سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة

سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة


01-25-2014, 10:21 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=460&msg=1390641707&rn=7


Post: #1
Title: سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة
Author: صديق عبد الجبار
Date: 01-25-2014, 10:21 AM
Parent: #0

منتدى مركز دعم القرار
==============
إبتدع مجلس الوزراء آلية جديدة أسماها مركز دعم القرار
يعقد منتدى شهري وفي كل مرة يختار قضية ساخنة
ويدعو أهل الشأن والأكاديميين والمتخصصين
لتقديم أوراق والخروج بتوصيات تتيناها الحكومة عبر مجلس الوزراء
. وقع الإختيار لشهر يناير 2014 علي قضية الخطوط الجوية السودانية .
الزمان الاربعاء 29 يناير 2014 - المكان : مجلس الوزراء.
الأوراق التي ستقدم:
ا- الورقة الاولى: سودانير الوضع الراهن - المعوقات يقدمها الاستاذ عبد المحمود سليمان مدير عام سودانير.
2- الورقة الثانية: معوقات صناعة الطيران يقدمها الدكتور / شمبول عدلان.
3- الورقة الثالثة : الآفاق المستقبلية لسودانير كناقل وطني يقدمها البروف عثمان البدري.
** يختم المنبر بتوصيات المشاركين ومركز دعم القرار عبر المدير الاداري للمركز.
سيدير المنتدى السيد / بابكر محمد توم

Post: #2
Title: Re: سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة
Author: صديق عبد الجبار
Date: 01-25-2014, 11:04 AM
Parent: #1

ً

Post: #3
Title: Re: سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة
Author: صديق عبد الجبار
Date: 01-25-2014, 12:11 PM
Parent: #2


Post: #4
Title: Re: سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة
Author: صديق عبد الجبار
Date: 01-25-2014, 04:57 PM
Parent: #3




Post: #5
Title: Re: سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة
Author: صديق عبد الجبار
Date: 01-26-2014, 03:55 PM
Parent: #4


Post: #6
Title: Re: سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة
Author: ismeil abbas
Date: 01-26-2014, 04:18 PM
Parent: #5

ربنا يلطف بناقلنا الوطنى يا كابتن صديق....وبالبلد كاملة..

الخطوط الجوية السودانية رغم الحادبين عليها إلا أنها لم تسلم من سوء ألأدارة والفساد....والمحاربة ألأقتصادية كملت الباقى.

لك التحية

Post: #7
Title: Re: سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة
Author: صديق عبد الجبار
Date: 01-26-2014, 04:23 PM
Parent: #6

((
ربنا يلطف بناقلنا الوطنى يا كابتن صديق....وبالبلد كاملة..

الخطوط الجوية السودانية رغم الحادبين عليها إلا أنها لم تسلم من سوء ألأدارة والفساد....والمحاربة ألأقتصادية كملت الباقى.

لك التحية))

ربنا يلطف اخي اسماعيل

Post: #8
Title: Re: سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة
Author: صديق عبد الجبار
Date: 01-27-2014, 07:34 AM

f6bb62f2dead87d46c48e5c3f2ab3618.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

Post: #9
Title: Re: سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة
Author: طارق ابراهيم ابوالفضل
Date: 01-27-2014, 09:03 AM
Parent: #8

ناقصة ورقة الفساد

تقدمها ......................حشود غفيرة

كل التحية لك كابتن صديق

Post: #10
Title: Re: سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة
Author: صديق عبد الجبار
Date: 01-27-2014, 02:38 PM
Parent: #9

شكرًا طارق ...
لك التحية والتقدير

Post: #11
Title: Re: سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة
Author: احمد التجانى احمد
Date: 01-27-2014, 07:06 PM
Parent: #10

الأخ كابتن صديق

اهم توصية مفروض تكون هو تصفية هذا المسخ المشوه لسمعة السودان والمسمي زورا بشركة الخطوط الجوية السودانية ، أتفهم ارتباطك الوجداني بها لذلك يجب دعم التوصية بالتصفية والإلغاء التام فاكرام الميت دفنه ، لا ادري ما السبب في الإصرار علي استمرارها وهي تقدم أسوأ الدروس لمن يود ان يحرز فشلا في اى من خطواته أين هي هذه السودانير من كبري الشركات التي أعلنت توقفها عن التحليق بسبب تكاليف التشغيل او الأداء الردي ، سبق ان توقفت من قبل الخطوط الفلبينية ومؤخراً توقفت شركة سما للطيران برغم ان ملاكها من الأثرياء في السعودية وامتلاكها لأسطول كبير وحديث لا يقارن بهكر سودانير ، مع احترامي لمن سيقدمون الأوراق لكنها ليست الحل لمعضلة سودانير والتي استحقت اخر العلاج (الكي)

Post: #12
Title: Re: سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة
Author: صديق عبد الجبار
Date: 01-27-2014, 08:17 PM
Parent: #11

شكرًا ليك اخي احمد التيجاني على مرورك الكريم
رأيك مقدر ومن حقك ان تصدح به ولكني اختلف معك تماماً
تحياتي وتقديري

