الخرطوم في حوار سري مع المعارضة حول سلطة انتقالية برئاسة البشير

الخرطوم – النور أحمد النور

الإثنين and#1633;and#1632; فبراير and#1634;and#1632;and#1633;and#1636;


كشفت معلومات حصلت عليها «الحياة» أمس، أن حواراً سرياً يدور بين الحزب الحاكم في السودان وقوى معارضة، للاتفاق على سلطة انتقالية برئاسة الرئيس عمر البشير، وذلك تمهيداً للانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقررة العام المقبل. وقالت مصادر مطلعة أن الاتصالات السرية قطعت شوطاً بعيداً، على أمل أن يتوج أي اتفاق مبدئي بمؤتمر حوار تشارك فيه القوى السياسية.

وأشارت المصادر ذاتها إلى تقدم في اتجاه إقناع قوى المعارضة الرئيسية وتحالف متمردي «الجبهة الثورية»، بأن يرأس البشير الحكم الانتقالي لفترة لا تتجاوز سنتين، يتم خلالها وقف الحرب في دارفور وولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق وإقرار دستور جديد ومعالجة جذور الأزمة الاقتصادية وإصلاح علاقات البلاد الخارجية قبل إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية بتوافق وطني.

من جهة أخرى، رأت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أي) أن الحكومة وحزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، يواجهان تحديات عدة بسبب التدهور الاقتصادي، إضافة إلى تواصل أعمال التمرد في أطراف البلاد.

وأورد تقرير أعدته «سي آي أي» أنه «منذ انفصال جنوب السودان والبلاد متجهة نحو التدهور»، وأشار إلى ارتفاع أسعار السلع الأساسية الذي نتج من زيادة أسعار الوقود الذي أوجد حال عدم رضا شعبية عن الحزب الحاكم.

ورجح التقرير الذي قدمه مدير الاستخبارات الأميركية الجنرال جيمس كلابر إلى مجلس الشيوخ، أن يلجأ السودان إلى «تكتيكات قوية لاحتواء الحركات المتمردة في إقليم دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق لكن مع استمرار الصراع بتلك المناطق». ورأى التقرير أن منطقة دارفور ستظل غير مستقرة بسبب المناوشات، بجانب قطاع الطرق الذي قد يرفع انعدام الأمن في الإقليم.



http://alhayat.com/Details/601740

هل يقبل الموتمر الوطني واصحاب المصالح


هل تقبل المعارضة بالحكومة الانتقالية

أي طرح دون الحكومة الإنتقالية كاملة الصلاحيات لا قيمة له

يجب أن يسبق الحكومة حرية الصحافة

حرية العمل السياسي

إلغاء القوانين المقيدة للحريات ( الأمن، الأحزاب، الصحافة)

حل جهاز الأمن

حل البرلمان

حل الدفاع الشعبي ومختلف الميليشيات

قومية الجيش والشرطة بدل تبعيتهم لحزب المؤتمر الوطني وحده


أي حوار دون ذلك سوف يكون تحت تهديد المؤتمر الوطني


الباقر موسى

اي إتفاق لا يتضمن محاكمة من اجرموا في حق الشعب السوداني منذ التلاتين من يونيو 89
وإرجاع كافة أموال الشعب السوداني المنهوبة.
لن يفضي إلي إلي إنتاج نفس النظام وتعبئة نفس الخمرة في قوارير جديدة.

لن يفلت المجرمون.

Quote: أي طرح دون الحكومة الإنتقالية كاملة الصلاحيات لا قيمة له يجب أن يسبق الحكومة حرية الصحافة حرية العمل السياسي إلغاء القوانين المقيدة للحريات ( الأمن، الأحزاب، الصحافة) حل جهاز الأمن حل البرلمان حل الدفاع الشعبي ومختلف الميليشيات قومية الجيش والشرطة بدل تبعيتهم لحزب المؤتمر الوطني وحده شكرا الباقر أي حوار دون ذلك سوف يكون تحت تهديد المؤتمر الوطني

Quote: اي إتفاق لا يتضمن محاكمة من اجرموا في حق الشعب السوداني منذ التلاتين من يونيو 89 وإرجاع كافة أموال الشعب السوداني المنهوبة. لن يفضي إلي إلي إنتاج نفس النظام وتعبئة نفس الخمرة في قوارير جديدة.

