راعي غنم سوداني لقوه شباب سعوديين في البر وقال ليهم كلام يوقف شعر الجسم (فيديو)

يالله ........
الله يحفظو ويوفقو ويرزقو الحلال

سبحان الله سبحان الله,



وجـه حسن حرم الله النار على هذا الوجه الحسن

أحمد الشايقي

السلام عليكم أخ/محمد جلال.
موعظة وحكمة من شخص بسيط يحمل كثير من المعانى والقيم.

السعادة ليست بالمال ولا الجاه ولا المهنة بل بالرضاء بقضاء الله وقدره وقسمته عليك.

تقديرى وإحترامى.

هذا تكون الأصالة .. كل التحايا لهذا السوداني الشامخ ..

----------

إلى عهد قريب كانت تلك المواقف هي القاعدة عدا استثناءات قليلة!!؟

لكن ؛
قمة ( قلة الأدب ) أن تقف و ( تمتحن ) شخص في أمانته !!
أو أن تراه ( رثاً ) و تحسب أن ذلك مدخلاً لانحرافه ..
أو فقيراً و معدماً ليكون لصاً ..

و الحمد لله ان هذا الشاب ظل سودانياً و هال على وجه السائل تراباً ..
و ردوده كانت ( طاعنة ) للوجه ( الذي لا يستحي ) ..

ويلاً كنا نراه إن باع هذا الشاب الأمانة ..
لأن هذا الملتحي ما كان سيتوانى في نشر الفيديو بعنوان : أقبض... ( حرامي سوداني ) ..



تخ :

أبحثوا عن هذا الشاب .. إحتفوا به و كرموه ..
لا لأمانته ..
إنما لثباته .. و صفعه لمستفزه ..

لله دره ..

سلام للجميع،
لقاء تلفزيوني عفوي ،
وعلى الأرجح تم التسجيل والنشر دون موافقة المواطن السوداني،
والحمد لله جاء ناجحا ، وأحتوى على معاني وقيم عظيمة أصيلة،
والمواطن السوداني راعي الغنم كان مبتسما متمثلا قول الرسول صلى الله عليه وسلم:
تبسمك في وجه أخيك صدقة،

أمثال هؤلاء ثــــــــــــــــــــــروة قومية يجب إعادتها الى سوداننا الحبيب ،
رغم الأمانة والصدق الذي يتصف به هؤلاء فهناك بعض من يظلمهم حتى من حقوقهم المتعاقد عليها،
نسأل الله سبحانه وتعالى بأن يحفظ هذا المواطن السوداني الصادق الأمين
ويحفظنا جميعا ويردنا الى أهلنا سالمين وغانمين،

Quote: لكن ؛ قمة ( قلة الأدب ) أن تقف و ( تمتحن ) شخص في أمانته !! أو أن تراه ( رثاً ) و تحسب أن ذلك مدخلاً لانحرافه .. أو فقيراً و معدماً ليكون لصاً .. و الحمد لله ان هذا الشاب ظل سودانياً و هال على وجه السائل تراباً .. و ردوده كانت ( طاعنة ) للوجه ( الذي لا يستحي ) .. ويلاً كنا نراه إن باع هذا الشاب الأمانة .. لأن هذا الملتحي ما كان سيتوانى في نشر الفيديو بعنوان : أقبض... ( حرامي سوداني ) ..

بالعكس تماما اخي عبد اللطيف
ليس هنالك تجريم أو امتحان... واضح جداً أن الشاب كان يود إثبات
أمانة السودانيين .... .
ولا أعتقد أن ( للإلتحاء ) هنا جانب مظلم ...

فيديو مثل هذا ومنشور على الملأ .. كفيل بإعادة ما فقده الإنسان السوداني
في غيهب الزمن المضى.. وسط صراع الجنسيات المحموم ..

هذا الشاب لا يقبل تكريم أو خلافه ...

مثل هؤلاء لا يأبهون بأهازيج المدينة وكهربة الحضارة .. وضخب الأماسي

كن بخير



الشغيل

Quote: أمثال هؤلاء ثــــــــــــــــــــــروة قومية يجب إعادتها الى سوداننا الحبيب ،

نعم هم كذلك

ومازال الناس بخير طالما يعرفون حق الاخر

ولكن

إن عاد الى السودان مثل هذا الرجل ستضيع حقوقه

فلوطن هو من رماه في الصحراء

والوطن هو ما ينتظر عودته ليتقاسم معه راتبه القليل في صالة المغتربين


بعد أن يكون الوطن وطن

لن يغادره احد

رغم الغربة وقساوتها واحيانا المذلة وضياع الحقوق الا انها افضل من الوطن (حتى الان)


...........................................................

