الجارديان: جنوب السودان لا يستحق صفة دولة بعد

الجارديان: جنوب السودان لا يستحق صفة دولة بعد


12-21-2013, 02:34 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=450&msg=1387632890&rn=0


Post: #1
Title: الجارديان: جنوب السودان لا يستحق صفة دولة بعد
Author: Frankly
Date: 12-21-2013, 02:34 PM

Quote: الجارديان: جنوب السودان لا يستحق صفة دولة بعد

السبت، 21 ديسمبر 2013 - 14:50

لندن - أ.ش.أ

رأت صحيفة "الجارديان" البريطانية، أن "جنوب السودان ليس سوى مجموعة متباينة من القبائل والتى لا تستحق أن يطلق عليها بعد صفة دولة".

وأضافت الصحيفة البريطانية فى مقال افتتاحى، أوردته على موقعها الإلكترونى اليوم، أن "جنوب السودان يواجه الكثير من المشاكل، والتى من بينها السيطرة على أجهزة الدولة، والحكومة، والبيروقراطية، وقبل كل شىء، القوات المسلحة"، مشيرة إلى أن كافة هذه المشكلات هى مسألة خلاف مستمر بين مختلف الجماعات القبلية وقادتها.

وتابعت "أن أولئك الموجودين فى السلطة، أو من ينظر إليها باعتبارهم فى السلطة، متهمون بالاستيلاء على الكثير من الموارد، والأموال، والوظائف التى تتيحها الحكومة".

وقالت الصحيفة "إن العنف الذى يشهده جنوب السودان هو حلقة مفرغة من الصعب الإفلات منها، فجذور هذه الصراعات بين القبائل تعود إلى ما قبل استقلال جنوب السودان عن السودان فى يوليو 2011"، لافتة إلى أن هناك بعض القبائل التى تشعر بالاستياء مما يعتبرونه بمثابة الهيمنة المشتركة لجماعتى النوير والدنكا العرقيتين، ما يسفر عن اندلاع اشتباكات خطيرة فى العديد من المناطق.

Post: #2
Title: Re: الجارديان: جنوب السودان لا يستحق صفة دولة بعد
Author: Frankly
Date: 12-21-2013, 05:47 PM
Parent: #1


بي بي سي: التعقيدات السياسية في جنوب السودان تنذر بمستقبل مظلم
Quote: التعقيدات السياسية في جنوب السودان تنذر بمستقبل مظلم

