لينا حال مريم ولا حال ناس ن الوتساب اياهم الاكيد متابع انت افلامهم كويس؟!

{وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ * وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ} [يونس 99-100]

سوف ارد هنا من وجهة النظر القانونية عشان انا درست قانون... ولهذا اقول بالصوت العالي ان اعدام مريم يحى ابراهيم جريمة نكراء وجريمة ضد الانسانية وينبغي ان يقدم مرتكبوا هذه الجريمة للمحكمة الجنائية الدولية لأن هذه
المحكمة مختصة ايضا بالجرائم ضد الانسانية

اذا كانت مريم قد تربت في حجر والدتها المسيحية ومن هي طفلة كانت مسحية .. واذا كان ابوها انفصل عن والدتها فإن والدتها هي التي ربتها على انها مسحية .. ولذلك فإن مريم بريئة من هذه التهمة.. اما الأقوال السماعية لأقاربها من والدها فلا يعتد بها لأن والدتها هي التي ربتها وليس اقاربها من والدها...ولذلك سنصرخ بان اعدام مريم باطل.. اعدام مريم باطل .. وليس هناك اي ذريعة هنا او اي صلة بالشريعة الاسلامية لأن الشريعة لم تقل ابدا اعدموا المسيحية اذا ارتدت إلى المسيحية... والقول هنا متشعب في حالة قتل المرتد لأن هناك في القانون ثوابت وفروع وأمور متشعبة بينهما لا نريد الخوض فيها هنا.. فقط نريد ان ننبه القضاة الذين يحاكمون مريم ان يدرسوا القضية من جميع جوانبها ولا يظلموها ..ويقتلوا بريئة ويرتكبوا جريمة
والله يديكم العافية

الأخت: أميرة السيد
وإذا كانت مريم مسلمة وتحولت إلى المسيحية؛ فماذا سيكون رأيك؟

كتبت اميره السيد

Quote: لأن الشريعة لم تقل ابدا اعدموا المسيحية اذا ارتدت إلى المسيحية...

سؤال يا اميره

لوكانت المحكوم عليها مسلمه واعتنقت المسيحيه هل بتفتكرى انها يجب ان تعدم شرعا ؟

الاستاذة زينب,
ظنى ان الاستاذة اميرة لا تعى ما كتبتها جيدا لا لشئ بل دى ملاحظة من كتاباتها إذ انها دون شك لا تحاول التذاكى و تساذج على الكل. اظنها لا تعرف الكثير عن الاسلام. هناك محاولة لتبرئه الاسلام بالادلة و هى المحاولة الاكثر امانة و هناك من يحاولون التاويل "allegory" من خلال البلاغة اللغوية و دى محاولة لا باس بها و هناك من هم اكثر امانة و هم الوهابية.
محاولة الاخت اميرة هى اكثر ما استفذتنى من كل هذه المحاولات و لكننى متاكد من انها لا تعنى ما قد يفهم.

عزيزي زكريا جوزيف
ولا تزعل نفسك يا خي خلاص عشان خاطرك انا بقول لازم تعدموا مريم لأنها ارتدت... ومادام انت بتطالب باعدام مريم .. انا كما بأيدك .. لأني قلت اعدام مريم باطل وحنصرخ بالصوت العالي بأن ان اعدام مريم باطل .. وانت هنا زعلت وبقيت تشتمني وانا واقفة في صفك .. يعني دي نيران صديقة ولا شنو؟؟؟( وجه ضاحك),,
ياخي انا قلت بالقول الصريح حتى اذا ارتدت فهناك ثوابت وفروع وبينهما متشعبات في القانون .. يعني حتى اذا حاكموها بتهمة الردة .. فهناك قول..
والله يديك العافية

شكرا اخ زكريا
تصدق انا بحترم الشخص الظاهر فى توجهاته اكتر من الذى يراوغ و يلف ويدور يعنى الكافر ولا المنافق

الاخت اميره السيد بتفتكر انوا اسلوب المراوغه والتذاكى بعفيها من مهمه الدفاع بما تؤمن به انظر لى ما كتبت فى موضوع البوست الذى يتكلم عن حد الرده الاسلامى

Quote: سوف ارد هنا من وجهة النظر القانونية عشان انا درست قانون...

