دمعُ الكبرياءْ

( إلى الشاعر إدوارد لينو وار.. دمع عتابك أخجلنا!!)

أيها القادم من ليل المنايا
تحمل الورد..
وفي خطوك زهْوُ الانتصارْ
سر على مهلك واذرف
مطر الدمع لميلاد النّهارْ !
هذه الأرض التي نعشقها
والتي تحملها نبضاً وشعرا
تزدري الموت وتأبى الانكسارْ !
هي فينا..
وطنٌ يسبح في دمعك
ينداحُ شجونا
ثمّ يرتدُّ إلينا:
دمعةٌ تفضحنا
دمعةٌ تجرحنا
دمعةٌ تمنحنا عمراً..
وورداً وفرحْ !
دمعةٌ من قلبك العامر بالحبِّ
تماهت.. وتداعتْ
جدولاً يسقي روابينا..
وأقواسَ قزحْ !
دمعةٌ.. والأرضُ قالت لفتاها:
نمْ بحضني واسترحْ !
أنت منيِّ.. وأنا منك
فهيّا.. نبذر الضوء
ونشتار النجومْ !
وكفانا ما دهانا !
وكفانا من رخيص الموتِ
ما سالت له أمْسِ دمانا !!
أيها القادمُ من جرحي
وفي يمناك وردهْ !
هرب التاريخ من ثقبِ المراراتِ
ولن يندملَ الجرحُ..
ولن يبرأ حتى نستردَّهْ !
أيها القادم من سوْرةِ أحزاني..
ومن جوعي ونبضي !
أنت منّي..
وانأ منك.. فهيّا
نشهدُ الدنيا على ميلادِنا
نضفر العشب بساطاً
ونزفّ الأنجم الزُّهْرَ..
وباقاتِ الرياحينِ إلى أحفادِنا !
نحن دوّخنا الشموسَ الاستوائياتِ..
حطّمنا التوابيتَ.. سخِرْنا..
من سجون ووعيدْ !
دمعة والأرض قالت لفتاها:
دمعك المدرارُ دمع الكبرياءْ !
فاض نيلاً..
ضاء ليلاً..
حل قربانا وعيدْ !
إنه الرمز الذي يسكننا:
وطنٌ حرٌّ.. وسودان جديدْ !!

فضيلي جماع
لندن ـ ديسمبر (كانون الأول) 2003

يا الف اهلا وسهلا بالاخ الشاعر فضيلي جماع
شرفت ونورت والله و اتفضل لداخل لما نجيك راجع

العزيز منعم..تعلم كم هي معزتك عندي. رسالتك الاليكترونية وصلتني.لآ غرابة أن تكون اوت من هنأني بالاطلالة من هذه النافذة التي أروع من في الشتات من أبناء وبنات وطننا الغالي..فقد عهدتك أديبا طاعم الكلمة!

أستاذ فضيلي

دعني أكون ثاني المهنئيين بعد أستاذي عجب الفيا

فقد سعدت وتشرفت بمعرفتك هنا في مسقط .. وبل وكان لي شرف توزيع جزء كبير من كتابك الذي صدر هنا بمكتبة مسقط ( قراءات في الأدب السوداني .. )
والذي اسعدني جداً اهداءك ممهورا بتوقيعك

فألف مرحبا بك


عبدالرحمن عبدالله
مسقط

أعتذر لتأخير الرد.. (مستجد) طباعة عربية!! عذبة هي أيام مسقط.

هذا شعر الوجدان السليم، هذا حديث القلب والروح والعقل معا. إنك تشدو بأحلامنا يا فضيلي، أعطيك حنجرتي وصوتي. ولمثل أدوارد لينو يغني المغنون وتفترع البدايات العظيمة في تواريخ الوطن.
خاتم

هل أفشي سرا يا خاتم ان قلت -أنه رغم اخفائي لما أكتب قبل النشر_ أنك أول من استمع عبر الهاتف الى مقطع من هذه القصيدة و شجعني على استعجال نشرها؟؟

ٌقلتها لك مرارا ودون مجاملة: أنت أديب تخطفته دهاليز السياسة !!

كان بريدك الاليكتروني أول ما بعثت عبره رسالة شكر وعرفان عقب اطلاعي على سيل الرسائل الذي أخجل تواضعي..فأنا لا أخفي انحيازي ووقوفي مناصرا للمرأة لأن الحضارة أنثى..و لأن أول أساتيذي في الحياة، أول من غرس محبة الشعر وحب الاخرين في داخلي كان امرأة..هي الراحلة المقيمة أمي!!

أنت وأخواتك في هذا النبر الح موضع اعتزازي. واصلي الكتابة..حروفك شديدة الرنين والتوهج!

الف مرحب استاذ فضيلي

عذرا..فالرسالة التي وردت خطا فوق موقع صورتك ورسالتك هي لك يا جندرية! جديد أنا على طرقات هذا المنبر! سامحي سهوي!!

فاض نيلاً..
ضاء ليلاً..
حل قربانا وعيدْ !
إنه الرمز الذي يسكننا:
وطنٌ حرٌّ.. وسودان جديدْ !!

مرحب استاذنا الشاعر فضيلي جماع
ادخل قلوبنا بنظيم شعرك السلس معبرا عن طموحات الغبش الذين اهريقت دماءهم في عبثية الاطرابات السياسية التي مني بها وطننا منذ الاستقلال .
وانها لمعبرة عن المرحلة التي نمر بها وليتنا نصفو ونبكي كما بكي لينو لنغسل ما علق بوحدتنا الوطنية من الشوائب والادران ..
و مذيدا من الشعر

أخي الحبيب المامون..سمحني على أن جاءك ردي متاخرا. جديد أنا على الساحة..و شكرا لأريحية وشهامة الريس بكري الذي جعل تواصلي بكم ممكنا. لك الود.

فضيلي جماع

ما اروعك فضيلي

كما عهدتك .. شامخاً .. تحمل دواخلك كل الحب لهذاالوطن .. حب الآخرين .. عشق من نوع خاص

اخي فضيلي

قبل اكثر من عشرون عاماُ
هنالك ( في دكان على العجب )
في شارع النهود
في منزل عبد الرحمن عبد الله
استديو ( مواهب )
مكتب وزارة الثقافة
الخ .. الخ

كان اللقاء وكان الموعد
كنت انا في ( هواية ) صحفي ناشئ .. يعشق اللقاء .. النقاش .. الحوار .. .

قبل اكثر من عشرون عاماً
عروس الرمال .... تلك الهواية الكبرى
عشق الرمل ... الليل .. الدعاش .. ود القرشي .. فولة الحلب.. كردفان .. مجالس ... جروبي ... لوكس ... نيكولا ابو ديك ... معالم واسماء وذكريات وهواجس نفس .