جيمس كوبنل
محلل سياسي
آخر تحديث: الجمعة، 20 ديسمبر/ كانون الأول، 2013، 17:49 GMT

واعترف الجيش بأنه فقد السيطرة على مدينة بور، عاصمة ولاية جونغلي، لصالح قوات يُعتقد أن القائد العسكري المتمرد على الحكومة بيتر غاديت يقودها عليها.
والأسوأ هو أن القتال الدائر الآن يزيد من التوترات العرقية في دولة قائمة في الأساس على تقسيم عرقي.
وكانت الشرارة الأولى لأعمال العنف ذات أهداف سياسية، وتمثلت في طموحات نائب الرئيس السابق رياك مشار، وإصرار الرئيس سلفا كير على إحكام السيطرة على مقاليد الحكم.
ولم يستطع كير حتى الآن إقناع أحد بأن مشار وسياسيين كبارا هم من يسعون إلى الإطاحة به بالقوة.
ويقول الخبير السياسي في جنوب السودان دوغلاس جونسون: "لا تشير المعلومات القليلة الواردة حتى الآن بشأن الأحداث إلى أن ما حدث انقلاب عسكري."
ويضيف: "لست على يقين حتى بإنه يمكننا القول إن هناك تمردا مدبرًا".
لكن يظل مشار، الهارب حاليا، في موقف صعب للغاية، خاصة مع الزج بعشرة على الأقل من خصوم الرئيس في السجن.
ويتابع جونسون: "إذا لم يكن مشار راغبا في السابق في التمرد على كير، فإنه يُدفع الآن إلى هذا الاتجاه".
أفق مخيف
ويرجع جونسون نشوب الأزمة الحالية إلى أمرين مختلفين، الأول وجود حالة من السخط وسط صفوف حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان الحاكم في الجنوب، والثاني هو إعادة إدماج العناصر المسلحة، التي كانت لها علاقة بالعدو القديم في الخرطوم، في صفوف الجيش.
ويقول جونسون إن هؤلاء الجنود لا يشعرون بـ "الأمان".
وأحد هؤلاء المسلحين الجنرال غاديت الذي تحرك فور ورود تقارير تتحدث عن عمليات قتل ضد زملاء له من قبيلة نوير في جوبا.
رياك مشار
مشار يواجه موقفا صعبا للغاية
وينتمي مشار والجنرال غانيت إلى قبيلة النوير، لكنهما لم يحاربا في الماضي جنبا إلى جنب.
ولا تتوفر حتى الآن أية معلومات تشير إلى أنهما يعملان معًا، لكن حكومة الجنوب تقول إنها متأكدة من ذلك الأمر.
الرجل اليقظ
وثار القائد العسكري الصارم غاديت على الجيش الشعبي لتحرير السودان. ويقول الخبير في الشؤون السودانية، جون يونغ: "يعرف غاديت بين الناس أنه الشخص الذي يغسل جانبا واحدا من وجهه حتى يبقى عينه الأخرى مفتوحة،" لكنه ليس سياسيا.
ليس سياسيا
ويقول لوكا بيونغ، المسؤول السابق في الحركة الشعبية لتحرير السودان: "يعتقد الكثيرون بأن غاديت يعمل تحت قيادة ريك وتابان دينغ، حاكم ولاية الوحدة في جنوب السودان، والذي أعلنت الحكومة المركزية أنه مطلوب القبض عليه."
لكنه يضيف أنه "حتى تلك المعلومات تحتاج إلى تأكيد".
وعلى الرغم من أن رياك مشار لا يتمتع بقبول دولي إلا أن لديه مؤيدين مخلصين من قبيلة النوير.
ويمثل البعد العرقي عامل قلق كبير في جنوب السودان.
وتقول هيومن رايتس ووتش إن منتمين لقبيلتي النوير ودينكا، القبيلة التي ينتمي إليها سيلفا كير، قتلوا جراء الاشتباكات العرقية في جوبا.
ويرى الكثيرون من قبيلة دنكا أن أحداث مدينة بور من شأنها أن تعيد إلى الذاكرة تلك الأحداث المؤلمة التي اندلعت في الماضي.
وفي عام 1991، عندما انشق رياك مشار لتشكيل حركته المتمردة، ارتكب مسلحون ومدنيون من قبيلة النوير مجزرة مدينة بور.
وقالت منظمة العفو الدولية إن 2000 شخص على الأقل من المنتمين لقبيلة الدينكا قتلوا، وأشارت إلى أن الرقم الفعلي ربما يزيد على ذلك بكثير.
ماذا بعد؟
وسيتعرض كل من كير ومشار إلى ضغط إقليمي ودولي للدخول في مفاوضات، حيث أبدى مشار استعداده لذلك.
وعلى أية حال، لن يكون من المفاجئ عدم إجراء مفاوضات، وحتى إذا جرت فليس من المتوقع أن تؤدي إلى إنهاء ذلك الاقتتال.
ويعبر بيونغ عن قلقه من أن يكون غاديت على علاقة بالقائد العسكري المتمرد دافيد ياوياو الذي ينشط في جونغلي.
وإذا حدث ذلك، فسيكون بمثابة تطور كبير، لأن غاديت كان أحد قادة الجيش الشعبي لتحرير السودان، المكلفين بالتصدي لدافيد ياوياو.
ويؤكد بيونغ أن "الوضع وصل إلى حد مأساوي بالشكل الذي يتطلب إجراءات أوسع تأثيرًا".
ويضيف أنه على القيادة حل الحكومة الحالية، وتشكيل حكومة وحدة وطنية تقودها الحركة الشعبية لتحرير السودان، للإشراف على الانتخابات القادمة في 2015، وإطلاق سراح المعتقلين، وإجراء مصالحة وطنية مع الحركة الشعبية، لكنه يستبعد ذلك.
لكن المتوقع هو أن تتحكم القوة العسكرية في تحديد المرحلة المقبلة، بعدما راح كل فريق يختبر حدود قوته.