الفخر بهذا الرجل

وهو لا يابه لنا او بما نقول فيه فهذه قيّم زرعت فيه اباً عن جد

وكثيرون هنا وهناك يجعلونك تأسف لحال الوطن وتفخر بهم رغم المعاناة

نفخر لنتدارك ما وصلنا اليه اتمنى أن يضطلع على هذا الفيديو كل من

رئيس الجمهوريه ونوابه ووزرائه وما يسمى بالمؤتمر الوطني

هذا هو الدين الذين نعرف دين هذا الرجل لا دين من يحكمونا هناك

.............
تحياتي

دمعت عيني وأنا أشاهد الفيديو


قمة في النقاء
والتمسك بالقيم والعقيدة

سلام لصاحب البوست وضيوفه الكرام،،،

راعي الغنم
أعطى دروساً للراعي والرعية

يكرموه شنو؟؟؟

يعلم الله ما فعله... هو من صفات السوداني الذي نعرف...
ويكتسبها بالفطرة... ولا علاقة لها بدين أو تدين

الله أكبر

مأكله حلال وملبسه حلال ومرقده حلال ، وسيرزقه الله بحوله وقوته رزقا حلالا ويرد غربته سالما غانما بحوله وقوته

شكرا محمد

الإخوة الكرام زوار البوست
شاكر مروركم وتفاعلكم والبوست بوستكم
حتى أعود بحول الله وقوته

الامانة من مظاهر سلوك وقيم الشخصية السودانية والتى يحاول البعض زعزعتها
ربنا يرزقك الحلال الطيب ..

تحياتى للجميع ..
مقطع رائع جدا ويستحق الوقوف عنده .. وهذه القيم نساله ان تبقى فينا
الى ان يرث الله الارض ومن عليها ..

ولكنى لا اريد ان افسد عليكم متعة المقطع وما يحمله من مضامين ..
ولكن يراودنى احساس بان الرجل علم انه فى موقع اختبار وامتحان ...
لذلك تمترس فى اجابته وتشديد الحرص على امانته ..
ولا اريد ان اقول بان المقطع شبه مفتعل اومصنوع بهدف الدعوة الى الصلاح ونشر الفضيلة ..
عموما فلنبقى انفسنا على الجانب المضيء من المقطع .. الامانة والخوف من الله ..

التحية لك صاحب البوست والتحية لكل من مرة من هنا والتحية لهذا السوداني الاصيل ( على الرغم من انني لم اشاهد الفيديو لان اليوتيوب لا يشتغل عندي ) ولكن من كلام الاخوه عن الفيديو وما يحويه من عمل عظيم حاولت ان اشارك واشكر صاحب البوست والسوداني الذي جعل كل المتداخلين يهللون ويكبرون بطيبته وطيبة اصله ومعدنه ... وده السودان ياهو ده السودان ... بس ما ينط لي واحد ويقول لي بالقديم ولا بالجديد ...


تحياتي : ياسر العيلفون

رزقه الله من الحلال
ويسر زرقة وأغناه بحلاله عن حرامه

هذا الشاب وأمثاله أثابهم الله وأغناهم من كنوزه
بصفة عامة مازال ولله الحمد السوداني تنطبق عليه مكارم الأخلاق ويخلو من خوارم المروءة.
السعوديين يعبرون بأنفسهم " السوادنه ما يحتاج"

أود التعليق على نقطتين:

الأولى: لماذا يتم اختبار الضعفاء فقط؟ أم إذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد؟
الثانيه: في نهاية المقطع حديث ابن عمر (رضي الله عنه) والله لما سمعته اقشعرَّ بدني لأنه تطابق تماما (وبكل فخر انطبق على سوداني) فصدق الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم

________

راعي غنم سوداني لقوه شباب في البر وطلبوا منه يبيعهم شاة .
Published on Feb 9, 2014

راعي غنم سوداني لقوه شباب في البر وطلبوا منه يبيعهم شاة
اسمع ماذا قال لهم ... أسأل الله أن يعتقك بها يوم تلقاه ~
http://www.facebook.com/farahcall
http://twitter.com/farahtalk
Category People and Blogs

