مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري

مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري


02-05-2011, 08:58 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=468&msg=1296961034&rn=4


Post: #1
Title: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: أمين محمد سليمان
Date: 02-05-2011, 08:58 PM
Parent: #0

ما عارف الحاصل شنو ، لكن بعد مداخلة علي عجب ما في مداخلات بتظهر ، و نسبة لاهمية الموضوع و لانو عندي مواضيع تانيه لا تصلح لفتح بوست منفرد : فتحنا هذا البوست

Post: #2
Title: Re: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: أمين محمد سليمان
Date: 02-05-2011, 09:00 PM
Parent: #1

تقرأ غداً
ده بوست محمد عثمان إبراهيم

Post: #3
Title: Re: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: أمين محمد سليمان
Date: 02-05-2011, 09:01 PM
Parent: #2

الرجاء من الأخوان إعادة إنزال مداخلاتهم التي لم تظهر هنا

Post: #4
Title: Re: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: حسين نوباتيا
Date: 02-05-2011, 09:04 PM
Parent: #2

شكرا يا امين لفتح هذا البوست

لاني حاولت عمل مداخلة في البوست "المغلق" ولم استطع سانقلها هنا .. حاول انزال المقال لكي يتثني الرد عليه هنا..

سلام..

Post: #5
Title: Re: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: أمين محمد سليمان
Date: 02-05-2011, 09:09 PM

