بعد الزواج هل تقبل بأن تواصل زوجتك تعليمها او تستمر في وظيفتها ان كانت موظفة؟

Quote: رحلة البحث عن نصفك الآخر!!! قصة حقيقية احكيها من الواقع الذي عايشته بنفسي. طلب من صديقة المتزوج ان يساعدة في البحث عن زوجه ، دون ان يتردد رشح له فلانه بعد ان زكها في دينها ومنبتها وحسبها ونسبها !!! فقرر أن يأتي من الباب فتقدم مبديا رغبته في خطبتها من والدها ، فاعطاه الضوء الاخضر، طلب منه مهلة من الزمن قبل ان يحضر اهلة لطلبها رسميا حتى يتعرف عليها و يناقشها في بعض المسائل التي يراها مهمة !!! واستأذنه في التواصل معها من خلال الهاتف، فوافق والدها بعد الرجوع اليها. بدأ في الاتصال بها بعد ان حدد مجموعة من النقاط لمناقشتها معها ، اتفقا في كل النقاط وبدأ يحس انهما متقاربان فكريا ، إلي ان قال لها في آخر اتصال: قد عزمت علي احضار اهلي وطلب يدك رسميا من والدك لإكمال الزواج خلال شهر وبعدها ستسافرين معي!!! قالت : وماذا عن كلية الطب التي انوي ان ادخلها فأنا في انتظار نتائج الثانوية لاحقق حلمي في دراسة الطب !!! قال : انا لن اسمح لزوجتي في مواصلة الدراسة فانا اريدها بجانبي تربي ولدي وتنشئه تنشئه صحيحة !!! قالت: اذا اعتذر لك فلن اترك حلمي لاي سبب من الاسباب !! افترقا ... تقدم لآخرى واشترط عليها عدم السماح لها بإكمال الدراسة فوافقت وتم عقد الزواج، تقدم للاولى شخص آخر فاشترطت عليه ان يسمح لها بإكمال دراستها فوافق فتزوجا. لظروف معينة لم يستطع صاحبنا احضار زوجته للمكان الذي يعيش فيه وظهرت نتائج الثانوية فإذا التي تزوجها تحقق 96% ، وتطلب منه أن يأذن لها دخول كلية الطب طالما انها لن تستطيع اللحاق به فيسمح لها بشرط الدراسة في كلية غير مختلطة !!!!. اما الاولى التي تقدم لها ورفضت بسبب عدم سماحة لها بإكمال دراستها فقد احرزت نتيجة متواضعة وانجبت في السنة الاولى من زواجها وعندما اراد زوجها ان يحقق لها حلمها بإكمال دراستها رفضت متعللة بأنها مولودها في حاجة إليها !!!! الخلاصة : لا تتعب نفسك كثيرا في مناقشة الطرف الاخر ومحاورته لإكتشاف نقاط التقارب والأختلاف ، فظروف الحياة الزوجية تختلف قبل/وبعد الزواج. ولكن ابحث عن ذات الدين وتأكد من طيب منبتها ، وابحثي عن دينه وخلقه ، ومقدرته علي الزواج ، ثم ابذلا الجهد في التأكد من هذه النقاط فقط قبل الزواج ما استطعتما إلي ذلك سبيلا ، ثم بعد الزواج إن رضيت منها خلقا تجاوزت عن آخر وستتمكن مع الايام من تغيير الكثير من الافكار والثوابت لديها إذا كنت صبورا ولم تستعجل، و ستتمكنيين إن كنت ذكية وغير مصادمة وصبورة ولا تستعجلين النتائج من تغيير الكثير من الافكار والثوابت لديه. ثم بعد ذلك يكون التغاضي ضروريا عن ما لم يتغيير ما لم يمس الدين او العرض. __________________ نقلا عن صفحة الاخ "احمد سعد "على الفيسبوك

amazing! ...