وايضا كتبت

Quote: والقول هنا متشعب في حالة قتل المرتد لأن هناك في القانون ثوابت وفروع وأمور متشعبة بينهما لا نريد الخوض فيها هنا.

يعنى انا كامسلمه والحمد لله رائى فى هذه القضيه لا يخرج من اثين

1. مع حد الرده الاسلامى وبؤمن بالحديث ( كلام البشر ) الذى يقول ( من بدل دينه فاقتلوه ) وبدافع عن ما اؤمن به قدام صاحبتى الامريكيه فى العمل :)

2 . او مع القران ( كلام الله ) قل الحق من ربك فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر

لاحظ الاخت اميره السيد كانت قبل فتره فرحانه انو سلطان بروناى حيطبق الشرعيه الاسلاميه " لانو شروطها اكتملت " على حد قولها
وهى لا تدرى ماهى قوانين الشريعه الاسلاميه التى لو طبقت سوف يكون فيها حد الرده وحد الرجم وقطع يد السارق وجلد التى لم تضع قطعه قماش فى شعرها

Quote: لاحظ الاخت اميره السيد كانت قبل فتره فرحانه انو سلطان بروناى حيطبق الشرعيه الاسلاميه " لانو شروطها اكتملت " على حد قولها

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<

عزيزتي زينب
عليك الله يا زينب ما تقوليني حاجة انا ما قلتها . لأنني لم اعلن فرحي وسروري ابدا بأن سلطان بروناي اعلن الشريعة.. لكني كنت برد على الاستاذ تبارك شيخ الدين بأن تطبيق الشريعة الاسلامية بتحتاج خمسة شروط لتطبيقها وان السودان لم يبلغ هذه الشروط بعد، وقلت حتى ان بروناي عندها 4 شروط من الشروط الخمسة ..
واذا انتي جبتي لي هنا اقتباس بأنه انا اعلنت فرحي وسروري في ذلك البوست فسوف اعتذر للجميع واعلن بأنني كضابة ومنافقة واحرم الكتابة للأبد سواء في سودانيز اون لاين او في اي موقع اجتماعي آخر لأن المنافق والكذاب لا يجب ان يكتب ابدا

والله يديك العافية والصحة

يا عزيزتى اميره
مالك زوغتى من سؤالى ليكى فى مداخلتى الاولى ؟!!!!!!!!

عليك الله يا اميره اتكلمى فى الموضوع وسيبى الهوامش ....خلاص يا ستى انتى ما كنتى فرحانه--- حقك على --- لمن ذكرتى تطبيق الشريعه فى سلطنه بروناى ...انتى كنتى زعلانه.... كدى كيف معاكى ؟
انتى هروبك من قول ما تؤمنى به بصراحه دا هو النفاق بعينه ... خليك من قصه جيبى لى اقتباس ... وسوف اعتذر للجميع.... واحرم الكتابه .... والهيجان الفى الفاضى دا

سؤال بسيط ومباشر بالاضافه للسؤال الاول بنا على كلامك ادناه :

Quote: بأن تطبيق الشريعة الاسلامية بتحتاج خمسة شروط لتطبيقها وان السودان لم يبلغ هذه الشروط بعد، وقلت حتى ان بروناي عندها 4 شروط من الشروط الخمسة ..