Post: #13
Title: Re: سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة
Author: احمد التجانى احمد
Date: 01-28-2014, 10:05 AM
Parent: #12

الاخ ابو فواز
لك الشكر
الرجاء توضيح نقاط الخلاف فى ما ذكرت اعلاه والتى ارجوا ان لا تكون من منطلقات عاطفية

Post: #14
Title: Re: سودانير؛ دعم القرار الحكومي منتدى الفرصة الاخيرة
Author: صديق عبد الجبار
Date: 01-29-2014, 08:17 PM
Parent: #13

سودانير الواقع ومالات المستقبل

الخرطوم مجلس الوزراء - قاعة الكنداكة and#1634;and#1641;/and#1633;/and#1634;and#1632;and#1633;and#1636;م

ملخص مختصر لما دار في منتدى مجلس الوزراء اليوم

اولا: اهم الملاحظات السلبية :
and#1633;. بدا المنتدى متأخراً and#1635;and#1637; دقيقة.
and#1634;. غياب اهم وزيرين وكان من المفترض ان يلقيا كلتين وهما د. احمد بابكر نهار وزير النقل والطرق والجسور، و السيد بدر الدين محمود عباس وزير المالية والاقتصاد الوطني، لاحظ ان وزارة المالية تملك and#1641;and#1641;and#1642; من اسهم سودانير بالاضافة الى بنك السودان الذي يملك and#1633;and#1642; ، وملاحظة ثانية ان الشركة تتبع مباشرة لوزارة النقل والطرق والجسور، حضر منها وكيل الوزارة كمستمع.

