غَزَلُها ...

أمْدُد يديك حانيةً من بين الحروف، وعانقني بين سطورك
ثم تأمّلني بتحنان ٍ وانا اتسلل بين أصابعك من بين كلمات وحروف عربيه حُبْلَى منذ سنوات بكل المعاني
وانتظرتك ... أرقب مقْدَمك
لا تكتبني بمدادك القديم واكتبني بحبر سري لا يراه إلا أنا
أشملني بما في بطن الشاعر
أرسمني كما شئت : مستديرة كحركة السكون في خضم الضمة والفتحة والكسرة.
ثم أجعلني مُعْجَم ما تُبْطِن وما تُبْدي
وألحِقْني بركْب الشعراء والْهمْني كُنْه الأوزان
دوْزِن كلماتي على وقْع معانيك بتهويمة عشق أبدية
أكتبني كمقامات أندلسية
اجعلني اسطورتك
تعال من بين الصفحات
وضع معلقتنا على جدران البشريه
تعال .. أخرج ...ودع لي حرية شرحك وحرية نقدك وكلمات الإعجاب.

مرور على سبيل التحية يا إبن داؤود

الملاعمر
سلام كبير. وسعيد جدا بمرورك البهي كعادتك
سلمك الله

وهذا مروري
تحياتي

المستكين عشقا وليد
لا زلت أنت يملأ ضجيجك الراقي ساحات المنبر
دمتم أبدا

غَزلُها وقد غزلها من ْحريرِ معناها .....

تولاها الإحتضانُ في صفحةٍ

لنْ يُجَازَ أن تطوى ......

ها مررتُ ، أُلقي بالتحيةِ : وقَدْ ( حضنتني )


لك الود وقدرٌ كثيفٌ من سلامْ

الأخ أبو جهينه

تحياتي وودي بعد غياب طويل...ها أنت لاتزال متألقا كعهدي بك..أنيق الكلمات ورصينها...دمت بخير أيها العزيز وكل عام وأنت ونحن والوطن بخير

الأخ العزيز الأستاذ نايل

تحياتي لك
علك والأسرة الكريمة بخير

طلتك والله أرجعتني سنوات عديدة للوراء ، أيام كان هذا المنبر يعج بكل جميل

دمتم

جورج بنيوتي
ليك وحشة والله
لا زالت أوتارك هنا يرجع صداها رغم البعد

***

زلُها وقد غزلها من ْحريرِ معناها .....

تولاها الإحتضانُ في صفحةٍ

لنْ يُجَازَ أن تطوى ......

ها مررتُ ، أُلقي بالتحيةِ : وقَدْ ( حضنتني )

***

تحياتي لك

يا أبا جهينة
هذه كتابة مستفزة
وداعمة لتوالد كتابة وراءها



سأغزل لها أطيافاً
أو مجرات
أو ما تشاء الكتابة خلفها
وأتي...


محبتي واحترامي


شرفت الأماكن جورج
ولك اشتياقات لا تهدأ

Quote: أشملني بما في بطن الشاعر

سؤال لمن ولماذا نكتب؟ عجبتنى قصة بطن الشاعر وفى قول آخر جوف الشاعرة
هل نكتب لان هناك (حبيبا) ما يسكننا فى حالة الكتابة؟ ام هى امنياتنا وخيبات نستشرف منها حاضرا اقل الما؟


هذا

Quote: غَزَلُها

اطربتنى واستفزت اسئلتى التى لا تنتهى ولن.

وسلام

لا تكتبني بمدادك القديم واكتبني بحبر سري لا يراه إلا أنا .......


الله حّيَ ..... جميييييل يا أبو جهينة .... واصِلْ جمالَكْ .........

أستاذنا المفوّه عصام عيسى رجب

سلام كبير

مرورك أسعدني

مضى وقت طويل منذ أن ألتقينا ، نأمل أن تتواصل أمسيات الحروف مرة أخرى

دمتم

أسعدتنا هذه الطلة أديبنا النحرير بلة

سلام مربع

أول الحكي : لا تجزع من تأخير الأمور ، فكل تأخير فيه من الخير كثير

***

سأغزل لها أطيافاً
أو مجرات
أو ما تشاء الكتابة خلفها
وأتي...