أذن انا صلاح غريبة ... وانها سبعينات القرن الماضي ... ذكريات اكثر من ربع قرن ( الزمن يمضى ... الزمن يسرقنا ) ولكنها القرية الصغيرة التي حبت ان تجمعنا مرة أخرى ... على صعيد آخر .. على دكان ( على العجب ) آخر .. على أبيض أخرى .
ولكن يا هول اللقاء .. الشتات .. الابتعاد القسري من الوطن ... فبعد ان جمعنا شارع النهود ذات يوم داخل مدينة الابيض ... هاهو الزمن يجمعنا مرة أخرى ولكن ( انت في بلاد .. وانا في بلاد ) ولكن القرية الصغيرة واحدة والكي بورد ( هذا الكائن السحري ) ايسر من اللقاء .
ولكنها في الآخر هي الحقيقة ... وانها الديمومة .. وانها الواقع .... هل سنلتقى ذات يوم وفي ذات المكان ؟ ام ان بحار الابتعاد والغربة ستذيب جسدينا بالخارج ونبقى مجرد ذكرى .. ساحكيها لابنائي ذات يوم . وساقول لهم بان هذا الرجل العظيم ( فضيلي جماع ) جمعتني به لقاء فكري ولقاء ادب .. ولقاء ثقافة ولقاء طالب لاستاذه .
أذن سنلتقى .. وسنلتقي .

المهندس صلاح غريبة ( صلاح حسن موسى غريبة )
الابيض
مطار الابيض سابقاً
[email protected]

الأستاذ فضيلي جماع
مرحبا بك في هذا الوطن
و
أيها القادمُ من جرحي
وفي يمناك وردهْ !

مليون سلام

هذا الحرف الانيق
لمن يعشق وطنا..ولمن اهداه دمعة كبرياء
منتهى الوفاء.. لمن يسكن فى احداق العيون
الاستاذ الشاعر
فضيلى جماع..هكذا نتعلم عشق الوطن
ومنكم نستمد الكبرياء
الف مرحبا بك فارسا للكلمة..ومن دعاة التنوير
دمت

أخي عبدالمنعم..لك ولكلماتك النديات تقديري بلا حدود.

فضيلي جماع

المهندس الأديب/ صلاح..

شكرا لعصر الانترنت الذي جمعنا بعد شتات. حسبنا أننا تهاتفنا وتحدثناطويلا. مديحك أطال قامتي و أشعرني في لحظة أن عمق الروابط الانسانيةالصادقة لا تبلوه الأيام.

فضيلي جماع

المهندس الأديب/ صلاح..

شكرا لعصر الانترنت الذي جمعنا بعد شتات. حسبنا أننا تهاتفنا وتحدثناطويلا. مديحك أطال قامتي و أشعرني في لحظة أن عمق الروابط الانسانيةالصادقة لا تبلوه الأيام.

فضيلي جماع

مرحبا بك ايها الرائع بيننا

شعرك في وجداننا من امد بعيد

من غريب الصدف انني تذكرت من قبل يومين ( بلا مناسبة) قصة قصائدك التي حبستك مايو بسببها

ايها القنديل كن معنا ولنا في ليل الشقاء

أنت منيِّ.. وأنا منك
فهيّا.. نبذر الضوء
ونشتار النجومْ !
وكفانا ما دهانا !
وكفانا من رخيص الموتِ
ما سالت له أمْسِ دمانا !!

شكرا أستاذناالشاعر فضيلي جماع فقد عبرت عما يجيش بخاطر الملاين من أبناء الوطن العزيز نحن حقاً في حوجة ماسة إلي هذه المشاعر الصادقة ، التحية لكل الشرفاء من أبناء الوطن .

أيتها الأحرف ... أيتها الأماني ... أيتها الربي ... ذوبيني بين ظلال الشموع قبس نور لكل أبناء الوطن .. من أجل ... الصدق ... الأخاء .. الحب .

مع خالص الود
قسم الله عوض

أخي الحبيب/

سامحني اذا تأخر ردي اليك..طباعتي بالعربية بطيئة ورسائل الأحباب من أمثالك غلبتني كثرتها. لك خالص محبتي على جميل الكلام الذي أطال قامتي.

أخوك/ فضيلي جماع

الرائع فضيلي جماع
لم تكتب يومآ شيئآ عاديآ حتى نقول إن هذه القصيدة رائعة
يبحث عنك صديق قديم من أيام السلطنة و مسقط و صلالة و نزوة فهل لك أن تبعث له بعنوان البريد الإلكتروني على بريدي؟
لا أريد أن أفسد عليه بهجة مفاجأته لك بإفشاء إسمه
لك الود

أخي الأديب حقا..الطيب، سامحني أن جاءك تعقيبي متأخرا..وشكرا للريس بكري الذي بادر بشهامة سودانية أصيلة وأفسح لي مقعدا أطل منه على كلماتكم الدافئة. أتابع حروفك الأنيقة.. معرفة أمثالك اضافة ثرة!

فضيلي جماع

Quote: تحمل الورد..

بدلا عن السطر الثاني

Quote: تحمل الورود..

مرحبا بأستاذي فضيلي جماع،،
هكذا مقدم يعلن ان منبرنا حق علامة..
رجاء العباسي،،

والله انها لفرصه نادره ان نلتقى الاستاذ فضيلى جناع
اهلا بك وسهلا قرأت لك كثيرا

اسعى اليك
وانت اقرب من دماى
ذادى من الايام
نبض القلب
وهج الروح
مسبحه ونأى

سعيد بكل هذا الالق

أخي حمزة سليمان..

أعتذر بدءا عن تأخر هذا الرد وأشكر لك ترحابك بي في هذه النافذة التي جمعت - من المبدعين والمبدعات من أبناء وبنات بلدي - فأوعت. أكيد أنني نلت من المدح وكلمات الحب ما هو أكبر من قامتي.

لك ولهم جميعا المودة!

فضيلي جماع

أخي الفنان حقا/د.النور حمد

أخالني كتبت اليك لكن باحدى لغات الفرنجة..ولأني أعرف شغفك ببنت الضاد، ولأني بين كل رواد هذا المنبر أدعي أنني أعرف الشاعر وكاتب القصة والمطرب ذا الصوت العذب فيك.. ولأني فوق ذلك أعرفك فنانا وعالما تشكيليا تعرف فرشاته لغة اللون والضوء حق المعرفة..ولأني ورهط من السودانيين كثر مدينون لك بترطيب أماسينافي مسقط بصوتك العذب..و...و...لهذا كله وأكثر، تملكتني الدهشة وأنت تمنحني من كسوة الشرف ما أنا دونه بكل تأكيد. يا أبا محمود وآمنة، عذرا فأنت المقدم في جيلنا، وانها لعدوى التصوف السوداني وطقوس الزهد منذ عصر جدك الشيخ الورع "حمد النحلان" تطارد الحفيد في عصرنا!

أسمح لي أن ارد تحيتك الفخمة بمثلها- ليس على سبيل المجاملة- ولكن لأنصفك أمام ضميري منك!! لك محبتي التي تعرف كم هي نابعة من سويداء قلبي ومعها تحيات آسيا و شيراز ومحمد ومنتصر. (والعيال كبرت يا النور).. شيراز تانية جامعة، محمدممتحن هذا الصيف لدخول الكلية ومنتصر بالثانوية)..فتأمل، أي ديناصورات نحن!!!!

هل لك أن تبلغ تحياتي وتحيات آسيا والأطفال لأختي المناضلة أسماء محمود محمد طه ولأمنا آمنة أرملة الشهيد وللصغيرين الغاليين: محمود وآمنة؟؟ ينالك الثواب. أضف الى جمائلك أيضا بالتكرم بارسال رقم هاتفك وكذلك رقم هاتف الشيخ قريبالله لو أمكن.

