مدرس مسيحى بريطانى يتبرع بكليته لطفله مسلمة (هل يفعلها مسلم لمسيحى)

مُعلم بريطاني اسمه Ray Coe أنقذ حياة تلميذته المسلمة علياء أحمد علي 13 سنة وأتبرعلها بأحدي كليتيه بعد أن أصيبت بالفشل الكلوي في ستراتفورد غرب لندن ،

بعد أن علم أنها في حاجة ماسة لكُلية قال " هل من الممكن أن أضع إسمي كمتبرع على لائحة المتبرعين " و- قال لنفسه أنه كان مدركاً عندما وضع أسمه أنه من الوارد أنه يتبرع بيها بالفعل وأنه كان يعلم عواقب الموضوع جيداً. كنت أعلم جيدا ما أفعل.

وتابع حديثه قائلاً : أنه هناك جزء من الانجيل يقول ما معناه " من الممكن أن تكون خلقت من أجل وقت كهذا " وعندما تذكر هذا الجزء أدرك أنه يفعل شيئاً صحيحا

وعندما أخبرنا علياء قامت باحتضاني وأضيء وجهها ..عندما أتذكر هذا الموقف تسيل دموعي

لينك الخبر : http://goo.gl/QWFYoh

I don't think so

سؤالك ده فيهو اتهام واضح للمسلمين بانهم ناس ما عندهم دين !

الدين المعاملة كما قال سيدنا النبى

قال الإمام محمد عبده : ( رأيت فى الغرب إسلاماً بلا مسلمين ورأيت فى ديار الإسلام مسلمين بلا إسلام )

ذهبت إلى الغرب فوجدت الإسلام ولم أجد المسلمين ..

ولما ذهبت إلى الشرق وجدت المسلمين ولم أجد الإسلام

الأخ ناظم سلام
نعم ممكن ان يفعلها إنسان مسلم أيضاً
المدرس لم يفعلها لانه مسيحي فقط
بل لانه إنسان ومسيحي
ومن المسلمين أيضاً من يتصف بالإنسانية
والإنسانية هي الإطار الاشمل الذي يجمع كل القيم والأخلاق الفاضله
وليس الدين
وفي ابلغ تعبير عن هذا يقول الرسول صلي عليه وسلم
إنما بعث لإتمم مكارم الأخلاق

تحياتي ناظم و ضيوفه الكرام

Quote: I don't think so

وهل تفعلها انت ؟؟؟؟؟
لو قلت نعم لانتفى سؤالك

يا عزيزي المسألة لا تتعلق بديانة المتبرع ولا ديانة المتبرع لها بل تتعلق بالانسانية فقط الانسانية ليس حكراً على المسلمين بل تجدها عند الاخوه المسيحيين واليهود والهندوس واللاديينين والملحديين نعم نعم الانسان حث على الانسانية وكذلك المسيحية ولكن كل هذا لا يعني غيرهم ليس انساني ولا يتبرع بكليته او حتى نفسه ان راى ذلك

هل هي مفاضلة بين المسيحية والاسلام؟؟

هو تصرف فردي ليس له علاقة بالدين

وما ترمي اليه من سؤالك لا يليق..

ومردود اليك..

اجابتي انا يا ناظم

لن يفعلها.

بالذات نوع الجو ناطين لك هنا ديل.

يعني يا مسلم متشنج ما بيتبرع لمسيحي .

خولنا من الكلام عن الانسانيه و الاستهبال ده.


الانسانيه دي ممكن نلقها عن المسمين العلمانين

اما انتو الشابطننا كل يوم ما تعيدوا علي المسيحين

وما تصبحوا عليهم…..

وما….وما…..انتو حرم ما بتتبرعوا.


لكن يا ناظم خليك منهم……

وتعال لينا لبعد آخر للعنصريه…..

لاحظ هذا الرجل الامسيحي الابيض تبرع لها وهي طفله مسمله و سوداء!!


في السودان منو من ناس الوسط بيتبرع لنوباوي ولا جنوبي ولا دارفوري؟! بكليته؟!

يا اخي نحن بلا خجله عندنا حكومه سممت الشماسه!!

لم تكتفي انهم مواطينها ولم تقم بواجبها تجاههم بل قتلتهم دون رحمة.

ولا رفعوا سلاح بوجهها

ولا فعلوا شيءا فقط قتلوا لسحنتهم ولاننا بلد عنصري.

وكمان يتكلموا بنفس فاتحه.

وللعايز يتفاصح ويسلني بقول انا حسه مستعده في شخصي ان اتبرع لاي محتاج بكليتي.

ثانيا:

اني ومنذ حضوري لكندا ملأت فورم فيه اقراري علي التبرع باعضائي في حالة موتي وحوجة احد لها.

وطبعا مقصود الحوادث لو مت وانت لسه منك فايده.




المهم…..

عل قول تبارك…..

لما نطالع كلام زي ده حقوا بس نتحسس انسانيتنا ونفكر في هذه السوليكات الطيبه و نتعلم من بعضنا

مش طوالي منقسمين لمعسكرات بتاعت هلال مريخ!

المسلمين جدا طيبين زلكن بعضهم صار عقيما بالتشنج الاسلامي النامي مؤخرا.

اجابتي انا يا ناظم

لن يفعلها.

بالذات نوع الجو ناطين لك هنا ديل.

يعني يا مسلم متشنج ما بيتبرع لمسيحي .

خولنا من الكلام عن الانسانيه و الاستهبال ده.


الانسانيه دي ممكن نلقها عن المسمين العلمانين

اما انتو الشابطننا كل يوم ما تعيدوا علي المسيحين

وما تصبحوا عليهم…..

وما….وما…..انتو حرم ما بتتبرعوا.


لكن يا ناظم خليك منهم……

وتعال لينا لبعد آخر للعنصريه…..

لاحظ هذا الرجل الامسيحي الابيض تبرع لها وهي طفله مسمله و سوداء!!


