قبل ان تبتهجوا بكاودا ..هاكم اقرأوا كتابيه

الي متى تظل اكبر انجازات الحكومة استرجاع قرية او مدينة لا تمكث الا بمقدار ما تستعد لسقوط جديد
والى متي يدفع الثمن ابناء الهامش بينما يتنعم ابناء المسؤلين والوزراء فى قصورهم

قبل ذلك يا سامي عليهم أن يعرفوا كم عدد الذين فاقت فرحتهم باسترداد قرية في الجنوب أحزانهم على ذهاب الجنوب بأكمله ..
وما الفائدة من استرداد مدينة بالخيار العسكري ثم فقدانها وملحقاتها طواعية ...
الخيار العسكري لم ولن يكون حلا لأزمة في السودان ... أولاً أو أخيرا ..
تحياتي ،،

Quote: والى متي يدفع الثمن ابناء الهامش بينما يتنعم ابناء المسؤلين والوزراء فى قصورهم

سلام سامي عبد المطلب
لهذا طالبنا بنقل الحرب إلى العاصمة حيث تسقط الحكومة وتقوم. لكن حرب الحكومة للخوارج في الأطراف وحرب الحركات ومن معها للحكومة في الريف لن يغير شئ حتى يقضي الله أمراً مفعولا.
على المتحاربين والمحاربين نقل الحرب حيث يصل الوجع إلى الرايقين في قصورهم ومتمتعين بالراحات والترطيبات. ناس الهامش ليهم رب كريم.
تحياتي

كبـّاشي الصـّـافي
(العوج راي والعديل راي)

Quote: الخيار العسكري لم ولن يكون حلا لأزمة في السودان ... أولاً أو أخيرا ..

نعم اخى عمر الخيار العسكري هو محرقة لابناء هذا الوطن المنكوب بافعال ابنائه من السياسيين حتى يتم الجلوس فيما بينهم لاقتسام كعكة السلطة وتوزيع الادوار
لن تتوقف الحروب الا بقرار سياسي يعيد لكل ذي حق حقه يوزع الثروة بصورة متساوية بين مختلف المناطق وتعلى فيه قيم المواطنة دون تمييز

الأخ سامي, بعد السلام و التحية
للأـسف عنوان بوستك يساهم في حملة التشويش التي يقودها عملاء النظام و الرماديون في هذا المنبر
يبتهجوا بكاودا بماذا و لماذا؟
هل توضح ماذا تقصد؟
على العموم فليعلم الجميع أن المؤتمر الوطني و عملائة يحاولون التشويش و التغطية على الهزائم المتلاحقة التي ظلت تتلقاها مليشايتهم في الميدان
أرجو أن تنتبه أخ سامي حتى لا تساهم من حيث لا تدري في حملة التشويش التي يحاول القيام بها عملاء النظام أو حملات التشكيك في إنتصارات الحركة التي يروج لها الرماديون

Quote: الخيار العسكري لم ولن يكون حلا لأزمة في السودان ... أولاً أو أخيرا .. تحياتي ،،

هكذا هي دائماً حرب العصابات أضرب وأهرب
ودايماً دا مطلبنا يا سامي
Re: حملة تفويض قوى الإجماع
Re: حملة تفويض قوى الإجماع
:
:
:
:
:
:
:
:
:
مع التحيات لله الزاكيات

التعديل لإضافة الرابط

Quote: يبتهجوا بكاودا بماذا و لماذا؟ هل توضح ماذا تقصد؟

يا عمر عبد الله لانو كاودا لو ما سقطت الصيف دا مبروك علي الجبهة الثورية حكم السودان
غايتو المرة دي ناس الانقاذ بغنوا سااااي اغنية المرحوم محمد وردي (يا غرق يا جيت حازما)
إنتا قايل الجقلبة دي في شنوووووو
:
:
:
:
:
مع التحيات لله الزاكيات

Quote: لهذا طالبنا بنقل الحرب إلى العاصمة حيث تسقط الحكومة وتقوم. لكن حرب الحكومة للخوارج في الأطراف وحرب الحركات ومن معها للحكومة في الريف لن يغير شئ حتى يقضي الله أمراً مفعولا.