ودمت لأخيك المخلص/ فضيلي جماع

رجاء يا عصفورة المهجر..أين أنت على خارطة الكون؟ وهل ما زالت ابتسامتك العذبة تقول لمن حولك أن الدنيا بخير؟ لك أطيب أمنياتي ايتها النبيلة!

فضيلي جماع

Quote: حل قربانا وعيدْ ! إنه الرمز الذي يسكننا: وطنٌ حرٌّ.. وسودان جديدْ !!

مرحب بالاديب والشاعر فضيلى جماع
وكم ننتظر ندياحك عبر البورد كالنسمةالتى تداعب زهور البنفسج على ضفاف النيل
تحياتى

أخي الفاضل/ بلدي يا حبوب

عدت الى الرسائل والردود في موقعي بهذا المنبر، وأحسب أنك واحد ممن لم أتشرف بالرد على ما ابتعثوا الي من كلمات الترحاب. اسجل اعترافي بالخطا غير المقصود، وأعتذر على تأخير الرد.

شكرا لك أيها الحبوب، وبمثل هذا التواصل نبني جسوراً تعبر عليها الأجيال القادمة مطمئنة..الى وطن رائع جديد!

أخوك/ فضيلي جماع

مرحى فضيلي
وياله من استهلال بديع لمقدمك الميمون
زمن مضى منذ التقينا في كمبالا
ويا زمان هل من عودة هل؟
فيصل

مرحبا بالاستاذ فضيلي جماع
سلام شديد يا فيصل صالح ..

عادل

أيها القادم من ليل المنايا
تحمل الورد..
وفي خطوك زهْوُ الانتصارْ
سر على مهلك واذرف
مطر الدمع لميلاد النّهارْ !


استاذ الاجيال فضيلى جماع
لا نملك الا ان نتضائل بجوار قامتك اللامتناهية
ويتوارى السياسيون خجلا ان لم يدركوا تلك العانى النبيلة

فيصل أيها النبيل..

أفتقد كثيرا في المنفى الجليدي البارد دفء تعليقاتك الساخرة وخفة ظلك التي لا يجاريك فيها أحد. أنتظر أن أسمع منك أيها الصحافي الكبير!

أخوك/ فضيلي جماع

فيصل أيها العزيز.. كم افتقد قفشاتك وخفة ظلك. لقد كانت أيام كمبالا (1) وكمبالا (2) و كمبالا (3) هي المقدمات الحقيقية للاختراق الذي أحدثته منظمات المجتمع المدني في بلادنا نحو السلام المنشود.

كيف حالك؟ دعني أسمع صوتك أيها الحبيب.

فضيلي جماع

صديقى فضيلى
حقيقة ان الحياة تفرق وتجمع وبين
الفراق واللقاء مياة تجرى تحت الجسر بلا توقف
وعلى اية حال هذا هو جيل التضحيات
سعدت بالقصيدة المدهشة وحسبك ان لازلت قادرا على (الادهاش)
وهذا من حظنا
لك التحية

مرحب استاذى فضيلى جماع
من اساتذتى اللذين درسونى بالاسلامية،شجاعا ومنحازا لقضيايانا حين كنا طالبات
اضافة حقيقية للبورد
مرحبت بك شاعرا وانسانا


اشراقه

مرحبابالاستاذ
فضيلى جماع
الف مرحب بيك


عبدالغفار

أخي/ عبدالغفار

أعتذر على تأخير الرد..وأشكرك على حلو الكلام والترحاب. أسأل الله أن أكون عند حسن الظن!

أخوك / فضيلي جماع

مرحبا بالشاعر فضيلي جماع

اخر مرة التقينا في بداية الديمقراطية الثالثة في ندوة شعرية في مدينة سنار

اوافق غريبة حول ان هنالك خطا مطبعيا في السطر الثاني والاصح كما اقترح هو "الورد" بدلا عن "الورود"
فالنص الشعري من بحر الرمل

اهلا بيك مرة ثانية

المشاء

الأخ الناقد والأديب/ أسامة الخواض

حسبتني رددت على تحيتك ، وقد كنت من اوائل من هرعوا للترحاب بي في هذا المنبر. وفي مراجعة لحصيلة الردود والمداخلات وجدت - لخجلي- أنك أحد من تخلفت سهوا عن الرد على رسائلهم. أستميحك العذر أخي الحبيب على التأخر في الرد. أين أنت يا أسامة وأين مقالاتك النقدية الناضجة؟ أين القصائد؟ بعدت بنا الشقة..جمعنا الله قريبا في بلادنا.. يا رب!!

أخوك/ فضيلي جماع

الف مرحب الاستاذ فضيلي جماع
هاانتذا مرة اخرى تسكب فينا وتعطر سماواتنا بقولك الجميل

مرحبا أستاذنا فضيلى جماع ، لا زلت أذكرك وأنت طالب بمدرسة رجل الفولة الأميرية الوسطى بالسنة الرابعة ، ونحن صغارا فى السنة الأولى ننظر اليك فى دهشة ونتعلم منك الأدب ومعنى الخطابة فى الجمعيات الأدبية ، وأنت تعتلى خشبة المسرح ، وأنت تؤمنا فى صلاة الفجر ، وأنت ترأس الداخلية ، وأنت تحاور أحمد اللار كوال وجلال الدقير ، وأنت تحمل هموم الوطن منذ نشأتك ، وأنت تمازح مركح ، ومازلت أذكر بشارات أستاذ الأجيال شيخ الدين جبريل ، ناظر المدرسة فى ذلك الوقت وهو يستقرأ مستقبلك ومستقبل جيلك ، وكان يقول لنا نحن أبناؤه سيعرف السودان كله من هم تلاميذى ، فهم من يرسمون مستقبل السودان وهم القادة والساسة والأدباء والعلماء والفنانين ، وقد تحققت النبوءة فيكم يا فضيلى ، أخو تماضر ومركح والقونى وابن دين مجوك وسرير وابن شيخ الدين وابن السودان المخلص الأبى

لك التحية والتقدير أينما حللت وأينما نزلت وأينما سرت

أخوك
هشام شيخ الدين جبريل

This is so nice. Some bright words for some sincere moment. I guess this is a country on its recovery. Or at least we all hope so.

مرحب بالاستاذ الاديب والشاعر فضيلى جماع
والتحية عبرك إلى قادة الحركة الشعبية
( إلى الشاعر إدوارد لينو وار.. دمع عتابك أخجلنا!!)

الحبيب/ زمراوي

سامحني اذ تأخر ردي اليك. طباعتي بالعربية بطيئة، ورسائل ألأحباب من أمثالك كثرت و يالسعادتي بكم!

أخوك فضيلي جماع

..
.
أيها القادم من ليل المنايا
تحمل الورود..
وفي خطوك زهْوُ الانتصارْ

حللت اهلاً ونزلت سهلاً استاذنا ومعلمنا وقرينا
فضيلى جماع .. دوما كما عهدناك تمتعنا بجميل الكلمة ورشيق الحرف
نفتقدك وتفتقدك شوارع القبة وكثبان كردفان وديار المسيرية ظعائنهاوفرقانها
نسال القادمين والعابرين ، طال غيابكم وغربتكم ونحن فى شوق
لك ولا نفتأ نكرر السؤال كم ابعدت بينا الايام .
لكم عميق الود ولاسرتك الكريمة ..
و...
سر على مهلك واذرف
مطر الدمع لميلاد النّهارْ !
هذه الأرض التي نعشقها
والتي تحملها نبضاً وشعرا
تزدري الموت وتأبى الانكسارْ !
هي فينا..
وطنٌ يسبح في دمعك
ينداحُ شجونا
ثمّ يرتدُّ إلينا:
دمعةٌ تفضحنا
دمعةٌ تجرحنا
دمعةٌ تمنحنا عمراً..
وورداً وفرحْ !