في السودان منو من ناس الوسط بيتبرع لنوباوي ولا جنوبي ولا دارفوري؟! بكليته؟!

يا اخي نحن بلا خجله عندنا حكومه سممت الشماسه!!

لم تكتفي انهم مواطينها ولم تقم بواجبها تجاههم بل قتلتهم دون رحمة.

ولا رفعوا سلاح بوجهها

ولا فعلوا شيءا فقط قتلوا لسحنتهم ولاننا بلد عنصري.

وكمان يتكلموا بنفس فاتحه.

وللعايز يتفاصح ويسلني بقول انا حسه مستعده في شخصي ان اتبرع لاي محتاج بكليتي.

ثانيا:

اني ومنذ حضوري لكندا ملأت فورم فيه اقراري علي التبرع باعضائي في حالة موتي وحوجة احد لها.

وطبعا مقصود الحوادث لو مت وانت لسه منك فايده.




المهم…..

عل قول تبارك…..

لما نطالع كلام زي ده حقوا بس نتحسس انسانيتنا ونفكر في هذه السوليكات الطيبه و نتعلم من بعضنا

مش طوالي منقسمين لمعسكرات بتاعت هلال مريخ!

المسلمين جدا طيبين زلكن بعضهم صار عقيما بالتشنج الاسلامي النامي مؤخرا.

اجابتي انا يا ناظم

لن يفعلها.

بالذات نوع الجو ناطين لك هنا ديل.

يعني يا مسلم متشنج ما بيتبرع لمسيحي .

خولنا من الكلام عن الانسانيه و الاستهبال ده.


الانسانيه دي ممكن نلقها عن المسمين العلمانين

اما انتو الشابطننا كل يوم ما تعيدوا علي المسيحين

وما تصبحوا عليهم…..

وما….وما…..انتو حرم ما بتتبرعوا.


لكن يا ناظم خليك منهم……

وتعال لينا لبعد آخر للعنصريه…..

لاحظ هذا الرجل الامسيحي الابيض تبرع لها وهي طفله مسمله و سوداء!!


في السودان منو من ناس الوسط بيتبرع لنوباوي ولا جنوبي ولا دارفوري؟! بكليته؟!

يا اخي نحن بلا خجله عندنا حكومه سممت الشماسه!!

لم تكتفي انهم مواطينها ولم تقم بواجبها تجاههم بل قتلتهم دون رحمة.

ولا رفعوا سلاح بوجهها

ولا فعلوا شيءا فقط قتلوا لسحنتهم ولاننا بلد عنصري.

وكمان يتكلموا بنفس فاتحه.

وللعايز يتفاصح ويسلني بقول انا حسه مستعده في شخصي ان اتبرع لاي محتاج بكليتي.

ثانيا:

اني ومنذ حضوري لكندا ملأت فورم فيه اقراري علي التبرع باعضائي في حالة موتي وحوجة احد لها.

وطبعا مقصود الحوادث لو مت وانت لسه منك فايده.




المهم…..

عل قول تبارك…..

لما نطالع كلام زي ده حقوا بس نتحسس انسانيتنا ونفكر في هذه السوليكات الطيبه و نتعلم من بعضنا

مش طوالي منقسمين لمعسكرات بتاعت هلال مريخ!

المسلمين جدا طيبين زلكن بعضهم صار عقيما بالتشنج الاسلامي النامي مؤخرا.

تراجي سلامات
انت مسلمة خلينا عليك الله من الكلام الكتير
ممكن تتبرعي بكليتك لمسيحي ؟؟
اجابتك على السؤال بحدد هل في مسلم ممكن يتبرع لمسيحي

Quote: بالذات نوع الجو ناطين لك هنا ديل.

واحد من الناس الناطين

Quote: عدلي حسن الزناتي مواطن مسلم وسطي من صعيد مصر أحد نماذج قطاع عريض من المصريين الرافضين للتشدد الديني بالقول أو الفعل،وهو صاحب عرض التبرع بإحدى كليتيه للبابا شنوده الثالث قبل وقاته، قال للتحرير أن فتوى الشيخ هاشم اسلام بإباحة قتل المتظاهرين 24 اغسطس تنم عن انه ليس شيخا وليس أهلاً للفتوى ، مستنكرا تأييد الشيخ وجدي غنيم لتلك الفتوى الغريبة " من وجهة نظره " ، قائلا لغنيم ، اتقى الله فى مصر وبلاش تصريحاتك المتسرعة .

Quote: لاحظ هذا الرجل الامسيحي الابيض تبرع لها وهي طفله مسمله و سوداء!!

تحياتنا اختنا تراجي
واحد ابيض مسيحي قد تبرع لواحدة سوداء مسلمة
لكن كم قتلوا من السود ومن المسلمين؟
كم من السفن شحنوا للدنيا الجديدة من اطفال الأفارقة؟
كم من البيوت اقتحموها في العراق ودخلوا على النساء وروعوا الاطفال في عز الليل؟
كم طائرة بلا طيار تغير يوميا على الابرياء وتقتلهم ولا تميز بين المقاتل والمواطن العادي

تجميل الصورة اعلاميا لا يفيد فعليهم ديون ثقيلة

تحايا طيبه واحترامى لكل الاراء المختلفه
هناك فرق بين الاسلام والمسلمين
لانو فى مسلمين بفجروا نفسهم فى المساجد باسم الاسلام
وفى مسلمين بسرقوا وبقتلوا وبعذبوا كلو باسم الدين
في فرق بين المسلم الحق وتجار الدين
اجابه سؤال هل افعلها انا؟
اجابتى فى عنوان البوست
ولكن على الاقل فعلت اضعف الايمان
وهو الاقرار بالتبرع بكل اعضائي بعد الموت
وحتى هذا القرار اشك فى ان and#1633;and#1632;and#1632; مسلم من عشرات الملايين من يعيشون فى دول الغرب الذي اطعمهم من جوع وامنهم من خوف اتخذوه.
المسلمين يبخلون عن اغاثة اخوانهم فى العقيدة والملة يموتون جوعا وبردا فى سوريا والصومال .
بيل غيتس وهب نصف ثروته لعلاج الملاريا والايدز فى افريقيا
بوفيت اوصى بملياراته لفقراء العالم
اوبرا انفقت مئات الملايين لبناء المدارس وتوفير المياه النقيةا فى دول
الجنوب الافريقى.
الام تريزا افنت عمرها فى رعاية المجذومين فى الهند.

