صحف لبنانية: الامن اللبناني اعطى الامن السوداني معلومات عن مخدرات مهربة تحت غطاء ذرة

Quote: اوردت صحف لبنانية خبر عن انجاز مايسمى مكتب مكافحة المخدرات اللبناني والذي اكتشف عملية تهريب حبوب مخدرة الى السودان تحت غطاء ذرة، وابلغ الامن السوداني بتلك المعلومات مما مكنه من القبض على المخدرات في ميناء بورتسودان، وفيما يلي نص الخبر الذي اوردته الصحف اللبنانية: في ثاني انجاز لمكتب مكافحة المخدرات المركزي في وحدة الشرطة القضائية خارج الأراضي اللبنانية، وبعد عملية ضبط 5 ملايين حبة كبتاغون في دبي نتيجة تنسيق مع شرطتها، ومن خلال التحقيق الذي اجراه منذ اسبوع اثر ضبطه 15 مليون حبة كبتاغون كانت مهربة ايضاً الى دبي عبر مرفأ بيروت ، تمكن المكتب المذكور من التوصل الى معلومات مؤكدة عن تهريب شحنة مماثلة من مرفأ بيروت مكونة من خمس حاويات بداخلها ذرة للعلف الى السودان، حيث قام بتزويد ادارة مكافحة المخدرات في السودان بهذه المعلومات ، وبالتعاون والتنسيق معها تمكنت بدورها من ضبط هذه الحاويات لدى وصولها الى مرفأ الخرطوم ، وعثر بداخلها على كمية 14 مليون حبة كبتاغون وتوقيف ثلاثة اشخاص من عصابة التهريب .

السودان

تحياتي اخي ناصر؛؛

Quote: اوردت صحف لبنانية

الصحف ساي كدة مطلوقة.. اسم الصحيفة شنو؟

غايتو يا ناس رصد..أكلتوا حق ضباط جماركنا اوانطة..
______
ح اغير راي يا ناس رصد لو جبتوا اسم الصحيفة.

Quote: ح اغير راي يا ناس رصد لو جبتوا اسم الصحيفة.

يادكتور عشان رايك واقتناعك مهم


استلم ديل :


جريدة النهار



لبنان 24

Quote: تمكنت بدورها من ضبط هذه الحاويات لدى وصولها الى مرفأ الخرطوم

يا جماعة الخير سمعتوا بجامعة الدول العربية والسودان؟
وصلت الباخرة لمرفأ الخرطوم!!!
عشان بيروت هي العاصمة وهي الميناء في لبنان.. لذا يعتبر اللبنانيون أن كل عاصمة هي الميناء وهلم جرا!!!
خلونا في المهم: الفضيحة ليست في كشف المخدرات .. دا عمل الشرطة .. وقد قامت مع الجمارك بواجبها تماماً.
السؤال هو: كيف تستورد دولة تعتبر سلة غذاء العالم العربي الذرة الشامية (عيش الريف) لإطعام حيواناتها من الخارج وعندنا ملايين الهكتارات من الأراضي الزراعية الصالحة للزراعة وكميات المياه من أمطار وأنهار تكفي لزراعة القمح ناهيك عن العيش الريف؟
الدولة الإسمها السودان دي نافذ فيها قدر.. الله يستر علينا.
تحياتي.

كبـّاشي الصـّـافي
(العوج راي والعديل راي)

Quote: السؤال هو: كيف تستورد دولة تعتبر سلة غذاء العالم العربي الذرة الشامية (عيش الريف) لإطعام حيواناتها من الخارج وعندنا ملايين الهكتارات من الأراضي الزراعية الصالحة للزراعة وكميات المياه من أمطار وأنهار تكفي لزراعة القمح ناهيك عن العيش الريف؟

كباشي احي قوة ملاحظتك و " المتاوقة" لما بين السطور
اها ده موضوع براه كمان وعايز بوست لحالو
وبكره حتلقى المناكفين من الصحفيين " فتحو الحتة دي "

لا خلاس يا ناصر ...ناس رصد مية مية ...زي فراخ الجمعية.
بس كان يقول:الخبر ملطوش من كيت كيت بي ضبانته.

