خطاب الرئيس هذا في ظني تعرض لعملية جراحية من الدرجة الرابعة أودت بحياته تماماً

نلاحظ أن الذي أعلن أن الرئيس سيبث في
الساعات القادمة مفاجأة ثم صارت الساعات أيام
فأعتقد أن الرئيس والحزب ليس بهذا العبط
ومهما يجزدروا بالشعب وقادته المعارضه
لا يمكن أن يظنونهم بهذه الدرجة من الحمق ليقتنعوا
بأن هناك ثمرة في هذا الكلام الأجوف
ولكن يبدو أن الرئيس كان عازم على قرارات
تراجع عنها بضغط من حزبه المالك لعنقه
وأعناق الشعب ...
ولإزالة الحرج من ازاعة الخبر التي خلق ترقــب كبير
قاموا بازالة الدسم السياسي وأبدلوه بدسم لفظي
ليلقى الخطاب فقط وفاء بوعد بمفاجأة
وفعلاً صارت مفاجأة وهو أن يجمع كل هذا الحشد
من الزعامات ليلقي عليهم خطاب أجوف.

من الظاهر أن الخطاب مخجوج ومعدل ومنزوع الدسم
أثبت لنا البشير أن الحزب ما زال قابض على عنقه
بعدما دشروه المفاجأة التي كان عازم على أن يلقيها
وما سابو ليهو
إلا القحه والبحه

اتفق معك منتصر
ونصيحة للبشير ما يركب طيارة قريب الا يسوق براه

واضح جدا يامنتصر وكمية الأخطاء الإملائية للبشير
تؤكد ان الخطاب لم يطلع عليه كثيرا
الخطاب معلنا عنه بصغة البشير
وفجأة زج بإسم المؤتمر الوطنى
بصورة مربكة وركيكة حتى لبشيرهم

شكراً دكتور محمد ولك التحية
فإن كان هذا الحزب سلب منا وطننا
فلا قدرة له أن يسلبنا عقولنا

Quote: وفعلاً صارت مفاجأة وهو أن يجمع كل هذا الحشد من الزعامات ليلقي عليهم خطاب أجوف.

يستاهلوا
لماهم قدامو زى شفع الروضة

تعرف يا منتصر فى اللحظة دى اتمنيت لو ربنا خسف بيهم القاعة
كنا ارتحنا من كل البلاوى
وكان بلدنا اتعافى

شكراً للأخوين جمال وأحمد لمروركما
وفعلاً يا أخ جمال ملاحظتك في محلها
تغليف خطاب البشير بغلاف المؤتمر اللوطني
واحد من الشواهد الناصعة
يا جماعة البشير دا معتقل واسير في سجون
المؤتمر الوطني المذهبة بسلطة له وهمية لا حقيقة لها
والحقيقة هم من يحكم السودان بما فيه هو.

Quote: يستاهلوا لماهم قدامو زى شفع الروضة تعرف يا منتصر فى اللحظة دى اتمنيت لو ربنا خسف بيهم القاعة كنا ارتحنا من كل البلاوى وكان بلدنا اتعافى

صدقت يا معاذ
ههههههههههههه
شكيت محنك يا البشير

لا نقول بأن الرئيس كان عازماً على التنحي
ولكن ربما كان يريد فعل شي لم يعجب المؤتمر الوطني
وهذا ما دفع حزب المؤتمر الوطني أن يجعل الخطاب موجه
باسم الحزب وليس الرئيس بصفته الرئاسية للسودان
بل بصفته الرئاسية للحزب فقط..
وفقط هذه يدل عليها البوستر الذي في ظهر المنصة

لا نقول بأن الرئيس كان عازماً على التنحي
ولكن ربما كان يريد فعل شي لم يعجب المؤتمر الوطني
وهذا ما دفع حزب المؤتمر الوطني أن يجعل الخطاب موجه
باسم الحزب وليس الرئيس بصفته الرئاسية للسودان
بل بصفته الرئاسية للحزب فقط..
وفقط هذه يدل عليها البوستر الذي في ظهر المنصة

لا نقول بأن الرئيس كان عازماً على التنحي
ولكن ربما كان يريد فعل شي لم يعجب المؤتمر الوطني
وهذا ما دفع حزب المؤتمر الوطني أن يجعل الخطاب موجه
باسم الحزب وليس الرئيس بصفته الرئاسية للسودان
بل بصفته الرئاسية للحزب فقط..
وفقط هذه يدل عليها البوستر الذي في ظهر المنصة

لا نقول بأن الرئيس كان عازماً على التنحي
ولكن ربما كان يريد فعل شي لم يعجب المؤتمر الوطني
وهذا ما دفع حزب المؤتمر الوطني أن يجعل الخطاب موجه
باسم الحزب وليس الرئيس بصفته الرئاسية للسودان
بل بصفته الرئاسية للحزب فقط..
وفقط هذه يدل عليها البوستر الذي في ظهر المنصة