يامصطفي!

يامصطفي!


01-23-2014, 06:15 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=470&msg=1399571663&rn=100


Post: #1
Title: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 01-23-2014, 06:15 PM
Parent: #0


سلام

نواصل الدعوة لقراءة إضاءات للأفلام
إقرأ الجزء الثاني حول تجربة المخرج
سبايك لي في اعادة انتاج الفيلم الكوري
أولدبوي.
Oldboy! Oh Boy!

Post: #2
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 01-24-2014, 02:04 PM
Parent: #1


قد يكون سبباً قوياً أنا قصة الفيلم تقسو على المشاهد.
الأحداث الأولى تقول لك لا تسأل لماذا اعتقلوك بل
اسأل لماذا أطقلوا سراحك وتكتشف أن الحقيقة أشد
التواءً من الأكاذيب.
هذا تلخيص لقصة فيلم أولدبوي الأصلي الكوري
ولكن لجرأة الفيلم أخلاقياُ احتاج سبايك لي أن يقوم
بتعديلات ليتواءم عمله مع الاخلاق الامريكية.
وهنا حافظ الفيلم الكوري على صدارته ومحنة المخرج
القدير أنه لم يستطع تجاوز الأصل الذي بنا عليه!


Post: #3
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 01-25-2014, 08:58 PM
Parent: #2



تصفح يا مصطفى على ستامبل أبون واختر ما بدا لك من مواضيع

يامصطفى على ستمبل أبون


.

Post: #4
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 01-27-2014, 02:13 PM
Parent: #3


تحية
نرفع الخيط لمزيد من المشاهدات.

تصفح يامصطفى! من بنتريست


يامصطفى على البنتريست


.

Post: #5
Title: Re: يامصطفي!
Author: الفاتح ميرغني
Date: 01-27-2014, 03:47 PM
Parent: #4

سلام يا حبيبنا.
مرور على سبيل التحية لحدي ما نمشي نقرأ ونتصفح ونجيك.

محبتي

Post: #6
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 01-28-2014, 02:08 PM
Parent: #5


سلام ومرحب يا عزيزي الفاتح ميرغني
حقيقة الفلم الكوري جدير
وشغل سبايك لي برضو جدير.

Post: #7
Title: Re: يامصطفي!
Author: الفاتح ميرغني
Date: 01-29-2014, 04:19 PM
Parent: #6

سلام حبيبنا مصطفى.
الفيلم ذكرني بالقصة الشائعة في عالمنا بتاعت الزول الإتشاكل مع زوجته وسابع جار سمع إنو طلقها!.
الكوريين شالوا الفيلم من المانغا اليابانية او الرسومات الكرتونية المصورة.ولا حتى كلفوا نفسهم يغيروا الإسم. الامريكان ابدوا إهتمامهم بالقصة وحاول سبايك لي يأمرك الفيلم.اليابانيين لمن سمعوا إنو ويل سميث حيلعب دور البطولة قاموا رفعوا دعوى في الكوريين من منطلق دق الجراف وخلي الجمل يخاف.
الامريكان قامو جفلوا.!
شايف النقاد وصفوه بـ Box office bomb
ما شفت الفيلم لكن مشيت قريت عنو.والرؤية النقدية الكتبتها بالإنجليزي+تلخيصك ده:

Quote: قد يكون سبباً قوياً أنا قصة الفيلم تقسو على المشاهد.
الأحداث الأولى تقول لك لا تسأل لماذا اعتقلوك بل
اسأل لماذا أطقلوا سراحك وتكتشف أن الحقيقة أشد
التواءً من الأكاذيب.
هذا تلخيص لقصة فيلم أولدبوي الأصلي الكوري
ولكن لجرأة الفيلم أخلاقياُ احتاج سبايك لي أن يقوم
بتعديلات ليتواءم عمله مع الاخلاق الامريكية.
وهنا حافظ الفيلم الكوري على صدارته ومحنة المخرج
القدير أنه لم يستطع تجاوز الأصل الذي بنا عليه!
سهل علي شديد فهمو وتخيلو واكتر!.
بالجد بستمتع بكتاباتك النقدية عن السينما والافلام. فانت تملك ادواتها بما يضعك في مصاف كبار النقاد.

محبتي

Post: #8
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 01-30-2014, 02:12 PM
Parent: #7


العزيز الفاتح أشكرك على اعارة أمر الفيلم بعض وقتك.
أما حكاية كبار النقاد دي فكتيرة وبتجيب لي الهوا!
شكراً طبعاً ولكل ما يشاء في توصيف أعمال الغير.
فانت نصير ومتفاعل مع ما أقدمه في المدونة وذلك
يضعك في مصاف الأقربين الى القلب.
أحياناً تكون قصة صناعة العمل أكثر اثارة من العمل
نفسه. وأراك مدرك لأصول الفيلم نفسه من الصور
والمجلات. المانغا اليابانية وهي ذراع طويل في التعبير
الفني. للأسف نحن توقفنا في (الصبيان)! والافتتان بثيمة
الانتقام المربحة بطبيعتها كتيمة جماهيرية وقائمة على
مبدأ بسيط هو أن الانتقام بما هو استعادة حق أو شيئ
كان يخصك من شخص انتزعه شيئ مريح للمشاهد
ويبرد بطنه من الخائن أو يحدث الكثارسيس كما قال
أرسطو. هوليود تعرف ذلك! لكن الكوري شان ووك
بارك فاجأ جمهوره بأن عقّد الفيلم حتى نهايته ولم
يخرج من الفيلم شخص واحد مبسوط! هكذا بفظاعة
مقصودة خرج المشاهدون في توترهم الذي راكموه
طوال الفيلم!
Box office bomb
تعني أنه فشل أو ضرب بمعنى لم يحقق شيئاً في
عامية اليوم الأمريكية. ولكن فيلم سبايك لي يستحق
الشوف!


Post: #9
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 02-06-2014, 04:46 AM
Parent: #8


سلام يا زوار
معزومين تحديث! ينفع؟ شطة وليمون ما عندنا!
تحديث ساااااكت كدا! لكن ما مسيخ. ضوقوه!
طيب مصطلحات السينما دي ليه ما ترجموها من الأول؟
يعني حتى كلمة ستوب دي ما لقوا ليها بديل بالعربي من الأول، ليه؟
العربي دا موش لغة أحسن ناس!؟ العربي هسع نمرة خمسة بحساب عدد من ينطقون به!
يعني موش الناس تخلي عندها همة وعلى الأقل نكون بعد المندارين (لغة الصين) موش
بعد الانجليزي بتاع الكفار!
يعني هسع كلوز آب دي أترجمها كيف؟ أقول قريب-فوق ولا أقول اقفل-فوق ولا أقول شنو؟
الناس يتفاصحوا ساااكت لكن حال الناطقين بالعربية لا يسر ولا يليق! ممكن نترجم كلوز آب
دي ونقول زانق لي فوق؟ يسرني أن لا أكتب كلمة كلمة انجليزية بحروف عربية ولكن كيف
ذلك؟ وهل في لغتنا المعادل المكافئ الموازي المطابق المحنان الزهجان الغيور المزرقن الفتّان...
هاكم التحديث

لمحات من الكلوزآب

.

Post: #10
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 02-21-2014, 04:17 AM
Parent: #9

.

سلام من صبا درقا أرق
ودمع لا يصدّق!
كيف يمكنك أن تصدق دمعاً يتدحرج من عينيّ شخص هو نفسه غير مصدَق!
وحيث ليس هناك شيئ قابل للتصديق أصلاً يمكنك قضاء وقت مع قصة
افريقي لم يكمل الأولية ولكن نظرياته تُدرس في الجامعات. أقول له نظرية
في الجمال. أفريقيا كلها كانت في انتظار حمّال في ميناء مرسيليا كي يمنحها
جزء من وقته ويقعد يصوغ لها سردية جمالية أفريقية. وماذا قال هذا العتّالي:
قال: أردت أن أمنح أفريقيا سرداً جمالياً تساهم به في حوار الثقافات في المشهد
العالمي!
وربما قبقبه على أثر هذا القول الثقيل أحدهم عند باب الدخول يتحرى من كون
معه تذكرة أم دخل بكان الحوار هذا من تحت طبلية التسالي المتحركة!
لو تصدّق أفريقيا، وأفريقيا تصدقك فأنت في اجازة مدفوعة في مونت كارلو!
-----------------------
تحديث مدوّنة يامصطفى!
بطولات الحياة اليومية

أو "مشوار الحياة اليوماتي" كما كتب أخي محجوب شريف

.

Post: #11
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 02-21-2014, 02:17 PM
Parent: #10


تصفح مدوّنتي بالكمشة ان شئت
يامصطفى بالكمشة

.

Post: #12
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 02-22-2014, 07:43 PM
Parent: #11



زاوية أخرى لتصفح يامصطفى!

يا مصطفى! على تملبر دوت كوم

.

Post: #13
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 02-24-2014, 06:50 AM
Parent: #12


زاوية ثالثة لتصفح مدوّنة يامصطفى!

.

Post: #14
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 02-25-2014, 01:21 AM
Parent: #13


وزاوية ربعة
يامصطفى يا محتوى على الفيس بوك

ان كان عندك حساب في الفيس بوك فأنا أتشرف بضمك لصفحتي هناك.
شعارنا أن نكتب ما فيه محتوى وصغناه هكذا: "بالمحتوى نصعد سوا"

.