شكرا يا حسين
هذا هو مقال محمد عثمان

والعمال العموميين الإيرلندي مجموعة المتطوعين القليلة التي كانت معه، والتي كانت النواة للجيش المدني الإيرلندي (الذي سيعرف لاحقاً باسم الجيش الجمهوري الإيرلندي) بمصيرهم المحتوم قائلاً " إننا ذاهبون لنُذبَح"! كانت المجموعة المناضلة الصغيرة العدد، والتي خلدت أسماء أفرادها في ذاكرة الشعب الإيرلندي، تستعد للدخول في أول مواجهة، بأنحاء العاصمة دبلن، مع ما كان يعرف باسم الإمبريالية البريطانية. لم يشأ كونوللي ورفاقه من القادة الكبار حرق آخرين من الشباب أو الطلاب، ولكنهم اختاروا وضع النموذج الأسمى وتقديم أنفسهم قرباناً للثورة القادمة.
حين قال كونوللي عبارته المشار إليها والتي صارت مثلاً في كتاب الثورة العالمي، سأله زميله وليام أوبراين " هل هناك أدنى فرصة للنجاح؟" فما كان من كونوللي إلا أن ردّ بحسم " لا، البتة".
كان الثائر العظيم صادقاً فبعد حوالي ثلاثة أسابيع كان هو الأخير الذي أعدم بواسطة السلطات عقاباً له على مشاركته في الإنتفاضة. في 12 مايو 1916 / كان كونوللي مصاباً بجراح كثيرة ومرهقاً لدرجة أنه لم يقو على الوقوف أو الجلوس، فتم توثيقه على كرسي وهو شبه جثة، ثم أطلق فريق الإعدام النار على الوجه والصدر منه.
لم يهتم أحد بمعرفة اسماء القتلة لكننا ما زلنا نذكر هؤلاء الثوار، ونتعلم منهم أن الضحية يمكن أن ينتصر إذا كانت له إرادة كونوللي ورفاقه وعزمهم.
***
هذه القصة تصلح للجميع لكنها بشكل خاص تصلح لتأمل حفنة من الأشخاص ، يقيمون في أوروبا وأمريكا ويظنون إذ هم يوثقون حبائل حواسيبهم بلوحات المفاتيح، أن لوحات المفاتيح هذه هي مفاتيح للتحكم عن بعد في مواطنين قاموا باختيارهم كوقود لثورتهم في الخرطوم. لن تتم الإشارة على الإطلاق لأسماء هؤلاء المناضلين الإفتراضيين لأنهم ببساطة لا أسماء لهم ولأنهم أرادوا إخفاء أجسادهم في منازل ذات تدفئة جيدة، وإرسال كلماتهم لتحترق في الخرطوم نضالاً من أجل إسقاط النظام الحاكم، لذا سيكون الحديث هنا عن بعض كلماتهم فقط.
***
لا بأس، دعونا نتفق أن هذه الحكومة ليست ابدية وليست خالدة، وأنها ستتغير طال الزمن أم قصر بوسائل معروفة وسهلة وواضحة ليس من بينها التظاهر في المنتديات الإلكترونية وموقع الفيسبوك للتواصل الإجتماعي. هذه الحكومة يمكن بسهولة إزاحتها بأي واحدة من ثلاث وسائل ، وهي بالمناسبة وسائل معروفة بالنسبة لجميع الأطراف : الشعب ، الحكومة، والمعارضات المتشظية:
1- التغيير حرباً، وهو تغيير باهظ التكلفة ويحتاج إلى تضافر الكثير من العوامل على المستوى الدولي والإقليمي والمحلي، وهذه العوامل كلها متضافرة الآن ضد مثل هذا النوع من التغيير.
2- التغيير عن طريق صندوق الإنتخابات، وهو تغيير غير محتمل أيضاً في ظل الوضع الراهن بسبب عدم قناعة الحكومة وحزبها الحاكم بهذه الوسيلة أصلاً، وبسبب عجز القوى السياسية المعارضة عن الإلتزام ب/ أو فرض هذا السبيل كوسيلة مثلى ووحيدة للتغيير.
3- التغيير عن طرق الإنتفاضة الشعبية، وهذا أمر كبير الإحتمال لكنه غير مرجح الآن لحاجته إلى نضج العديد من الظروف الموضوعية التي يمكن أن تجعل منه أمراً حتمياً.
الحقيقة أن الكثير من العوامل الدولية والإقليمية والمحلية تقف ضد أي نوع من التغيير في نظام الحكم الحالي في السودان. هذه العبارة لا تعني موقفاً لصالح النظام أو ضده لكنها قراءة فقط لواقع الحال بعين موضوعية. الولايات المتحدة كلاعب دولي أساسي لا ترغب على الإطلاق في حدوث تغيير أساسي في بنية النظام، وفيما هي ترفض التعاطي بشكل مباشر مع رئيس الجمهورية فهي تتعامل معه بشكل غير مباشر، وتدرك أن الكلمة الأولى للرئيس وإن اتسعت دوائر صنع القرار داخل الجماعة الحاكمة. لعل الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية السيد/ علي كرتي ولقائه بوزيرة الخارجية هيلاري كلنتون وأركان الإدارة في واشنطن وحسن استقبال الرجل يعطي مؤشراً على أن يد واشنطن في يد الخرطوم في الوقت الحاضر على الأقل. السبب في ذلك لا يحتاج إلى كثير اجتهاد فواشنطن ترغب في إكمال عملية استقلال جنوب السودان وبناء دولته الجديدة دون معوقات كبيرة من الشمال. ولنجاح هذه العملية تحتاج واشنطن إلى نظام قوي و(غير ديمقراطي) وراغب في التحالف معها، ولا يمكن للإدارة الأمريكية أن تجد نظاماً بهذه الصفات أفضل من النظام الحالي. الأنظمة الديمقراطية بطيئة وتحرص على الإستئناس برأي أكبر عدد من أصحاب المصلحة (Stakeholders) وهذا غير مناسب في مثل هذه الظروف المتسارعة.
الظروف الإقليمية وبالتحديد الظروف الداخلية في إثنين من أكبر الدول صاحبة التأثير العربي على المسألة السودانية غير مواتية، فمصر والسعودية مشغولتان بقضاياهما الداخلية العاجلة، إضافة إلى احتمالات حدوث تغيير في توازن القوى في لبنان واليمن باتجاه تحول المزيد من أوراق اللعبة صوب إيران. أما ليبيا فلا يمكن التنبؤ بمواقفها كالعادة!
الظروف المحلية غير مهيأة للتغيير فالقوى السياسية الحقيقة رغم عجزها وضعفها، منخرطة في مفاوضات سرية وعلنية مع الحكومة بغرض الحصول على نصيب من ميراث الحركة الشعبية في أجهزة الحكم والدولة، وهذا يكشف عنه بوضوح تردد حزب الأمة في تحديد موقف من نظام الخرطوم في مرحلة ما بعد الإستفتاء، واختفاء الحزب الإتحادي الديمقراطي من على كل شاشات الرصد. القوى السياسية الأخرى مثل الحزب الشيوعي والتيارات الإقليمية خائرة وتعاني من ضعف القيادات، وقلة الخيارات، وعجز المبادرات.
***
ثورة إيران لم تخرج من الفيسبوك وتويتر لكنها استغلتهما وثورة تونس كذلك، أما ثورة مصر فهذه حكاية طويلة وهي محصلة لتراكم جهد بطيء ظل يعتمل ويتفاعل لما يزيد عن العقد الآن منذ أن خرجت صحيفة (العربي) الناصرية بأول إنتقاد مباشر للرئيس مبارك حتى صار توجيه السهام نحوه ونحو عائلته خبزاً يومياً للمواطن والصحافة والسينما !
الثورات لا يتم انتاجها بالتقليد ومسايرة الموضة.
والثورات لا يتم انتاجها وتعبئتها من أمريكا وأوروبا، ثم ارسالها لتنفجر في الخرطوم.