الأخ ناظم..................السلام عليكم

الحمدلله أنا مسلم وأعتز بإسلامي...

ولدي بطاقة تبرع ....بي كلية وقلب وكبدة........................من غير تحديد تمش لي منو


don't paint us all with the same brush

ارقد عافية

المحترم عبده مصطفى سلامى لك
هناك ملايين ينتظرون
البيان بالعمل

هل كان علي ارتولي مسيحياً عندما قام بانقاذ سكان البناية التي يسكن فيها في احدى المدن الامريكية عندما شب فيها الحريق؟؟
الم يكن مسلماً ملتزماً؟؟
لماذا لم ينجو بنفسه ويترك المسيحيين وغيرهم يموتون؟؟

الم يقتل (مسيحيين) الاف بل ملايين الابرياء حول العالم؟؟

الا يقتل (يهود) اسرائيل الصهيونية الاف المسلمين بمساعدة (مسيحيين)؟؟

الا يقتل (مسيحيوا) افريقيا الوسطى الان (المسلمين)؟؟

الاقواس مقصودة لمعناها...

الانسانية ليست حكراً على دين او جنس او عرق...

مع ودي

Quote: هو تصرف فردي ليس له علاقة بالدين

سلامات يا ناظم ومرحب بىّ معاك

متابع بعيد بعيد لكن دخلنى كلام ياسر مثور ده

Quote: الانسانية ليست حكراً على دين او جنس او عرق

ده كلام صاح وممكن يكون فى مسلم محرم وأبن ستين ###### ومسيحى أزفت منو .. فما بتتحسب مثل هذه الأشياء على العقيدة

سؤالك وجيه ومنطقى كان وجهتو الى فئة معينة من الأسلاميين المطلعين دينا ديل .. البحرموا نفسهم على كل مسيحى إلا النسوان


تعرف بغيظنى النوع التتكسر وتمشى تعزيهو وتقول ليهو البركة فيك .. يقوم يقول ليك (البركة فى أمة المسلمين) .. يعنى يجدعك بره بكل بساطة

تحياتى

العزيز رافت ميلاد
تعجبنى مقولة الله محبه
مودتى لك

ياسر سلام
موضوع الانسانيه ده طويل ويحتاج مجلدات
لكن عندما اقارن سلوك المسلمين وفظاظتهم و خبثهم
حتى كمثال فى هذه البلاد التى اعيش فيها
تدور فى راسى اسئلة كثيرة
برضو يا ياسر سؤالى كان محدد
اجابتك شنو

Quote: برضو يا ياسر سؤالى كان محدد اجابتك شنو

وهذه اجابتي:

الإنسانية ليست حكراً على دين او جنس او عرق..

مع ودي

الاخ ادريس سلام
تبرع امريكى لسودانى زميله في العمل بكليته
بل بالعكس عندو علاقه بالدين والفرق ان المسيحى المؤمن ياخذ الجانب الانسانى من دينه مثل المحبه والتسامح والعطاء عكس المسلم رغم ان دينه يدعو لنفس المبادئ.

في موقف ” نبيل ” معلم بريطاني ” مسيحي ” يتبرع لتلميذته السودانية بكليته !





في موقف إنساني نبيل تبرع الاستاذ and#65197;and#65165;and#65265; and#65243;and#65262; بريطاني الجنسية (خع and#65227;and#65166;and#65251;and#65166; ) بكليته بالعاصمة البريطانية ” لندن ” وذلك لتلميذته السودانية and#65227;and#65166;and#65247;and#65268;and#65172; and#65155;and#65187;and#65252;and#65194; and#65227;and#65248;and#65266; (أع and#65227;and#65166;and#65251;and#65166; ) التي كانت تعاني من فشل كلوي مزمن أعاقها كثيراً من مواصلة دراستها بإنتظام ، نصحها الأطباء بضرورة زراعة ” كلى ” عاجلة من متبرع ، وفؤجئت الاسرة السودانية المسلمة بتبرع معلمها بالمدرسة ، البريطاني الأصل ” and#65197;and#65165;and#65265; and#65243;and#65262; ” بكليته لتلميذته وإنقاذ حياتها ، وقد وجد هذا ” الموقف النبيل ” إشادة بالغة وسط مواقع التواصل الاجتماعي وعلق بعضهم قائلاً ( الإنسانية لا تعرف لا دينا ولا عرقا ) ودعا آخرون بهدايته الى الاسلام .

........
والطفلة طلعت سودانية

(ودعا آخرون بهدايته الى الاسلام )

بدون تعليق

قصة «أنجل وإبراهيم».. أستاذ جامعي أميركي يتبرع بكليته لزميله السوداني

المتبرع أنجل لـ«الشرق الأوسط»: زوجتي ووالدي استحسنا قراري * المتلقي إبراهيم: كان يحل مكاني في التدريس أثناء مرضي ولا يقبل أجرا وعرض علي كليته برسالة