برجع بعد شويه بالتعليق على سؤال البوست من وجهة نظر جندرية شويه لانه المواضيع دي بتستفزني..


تحياتي يا احمد

Quote: بعد الزواج هل تقبل بأن تواصل زوجتك تعليمها او تستمر في وظيفتها ان كانت موظفة؟

البعرفو يا أحمد إنو الزمن ده بقي العرسان عايزين الموظفات و المتعلمات
الزمن الكان بفكرو فيهو بالطريقة دي ولي خلاص يا أحمد يا أخوي

سلام
عارف بقي في السودان للمرأة العاملة فقد قست الحياة حتي استحالت

Quote: بعد الزواج هل تقبل بأن تواصل زوجتك تعليمها او تستمر في وظيفتها ان كانت موظفة؟

بالتأكيد اقبل فهي انسانة لها آمالها وطموحاتها واهدافها فلماذا احرمها من كل ذلك

بل بالعكس يجب على مساعدتها ومساندتها والمساعدة تكون بتقاسم واجبات واعمال البيت

بالتساوي بيني وبينها طالما انها موظفة وانا ايضا موظف او اي كان لها عملها ولي عملي

ذلك يعني تساوي الحقوق والواجبات بيننا فتصبح الحياة مناصفة في الواجبات المنزلية بيني وبينها

























بعدين ياخ مالو ماااااااالو ما تشتغل ياخ

على الاقل يكون عندها موضوع غيرك

والله تحرما من مواصلة حياتا وتبقى انت موضعها

الوحيد ... شييييييييل شيلتك وخت القطن في اضنيك

اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد

تحياتي مرّه تانية

أنا جيت اسجّل صوت اعتراض على الوصاية بكل أشكالها، على العايزه تتعلم/تشتغل وما مسموح ليها والوصاية على العايزه تقعد في البيت وما بتكون برضه مسموح ليها، طبعا الحالة الأولى هي موضوع البوست، اما الحالة الثانية فهو ما فرضته ظروف الحياة القاهرة في كل بقاع الدنيا موش السودان براه، وده ما أكّده تعليق الاخوان الجو كتبوا قبلي. تأميناً على الظاهرة دي، في السعودية هنا الشباب السعودي بقى بفتش على الزوجة البتشتغل ويا ريت لو تكون مدرّسة كمان، لانه دوامها "خفيف" واجازاتها كتيرة وراتبها عالي... وفي الحالتين انا بشوف وصاية، في الحالة الاولى طبعا ظاهرة من فهم انه المرأة تقعد في البيت و"تستت"، التانية الوصاية بتبقى في انه حظّها من الزواج بزداد بي واقع انها بتدخّل قروش ولا لأ!

الشي ده ببعد الناس كتير عن البحث في اسباب أوجب وأوجه للزواج، يعني الحالة الأولى الحصل فيها رفض للإرتباط كان بسبب انه البنت عايزه تواصل دراستها والراجل ما موافق على كده، قد يكون جزء من توافقهم انهم عارفين عايزين شنو على مستوى موضوع التعليم او الشغل بتاع الزوجة، لكن هل تعتبر دي أولولية؟! تقييد المرأة في دور محدد وضيّق هو البخلي بعد فترة تحصل تعاسه... التعليم مثلاً أولوية كبيرة مافيها أي مناقشة في تقديري، لأنها من أهم الحاجات البتساعد الأم تأدي دورها في تربية الأطفال وتأهلها لإدارة البيت بأكلمه، وبنمي شخصيتها بحيث تبقى انسان مسؤول وقادر على التعامل مع صعوبات الحياة، بالتالي ما اعتقد انه مفروض نتوقف في قصة التعليم كتير! برضه التعليم يعتبر صمام أمان، يعني الراجل المفتري ده، ضامن انه الله يديه الصحة والعافية طول حياته! لو الله ابتلاه بي مرض أو سبب يقعده عن العمل، يشحد بي أولاده ولا يعمل شنو! فيما يختص بموضوع العمل، فأعتقد انه ده شي يرجع للمرأة، لأسباب كتيرة، من أهمها انه في كل الأحوال هي البتتحمل تبعات قرار العمل ده، وفي كل الاحوال حيكون مطلوب منها موزانة الامور داخل البيت بالإضافة إلى عبء العمل، طبعا ده بافتراض انه الزوج ما داعم ليها في توجهها للعمل، برضه المرأة بتقيّم جداً موضوع الاهتمام بالاطفال وتربيتهم، وقليلات البختو عملهم قبل أولادهم. حتى وقتها الترجع البيت بتكون عايزه تقضّيه مع أولادها بكل تفاصيله. كتيرات بقعدوا مع اولادهم في البيت وبكونوا كأنهم ما موجودات، ومشغولات بي التلفونات والقطايع أو الحوامه بي الجيران والمجاملات الاجتماعية. بغض النظر عن الخيار، اعتقد انه في النهاية من حقّها هي!