Quote: اها ده موضوع براه كمان وعايز بوست لحالو

الأخ ناصر حسين بعد السلام
كثيرون يلومون الحيكومة على كل ما هو سئ وفاسد وهلم جرا. لكن هل هنالك من سأل نفسه عن ما هو دور الناس في ما أصاب البلد من خراب؟ سوف أعطيك مثالين لمعرفتي وخبرتي في هذين الجانبين:
1- التصدير: يتم تصدير سلع كثيرة بأقل من سعرها على الورق الرسمي المقدّم للبنوك ووزارة التجارة. وكمثال: سعر طن الصمغ العربي المصدّر المطلوب من المصدِّر إرجاعه للبنك المركزي بواسطة بنكه التجاري كعائد صادر يتراوح بين 1850-2500 دولار للطن. وهذا يُسمى Under Invoicing
لكن المصدِّر يبيع بسعر 3500 دولار للطن ويذهب الفرق لحسابه في الخارج. وهذا أحد أسباب وجود فلوس كثيرة للسودانيين في الخارج.
2- الإستيراد: هنا تكمن مشكلة إرتفاع الدولار مع عوامل أخرى بالطبع. يتم إستيراد السلع بسعر أقلّ من السعر الظاهر في الفواتير وهذا يُسمى Over Invoicing. كمثال: عرفت خلال الشهر الماضي من مستورد للقمح بالتمويل الآجل أن بنك السودان قبل سعر أكثر من 6000 دولار لطن القمح والسعر الحقيقي للقمح لا يقترب من 3000 دولار. الباقي أي الفرق يذهب عمولات وفوائد تمويل وهلم جرا.
سؤال: لماذا لا تجبر الحيكومة مستوردي الذرة الشامية من زراعتها طالما أنهم سيستخدمونها في علف الدواجن والحيوانات بأنواعها؟ السبب هو الفوائد المشتركة من تعلية أسعار الشراء أي الإستيراد والناس كلها بقت أبو القاسم.
الله يعين السودان والشعب الفضل.
تحياتي.

كبـّاشي الصـّـافي
(العوج راي والعديل راي)

Quote: الأخ ناصر حسين بعد السلام كثيرون يلومون الحيكومة على كل ما هو سئ وفاسد وهلم جرا. لكن هل هنالك من سأل نفسه عن ما هو دور الناس في ما أصاب البلد من خراب؟ سوف أعطيك مثالين لمعرفتي وخبرتي في هذين الجانبين: 1- التصدير: يتم تصدير سلع كثيرة بأقل من سعرها على الورق الرسمي المقدّم للبنوك ووزارة التجارة. وكمثال: سعر طن الصمغ العربي المصدّر المطلوب من المصدِّر إرجاعه للبنك المركزي بواسطة بنكه التجاري كعائد صادر يتراوح بين 1850-2500 دولار للطن. وهذا يُسمى Under Invoicing لكن المصدِّر يبيع بسعر 3500 دولار للطن ويذهب الفرق لحسابه في الخارج. وهذا أحد أسباب وجود فلوس كثيرة للسودانيين في الخارج. 2- الإستيراد: هنا تكمن مشكلة إرتفاع الدولار مع عوامل أخرى بالطبع. يتم إستيراد السلع بسعر أقلّ من السعر الظاهر في الفواتير وهذا يُسمى Over Invoicing. كمثال: عرفت خلال الشهر الماضي من مستورد للقمح بالتمويل الآجل أن بنك السودان قبل سعر أكثر من 6000 دولار لطن القمح والسعر الحقيقي للقمح لا يقترب من 3000 دولار. الباقي أي الفرق يذهب عمولات وفوائد تمويل وهلم جرا. سؤال: لماذا لا تجبر الحيكومة مستوردي الذرة الشامية من زراعتها طالما أنهم سيستخدمونها في علف الدواجن والحيوانات بأنواعها؟ السبب هو الفوائد المشتركة من تعلية أسعار الشراء أي الإستيراد والناس كلها بقت أبو القاسم. الله يعين السودان والشعب الفضل. تحياتي. كبـّاشي الصـّـافي

تحياتي كباشي وتمنيات بيوم سعيد

الازمة تبقى أزمة " ضمير" وحس وطني ..!!!!

نفترض إنها ما كانت مخدرات وكانت رة شامية

منو دا في السودان بيقدر يستخرج تصريح أو تصديق لإستيراد ذر ة شامية في هذه الظروف وشبه إنعدام العملات الأجنبية

والتدهو المريع في سعر الجنيه السوداني


الشفافية مطلوبة في هذا الموضوع لأنها حلقة شريرة بتاعت فساد مالي وإداري !

وهذه هي التدفقات النقدية غير المشروعة التي نتحدث عنها !