القتل على الهوية ...... وعلامات الندوب التي على جباه ووجوه الجنوبسودانيين دليل على الهوية
Quote: جنوب السودان يسقط في أتون محرقة الخلافات الاتنية


جنود أو متمردون يقتلون المواطنين العزل او يركونهم في حالهم دون الحاجة لمعرفة قبيلتهم، فهم يفرقون بينهم من ندوب على وجوههم.


ميدل ايست أونلاين



نحو 60 أصل عرقي


جوبا - اعادة المعارك العنيفة في جنوب السودان احياء الانقسامات الاتنية العميقة في البلاد ما اجبر عشرات الاف السكان الخائفين على الفرار او الاحتماء بقواعد الامم المتحدة.

وصرحت سوزان ناكيدن، والدة لثلاثة، اصيبت بالصدمة من اعمال العنف "انا خائفة، لا يسعني تخيل ان اصبح لاجئة".

واضطرت ناكيدن الى مغادرة منزلها في اثناء الحرب الاهلية التي استمرت اكثر من 20 عاما وأدت الى استقلال البلاد.

ولجأ اكثر من 35 الف شخص ينتمون بشكل عام الى الاتنية التي تعتبر اقلية في منطقة سكنهم الى قواعد تخص الامم المتحدة في مختلف انحاء البلاد.

ويضم جنوب السودان حوالي 60 اتنية اهمها اثنتان هما دينكا والنوير، وكل منهما ينقسم الى عدة فروع.

ويتهم رئيس جنوب السودان سالفا كير المنتمي الى اتنية دينكا التي تشكل اكثرية نائبه السابق رياك مشار المنتمي الى النوير بالسعي الى الاطاحة به عبر انقلاب، الامر الذي ينفيه مشار.

وافادت شهادات نقلتها إحدى المنظمات الحقوقية الدولية ان جنودا من جيش جنوب السودان ومتمردين اعدموا افرادا بسبب انتمائهم الاتني.

واوردت المنظمة "في جوبا، عمد جنود الى سؤال سكان عن اتنيتهم ثم قتلوهم او تركوهم في حالهم، او تعرفوا الى اتنيتهم من ندوبهم التقليدية على الوجه".

ويحمل الكثير من سكان جنوب السودان ندوبا تقليدية بحسب اتنيتهم على الوجه والجسم.

وروت امرأة لنفس المنظمة انها شاهدت مسلحين من جماعتي دينكا والنوير "يدقون الابواب، على ما يبدو للبحث عن افراد من الاتنية الاخرى".

وروى رجل انه شاهد جنودا يعدمون افرادا من النوير من جوبا مشيرا الى ان احد هؤلاء "اختبأ في برميل وقتلوه بداخله".

وافادت ناكيدن "شهدنا جميعا الحرب ضد الخرطوم والمعاناة واللاجئين والقتلى (...) اذا حصل الاسوأ فسنرى الى اين يمكننا الفرار".

وطلب رجال الدين هذا الاسبوع تجنب "تحويل مشكلة سياسية (...) الى مشكلة اتنية".

وفي بيان نشر عبر الاذاعة اكد ستة رجال دين مسيحيين كبار "مع الاسف ان هذا الامر يتحول ميدانيا الى تعصب قبلي.. ينبغي نزع فتيل هذه الظاهرة بشكل عاجل قبل ان تنتشر".

وجراء معارك مستمرة منذ ستة ايام بين الطرفين قتل 500 شخص على الاقل في العاصمة جوبا وحدها.

وصرح جون لوغا المقيم في ولاية وسط الاستوائية "سواء كنت من الدينكا او النوير، فان المعاناة تطال الجميع، والمستقبل غامض".

واكتظت محطات حافلات النقل السبت في جوبا مع سعي السكان الى مغادرة العاصمة التي ضجت بالشائعات والمخاوف من هجمات جديدة بالرغم من الهدوء الذي يسودها حاليا.

وحاول المدرس سوكيري صاموئيل ان يستقل حافلة مكتظة منطلقة الى مسقط راسه في كاجوكيجي التي تقع على بعد 120 كلم جنوب جوبا قرب الحدود الاوغندية.

وصرح "الوضع غير طبيعي! (...) المخرج الوحيد لنا هو ان يقبل المسؤولون بحوار حقيقي"، معربا عن خشيته من ان يطول النزاع.