قبل أقل من عام تناول كاتب هذا المقال ظاهرة المواطنين السودانيين الإفتراضيين ومحاولاتهم (المضحكة) لتحويل الواقع كله إلى افتراض (راجع مقالة {عوالم إفتراضية : أشباح الإنترنت ضد شخوص الواقع} على موقع الكاتب على الإنترنت). في تلك المقال حاولتُ تقديم مرافعة موضوعية ضد ما يحاول مناضلو العالم الإفتراضي فعله من حصر النضال والحق في تغيير الحكومات بيد الفئة التي تتعامل بالكمبيوترات والتي لديها اشتراكات في خدمة الإنترنت. لست راغباً في العودة إلى ذلك المقال، لكنني أعتقد أن هذا المقال يحاول أيضاً إضاءة جانب آخر من عتمة النضال الإفتراضي.
***
احتوى النضال المعلب الذي شاء العالم السوداني الإفتراضي المساهمة به هذه المرة على تحركات تثير السخرية والضحك، ويمكن ان نخفف على القاريء ثقل حمولة هذا المقال بالإشارة إلى بعض القضايا التي طرحها بعض المناضلين الإفتراضيين للمناقشة. تكشف نوعية القضايا حجم الوصاية والعجرفة التي يتعامل بها سكان الفضاء الإفتراضي (صناع الثورة) مع سكان الوطن الحقيقيين (الوقود المفترض للثورة)!
فتح أحدهم موضوعاً للمناقشة (بوستاً) من أجل المساهمة في تأليف الهتافات والشعارات. عجيب! حتى الهتافات ستذهب للوقود الخرطومي جاهزة ومعبأة؟
نشر آخر موضوعاً بعنوان (ما تتضارى أمرق برة) يحرض فيه الشباب على التجلي وعدم الإختباء، لكن العجيب في الأمر أن الشخص المعني وبعض حلفائه يقيمون في الخارج ولم يكلف أحد منهم نفسه بتوجيه النداء إلى شخصه ألا (يتضارى) وما أسهل التضاري وراء الحدود!
تحدث واحد آخر في موضوع منفصل عن فعالية غسل الوجه بالبيبسي لمقاومة أثر القنابل المسيلة للدموع!
واحد أسرف في حياته الإفتراضية فاقترح على المتظاهرين مواجهة سيارات الشرطة وتعطيلها باستخدام المعيقات المعروفة باسم (Spike Strips) التي يستخدمها الجيش الأمريكي والبريطاني في العراق لإعاقة دخول السيارات المفخخة إلى وجهاتها. أورد الكاتب مجموعة من الصور، لكن أحداً من مجاذيب الكون الإفتراضي لم يسأله عن كيفية حصول المتظاهرين في الخرطوم على هذه المعدات، وكيف سيمكن إرسالها من مخازن العتاد الغربي إلى الخرطوم وكوستي وباسندة مثلاً؟
واحد آخر طالب بعض الزعماء السياسيين بحرق أتفسهم على طريقة الشهيد التونسي الراحل محمد بوعزيزي. لم يقم أحد بتقديم نفس الطلب إلى المناضل الإفتراضي لأن المناضلون الإفتراضيون لا يطلب منهم شيء، هم فقط الذين يطلبون من الآخرين وهذا حقهم الحصري.
***
بدأ المناضلون الإفتراضيون منذ وقت مبكر في الترتيب للفوز بسبق صحفي وما إن جاءهم خبر مختلق (أو ربما قاموا هم باختلاقه) حتى سارعوا إلى فتح (البوستات) المتباهية بصلة كاتبيها الوثيقة بأرض الأحداث في الخرطوم والمتصنعة الحزن على الشهيد الغالي. البعض بدأ رثاءه نثراً، والبعض الآخر من ذوي العارضة صاغوا كلماتهم شعراً، وآخرون من دونهم عدوا خبباً إلى حواسيبهم لتصميم ملصقات تحمل صورة الشهيد وتشد العزم من أجل التضحية بالمزيد من الشهداء من (وقود الثورة الرخيص) المتوفر في شوارع العاصمة!
هذه الشائعة تكشف عجزاً جوهرياً في مشروعية تظاهرات وتصورات مناضلي الريموت كنترول ففيما هم يملأون الفضاء زعيقاً بأن النظام سيء (وهذا أمر يجد موافقة الكثيرين) فإنهم يضمرون أن سوء النظام الحالي لا يكفي للدعوة إلى إسقاطه، لذا فقد اخترعوا حكاية مقتل الطالب الشهيد ليجعلوا منها سبباً للتظاهر ضده أو حقن التظاهرات الهزيلة عبره ب(طاقة) إضافية. إذا كان النظام سيئاً، ما الحاجة إلى اختراع الشهداء؟
قادة التظاهرات المتخفين من وراء حجاب يفتقرون إلى المعرفة والمبادرة والقدرة على الخلق، لأنهم يرغبون في تكرار تجربة أكتوبر. رحم الله القرشي، هم يبحثون الآن عن قرشي آخر.
***
الحقيقة أن الكثير من المهاجرين السودانيين في الغرب، يعيشون على حافة الحياة الإجتماعية والسياسية والإقتصادية في أوطانهم الجديدة، بسبب الجهل بلغات تلك البلاد وعدم التعرف بشكل كافٍ على ثقافاتها ونواميسها الإجتماعية، وبسبب الإلتزامات المالية الكبيرة الواقعة على أبناء الجيل الأول المضطرين للعمل في وظائف لا تدر دخولاً كافية، مما يجعلهم عرضة للعمل لساعات طويلة خصماً على رفاههم الشخصي وتحصيلهم الأكاديمي. وبالرغم من أن هذا أمر معتاد ومحمود أيضاً بالنسبة لمهاجري الجيل الأول، إلا أن البحث عن هدف أمر جبل عليه الإنسان من أجل الإبقاء توازنه النفسي وسلامة روحه. يتأمل المهاجر، العاجز عن التأقلم مع مجتمعه الجديد، حوله فيجد أن وجوده الفيزيائي كمهاجر لا يتسق مع وجوده الروحي كمواطن في البلد الذي عاش فيه ويعرفه. الجسد منه يعيش في مكان والروح في مكان آخر ومن أجل إكساب الحياة بعض المعنى، يتورط المهاجر في قضايا لم يتأهل لها بحكم تجاربه السابقة وينشط في الفضاء السياسي. وبحكم عدم تأهيله فإنه يتورط في تجارب خاسرة مثل تجربة تظاهرة 30 يناير الماضية. كم من مناضلي العالم الإفتراضي كانوا يهتمون بالسياسة قبل هجرتهم؟ قلة قليلة أما الغالبية فلم تكن تعنى بالنشاط أو الحياة العامة ربما.
لست بحاجة لإيراد أمثلة لفشل تجربة التواؤم مع المجتمعات الجديدة التي تشكل السبب الأساسي في وفرة الرصيد العاطل في مخازن الحركات السياسية. ما معنى تكوين أحزاب سياسية سودانية في المهاجر؟
قبل أيام قرأت خبراً عن رفض حزب الأمة- فرع واشنطن، حضور لقاء دعت إليه السفارة السودانية هناك. سألت نفسي ما قيمة هذا الرفض في الوقت الذي يلبي فيه رئيس الحزب الإمام الصادق المهدي دعوات الحزب الحاكم ويجلس بأريحية وصفاء إلى قادته.
***
لو كانت جماعة النضال الإلكتروني جادة في العمل من أجل الدفع بإسقاط النظام لجاء قادتها إلى الخرطوم كما عاد محمد البرادعي إلى القاهرة لينضم إلى تظاهرات ميدان التحرير في قلب القاهرة. لو قرر واحد منهم العودة لكان ذلك منه موقفاً شريفاً متسقاً، لكن أن يبقى الجميع في الخارج معبئين الفضاء بالزعيق "يا أيها الشعب السوداني الغرير، نحن نريد أن نتظاهر حتى تسقط آخر نقطة فيك منك" فهذا كثير