وفقك الله وسدد خطاك هنا وهناك

مرحب بالشاعر والاديب فضيلي جماع

Quote: Dear brother Bakri and web editors, I'm really delighted to be hosted by Sudaneseonline and awarded those warm compliments by board members. It is great to have all that wonderful response to my poem. May I take this opportunity and thank you personally, board editors and those who made my day by granting me their beautiful words of praise. As I am totally new to the traditions of this highly esteemed board, I must admit that I need your guidance as to how may one register as member, how to respond to those who sent me their compliments and lovely words of greetings. P.S: Sorry for transmitting this message in English. Since my typing in Arabic is so slow, I find it a bit difficult though to acknowledge to all those who showered me with their kind words ..hopefully I may speed up my Arabic typing soon and be able to instantly acknowledge to friends on this wonderful board. Best regards and a happy new year. Akhouk/ Fidaili Jamma

أخي بكري

لا جاء يوم شكرك كما يقول أهلنا الطيبون! باتاحتك لهذه القناديل المضيئة من أبناء وبنات بلدي فرصة أن يلتقوا وتلتقي في أحرفهم هموم الوطن، تكون قد قدمت من الآنجاز الحضاري لأمتك _ وأنت تكابد مشاق الغربة مثلهم - ما سوف يحفظه لك تأريخ أمتنا في سجله الناصع!

على الصعيد الشخصي..فأنا مدين لهذا المنبر أن أقام جسر محبة بيني وبين أمة المبدعين من أبناء وبنات وطني في غربتنا التي آمل ألا تطول.

لك أكيد محبتي وتقديري!

أخوك/ فضيلي جماع

الأخ الأستاذ/ "الريس" بكري


ستصل بطرفك بعد قليل ان شاء الله قصيدة بعنوان: "الورد ينبت في العيلفون"..مساهمة في احياء الذكرى السادسة لشهداء معسكر العيلفون!
آمل أن تنال رضا قراء هذا المنبر العظيم.

كما أود أن أزكي لهذا البورد صديقا أديبا وقانونيا ضليعا..الأستاذ/ صديق حاكم الذي سيكتب اليكم من ملبورن باستراليا..

أخوك/ فضيلي جماع

دموع ادوارد لينو كانت دموع حقيقية
توضح جهد السنين التى قضاها من اجل قضيته

الى كل من اقتطع من وقته الثمين و حياني : آلي نساء بلدي الجميلات ،كأبهى ما يكون الجمال والى زملائى و أخوتى فى أر كان المعمورة كلها:
حروفكم الند ية أخجلت تواضعي

في زمان رمادي عشناه و عاشه وطننا و شعبنا. . تسلل الفرح الى داخلى دافئا وأنا أتصفح حروفكم المفعمة بالحب و الأمل !

أقبل النسمات التى حملت الى بيتى فى صقيع الغربة دفء مشاعركم : قصائدي خجلت من ثناء و مديح هما ا أطول من قامتى . دعونى آهتف بكلمات قالها شاعر فلسطين المقاتل محمود درويش:
(اخوتي.. ارحمونا من هذا الحب القاسى)!!
فضيلي جماع

ترحب سودانيزاونلاين بانضمام الشاعر الفذ فضيلى جماع الى منابرها

يا لزهونا و سعادتنا بوجودك بيننا، أخي فضيلي!
و اسمح لي في هذه السانحة أن أروي لقراء واحتنا الثقافية النديّة ملابسات و تفاصيل المرة اليتيمة التي التقيتك فيها، عيانا بيانا - وفقا للتعبير السوداني الدارج.
كان يعرض لك حينئذ عملك المسرحي الرائع: " المهدي في الخرطوم ". كنت تخرجت لتوي من شعبة الصحافة و الاعلام بجامعة أم درمان الاسلامية. و أتيحت لي الفرصة للعمل كصحفي تحت التدريب بجريدة الأيام السودانية. و تصادف حينها وجودي داخل احدي مكاتب الجريدة الفسيحة بمعيّة رئيس التحرير: حسن ساتي، الصحفيين الشهيرين : مرتضي الغالي، و كوكبة أخري من محرري الجريدة، لم تسعفني ذاكرتي الخربة بأسمائهم. و دونما اشعار مسبق سمعنا طرقا خفيفا علي باب المكتب. و ما لبث أن أطل وجهك الحيي
من وراء الباب.و تقاطعت عبارات التحية الصادقة داوية من جل الصحفيين الموجودين بالمكتب. و تلقفوك بالأحضان. و بادلتك طقوس التحية، للوهلة الأولي. أذكر أنك كنت تحمل في يدك اليسري بضع وريقات فلوسكابية تحوي نقوشا حبرية. لا أذكر علي وجه الدقة، فلربما كان النقش الحبري يفضح عن قصيدة شعرية شفيفة، أو مقال صحفي دسم. و ما برح أن دفعت يدك اليمني الوريقات الفلوسكابية نحو رئيس التحرير، الأخ حسن ساتي. لم يكلف حسن ساتي نفسه عناء النظر للكسب الصحفي الثمين الذي تلقفته يده.
و بنفس الوتيرة العاطفية التي تلقوك بها، اختلطت عبارات العتاب الحاني و الصادق من رئيس التحرير، و الصحفيين البارزين: د. مرتضي الغالي ( بناء علي اللقب العلمي الذي حصل عليه مؤخرا )، و الأستاذ محي الدين تيتاوي. كان مضمون
حديثهم يجري علي النحو التالي: " يا أديبنا الكبير, حرام عليكّ! ما كان تكبد نفسك مشقة الحضور الي هنا. و الله لو اتصلت بنا من أي ناحية في العاصمة المثلثة، أو أطرافها، لبعثنا نحوك
سائقا ليتلقي منك انتاجك الفكري الثر ! ". أتدرون ماذا كان
رد الشاعر المرهف فضيلي جمّاع؟ كان محور رده يجري علي النحو التالي: " شكرا علي مشاعركم الكريمة. أكن لكم معزة خاصة. فقد رفدتموني قناة للانتشار و التواصل مع الجمهورالسوداني العريض. ( فصلاّ ارجع لمشاركتي في البوست الذي افترعه الأخ:
Adil Amin
و عنوانه، علي ما أظن: " لماذا نكتب ؟ "، ضمن أرشيف منتدي
Sudaneseonline للنقاش لعام 2003 . محور مشاركتي اقتباس ينسب للاديب الروسي العلم تولستوي يحمل اجابة للسؤال الذي طرحه الأخ:
Adil Amin ) ثم اني كنت في طريقي للبيت بعد نهاية ساهات عملي الرسمية، فرأيت أن أعرج علي مقر الجريدة لتسليم انجازي الفكري قبل أن ينتهي بي المطاف في المنزل ".
كان ذلك تلخيصا صادقا للنقاش الذي دار بين الاديب فضيلي جمّاع و كوكبة بارزة من صحفيي جريدة الأيام الغراء و الذي ظل محفورا في ذاكرتي لعقدين و نيف من الزمان، لما تضمنه من دروس بليغة. و أترك لك ، ايها القارئ الكريم، الفرصة لاستشفاف و قراءة ما بين السطور في تلك الواقعة التي سردتها لكم.
لم تمض سوي أيام قليلة من تلك الواقعة، حتي سنحت لي الفرصة للهجرة، بغرض العمل، للممكة العربية السعودية. قضيت ثمان سنوات ماتعة و رخية في المملكة العربية السعودية. و اقيم الاّن منذ السابع عشر من شهر سبتمبر لعام 1989 في الولايات المتحدة الأمريكية.