الحبيب الاريب كباشي الصافي لا نؤيد الحرب لا فى الاطراف ولا في الخرطوم فيكفي هذه الارض ما اريق عليها من دماء بالرغم من ان الحكومة هي من دفعت الجميع لحمل السلاح ضدها حين مارست البطش بكل من وقف ضدها لكني اؤيد طريقة غاندي والامام الصادق المهدي فى اتباع الطرق السلمية من عصيان مدني واضرابات فى كافة القطاعات

شكراً سامي عبد المطلب... معاك حق برضه رأيك على العين والرأس.
تحياتي.

كبـّاشي الصـّـافي
(العوج راي والعديل راي)

Quote: الأخ سامي, بعد السلام و التحية للأـسف عنوان بوستك يساهم في حملة التشويش التي يقودها عملاء النظام و الرماديون في هذا المنبر يبتهجوا بكاودا بماذا و لماذا؟ هل توضح ماذا تقصد؟ على العموم فليعلم الجميع أن المؤتمر الوطني و عملائة يحاولون التشويش و التغطية على الهزائم المتلاحقة التي ظلت تتلقاها مليشايتهم في الميدان أرجو أن تنتبه أخ سامي حتى لا تساهم من حيث لا تدري في حملة التشويش التي يحاول القيام بها عملاء النظام أو حملات التشكيك في إنتصارات الحركة التي يروج لها الرماديون .

الاخ عمر عبد الله عمر تحياتي واحترامى
حاشا وكلا ان اكون من المشوشين لكن وصلني خبر من صديق صحفي بأن القوات الحكومية قد اسقطت كاودا
ولاننا نعلم ان النظام واعوانه سيصورون الامر وكأنهم نجحوا فى حل كافة مشاكل البلد وسيملأون المنبر
ضجيجاً اردت ان اقول لهم بأننا قد سئمنا هذه اللعبة اتمني ان اكون قد أوضحت لك وجهة نظري

الاخ المحترم سامي عبدالمطلب، سلام و تحايا

صديقك الصحفي ارسل لك خبرا غير صحيح بالمرة، لم تسقط كاودا و لن تسقط، لا الصيف القادم، و لا حتى بعد مائة صيف!
العمليات العسكرية في تلك المناطق ذات الطبيعة الوعرة و القاسية ليست بالامر الساهل على الاطلاق لخوضها و حسمها بسهولة.

المعارك التي جرت في جنوب كردفان لغاية يوم امس كانت بعيدة جدا من كاودا و عشان القوات الحكومية تصل كاودا يجب ان تخوض معارك
على عشرات الجبهات و التي بدورها لن تكن سهلة على الاطلاق، و حسب الاخبار المؤكدة ان كل المتحركات الحكومية التي حاولت في
الهجوم على المناطق الصغيرة التي لا تقارن بمناطق اكثرة صعوبة و تحصينا تم تدميرها و تشتيتها باقل المجهودات دعك من كاودا التي يبدو
ان من يتحدثون عنها هنا لا يعرفون جغرافيتها و طبيعتها و معابرها.

الشئ الملاحظ ان الحكومة تدفع باعداد كبيرة من الحشود البشرية في معاركها البرية و معظم هؤلاء ليس لهم قضية يحاربون من اجلها
و ناس بهذا المواصفات لن يخوضوا معارك برية حقيقية و لذلك يسقطون في الاسر بسهولة و البقية يهربون من ارض المعركة بالرغم من
التسليح العالي و اعدادهم الضخمة، و دائما ما اقول ان السلاح و الكثرة لن تنصرك، و ما ينصرك هو القضية و مدى ايمانك و اقتناعك
بها و استعدادك للتضحية من اجلها، اما اذا كنت تحارب من اجل 500 ج يدفع لك في نهاية الشهر فلن تستطيع الثبات في جنوب كردفان و لا
أي مكان اخر.

كاودا ..