Post: #6
Title: Re: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: حسين نوباتيا
Date: 02-05-2011, 09:21 PM
Parent: #5

شكر امين سلام وتحية لك ولمحمد عثمان ولجميع المتداخلين في ذاك البوست..

مع كامل احترامنا للكاتب وللشهادات التى اتت بحقه من من نثق الا انني اجد ان هذا المقال
في احسن حالات الظن غير متماسك ينبش في الظل بينما الحائط واضح للعيان يدور في حلقات الهامش
ويتناسى لب الموضوع – وحقيقة انا غير مؤمن باجترار كتابات الكاتب الاخرى وموضعيتها للحكم على
اي من مواضيعه المطروحة لان الموضوعية ليست صك يمنح مرة واحدة وللابد للاشخاص بل هي ممارسة مستمرة
قد يحيد عنها من من يتصفون بها لقصور في الرؤى في بعض المواضيع او لتحول قناعات او لاسباب اخرى وفي نفس
المقام ليس من المنطقي الحكم على الكاتب وتجريمه لمجرد الاختلاف معه في موضوع ما بل يجب مناقشته
والنظر لمدى تمسلكه بالموضوعية وهذا ما فعله الكثيرون هنا وهم في انتظار الكاتب للتعقيب ..
من ثغرات المقال الكبرى والاولي هي اعتماده بشكل كبير على حادثة تاريخية معينة بنى عليها مدخله للموضوع واستخدمها
بشكل انتقائي كميزان احادي لتدعيم فكرة المقال - بعيدا عن تباعد الظروف التاريخية واختلاف الامكنة والثقافات وظهور ادوات
مجابهة جديدة للانظمة الشمولية كانت غير متوفرة في ذاك الوقت نجد ان ايراد هذه الحادثة الاستدلالية تسهّل هدم كل فكرة المقال
باستخدام حوادث اقرب تارخيا وهذا ما فعله كثير من المتداخلين اعلاه..سوف اطرح للكاتب بعض الاسئلة يمكن ان تساعده وتساعدنا
على تغيير الميزان الاحادي المستخدم في مقاله وهي اسئلة بسيطة مبدئية لا تحتاج لعناء للجابة عليها:-

