صاحب مقال طب والنبي اشرب «شوية مريسة» انباء عن ايقاف عباس الطرابيلي من الكتابة في جريدة الوفد !!!!

صاحب مقال ، طب والنبي اشرب «شوية مريسة»
01-21-2014 11:34 PM
قالت مصادر في حزب الوفد المصري لـ " أفريقيا اليوم" أن رئيس الحزب الدكتور السيد البدوي قرر ايقاف الكاتب الصحفي عباس الطرابيلي رئيس التحرير السابق للوفد من الكتابة بالصحيفة بسبب ماكتبه عن السودان مؤخرا.
وكان الحزب قد أصدر بيانا قبل يومين أشاد فيه بعمق العلاقات التاريخية بين مصر والسودان وبين الشعبين الشقيقين اللذين يجمعهما تاريخ مشترك ومصير ودماء واحدة، وقال البيان ان العلاقات بين مصر والسودان ضاربة فى جذور التاريخ ولا يمكن أن يعكر صفوها أو ينال منها كلمة هنا أو كلمة هناك. وأوضح البيان ان وحدة مصير شعبى مصر والسودان ثابتة بحكم التاريخ والجغرافيا ويجمعهما رابط واحد وهو نهر النيل العظيم، وأشار البيان الى أن قضية حلايب وشلاتين لا يمكن أن تؤثر فى طبيعة العلاقات الأخوية بين الشعبين المصرى والسودانى فهى علاقات أزلية ثابتة لا يمكن أن يشوبها أية شائبة، بالاضافة الى العلاقات الحميمة التى تربط بين القاهرة والخرطوم. وأوضح البيان ان حزب الوفد يكن كل تقدير واحترام للحكومة والشعب السودانى، ونوه البيان بأن نشر مقال فى صحيفة «الوفد» لا يمكن ان يكون تعبيراً عن رأى حزب الوفد وقادته وإنما يعبر بالدرجة الأولى عن صاحبه أو كاتبه، كما أنه لا ينال من العلاقات التى تربط الوفد بالسودان حكومة وشعباً وقوى سياسية. وقال البيان إن الدكتور السيد البدوى شحاتة رئيس الوفد الذى يقوم بزيارات الى السودان أعلن مراراً وتكراراً أن الوفد يكن كل تقدير الى الحكومةوالشعب السودانى، وصرح كثيراً بأن علاقات حزب الوفد مع السودان الشقيق تاريخية ولا يمكن أن ينال منها أحد، ولن يقبل الوفد أى إساءة لشعب السودان من أى جهة كانت.
الخرطوم- أفريقيا اليوم : صباح موسى



المقال المقصود للكاتب الطرابيلي تجده هنا
عباس الطرابيلى: طب والنبي اشرب «شوية مريسة» حتي لا تفيق مما تقول ولا تفهم.. ذلك ان حلايب وشلاتين وأبورماد أرض مصرية

المصري يا زهير يطعنك في ظهرك بعدين يقولك ما تخفش حاقيبلك حقك من الطعنك ..

يعني ايه يوقفوه من الكتابة لو هم صادقين يفصلوه من الحزب نفسه هذا اذا كان فعلا كتابته ضربت استراتيجية الحزب في مقتل .. لكن ايقافه عن الكتابة فقط يعني انه استعجل وأعلن عما يضمره الحزب تجاه السودان ..

أفصلوه ودعونا ننظر الامر بعدها