سقطت .. الطيران يضرب فيها منذ يوم 26 نوفمبر ..


بريمة

الاخ سامي

سلامات

وللاسف المؤتمر الوطني يغش في انصاره. كثيرا.

واتفق معك فيما قلت بانه عليهم هم ان ارادوا الحرب ان يخرجوا لها ولا يبعثوا بفقراء او مهمشي السودان لهنالك.




وكلام عمر التاج برضو حقيقه
لماذا الحروب اذا كانو سيتفاوضوا لاحقا.
السؤال حتي التفاوض يجب ان يتم بعداله لكل اهل الاقاليم المهمشه وليس القبائل الحامله للسلاح.
لاننا لن نسمح للمسلحين ان يحتكروا تمثيل اهله هذه الاقاليم و هم ثوار قبلين فقط.

لست عسكرياً متخصصاً ولكن لي معرفة بسيطة تعينني على فهم الأشياء على حقيقتها بدون عاطفة. الحديث عن كودا ذو شجون. زرت كودا عشرات المرات في ستينيات القرن الماضي. كنا نقوم بتسويق الذرة من أبو جبيهة في تلك المناطق وهي كودا – هيبان – الريف الشرقي كله لمن يعرفون المنطقة . نصل حتى أم برطبوا وتيرا كل الخط شرق كادقلي بسهولة وأمن وأمان.
كودا عبارة عن حوش من الجبال العالية والوعرة. بداخل الحوش الذي به مدخل واحد عدة قرى اكبرها كودا في ذلك الزمان. ويبدو أنها صارت مدينة بعد أن دخلها التمرد مع يوسف كوه.
ضربها بالطيران سهل ولكن الدخول إليها صعب إن لم يكن مستحيل. صعود الجبال ودخول المنطقة هو رابع المستحيلات بعينه. جبال عالية وحجارتها مدببة كنصل السكين وبها أشجار شوكية وغيرها. لا يوجد إلا المدخل الوحيد والذي يمكن حراسته بأقل قوة عسكرية ممكنة. والتي يمكنها صد أكبر وأقوى حشد عسكري على الأرض من الدبابات والراجمات والمشاة والسلاح الآخر.
لو دخلتها القوات المسلحة وحررتها ستكون معجزة تحسب لصالح الجندي السوداني النظامي ولكن التكلفة لن تقل عن عدة آلاف من الجنود من موتى وجرحى ومعاقين. ربنا يكضِّب الشينة.
تحياتي.

كبـّاشي الصـّـافي
(العوج راي والعديل راي)

حلم الجعان عيش






الجبهة الثورية تسقط طائرة مقاتلة وتلحق هزيمة كبيرة بالقوات الحكومية بجبل أبو دموع في كردفان

11-30-2013 08:24 PM
قال القيادي جبريل أدم بلال الناطق الرسمي باسم حركة العدل والمساواة للراكوبة أن الجبهة الثورية ممثلة في حركة العدل والمساواة تمكنت اليوم من الحاق هزيمة كبيرة بمتحرك للقوات الحكومية ومليشيات المؤتمر الوطني بمنطقة جبل أبو دموع، 50 كيلو متر جنوب مدينة أبو زبد ، وقال إنهم أسقطوا طائرة حربية وطاردوا القوات الحكومية ومليشياتها الهاربة حتى مشارف مدينة أبو زبد ، وكشف القيادي جبريل آدم بلال أن قواتهم إستولت على عدد كبير من الآليات العسكرية والمركبات التي تحمل مدافع وكمية من الاسلحة والذخائر .


عثمان كبر يهرب من الفاشر الي الخرطوم _ الحكومة تفقد السيطرة علي شمال دارفور

Quote: حاشا وكلا ان اكون من المشوشين لكن وصلني خبر من صديق صحفي بأن القوات الحكومية قد اسقطت كاودا

أوووووووه! ها أنت بكل طيبة تسقط ضحية مكر الإنقاذيين و دعايتهم! يا لطيبتك!