شوفوا التعليقات :


http://www.youtube.com/all_comments?v=CeFfKaMdSYE

والحديث ذو شجون عن السودان القطر القارة و حضارته المغيبة من سبعة ألف سنة وليس بقعة جغرافية تقع جنوب خط22 كما يتوهم الكثيرين من أهل الغفلة ،بل حضارة و قوة جاذبة ومضيافة ، ونحمل جينات و قيم هذا الحاكم الكوشي المسطورة في أهرامات البركل في شمال السودان... وهذا اول حاكم ((اشتراكي)) في التاريخ وتكاد مقولته ادناه ان تكون الاعلان العالمي لحقوق الانسان في الامم المتحدة...
إنني لا أكذب
ولا اعتدي على ملكية غيري
ولا ارتكب الخطيئة
وقلبي ينفطر لمعاناة الفقراء
إنني لا اقتل شخصا دون جرم يستحق القتل
ولا أقبل رشوة لأداء عمل غير شرعي
ولا أدفع بخادم استجار ني إلى صاحبه
ولا أعاشر امرأة متزوجة
ولا انطق بحكم دون سند
ولا انصب الشراك للطيور المقدسة
أو اقتل حيوانا" مقدسا"
إنني لا اعتدي على ممتلكات المعبد -الدولة-
أقدم العطايا للمعبد
إنني أقدم الخبز للجياع
والماء للعطشى
والملبس للعري
افعل هذا في الحياة الدنيا
وأسير في طريق الخالق
مبتعدا عن كل ما يغضب المعبود
لكي ارسم الطريق للأحفاد الذين يأتون بعدي
في هذه الدنيا والى الذين يخلفونهم والى الأبد
خاليوت بن بعانخي - معبد البركل

تعقيب

لماذا لا يعرض في العربية والجزيرة والبي بي سي والحرة وفرانس 24
حتى يرفع معنويات السودانيين عبر العالم ويا ريت لو تعملو ليه ترجمة انجليزية كمان

بعد الكلام القالوا الزول دا للجماعة ديل
عجبتني فيهو حكاية " مرتاح نفسيا"
وكيف ما ترتاح وانت بهذه الأمانة والصدق والعفوية

من الفيس بوك:

سعوديون يكرمون الراعي السوداني , 20 الف ريال المكافأة من مؤسسة الشيخ حمد الحصيني بالدمام المملكة العربية السعودية ، وهناك مناشدة من الشيخ ابراهيم الدويش أعلنها من خلال قناة الرسالة الفضائية بعد بث مقطع الفيديو والتعليق عليه تعليقاً جميلاً ويرجو الشيخ الدويش من الذي صور الفيديو أو من يعرف الراعي بالإتصال به ليسلم الهدية لراعي الأغنام السوداني الذي جعل السودانيين والأمة الإسلامية يفرحون فرحاً عظيماً وتم تداول الفيديو بصورة واسعة عبر الإنترنت وقنوات فضائية.
اسم الراعي : على جاد الرب على احمد من قرية الفردوس ريفى رفاعة شرق الجزيرة

Quote: تواصل - الرياض كشف الشيخ الدكتور إبراهيم الدويش، عن تبرع مؤسسة الشيخ حمد الحصيني الخيرية بمكافأة قدرها 20 ألف ريال لراعي الغنم السوداني الذي ظهر في فيديو متداول ورفض بيع إحدى رؤوس الغنم التي يرعاها دون أن يخبر صاحبها بالأمر.وعلق الشيخ الدويش عبر برنامج "جدد" الذي عرض مساء أمس على قناة رسالة، قائلاً: "يهتز بدنك وأنت تسمع مثل هذا المقطع، فما أحوجنا أن نتعلم الدرس من رُوَيْعِىَ الغنم, المسافة بين رُوَيْعِىَ الغنم وبين هامور أكل أموال الناس وتسلط على أموالهم لا يعلم بها إلا الله عز وجل".وأضاف: "لاحظ مثل هذا الإنسان البسيط كم أثر كلماته في نفوس الناس، وكم حب الناس، بل أعظم من هذا كم حب الله له؟".وتابع الدويش قائلاً: "هناك مكافأة لهذا الراعي من مؤسسة الشيخ حمد الحصيني الخيرية قدرها 20 ألف ريال تقديراً بسيطاً لأمانته، ونتمنى من يعرف هذا الراعي بالتواصل مع المؤسسة"...