انا بستغرب انه الرجل يكون عايز يصيغ تفاصيل زوجته بالصورة التناسبه، وفوق ذلك المرأة بتقبل! أصلا انت لو خليتها تعيش باختيارها حتكون انت سعيد، بالمقابل حتخلق ليك مخلوق مقهور ومحبط!

والله انا الموضوع ده عامل لي مشاكل كبيرة خلاص ،،،، موضوع شغل المرة

المسألة حلها صعب الزوجة بتشوف نفسها انها تعلمت وتحصلت على الدرجات

العلمية ،،، وخسارة تقعد في البيت ،،، ده بالظبط زي الحصل معاي

وانا بحكم عملي السابق في القطاع العام والخاص ،،، شاهدتة

بعيني المضايقات البتقابل بنات الناس خصوصاً المتزوجات

الثقة موجودة الحمدلله وبناتنا وبنات السودان كلها مافيهم كلام

لكن المشكلة في ضعاف النفوس القاعدين في الشركات والمصالح

دي المشكلة ،،،،

السلام عليكم جميعا وسعيد بمشاركاتكم الثرة التى اضفت بعدا جديدا للموضوع

الاخ خالد

والاخ عبد الحفيظ

والاخ هيثم

اصلا انا ما معترض على فكرة منع الزوجة من العمل او الدراسة......لانو فعلا زي ما قالت الاخت مريم ممكن الزوج يموت او يتسجن او يمرض ولو الزوجة كانت موظفة ممكن تسند البيت وما يحتاجو باذن الله لاي زول

كنت مركز في البوست اكتر على انو الاتفاقات القبل العرس والنقاشات دي ممكن الواحد يتنازل عنها بكل بساطة لتغير الظروف بعد الزواج
وقد تكون اشياء غير عمل ودراسة المراة

سلام يا مريم وشكرا للمشاركة العميقة والكلام الفاهم واتفق معاك فيهو تماما
فعلا عمل المراة وتعليمها صمام امان لتربية الاولاد ولحمل عبء البيت في حال حدث للزوج مكروه لا سمح الله

سلام احمد
التعليم للمراة مهم جدا وخصوصا
لتربية وتنشئة الاطفال وفق اسس
تربوية صحيحة وبالذات نحن في زمن
اصبح تواجد الرجل في المنزل قليل
فالمهمة كلها تقع علي عاتق الام
عن نفسي لم امانع ان تكمل زوجتي
الجامعة وخاصة هي تدرس في كلية
لها علاقة بالتربية وهي علم النفس
وقفت معها وشجعتها وفي فترة الحمل
الاول كنت ارافقها الي الجامعة صباحا
واعود بها اخر اليوم ولكن مع مشاغل
الاطفال اختارت ان تترك الدراسة
لتهتم بالاطفال وهذه كانت رغبتها
من دون تدخل مني والان بعد ان
يكبر الاطفال قليلا ستعود لتكمل
دراستها ان ربنا وفق .....
عليه اري ان الرجل الذي يشترط علي
زوجتة ترك الدراسة اجحف في حقها
اما العمل مابقدر افتي ليك فيه لاني
لم امر بالتجربة .
تسلم