نعم يا مرتضي

لابد من محاكمة من اجرم في حق هذا الشعب واورثة الفقر والمثغبة

خليل وضيوفه تحية وتقدير

http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msgandb...d=460andmsg=1392098284

Quote: قد تكون حقوق الإنسان عالمية لكن أخطاء الإنسان أكثر خصوصية وتحديدا،التفكير العميق في الأخطاء البشرية يعني الصراع مع المشاكل التي تؤدي إلى إندلاع أعمال العنف المتطرفة، مما يعني التركيز بشكل أقل على الجناة والفظائع المعينة، والإنتباه بشكل أكثر للقضايا التي تغذي أستمرارية حلقات النزاع في المجتمعات لكسر تلك الدائرة والخروج منها،ولحدوث ذلك الإنفراج لا يمكن أن يكون هنالك تحديد نهائي لشخوص الضحايا والجناة، لكن عوضا عن ذلك لابد من عملية سياسية يتواجه فيها جميع المواطنين من ضحايا الأمس والجناة والمارة كناجي اليوم.

سيجلسون جميعهم للحوار ومن الأفضل أن يكون ذلك الحوار بسرية حتى لا تبدأ المزايدات بين الأحزاب والشخصيات ويكون ضحيتها هذا الحوار بالذات، جزء أساسي من مشاكلنا في السودان هو مسألة المحكمة الجنائية، ثابو امبيكي يرى بأن الإستقرار والأمن وإنهاء أعمال العنف هي أمور لها أولوية على العدالة، وهو يقول بأن ذلك مجرب من قبل إنشاء المحكمة الجنائية الدولية، وفي حال السودان من الأفضل أن نعي هذا الدرس وألا نحول دماء ضحايانا لورقة تفاوضية، فلتأخذ العدالة مجراها بعد أن ننشئ نظاما ديموقراطيا شاملا يحرسه دستور متفق عليه وشعب واعي بحقوقه.

تحياتي

Quote: سيجلسون جميعهم للحوار ومن الأفضل أن يكون ذلك الحوار بسرية حتى لا تبدأ المزايدات بين الأحزاب والشخصيات ويكون ضحيتها هذا الحوار بالذات، جزء أساسي من مشاكلنا في السودان هو مسألة المحكمة الجنائية، ثابو امبيكي يرى بأن الإستقرار والأمن وإنهاء أعمال العنف هي أمور لها أولوية على العدالة، وهو يقول بأن ذلك مجرب من قبل إنشاء المحكمة الجنائية الدولية، وفي حال السودان من الأفضل أن نعي هذا الدرس وألا نحول دماء ضحايانا لورقة تفاوضية، فلتأخذ العدالة مجراها بعد أن ننشئ نظاما ديموقراطيا شاملا يحرسه دستور متفق عليه وشعب واعي بحقوقه.

سلامات مصعب

في حلقة الطاهر التوم في قناة النيل الازرق ذكر احد الشباب المتصلين انه يجب ان يشمل الحوار القوي وحركات الشباب وان تترك الاحزاب لانها فقدت الصلاحية