المصـــــــــــــــــــــدر

درس بليغ
وتواضع فريد

حيا الله صديقنا ود جلال

Quote: التحية لك صاحب البوست والتحية لكل من مرة من هنا والتحية لهذا السوداني الاصيل ( على الرغم من انني لم اشاهد الفيديو لان اليوتيوب لا يشتغل عندي ) ولكن من كلام الاخوه عن الفيديو وما يحويه من عمل عظيم حاولت ان اشارك واشكر صاحب البوست والسوداني الذي جعل كل المتداخلين يهللون ويكبرون بطيبته وطيبة اصله ومعدنه ... وده السودان ياهو ده السودان ... بس ما ينط لي واحد ويقول لي بالقديم ولا بالجديد ... تحياتي : ياسر العيلفون

حياك الله أخي الحبيب ياسر العيلفون
وشاكر مرورك الكريم الذي زاد موضوعي ألقا وبهاء
تحياتي واحترامي الكبير

الشكر والتقدير لكل من مر بالموضوع وشارك فيه
والبوست بوستكم ..
إلى حين عودة بإذن الله

عندما قالت الأم لبنتها أمزِجي اللبن بالماء فإن ( عمراً ) لا يرانا
ردت البنت : إن كان عمراً لا يرانا فربُ عمر يرانا .... ما صدر
مؤلف إسلامي تحدث عن مخافة الله أو الأمانة إلا واستشهد بما
قالت هذه البنت.

واللهِ ما قال بأقل منها هذا السوداني الأصيل .

Quote: إلى عهد قريب كانت تلك المواقف هي القاعدة عدا استثناءات قليلة!!؟

بل لا زال هو السائـد فى ربوع السودان، ما عدا الخرطوم.. ولقـد طالبت من قبل ان تكون الخرطوم كرنتينـة لا خروج منها
ولا دخول اليها.. كل الأمراض والجراثيم والأوبئة الأخلاقيـة فى الخرطوم.. أمشى أى قرية سودانية وتلقى مثل هـذا الموقف عادى
ولا يستحق الإحتفاء به.. أنا اقرأ من وقت لأخر ان فلانا يحتفى به لأنه لم يسرق!!! فتأمل.. فعلا زول فى الخرطوم وما يسرق
المفروض بدوه جائزة..
الغريبـة من ضمن خصال السياسيين يقولوا ليك ما سرق... ما إحتال.. ما عذب... بدل خصاله تكون، مثل أوباما كان ينصر اليتامى
وكان نشطـا فى المجتمع وله جمعية خيريـة..

وأخونا محمد جلال وقع فى شرك العرب، وفعلا مثل هـذه المواقف نادرة عند كثير من الناس هناك لذلك يحتفلون بها.. يا محمد جلال
لو انت من ناس الخرطوم تكون معذور...
كلام الزول دا عادى فى بادية السودان، لا يوقف الشعر ولا يقعـده.. نحن، اسرتنا، كان لها رعاة يذهبون فى الصيف بمراحات الأبقار
الى القاش، ويمكثون ثلاث الى اربعة اشهـر، ثم يعودون فى الشتاء، وقد زاد عددها وتوالدت.. وليس بيننا اتفاق مكتوب ولا شايلين منهم
صور بطاقات... شفت كيف.. تخيل المسافة بين جنوب طوكر وجهات كسلا، لا إتصال لا موبايلات لا اى شئ لعدة اشهر. هذا مثال
فقط/ وهو يعكس الحياة فى كل الاقاليم وليس سلاكا خاصا باقليم معين.. أعنى سلوك من اؤتمن وليس الهمباتة والشفتة المارقين للنهب.

Quote: كل الأمراض والجراثيم والأوبئة الأخلاقيـة فى الخرطوم

اراك قد اغلظت القول على اهل الخرطوم يا ابا الريش.
لو عملت بحث ( حقيقي وعلمي ) ستجد ان اكثر المدانون بجرائم ( سرقة - نهب وخلافه ) في الخرطوم من الذين ( حضرو للخرطوم واستقروا بها وليسو من سكان الخرطوم الاصليين).
كمان يا ناس الاقاليم ما ترمو بلاويكم علينا كفاية حسين خوجلي وعمر البشير ( طبعا ديل عاملين فيها اسياد الخرطوم وامدرمان وهم للاسف ليسو كذلك ).

هذا هو الإسلام في صفائه ونقائه
وهذا هو "السودان" في فطرته الموافقة للإسلام
فالحمد لله على نعمة الإيمان والإسلام

التحية والتقدير لهذا الراعي العظيم الذي ضرب مثلا رائعا في الأمانة وأصبح حديث الساعة في الأمانة خاصة في الدول العربية. ذكر لي صديق يمني بأنك هنالك مجموعة من الشباب اليمني تمنوا أن يحكم هذا الراعي اليمن.

