الزميل محمد إبراهيم علي سأل:كدي شوفو لينا قروش البترول مشت وين؟ الإجابة من عوض الجاز شخصيّاً و صورة

سؤال الباشمهندس محمد إبراهيم علي كان في بوست الاخ حسين ملاسي:

(الاعتقاد) هو الذي أودي بمحمد طه محمد أحمد!



و الضحكة الساخرة المدوية دي من أبوالجاز ... بمناسبة عودة صفوف البنزين و الرغيف و ... كدة.

خلعتني يا ود سليمان ههههههههههههههه
اي سوداني بيسال نفسو السؤال ده كل يوم قبل ما ينوم (قروش البترول دي مشت وين) ؟
نهب و رشاوي واختلاسات وامتيازات وصرف بذخي وسوء ادارة للمال وبارود
اعلاه هي اوجه صرف حصيلة انتاج البترول في السنوات الماضية علما بان كل مشاريع البنية التحتية او التنمية تمت بقروض خارجية !!!!
استلمت الانقاذ الحكم بحجم دين خارجي 13 مليار دولار ليصبح الان في حدود 46 مليار دولار !!!!

الأخ الفاضل محمد إبراهيم علي
لك التحية و الإحترام

Quote: خلعتني يا ود سليمان ههههههههههههههه اي سوداني بيسال نفسو السؤال ده كل يوم قبل ما ينوم (قروش البترول دي مشت وين) ؟ نهب و رشاوي واختلاسات وامتيازات وصرف بذخي وسوء ادارة للمال وبارود اعلاه هي اوجه صرف حصيلة انتاج البترول في السنوات الماضية علما بان كل مشاريع البنية التحتية او التنمية تمت بقروض خارجية !!!! استلمت الانقاذ الحكم بحجم دين خارجي 13 مليار دولار ليصبح الان في حدود 46 مليار دولار !!!!

أيوة يا باشمهندس .. كل الناس بتسأل نفس سؤالك ده .... لكن إنت أجبرت عوض الجاز ينفجر ضحكاً .. لأنو ناس الإنقاذ بيضحكوا علي الزول البيسأل السؤال ده .. و هو جاد. .. ( و كأنني أسمع ضحكته تخرج منه داوية علي الشعب السوداني: كاااااااااااك).

يا محمد .. و بمناسبة ضحكة أبوالجاز أعتقد ده مشروع كتاب إسمو: السودان .. حيث ضحك نظام الإنقاذ.
و الحقيقة .. ضحك هنا .. بترجمة مصرية ... (ولاد الأيه دحكو عليكو).
ألم يضحك نظام الإنقاذ علي الشعب السوداني ... في أول بيان لهم .. و قول أحدهم: نحن لو ماجينا كان الدولار حصّل 20 جنيه؟
ألم يضحك نظام الإنقاذ علي الشعب السوداني عندما تم إعدام مجدي لدولارات من ملكه بعرق جبين أسرته .. و مرت الأيام .. ليفتح قطبي المهدي بلاغاً عياناً بياناً أنه تمت سرقة مئات الألاف من الدولارات و الإسترليني و المارك و الفرانك .. من جوّة بيته؟
ألم يضحك نظام الإنقاذ علي الشعب السوداني ... عندما صرّح الطفل المعجزة أنه قبل الإنقاذ كان الشعب السوداني مجرد شحّادين .. الآن هو وظيفته الرسمية شحدة المستثمرين العرب ليأتوا الي مدينة لعبة التلاتة ورقات عشان يخرتوهم ... لكن لم يدروا أن هناك أردني و هندي من زقاق الإحتيال الدولي .. جو و خرتوهم ملايين الدولارات؟
ألم يضحك نظام الإنقاذ علي الشعب السوداني .. عندما ضاق مهدي إبراهيم بتململ هذا الشعب الممكون و توعدهم ببجاحة: موش كفاية نحن صبرنا عليكم المدة دي كلها عليكم؟ .... بالله من صبر علي من؟
ألم يضحك نظام الإنقاذ علي الشعب السوداني عندما صرّح رئيس النظام أنهم من علّموا الشعب السوداني أكل الهوت دوك و البتزا؟

يا عزيزي ... ضحكة أبو الجاز هي ضحكة النظام علي هذا الشعب السوداني الطيب ..
لأن البعض من هذا الشعب لا يزال يستجدي النظام علي لسان قريبنا ذلك الرطّاني الحكيم: نينا كنّا متورّتيين و كويسييين ... في حد إشتكالكم و قالكم تآلو أنقذونا .. قال إنقاذ قال ... رجئونا محل ما كنا قبل تنقذونا!!

(الترجمة: نحن كنّا متورطيين و كويسيين .. في زول إشتكي ليكم و قال ليكم تعالوا أنقذونا؟ .. قال إنقاذ قال ... رجعونا محل ما كنّا قبل أن تنقذونا!!)





ء

.
.
.

Quote: ألم يضحك نظام الإنقاذ علي الشعب السوداني ... في أول بيان لهم .. و قول أحدهم: نحن لو ماجينا كان الدولار حصّل 20 جنيه؟ ألم يضحك نظام الإنقاذ علي الشعب السوداني عندما تم إعدام مجدي لدولارات من ملكه بعرق جبين أسرته .. و مرت الأيام .. ليفتح قطبي المهدي بلاغاً عياناً بياناً أنه تمت سرقة مئات الألاف من الدولارات و الإسترليني و المارك و الفرانك .. من جوّة بيته؟ ألم يضحك نظام الإنقاذ علي الشعب السوداني ... عندما صرّح الطفل المعجزة أنه قبل الإنقاذ كان الشعب السوداني مجرد شحّادين .. الآن هو وظيفته الرسمية شحدة المستثمرين العرب ليأتوا الي مدينة لعبة التلاتة ورقات عشان يخرتوهم ... لكن لم يدروا أن هناك أردني و هندي من زقاق الإحتيال الدولي .. جو و خرتوهم ملايين الدولارات؟ ألم يضحك نظام الإنقاذ علي الشعب السوداني .. عندما ضاق مهدي إبراهيم بتململ هذا الشعب الممكون و توعدهم ببجاحة: موش كفاية نحن صبرنا عليكم المدة دي كلها عليكم؟ .... بالله من صبر علي من؟ ألم يضحك نظام الإنقاذ علي الشعب السوداني عندما صرّح رئيس النظام أنهم من علّموا الشعب السوداني أكل الهوت دوك و البتزا؟ يا عزيزي ... ضحكة أبو الجاز هي ضحكة النظام علي هذا الشعب السوداني الطيب .. لأن البعض من هذا الشعب لا يزال يستجدي النظام علي لسان قريبنا ذلك الرطّاني الحكيم: نينا كنّا متورّتيين و كويسييين ... في حد إشتكالكم و قالكم تآلو أنقذونا .. قال إنقاذ قال ... رجئونا محل ما كنا قبل تنقذونا!! (الترجمة: نحن كنّا متورطيين و كويسيين .. في زول إشتكي ليكم و قال ليكم تعالوا أنقذونا؟ .. قال إنقاذ قال ... رجعونا محل ما كنّا قبل أن تنقذونا!!)

.
.
.
نعم يا محمد سليمان بعد ان كنا شعب عملاق تزعمنا هؤلاء الأقزام
والقول للأستاذ / محمود محمد طه

.
.
.
.
.