1- هل النظام في السودان فاقد الشرعية ويجب مناهضته؟
2- هل مناهضة الانظمة الشمولية تكون فقط بالسلاح اول النزول للشارع؟
3- ماهو الضرر الذي سببه "مناضلي الكيبرود" لاعاقة مجابهة هذا النظام؟
4- هل الكتابة في المنتديات وابداء الاراء هو عمل غير اخلاقي؟
5- هل هذا العمل الغير اخلاقي ينطبق فقط على مناهضي النظام ام معاوينة ايضا؟
6- هل وجود اي انسان في اي مكان يحتم عليه ابداء رايه بشكل يختلف عن قناعاته لانه غير موجود في موقع الحدث؟
7- هل ساهم "مناضلي الكيبورد" في فضح هذا النظام عالميا ام لا(فيدو الفتاه التى جلدت – الجنائية.. الخ)؟؟

8- هل ترى ان الكتّاب الاسفيريون يعطون بعدا اخر للذين يناهضون من موقع الحدث بالمساعدة الاعلامية ام انهم عبئا عليهم؟؟
9- اخلاقيا من له الحق في ان يحدد نفعية او ضرر "مناضلي الكيبورد" ؟
10-هل صدرت شكوى من المناهضين في السودان من "مناضلين الكيبورد" او حتى الاعتراض عليهم؟؟
11- هل ترحيب المتظاهرون بالدعم الذي يجدونه من مناضلي الكيبورد هو لانهم مغيبون ام لانهم في حوجة لهذا الدعم؟
12- هل معرفة المتظاهرون بالداخل ان هناك الاف" مناضلي الكيبورد" بالخارخ يحبطهم ام يمثل دعما معنويا لهم؟
13- ما هو المغزى من مهاجمة "مناضلي الكيبورد" ؟
14- هل هو لتحفيزهم لترك مهاجرهم التى دفعهم النظام لها والالتحاق بالذين بالداخل؟
15- هل نشرهم لقضايا الفساد وفضح النظام وممارساته ضد المتظاهرين هو عمل لا قيمة له؟
16- هل وجود كل المعارضون لاي نظام بالداخل وتحت عيونه وسيطرته يصب في صالح النظام ام المعارضون له؟؟

Post: #7
Title: Re: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: أمين محمد سليمان
Date: 02-05-2011, 09:30 PM
Parent: #6

و هذه مداخلتي التي لم تظهر :