الأديب الشاعر فضيلي جماع

كل عام وانت بخير ..
البورد نور بوجودك ..
ونتمنى أن نرى مساهماتك وإبداعاتك ..
لك خالص التحية والتقدير ..

شكرا معتصم..أنت والرائعين أمثالك أخجلتم تواضعي!

ألأخ الأديب/ طارق الفزاري

أعتذر أن تأخر الرد على رسالتك الرائعة، وما ذلك الا لأني قد شغلتني الشواغل في عاصمة الضباب وزحمت وقتي! لقد غمرتني أيها الأخ الكريم بلطيف الكلم وجميل القول ماأطال قامتي. لك محبتي وامتناني.

معنا من أبناء ام دوم هنا في لندن شباب أخيار سعدت شخصيا بمعرفتهم. أذكر منهم عل سبيل المثال لا الحصر: مصعب ابراهيم الحاج وأزهري الأمين وزوجته الأخت اقبال , وأمير..مصعب شاب أديب وخلوق وأزهري رجل ودود وشهم.

ذكرت لك ذلك لاني وجدت في سيرتك الذاتية أنك من مواليد ام دوم التي أعرف حميمية أهلها وطيب معشرهم. لك المودة.

أخوك/ فضيلي جماع

أخي بكري..هلا سمحت لي بنشر رسالة الا عتذار هذه؟

رد السلام فرض وذوق وأدب!!
=======================

..يا من أطالت حروفكم المفعمة بنبيل الحب قامتي..

بعضكم حتما لم يسمع رد تحيته الغالية مماغمرتموني به من فيض المشاعر النبيلة. أعرف تماماأن رد السلام فرض..وأضيف أنه في مثل هذا المقام يصبح رد تحيتكم من رفيع الذوق والأدب. لمن لم يسمعوا مني حتى الآن ردا.. أقول:

1- جهلي بأدبيات هذا المنبر العظيم( وأنا جديد عليه) جعلني أتاخر في الردود -وهي بحمدالله- كثيرة، الى أن نبهني صديقي الفنان والأديب حقا د.النور حمد من واشنطون الى ضرورة أن ارد على كل شخص على حدة.

2- سرعة طباعتي بالعربية لا يحسدني عليها أحد. كما ان بعض الردود التي بعثت بها-ولأسباب فنية أجهلها- ضلت طريقهاالى مواقع أخرى..

3- لمن لم يصلهم رد التحية: أرجوكم سامحوني و..اقبلوا عذري، فأنا فوق ما ذكرت أكدح مثل الكثيرين منكم في غربة نسأل الله ألا تطول.

سأكتب الى كل منكم..وأقبل كل نسمة حملت الى داري رائع كلماتكم! فقد أعطيتموني أكثر مما أستحق. لآ جاء يوم شكركم يا قناديل محبتي!

المخلص/ فضيلي جماع

استاذي:لم انتبه لهذا البوست الا الان,بعد انزلت بوستا معلنا وجودك اونلاين,وذلك من شدة فرحتي بوجودي معك في حوش واحد.تحية لك ايها الشامخ.
ويا الف مرحب بك هنا ويافرحتنا بوجودك.

كل الود

نهارعثمان

شكرا أخي نهار..والصورة التي وضعتها ديباجة لموقعك في هذا المنبر افصحت عن محنة انسان بلادنا في هذا الزمن القاسي بأكثر مما ادعته قصائدنا. لك التقدير.

فضيلي جماع

عزيزي الشاعر المبدع فضيلي
لن اتخلف عن هذا الركب من الافاضل والفضليات ولن أتوانى في الترحيب بك ايها الغالي فمكانك فعلا هنا بين هؤلاء الأماثل من عارفي فضلك وقدرك.
لقد حالت بيننا أزمان ووديان فيها حدب وغدب وكله يعود الى هذه الجبهةاللعينة التي اقتلعتنا من حيث زرعنا المولى ونثرتنا في الآفاق.
لا أريد دماء أحد منهم فهي غير زاكية وغير كافية لتعويضناعما فقدناولكنني سأمضي حتى النهاية أفضح الخزي والعار الذي تمثله هذه الحقبة السوداء في تاريخ السودان وتاريخ الاسلام.:
كوني عليهم نارا
ياشمس يا مدارية
وانت يا خريف بلدي
يا ناثر الفضة في الصحارى -
لا تسقهم من جامك الرحيقية.
وإنه من أخيك
م. المكي ابراهيم

لو لم يمنحني هذا المنبر شيئاسوى أنه جمعني بكوكبة من المسكونين
بهموم وطننا وانسانه..وعلى رأسهم أنت يا شاعر "أمتي"، لو لم يقدم لي هذا المنبر و نحن ندخل بوابة العام الجديد غير هذا الشرف ، لكفاني!!

أخي الشاعر حقا..أستاذي محمد المكي ابراهيم..أي ريح طيب حمل الي سيرتك العطرة؟ وأي زمن يشط فيه المزار..نسمع فيه رنين حروف الأحباب..ثم ترقد بيننا وبينهم قارات ومحيطات!!؟

شكرا لاطلالتك التي أراحتني. دونك بريدي الاليكتروني.. أرجو أن يتم التواصل.
في القصيدة- الشطرة الثانية ورد خطأ مطبعي لا يفوت على فطن مثلك..كلمة "الورد"- وهي الأصل، كتبت خطأ "الورود"!!

نقطة نظام: دعك من جيفة نتنة يا شاعر الأمة..أروع ما في جعبة عام 2004 أنه أودع سلطة الفاشيين الجدد مزبلة التاريخ!!

أخوك / فضيلي جماع

اللهم زدنا ,فضلا و جمعا،
قدومك ميمون و هو بشارة بان النفوس الطاهرة و العقول النيرة لها الغلبة فى خاتمة المطاف ،،لهم صولة استاذى ود المكى و لنا الوطن القادم من دفاتر اشعاركم و عزماتنا

الشاعر الملهم فضيلي جماع لو لم تكن هذه القصيدة إلا

Quote: أيها القادمُ من جرحي وفي يمناك وردهْ ! هرب التاريخ من ثقبِ المراراتِ ولن يندملَ الجرحُ.. ولن يبرأ حتى نستردَّهْ !

لكفتنا

شكرا لوجودك معنا، معنى

شكرا

Quote: دمعةٌ تفضحنا دمعةٌ تجرحنا دمعةٌ تمنحنا عمراً.. وورداً وفرحْ ! دمعةٌ من قلبك العامر بالحبِّ تماهت.. وتداعتْ جدولاً يسقي روابينا.. وأقواسَ قزحْ !

الأستاذ فضيلي جماع...
مرحبا بك يا فارس الكلمة الجميلة
ألف مرحب وبك يزداد فرحنا...