Post: #15
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 03-01-2014, 05:01 AM
Parent: #14

https://scontent-a-ord.xx.fbcdn.net/hphotos-ash3/t1/1896855_...287_1135734765_n.jpg

Post: #16
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 03-01-2014, 10:25 PM
Parent: #15


يا مراحب
تعالوا شوفوا كيف تفاعل علي المك مع فيلم كاوبوي
وماذا قال ذلك الفيلم
وكيف أن الطيب صالح سيكون حاضراً في مشاهدتكم.
أم أننا نهذي!
تحديث مدوّنة يامصطفى! أمامكم

Come Back Shane


.

Post: #17
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 03-02-2014, 09:22 PM
Parent: #16

*

Post: #18
Title: Re: يامصطفي!
Author: الفاتح ميرغني
Date: 03-03-2014, 02:21 AM
Parent: #17

كثارسيس

Post: #19
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 03-04-2014, 04:57 AM
Parent: #18



يافاتح
سوري على الخلط.
أنا رديت عليك في البوست الآخر.
معذرة بكرة بنقل ردي عليك لي هنا
وحتى نلتقي

Post: #20
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 03-04-2014, 02:07 PM
Parent: #19

*

Post: #21
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 03-05-2014, 04:02 AM
Parent: #20


تحديث المدوّنة
ترجمتي لقصة علي المك (ليلة الخميس) وتعليق.
القصة مضمنة في مجموعته (الصعود إلى أسفل المدينة)
والتي أقترح اعادة ترجمتها بما لا يقل عن:
Up to the Downtown

ليلة الخميس


.

Post: #22
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 03-05-2014, 05:12 AM
Parent: #21


وقد يطيب لك أن تراني هنا

يامصطفي في العترة بتصلح المشية

.

Post: #23
Title: Re: يامصطفي!
Author: د.ماجدة ميرغني
Date: 03-05-2014, 05:26 AM
Parent: #22

شكراً ليك الاخ مصطفي
دائماً رائع
ما زلنا ننهل
ان شاء الله كويسيين مع البرد الشديدده
تقديرنا ومعزتنا

Post: #24
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 03-05-2014, 02:14 PM
Parent: #23



سلام يا د. ماجدة
أشكرك على التفاعل. وسرني أنك تقرأين حاجاتي البسيطة دي.
طبعاً علي المك يستحق الناس تتداخل عند ايراد قصصه أو
حكاويه فهو قاص ومتعمق في قضايا الانسانية ولو تابعتي حلقة
كمال الجزولي والاستاذ الصاوي والفنان مصطفى السني تسمعي
قصة مذهلة للسهرة التي أقامها له عتالة ومسحوقون من نواحي
أم درمان. هذه من دلائل عمق اعتقاده في أنك (تصعد) لانسان (أسفل)
المدينة عندما تنحاز لقضاياه! عبقرية في صياغة العنوان لا حد لها.
نحن بخير ولكن البرد خرافي!


Post: #25
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 03-05-2014, 06:11 PM
Parent: #24




Thursday Evening- Ali Elmak


Post: #26
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 03-07-2014, 02:08 PM
Parent: #25



اطلقوا سراح زهير عثمان حمد

واقرأوا بوستيا

.

Post: #27
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 03-11-2014, 01:21 PM
Parent: #26

بوست جديد في التسخين

Post: #28
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 03-21-2014, 05:39 AM
Parent: #27

تجديث المدونة
كلكم عايفين مطلوب شنو
تقراوا وتتخارجوا

مقال عن مهرجان السينما السودانية

Post: #29
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 03-23-2014, 09:57 PM
Parent: #28


المقال للكاتب الشاب القاص عبد الغني كرم الله

وعموماً اضغط هنا لتشوف البلوغ في الغرافة أو المغرفة


.

Post: #30
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 03-25-2014, 01:17 AM
Parent: #29


وهنا الرابط لمقال الأستاذ عبد الغني كرم الله الأصلي

مقال عبد الغني كرم الله



Post: #31
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 04-10-2014, 04:07 AM
Parent: #30


اليوم فقط
تحرك موكبنا نحو السماء بطلاقة وبثقة!
أطلقنا سراح محجوب شريف متأكدين
أنه سيسلك لنفسه ولنا سبل الحياة الهانئة
ونرجع نحن لأشيائنا
تجديد المدوّنة هذه المرة يحتاج منك لقليل من التأمل

البانجوازي الصغير


Post: #32
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 04-10-2014, 01:35 PM
Parent: #31


بعض الافارقة، حين وقعوا في شباك
صائدي الرجال كما أسماهم خليل فرح
أولئك الرجل البيض وبنادقهم، أخذوا
معهم آلة موسيقية بدائية هي أم كيكي الواحدة
دي أوبالكتيرفيها اربعة أوتار.
وهذا أمر طريف فاستسلامهم للأسر والاسترقاق
كانوا يتسلون عنه بعزف الموسيقى.
بعد أن وصلوا أمريكا ونحتوا أرضها بعرقهم
تطوّرت آلتهم تلك وأخذها عنهم البيض المضطهدين
مثلهم. علموهم كيف يعزفونها ثم انتشرت وأضاف
لها واحد أبيض وتراً خامساً ثم راجت ودخلت حتى
بيوت المترفين. وصارت الحسناوات في الأسر
الأرستقراطية يتسلين بعزفها وصار اسمها البانجو
(لا أقصد البنقو من فضلك) المهم فجأت انتشرت
وصار لها عازفون مهرة واعتبرها البيض (حقتهم)
وفجأة أيضاً تذكر البيض أن هذه الآلة حقت العبيد
فبدأ الحماس لها يقل. بينما هناك ناس درسوا وتخصصوا
فيها وبرزوا. كيف يعيش هؤلاء الفنانون؟
قام أحدهم ويدعى بلة فليك (والله يا بلة دا اسمه) قام
بجولة افريقية يعرف الأفارقة بأن هذه الآلة في الأصل
حقتهم. قاموا الأفارقة ما تحمسوا لأن الآلة ترتبط بآلام
الأسر والعبودية والسبي فلم يستجيبوا للرجل!
هههه يعني البيض نزعوها من السود وبعد عرفوها
آلة عبيد مشوا رجعوها للأفارقة. قاموا الأفارقة قالوا
ما عايزنها!
من هو الشقى في هذه القصة؟



Post: #33
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 04-11-2014, 01:17 PM
Parent: #32

دعوة للمترجمين
رجاء لمن يأنس في ترجمته القدرة على ترجمة
مقالي هذا ونشره هنا. المقال يرصد ولو بشكل
غير تمحيصي الاضطهاد الذي تهرضت له
آلة موسيقية.
المقال في الرابط اعلاه المسمى: البانجوازي الصغير


Post: #34
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 04-13-2014, 07:30 PM
Parent: #33


تصوّر هذا من مواقع الميديا الاجتماعية اسمه (أغرفها) أو للتسهيل (المغرفة)!
اضغط أدناه وأغرف!
قد يسهل اختيارك لموضوعاتي من المغرفة

.

Post: #35
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 04-17-2014, 04:14 AM
Parent: #34


جبت ليكم المغرفة والله بعد شوية بجيب ليكم المكنسة

Post: #36
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 05-07-2014, 04:31 AM
Parent: #35



تحديث المدوّنة
نص أصلي للقاص طه جعفر
ثلاثة وجوه نادرة للتغيير!


Three Rare Faces of Change


Post: #37
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 05-07-2014, 01:18 PM
Parent: #36


سلام وسلام
للقراء الأفاضل وللأصدقاء الكتاب.
شرفني اليوم الاستاذ طه جعفر بكتابة مقال فريد رغم قصره
وذلك في التفاتته لثلاثة أمثلة على أدوات تغيير متفاوتة ومدهشة
في اختلافها حيث يورد أمثلته فتحس للوهلة الأولى بالسؤال
ماهو المشترك؟
"أجمل غريق في العالم" المثال العجيب لم يتحول لفيلم ولكن
ولأنه يدّرس في كثير من مناهج الثانويات في العالم فإن اليوتيوب
متروس بمحاولات تحويله لدراما وفيها ما يسر وفيها ما يضحك!
دنيا نعيش خارجها ليس بإرادتنا!

يامصطفى! على الفيس بووك

نرحب بالعضوية الجديدة فأهلاً وسهلاً


Post: #38
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 05-08-2014, 00:26 AM
Parent: #37

@

Post: #39
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 05-08-2014, 01:28 PM
Parent: #38


وهاك طمبلر الغميس

وهاك طملبر الغميس


Post: #40
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 05-09-2014, 01:41 PM
Parent: #39


الصديق طه جعفر
دع التواضع أو الحياء جانباً واتوقع منك تعليق أو نقد في طريقة التنفيذ.
والمسودات الأخرى ولن أنتظر لقاءنا يوم 19 مايو
دمت بخير!
والآخرونز.......