وقد رفض ابراهيم الميرغني تلك الفكرة وقال ان هولاء ليس لهم اوزان


تحباتي

http://youtu.be/WN_lmOufkl0

خليل تحية مرة أخرى

الحادثة التي ذكرت مجرد صورة من صور الإقصاء والشخصنة التي نمارسها كسودانيين بإهمال غريب، الشاب أقصى الأحزاب فرد عليه الأخر بإقصاء الشباب، بعيدا عن ذلك الأحزاب نفسها ذهبت للحوار على أساس مقاربة خاطئة أو فلنقل ناقصة، الشروط التي وضعتها الأحزاب لم تلتزم بها إبتداءا ومنها أن الأحزاب ستحاور النظام مجتمعة وترفض المفاوضات الثنائية، والمفاوضات الثنائية هي ما يحدث الآن بعضها بالسر وبعضها بالعلن، في موضوع سابق كنت قد كتبت عن مقترحات ليمان للبدء بحوار وطني
PB155

وفي الإقتباس مختصر موجز السلام

Quote: وبدون الخوض في أهداف معهد السلام الأمريكي و سياسات أمريكا في المنطقة ومصالحها مما هو مثار جدل وخلاف، سنلج إلى ما يخصنا ويهمنا،لخص الكاتبان وضع حكومة البشير بإنها على الرغم من إقتناعها بضرورة التغيير إلا أنها لم تشرك المعارضة معها في حوار وطني جاد وذلك لأنها لا تستسيغ حلاً يخرج رموزها من السلطة في وجود إتهامات المحكمة الجنائية، وبأن الوساطات الفردية فشلت تماماً في حل مشكلة الحرب في دارفور وأنه لابد من وضع نهج أكثر شمولية و تسليمه لجهة أكثر نجاعةً وقرباً( الإتحاد الأفريقي ممثلاً في فريق التنفيذ برئاسة ثابو مبيكي) لتعمل كداعٍ ومسهل لعملية الحوار المزمع، هذا الحوار الذي يقول الكاتبان أنه لابد أن يشمل جميع الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني والحركات المسلحة والإسلاميين ، كثرة المشاركين مع وجود الخلافات العميقة سيطيل أمد الحوار لما قد يصل لعامين ، مما يدخلنا في مسألة تأجيل إنتخابات 2015 التي لا يرى الكاتبين ضرورة لقيامها في أجواء غير نزيهة، ركز الموجز على إجراءات بناء الثقة ما بين الجبهة الثورية والنظام الحاكم وطرح مثالاً للعملية السياسية في جنوب أفريقيا التي يجد الكاتبين أن بها العديد من الدروس التي قد تفيد كثيرا في الحالة السودانية، ومن النقاط التي ذكرها الموجز أن العديد من الأسئلة المحورية على شاكلة ( مآلات الحوار، دستور أم حكومة إنتقالية، المشاركة الشعبية) يفترض أن يكون قد طرحها السودانيين و وصلوا إلى حلولٍ لها، لكن بسبب الإنقسامات العميقة بين المشاركين فمن المستبعد الوصول إلى توافق (تام) ويقترح الموجز مبدأ التوافق (الكافي) كوسيلة أثبتت نجاعتها في هكذا حالات، ويركز الموجز كثيرا على دور الوسيط الأفريقي في دفع وتنشيط الحوار الوطني، لكنه يقرر بكل صراحة أن مسألة المحكمة الجنائية الدولية هي الموضوع الوحيد الذي يجب أن يجد السودانيين حلهُ بمفردهم، وبأن الفيل الذي في الغرفة يمكن التعامل معه بعدة طرق منها المحاكمة الداخلية للمتهمين أو المحاكمة المشتركة ، وأنه من الممكن أيضاً تأجيل النظر في الإتهامات مؤقتا إن أنتجت عملية الحوار حكومةً ديمقراطية شاملة لكن ذلك لا يعني التضحية بالعدالة.

