رئيس تحريرالرأي العام عادل الباز كان في الحراسة بسبب شيك الاثاث

مكث عادل الباز يوما كامل لحين تغطية شيك أثاث مكاتب الرأي العام الجديدة بالعمارة الكوتيية علما بأن الشركاء مع المؤتمر الوطني في جريدة الرأي العام هم سعود البرير وأسامة دؤواد ورئس مجلس الادارة هو أسماعيل الحاج موسي الذي باع عادل الباز العربة التي خصصت له لكي يدفع رواتب الصحفيين
عادل الباز مؤجر هذا المكتب بأسم شركته الخاصة نسق وتم تأجير هذا المبني بالبطن للصحيفة وغيرها من المخلفات الادارية والمالية كثير وكبيرة لدرجة تم أخطار الباز بعدم رغية الملاك في أستمراره وعليه المغادرة قبل القرار ولقد أنتقل الصراع حول الجريدة ما بين أل حسن بخيت أقرباء الرئيس وصهره راشد عبدالرحيم
الي الملاك الذين يودون تعيين رئيس تحرير محايد في هذه المرحلة وعرضت علي صحفي مقيم في الخليج ورفض العرض بحجة أنها ملك للحكومة
والوسط الصحفي ينتظر نهاية الصراع لصالح أقرباء البشير