Post: #41
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 05-11-2014, 07:09 PM
Parent: #40



مقال طه جعفر



Post: #42
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 05-16-2014, 01:22 AM
Parent: #41



هل تعلم ان هناك عشرات المدوّنات يكتبها سودانيون؟
إلق نظرة هنا:
دليل مدونات سودانية

وهل تعلم أن مقالاً لمحسن خالد ظل في قائمة المقالات الساخنة منذ 2013؟
ألق نظرة هنا:
محسن خالد على موقع ريديت


Post: #43
Title: Re: يامصطفي!
Author: munswor almophtah
Date: 05-16-2014, 01:40 AM
Parent: #42

يا مصطفى يا مدثر ياخ (نبيين) فى واحد ومن الواحد أتاه الفتح ياخ نحن
نحتاج لسنه ضوئيه لكى نصل لمقام أقوالك تلك ياخ نحن رواعيه
نأتى نراعى ونرعوى - سلام يا المصطفى

Post: #44
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 05-16-2014, 01:44 AM
Parent: #42


معليش زرار URL ما شغال فيمكنك نقل الرابطين إلى آدريس بوكس في متصفحك

دليل مدوّنات سودانية
http://blogfromsudan.blogspot.ca
مقال لمحسن خالد ينافس في موقع ريديت
http://www.reddit.com/r/Cinefilos/?count=25andafter=t3_1duic6


Post: #45
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 05-17-2014, 08:09 PM
Parent: #44


يامصطفى! على موقع ريديت

http://www.reddit.com/user/anhidol


Post: #46
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 05-20-2014, 04:59 AM
Parent: #45

*

Post: #47
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 05-29-2014, 01:58 AM
Parent: #46

تحديث مدوّنة يامصطفى!
رجال في الشمس
أو المخدوعون
غسان كنفاني
والمصري الرائد توفيق صالح
ومشاهدة مجانية لواحد من أحسن مائة فيلم سياسي عالمي!
وأحد أحسن مائة فيلم عربي
وحائز على عدد من الجوائز!

Post: #48
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 05-30-2014, 01:16 AM
Parent: #47

سلام
نسيت وضع الرابط

المخدوعون

Post: #49
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 05-31-2014, 06:58 PM
Parent: #48

ماذا دها أدوات بكري؟ لماذا صار صعباً أن تكتب رابطاً حياً هنا

المخدوعون

Post: #50
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 06-03-2014, 01:23 PM
Parent: #49

تحديث المدوّنة
العواقب الكابوسية للتسلط
خواطر الأديب طه جعفر عن فيلم دوج توُث
للأسف حدث تعطيل لخاصية وضع رابط هنا.
يمكنك نقل الرابط أدناه ولزقه على مستطيل البحث في متصفحك.
http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/06/mca-nightmarish-outcomes-of-tyranny.html

لا تنسى وضع لايك ان كان لك حساب في الفيس بووك!

.

Post: #51
Title: Re: يامصطفي!
Author: mustafa mudathir
Date: 06-04-2014, 00:40 AM
Parent: #50

  • عواقب الطغيان الكابوسية

  • Post: #52
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: mustafa mudathir
    Date: 06-06-2014, 01:52 AM
    Parent: #51

    سلام فور أول
    أين يذهب قراء مدوّنتي عندما يغادروا ال هنا والآن؟
    عدادي يتحدث عن زوار لي من الراكوبة ونواحي
    أخرى ولكن ليس من سودانيزأون لاين!
    لدينا مطائب الكتابة ولا نتحدث عن أفلام عادية،
    لكن أفلام خاين وبطل وكاي بوي و.... كله عندنا!
    وهناك فيلم أو اثنين هندي.

    Post: #53
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: الفاتح ميرغني
    Date: 06-06-2014, 04:46 AM
    Parent: #52

    Quote: وكاي بوي

    يا مصطفانا دي حاجة نوساتلجيك. وحتى المتوسطة كنا ننطقها : كاى بوى. وحتى بعد أن عرفنا المعنى والنطق الصحيح لم نستطع التصالح معه.
    مرور على سبيل التحية وتجديد خلايا الشوق.

    محبتي

    Post: #54
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: mustafa mudathir
    Date: 06-06-2014, 01:16 PM
    Parent: #53

    العزيز الفاتح ميرغني
    شكراً على تجديد الخلايا!
    ما تنسى ترجع الفاضي لأنه بيحاسبونا عليه! قرار جديد.
    طبعاً كاي بوي من التحريفات الطريفة وأنا استعملتها
    عمداً لأن لا أحد زمان في أم درمان ح يصلحها عشانك.
    فهي إذا اضافة سودانية لا غبار عليها!
    تشكراتي يا حبيب وسأزورك في بوستك الأخير العجيب.

    Post: #55
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: mustafa mudathir
    Date: 06-08-2014, 00:53 AM
    Parent: #54

    موقع البلوقات المتميزة شرفني بإرسال قراء فيما يعرف بالباك لينك!
    لست أدري سبب تعطيل بكري أبوبكر (لا يكتب هو اسمه هكذا) لخاصية
    المشاركة بلينكات حية!
    وهي خاصية هامة ومفيدة لموقع سودانيز وغيره ونحن في حمى تواصل
    اجتماعي لا ينفع فيها أسبرين التعطيل!

    http://www.blogkeen.com/

    Post: #56
    Title: طوبة أخرى في الجدار
    Author: mustafa mudathir
    Date: 06-21-2014, 07:31 PM
    Parent: #55

    يامصطفى!
    اعادة نشر
    عرض ومناقشة فيلم الجدار (بينك فلويد)
    من أفلام نقيض اليوتوبيا وفي رواية معممة الأفلام الفلسفية
    وأيضاً يعيد لذاكرتك ان كنت فوق الكهولة تلك الاغنية الرهيبة.
    (طوبة أخرى في الجدار) Another Brick in the Wall
    ومن طرائف ما أذكر عندما كنا ندرس بكلية الصيدلة الخرطوم
    أن أحدى فرق الجاز لا أذكرها الآن وكانوا سريعي الحفظ
    أول ما تنزل الأغنية في انجلترا تاني يوم مضيف من سودانير
    (زي المرحوم جرجس الذي قتل لأن معه دولارات) يجيب الاسطوانة
    زمان كانت اسطوانات سودا كدا ومنها 45 و 33.
    جاء هؤلاء الشباب وفي قاعة من قاعات كلية الطب وقاموا عزفوا
    هذه الأغنية بضبانتها. الطريف أن أغلب طلاب الطب وكانوا
    أولاد أقاليم وقرى وحلّال فوجئوا بمطلع الأغنية الذي يقول
    We don't need no education
    وبعضهم انسحب ومنهم كثيرون لاذوا بأقرب مصلاية.
    أنا ك أم درماني أحسست ببعض الطرافة الممزوجة بالحرج
    الأولاد ديل جايين من أقاليمهم وقراهم عشان يتعلموا وكمان
    طب تجي انت شارب ليك سجارة ولا غيره تقول ليهم
    we don't need no education
    المهم لا قصد سيئ لي وراء وصفهم بأولاد أقاليم وأغلبهم
    صاروا أطباء مرموقين وعباقرة تحياتي لمن يتذكرني منهم!
    المشكلة أنك تحتاج أن تنقل اسم الرابط أدناه وتضعه في مستطيل
    البحث في أعلى المتصفح (قادر الله، شوف الكلام دا كيف؟)
    http://yamustafaya.blogspot.com/2012/05/what-is-it-to-earn-c...cal-acclaim-but.html

    Post: #57
    Title: Re: طوبة أخرى في الجدار
    Author: mustafa mudathir
    Date: 06-21-2014, 09:18 PM
    Parent: #56

    أراني من زاويتك أنت

    http://www.scoop.it/t/www-yamustafaya-blogspot-ca

    ومن شاء مزيداً من الأفلام الفلسفية ينقر هنا:
    http://philfilms.utm.edu

    وهي ينقل في الحقيقة وليس ينقر بسبب ما شرحت سابقاً

    Post: #58
    Title: Re: طوبة أخرى في الجدار
    Author: mustafa mudathir
    Date: 06-21-2014, 10:21 PM
    Parent: #57


    Pink Floyd - Another Brick In The Wall, Part 2 (Official Music Video) from BigDaddyAEL1964 on Vimeo.



    Post: #59
    Title: Re: طوبة أخرى في الجدار
    Author: mustafa mudathir
    Date: 06-22-2014, 09:32 PM
    Parent: #58

    مشهد بديع وشامل ل يامصطفى! على بينتريست
    http://www.pinterest.com/anhidol/yamustafa

    Post: #60
    Title: Re: طوبة أخرى في الجدار
    Author: mustafa mudathir
    Date: 06-24-2014, 04:40 AM
    Parent: #59

    *

    Post: #61
    Title: Re: طوبة أخرى في الجدار
    Author: mustafa mudathir
    Date: 06-24-2014, 07:13 PM
    Parent: #60

    up

    Post: #62
    Title: Re: طوبة أخرى في الجدار
    Author: mustafa mudathir
    Date: 06-27-2014, 01:31 PM
    Parent: #61

    +

    Post: #63
    Title: Re: طوبة أخرى في الجدار
    Author: mustafa mudathir
    Date: 06-28-2014, 06:36 PM
    Parent: #62

    كان يعيش في ألمانيا، مرموقاً فيها وكذلك مثابراً علي سودانويته
    طبيب اخصائي مشغول ولكنه لا ينشغل عن السودانيين!
    وكان لا يفرق بين أبناء قبيلته الشيوعيين والآخرين السودانيين
    حين تقذف بهم يد العوز والعجز لطلب العلاج خارج السودان.
    ومعرفتي ببدرالدين مختار كانت على أيام دراستنا وسكنانا في
    داخلية الطب بشارع الحرية، تجمعنا السياسة وتجمعنا مشاوير
    الكلية، الداخلية، محاضرات سبعة صباحاً، والعودة للوجبات.
    كان انساناً واسع الخيال، مبتسماً، شاطراً في تحصيله ومرحاً
    وقراياً.
    قبل سنوات حين كتبت عن خاطرة فرقة الجاز التي تحكرت
    في صالة بكلية الطب، معقل الناس القرايين، أطلقت عقيرتها
    بتلك الدعوة الواضحة المرعبة:
    We don't need no education
    we don't need no thought control
    وي دون نييد نو اديوكيشن
    لا نحتاج للتعليم
    بحث عني بدرالدين وقال لي: بالضبط يا مصطفى في ناس
    خافوا عدييل كدا من الغنية دي. ثم سألني بخبث: لما كتبت الكلام
    دا كنت شاملني معاهم؟
    - ههههههه طبعاً يا بدر، انت وحمودة وبلال وعييييك كتار! يعني
    عشان بقيتوا علما نحنا ما نتذكرالماضي؟
    السنة قبل الماضية ذهبنا لزيارة محجوب شريف في مدينة هالا
    حوالي ساعة من برلين فوجدنا جدول أعمال الدكتور بدرالدين
    لا يسمح بملاقاتنا ولا ذهابنا اليه.
    مات بدرالدين مختار واقفاً على حيله شهور قبل صديقه محجوب
    شريف!
    عليهما رحمة الله ولطفه فهما قد كانا من أبناء الانسانية البررة.