أخي خالد..مثل هذا الترحاب، وهذه الكلمات النابعة من القلب ، ذلك ما يوهمنا أننا طوال القامة..وأن كلماتناالمتواضعةتبحث عن مرفأ في قلوب الأحباء أمثالكم! حقأ..ان الذي ألف بين قلوب أجدادنا في وهاد وشعاب وطنناالفسيح هو الحب..و الحب وحده !!

أخوك/ فضيلي جماع

أخي المهندس الأديب /عماد..كلماتك المضيئة أطالت قامتي. تقديري لهذا الاطراْء - الذي أنا دونه بلا شك_ ليس له حدود !!

فضيلي جماع

أخي نصار..حروفك الوضيئة والرائعة الجرس منحتني من الثقة ما أطال قامتي. البشارة الحق هي اطلالة وطن شامخ من دفع تيار خطاكم!

دمتم ودمنا لهذا الوطن الرائع..السودان!!

أخوك / فضيلي جماع

استاذنا فضيلي
لا عليك
بس الرسالة طشت
فرحت وجريت علي الماسنجر ومالقيتها

أختي الجندرية

كان بريدك الاليكتروني أول ما بعثت عبره رسالة شكر وعرفان (بالانجليزية.. معتذرا لبطء طباعتي بالعربية) وذلك عقب اطلاعي على سيل الرسائل الذي أخجل تواضعي..فأنا لا أخفي انحيازي ووقوفي مناصرا للمرأة ، لأن الحضارة أنثى..و لأن أول أساتيذي في الحياة ، أول من غرس محبة الشعر وحب الآخرين في داخلي كان امرأة..هي الراحلة المقيمة أمي!!

أنت و أخواتك في هذا المنبر الحر موضع اعتزازي. قرأت القليل من بعض ما تكتبين هنا..وأحببته. واصلي الكتابة..حروفك شديدة الرنين والتوهج !

أخوك/فضيلي جماع

مرحب بك
نقلت جريدة الحياة السودانيه اليوم نص القصيدة واشارت الى المصدر

الباشمهندس عثمان..

لك الود و التقدير..ولأني لا أعرف موقع صحيفة "الحياة" السودانية على شبكة الانترنت، ولحاجتي للاحتفاظ بالقصيدة المنشورة في الارشيف..أكون شاكرا-اذا سمح وقتك- أن تشير الى موقعها في الانترنت أو أن تتكرم وترسلها مرفقة"attachment" على عنواني البريدي :

[email protected]

وأكرر أسفي للازعاج!!

أخوك؟ فضيلي جماع

فضيلى جماع
أيها القادم من وإلى فرحنا

وفى يمناك أمنياتنا

فى عز التوهج، أغوانا ضوء الكلام لديك، فتبعنا هتاف الأنجم التى ما فتئت تضج ألقا فيك ومنك، تعلنك نبعا من عذوبة الشعر وطعمه الشهى المتفرد، وما ارتوينا بعد من منهل الضوء ذاك

آلاف المراحب بك ولن نقبل العتق من محبتنا إياك، ولتظل فينا دوما كما كنت مذ تعشقنا شدوك المخضر

أبوذر

أخي أبو ذر..

قرأت وأعدت مرارا كلماتك العذبة..أي جيل أنتم، هذا المعبأ بالغضب النبيل واللغة التي تقف شامخة لتعلن رفضهالواقع تعس؟؟ أنني فرح بك وبأمثالك..

أخوك / فضيلي جماع

الأخ فضيلى جماع,خورطقت الثانويه , داخلية أبو سن , عنبر2 عاجل مع سرعة الرد فيدونا عن صحتكم فى القرن الجديد بعد أن أطمان قلبنا على ان الزمن الزمن ألأ غبر قد عتّق شعركم بعد غياهب الدكتاتوريات و تقلب أحوال الزمان . مرحبا فقد بدأت حياتى العاقله بمساعدتكم منذ خورطقت 1967 . و ساهم الكثيرون بلإختلافاتهم المحفزه على الرؤيه بعيون لا ترى العادى , اليومى و المتوقع فقط و من بينهم إدوارد . ساهم بعقل مفتوح فى إضاءة ما إستغلق من تعقيدات التعدد الثقافى .
مع حالص مودتى!
مصطفى آدم

أخي مصطفى

شكرا على السؤال عن الصحة والأحوال. نحمد الله تعالى على موفور العافية..وعلى أن هيأ لنا بفضله محبة الخيرين أمثالكم..وهي الكنز الذي لا يفنى!!

كلماتك اثلجت صدري و أخجلت تواضعي!!

أخوك/ فضيلي جماع

http://www.alhayatsd.com/

موقع صحيفة "الحياة" السودانية على شبكة الانترنت،
سوف ارسلها مرفقة"attachment" على عنوانك البريدي

دمع الكبرياء

ماابهانا بهذا الدمع وابهانا بك


اشراقه

اشراقة أيتها الرائعة..

أتصدقين ان قلت بأن هذه رسالتي الثالثة اليك..وحين أعود الى الموقع أجدها في مكان آخر من المنبر غير موقعك الاليكتروني. أعترف تماما أنني - عمرا وانتماء -ربما أكون دخيلا على لغة العصر الانترنت..فأطفالي في أحوال كثيرة هم أساتيذي فيها..وأنا راض بذلك!

أنتظر افادتي بوصول هذه الأسطر..ثم لنبدأ المراسلة والسؤآل عن الأحوال.

فضيلي جماع

معاذالله انساك على عمد وتنسانى

وهذى الشـمش اذ تشرق عن مطرفها القانى

ستنبئك عنالحب الذى يطويه وجدانى

اخوى فضيلى فعلا الحى بيلاقىوالحمد لله عرفنا اخبارك ولنا لقاء انشاء الله عبرهذا المنبر وحليلك وحليل كردفان الغرة ام خيرا جوا وبرا وراجعين باذن الله للدار ام تبلدى والفوله والمطر والدعاش
والبقارة والنقارة والجرارى والهسيش والفجفان ودار حمر وداربخوته ودار نعيلة ودار شلنقوا ودارحامدواهلنا الكبابيش وكل اهلنا الطيبين ليهـم راجعـين.

شكرا لاستجابتك السريعةو مدي بمعلومة عن موقع جريد "الحياة" السودانية.. لكن ظهر عدد الاثنين فقط..ليس في الارشيف تفاصيل للصحة الثقافية لعدد الأحد بكل أسفز أنتظر الattachment . شكرا لك.

فضيلي

اشراقة أيتها الرائعة..

كم اسعدني ما انجزت من تفوق. ان السودان فخور بأمثالك ممن يضعن/ يضعون اسمه بكل ثقة على قائمة الشرف أينما حللن/ حلوا.

كم أسعدني أنك كنت احدى تلميذاتي..لكني أقول- دون تواضع زائف - انني تعلمت منكن/ منكم الكثير.