عزيزنا محمد عثمان ، سلام يا صديقي و لعلك و من معك بخير
تاخرت في الرد لان الرجل الأبيض ياخد منا بيمينه ما يعطينا بشماله فلازم أكون مدور في الطاحونه دي لحدي انصاص الليالي فعذرا ...
جيت متاخر و لقيت الصادق كتب الداير اقولو كتابة من اطلع علي مافي قلبي حتي توجست منه خيفة و لكن لا باس من كتابة ما كنت أود كتابته :
في ظني ، ليست للثوره الشعبيه أي ظروف موضوعيه سوي الظلم ، الأحساس بالظلم بيولد براكين الغضب التي لا يعرف أحد متي و أين تحدث ، و الظلم في السودان دوله ,
عشان كده لمن تقول :
Quote: والثورات لا يتم انتاجها وتعبئتها من أمريكا وأوروبا، ثم ارسالها لتنفجر في الخرطوم
و لمن تقول
Quote: دعونا نتفق أن هذه الحكومة ليست ابدية وليست خالدة، وأنها ستتغير طال الزمن أم قصر بوسائل معروفة وسهلة وواضحة ليس من بينها التظاهر في المنتديات الإلكترونية وموقع الفيسبوك للتواصل الإجتماعي.
بتبقي قولة حق قد يفهم منها باطلا : المحرك الأساسي للناس هو الظلم ، بعداك الناس تتنظم في الفيس بوك ولا في منازل تحت الأرض لا يهم ، المهم جدية الناس و صدقها و اخلاصها فيما تعمل .
حتي في تجارب الثورات البدي تنظيم الناس فيها في الاسافير ( تونس و مصر ) : المساله أخدت وقت طويل جدا لحدي ما بقت عمل محسوس و انتهت بتغيير حقيقي علي أرض الواقع ، و هذا راي نتفق و نختلف فيه لكنه ليس ماخذي علي المقال :
ماخذي علي المقال التعميم و التوقيت و لا شئ سواهم !!
أنت قد ساويت من ناضل بحق فعذب و حبس و ضيقو عليه المليون ميل بمن بدا النضال حينما اقتني كيبورد عربي !!
ساويت الناس الحاربت الانقاذ بالكلاشنكوفات و جات تحث من إتفق معها براي للخروج في الشوارع ضد الأنقاذ ، بمن كان سلاحهم تصنيف من (يختلف معهم في الراي) بالعماله للحكومه و دمغهم بالفيهم و الما فيهم و من ثم إضافة بعض الألفاظ البذيئه لزوم تاكيد النضال و الظروف الاستثنائيه !!
في ناس في الاسافير يا محمد عثمان - و أنا أحسبهم الغلبه الغالبه - ناضلو بحق ، ما خرجو من السودان رغبة لكم أخرجو منه رهبة : دخلو السجون و المعتقلات و حوربو في رزقهم و رزق عيالهم فكيف يمكن وصفهم ب (المناضلون الإفتراضيون) ؟!!
التعميم صور المقال كانه ازدراء بالمعارضين شريفهم و وض ي ع هم و التوقيت بدا و كانه (مد لسان ) للقله التي خرجت للتظاهر يوم 30 يناير الماضي و للمناضلين الحقيقيين الذين أخرجو من ديارهم بغير حق فما بقي لهم غير نضال الكلمه .
.
لو كتب هذا المقال شخص أخر فلربما احتفينا به - ففيه كتير من الحقائق - لكنا حسبناه عليك حيث يقول الأثر (حسنات الأبرار ، سيئات المقربين ) .
لك الود صادقا يا عزيزي و دم بخير .

---------
و قيقراوي ده أصلك ما ترد عليه : مكتبه ما عندو !!!


Post: #8
Title: Re: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: حسين نوباتيا
Date: 02-05-2011, 09:49 PM
Parent: #7

Quote: بتبقي قولة حق قد يفهم منها باطلا : المحرك الأساسي للناس هو الظلم ، بعداك الناس تتنظم في الفيس بوك ولا في منازل تحت الأرض لا يهم ، المهم جدية الناس و صدقها و اخلاصها فيما تعمل .


نعم الاصل هو الظلم وفساد النظام الحالي وليس كيف نناهضه ومن اين -

اذا كان يلوم من يكتب مجاهرا بمفاسد الانقاذ لانه بعيدا عن موقع الحدث

فماذا يقول فيمن لا يقوى حتى على الكتابة لكنه يرفع يديه في كل صلاة

ويدعو عليهم سرا؟؟ لانه لم يقوى على ازاحة منكر الكيزان بيده او حتى

لسانه ففضل لعنهم بقلبه كاضعف الايمان؟؟
___________

شكلنا حنكون بنبشر لبعض اليوم كلو:)

Post: #9
Title: Re: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: أمين محمد سليمان
Date: 02-05-2011, 10:08 PM
Parent: #8

Quote: شكلنا حنكون بنبشر لبعض اليوم كلو:)
يا حسين ياخي أنا ازداد طولا بإتفاق ارائي مع أرائك ...
--------
واحد من الأسئله المنبثقه من النقاش حول مقال محمد عثمان هو هل إنحطاط المعارضه يمكن أن يكون سببا لموالاة النظام ؟

Post: #10
Title: Re: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: أمين محمد سليمان
Date: 02-06-2011, 00:47 AM
Parent: #9