    Post: #64
    Title: Re: طوبة أخرى في الجدار
    Author: mustafa mudathir
    Date: 06-29-2014, 07:58 PM
    Parent: #63

    what the Arabs live is simply the agony of tyranny and isolation, the ruling class in the Arab countries is supported and protected and beautified by Western systems, even amnesty international reports get censored, here the suffering of intelectuals becomes intensified and endless


    تعليق من الأديب طه جعفر على بوست عن فيلم رجال في الشمس عن رواية الفلسطيني الراحل غسان كنفاني

    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/05/mca-knock-on-hot-steel-tank.html


    <>

    Post: #65
    Title: Re: طوبة أخرى في الجدار
    Author: mustafa mudathir
    Date: 07-09-2014, 04:02 AM
    Parent: #64


    تحديث المدوّنة بإضاءة من الكاتبة الشابة سارة صلاح عن فيلم فرنسي مهم

    أرجو صادقاً التغلب على مشكلة الرابط غير الحي بتظليله ونقله على الآدريس بوكس
    و.....فويلا!

    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/07/mcr-seul-contre-tous.html


    Post: #66
    Title: النسخة الأصلية لمقال سارة صلاح
    Author: mustafa mudathir
    Date: 07-10-2014, 07:27 AM
    Parent: #65

    سلام واحترام
    هذا هو بوست الإبنة الكاتبة الشابة سارة صلاح
    (هنالك تعديلات طفيفة متفق عليها)

    إن غرائبية غاسبر نو تظهر للعالم بخدوش واقعيته التي يكرهها النقاد ولايحتملها الا القليل.
    في عام 1991 اخرج غاسبر نو للعالم فيلمه القصير Carne الذي يتحدث عن جزار فرنسي يمتلك ملحمة ليبيع لحم الحصان المعتاد تناوله في فرنسا.أتت فكرة الفلم من ابيه الأرجنتيني الأصل حيث كان يحدث غاسبر عن أكل لحم الحصان في فرنسا ، سرعان ماواتته فكرة جزار يبيع لحم الحصان. هذا الجزار عندما وضعت شريكته الحامل حملها انثى تخلت عنها لوالدها وهربت الى حيث لايدريان، وحمل الأب على عاتقه مسؤولية ابنته، هذا الاب تابع مراحل نمو ابنته "المتوحدة" حتى البلوغ .
    جاء غاسبر ليكمل القصة في فلم I stand alone ليحكي بقية قصة هذه العائلة الصغيرة. كان الجزار قد ارتبط بامرأة تعمل ساقية وصاحبة المحل ، اتفقا بأن يغادرا الى شمال فرنسا على ان تبيع محلها وتبتاع محلا له ليعمل فيه كجزار كسابقه.
    يومض غاسبر نو إشارات على كيفية تحايل الانسان لمحاولة النجاة وتفعيل غرائز البقاء لديه_المرأة كوسيلة_ ليعوض خساراته _محله السابق الذي دفعه ثمناً لارتكابه جريمة خطأ دفاعاً عن ابنته_ رغماً عن عدم وجود مشاعر حقيقية لتلك المرأة. الغضب مشبع به هذا الرجل كتفريغ لما أصابه من ارتباطه بتلك المرأة، وانزال المذلة به لأنه عاطل ولاينتج وتتصرف معه كعالة.
    كما لمح المخرج لمشاعر الأب الجنسية تجاه ابنته، يتابع تواصل مشاعره في الجزء الثاني من الفلم بأنه اشتهائه لها لم يغفو. يذهب ليعمل كحارس ليلي في مؤسسة لرعاية المسنين، تستنجد به احدى الممرضات لاختناق امرأة مسنة تشارف على الموت، يحاولان انقاذها لكنها تموت، تحزن الممرضة على المرأة المسنة، يواسيها الرجل فيتذكر ابنته ويحنو عليها ويوصلها الى منزلها، يذهب الى السينما ليشاهد فلم "بورنو" ويتخذ نوأسلوب الحوار الداخلي لندخل الى أفكار الرجل الممتعض العاشق لابنته، الذي هو الأن يسقط خطأ والداه ب "لاوعيه" على خطأ "وجوده".
    ان انسلاخ هذا الجزار من حاله الأولى وعدم تفاعله تنشأ منها عدميته في خطأ منتوجي لانسان قد أثرت عليه الحرب العالمية الثانيه. ان بطل غاسبر نو يدفع ثمن نتائج النازية، يتوفى والده وتتمزق أسرته لايتحصل على تعليم مما يضطره الى أن يتعلم الجزارة حتى يواصل صراعه الطبيعي في الحياة، بالإضافة الى أن ثقة البطل تسقط بالنساء الا من ابنته التي لم يحصل ان نادته ب "بابا" يتولد لديه تجاها مسؤولية أبوية ولكن في نفس الوقت يشتهيها جنسياً ضارباً بعرض الحائط أي قوانين مجتمعية/حضارية في كنه العلاقة. "سينثيا" الفتاة المصابة بالتوحد لم تتعرف على شريك آخر سوى أباها الذي عكف على اطعامها وتنظيفها حتى البلوغ.
    _ماهي الأخلاق؟
    يبدأ الفلم بكلمتي الاخلاق والعدالة .. في المجتمعات التي تظهر فيها الفروق الطبقية ، حيث يلجأ الانسان للحصول على متطلبات "البقاء" ليصبح شرساً بغريزة البقاء . بالجانب الآخر فالأخلاق هنا نسبية تتحدد عند التعامل مع الآخر. في مخرج ليعيش الانسان لممارسة الطبيعة بغرائزه ينفي/يقر غاسبر نو تأثير المجتمع في تحديد الاخلاق العامة ك "قانون" التفاعل مع الآخر الذي ينفي الطبيعة البشرية.
    الفيلم لم يظهر فيه ابداع اخراجي واسع كما في فيلمه "الدخول الى الفراغ Enter The Void " لأنه ركز في المونولوج الداخلي لعكس نفسية البطل والمؤثرات فيها. تقييمي للفيلم 7.

    سارة صلاح،
    الخرطوم

    Post: #67
    Title: Re: النسخة الأصلية لمقال سارة صلاح
    Author: mustafa mudathir
    Date: 08-05-2014, 01:10 PM
    Parent: #66


    تحديث المدوّنة
    سلايدشو لأعمال الفنان الكبير سيف لعوتة
    تفضلوا لتستمتعوا بلوحات جميلة مصحوبة
    بموسيقى رائعة
    انقل العنوان وضعه فوق في الأدريس بوكس
    ويلا
    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/08/slideshow-at-ok-corral.html
    سأعود لدردشة حول أوكي كورال وقصنه


    Post: #68
    Title: Re: النسخة الأصلية لمقال سارة صلاح
    Author: mustafa mudathir
    Date: 08-06-2014, 01:26 AM
    Parent: #67


    قررت أن أدخل في الموضوع طوالي!
    أوكي كورال هو اسم حتة، منطقة في أمريكا!
    القصة التي انبنى عليها فيلم بالغ الشهرة وواقع داخل أحسن مائة فيلم أمريكي
    هذه القصة لم تقع في هذا المكان ولكن مؤلفها شاف إنه لو قال، كما هي الحقيقة،
    أن أحداث القصة وقعت قرب هذا المكان سيتضاءل الاهتمام بقصته، زي بدل
    تقول وقعت أحداث هذه الحكاية في أم درمان تقول انها وقعت قرب أم درمان (كدا ما
    ح تاكل عيش) لذلك صاحبنا دا سمّا قصته مبارزة في الأوكي كورال ونالت القصة
    بذلك اهتماماً كبيراً. لكن تعال شوف حصل ليهو شنو! ح تجي؟


    Post: #69
    Title: Re: النسخة الأصلية لمقال سارة صلاح
    Author: mustafa mudathir
    Date: 08-07-2014, 12:14 PM
    Parent: #68

    http://www.scoop.it/t/www-yamustafaya-blogspot-ca

    Post: #70
    Title: Re: النسخة الأصلية لمقال سارة صلاح
    Author: سيف اليزل الماحي
    Date: 08-07-2014, 12:38 PM
    Parent: #69

    .


    Quote: بدل
    تقول وقعت أحداث هذه الحكاية في أم درمان تقول انها وقعت قرب أم درمان (كدا ماح تاكل عيش)


    طيب، هل ممكن نقول وقعت أحداث هذه الحكاية في أم درمان قبل المهدية؟

    فهل للتاريخ قيمة في الحكي، قيمة في المكان، في صيرورة الأحداث؟

    يادرش
    ايد مبارا الينا اليكم، كل سنا طيبون، طيبون

    .