ويبقى جنوب السودان الغني بالنفط منقسما بشكل كبير، بعد ان انهكته حرب استمرت عقدين ادت الى استقلاله في تموز/يوليو 2011.

واعتبر ارياك ريفز الخبير في شؤون السودان في سميث كولدج في الولايات المتحدة ان "احداث الايام الاخيرة شكلت صدمة عنيفة جدا للنظام السياسي في جنوب السودان وتهديدا خطيرا قد يكون دائما".






.

Post: #3
Title: Re: الجارديان: جنوب السودان لا يستحق صفة دولة بعد
Author: Frankly
Date: 12-22-2013, 07:58 AM
Parent: #2

Quote:
اوباما يحذر جنوب السودان بعد تعرض طائرة عسكرية امريكية لهجوم طباعة أرسل إلى صديق


الأحد, 22 كانون1/ديسمبر 2013 05:32

هونولولو (رويترز)
اطلع فريق الامن القومي الامريكي الرئيس باراك اوباما على تطورات الوضع في جنوب السودان بعد اصابة اربعة عسكريين امريكيين اثر اطلاق النار على طائرتهم اثناء اجلائها رعايا امريكيين من جنوب السودان الذي تعمه الفوضى. وقال البيت الابيض في بيان بعد اتصال اوباما بسوزان رايس مستشارة الامن القومي الامريكي ومساعدين كبار اخرين "اي محاولة للاستيلاء على السلطة من خلال استخدام القوة العسكرية ستسفر عن انهاء الدعم المقدم منذ فترة طويلة من الولايات المتحدة والمجتمع الدولي."

ووجه اوباما الذي يقضي عطلة في هاواي فريقه لضمان سلامة العسكريين الامريكيين ومواصلة العمل مع الامم المتحدة لاجلاء الرعايا الامريكيين من بور .

وقال البيت الابيض انه بعد المكالمة "اكد(اوباما) ان زعماء جنوب السودان عليهم مسؤولية دعم جهودنا لتأمين الشخصيات والمواطنين الامريكيين في جوبا وبور."

وقالت قيادة افريقيا بالجيش الامريكي في بيان ان الطائرة الامريكية وهي من طراز اوسبريف سي في-22 تعرضت لاطلاق نار اثناء اقترابه من مكان الاجلاء


عن سودانايل

Quote: الله ياكمال

قبل أن تدخل اسم الله في مداخلة مليئة بالكذب والبهتان أسأل نفسك أين أين ورد من كمال فرانكلي
Quote: وهنا فارش صيوانات الفرح مثل وزارء الكيزان الجدد احتفاء بمووت وقتل وسحل أخوانا الجنوبين على الهوية؟

الواحد فيكم يا الشفيع لو ما بيخاف الله ما يستشهد به في الكذب والبهتان

أين ورد في هذا البوست أي فرح أو صيوان سواء كان مثل وزراء الكيزان أو الجرادل وهذا الهراء حتفاءً بموت وسحل الجنوبيين على الهوية

ما ورد هنا بهذا البوست تتناقله الوكالات الإخبارية العالمية وكلها في ضوع اقتباس

المهم

الصراع في جمهورية الموز جنوبسودان شأن داخلي وما يهمنا هو مصالحنا في انسياب نفط الجنوبسودان وجني رسوم مرور النفط التي تمثل الربع من ثمن البترول


والسودان أولاً

Post: #4
Title: Re: الجارديان: جنوب السودان لا يستحق صفة دولة بعد
Author: Alshafea Ibrahim
Date: 12-22-2013, 04:42 PM
Parent: #3

الله ياكمال
في بوست مجاور لكم كله عروض وبيوع وسمسرة لبضاعة الكيزان الفاسدة الكاتسدة من أسلحة أرض وجو وغيرو دعما لطرف واحد وحماية لمصالحكم من البترول
وهنا فارش صيوانات الفرح مثل وزارء الكيزان الجدد احتفاء بمووت وقتل وسحل أخوانا الجنوبين على الهوية؟
خلينا نركز معاك أنت شايت وين ؟ عودة الهدوء للجنوب واستمرار مصالح الكيزان ؟ أم خراب ودمار شعبه وأرضه وشجره وثروته ؟؟؟
الشفيع ابراهيم