فضيلي جماع

الاستاذ فضيلي
انت راجل اجمل من اى قصيدة تجعل الانسان يغالب حسرات عدم التشرف بلقاء..بامل حدوث اللقاء فى واقع افضل ..ماذا يمكنا فعله سويا و يعود خيره على
مكامن العشق الذى يجمعنا..الوطن الحلم؟؟

اخوى فضيلى فعلا الحى بيلاقى والحمدلله عرفنا اخبارك ولنا لقاء عبر هذا المنبر انشاء الله

وحليلك وحليل ايام كردفان الغرة ام خيرا جوة وبره وراجعين باذن الله للدار ام تبلدى والفوله والمطر والدعاش والبقارة والنقارة والجرارى والهسيس والفجفان ودار حمر ودار بخوته ودارنعيله ودار شلنقوا ودارحامد والكبابيش وكل اهلنا السمحين والطيبين ...ليــهم راجعين .

اخوك /حبيب شامى

أخي الحبيب/ حبيب

قرأت كلماتك فتبسمت..نفس الثخصية التي يسكنها المرح والالفة..نفس قدرتك على الدعابة وأنت تغالب أصعب الظروف! كيف هي أحوالك يا أخي العزيز؟ وكيف حال الأسرة الكريمة؟ أرجو أن يتم التواصل؟

أخوك/ فضيلي جماع

اخوى فضيلى فعلا الحى بيلاقى الحمد لله عرفنا اخبارك ولنا لقاء عبر هذا المنبر انشاء الله

وحليلك وحليل ايام كردفان الغرة ام خيراجوا وبرا وراجعين باذن الله للدار ام تبلدى والفوله
والطر والدعاش ولبقارة والنقارة والجرارى والهسيس والفجفان ودار حمر ودار بخوته ودار نعيله
ودارشلنفوا ودار حامد وهلنا الكبابيش وكل اهلنا السمحين والطيبين ليهم راجعين.


اخوك حبيب شامى

الأخ الأديب / نصار

أقرأالنبض الحي لانسان وطننا القادم في حروف أمثالك من جيل الغضب النبيل..فأزداد يقينا أننا موعودون بغد أفضل. أحييك وأشد على يدك.

فضيلي جماع

استاذي فضيلي
كما اسعدني ان نلتقى هنا ... حيث لقاء الارواح .. لقاء المشاعر

ورأتي صورتك وامعنت النظر فيها
العشون عاما ظهرت مؤشراتها عليك وعلي
على هذه الحياة
على الذاتية
وعلى الاحلام
وعلى الآمال
----------
أذن لنلتقي دوما
لنعيد ذكريات ايام ونواصل مسيرة احلام تقطعة اوصالها من قبل

استاذنافضيلي جماع
لقد ارسلت لك القصيدة
عند القراء كبر الصور
تظهر معك بشكل اكبر
هى عن طريق الاسكنر صورة

اسـتاذي..فضــيلي..حبابك
كتـر خـيرك..
ثــم..
من بقعة الحلـم الجهير..نعب..ونعب..ونتلاشـى في حلمنا..ونحن نلتحف برد السـؤال..وقد انهكتنا الأسئلة ..اما لهذا التعب من نهاية..
ثـم..
تمـاهيت مع حضـورك..وانت الذي علمنا امكانية الغناء في زمن الخـوف..ثـم نسـج فينا مسـارب البهاء الشخصـي..خصـوصا..قنطار شتيمة لعام يحتضـر..وتلك الأبهـة الجميلة..في..شـارع في حي القبة..
ومن بعدها..رســمت لنا ايقونة النبـض العريش..وكتبتنا وكتبت تأريخ عشـقنا العصـي..وكنت وكنا وكانت ..مكتـول هــواك انا يا..كردفان..
ثـم..
لن افصـح عن فرحي اكثر..ولكن..
جيناك زي وزين..هجر الرهيد يوم جـف..
.. ..
نعم ياصـديقي..فلازالت تســكنني دينـقا وعراديبها الكبار..التي بزت بها لندن..
حـبابك عشــرة يازول..يا اصـيل

صــديقي حبيب شــامي..حبابك
واللــه لكن الفنجفان دي قلبت فيها تلاتة هـوبات..
وكتر لينا من اللمحات دي..على الأقل..توكد لينا بهاء الذاكرة..
ودمتم
كـبر

الأخ الأديب/ كبر

أعدتني بحروفك الندية الى ديار أغالب الحنين اليها فيغلبني كل يوم. أسأل الله أن يكتب في العمر بقية فنكحل مآقينابخيوط الفضة من قمرها الضاحك على الدوام..قريبا وقريبا جدا باذن الله تعالى.

تحياتي للأسرة الكريمة.

أخوك/ فضيلي جماع

لقد اكتمل نصاب..الانهار

فاقدحوا المواسم..عشقا

وليسترسل..الحلم..





اهل بك يابن امى...

أختي شديدة الروعة والتوهج/ تماضر

أطربني المديح الذي أطال قامتي. أسأل كثيرا عنك وعن الأسرة كلها..فهلا تكرمت ومددت حبل الوصل رغم بعد المسافة؟ كيف حال أستاذي الذي علمني حياة بأسرها وليس حرفا واحدا:شيخ شيوخي..شيخ الدين جبريل عمر؟ ابلغي سلامي للمقداد و..ومن معك من أفراد الأسرة الكريمة.

أخوك حقا/ فضيلي جماع

الاستاذ العلامه فضيلى:
الف مرحبتين حبابك علما ومنارة يهتدى بها في المنبر.
ولنفسح لك المجال ولدمع الكبرياء لتنساب بدواخلنا لحنا وفنا وعشقا..
ارجو ان يكون الاثير الفضائي قد جمعك بالمهندس الاديب خالد الزاكي الذي يحاول ان يغرس بعض زهور الفن والادب والانتماء للوطن (ومعه آخرون) في بعض صحاري اشمال الامريكي
(بمدينة روشستر )الملئ بالثلوج, يذيبونها بالحب والابداع وعشق الوطن..
ولك خالص الود...

ايهاب..أيها الفنان

أكرمتني مرتين في أقل من أسبوع: الأولى أن حملت الينا أطيب الأنباء حين تسرب الينا عن طريقك كما أعتقد همسات الصديقين خالد الزاكي وأميرة! والثانية وأنت تنفحني عبير كلمات أطالت قامتي!!

لك محبتي وأكيد تقديري!

فضيلي جماع

ايهاب..أيها الفنان

أكرمتني مرتين في أقل من أسبوع: الأولى أن حملت الينا أطيب الأنباء حين تسرب الينا عن طريقك كما أعتقد همسات الصديقين خالد الزاكي وأميرة! والثانية وأنت تنفحني عبير كلمات أطالت قامتي!!

لك محبتي وأكيد تقديري!

فضيلي جماع

سنين ناشفة زى ورق الشجر فى الصيف
ودمعك جارى على الخدين بحر مابقيف
مداين راحلة من الخوف
وحلالات وناس غلبانة يابنية
اسيا ربيع...عبدالعزيز العميرى...ووو
المسرح القومى..تمانينات القرن المنصرم
المهدى فى ضواحى الخرطوم فضيلى جماع
هل نملك حلم ان نكون..فلنتواصل..وهذا
اغلظ الايمان...القومة ليك الصديق المبدع
فضيلىجماع

مريم الطيب..أيتها الرقيقة مثل نسمة، خبريني في أي بقاع الكون أنت؟ أشكر لك هذه الكلمات الوضيئة، وهي ليست بغريبة على طبعك النبيل. بعثت اليك رسالة شكر عبر هذه النافذة،لكن أظن أنهاتاهت هي الأخرى!

لك أكيد تقديري!