ومن إتقى الله جعل له مخرجا
ربنا يوفقه في كل خطوة يخطوها
ونقول مازالت البلد فيها خير يا أهل الإنقاذ

والحمد للله وكفى

Quote: لو عملت بحث ( حقيقي وعلمي ) ستجد ان اكثر المدانون بجرائم ( سرقة - نهب وخلافه ) في الخرطوم من الذين ( حضرو للخرطوم واستقروا بها وليسو من سكان الخرطوم الاصليين).

عشـان كدا قلنا الخرطوم تتحول لكرنتينـة لا يدخلها أحـد..



لا تستطيـع إثبات إنهم كانوا كذلك قبل قدومهم للخرطوم.. هل شفت ليك (مايقومـة) فى شندى واللا كريمة واللا دنقلا واللا طوكر؟

{ عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثين قد رأيت أحدهما وأنا انتظر الآخر حدثنا أن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال ثم نزل القرآن فعلموا من القرآن وعلموا من السنة ثم
حدثنا عن رفع الأمانة فقال ينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه فيظل أثرها مثل الوكت ثم ينام النومة فتقبض الأمانة من قلبه فيظل أثرها مثل أثر المجل كجمر دحركته رجلك فنفط فتراه منتبرا وليس فيه شيء ثم أخذ
حصاة فدحرجها على رجله فيصبح الناس يتبايعون فلا يكاد أحد يؤدي الأمانة حتى يقال إن في بني فلان رجلا أمينا }

Quote: لو عملت بحث ( حقيقي وعلمي ) ستجد ان اكثر المدانون بجرائم ( سرقة - نهب وخلافه ) في الخرطوم من الذين ( حضرو للخرطوم واستقروا بها وليسو من سكان الخرطوم الاصليين).

عشـان كدا قلنا الخرطوم تتحول لكرنتينـة لا يدخلها أحـد..



لا تستطيـع إثبات إنهم كانوا كذلك قبل قدومهم للخرطوم.. هل شفت ليك (مايقومـة) فى شندى واللا كريمة واللا دنقلا واللا طوكر؟

وهذا لقاء آخر براعي الغنم

التحية للجميييييييع ...

Quote: اتمنى أن يضطلع على هذا الفيديو كل من رئيس الجمهوريه ونوابه ووزرائه وما يسمى بالمؤتمر الوطني هذا هو الدين الذين نعرف دين هذا الرجل لا دين من يحكمونا هناك

وهم ديل ولا ابواقهم ووالمطبلاتية حقنهم عندهم دين !!؟؟؟.

حكى لي صديقي أنه كان واقفا بجوار مطعم شهير في مدينة الرياض (السعودية) . كانت تقف مقابل باب المطعم سيارة فارهة جدا. كانت داخل السيارة امرأة تبدو عليها آثار النعمة. نزلت المرأة زجاج السيارة ونادت على صاحبنا ثم حيته بأدب جم وقالت بنبرة تحس فيها الصدق: ترى أنا مستحية منك، تبي شيء، ناقصك شيْ، ترى حنا كلنا أخوان ، كلنا مسلمين ،لا تستحي اطلب، تمنى ، أطلب الفي نفسك ترى أنا جاهزة.
تتوقعون كيف كان رد صاحبنا: شكرها أولا على تلمسها لظروفه وإصراراها على مساعدته وعلى حبها لفعل الخير ثم أجاب قائلا : الحمد لله أنا في نعمة من الله وفي خير كتير ولم يكن في جيبه سوى ستة ريال وأنه مبسوط ولا ينقصه شيء ، لما بأنه كان موقفا عن العمل.
لما أحست المرأة المحسنة إصراره وعدم قبوله لطلبها قالت: ترى أن راعية هذا المطعم أدخل تعشى. فقال صاحبنا : أنه تعشى، قالت المرأة بنبرة تلمس فيها عدم الرضى: ليش إنت كدا. ثم أردفت قائلة: أسهم (نادي) لي السواق وكان داخل المطعم ، فجاء السائق وقالت : خلي مديرالمطعم يجيني.
جاء مديرالمطعم وكان فلبينيا فقالت له بلغة إنجليزية رصينة : خذ الرجّال عشيهو ولو جاء لهذا المطعم في أي مرة لا تأخذ منه دراهم.
بينما صاحبنا يتعشى وقام جميع عمال المطعم بخدمته ، جاء السائق يحمل ظرفا فقدمه له وقال: هذه هدية من السيدة المحسنة الفاضلة ،كان بداخل الظرف مبلغا محترما من المال.
هكذا السودانيون، دائما نفوسهم كبارا ، يزهدون لما في أيدي الناس ضاربين بذلك أروع الأمثلة التي تذهل كل من يتعرف عليهم عن قرب.