اخ انس سلامات
فعلا والله في مضايقات للنساء في العمل
لكن فعلا مادام الثقة متوفرة ما بكون في مشكلة
وتحياتي

سلامات صاحب البوست وضيوفه.
مريوم أختي ما خلت حاجة تتقال في موضوع الشغل ده. يديها العافية.
اللي عاوزة أقوله في موضوع البوست ان
People don't change.
و ما في واحدة ترضي بواحد علي أمل انها تغيره. او واحد يتزوج واحدة و ناوي يغيرها. ذي يخليها تلبس حجاب او تترك الشغل او حتي تشتغل. الناس ما بتتغير. محاولة تغيير الزوج او الزوجة و الفشل فيه بيخلي الزوج و الزوجة أشقياء بعد الزواج.
أكرر تاني. الناس ما بتتغير.

الموضوع ذو شجون بالنسبة لي ...
عندما تزوجت زوجتي كانت حاملة ماجستير في الزراعة وهي من قريباتي ومعروفة بالطموح العالي.. لكن لظروف البلد حينئذ لم تتوفق في عمل مرضي لها.. فالموضوع ده اثر فيها كثيرا واحبطها حينا من الزمان..
و انجبت ابنائنا ونحن مهاجرين خارج السودان.. وفي سنوات الزواج الاولي انشغلت بتربية العيال وتدبير شئون المنزل وزهدت تماما في الدراسة...الا انها كانت تعمل من حين لآخر بنظام الساعات...واحترمت خيارها طالما هي مرتاحة بهذا الشكل...رغم انها قبل الزواج وقبل اصطدامها بمعطيات الحياة الواقعية كانت تتحدث عن درجة الدكتوراة والبروفسرشيب...
بعد اشتداد عود الصغار ودخولهم المدارس..تاورها الجرح القديم عملت ماجستير في مجال لايمت لمجالها الاول بصلة وتسلمت عملا مرموقا..والان مقدمة proposal الدكتوراة..وهي الان انسانة جميلة وسعيدة جدا...
المغزي؟
شخصية المراة وظروفها تلعب دورا كبيرا في خياراتها..فبالله يااخواني دعوهن في حالهن..

للتكرار

قاعد اقول
المرأة السودانية وصلت لحقوقها كاملة بحكم الواقع الراهن , وازدادت ثقة بنفسها وقدرة علي تحديد خياراتها , بل حتي المجتمع لا يستطيع انتزاع ذلك منها , بل حتي خيار ترك العمل يكون خيار الزوجة لإحساسها انها عاجزة عن التوفيق وتقديم مصلحة اسرتها اولا
فالواقع عنيد وخارج عن ارادتنا , فهو العامل الحاسم في تكوين العقودات الاجتماعية
وما ضر العلاقات الزوجية إلا محاولات احد الطرفين لفرض رؤاه علي الآخر

الاخ صاحب البوست والاخوة المتداخلين
تحياتى

لا ادرى كيف لنا نحن الرجال ان نمنع حقا منحته الدساتير و القوانين للمرأة بمجرد اننا تزوجناها؟

النظر للزواج بهذه الصورة مسبب من مسببات افساد العلاقة الزوجية و مهدد من مهددات عدم استمرار الزواج نفسه. يجب ان يعلم الطرفان ان الزواج هو علاقة شراكة وتفاهم وانه لا يحق لأحد الطرفين الحد من الحقوق الممنوحة للآخر الا برضاه الكامل و بالتفاهم بين الطرفين.

