بطل من ابطال ثورة الكرامة ثورة سبتمبر

الدكتور أسامه مرتضى مدير مستشفى أمدرمان

أول من فضح النظام في ثورة سبتمبر حين أعلن أن القتلى برصاص النظام في مستشفاه بلغوا 21 شهيدا
خلافا للجرحى الذين يعدوا بالعشرات وأن الإصابات جميعها في الجزء الأعلى من الجسم

التحية لدكتور اسامة و كل شرفاء بلادي....................

شكرا بكري على التوثيق....................................................

التحية والتجلة لهذا الدكتور البطل...


في البداية اعتقدت انها صورة لباسم يوسف معمولة بالفوتوشب للشبة الكبير بين الاتنين..



شكرا يا بكري للمتابعة والرصد...

التحية لدكتور اسامة و كل شرفاء بلادي

شكرا بكري على التوثيق

أحني هامتي تحية وإجلالا لهذا الرجل الإنسان..
فالدكتور أسامة مرتضى عرفناه وعهدناه - منذ نعومة أظفارنا، بحي الهاشماب بأمدرمان - رجلاً بحق ولا يخشى قول الحق وإنساناً بكل ما تحمل الكلمة من معنى..
فلقد ظل طوال سنوات مسيرته العملية يؤدي رسالته الإنسانية بسمو ونزاهة وشرف وضمير عوناً وسنداً للضعفاء والبسطاء والغلابة من أبناء الشعب..
ومواقفه الإنسانية كثيرة لا تحصى، وأيضاً له مواقف أخلاقية عديدة سابقة، لذا شخصياً لم أستغرب موقفه الأخير هذا.
شكراً جميلاً يا هندسة.

حرية سلام وعدالة والثورة خيار الشعب.

التحية للشرفاء من ابناء بلادي الذين وقفوا وصدورهم عارية امام الرصاص
ولم يكتموا الحقيقة وصدعوا بها في وجه الشيطان وزبانيته .










....................................................................................حجر.

تحية تقدير وعرفان لكل وطنى شريف اين ماكان موقعه من الفعل الوطنى الثورى الشريف

سمعته وهو يتحدث لاسكاي نيوز
وأدلى بمعلومات عن الموقف وهي تختلف عن رواية النظام
كان شجاعا
وموقفه هذا لا يعجب الكيزان الافاكين

التحية له
التحية له ولكل شرفاء الوطن


ثورة حتى النصر

الى الذين يبحثون عن البديل

بالله عليكم الا يصلح هذا الرجل وزيراً للصحة بدل ابوقردة

اولا يصلح الضابط الذى رفض تنفيذ الاوامر بقتل الأبرياء فى ودمدنى وزيراً للدفاع بدل وزير الدفاع صاحب نظرية الدفاع بالنظر

وأيضاً اللواء معاش والذى خاطب شهداء شمبات اثناء الدفن أيضاً يمثل خير مثال لوزير دفاع

اولا يصلح دكتور سيد أحمد والذى خاطب الجماهير فى تأبين الشهيد سنهورى كناطق رسمى باسم الحكومة بدل ربيع عبدالعاطى الذى ظل يزيف الحقائق كل يوم لمصلحة النظام

الذين يؤيدون هذا النظام مصدقين بأن ليس هناك بديل لا يدركون عظمة هذا الشعب ولا يدركون أن حواء السودان مازالت قادرة على انجاب رجال ونساء شرفاء يجرى حب الوطن فى دماءهم

عجبت من يظن بأن قتلة الانقاذ الفاسدين المتجبرين هم خير من يحكم السودان وأن البديل لا وجود له

اذا ظهر هؤلاء الابطال فى قمة مرحلة البطش والترهيب الذى تمارسة الانقاذ حتماً سوف يظهر ابطال شرفاء اصحاب كفاءة عالية وحس وطنى بعد زوال الانقاذ قادرين على قيادة هذه الأمة الى بر الأمان

لا تشتروا بضاعة الانقاذ التى تروج لفكرة لا بديل للنظام