***

مرورك بنكهة دعاش في صباحات الخريف

أعرف أن بعض الحروف تستفز شياطين كلماتك ، خيلها ورجلها ، فأقبل أيها الرجل وأغزل وتغزل

دمتم

الأستاذة الأديبة الراقية إشراقة

سلام مترع وتحايا مقيمة

أسعني هذا المرور الألق

***

سؤال لمن ولماذا نكتب؟ عجبتنى قصة بطن الشاعر وفى قول آخر جوف الشاعرة
هل نكتب لان هناك (حبيبا) ما يسكننا فى حالة الكتابة؟ ام هى امنياتنا وخيبات نستشرف منها حاضرا اقل الما؟

***

هو حبيب/ة ، ما يسكن/تسكن في حالة مخاض الكتابة ، كما أنها أيضا أمنيات وخيبات نرجو منها حاضرا أقل ألما ( لا فض فوك )

كوني دائما بخير

دعني في البدء أعيدك إلى:

سيرة الغائب


إلى جلال الدين داود (أبو جهينة) من وراء نصه:
(علَّمَتْكَ الأيام متى و كيف الكَرُّ و الفَرُّ )




الاسم والعنوان:

من لحنٍ موشى بالحنانِ،
متنُهُ...
وبأجنحةٍ من براحِ اللهوِ،
طائرٌ من أنهارِ الرؤى،
يشربُ..


السماتُ والميل

يميلُ إلى الماءِ،
إن تسرّبَ بالرّملِ،
بهاجِرةٍ،
تترقبُ..

يتخطّفُهُ التوترُ..
أو كأنه على نارٍ،
يتقلبُ..

عُصفورٌ..
كلما أمسكتْ بجناحيهِ:
نزوةُ اختراقٍ للغِبارِ،
يتهربُ..

نسرٌ كهلُ الخُطى،
في سماءِ التأرجحِ..
ملتهبُ الرُّوحِ،
ينقضُ على الاعتلالِ..
لكُلِّ بدرِ عذوبةٍ،
يتقربُ..


الجهات

ما دهى الأُفق،
شأنهُ شأن الفؤادِ،
لودِ كُلِّ زهرةٍ،
يخطبُ؟



سيرة الغائب ... إلى أبي جهينة (جلال الدين داود)


ومن ثم فإني أطالبك بشطب أ من أأسعدتنا وإلا فإنها تفضي إلى سؤالك ذاتك عن سعادتك بحضورنا من عدمه هههههههههه
وغصباً عنك تسعدك إطلالتنا المرتجاة هههههههه


تحياتي واحترامي ومحبتي و

لسماتُ والميل

يميلُ إلى الماءِ،
إن تسرّبَ بالرّملِ،
بهاجِرةٍ،
تترقبُ..

يتخطّفُهُ التوترُ..
أو كأنه على نارٍ،
يتقلبُ..

عُصفورٌ..
كلما أمسكتْ بجناحيهِ:
نزوةُ اختراقٍ للغِبارِ،
يتهربُ..

نسرٌ كهلُ الخُطى،
في سماءِ التأرجحِ..
ملتهبُ الرُّوحِ،
ينقضُ على الاعتلالِ..
لكُلِّ بدرِ عذوبةٍ،
يتقربُ..


الجهات

ما دهى الأُفق،
شأنهُ شأن الفؤادِ،
لودِ كُلِّ زهرةٍ،
يخطبُ؟

***

نعم ... هذه الأبيات عز المقال وإطار للحال والمآل

دمتم يا صديقي

ياخ غزلتها .
وبرمتها .
وأنت الزول الخبير بي نوعيات الحروف طويلة التيلة .
يديك العافية يا أستاذ أبو جهينة .
وأنشاءالله نقابلك قبل ما نموت .
تحياتي

الأخ الأستاذ عثمان موسى

تحايا كبيرة وسلام مقيم

ربنا يديك الصحة والعافية ونسعد بلقياك

مرورك أسعدني حقا
كن بخير