ماهى الخمسه شروط لى تطبيق الشريعه الاسلاميه ؟ واذا اكتملت تلك الشروط هل بتفتكرى يجب تطبيق الشريعه فى هذا الزمن ؟

خلاص يا ستى انتى ما كنتى فرحانه--- حقك على --- لمن ذكرتى تطبيق الشريعه فى سلطنه بروناى ...انتى كنتى زعلانه.... كدى كيف معاكى ؟
ا... خليك من قصه جيبى لى اقتباس .... والهيجان الفى الفاضى دا

................,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

العزيزة زينب
عليكي نور.. اهو كده يا زينب جبتي الحقيقة.. انا كنت زعلانة من هذا السلطان .. سلطان بروناي..
اما عن سؤالك عن الشروط الخمسة لتطبيق الشريعة الاسلامية، فاعتقد ان هذا البوست مخصص عن موضوع : هل يجوز اعدام مريم ام لا؟ وانا قلت لا.. ولكن اجابة سؤالك عن الشروط الخمسة فعند الأستاذ تبارك شيخ الدين .. لأنه عنده بوست مخصص وسأل فيه هذا السؤال .. واجبته وسوف تجدين اربعة شروط هناك .. وقلت للأستاذ تبارك ان الشرط الخامس حيزعله شديد عشان كده ما كتبته ليه.... ولكنه عرف الشرط الخامس.. واسألي الاستاذ تبارك او ارجعي للبوست سوف تجدين كل الاجابات هناك...

Quote: .. ولكن اجابة سؤالك عن الشروط الخمسة فعند الأستاذ تبارك شيخ الدين .. لأنه عنده بوست مخصص وسأل فيه هذا السؤال .. واجبته وسوف تجدين اربعة شروط هناك .. وقلت للأستاذ تبارك ان الشرط الخامس حيزعله شديد عشان كده ما كتبته ليه.... ولكنه عرف الشرط الخامس.. واسألي الاستاذ تبارك او ارجعي للبوست سوف تجدين كل الاجابات هناك...

يطرشني ... لا زلت اتساءل عن الشرط الخامس الذي بتحقيقه يصير إعدام مريم منطقي ومقبول ... فبالله اتحفينا بالشرط الخامس ما يهمك من زعلي ...






... المهم ...

عزيزي هشام آدم
ردي على سؤالك هو انها لا تعدم... والقانون الجنائي السوداني قبل الذي وضعه نميري عام 1983م لم ينص بهذا الحكم... وحتى القانون التشريعي الذي سموه زورا " الشريعة الاسلامية" لا ينص باعدام المرتد، ولذلك فإن قتل محمود محمد طه بتهو المرتد كان باطلا... وعندما سألوا الترابي والذي كان مسؤولا بارزا في حكومة النميري في ذلك الوقت ، أنكر بانه كان ضليعا في امر اغتيال محمود طه ...
والآن اردك يا عزيزي هشام إلى البوست الذي كتبه صبري الشريف في هذا الشأن / وهنا اورد لك اقتباس موجز لما اشار اليه الاستاذ صبري الشريف.. وارجع للبوست فهو بوست ممتع ومفيد للغاية:
والله يديك العافية

..."ومن ثم يورد العديد من الآيات القرآنية، والتي تنص بصورة واضحة لا لبس فيها على حرية الاعتقاد:

* (لا اكراه في الدين، قد تبين الرشد من الغي) البقرة 256

* (وقل الحق من ربكم، فمن شاء فليؤمن، ومن شاء فليكفر) الكهف 29

* (وقل يا أيها الناس قد جاءكم الحق من ربكم، فمن إهتدى فانما يهتدي لنفسه، ومن ضل فانما يضل عليها، وما أنا عليكم بوكيل) يونس 108

* ( ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعاً أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين) يونس 99

* (فذكر إنما انت مذكر. لست عليهم بمسيطر) الغاشية21- 22

* (…وما أنت عليهم بجبار، فذكر بالقرآن من يخاف وعيد) سورة ق 45

*(ولو شاء ربك ما أشركوا، وما جعلناك عليهم حفيظاً، وما أنت عليهم بوكيل) الانعام 107

* (قد جاءتكم بصائر من ربكم، فمن أبصر فلنفسه، ومن عمى فعليها، وما أنا عليكم بحفيظ) الانعام 104

* (ربكم أعلم بكم ان يشأ يرحمكم، أو ان يشأ يعذبكم، وما أرسلناك عليهم وكيلاً) الاسراء 54