* تتداول دوائر أكاديمية وجامعية وطبية في منطقة واشنطن وواشنطن الكبرى في فيرجينيا واليكساندريا وميريلاند خبرا قليلا في سطوره كبيرا وعميقا ومؤثرا في معناه: محاضر أميركي في جامعة «ستراير» يتبرع بكليته لزميله السوداني المحاضر في الجامعة نفسها. ويكاد أعضاء الجالية السودانية المقيمون في تلك الرقعة بالذات، وفي الولايات المتحدة عموما، تعقد ألسنتهم الدهشة وهم يتابعون كيف اقدم أميركي مسيحي من أصل بورتوريكي في الثالثة والخمسين من عمره بدعم من زوجته وأصدقائه وأهله، خاصة والده، على التبرع بكلية لزميله السوداني المسلم في هيئة التدريس البالغ من العمر 36 عاما، وبالذات عندما تجري مقارنة ـ لا مفر منها ـ بين ما يجري من عنف وتذبيح يجتاح منطقتنا العربية والاسلامية، وبين مشاعر فياضة بالمحبة حملها اليهم هذا المثال المتقدم للعلاقات البشرية السوية، التي تشحذ عقل المرء ووجدانه بحب الخير، وتباعد بينه وبين مشاعر العداء والكره البغيضة. وفي هذا التحقيق تابع المهدي عبد الوهاب تفاصيل ما جرى في هذه القصة الواقعية والشفيفة وتحدث الى أطرافها.
* تبرع أستاذ جامعي أميركي في الرياضيات وعلوم الكومبيوتر بكليته لزميل له في جامعة «ستراير» في فيرجينيا بنفس الكلية. وأجريت العملية في مستشفى فيرفاكس بولاية فيرجينيا. وتمت بنجاح، وغادر المريضان المتبرع والمتلقي المستشفى الى منزليهما فيما تستعد جالية السودانيين لعقد احتفال كبير بنجاح العملية لعضو الجالية وللمتبرع له الأميركي.

المتبرع بكليته هو الأكاديمي الدكتور انجل ريمون مارتنيز، من مواليد 3 اكتوبر (تشرين الأول) 1950 في بورتوريكو. هاجر الى الولايات المتحدة عام 1976 وعمل لشركة «ميرك آند كيميكال» العاملة في مجال الأحياء الدقيقة والتخمير «نايكروبايولوجي آند فيرمنتيشن». وفي عام 1986 ترك الشركة ليعمل للحكومة الأميركية في أبحاث العمليات، ولاحقا تخصص وتفرغ في مجال علوم الكومبيوتر ونظمها. نال البكالوريوس من جامعة جيمس ماديسون عام 1980 والماجستير من «معهد فيرجينيا بوليتكنيك» عام 1994. ونال درجة الدكتوراه في الاحصاء الكومبيوتري عام 2003. وزوجته الدكتورة وندي مارتنيز المحاضرة في علوم الكومبيوتر تعمل أيضا للحكومة الأميركية في مجالات الاحصاء والرياضيات. وتجمعهما هوايات مشتركة أهمها دراسة الانجيل والقراءة، وتدريس الرياضيات الذي، حسب تعبيرهما، يجدانه لا تدانيه متعة. وهما معا يحاضران في جامعة «ستراير» بفيرجينيا. ولهما أربعة اولاد.

اما المتلقي فهو الأستاذ الجامعي ابراهيم محمد احمد الحاج، 36 عاما، من مواطني مدينة الحصاحيصا وود سلفاب في ولاية الجزيرة بالسودان، خريج كلية الاقتصاد في جامعة الخرطوم، وكنيته التي يعرف بها «ابراهيم السمين». يعمل حاليا رئيسا لشعبة الكومبيوتر والمعلومات في جامعة «ستراير». متزوج وله 3 أطفال (وجيدة وهشام ووضاح). زوجته أنوار عبد الوهاب نور الدائم، من مدينة ام درمان، خريجة جامعة مدراس بالهند، وموظفة حاليا بالملحقية الثقافية السعودية في واشنطن. ويقيمون بصفة مستمرة في الولايات المتحدة ومعهما أطفالهما.

* بدايات القصة

* يقول الدكتور انجل مارتنيز: «قابلت ابراهيم في جامعة ستراير قبل عدة سنوات حيث كنا نحاضر للطلاب في نظم معلومات الكومبيوتر. وذات يوم أواخر السنة الماضية، ربما في اكتوبر أو أواخر سبتمبر، قابلته وكانت تبدو عليه سعادة غامرة، فسألته لأشاركه سعادته، فأخبرني أنه وزوجته أنوار رزقا بمولود ثالث». ويمضي انجل ساردا كيف أنه بعد فترة قصيرة من تلك السعادة التقى ابراهيم ولاحظ فيه قنوطا وحيرة. فسأله أيضا، وعلم منه انه أصيب بفشل كلوي يستدعي خضوعه لغسيل متكرر.

أخذ انجل يفكر منذ تلك اللحظة في «ذلك الشاب الذي يحتاج لكل قوته وقدراته الجسدية والذهنية ليواصل كسب عيشه الى جانب واجباته تجاه أسرته، زوجته وأطفاله الثلاثة». ويقول انجل «لطالما فكرت مرارا في أن الغسيل الكلوي متعب ومرهق لرجل مثله هذا ناهيك عن الواجبات التي لا تنقطع في أي يوم تجاه الأسرة وخاصة الصغار.. قلت لنفسي لا بد انه يكابد في كل ذلك». واستمر انجل يفكر ويقارن. بمن؟ بنفسه ووضعه. يقول «أولادي كبروا وصاروا مسؤولين عن أنفسهم وأديت تجاههم ما يقوم به ابراهيم الآن ولكني كنت بكامل صحتي». ويواصل انجل ذكرياته مع خطواته نحو التبرع بكليته لابراهيم فيقول «عندما بدأت أفكر في الأمر بجدية اكتشفت أنني أجهل فصيلة دمي، وللتبرع بكلية فإن أول أمر يجب التأكد منه هو معرفة فصيلة الدم. فذهبت وتبرعت بدمي ومنه عرفت أن فصيلة دمي مطابقة لفصيلة دم ابراهيم. وفي ذلك الوقت نما الى علمي أن قريبا لابراهيم في طريقه الى فيرجينيا ليتبرع بكليته وأجرى الكشوفات اللازمة فلم أقل شيئا لابراهيم أو أخبره بنيتي. ثم علمت من ابراهيم أن الأطباء الذين أجروا الفحوصات لقريبه نصحوه بأن كليته ذات طبيعة نادرة لا تجعلها صالحة للتبرع بها.