    Post: #71
    Title: Re: النسخة الأصلية لمقال سارة صلاح
    Author: mustafa mudathir
    Date: 08-07-2014, 01:34 PM
    Parent: #70

    يا سيف يا ظريف وانت بخير ياخ
    التاريخ طبعاً ذكره بيخلي الحكي أحسن يعني بس
    تذكر المهدية لكن تعمل حساب انك ما تقوم توصف
    شباك تذاكر السينما كان مضروب ياتو لون!
    بيسكوك!
    أنا عموماً كإنسان موهدب شاحد ربنا يحولني لي طيرة
    عشان كدا المكان مهم جداً. مكان تطير منو، مكان تطير ليه!
    كيف العيد ياخي والله اتحرمنا من تعليقاتك الفكهة والمحملة
    ومرحمنة!

    Post: #72
    Title: Re: النسخة الأصلية لمقال سارة صلاح
    Author: mustafa mudathir
    Date: 08-16-2014, 11:11 PM
    Parent: #71

    germana2.jpg Hosting at Sudaneseonline.com


    البت دي قامت سرقة كتابة زول مسكين عايش معاها في نفس المدينة ونشرتها في كتاب والكتاب طار السما ورشحوها لجائزة قامت قالت ليهم: مافي حاجة اسمها أصالة هنالك فقط صدق! وكان في خط دفاعها عمنا الكبير خالص مارك توين (قام ليها من قبرو) وكذلك انهارت أمجاد سينمائية كتيرة؟ سبيلبيرج اعترف انه سرق من أكيرا كيراساوا وبيرجمان كاد يحرق واحد من أفلامه لأنه تأثر ب كيراساوا برضو. والولد الذي سرقت البنت من البلوق بتاعو للآن لا يعرف عنه أحد شيئ. البت ما فازت بالجائزة الكانت مرشحة ليها. اختشوا شوية ناس الجايزة.
    أما الهام عبد الخالق فهي لم تسمع بلقطة الأفق التي قال بيرجمان انه سرقها من الساموراي السبعة. وكانت قد عملت واحدة زيها في مسقط. وهي فنانة مغنية وليست سينمائية. موش بوست بيستحق الاعادة؟
    http://yamustafaya.blogspot.ca/2012/08/movie-critic-article-horizon-shot-and.html


    Post: #73
    Title: Re: Horizon Shot
    Author: mustafa mudathir
    Date: 08-18-2014, 06:05 PM
    Parent: #72


      http://www.stumbleupon.com/stumbler/mustafamudathir/likes



    data:post.url

    Post: #74
    Title: Re: Horizon Shot
    Author: mustafa mudathir
    Date: 08-30-2014, 10:55 PM
    Parent: #73


    تحديث مدوّنة يامصطفى!
    الموسيقى التصويرية أو الميوزيك سكور وموقعه لدى معجبي السينما
    حيث نتناول الموسيقى التصويرية لأفلام عديدة ولكنها تمّثل نقاط تحوّل.


    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/08/mca-memorable-movie-scores.html


    Post: #75
    Title: TIFF 14
    Author: mustafa mudathir
    Date: 09-17-2014, 05:22 AM
    Parent: #74

    تحديث مدوّنة يامصطفى!
    رصد بدر الدين حسن علي
    مقال عن مهرجان تورنتو العالمي للأفلام 2014
    مشاركة وفوز سوداني في المهرجان!
    حجوج كوكا السوداني يفوز بالجائزة الأولى للفيلم التسجيلي عن فيلمه
    قرع الأنتنوف
    Beats of The Antanov
    توثيق لما يدور في جنوب النيل الأزرق وجبال النومة من قصف وإبادة
    للإنسان السوداني في هذه المناطق!


    Post: #76
    Title: Re: TIFF 14
    Author: mustafa mudathir
    Date: 09-17-2014, 11:59 PM
    Parent: #75



    تحديث مدوّنة يا مصطفى
    نقد الفيلم التسجيلي للمخرج الشاب حجاج كوكا
    ايقاع الإنتنوف أو قرع الأنتنوف
    Beats of The Antonov
    الحائز على جائزة الفيلم التسجيلي في مهرجان تورنتو الدولي TIFF


    =a href>
    <"http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/09/movie-critique-beats-of-antonov.html"

    Post: #77
    Title: Re: TIFF 14
    Author: mustafa mudathir
    Date: 09-18-2014, 07:52 PM
    Parent: #76



    لمزيد من التنبيه لفيلم سوداني حائز على جائزة

    Post: #78
    Title: Re: TIFF 14
    Author: mustafa mudathir
    Date: 09-25-2014, 07:41 PM
    Parent: #77


    تحديث مدوّنة يا مصطفى.
    المخرج السوداني الراحل جاد الله جبارة وأحد مؤسسي السينما الإفريقية
    في برنامج واحد مع الفنان الصاعد محمد الجزار!

    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/09/grindhouse-article-too-bad-isnt-it.html



    غايتو قدرت أوقف الازدواج البيحصل لكن لسع اللينك ما نشط وعليك بتظليله ولصقه في مستطيل العنوان في متصفحك!



    Post: #79
    Title: Re: TIFF 14
    Author: mustafa mudathir
    Date: 09-26-2014, 09:59 PM
    Parent: #78


    في نفس سياق الفيديو عن السينمائي الراحل جاد الله جبارة كتبت مقالاً قصيراً في الحوار المتمدن تقراه على الرابط النشط وكذلك أدنى الرابط هنا.

    http://www.ahewar.org/eng/show.art.asp?aid=2012#http://www.ahewar.org/eng/show.art.asp?aid=2012#




    A Brief History of Sudanese Cinema

    mustafa mudathir a.
    mailto:[email protected]@gmail.com
    2014 / 9 / 26

    Sudanese cinema production was started in 1949 as a Film Unit, a British device applied to all colonies with the overt aim of telling the story of War and to enlighten British citizens of its effects. Covertly, it was the vehicle for deploying stereotypes as a strategy.The Film Unit was also used to disseminate instructional policies on health issues, etc. Subsequently the Unit s production was employed in recording national occasions and in producing music entertainment shorts that were shown in mobile cinema projections to people in villages but they were also enjoyed by city-dwellers.
    Two names were prominent as cinema technicians hired to run the Film Unit: Gadalla Gubara and Kamal M. Ibrahim. In 1974 Gubara left the unit to set his own private studio. This marked the failure of government management of cinema and ushered in private investment. In 1970, Kuwaiti filmmaker Khaled Siddiq coproduced with the Sudan Film Unit a film based on a famous novel by Sudanese novelist elTayib Salih, Urs Azain.
    Then came a huge stalemate mainly attributed to the fact that Sudanese cinema, being one of the least developed in Africa, was rarely discussed either by the government bodies concerned nor by the public.
    Gubara, partially aided financially by the government, produced in 1982 the first all-Sudanese long feature Tajooje which he claimed to have made in the Stanley Kramer s way of -dir-ecting. In fact Gubara had some film education in the States and had earned a Delta, Kappa, Alpha certificate of appreciation from the university of South California in 1961. He was also one of the -dir-ectors of the prestigious African film festival FESPACO (festival panAfricain du cinema du Ouagadougou).
    But there were other more influential players in Sudanese filmmaking.
    Critically acclaimed Hussein Sheriffe made "The Throwing of Fire" in 1973 out of the calendar discussed above. It was a documentary that was much appraised. He then followed up with a docu-mentary masterpiece "The Dislocation of Amber" in 1975 and then "Tigers Are Better Looking" adapted from a short story by Jean Rhys of Dominica and produced by at Beaconsfield Studios, UK.
    Haunted by the meager infrastructure of the film industry in Sudan many of those who were trained as cinema technicians, according to Russia-trained cinematographer Sulieman M. Ibrahim, either resorted to the comforting idea of a would-be independent moviemaking´-or-they departed the country.
    As an example of those who opted to quit the cinema making scene, AbdulRahman Najdi supervises cinema theaters in one of the Gulf countries. Another one, Ali Adlan runs a theater in a Canadian city. Ibrahim Shaddad had no different alienation. After residing in Canada for years and having tried digital filmmaking which, apparently he did not like, he went back to Sudan.
    Shaddad has more fame in the circles of cinema making and criticism. His film (Insan) has won him an international prize as well as meaningful exposures to Canadian, European and African media makers."

    End




    Post: #80
    Title: Re: TIFF 14
    Author: osama elkhawad
    Date: 09-27-2014, 03:13 PM
    Parent: #79

    مقال جيد ومركّز .

    و يا ريت لو لقيت "فرقة" في "ورديتك الثانية" و ترجمته الى العربية،حتى تعدم الفائدة بهذه اللغة التي عجزت مجتمعاتها المعاصرة عن جعل الثقافة و التثقيف و الفنون عنصرا مهما في حيوات مجتمعاتها المتآكلة.

    و لي عودات،

    و شكرا درش على هذه "العصامية" التي تستحق الإشادة و التقدير و الثناء الجزيل.

    Post: #81
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: أبوبكر عباس
    Date: 09-27-2014, 06:10 PM
    Parent: #1

    Quote: In 1970, Kuwaiti filmmaker Khaled Siddiq coproduced with the Sudan Film Unit a film based on a famous novel by Sudanese novelist elTayib Salih, Urs Azain.

    سلام "يا مصطفى"
    يا أخي، تاريخ الفلم دا، باقي لي ما صحيح؟؟
    أول طبعة لعرس الزين كانت 1969

    Post: #82
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: mustafa mudathir
    Date: 09-27-2014, 07:06 PM
    Parent: #81


    سلام أبوبكر
    أنت تقصد أول طبعة لرواية عرس الزين 1969 وهذا صحيح، الرواية وليس الفيلم.
    لكنني اكتشفت أن الفيلم بتاع الكويتي خالد الصديق أنتج 1976 وليس صحيحاً
    ما ذكرته أنا بأنه أُنتج 1970 بعد البحث في عدة مراجع.
    فشكراً على التصويب وسأعدله!