سلام لصاحب البوست والاخوة المتداخلين
الموضوع ذي شقين
الشق الاول لا اعيب على المرأة العمل او الدراسة وهذا حق لا انكره عليها وهو شئ في ظاهره ايجابي وجدا ان تكون لديك زوجة متعلمة مطلعه على مجريات الشارع والشان العام بحكم الاحتكاك بالشارع او محيط العمل
وهذا قد يسهل عليك كثير من تقبلها لظروفك واجتماعياتك
فالام مدرسة اذا اعددتها اعدت شعب طيب الاعراق الام المتعلمة يمكن ان تنشئ ابنائها على التحصيل والعلم الذي هو ما دأبت عليه وتساعدهم وتناقشهم في مستوياتهم الدراسية وقد تحفزهم على اختيار تخصص معين
دون املاء بل بتقريب او تحبيب ذلك لانها خبرت الحياة وقد تكون استفادت من تجربتها لذا من هذه الناحية لايمكن مقارنتها بزوجة غير متعلمة
ولكن الشق الثاني
هو هل يمكن التوفيق بين الاثنين اذا كانت حوجة الاسرة ماسه لهذه الزوجة ان تكون في البيت
وكل اسرة ولها ظروفها الخاصة وتختلف من اسرة لاخرى
والظروف الخاصة كثيرة ومعلومة للجميع اذا كانت لايمكن فالبيت اولى بها ولها ان تجاهد في بيتها والمحافظة على الاسرة والنسيج الاجتماعي

الأخ صاحب البوست وضيوف السلام عليكم ورحمة الله

الأخت سمارت كتبت(الناس ما بتتغير) . (أكرر تاني. الناس ما بتتغير. )
أكيد أنت ما قاصدة الكلام دا بمعناه حرفياً!
الناس بتتغير ! بس التغير ما مضمون ! وما بالضرورة يكون إلى ما نرجوه ونتمناه !
لذلك :
أتفق معك أنه لا ينبغي أن يبني أحد الطرفين قراره على (احتمال) تغير الطرف الآخر!
لو أنت قاصدة كدا !

الأخت مريم السلام عليكم ورحمة الله
أتفق معك بشكل كبير في الجزء الأول من مداخلتك .
لكن :
كتبت:(وقليلات البختو عملهم قبل أولادهم. حتى وقتها الترجع البيت بتكون عايزه تقضّيه مع أولادها بكل تفاصيله).
في مقابل ذلك كتبت:(كتيرات بقعدوا مع اولادهم في البيت وبكونوا كأنهم ما موجودات،
ومشغولات بي التلفونات والقطايع أو الحوامه بي الجيران والمجاملات الاجتماعية). انتهى.
------------------------------------------------------------
أرجو المزيد من الإضاءة حول هذين التقريرين الخطيرين!
هل لديك أي مصدر يدعم هذه الفوارق في جانب الاهتمام بالأطفال
بين المرأة العاملة والأخرى الملازمة لبيتها ؟
والتقريرية دي برضو(تقييد المرأة في دور محدد وضيّق هو البخلي بعد فترة تحصل تعاسه)
محتاجة مزيد من الإضاءة !

مع التقدير

سلامات
هذا موضوع هام جدا يجب مناقشته من كل الجهات

تجربتي عندما تخجرت كنت انوي ان اقوم بعمل دراسات عليا حينما تقدم زوجي لي كان هذا واحد من الشروط التي وضعتها ووافق عليها واوفي بوعده تماما
من كل ناحية ..
بعد الزواج سافرت حيث كان يقوم زوجي بعمل دراساته العليا في امريكا نسبة لضيق ذات اليد لم استطع الدراسة هناك رقم قبولي في جامعة هناك لماستر