* والد انجل: ابراهيم صار لي ابنا

* سألت «الشرق الأوسط» انجل كيف استقبلت زوجته وكيف استقبل ابراهيم قراره بالتبرع؟ فأوضح انجل بقوله: زوجتي دعمت الفكرة منذ البداية فهي تعرف ابراهيم من الجامعة، بل كانت مستعدة لمثل هذه القرار لأنها تعلم انه يعاني بصفة خاصة من الفشل وعمليات الغسيل. وقد أخبرتني عندما ابلغتها قراري أن واحدا من طلابها قال لها من قبل إنه سيتبرع بكليته لأحد أصدقائه. وعجبت أول الأمر لأن ثمة اعتقادا سائدا أن من يتبرعون يجب أن يكون لهم قرابة دم مع المتلقين. وبعد فترة أيضا قرأت زوجتي في صحيفة أن معلمة تبرعت بكليتها لأحد تلامذتها الصغار. لذلك لم تتردد عندما عرفت قراري بالتبرع لابراهيم. ولكن بالطبع تطرأ أسئلة مبعثها القلق من المستقبل يسألها المرء لنفسه: وماذا إذا احتجت يوما ما لكلتا كليتي. وعلى كل حال توصلنا معا إلى أننا لا يمكن ان نحيا على هواجس «ماذا لو و ماذا لو؟» وعلينا ان نقوي ايماننا بالله.

قال انجل إن ابراهيم كان قلقا في البداية وبدا عليه تردد، إذ أنه مر بتجربة قبل مدة قصيرة مع قريب تبرع له ولم تسعف تفاصيل الفحوصات الفكرة. وقال «أعتقد إنه لم يكن في البداية متحمسا ليرفع آماله مثلما فعل منذ حين. وظل يسألني إن كنت فعلا أريد ان أقوم بمثل هذا التبرع! ولعل من الأمانة ان اذكر أن ابراهيم وأسرته ظلوا مهتمين بصحتي وأحوالي طوال فترة الفحوصات وبمراجعتي حول ما إذا كنت مصمما على هذه الخطوة». وأضاف انجل أن «أهل ابراهيم ظلوا يدعون الله في مساجدهم وكنائسهم واستجاب الله للدعاء وها نحن الآن نتماثل للشفاء». عاد قريب ابراهيم أدراجه الى لندن، ورجع ابراهيم ليواصل جلسات الغسيل المرهقة والانتظار! فقد تأتي كلية من متبرع بعد الوفاة تناسب توصيف كليته وطبيعة أنسجته، اليوم، أو غدا، أو بعد أسبوع، أو بعد شهر، شهرين، خمسة أشهر، أو عامين أو خمسة أعوام! لا شيء يمكن أن يقال حول هكذا احتمالات. فقد انتظر شقيق لابراهيم أصابه فشل كلوي من قبل لأكثر من 4 سنوات حتى جاءت لحظة «المواءمة»، ونجحت عمليته.

أما انجل، وقد هزه هذه المرة انخذال صديقه بعد قبوله فكرة التبرع من شقيق زوجته، فقد اتخذ قراره، وبعد أيام قليلة بعد ذلك فؤجىء ابراهيم برسالة مخطوطة باليد في فتحة خطاباته بالكلية «البيجون هول». فتحها ليقرأ ما كتبه له انجل: هل تقبل مني كلية؟ أرجوك اتصل بي.

* ابراهيم: انجل اسم على مسمى

* ابراهيم يحكي قصة الصبر والصداقة والوفاء من أكثر من زاوية أكثرها تعبيرا هي تلك اللحظات التي لا يجد فيها الكلمات فيكتفي بقول «إن انجل (وتعني بالعربية ملاك) هو فعلا اسم على مسمى.. لقد تعامل مع اسمه بجدية». وسألت «الشرق الأوسط» ابراهيم روايته فشرح في اسهاب كيف تم التشخيص النهائي لحالة الفشل الكلوي المزمن وكيف ان زملاءه تعاملوا معه بكثير من المودة والتقدير وذلك باعطائه جدولا مناسبا للحصص والسمنارات لظروف الغسيل. ولكن كان ثمة زميل له اسبق في العطاء والمبادرة ومداومة السؤال عن حاله وصحته ورفاهية أسرته «ذلكم هو زميلي الدكتور انجل مارتنيز، وهو مهندس متعاون مع الجامعة لتدريس مواد الاحصاء القياسي والرياضيات. وزوجته وندي مارتنيز، وهي ايضا متعاونة مع الجامعة وتدرس نفس المواد».

ويتابع ابراهيم: بدأت علاقتي مع هذه الأسرة الفاضلة، كعلاقة عمل. لكن مع بداية مرضي وجدت منهما اهتماما خاصا نحوي. يسألونني دائما عن صحتي وعن عائلتي ودراستي عندما بدأت التحضير للدكتوراه في جامعة جيمس ماديسون، وهي نفس الجامعة التي تخرجا فيها. ومرة، اثناء جلوسي بالمكتب تلفني الحيرة، جاءتني الدكتورة وندي تسأل عن تطور الاحداث، وأبلغتني أن زوجها الدكتور انجل يرغب في القيام بحل محلي لتدريس بعض المواد التي ادرسها بقصد تغطية غيابي بشرط ان لا ادفع له مقابل ذلك. هزني هذا الموقف لكبر ما فيه من مشاعر انسانية حقيقية. وذلك الامتنان زاده ادراكي لسرعة ايقاع الحياة هنا وصعوبة ايجاد زمن كاف لأداء أي من الاعمال الاخرى.

* زوجة ابراهيم وأصدقاؤها الجدد

* تحدثت أنوار عبد الوهاب زوجة ابراهيم عن صديقهم انجل، عن شخصيته وزوجته وعن لقاء الاسرتين يوم العملية بقولها «انجل شخص عميق وهادئ، يحفظ اسماء من يلتقيهم، ويجبرك على احترامه عندما يهب ويقف للتحية والسلام، حتى للصغار الذين يكن لهم ودا ظاهرا ويحترم وجودهم، ويسأل عنهم دائما وعن أحوالهم.