الأحزاب السياسية لا تعي قوة النظام ولا تعرف حقيقة حجمها وتغامر في دخول حوار وطني بدون التسلح بالدعم اللازم الذي يمكنها من التعامل بندية، كما ذكر الأستاذ عبدالعزيز الصاوي في مقاله

Quote: هكذا بقي ويبقي التوازن السياسي لمصلحة نظام انقلاب 89 الاسلامي رغم تصدعاته الداخلية بحيث يغدو من المستحيل تصور إمكانية قبوله بالتنازلات الضرورية لتأسيس تسوية تاريخية مع المعارضة، لاسيما بعد عبوره فترة انقطاع شريان النفط الجنوبي الحرجة، تستدعيها بألحاح الاحتمالات شبه المؤكدة للانفصالات القادمة حثيثا من مناطق جنوب النيل الازرق وجنوب كردفان ودارفور. فاذا أعترفنا بأن المصادر الذاتية المحلية لزيادة وزن القوي المعارضة غير متوفرة حاليا بسبب الضعف الشديد لتيار الدفع الديموقراطي نتيجة أنتفاء شروطه الاوروبية لدينا وعقابيل التداخل بين التحديث والاستعمارين التركي والبريطاني، يصبح الخيار الوحيد أمامها هو الاستعانة بتدخل خارجي مدروس ومؤقت. بغير ذلك، أي الاستمرار بالمهمة المستحيلة لتشكيل كيان معارض يقوم علي افتراض وجود هذا التيار كما هو الحال الان، فأن المعارضة تصبح شريكة للمؤتمر الوطني في التسبب بأنهيار مقومات الوجود الوطني بحكم منطقها نفسه الذي يعزو هذا الانهيار الي هيمنة المؤتمر الاحتكارية علي السلطة.

Re: الحوار الوطني :قراءة متأنية لتوصيات ليمان و تيمن

تحياتي

شكرا مصعب


نعم يجلس الجميع احزاب وشباب ورموز المجتمع والحركات المسلحة لكي يخرج الوطن من عنق الزجاجة


وعلي الحكومة الا تجعل هذه المرة الحوار جزء من التكتيك لاضاعة الوقت عشان القصة


too late

خليل مرحب

الحكومة فعلا حولته إلى تكتيك تبتغي منه الخروج من تحت الضغط الدولي والظهور بمظهر النظام الديموقراطي لتستطيع أن تحصل على الدعم المالي الممنوع عنها حاليا بسبب مواقفها، والدليل أن هذا الحوار هو مجرد تكتيك أن النظام قال بإنه لن يأجل الإنتخابات المقررة في 2015، وهو يخوض الحوار مع الأحزاب على أساس أن تشارك في هذه الإنتخابات ليتقرر حجم كل حزب في الحكومة الإنتقالية، والأحزاب لم تشارك في أية إنتخابات نزيهة منذ فترة طويلة والفترة المتبقية لموعد الأنتخابات المقبل(إذا إفترضنا السماح بالعمل السياسي الحزبي بالكامل) لا تكفي لمقارعة حزب كالمؤتمر الوطني كون قاعدة عريضة متشابكة مابين المصالح والتوازنات القبلية والعاطفة الدينية.

للمتداخل المشارك عن طريق الفيس بوك الفترة الإنتقالية لا تعني إقصاء النظام بل تعني إشراك الجميع نظام ومعارضة في السلطة مثل ما حدث في زيمبابوي أو أوغندا.

نعم مصعب ليتحاور الجميع

لتنتهي مرحلة عدم الثقة والتخوين المتبادل




اتهم الحزب الشيوعي شخصيات لم يسمها داخل المؤتمر الشعبي وحزب الأمة القومي، بمحاولة قيادة الحزبين إلى التصالح والتمسك بالمؤتمر الوطني. وقال: هؤلاء لديهم مصالح في بقائه على الحكم، مبيناً أنهم نجحوا في (قيادة الحزبين إلى ما يريدانه) وقال المهندس "محمد مختار الخطيب" السكرتير العام للحزب الشيوعي السوداني، في تصريح لـ(المجهر) أمس (الثلاثاء)، إن المرحلة القادمة ليست مرحلة يسار أو يمين، مبيناً أنهم كيساريين الآن لا تهمهم وحدة اليسار بقدر ما يهمهم إنقاذ البلاد ككل، لافتاً إلى أن الصراع الآن هو كيفية إنقاذ السودان. وعلق: الأزمة الماثلة الآن هي نتاج للسياسات التي ظلت تنتهجها الحكومة خلال السنوات السابقة التي أتت نتيجة للذهنية الفكرية التي تعتقد أنها تحمل الحقيقة الكاملة ولا تعترف بالآخرين، وتعمل على الاستيلاء على السلطة وهو ما أدى إلى تفاقم الأزمة في السودان