طيلة الفترة التي كنت اعيش فيها هناك كنت ربة منزل بصورة ايجابية قرأت كثير من الكتب كما حسنت لغتي الانجليزية بحث صارت لغة ثانية للقراءة وانجبت 3 طفلات
مجرد عودتنا سجلت للدراسات العليا ساعدني زوجي كثيرا حتى اكملت الماجستير في عامين.. ثم انجبت طفلي الرابع. زسافرنا الى حيث اقيم الان..
منذ وصولي رغبت في العمل بنظام الساعات لانه يمكنني من رعاية اطفالي ومساعدتهم للدخول في سستن جديد والاندغام فيه..ثم بعد عامين من وصولي بدأت العمل بعقد كامل
بدوام يبدا في الثامنة وينتهي في الخامسة . وكنت ادرس لغة حيث لاينتهي العمل بالدوام فلدي كثير جدا من التصحيح اليومي.ز كان يبدا يومي قبل اذان الصبح حيث اقوم باعداد البنات للذهاب الى المدرسة
واخذ ولدي الى الحضانة التي كان غير سعيد فيها يبكي طوال الوقت..حتى تركت مكتبي وصرت اجلس معه طوال الوقت..ثم نعود في الخامسة لاقوم بعمل الغداء ثم اخذ البنات الى الحديقة لمدة ساعة ثم الجلوس لحل الواجبات والمذاكرة الى الساعة 10 ثم التصحيح ثم النوم. لم يطلب مني زوجي ترك العمل كان قراري وحدي لم اجدد عقدي بعد 3 سنوات من هذاالبرنامج وعدت مرة اخرى لاكون ربة منزل ايجابية اكتب واشارك في الحياة العامة واعمل بنظام الساعة كل سنة لسمستر حتى 2005..
الى ان قررت ان اعمل دكتوراه دعمني زوجي جدا حيث دفع الرسوم كاملة وكنت اسافر كل فترة للسودان الى ان انتهيت..

مافي اي زول من صديقاتي او معارفي كان يظن انني ساكون ربة منزل لاني كنت جندرية على السكين وكنت ارى ان اعمل يعلى قيمة المراة ونظرتها لنفسها ويعمق وعيها..
ولكن تعارضت كل هذه الامور مع رسالتي كام وفضلت دور الام على كل الادوار التي يمكن ان اقوم بها باختياري انا ولم اندم ابدا بعد كبر اطفالي وصرن شابات سويات صحيحات


نجي لعبارة الابنة مريم بتاعة رفض الوصايا الموضوع ما كدا لما يكون الاسرة ومصلحتها ولا ارى اذا تقدم لي رجل وقال لي اريد زوجتي ان تكون ربة منزل وصايا
بل شرط من شروط الزواج كما اضع انا شروطي.. لا يوجد حرب هنا بل سلام ينظم نفسه..

لكن اغضب حينما يكذب الرجل على المراة بانه لا مانع من الدراسة او العمل ثم ياتي ويغير رايه ويرفض حيث ارى هذا اخلال بشرط من شروط الاتفاق..
كما لا تعجبني المرأة التي تقول لزوجها انها وافقت على شرط ان تكون في البيت ثم تغير رايها وتبدا في عمل مشاكل لان هذا ايضا اخلال باتفاق.

كما انني لا ارى ان ربة المنزل محتقرة او ان المرأة العاملة افضل منها في شبئ
ارى انها خيارات متاحة لكل من يريد
ولكن اشجع ان تكون ربة منزل ايجابية تقوم يتقيف نفسها بالقراءة وعمل هوايات..

اختي الكبيرة محامية جندرية على السكين ايضا تركت العمل وتفرغت لاسرتها لسنوات طويلة مرة ذهبت الى ندوة تحدثت المتحدثة الكوزة وقالت من انجازات اتحادهم وتلت عدد كبير
من الاجازات طلبت اختي التعليق فقالت لهم اذا عملنا عطلات كثيرة ستاثر على فرص تعيين النساء وسيكون هناك تمييز ضدهن في العمل من ارباب العمل ونسعطلهن من الانتاج
سالتها واحدة من المنصة ماذا تعمل قالت لها انا ربة منزل فضحكت ساخرة وقالت ليها الحمدلله ما ربة عمل.
اها نوعية هذه النساء الاتي يسخرن من ربات البيوت جعل عدد كبير يردن العمل حتى لو على حساب اسرهن.