أخوك/ فضيلي جماع

الاخ الاستاذ فضيلي جماع
عارم التحايا و كثيف الود والتقدير
بيننا علائق من كردفان ووشائج من السودان الحلم
كثيرا ما استعين بك علي هزيمة هذا البعد ومستثمرا النستولوجيا وذلك حين استمع الي اغنيتك الشفيفة والعذبة حد الثمالة
جيناك زي وزين
هجر الرهيد يوم جف
واعرف تماما كم نحن بعيدون عن الرهيد يا فضيلي
اهاتي للحصول علي قصيدتك التي تتحتفي بحي القبة في الابيض هلا نشرتها هنا
مرحبا بك في هذا الحوش الالكتروني الحميم واحلم بدعاش من الابداع
تحياتي لعيالك

أخي المسرحي الأديب/ يحي فضل الله..

شكرا على كلماتك التي أطالت قامتي. لقد رددت على رسالتك النبيلة ، لكن أظنها اختفت في أحدى زواياهذا "الحوش الاليكتروني" كما أسميته أنت! لك المودة.

فضيلي جماع

الاديب الكبير...

وجدتك فى مكان اخر تتساءل ان كنت قد قرات تحيتك هذه...نعم ...يا صديقى نعم ...على وزن الاغنيه المصريه...

الجميع بخير...وشيخ شيوخك...مازال يردد ابيات الشعر واقوال ااقائلين...وبلقى بالنكته ....ويرتل القران ترتيلا,,, ويغيب حينا اخر...امد الله فى ايامه..


المقداد عضو انضم حديثا لهذا البورد

والبقيه لايفقدون شىء سوى مشاهدنكم الغاليه

ولك خالص المنى..

واخبارك انت شنو.؟

أختي الفنانة حقا/ تماضر

عطرت أمسيتي بهمسك الشجي! وجميل أن طمأنتني على شيخ شيوخي..متعه الله بالعافية! هل قلت انه يغترب عن عالمنا أحيانا؟ كان شيخ الدين جبريل دائمامفرط الشفافية..كان الانسانية تسعى على قدمين!

معي هنا بلندن أسرتي الصغيرة: زوجتي آسيا وابنتي شيراز (بجامعة ريدينج..اقتصاد و علاقات دولية..وشيراز تكتب الشعر أحيانا لكن بالانجليزية!!) ..ثم محمد ومنتصر وهما بالثانوية. أفكر في زيارة الوطن هذا الصيف بعد أن أضناني الحنين اليه غصباعني طوال 14 سنة.

لك الود..

فضيلي

العزيز فضيلي يؤسفني ان جاء خروجي مع بوستك الرائع هذا ولكن هكذا الحال في هذه ادنيا
ان المواقف البطولية لادوارد لينو تستحق مثل شعرك الجميل هذا فلك المودة

الأستاذ المبدع فضيلى جماع،

سلام و تحايا عطرة لك و للاسرة،

مرحبا بك و بكلماتك المدهشة فى المنتدى،
هناك أشياء و مواقف لا يمكن التعامل معها الا بالشعر
او اشكال الفن و الأدب الاخرى
فشكراً لك و شكراً
اذ اتحت لنا هذه الامكانية
مازلت أذكر قصيدة "الورد ينبت فى العيلفون"
التى اسمعتنا لها فى كمبالا و سجلتها لاذاعة صوت الحرية و التجديد
القصيدة رائعة .. ونتطلع لقراءة قصائد جديدة (وقديمة).

إنه الرمز الذي يسكننا:
وطنٌ حرٌّ.. وسودان جديدْ !!

ندى مصطفى

أختي الثائرة/ ندى

شكرا على المداخلة القيمة. لست أدري ان كانت المساحة المتاحة في هذا المنبر الاليكتروني تسمح بنشر قصائد طويلة نسبيا مثل "الورد ينبت في العيلفون". أميل الى نشر قصائد جديدة، آمل أن تلقى رضاالأعزاء أمثالك. لك تقديري.

فضيلي

الأستاذ الشاعر فضيلي جماع لك التحية والمودة ، أسعدني كثيرا انضمامك لهذا المنبر ( تغزيرا ) وتعزيزا للشعر والأدب عموما باسهاماتك ذات المكانة المتميزة المعروفة . لك التقدير وأجمل أمنيات العام الجديد .

الأخت الشاعرة/ رقية وراق..

شكرا على المداخلة والترحاب. التقيناآخر في الأمسية الشعرية التي دعينا اليهامن لدن الجالية السودانية بأوكسفورد، وقد طالما استمتعت بقصائدك التي أتحفتنابها. لك تقديري!

فضيلي جماع

الأستاذ المبدع فضيلي جماع
دموع الكبرياء تستحق بالفعل كلمات نبيلة كقصيدتك هذي!

تأنيت في الدخول إلي هذا البوست كطفل يخبئ الحلوي... ثم جئت لأقرأ
مهرجان الفرح...

أنا حقا سعيدة بوجودكم في المنبر
وأحمل كل التقدير للأستاذ بكري أبو بكر لجعل الوطن (بتراكميته) حالة ممكنة إليكترونيا!

لك التقدير ومرحبا بك بيننا
إيمان

الأديبة/ ايمان احمد

كلماتك كانت أول ما قرأت هذا الصباح وأنا أطالع ما في هذا المنبر من مواضيع شيقة وردود. شكرا لك على المداخلة، وكم سعيد أنا باضافة اسمك الى قائمة من تشرفت بالتعرف اليهم وقراءة حروفهم شديدة الرنين. لك المحبة.

أخوك/ جماع

العزيز /فضيلى

طبعا صدفة وجدت البوست وعلمت انك بيننا ! ..وحمدا لله انك والاسرة بخير .. اخبارك انقطعت فجأة ! .. لعل المانع خير .. شكرا للقصائد .. فهى التى تعيد ربط الوصل .. تحياتى لآسيا وشيراز والعيال .. ونسمع منكم

اخوك /حسن

الأخ القاص الدكتور/ حسن الجزولي

شكرا على غالي سؤآلك عنا..الجميع بخير و لا نفقد سوى رؤياكم الغالية. ((وفي رواية أخرى أوردتهاكتب الرسائل العصرية: لا نفقد الا.. سوى.. عدم رؤياكم الغالية!! ونبعث اليكم بتحية وأشواق اذا مرت بالجبال تنسفها، واذا مرت بالاشجار تقتلعهاالخ..الخ...))

أخي العزيز، عندما علمنا بزواجك من الآخرين سكتنا ولكنا دعونا لكم بالخير والرفاه، وأنت تدري مكانك من قلوبنا. نريد أن نطمئن عليك وعلى العروس.الأسرة كلها تقرئك السلام.

أخوك/ فضيلي

جئتنا تحمل الورد وجئناك مرحبين حاملين اكاليل الورد


فمالنا الا ان نرحب بمن خطت انا مله حروفا تحمل خارطة سودان جديد خاليا من الوعيد والتهديد


فمرحبا بك استاذنا ..ولك كل التقدير والاخوة الاساتذه

ام العنود

الأخت الأديبة/ أم العنود

شكرا على الترحاب .انني دون شك أقصر قامة من رائع الكلم الذي طوقت به عنقي. لك فائق التقدير والاحترام.

أخوك/ فضيلي جماع

ليبقى الجمال دائما فوق