    Post: #83
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: أبوبكر عباس
    Date: 09-27-2014, 07:16 PM
    Parent: #82

    قصدت انو 1970 قريب جدا لتاريخ ظهور الرواية،
    عرس الزين من أوائل الأفلام التي شاهدتها بمدني وأنا حديث عهد بالسينما في نهاية السبعينات، ما زال يا مصطفى، مشهد الولادة عالق بذهني.

    Post: #84
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: محمد على طه الملك
    Date: 09-27-2014, 07:23 PM
    Parent: #83

    عارف (يا مصطفى) لما كنت بقرا مداخلاتك في بوست الأخ محسن الأخير ..
    (بالمناسبة شايفو طول ما اضاف للبوست العارف يطمنا) ..
    كنت بسأل نفسي يا تري الزول دا بجيب المعلومات الغميسة دي من وين؟
    اتاريك !!
    قلتها بعد عملت فرشة للبوست دا ..
    وبعد راجعت اللنكات تعال شوف بقى..
    والله مع إني ما بفهم كتير في كتابتك الغميسة عن السنما ..
    لكن طلعت مقتنع إنك بتقدم للمكتبة السودانية أعمال ثرية ..
    أحسن حاجة تنويرك هنا للزينا.

    Post: #85
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: mustafa mudathir
    Date: 09-27-2014, 07:40 PM
    Parent: #83


    (عرس الزين) كان تاني أفلام هذا السينمائي الأول كان شهير لكن لسع ما شفتو (بس يا بحر) 1972
    فاز عن (بس يا بحر) بجائزة مهرجان فينيسيا 1972 مناصفة مع فيلم الهندي المتميز ساتياجيت راي.
    (عرس الزين) رُشح للأوسكار لكن الترشيح رُفض. وسمعت انه فاز في مهرجان كان لكنني لم أتأكد بعد
    ومن ديك، مقل زي صاحبه الطيب صالح، لم يعمل أفلام لكنه مرطب. رئيس اتحاد المخرجين الخليجيين.


    Post: #86
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: mustafa mudathir
    Date: 09-29-2014, 00:13 AM
    Parent: #85



    هلا بيك يا م ع ط الملك.
    في قطر يا محمد يقيم واحد من أكتر مشجعي السينما في أم درمان.
    عمل فيلم فيلمين، لكن ضغوط الحياة اضطرته لقبول وظيفة وهو
    الآن مدير أ و مشرف على عدد من دور العرض هناك.
    اسمه الاستاذ عبد الرحمن نجدي، درس مسرح ودرس السينما في
    بريطانيا. هذا الرجل كان زميلي في حكاية حب السينما. ويصدف
    أن أعلق ذاكراً اسمه على لقطة وأنا جالس بعيد مع جمهور الترسو
    ويرد علي في ظلام السينما داك. وربما لا نتقابل بعد الفيلم ولكن
    هناك بكرة! هذا الكلام في النصف الثاني من عقد الستينيات في
    أم درمان. أهم حاجة هي أني صاحب دعوى عريضة في علاقة
    السينما بالأم موش بس لأن الرواية يمكن تحويلها لفيلم. أكتر من
    كدا!


    Post: #87
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: mustafa mudathir
    Date: 09-29-2014, 07:25 PM
    Parent: #86



    محمد علي طه الملك.

    Post: #88
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: جعفر محي الدين
    Date: 10-01-2014, 07:38 AM
    Parent: #87

    شكرا يا مصطفى على كل هذه الحاجات الجميلة
    وسيكون هذا الخيط رفيقي في عطلة العيد هذه

    يا لجمالك

    Post: #89
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: mustafa mudathir
    Date: 10-09-2014, 01:48 PM
    Parent: #88


    يا ألف مرحب يا جعفر. تشرفت بوجودك هنا فلك أجزل الشكر على اهتمامك
    ولعل فيلمي القادم سيكون أنيسك أينما حللت فتابع معي بعد دقائق.

    Post: #90
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: mustafa mudathir
    Date: 10-09-2014, 01:58 PM
    Parent: #89


    تحديث المدوّنة الآن.
    شاب أمريكي مولود لأبوين سودانيين يرافق والده. الوالد لزيارة أهله بعد 21 سنة غربة. وهو ليشوف السودان لأول مرة!
    فيلم وثائقي ممتع وبسيط ولا تملك أن تمنع نفسك من الانفعال. 49 دقيقة من العاطفة الصادقة.
    مازن الصادق أو بطريقتنا مازن الفاضل الهاشمي، مولود في الينوي ودرس الدراما بنيويورك ومعروف تماماً في مسلسلات
    شبابية أمريكية وكندية وظهر كذلك في فيلم من انتاج ديزني. لعل ما كتبته عن هذا الفيلم الوثائقي سيقودك لأقرب مكان لشراء
    أو تأجير الأفلام وحينها لن تندم

    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/10/mcr-caution-powerful-emotions-ahead.html




    Post: #91
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: سيف اليزل الماحي
    Date: 10-09-2014, 03:58 PM
    Parent: #90

    .


    يادرش
    عيد أضحاك مبارك
    قالوا شيتك تسوي يا غربتي، ولاينقصها شي سوا الشربوت!
    يبدو لي ان دفن قطعة كبدة الخروف في صحن الدكوة مع الشطة الخدرا والبصل، حركة سينمائية عالمية ضلت طريقها لبرنداتنا المحلية!!

    المهم بمناسبة السينما، ماتعرج بينا تعريجة سينمائية على صاحبنا دينزل واشنطون denzel washington
    يابختنا لو تناولت تجربة man on fire

    .

    Post: #92
    Title: Re: يامصطفي!
    Author: mustafa mudathir
    Date: 10-10-2014, 07:52 PM
    Parent: #91


    كل سنة طيب يا سيف ومشتاقين
    Quote: قالوا شيتك تسوي يا غربتي، ولاينقصها شي سوا الشربوت!

    عاين دا؟ ياخي هنا في محلات تدخل تسوى شربوتك، نبيذك، تبيذنا أي حاجة. زي محلات غسل الهدوم.
    تجيب هدومك، أقصد تمرك، وتخلط الحاجة وتقفلها في برميلك كان صغير كان كبير بعد تضيف ليها الخميرة.
    وتعمل ديباجة بإسمك وبعد كم يوم تجيب قزازك وتعبي وتدفع حسب صرفك، بس ما تقول ليهم التمر من عندكم
    ما بتقع ليهم القصة دي! أها وعندهم كحولميتر (عرقوميتر) فممكن كل كم يوم تجي تقيس لغاية تحصل النسبة
    التي تسمح بوجود دم في كحولك أو لو سوداني فأكيد حتجي كتير لغاية ما تشم ريحة عشة ووكر في مفعولك!
    وهكذا...البلد دي عايزة شية كل يوم!
    Quote: يبدو لي ان دفن قطعة كبدة الخروف في صحن الدكوة مع الشطة الخدرا والبصل، حركة سينمائية عالمية ضلت طريقها لبرنداتنا المحلية!!

    حصلت؟ بالمناسبة ومن الطعام ما قتل، دي حركة سينمائية ولكنها خطرة جداً. اي زول فوق 25 سنة يمكن أن تصرعه قطعة الكبدة اللعينة دي، وذلك لتفشي مرض
    النقرس القاوت. هل تصدق أنك يمكن أن تقول لأصحابك بعد بكرة مصطفى مدثر في الحوادث ويطلع كلامك صاح والناس يعتقدوا فيك وكل الحصل انك تكون دسيت
    لي قطعة كبدة بالطريقة دي، وأنا ح أعمل فيها ما عارف لأنه الكبدة ألذ حاجة عند زول القاوت وكذلك الشية العديل دي!
    أكتب وأنا أصبعي الكبير لا يعجبه كونه هو الكبير فقام عمل فيها أكبر من القدم كلها وذلك لحماقات العيد السنوية. وأفقد يوم عمل أو اتنين!
    دا ينزل واشنطون (هكذا قرر الكمساري) ممثل كبير ويتمتع بقدر من الوسامة ولكنني لم أشاهد رجل في نار. لماذا لا تكتب عنه شوية نقاط وبعدين أنا بشوف
    شوية منو وأكتب كلامك؟
    بعدين سؤال عرضي: هل لاحظت في صحفكم المحلية أي اشارات عن حالات جرب، نعم جرب! موش جرب بمعني get up! أنا عندي اعتقاد بأن هناك جرب
    كوني تم تسريبه ضمن التسريبات اللي جابت داعش وإيبولا وأن هنالك إله شرير متفلت من قبضة الرحمن الرحيم ينشر في أشياء محرجة زي جرب وداعش.
    افادتك مهمة في هذا الأمر فالدنيا بقت كاروشة!


    Post: #93
    Title: في الروائح وترف المداين
    Author: mustafa mudathir
    Date: 10-10-2014, 10:17 PM
    Parent: #92


    مواصلة لحديثي أعلاه عن شبهة انتشار كوني للجرب وأشباهه من العلل، أعيد نشر ما نشرته قبل أيام في الفيس بووك.