http://almeghar.com/permalink/17858.html

وقلل بروفيسور "حسن مكي" في حديثه من تأثير تقارب وتوحد الإسلاميين على مجمل الأوضاع في البلاد. وقال: (توحد الإسلاميين مهم ومرغوب، وكذلك توحيد كل الشتات في الساحة السياسية)، مشيراً إلى أن هذا التوحد يمكن أن يحل مشاكل التنظيمات، ولكنه لن يحل مشاكل البلاد.

ودعا "مكي" إلى حوار مستمر غير منغلق بين الشعبي والوطني، والوطني ومجموعة الإصلاح والاتحاديين والمحاربين والقوى الثورية والسياسية المختلفة. وتابع بالقول (أهم شيء أن يعقد كل هؤلاء المتحاربين عقداً لا يكون فيه للشيطان نصيب. وأضاف الشيطان هو التمكين للحزب وللفرد والأشخاص.

يا جماعة الخير

البشير ده تاني سنتين يعني في 2015 يكون قد اتم 26 سنة
بعد ذلك تاني سنتين كي يحكمنا 28 سنة، و بعدين
يخرخر يقول عاوز سنتين زيادة

اي حكم على رأسه البشير لن يؤدي إلى تغيير حقيقي

اي فترة انتقاليه يجب أن يرأسها شخص بعيد عن الشبهات

امجد

سلام امجد


وجود البشير يضمن للمعارضة جانب الجيش

وضمن للبشير نفسه اوكامبو لحين ميسرة

إلتقي المشير عمر البشير رئيس الجمهورية رئيس المؤتمر الوطني مساء يوم الاربعاء ببيت الضيافة بالسيد الامام الصادق المهدي رئيس حزب الامة القومي وجاء اللقاء في إطار جلسات الحوار الوطني التي إبتدرها البشير مع قادة الاحزاب والقوى السياسية السودانية .

وفي ختام مباحثات الحزبين تلى الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل أمين الامانة الساسية بالمؤتمر الوطني البيان الختامي الذي توصل له الطرفان المؤتمر الوطني وحزب الامة القومي مؤكداً أن الطرفان إتفقا أولاً على تحديد ألية للحوار بينهما وثانياً على تحديد مدي زمني لهذا الحوار وأخيراً إتفقا على إستمرار اللقاءات بينهما حتى يتم التوصل لاتفاق على الالية والزمن المحدد للحوار بينهما

تحياتى الاخ خليل ..

شكرا استاذنا الباقر موسى ..

Quote: أي طرح دون الحكومة الإنتقالية كاملة الصلاحيات لا قيمة له يجب أن يسبق الحكومة حرية الصحافة حرية العمل السياسي إلغاء القوانين المقيدة للحريات ( الأمن، الأحزاب، الصحافة) حل جهاز الأمن حل البرلمان حل الدفاع الشعبي ومختلف الميليشيات قومية الجيش والشرطة بدل تبعيتهم لحزب المؤتمر الوطني وحده أي حوار دون ذلك سوف يكون تحت تهديد المؤتمر الوطني الباقر موسى

بدو كل ذلك .. تكون الحكاية واحدة من الاعيب الكيزان فحسب ..

قوووووووول إتفقوا على الكلام ده.

فترة إنتقالية يرأسها البشير ....... يتوّج أثنائها صانع للسلام ووقف النزيف.

بعد الفترة الإنتقالية، من هو الأحق بحكم السودان؟ ...... نعم .... إجابة جاهزة ...... (البطل صانع السلام).

بس.