وقالت أنوار إن انجل حين يبدي الناس استحسانهم لفعلته الطيبة يرد بأن ما حدث «هو مشيئة الله» ولا يحبذ كلمات الشكر بقوله: هذا لا شكر عليه ـ هذا ما قضى به ربنا. وقالت إنه يهتم بالجميع ويناقش ويسأل عن ما لا يعرف. سألني عن آية الكرسي المعلقة على لوحة كبيرة في بيتنا وطلب ترجمتها.

يعني عشان مسيحي واحد إتبرع بكليته خلاص المسلمين يطلعوا كعبين؟ أمشي جنوب السودان في البيت الواحد بتلاقي أخ مسلم وآخر مسيحي والإتنين عايشين في نفس البيت وفيهم إحترام متبادل وبتعاملوا كأخوان بغض النظر عن دياناتهم؟

يا اخ عثمان
موضوع البوست عنوانه

هل يتبرع مسلم لمسيحى بكليته
عشان ما نطلع من صلب الموضوع

الاخ ناظم ابراهيم سلام وتحية،
الأساس موجود في الإسلام في حديث "في كل كبد رطب أجر"
سواء فعلها المسلم أم لم يفعلها،
ولكن المسلم دائما يحب عمل مثل هذه الاشياء في التخفي،
والله أعلم بأعمال المسلمين وغير المسلمين ونواياهم.


في كُلِّ كَبِدٍ رَطْبَةٍ أَجْرٌ

عن أبي ذر رضي اللّه عنه أن رسول اللّه قال:

بينما رجلٌ يمشي بطريق اشتدَّ عليه العطشُ. فوجد بئرا فنزل فيها، فشرب، ثم خرج، فإِذا كَلب يلهَثُ، يأكل الثَّرَى من العطش. فقال الرجل: "لقد بَلَغَ هذا الكَلب من العطش مثلُ الذي كان قد بلغ مني ".

فنزل البئرَ، فملأ خفَّه ماءً، ثم أمسكه بفيه حتى رقِي فسقى الكَلب فشكر الله له، فغفر له.

قالوا: "يا رسول اللّه، وإن لنا في البهائم أجرا؟ ". فقال: " في كل كبِد رطبة أجرٌ".

(متفق عليه)

نسال الله أن يثبتنا على الإسلام،
وأن يعز الله الإسلام بذاك المسيحي و بذات الإنسانية الجميلة التي يحملها بين جنبيه.
شكرا أخي ناظم ابراهيم على قصص الإنسانية

Quote: لن يفعلها. بالذات نوع الجو ناطين لك هنا ديل. يعني يا مسلم متشنج ما بيتبرع لمسيحي . خولنا من الكلام عن الانسانيه و الاستهبال ده. الانسانيه دي ممكن نلقها عن المسمين العلمانين اما انتو الشابطننا كل يوم ما تعيدوا علي المسيحين وما تصبحوا عليهم…..

تراجي سلام عليك
أول شئ منو القال ما تعيدو علي المسيحين من الناطين ديل ( بالاسم)
ثانيا ليه بتعممي انو المسلم ما بيعملها
انت مسلمه وماليه فورمه فيه اقرار بالتبرع بجسمك في حالة الوفاة يعني في مسلم ممكم يعملها مش بالضرورة علماني كمان
بعدين الانسانية صفه في الشخص وليست حكراص على دين
بعدين يا تراجي المسلم امر وفقاص لدينه بالمعامله الحسنة ومن ضمنها ما جاء في الخبر

Quote: في السودان منو من ناس الوسط بيتبرع لنوباوي ولا جنوبي ولا دارفوري؟! بكليته؟!

بشاشا الدنقلاوي

Quote: مدرس مسيحى بريطانى يتبرع بكليته لطفله مسلمة (هل يفعلها مسلم لمسيحى)

سؤال يا ناظِم في حالة إنك مُسْلِم وعِنْدك كِلْية:

السؤال:
هل إتبرعت إنت بكلْيتك لِمسيحي/مسيحِية؟!

شُكْرًا

يا خوى روق المنقــة...

بعدين فى اخ سألك واجبت بأن الإجابة فى العنوان.. العنوان ياخى فيه سؤال ما فيه إجابة.. والسؤال موجـه لك مرة اخرى.. على كل غير ملزم طبعا..

البوست فيه تعميم مخل وخاطئ فى ذات الوقت.. قلت (مسلم) هكذا.. ولم تخصص.. ولم تأتى بإحصائيات عن المسيحيين المستعدين للتبرع لمرضى مسلمين، واحصائية اخرى بالعكس..
جبت حادثة او حادثتين.. بعدين فى الحالات دى ما فى حاجة اسمها مسيحيين ومسلمين، الغريزة الإنسانيـة زرعها الله فى البشر حتى قبل الإنسان والاديان.. ابحث فى يوتيوب وقول كم مرة غوريللا انقذات اطفال بشر حت جاء ذووهم.
أغلب الظن ان فى إعتبارك مجموعات إسلامية مهووسـة، وتريـد ان تسحب علي الإسلام إنطباعك عنها.
الأخ الذى قال لك انه متبرع بأعضاء كان جوابك عليه ان البيان بالعمل.. يعنى يموت عشان يثبت لك ام ماذا؟ ما ذا يفعل اكثر من وضع organ donor فى رخصـــة سواقتو؟

بعدين ســؤال جانبى: كيف عرفت ان المتبرع مسيحى؟ الخبر فى الجريدة البريطانية لا يذكر ذلك، فقط التعليق العربى على الصورة.. لا استطيع القول انه ليس مسيحيا، ولكن ان تجيبها فى العنوان بدون دليل يصب فى خانة عدم موضوعيـة البوست.

