هاااام من هو صاحب الصـورة

الجائزة بالة قطن طويل التيلة مقدمة من المراجع العام

توجد مخدة قطن قصير التيلة لكل مشارك ة

ههههههههههههه

زمان قالوا البرقص ما بغطي دقنو ،،،،،،،،،،
هسي بقت البلهط بحنن دقنو هههههههههه

--------------
طوربيد اختشي هؤلاء علماء والعلماء لحومهم مرة او كما قال شيخ التلفية ههههههههه

لتسهيل المعرفة

**متعود على اللحس من زمن التكسى التعاونى ,, عمك *** الدين **
** سبحان الله إسمو مُركب ولم يحترم كلمة الدين التى ينتهى بها إسمه **
** الطبع غلاب **

شكرا
الاعزاء

جدا
استاذ عبد الكريم والصديق ود دفع الله

غايتو ياشيخ عماد موسى ما عندك اى عشرة ..ياخ زولك ده منجدع فى التخشيبة .شيل ليك قفة باسطة امش عليهو ...
فى ميزان ضلالك

استغفر الله العظيم،

بالنسبه للتاكسي التعاوني، المذكور قام بأرجاع الحقوق لاصحاب الايصالات، تم تعويض التكاسه حسب سعر مناسب للدولار يعادل سنين تقلبات العمله.

Quote: بالنسبه للتاكسي التعاوني، المذكور قام بأرجاع الحقوق لاصحاب الايصالات، تم تعويض التكاسه حسب سعر مناسب للدولار يعادل سنين تقلبات العمله.

** من يقرأ العباره فى المقتبس أعلاه يظن أن من إحتال على ستئقى سيارات الأُجره وبعد عشرين عاماً من إستلامه لأموالهم قد أرجعها بمحض إرادته ,, أرجعها بعد أن رُفعت عليه دعاوى مدنيه إستمرت لأكثر من أربعه سنوات وكان شقيقى أحد ضحاياه "الله يرحمه" ,, الإعتياد فى إرتكاب الجرائم مُتأصل فى جيناته مُنذ أمد بعيد ولايمكنه أن يتعايش فى جو نظيف **

** المبالغ التى أُعيدت الى المُتضررين فى ظل التضخم الذى حدث لاتتناسب مع قيمتها الفعليه عند التعاقد **

** ود هاشم أبوزيد..
** سلام..

العزيز ابوهاشم

Quote: بالنسبه للتاكسي التعاوني، المذكور قام بأرجاع الحقوق لاصحاب الايصالات، تم تعويض التكاسه حسب سعر مناسب للدولار يعادل سنين تقلبات العمله.

يعني كدة الراجل بيكون أنصف التكّاسة المساكين ديل ؟
..يستلم منهم مقدّم 25000 جنيه سنة 1980 ..
عشان الواحد يمتلك تاكسي يتعايش هو وليداتو...
ينتظر اكتر من 20 سنة وبعد محاكم و مصاريف محامين..
يوافق يعمل معاهم تسوية ..ويرضخ (العايش من المساكين ديل)..
عملاً بالمثل السوداني الأثير (تلتو و لا كتلتو )
..ياها ادي إرجاع الحقوق يا ابوهاشم ؟
صدقت (استغفر الله العظيم )

الاخ عبدالكريم أحمد الامين
تحياتي

Quote: أرجعها بعد أن رُفعت عليه دعاوى مدنيه إستمرت لأكثر من أربعه سنوات

كان امر لابد منه ، اذا استعصي الامر وتقاطعت المصالح هل هناك سبيل لارجاع الحقوق غير المحاكم.
بعد 4 سنين العبره بالنهايه هل تم ادانه المذكور بجريمه نصب واحتيال؟

رحم الله اخوكم وجعل مسواه الجنه

عايشت هذه القضيه طوال 4 سنين التي ذكرتها.

الحكاية شنو يا دفعه
القطن بقى مشرك ولا موحد

ولا حننو


احكي وقول

الاخ
محمد محمود محمد

حقيقه لا استطيع ان افتي في موضوع سير المحكمه ، لا علم لي اطلاقا في هذا الجانب. لكن العبر بالنهايه وتم تعويض اصحاب الايصالات.

Quote: ..يستلم منهم مقدّم 25000 جنيه سنة 1980 .. عشان الواحد يمتلك تاكسي يتعايش هو وليداتو... ينتظر اكتر من 20 سنة وبعد محاكم و مصاريف

ناس سنه 1980 استلموا تكاسيهم وبعضها يعمل الي الان .