    في الروايح وترف المداين
    --------------------
    الروائح عطور
    والفنيك برضو ريحة.
    زي فلير دمّور.
    العطور لا تستحق مكانتها مقارنة بالفنيك.
    الفنيك مرتبط بمفاهيم كبيرة، الصحة، النظافة، الوقاية من المرض ومن المقيئات من فعايل الانسان.
    العطر لا يرتبط إلاّ بسهرة أو خلوة! لا عدل هناك بين صابونة وقُبلة.
    وجدت أن كثير من الناس لا يستلطفون ولا يكرهون رائحة الفنيك وقريبه الديتول. طبعاً كلهم جدهم عمك فينول، من بطون الكيمياء المحترمة. الفنيك، بيخدم زي العوّاسة زمان، وقنعان بحياد الناس تجاهه. أنحنا عواساتنا كانن (الروفة) و (قريبة) والقاف سودانية.
    المهم، أنا بحبه عديل كدا عمك صابون فينك دا. وكان ليهو شنة ورنة أيام البرجم والجرب وال وس خ والخبوب الساي والكاروشة الألمانية والراهبات ومربة السمك في الأولية. وكانوا بيوزنونا بسبب وبلا سبة. كل ما تمشي العيادة لازم تتوزن وتاخد معلقة مربة سمك بالغصب. بعدين لما تكون في سن خمسة أو ستة وتشيلك الممرضة وتختك جوا الميزان، هو دا ميزان شنو ذاتو؟ كانوا بيختونا جواها ما بنقيف ليها وكنا نخاف الموازين والمكاييل!
    ثم، نضافة وبتاع والعالم اتقدم وهناك أمراض أُعلنت منقرضة من ال WHO لكن بعضها عاد محرجاً الدوائر العلمية. لا، وعاد بلياقة جديدة. الملاريا دي كنا قايلين الكلوروكين ح يخلص منها فإذا بعلمائها يجتهدون حتى حوّلوا الدواء لمجرد إزعاج من البشر. اقتباس (البشر الذين ينوحون لمجرد أنه الواحد مننا سي سي واحد دم كفاية عليه، ومعلوم أن شكة الملاريا في الخطة الجديدة ستكون غير محسوسة، عشان ما تحصل غلبة لما بعوضة تكون عايز ليها حتة وجبة دم) انتهى الاقتباس.
    الشاهد أن هذه المخلوقات الصغيرة التي تريد ان تعيش وتصرخ "دعوني أعيش" قامت بسببها منابر وبوردات في النت. فتجد بورد بحاله بيتكلم الخواجات فيه عن الجرب والكاروشة ولو تمعنت المداخلات تكتشف أن سؤال: ماهي الحضارة؟ لا زال ينتظر الإجابة. مئات من أبناء الدول الرأسمالية بيحكوا في أعراض لا تكشف سوى فهم متدن عندهم للصحة والنظافة ويتشاتمون حول تعريفات أولية للأشياء وكم هم محرجون لها أبناء الرأسمالية. ياخي (نحن في السودان) غير انه ب(نهوى أوطانّا) لكن لو عندنا زي قروشكم دي (قروشنا في معنى آخر) لفرشنا الطرقات طلح وشاف ولعملنا مواسير كولونيا كخدمة منزلية! جاتكم القرف!
    وفي الكندا دي (الهنود الحمر بيقولوا the Canada)، وخلال شهرين، ارتفعت مبيعات صابون الفنيك وسائل الكالامينا بشكل ملحوظ وتم رصد نوع من الجرب الكوني ظهر في وقت واحد في تايوان، اسكتلندا، السودان، كندا، الولايات المتحدة وطبعاً المكسيك. ولولا عناية التكنولوجيا بإعلائها أصوات السيارات والماكينات لسمعنا للكاروشة صوت أشبه بصوت منشار الخشب في يدي نجار غير ماهر.
    وزي ما قلت ليكم الفنيك ريحته سمحة، وأي عطر هو من طفيليات الروائح التي تقتات من المواد الفعولة!


    Post: #94
    Title: Re: في الروائح وترف المداين
    Author: mustafa mudathir
    Date: 10-13-2014, 07:56 PM
    Parent: #93



    تصفح يامصطفى! على موقع ستمبل أبون:
    http://www.stumbleupon.com/stumbler/tafaglobe/likes



    Post: #95
    Title: Re: في الروائح وترف المداين
    Author: mustafa mudathir
    Date: 10-13-2014, 10:52 PM
    Parent: #94

    تكرر للأسف.

    Post: #96
    Title: Re: في الروائح وترف المداين
    Author: mustafa mudathir
    Date: 10-14-2014, 07:24 AM
    Parent: #95


    تحديث مدوّنة يامصطفى!
    خبر سار
    تدشين القسم العربي من المدوّنة.
    http://yamustafaya.blogspot.ca/p/books.htmlhttp://yamustafaya.blogspot.ca/p/books.html








    Post: #102
    Title: فيلم صعب المشاهدة لبازوليني
    Author: mustafa mudathir
    Date: 10-22-2014, 04:09 AM
    Parent: #101

    تحديث المدوّنة
    مقال للسينمائي الشاب أحمد شاويش عن فيلم بازوليني المظلم سالو.
    بازوليني مات قبل عرض الفيلم. قتله الفاشيون الطلاينة في الغالب.
    الشيوعيون اكتفوا بطرده من الحزب لكونه شاذ جنسياً!
    سنواصل بعد شاويش عرض أعمال للشاعر بلة ، للحسن البكري ولطه جعفر وغيرهم
    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/10/mcr-pasolinis-salo-1975.html


    Post: #103
    Title: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري
    Author: mustafa mudathir
    Date: 10-27-2014, 04:13 AM
    Parent: #102


    تحديث المدونة
    حتة من رواية الحسن بكري شديدة الأثر البصري والاستدعاء للتاريخ.
    كأنها قطعة من سيناريو فيلم.
    لكن البوست الذي ناقش هذه القطعة في الفيس بووك ضاع وضاعت معه أفكار كثيرة
    من المؤلف وأصدقائه!
    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/10/blog-post.html


    Post: #104
    Title: Re: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري
    Author: mustafa mudathir
    Date: 10-28-2014, 08:25 AM
    Parent: #103



    تجديث مدوّنة يامصطفى!
    قصة قصيرة لطه جعفر
    مكويج يحب ميري

    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/10/blog-post_28.html


    Post: #105
    Title: Re: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري
    Author: mustafa mudathir
    Date: 10-30-2014, 05:43 AM
    Parent: #104



    تحديث المدونة
    عرض لفيلم فرنسي، تونسي، بلجيكي اسباني حائز على السعفة الذهبية من مهرجان كان 2013
    فيلم عن قصة علاقة جنسية بين بنتين. وستجد الفيلم كاملاً في المدونة.
    المقال بقلم السينمائي الشاب أحمد شاويش وبالعربي ولكن أحداث الفيلم ووقائعه ليست عربي كله كله!
    مرحب بك كقارئ ومشاهد:
    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/10/blog-post_29.html


    Post: #106
    Title: Re: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-01-2014, 11:59 PM
    Parent: #105


    تحديث المدوّنة
    منصور الصويم، مرة أخرى، في نص قصصي قصير بعنوان: صلاة
    فهيا لقراءته ولا تنسوا التعليق واللايك

    yamustafaya.blogspot.ca/2014/11/blog-post_1.html



    Post: #107
    Title: Re: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-03-2014, 02:25 AM
    Parent: #106



    للتغيير
    www.pinterest.com/anhidol/yamustafa/


    Post: #108
    Title: Re: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري
    Author: طه جعفر
    Date: 11-03-2014, 02:36 AM
    Parent: #107

    يا مصطفي
    لا أعرف كيف أشكرك علي هذا الجهد في خدمة الثقافة خاصة تلك المساحة المنسية في الخطاب السوداني المثقف و هي السينما
    و هذا الجهد هو تعبير دقيق عن فكرة من هو مصطفي مدثر

    فلنشاهد افلاما
    شكرا

    طه جعفر

    Post: #109
    Title: Re: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-03-2014, 05:42 AM
    Parent: #108


    شكراً طه العزيز
    لدي تحديث طارئ وفكرته وخبره مفروض يسعد كل سوداني بيحب بلده
    ولاحظت أن هناك بوست آخر يتناول الفكرة ولذلك اختصرت الحاجة
    وأرجو من كل من يضغط على اللينك يعمل تعليق أو لايك.
    وإيدكم معانا لبناء وطن حلم به هذا الشاعر:
    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/11/hey-buffoon.html



    Post: #110
    Title: Re: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري
    Author: عبدالله الشقليني
    Date: 11-03-2014, 06:55 AM
    Parent: #109

    عزيزنا دكتور مصطفى
    محبتي ..
    عندما أرغب راحة النفس ، أفتح هذا الكون الذي لا يمكنك أن تتصور ما فيه ،
    مفاجآت ودهشة وعلم وتسلية ...
    لا أعرف ماذا جرى لسودانيزأونلاين !؟
    الكتابة تظل متوسطة وتهدم تسلسل الأفكار
    روابط ميتة لا تنفعل بالحياة من حولها ....
    سلام إلى أن نلتقي
    .