تيحاتى ليك

ياعزام سنة الاسلام السلام
الظاهر عليك قريت العنوان بس

الاخ الكريم قصى تحايا طيبه
اتفق معك ان الاسلام دين الانسانية والرحمه
لكن هل يجسد المسلمين مبادئه السامية

ابو الريش سلام
يبقى السؤال هل يتبرع مسلم بكليته لمسيحى او اي انسان يختلف معه فى العقيده والسؤال محدد وانا قلت رايئ لو قريت كلامى كويس.

في النهاية دا كافر من الضالين والمغضوب عليهم احفاد القردة والخنازير يعني داخل النار داخل النار مهما عمل ء اللاهم ثكل امهاتهم ورمل نسائهم ويتم اطفالهم وجمد الدماء في عروقهم والحمد الله علي نعمة الاسلام .
...............................................................................................................................................................................................................

ده راي من الفيس بوك ولا تعليق لانو بسمعوا كتير ممن يعيشون فى بلاد الغرب الذي اطعمهم من جوع وينهلون من خيراته ويصفونها بديار الكفر.

Quote: يبقى السؤال هل يتبرع مسلم بكليته لمسيحى او اي انسان يختلف معه فى العقيده والسؤال محدد وانا قلت رايئ لو قريت كلامى كويس.

وعليك السلام يا ناظم:
أنا ما قريت كلمك كويس وبس، بل ناقشته بالتفصيل.. ولكنك لم تشـأ مناقشــة ردى عليك...

Quote: بعدين فى اخ سألك واجبت بأن الإجابة فى العنوان.. العنوان ياخى فيه سؤال ما فيه إجابة.. والسؤال موجـه لك مرة اخرى.. على كل غير ملزم طبعا.. البوست فيه تعميم مخل وخاطئ فى ذات الوقت.. قلت (مسلم) هكذا.. ولم تخصص.. ولم تأتى بإحصائيات عن المسيحيين المستعدين للتبرع لمرضى مسلمين، واحصائية اخرى بالعكس.. جبت حادثة او حادثتين.. بعدين فى الحالات دى ما فى حاجة اسمها مسيحيين ومسلمين، الغريزة الإنسانيـة زرعها الله فى البشر حتى قبل الإنسان والاديان.. ابحث فى يوتيوب وقول كم مرة غوريللا انقذات اطفال بشر حت جاء ذووهم. أغلب الظن ان فى إعتبارك مجموعات إسلامية مهووسـة، وتريـد ان تسحب علي الإسلام إنطباعك عنها. الأخ الذى قال لك انه متبرع بأعضاء كان جوابك عليه ان البيان بالعمل.. يعنى يموت عشان يثبت لك ام ماذا؟ ما ذا يفعل اكثر من وضع organ donor فى رخصـــة سواقتو؟ بعدين ســؤال جانبى: كيف عرفت ان المتبرع مسيحى؟ الخبر فى الجريدة البريطانية لا يذكر ذلك، فقط التعليق العربى على الصورة.. لا استطيع القول انه ليس مسيحيا، ولكن ان تجيبها فى العنوان بدون دليل يصب فى خانة عدم موضوعيـة البوست.

ابو الريش سلام واحترام ....الأخ الذى قال لك انه متبرع بأعضاء كان جوابك عليه ان البيان بالعمل.. يعنى يموت عشان يثبت لك ام ماذا؟ ما ذا يفعل اكثر من وضع ورgان دونور فى رخصـــة سواقتو؟

فعلا ده معناهو نية التبرع بعد الموت ولكن الامثلة العندنا لبشر تبرعوا باعضائهم وهم احياء وهذا منتهى الشجاعة والغيرية والانسانية.
لا زال سؤالى قائم وابحث عن مثال لمسلم فعل ذلك.

نعم يا ناظم يفعلها المسلم ايضا وقد فعلها فعلا استاذ جامعي مسلم وتبرع باحدى كليتيه في واشنطن لامراة مسيحية لا يعرفها ونرجو الا تظن دائما بسوء الظن للمسلمين
وبعدين حاجة ثانية انقاذ حياة مريض حاجة انسانية في المقام الاول واقرا رد ياسر مرة ثانية
والله يديك العافية

المحترمة اميرة السيد تحياتى
اتمنى ان يكون تبرع الاستاذ الجامعى صحيحا ليكسر هذا التابو
ارجو ان تنزلى رابط لو عندك ليبدد التساؤل

Quote: فعلا ده معناهو نية التبرع بعد الموت ولكن الامثلة العندنا لبشر تبرعوا باعضائهم وهم احياء وهذا منتهى الشجاعة والغيرية والانسانية. لا زال سؤالى قائم وابحث عن مثال لمسلم فعل ذلك.

عنزة ولو طارت.. سمعت بالمثل دا يا اخ ناظم..
لم ترد على السؤال: كيف عرفت انه مسيحى؟ لأنك بنيت كل كلامك على انه مسيحى.

ثم

يا اخى لا تبخس الناس اشياءهم فقط لتكسب جولة بتاعة نقاش.. هل تعرف ان البحث عن الحقيقة هو الوحيـد الذى فيه الطرفان رابحان ومافى طرف خاسـر.. السبب لأن الطرفان يبحثان عن الحقيقـة (او يفترض ذلك).
الذى يكتب فى رخصتـه انه متبرع بأعضائه.. هذه ليست نيـة تبرع، وإنما هو إقرار قانونى حتى اسرته لا تستطيـع الإحتجاج.. ِAuthorization يعنى أمر قانونى ان يأخذوا أعضاءه لمن يحتاجها بدون ذكر الديانة..
إذا هـذا فعل وليس نيـة.

قلنا ليك روق النقة يا حاج.