لم أثق يوما باي سياسي : سوداني كان أم غير سوداني ، إسلامي كان أم علماني ، يدعو للديمقراطيه أم للشموليه :
السياسه تعني عندي الكذب و الساسه عندي كذابون : بهذه النظرة السوداء تجاه الساسه و السياسه و باضافة رايي المكتسب من مشاهدات طويله و مستمره توجت بتجربتي هنا في منبر من لا منبر له بانا أحسن من يشخصن القضايا حتي السياسيه منها و أن احزابنا و تنظيماتنا السياسيه و مصالحها تاتي قبل مصالح الوطن و باننا الشعب الوحيد الوطنيتو تقترب من الصفر و اننا الوطن الوحيد الما عندو وجيع !!!
لا علاقة لنا بالديمقراطيه إلا حينما نتكلم عنها !! ثقافتنا نفسها ضد الديمقراطيه ؛ لم نتربي في جو ديمقراطي يسمح لنا بتحديد خياراتنا سوي في البيت أو في المدرسه ، رضعنا عبادة قادتنا مع حليب أمهاتنا و إلا :
كيف لا نخجل نحن عضوية سودانيزاون أونلاين و صاحب الموقع - رغم مجهوداته التي لا ينكرها إلا جاحد - يضع هذا القانون كاول قانون في مجموع قوانين المنبر حيث : ا- يمنع منعاً باتاً التدخل في شؤون إدارة المنتدى. ولإدارة المنتدي كامل الصلاحية في حذف , تعديل , نقل أو إغلاق أي موضوع/مداخلة أو إيقاف عضوية أي مشترك دون ذكر الأسباب.
كيف لا نخجل و نحن ندعي الديمقراطيه و المطالبه بالديمقراطيه و نحن نتهم الناس لمجرد طرحهم لراي مخالف و ما وصف محمد عثمان إبراهيم بصحفي غفله و صحفي السلطان ببعيد !!
كيف لا يخجل منسوبي حزب الأمه حين يتحدثون عن الديمقراطيه و حزبهم - منذ ميلاده - مملوك لال المهدي يتوارثون قيادته جيلا بعد جيل ، و نفس الكلام - بالكربون - يصدق عن حزب ال الميرغني !!
كيف لا يخجل منسوبو الحزب الشيوعي و هم يحدثوننا عن الديمقراطيه صباح مساء و هم لم يحكمو بالديمقراطيه يوما لا في السودان أول سنتين في مايو ولا في أي مكان في العالم ،
كيف لا يخجل منسوبي الانقاذ و هم يحدثوننا عن انجازات الثوره و الظلم في السودان كائنا يتنفس ؟
ولانهم جميعهم لا يخجلون : صرنا نحن - عامة الشعب - نخجل أن ننتسب لهذا الوطن !!!








-------
طالع مشوار و حا أجي أوصل إن شاء الله !!!

Post: #11
Title: Re: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: أمين محمد سليمان
Date: 02-06-2011, 01:37 AM
Parent: #10

مخطئ و واهم من يظن أن مشكلة السودان هي الأنقاذ ، مشكلة السودان هي الساسه السودانيين فامراض الانقاذ و جراثيمها الخبيثه تسكن المعارضه و احزابها مثلما تسكن الأنقاذ :
نحن لا نحتاج ثوره تطيح بالانقاذ و فقط ، نحن نحتاج ثوره حقيقيه تكنس كل هذا العفن !!!

Post: #12
Title: Re: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: الصادق اسماعيل
Date: 02-06-2011, 02:11 AM
Parent: #11

وهذا ما كتبناه ووافقنا عليه البروف (وسبحان من جعل أصحاب المكتبات يتفقون مع من لا مكتبة له)


Quote: من أصعب الأشياء السودانية هي أن تجد نفسك تكتب عن من تعرف، وتضطر أن تجامل، أو تكتب حقيقة ما يعتمل في نفسك تجاه الآخرين. بالنسبة لساكن استراليا محمد عثمان فهو صديقي وتعرفت عليه أثناء العمل المسلح في أرتريا، على الرغم من أن ذكر هذه المعلومة يمكن أن يُقرأ بطريقة خاطئة (بمعنى أنه عندما عارض حمل كلاشينكوف وليس كيبورد). ولكني لا أذكر هذه الحقيقةللدفاع عن محمد عثمان، فأنا أعترض على توقيت ما كتبه، وعلى النبرة (التعميمية) التى كتب بها ما كتب، وأعتقد أن مقاله كان سيكون مفهوماً ومقبولاً حتى عند أصحاب العقلية التصنيفية، لو أنه تكلم عن شروط الثورة وعدم إكتمالها الآن في السودان، وعلى الأقل هذا ما فهمته (وطبعاً معرفتى الشخصية به ساهمت في هذا الفهم الإيجابي).

حسناً سأتفق مع محمد عثمان أن شروط الثورة لم تتكتمل بعد في السودان، لأسباب ناقشناها منذ كنا في الجامعات (وهي الواطؤات بكل أنوعها والتى تتم بين القوي السياسية والإجتماعية في السودان وهذا النظام القائم)، وهذا النوع من التواطؤات هو ما يفسر عدم خروج الأحزاب في المسيرة الأخيرة. وحديث التواطؤات يطول.