Quote: هكذا هي دائماً حرب العصابات أضرب وأهرب ودايماً دا مطلبنا يا سامي

نعم حبيبنا محمد حمزة حرب العصابات لن تكون الحل لا بد من حل سياسي ، الحكومة يجب ان تدرك انها لو استعانت بجيوش الصين فلن تستطيع السيطرة علي كل هذه المساحات الشاسعة ، لن تستطيع السيطرة عليها الا بالعدل ، كان يجب علي الحكومة ان تستفيد من تجربتها الطويلة فى حرب الجنوب فبعد ان فقد السودان بشقيه الشمالي والجنوبي خيرة ابنائهم و فقد الاقتصاد السوداني اموال عزيزة كان يمكن لها ان تغير الواقع البائس ادركوا ان الحرب يجب ان تقف ، من الافضل ان ينقسم السودان لعشرات الدول على ان يظل بهذا الوضع، فلتجمعنا الثقافة والجيرة الطيبة ان لم تجمعنا دولة تحقق لنا ما نصبو اليه .

Quote: صديقك الصحفي ارسل لك خبرا غير صحيح بالمرة، لم تسقط كاودا و لن تسقط، لا الصيف القادم، و لا حتى بعد مائة صيف!

Quote: الشئ الملاحظ ان الحكومة تدفع باعداد كبيرة من الحشود البشرية في معاركها البرية و معظم هؤلاء ليس لهم قضية يحاربون من اجلها و ناس بهذا المواصفات لن يخوضوا معارك برية حقيقية و لذلك يسقطون في الاسر بسهولة و البقية يهربون من ارض المعركة بالرغم من التسليح العالي و اعدادهم الضخمة، و دائما ما اقول ان السلاح و الكثرة لن تنصرك، و ما ينصرك هو القضية و مدى ايمانك و اقتناعك بها و استعدادك للتضحية من اجلها، اما اذا كنت تحارب من اجل 500 ج يدفع لك في نهاية الشهر فلن تستطيع الثبات في جنوب كردفان و لا أي مكان اخر.

شكراً اخونا سمير علي المعلومة المهمة وانت عندي من الصادقين
الحكومة تعلم ان الحرب فى دارفور وجنوب كردفان انهكت اقتصادها المتهالك لذلك تريد ان تنتهي من هذه الحرب
وهي لا تدرك ان الحروب لا تكسب بالحشود ولا الاليات ، اتوقع انه تأتي هذه الحملة بنتائج عكسية علي الحكومة

Quote: كاودا .. سقطت .. الطيران يضرب فيها منذ يوم 26 نوفمبر ..

ول ابا بريمة ضربها بالطيران لا يؤكد سقوطها كما افاد الاخوان سمير و كباشي ومحمد علي

كدي راجع مداخلاتهم

الحرب ضيعت السودان

الا يستحق اطفال السودان ان يعيشوا مثل اطفال العالم؟؟


تباً لجميع المتحاربين

Quote: حتي التفاوض يجب ان يتم بعداله لكل اهل الاقاليم المهمشه وليس القبائل الحامله للسلاح.

دي حتة مهمة جداً يا ام حازم عشان الناس لازم تتاكد انهم ما حيستبدلو ديكتاتور بديكتاتور جديد

Quote: ضربها بالطيران سهل ولكن الدخول إليها صعب إن لم يكن مستحيل. صعود الجبال ودخول المنطقة هو رابع المستحيلات بعينه. جبال عالية وحجارتها مدببة كنصل السكين وبها أشجار شوكية وغيرها. لا يوجد إلا المدخل الوحيد والذي يمكن حراسته بأقل قوة عسكرية ممكنة. والتي يمكنها صد أكبر وأقوى حشد عسكري على الأرض من الدبابات والراجمات والمشاة والسلاح الآخر.

ولا ينبئك مثل خبير

اتذكرت الفلم الملحمي 300 وكيف نجح ثلاثمائة شخص فى صد جيش مكون من مئات الالوف لانهم اختاروا ان يتمركزوا فى مضيق لا يسمح الا بمرور العشرات