    Post: #111
    Title: Re: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-04-2014, 07:24 AM
    Parent: #110


    يا شِقي الشِقي الشِقي
    زي ما نادت بت بوب مارلي شقيقها أزي قي زقي زقي في حفل تركيم الراحل المقيم بوب مارلي، ذلك الفيديو الأسطورة.
    سلام يا شقليني!
    لا تبتئس يا صديق فالسينما ناس كتار عايزنها شوف بس. والأدب لا يزال جمهوره يستمتع به، سلباً على طريقتهم.
    ومافي زول بيزعل لأنه عندو شيمة في خدو والناس ما شغالين بيها!
    أنحنا من زمان موفرين عشقنا لما نراه في دار الخيّالة. كنا منتظرين أن يصنعوا لنا الكومبيوتر وتطبيقاته! وهاهم قد
    فعلوا فهل نستنكف عن التعبير؟
    ولمشاهدة مختلفة شكلاً هاك طمبل معانا:
    https://www.tumblr.com/blog/anhidol




    Post: #112
    Title: Re: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-05-2014, 07:27 AM
    Parent: #111


    تحديث المدوّنة
    ترجمة لقصة قصيدة، قصيدة نثر في أحوال أو نثيرة كما اجترح المصريون!
    كتبتها في القاهرة وترجمتها هنا.....هناك! يمكنكم التعليق مع توفر النص العربي
    الأصلي. هيا علّقوا أو لايكو...
    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/11/without-her.html


    Post: #113
    Title: Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-06-2014, 00:54 AM
    Parent: #112



    النص العربي المترجم إلى Without Her
    www.sudaneseonline.com/board/346/msg/1190089709.html


    Post: #114
    Title: Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-08-2014, 03:26 AM
    Parent: #113


    تحديث مدوّنة يا مصطفى!
    الجزء الثاني من نص without her
    مترجماً من العربية.
    غداً ننشر نصاً لحسن الجزولي وآخر لطه جعفر وثالث لعثمان شنقر،
    والى الأمام

    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/11/without-her-2.html


    Post: #115
    Title: Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-11-2014, 00:41 AM
    Parent: #114


    تحديث المدوّنة
    حكايات قصيرة، حسن الجزولي
    تليها بساعات نثر من الشاب محمد حمد ترجمة مصطفى مدثر

    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/11/blog-post_10.html


    Post: #116
    Title: Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-11-2014, 02:10 AM
    Parent: #115


    تحديث المدوّنة
    نص: محمد حمد (شاب كدا)
    ترجمة: مصطفى مدثر (للانجليزية)

    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/11/an-entity-unknown-by-mohamed-hamad.html


    Post: #117
    Title: Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا
    Author: أبوبكر عباس
    Date: 11-11-2014, 03:13 AM
    Parent: #116

    "يا مصطفى" يا أخي، كتاب مذكرات يوسف ميخائيل عن توثيقه لدجل المهدي وخليفته فيهو فنتازيا وصور سينمائية رائعة.
    لماذا لا تقوم بترجمته في شكل سيناريو ومحاولة تحويله لعمل سينمائي؟

    شوف:
    يقول ميخائيل في صفحة 48:
    "و عند المذاكرة يبكي بعين واحدة يجري منها الدمع علي خده، و أحبته الخلق محبة عظيمة و لما تمكن من محبتهم فيه أظهر لهم أمر المهدي: أنه خليفت رسول الله و عبده بالمهدية في الجلسة النبوية بحضور الاربعة الأقطاب و بحضور نبي الله الخضر عليه السلام، و قال لهم: اني علي قدر ما تجزعت منها ،قال لي رسول الله (ص): ما لها إلا انت يا فلان"

    ويقول:
    "امت الجيوش الجرارة من الرهد متجهة للخرطوم. الجيوش ليست لها نظير، كنا مسافرين كأننا قرعة علي البحر* عايمة لا نعرفوا أولنا من آخرنا شئ لا يوصف........
    من بعد أخذنا الراحة أمر المهدي بضرب النحاس و قامت كافة الجيوش، و الرايات و عايلات المهدي ماشة أمام الجيوش، و هو راكب علي هجين بشاري قصير القامة حلو المنظر و معه من الملازمية كفايت عن تلتماية ملازم ماشي علي أرجلهم حول الهجين.....

    صادف يوسف، المهدي في واحدة من فترات الراحة و كان قد ركب الهجين في تلك اللحظة و الملازمية حوله، و يوسف كان يحمل مويه في كتفه و كوز و صاح:
    "سبيل يا أصحاب المهدي عليه السلام، أشربوا المويه في سبيل الله،"
    عند ذلك وقف المهدي و قال لي: إسقي إخوانك يا أنصاري، ماذا إسمك؟ قلت له يوسف يا سيدي، عند ذلك بكا بعين واحدة و قال: يا أنصار الدين الأجر طلاقيت بارك الله فيك يا يوسف.
    و كان في ركوبه يرخي الرجلين من قدام علي المخلوفه و كل رجل علي كتف واحد من الملازمية بالمناوبا، و من بعد شرب المويه قال: يا بخيت أطلع... يحضر يوسف عوضا عنك..
    أخذت رجله و وضعتها علي كتفي و الجمل يمشي الهوينه."..ص 116

    تغالطت مع محسن خالد غلاط شديد حول مشهد وضع المهدي لرجليه فوق كتف الملازمية والجمل ماشي، ومحسن قال المشهد دا مستحيل؟؟؟
    ولدعم موقفي الغلاطي قمت بتصوير المشهد بكاميرا فيديو مع أصدقائي المبر محمود وياسر كبوش وبكري بلول (سوف أرفقة هنا لو رأيت حاجة لذلك).

    رابط بوست الغلاط بمنتدى سودانيات خالد الحاج:
    http://www.sudanyat.org/vb/showthread.php?t=14868&page=2http://www.sudanyat.org/vb/showthread.php?t=14868&page=2

    Post: #118
    Title: Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-14-2014, 05:15 AM
    Parent: #117


    تحديث المدوّنة
    اعتداء
    نص للقاص والروائي طه جعفر
    العنف، مرة أخرى، يعبر فوق تسامحنا، هذا التعليق من عندي.
    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/11/blog-post_13.html




    Post: #119
    Title: Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-15-2014, 11:45 PM
    Parent: #118


    تحديث المدوّنة
    رحيق في هذا الصباح
    شاكر عبد الرحيم

    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/11/nectar-this-morning-by-shakir-abdalrahim.html


    Post: #120
    Title: Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-19-2014, 00:20 AM
    Parent: #119


    تحديث المدوّنة

    " بَـــزَقَــــلْلِي دا لـمّا كان شاب كان وَنَّاس وَنَسة!، ولسانو حلو، ممكن تَقعُد معاهو اليوم كلّو ما تَزْهَج، ومحل يقعُد تلاقي الناس مَلمومة وبِسمَعوا فيهو وحكاياتو عن البحر. وكان قَوِي قوّة، ما في زول بِقدَر ليهو إلا جدّك. يشيل بَالَة القطن بيَد واحدة. ومرّة رَفَعْ حصان في كتفو ومَشى بيهو عادِي زي الشايل ليهو مَخدّة. الجزّارين لـمّا يغلبهم يقبضوا تُور هايِج للضبح، بِنادوا بَـــزَقَــــلْلِي، بِمْسِك التُّور من قرونو ويقلبو في الوَاطَا عادي زي الشوّال الفاضي. وبعدين كان عَوَّام جِنِسْ عُوم!، تَقُولْ سمكة بَس، دا بِقْطَع البحر ويجِي راجع وضَهروا ما بِنْبَلَّ، ومرّات بِلِفّ عِمَّتُو يقطع بيها البحر ويجي راجع، يَمِينْ تَجِي ناااااشفة، ولا نقطة مُويَة ما فيها!. الناس دي كلّها تشرِّك بالجَبَّادَة والشَّبَكة والرَّمَّاي، إلا بَـــزَقَــــلْلِي، يغطس ويجيب البُلْطِي بيَدُّو. هَلاَّ.. هَلاَّ، كانوا بسَمُّوهُ وَد الـمُويَة. مرّات يغطس لحَدِّ ما الناس ينسوه ويجِي نَابِلْ شايل ليهو سمكة كَبَرُوس أطول من متر. أصْلُو هُو وَد بَحَر!.
    ـ حَبُّوبة.. حَبُّوبة.. يعني شنو وَد بَحَر؟!"
    نستضيف اليوم القاص الشاعر عفيف إسماعيل في قصيته
    بَزَقَللي
    http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/11/blog-post_16.html


    Post: #121
    Title: Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-19-2014, 01:34 AM
    Parent: #120


    وقد يعينك أن تأخذ صورة شاملة لمدوّنة يامصطفى! هنا:
    www.stumbleupon.com/stumbler/mustafamudathir



    Post: #122
    Title: Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-24-2014, 00:02 AM
    Parent: #121


    تحديث المدوّنة
    نظراً لوجود تفاعل مع هذا البوست، نعيد نشره لما في التعليقات من قيمة وتوسيع للرؤى التي حاولت الكاتبة إلقاء الضوء عليها.
    الهام عبد الخالق دارسة وموظفة تحرص على متابعة هواياتها في الكتابة والغناء.
    http://yamustafaya.blogspot.ca/2012/10/movie-critic-article-black-superhero.html/




    Post: #123
    Title: Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا
    Author: عواطف ادريس اسماعيل
    Date: 11-24-2014, 04:37 AM
    Parent: #122

    الأحداث الأولى تقول لك لا تسأل لماذا اعتقلوك بل
    اسأل لماذا أطقلوا سراحك وتكتشف أن الحقيقة أشد
    التواءً من الأكاذيب.

    سؤال وجيه ..

    أتابعك بسعادة

    شكرا لك

    Post: #124
    Title: Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا
    Author: mustafa mudathir
    Date: 11-24-2014, 05:44 AM
    Parent: #123

    Quote: الأحداث الأولى تقول لك لا تسأل لماذا اعتقلوك بل
    اسأل لماذا أطقلوا سراحك وتكتشف أن الحقيقة أشد
    التواءً من الأكاذيب.



    شكراً يا عواطف على التداخل. الكلام دا جبتيهو من وين؟
    ما غريب علي. لكن.....احتمال كنت قاصدة تنزليهو في بوست آخر؟
    طبعاً ممكن تخليهو حتى لو جاء هنا بالخطأ.
    ههههههه
    ,