ثانيا: وقائع الجلسة
ابتدر رئيس الجلسة د. ابوبكر ابراهيم مدير مركز الدراسات الإنمائية بجامعة الخرطوم، ولقد أدار الجلسة بطريقة احترافية وناجحة لحد بعيد.
كان من المفترض ان يلقي د. احمد بابكر نهار كلمة حسب البرنامج الموزع، ولعدم حضوره ذهبت الفرصة مباشرة للدكتور مصطفى عثمان ابراهيم الوزير بالمجلس الأعلى للاستثمار. اهم النقاط التي تتطرق لها :
- أكد ان سودانير بالنسبة للحكومة هي الناقل الوطني وترمز لسيادة البلاد.
- قال ان اي مرض او خلل في سودانير هو انعكاس لعلل في السودان عامة.
- لاحظ ان الاعلام قد تحدث كثيرا عن مشاكل سودانير حتى تعب ثم صمت.
- اعترف انهم في المجلس الأعلى للاستثمار قد قدمت لهم كثير من العروض للاستثمار في سودانير من دول عربية وأجنبية وجهات محلية.. ولكنهم اثروا التمهل لاعترافهم بان هناك تجارب ومعالجات غير مدروسة تمت في الماضي ولا يريدون تكرارها.
لم تتعد كلمته العشرة دقائق وختم حديثه عند الساعة and#1633;and#1633;:and#1635;and#1641; صباحا.
ذهبت الفرصة مباشرة للسيد احمد سعد عمر وزير مجلس الوزراء وذلك لغياب وزير المالية والاقتصاد الوطني وبدا كلمته عند الساعة and#1633;and#1633;:and#1636;and#1632; صباحا والتي لم تدم الا and#1636; دقائق حيث أكد فيها على أهمية سودانير للمواطن السوداني ثم تمنى ان تكون مخرجات المنتدى مخرجات قوية وأنهم يحتاجون لتوصيات جادة تعين مجلس الوزراء على اتخاذ قرار ينهض بسودانير.
تحدث بعد ذلك لمدة حوالي and#1637; دقائق او ست رئيس الجلسة الدكتور ابوبكر ابراهيم ثم قدم الاستاذ عبد المحمود سليمان مدير عام شركة الخطوط الجوية السودانية، كان مقرر له ان يتحدث عن الوضع الراهن للشركة في and#1634;and#1632; دقيقة واضطرت إدارة المنتدى الى إعطائه زمناً إضافيا بعد ان تبرع له بعض المتحدثين بزمن إضافي، فحصل على and#1635;and#1637; دقيقة استطاع فيها ان يبرز الوضع الراهن بكل شفافية ووضوح لسودانير، وهو وضع لا تحسد عليه مما حدا الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل قبل ان يغادر القاعة ان يستأذن الحضور ويروي الطرفة الشهيرة التي تتحدث عن الرجل البسيط الذي ذهب الى كاتب العرضحالات لتقديم شكواه الى القاضي وعندما أتمها وقراها له أجهش في البكاء وقال له "والله انا ما كنت قايل مشكلتي كبيرة كدا" !!
ملحوظة: سنستعرض ورقة سودانير لاحقا ان شاء الله.
بدا بعد ذلك الاستاذ الدكتور شمبول عدلان محمد ورقته بعنوان : مطلوبات تطوير خدمات الطيران، وكانت ورقة ضافية استخدم فيها معرفته الأكاديمية بصناعة الطيران وخبرته الإدارية في المجال ولقد سبق ان كان مديرا لسودانير ثم مديرا للطيران المدني ثم وزيرا للطيران ولقد أسس كلية هندسة الطيران بجامعة السودان وحاضر بعدة جامعات ، وكان من اهم الأشياء التي ركز عليها هي انتقاد الطيران المدني السوداني في تطبيق سياسات تحرير الأجواء بطريقة لم تراعي مصلحة الناقل الوطني ولا الشركات الوطنية الاخرى، وكان واضحا ان ذلك اغضب الحضور من إدارة الطيران المدني على رأسهم الفريق يوسف نائب مدير السلطة . باختصار فان البروفسير شمبول يعتقد بان سياسة تحرير الأجواء ليست فرض عين وليس من الحكمة تطبيقها قبل إنعاش الشركات الوطنية. وضرب مثلا بان الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا قد استمر التفاوض بينهما لمدة and#1634;and#1632; عاما الى ان توصلا الى اتفاق لفتح اجواء بريطانيا للشركات الامريكية وكان من اهم شروط بريطانيا على أمريكا ان ترفع نسبة المساهمة غير الامريكية في الشركات الامريكية لأكثر من and#1634;and#1639;and#1642; ، والنقطة الأهم الاخرى والتي أشار اليها : ان الطيران المدني من أولى واجباته بدلا ان يغذي خزينة وزارة المالية فمن باب أحرى ان يدعم الشركات الوطنية وخاصة الناقل الوطني من وارداته الضخمة. حيث ان المورد رقم and#1635; لخزينة الدولة الان وذلك باعتراف وزارة المالية ؛ هي سلطة الطيران المدني بعد الضرائب والزكاة.
استغرقت ورقة الدكتور شمبول and#1635;and#1639; دقيقة "من and#1633;and#1634;:and#1635;and#1635;ظ الى and#1632;and#1633;:and#1633;and#1632; ظ.
الورقة الثالثة بعنوان : (الرؤية المستقبلية لسودانير ) كانت من نصيب البروفسير عثمان البدري والتي بدأها عند الساعة and#1632;and#1633;:and#1633;and#1634; ظ، واستغرقت فقط and#1633;and#1633; دقيقة حيث كان قد تبرع لمدير سودانير ب and#1633;and#1632; دقائق من وقته المحدد واكتفى بحقيقة ان الورقة قد تم توزيعها على الحضور. وأشار الى ان الدكتور شمبول عدلان لم يترك له شيئا ولكنه طالب إدارة سودانير بالحفاظ على حقوق النقل وشرح باختصار مفهوم حقوق النقل . كما أكد على ان الشركة تحتاج لموارد حقيقة وليس فقط لضمانات سيادية او بنكية وعليه أوصى بانه يجب ان تضخ موارد نقدية بحدود الخمسين مليون دولار نقدا. بالاضافة لضمانات في حدود and#1633;and#1632;and#1632; مليون دولار ، وربط ذلك بتحديث الأنظمة الإدارية والتكنولوجية ووضع خطة اعادة تركيز ومسار وكما قال: ليس اعادة هيكلة وان تحتوي على حزم متكاملة، كما أوصى بان تجيب الدولة على السؤال الهام وهو : هل الدولة السودانية راغبة في ان تبقى سودانير من ضمن ممتلكاتها ؟؟؟ فإذا كانت الإجابة بنعم ؛ فمن يمتلك شيئا عليه ان يطوره قبل ان يبيعه. وضرب أمثلة بالدول المحيطة ونواقلها الوطنية مثل الإثيوبية والمصرية والإماراتية وأخواتها ما عدا الشركة الكينية التي تمت خصخصتها جزئيا وبطريقة ناجحة .
الى هنا انتهت الأوراق الثلاث وسنمدكم لاحقا بمساهمات مبتكري النقاش وهم على التوالي:
and#1633;- الاستاذ حافظ عطا المنان وزير المالية بولاية النيل الأبيض.
and#1634;- د.كرار التهامي.
and#1635;- د. ياسين الحاج عابدين مدير الجهاز المركزي للإحصاء.
and#1636;- غاب الاستاذ حسن ميرغني من الطيران المدني وتحدث بدلا عنه الفرق يوسف ابراهيم نائب رئيس السلطة.
and#1637;- كابتن شيخ الدين محمد عبد الله.
and#1638;- غاب الدكتور مالك احمد منير عن الحضور.

*** من اطرف الأشياء ان الدكتور ياسين الحاج عابدين المح الى ان سودانير ليست استثناء وان الاقتصاد عموما في السودان مختل لدرجة اننا احتجنا الى (وثبة).

ارجو ان أكون قد أشبعت قليلا من فضولكم ،،،
والى اللقاء
مع تحياتي وتقديري
كابتن / صديق ابوفواز

ملحوظة هامة: تقرر ان تكون هنالك جلسة اخرى يوم الاربعاء القادم لتكملة النقاش ورفع التوصيات.