بياخدوا اعضائه بعد الموت حسب القانون الامريكى
ويتم هذا الاجراء عند استخراج رخصة القيادة
سؤال اختياري هل تود التبرع باعضائك فى حل وفاتك
مادايرة غلاط ولا جولات
انقر القوقل و take it easy

سلامات ناظم ...بخصوص انجل وإبراهيم تصور أن إجسم إبراهيم رفض الكلية وتم إستيئصالها ثم تبرعت زوجة انجل لبراهيم بكليتها ...تصور

Quote: بياخدوا اعضائه بعد الموت حسب القانون الامريكى ويتم هذا الاجراء عند استخراج رخصة القيادة سؤال اختياري هل تود التبرع باعضائك فى حل وفاتك مادايرة غلاط ولا جولات

ياخى امشى قوقل ليه، ما انا كل يوم فى الموتور فيكل..
هـو سـؤال إختيارى، لكن مجرد ما وافقت عليه ووقعت على القورم يصيـر قانون ملزم.. كيف الحاجة البسيطـة تفوت عليك.. إختيارى وانت حر قبل التوقيع، لكن بعـد التوقيع خلاص..
وكلامك الفوق دا ما ياهو كلامى زاتو.. إنو فعلا تبرع بأعضائه وسجل متبرع (وليس له نية تبرع) .. يعنى زول أعطى حق التصرف فى أعضائه للحكومة ووقع على ذلك.. وبالمناسبـة المتبرع له إعتبار وإحترام، حتى الشرطة لما يشوفوا رخصتك يحاولوا يتغاضوا عن المخالفات البسيطــة.. إذا هـذه ليست نية وإنما هى فعل وقرار.

التبرع بعد الموت يا ابو الريش
تشارط؟

المحترمة عفراء تحايا طيبه
قمة الانسانيه والايمان الحقيقي
هم يحملون قلب ملاك واخلاق نبي

Quote: ( رأيت فى الغرب إسلاماً بلا مسلمين ورأيت فى ديار الإسلام مسلمين بلا إسلام )

من اعجب المقولات التى سمعتها والاعجب ترديدها…

اما فيما يلى سؤالك يا اخ ناظم فكما قال احد الشباب فان ذلك الصنف من المسلمين الذى يحرم مباركة اعياد الميلاد وينادى بان يضطر المسلم غير المسلم الى اضيق الطريق هذا النوع سيتمنى الموت لغيره..بعيدا عن هؤلاء هنالك قطاع مقدر يمكنه الاستجابة لنداء الانسانية..لكن يا ناظم هل ما يمنع الكثيرين منا من التبرع بالاعضاء هو الفارق فى الدين ? لا اعتقد ذلك فموضوع التبرع بالاعضاء غاية فى التعقيد ويشوبه قدر معتبر من التردد مسبباته عديده وازعم ان الدين ربما كان اقلها اثرا ودمتم..

دكتور محمد بابكر تحياتى
المقولة لشيخ التنوير محمد عبده
وهو يستحق كل الاحترام لاجتهاده وخدمته للمسلمين
الان زمان شيوخ الفضائيات وفقهاء السلاطين
ودعاة التحريض والكراهية

اختلاف الدين لا يؤثّر في الأعمال الإنسانية مادامت تتمّ بالضوابط الشرعية والطبيّة
المفكر الإسلامي الكبير الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء الإسلام له فتاوى عديدة في هذا الموضوع. يقول: «لا دخل لاختلاف الدين في قضية التبرّع بالأعضاء لأنه كما يجوز أن يأخذ المسلم من غير المسلم فإن العكس جائز لأن الأعضاء ليس فيها مسلم وغير مسلم، أعضاء الإنسان هي كلها مسلمة، فمن المتفق عليه شرعاً أن الأعضاء داخل الإنسان تسبح بحمد الله كلها يعني داخلة في دائرة السنن الإلهية في السجود والتسبيح وهذه الأشياء. فالإنسان المسلم يجوز له أن يأخذ من غير المسلم ويجوز أن يعطي أيضاً غير المسلم، كما تجوز الصدقة على غير المسلم، القرآن ذكر «ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيراً..» [الإنسان:8] في وصف الأبرار، الأسير كان من الوثنيين المشركين في ذلك الوقت ومع هذا القرآن مدح الذين يطعمون الطعام على حبه، «إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكوراً..»[الإنسان:9]. والنبي عليه الصلاة والسلام وبعض الصحابة كانوا يتصدقون على أقاربهم المشركين ولما أنكر بعض الصحابة ذلك نزل قول الله تعالى «ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء..»[البقرة:272]، أنت تعطيهم الصدقة وتبذل لهم المال والهداية من الله «..ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم وما تنفقون إلا ابتغاء وجه الله وما تنفقوا من خير يوف إليكم وأنتم لا تظلمون» [البقرة:272].

تسويغ التمييز العنصري

ولا تقتصر أغراض الفتاوى على الحث على قتل غير اليهود وتسويغه، بل يتعداه إلى تشريع التمييز العنصري ضد غير اليهود بشكل صارخ. ففي تاريخ 24-4-2005 أفتى الحاخام شاؤول جولشميت الحاخام الأكبر لمدينة " كفار سابا " بعدم جواز أن يتبرع اليهودي بدمه لغير اليهودي. ورداً على استفسار أحد الأطباء اليهود المتدينين قال جولشميت أنه لا يتوجب بحال من الأحوال الموافقة على حصول الفلسطينيين الذين يعالجون في المستشفيات الإسرائيلية على الدم من اليهود على اعتبار أنه " لا يجوز المساواة بين الدم اليهودي وغير اليهودي بحال من الأحوال ". وأفتى الحاخام دوف ليئور بعدم جواز تقديم الإسعاف الطبي لغير اليهود حتى لو كان من حلفاء اليهود. وقد استند بعض الأطباء والممرضون المتدينون في الجيش الإسرائيلي على هذه الفتوى ورفضوا اسعاف جنود دروز يخدمون في الجيش الإسرائيلي بعد إصابتهم خلال المواجهات مع حزب الله في جنوب لبنان والمقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية.

Quote: التبرع بعد الموت يا ابو الريش تشارط؟

لا يا خوى ما ممكن اشارط بعاعيت