ايصالات ناس 1987 مبلغها كان فقط 16000 وتم تعويضهم مبلغ 6500000 حسب الدولار بين الفترتين

السوال المهم في القضيه، من اين تم التعويض؟ الاجابه علي السؤال تكشف لك ان المذكور لم يكن ينوي النصب علي احد. والله اعلم

كتب الاخ محمد هاشم ابوزيد

Quote: السوال المهم في القضيه، من اين تم التعويض؟ الاجابه علي السؤال تكشف لك ان المذكور لم يكن ينوي النصب علي احد. والله اعلم

الخرطوم: محمد عبد الحميد
كشف المتحري في قضية شركة السودان للأقطان العقيد شرطة عوض الكريم المبارك العبيد أمام قاضي المحكمة العامة مولانا أسامة أحمد عبد الله بمحكمة الخرطوم شمال أمس، كشف عن تورط المتهمين في الاشتراك في الرشوة والتزوير وخيانة الأمانة، بجانب استغلالهم التمويل الممنوح للشركة الذي توفره الدولة بضمان بنك السودان لشراء المدخلات الزراعية، مما أدى لخسائر مالية.

وأوضح المتحري أن اللجنة التي كونها وزير العدل بعد مباشرة عملها وتجميع المستندات والمعلومات عن الشركة والشركات ذات الصلة قررت توجيه التهم للمتهمين تحت نص المواد «21» الاشتراك الجنائي و «25» التحريض و «26» المعاونة و «88» الرشوة و «123» التزوير في المستندات و «177/2» خيانة الأمانة من القانون الجنائي، إضافة إلى المادة «29» من قانون المعاملات المالية والمحاسبية.
وكشف المتحري أنه من خلال التحري والمراجعة اتضح أن المتهمين الأول والثاني استغلا اسمي ابني أختيهما في عضوية مجلس إدارة شركة ميدكود العالمية، لإسناد التمويل الخارجي الذي تحصلت عليه شركة السودان للأقطان من البنك الإسلامي للتنمية بجدة بمبلغ «55» مليون دولار، إضافة إلى تمويل قدره «120» مليون يورو من بنك (A.B.C) الفرنسي لشركة ميدكود، وأشار إلى أن الأرباح التي ستتحصل عليها الشركة ستعود للمتهمين الأول والثاني، وزاد قائلاً: «من خلال التحري والمراجعة ثبت أن المتهم الثاني «العضو المنتدب لشركة الأقطان» هو المتحكم في الشؤون المالية لشركة ميدكود». ومن جهتها طعنت هيئة الدفاع في مستند الاتهام بالرقم «2» بالتزوير باعتباره ليس العقد التأسيسي للشركة من أصل «19» مستنداً قدمها الاتهام وأشرت عليه المحكمة.

Quote: الوثائق التي نضعها بين يدي الشعب السوداني مالك هذه الأموال تبرهن وبما لا يدع مجالاً للشك أن شركة السودان للأقطان، وهي واحدة من كبريات الشركات السودانية، تورطت في مخالفات مالية ضخمة وبصورة مؤسسية. المدير العام د. عابدين محمد علي (والذي ظل في منصبه لا يتزحزح منه لمدة 20 عاماً متواصلة) ومعه السيد محيي الدين عثمان (الذي ارتبط بصفقات التاكسي التعاوني في الماضي) أسسا شركات خاصة تحت عباءة شركة الأقطان. شركات قوامها أفراد أسرتيهما. هذه الشركات الخاصة التي أسساها بأسماء أولادهم وأفراد أسرتيهما صارت تتلقى التسهيلات (الحكومية!) ومن وزارة المالية نفسها (التي كان وكيلها د.الطيب أبو قناية رئيس مكافحة الفساد!). وبلغت الجرأة بسادة شركة السودان للأقطان أنهم استوردوا شحنات من (الخيش) من دولة بنغلاديش عبر شركة تركية. الوثائق الخطيرة التي نضعها أمامكم تكشف أن الشركة التركية استخدمت من جانبهم مجرد (كبري) لتمرير الأسعار المبالغ فيها التي استوردوا بها (الخيش). العملية لا يمكن أن توصف بغير أنها عملية (تهريب للعملة الصعبة) وبأرقام فلكية. كانت نفس هذه الشحنات من (الخيش) استوردت العام الماضي من بنغلاديش مباشرة بنصف السعر الذي استوردت به هذا العام عبر الشركة التركية.. وذلك كالتالي: بالة الخيش من النوع (40) سعرها الأصلي إذا استوردت مباشرة من بنغالاديش (800) دولار فقط .. سعرها عبر الشركة التركية (1600) دولار.. بالة الخيش من النوع (30) سعرها الأصلي (600) دولار.. سعرها عبر الشركة التركية (1200) دولار.