نأتي للمعارضة الإسفيرية وما يمكن أن تقدمه، هنا أتفق مع محمد عثمان أن البعض ممن يكتبون بإسم المعارضة يفتقدون للموضوعية (أخص بالذكر العزيزين هباني ومصطفي محمود كمثال هنا)، وهناك أيضاً من يكتب ويناقش ويساهم في تحليل الوضع وطرح الآراء التى من شأنها أن تساهم في وضع برامج واضحة للثورة السودانية، وما أختلف فيه مع محمد عثمان هو أن الإسفير مجرد أداة وبالتالي ما يتم ممارسته هنا أو هناك لا فرق كبير بين ذلك، فالموجودون في الداخل أيضاً لهم هبانيهم ومصطفى محمودهم وعندهم حاج وراقهم وفتحى ضوهم. والثورة السودانية تحتاج للكثير من التفاكير الجادة والبعد عن الذهنية التصنيفية (مع أو ضد)، هذا إذا أردناأن نثور فعلاً.


محمد عثمان:

لما ذا لا ترد على قيقراوي؟ أطمع في إجابة (لستَ مُلزماً بها)

Post: #13
Title: Re: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: محمد عثمان ابراهيم
Date: 02-06-2011, 02:24 AM
Parent: #10

Quote: ما عارف الحاصل شنو ، لكن بعد مداخلة علي عجب ما في مداخلات بتظهر ، و نسبة لاهمية الموضوع و لانو عندي مواضيع تانيه لا تصلح لفتح بوست منفرد : فتحنا هذا البوست

شكراً يا أمين على البوست دة وسأحاول ما وسعني الأمر أن أوضح فيه وجهة نظري حول هذا الموضوع. أخشى ما أخشاه أن يفسد المناضلون إياهم الحوار بالهتاف هنا وترك شوارع الخرطوم والحكومة التي يعارضونها.
يهتفون هنا حتى تنشرخ حلاقيمهم الإلكترونية وحين يسافرون للسودان يقضون إجازاتهم كلها بين ولائم المستقبلين الكرام ودون سياسة! ولكن بعد عودتهم إلى مهاجرهم ومغترباتهم يردون على كرم ضيافة الخرطوم وبورداب الخرطوم بأن يطلبوا ممن أكرموا وفادتهم الإحتراق في الشوارع!
إذا أنت أكرمت اللئيم تمردا
أستطيع أن آتي ببعض الأمثلة ولكنها ستحرف البوست عن مساره. أين أنت يا عبدالوهاب علي الحاج؟ يشهد الله إنا نفتقدك هنا فقد ظللت دائماً شجاعاً تصدع بالحق.
بالمناسبة إذا صبر المتداخلون على المساحات الفارغة في مداخلة علي عجب الفارغة لظهرت المداخلات التي تليها.
لا علينا فنشطاء حقوق الإنسان الأخسرين إذا دخلوا بوستاً أفسدوه.
سأعود
مع مودتي

Post: #14
Title: Re: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: أمين محمد سليمان
Date: 02-06-2011, 03:14 AM
Parent: #13

Quote: وهذا ما كتبناه ووافقنا عليه البروف (وسبحان من جعل أصحاب المكتبات يتفقون مع من لا مكتبة له)

يا الصادق ياخي أنا ما بروف ، أنا عندي دكتوراه تتغير بتغير الموضوع المطروح ، بعدين إنت مستثني من موضوع المكتبه ده : الكلام ده لقيقراوي و من لف لفه !!

Post: #15
Title: Re: مواصلة لبوست محمد عثماننا (تقرأ غداً ) و أشياء أخري
Author: حسين نوباتيا
Date: 02-06-2011, 03:16 AM
Parent: #13

Quote: يهتفون هنا حتى تنشرخ حلاقيمهم الإلكترونية وحين يسافرون للسودان يقضون إجازاتهم كلها بين ولائم المستقبلين الكرام ودون سياسة! ولكن بعد عودتهم إلى مهاجرهم ومغترباتهم يردون على كرم ضيافة الخرطوم وبورداب الخرطوم بأن يطلبوا ممن أكرموا وفادتهم الإحتراق في الشوارع!
إذا أنت أكرمت اللئيم تمردا
أستطيع أن آتي ببعض الأمثلة ولكنها ستحرف البوست عن مساره. أين أنت يا عبدالوهاب علي الحاج؟ يشهد الله إنا نفتقدك هنا فقد ظللت دائماً شجاعاً تصدع بالحق.


الاستاذ محمد عثمان سلامات

هل نفهم من هذا ان مقالك كان عن اشخاص بعينهم كما في الاشارة اعلاه ام كان عن كل حالة عامة طرحتها للنقاش؟؟

حتى هذه الاشارة اجد فيها تخذيل واشارات خاطئة لا يقبلها المنطق فما علاقة العلائق الاجتماعية بالمواقف السياسية

هل لان احد البورداب ذهب اجازة وقابل البودراب عليه ان لا ينقد الحكومة لكي لا يكون لئيم؟؟ او مجرد ما ينزل المطار

يبدا في الهتافات المعادية للحكومة ليثبت ان صادق في معارضته للحكومة؟؟ اي منطق هذا يا رجل؟؟