((مافي اي زول من صديقاتي او معارفي كان يظن انني ساكون ربة منزل لاني كنت جندرية على السكين وكنت ارى ان اعمل يعلى قيمة المراة ونظرتها لنفسها ويعمق وعيها..
ولكن تعارضت كل هذه الامور مع رسالتي كام وفضلت دور الام على كل الادوار التي يمكن ان اقوم بها باختياري انا ولم اندم ابدا بعد كبر اطفالي وصرن شابات سويات صحيحات))

ممتاز ومقارب له:
Women care more about intrinsic rewards, they have broader
interests, they are more service-oriented and they are better at gauging the effect they have on others.
They are “wired for empathy.” These aren’t learned traits; they’re the result of genes and hormones.
Beginning in utero, men are generally exposed to higher levels of testosterone, driving them to be more competitive, assertive, vengeful and daring.
Women, meanwhile, get a regular dose of oxytocin, which helps them read people’s emotions,
“the truest social enabler.” Then there’s prolactin, which, along with oxytocin, surges during pregnancy, breast-feeding and caretaking.
Together, the hormones produce such a high that mother rats choose their newborns over cocaine.

http://www.nytimes.com/2008/03/09/books/review/Bazelon-t.htm...?pagewanted=alland_r=0

الكتاب موجود في مكتبات ماليزيا يا دكتورة

السلام عليكم جميعا اخواني واخواتي
ومقدر وشاكر لكم اثراءكم هذه الساحة المتواضعة والتى ازدانت بتمشاركاتكم
بودي ان اعلق على كل مداخلة ولكني اعمل بنظام الدوامين ولا اجد الفرصة فارجو المعذرة
فريثما اجد الوقت المناسب
الدار داركم والبوست حقكم كلكم ...وتحياتي للجميع

السلام عليكم جميعا اخواني واخواتي
ومقدر وشاكر لكم اثراءكم هذه الساحة المتواضعة والتى ازدانت بتمشاركاتكم
بودي ان اعلق على كل مداخلة ولكني اعمل بنظام الدوامين ولا اجد الفرصة فارجو المعذرة
فريثما اجد الوقت المناسب
الدار داركم والبوست حقكم كلكم ...وتحياتي للجميع

سلامات الاخ محمد e سليمان
بالضبط كده. ده هو اللي انا قاصداه.
ما في زول يتزوج زول علي أمل انه ممكن يغيره.


عن ان الناس ما بتتغير. فأنا برضو قاصدة كده. الناس نادرا جداً جداً جداً ما بتتغير. ده اللي شفتو في الدنيا طوال حياتي.
الناس بتتغير لما تحصل مصيبة كبيرة جداً في حياتها. ذي فقد طفل، مرض مهدد للحياة. و حتي في الحالات دي ما كل الناس بتتغير.
ما في زول كان حياته كلها متشائم، فجاءة بقي متفائل.
ما في زول طبيعته هادي و خجول، فجاءة بقي outgoing

ما في زول متطرف، فجاءة بقي معتدل. ممكن يتغير من تطرف لتطرق اخر.
انت مثلا، زول very literal، عمرك ما ح تبقي زول بيقدر يشوف ال big picture
ذي أسئلتك لمريم. كلام مريم واضح. وباين انها كتبته من خبرتها في الدنيا و معرفتها بالناس. و اكيد هي ( و اي زول قراء كلامها) عارفين انه الكلام ده مقصود بيه (عموما). و اي قاعدة في ناس ما بتنطبق عليهم. اغلب الناس فهمت كده. الا انت. و انا ما بقول ده عيب.
This is who you are.
And I don't think you will ever going to change.

وجدت هذا الموضوع في عدد اكتوبر 1973 من مجلة ريدرز دايجست الامريكية



l]