* (وكذب به قومك وهو الحق، قل لست عليكم بوكيل) الانعام 66

* ليصل الكاتب من هذه النصوص القرآنية الى(هذا هو الإسلام وهذا هو القرآن.، فمن العلم بهذه الآيات الكريمة، من الاستنارة بهذا الفيض من النور الالهي تشرق شمس الحق ساطعة علينا: يقول الله رب العالمين كما جاء في القرآن الكريم انه هو الذي شاء فأعطى حرية الضمير وحرية العقيدة للناس، وهو وحده الذي يجازي الناس على هذه الحرية، وهو وحده السلام المؤمن المهيمن فلاهيمنة لأحد على احد من الناس فيفرض عليهم عقيدة او يمنعه من الايمان بعقيدة..""

ممكن يا ناس تبعدوا عن حكاية الاسناد الفقهي لحالة مريم دى ...
لأن كل من هم في مركز اتخاذ القرار في السودان فاقدي الاهليه للحكم الشرعي ...
فهم يرون المفسدين في الارض من اهل الانقاذ .. ولا تُحرّك افعالهم فيهم ساكناً ...
اتمني ان ننظر للمسأله من زاويتها الانسانية و العقلانية فقط ...
هل يعلم الجميع ان زوج مريم ( مُقعد ) يتحرك بكرسي و يعتمد عليها في كل شئ ؟
هل يعلم الناس ان ابنها البالغ من العمر 20 شهراً فقط هو خلف القضبان معها ؟
اي شعب صرنا نحن في السودان ؟؟؟
اين الانسانية ؟ و اين تسامح و طيبة السودانيين ؟

آآآآآآآآآآآه يا بلد ...

Quote: لأن كل من هم في مركز اتخاذ القرار في السودان فاقدي الاهليه للحكم الشرعي ...

يعني يا يحي قباني لو كانوا مؤهلين "للحكم الشرعي" دا ... كان حا نكون تحت طائلة "الحكم الشرعي" دا؟

انتو اقعدوا اتلجلجوا كدا لامن تلقوا روحكم في تورابورا ...







... المهم ....

الفكرة يا حبيب
انو لو كانوا مؤهلين ( فقهياً ) ما كان أساسا وصلوها للمحكمة

ارجوا ان تكون الفكرة وصلت !

استعجلت في حكمك شويه؟

Quote: انو لو كانوا مؤهلين ( فقهياً ) ما كان أساسا وصلوها للمحكمة

كان "ألقوا بها من شاهق واتبعوها بالحجارة" وقفلوا الفتوى الفقهية على نظرية ابن حنبل دي وانتهينا ..

يعني ائمة المذاهب الفقهية كلها ... كلامهم اخير من قاضي الحاج يوسف بى شنو؟

بالله يا يحي قباني ألجم لينا الكوز الفي دواخلك دا ... نحن ناس حوار ما ناس وثبة






... المهم ....

Quote: بالله يا يحي قباني ألجم لينا الكوز الفي دواخلك دا ... نحن ناس حوار ما ناس وثبة

ولو انو انا بحب المدايح شديد ...

لكن نلجم ابوهو الكوز الجوانا ده ...

Quote: ولو انو انا بحب المدايح شديد ... لكن نلجم ابوهو الكوز الجوانا ده ...

المدايح عند الكيزان شرك بتاع مغفلين نافعين

البتكوزن ما بحب المدايح ...






... المهم ....

Quote: المدايح عند الكيزان شرك بتاع مغفلين نافعين البتكوزن ما بحب المدايح ...

خلاص نحب الشَرِي ...

كتب الأخ / هشام آدم ....

Quote: • لا أعرف لماذا تطلبين الدليل من القرآن فقط، ألستِ مُقتنعة بالسنة النبوية الصحيحة؟ • ألا يقول القرآن {وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول}؟ لماذا –برأيكِ- فرق القرآن بين الله وبين الرسول؟ وكان بإمكانه أن يقول: {وأطيعوا الله} إذا كان القرآن فقط هو المهم وهو مصدر التشريع الوحيد؟ • السنة النبوية جزء أساسي من التشريع الإسلامي، ولهذا فلا غنى للمسلم أبدًا عن السنة النبوية ولولاها لما عرف المسلم عدد ركعات الصلوات، ولا كثير من الأحكام كما في أحكام الزكاة ومقاديرها.

Quote: أعلنوها صراحة بأنك تكفرون بكل ما هو متعلق بالتراث الإسلامي والسيرة النبوية والسنة النبوية ، وتصالحوا مع أنفسكم وتعالوا أرونا كيف ستحكمون السودان بكتاب كالقرآن، وماذا ستفعلون بتلك الآيات المتعلقة مثلًا بملكات اليمين وضرب المرأة وشهادتها وغيره وغيره وغيره. حتى تكتشفوا آخر الأمر أن الإسلام هو المشكلة وليس الحل.

كلام الأخ / هشام آدم --- إحترمك رغم إختلافي الفكري معك --- أنت إنسان واضح في طرحك ومتناسق مع ما تؤمن به ---

ولكن العلمانيين السودانيين وأتباع الأحزاب اليسارية يعشيون في حال إنفصام يا هشام .....

لا يستطيعون البوح بما أوردته ......

لأن ليس لهم الشجاعه الكافيه .....

يا إلهي !

يا سادة يا كرام سوف لن تعدم مريم بإذن واحدٍ أحد .. وبحق المدنية الحديثة ومبادىء حقوق الإنسان والمواثيق البشرية الدولية التي اتفق عليها الجميع ،، والتي تمت بفضل الله ، ثم بفضل الإنسانية ،،، لن تعدم ،، لن تعدم ، لن تعدم مريم !

ثانياً : الأمر ده اتضح تماماً يا كرام بعد مجىء الأستاذ الشهيد المفكر الإنسان/ محمود محمد طه ... ذلك بأنه هو الحق الذي لا حق غيره منذ ذاك اليوم ! ... فحقو الناس تراجع هذا الفكر المستنير المنير في مواضعه الصحيحة.. وهو كفكر إسلامي ، فيما يبدو أنه الكلمة الأخيرة التي لا يعلى عليها ! ... ويمكن أن نلخص هذا كاتالي :

قال الله تعالى في محكم تنزيله : بسم الله الرحمن الرحيم ( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) .. ( وذكِّر إنما أنت مُذكِّر لست عليهم بمسيطر إلا من تولى وكفر فيعذبه الله العذاب الأكبر ) ... صدق الله العظيم .


الأمر ببساطة شديدة يا سادة هو موضوع فهم جديد لنصوص قديمة موجودة بين دفتي كتب الذكر الحكيم ! .... يعني شريعة أولى وشريعة ثانية ! دين قائم على وصاية 1 ودين سيقوم على مسؤولية ! فحقو الأمرد ده يتفهم بالنسبة للمسلمين أولاُ قبل الآخرين بالشكل ده ! .... وإلا ما حيكون قدامنا أي حل تاني من قريب أو من بعيد !

وأرجو أن أحذركم ونفسي وبشدة ،، من قبل أن ينفرط عقد الحلول أمام هذه البشرية المسلمة ، ويبتدىء انسحاب أولادنا وبناتنا عن هذا الدين أمام ناظرينا ! وأن يتنصلوا عن الإسلام علانية أمام أعين الجميع ! وأخشى أن هذا الأمر قد بدأ حدوثه بالفعل ، وإن غفل عنه الغافلون !


ألزموا ( الحرية لنا ولسوانا ) التي قالها الأستاذ


تحياتي

Quote: ولكن العلمانيين السودانيين وأتباع الأحزاب اليسارية يعشيون في حال إنفصام يا هشام .....

بل ذهنية النقل السلفية المتحجرة تحاول تأويل نصوص القرآن وما ثبت من اخبار النبي لصناعة طاغوت يحكم بالفقه والأحكام الشرعية والافتراءات التي ما أنزل الله بها من سلطان ...

فلا لب الدين ولا وظيفة الدين في حياة الإنسان تشريع الأحكام ... أفلا تعقلون؟

قال انفصام قال ...





... المهم ....

فوووق