نحن وجنوب السودان على أتم الاستعداد لاستقبال رؤوس الأموال العربية والأفريقية

قال الرئيس السوداني عمر البشير، يوم الثلاثاء، إن تنفيذ اتفاق التعاون الشامل مع دولة جنوب السودان يمضي بصورة مرضية، مؤكداً التزام البلدين بالمضي قدماً في تنفيذ الاتفاق، معلناً استعداد البلدين لاستقبال الاستثمارات العربية والأفريقية.


وأكد البشير في كلمة ألقاها في القمة العربية الأفريقية الثالثة المنعقدة بالكويت "نحن وأشقائنا بالجنوب نعاهدنا على تنفيذ اتفاق التعاون بما يمكن من تحقيق الأمن والاستقرار لشعبي البلدين".


وأكد أن البلدين الآن على أتم الاستعداد لاستقبال رؤوس الأموال العربية والأفريقية.


ودعا البشير للتنسيق والعمل المشترك بين الجامعة العربية والاتحاد الأفريقي في المحافل الإقليمية والدولية، معرباً عن تقديره لزيادة رأس مال المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا بنسبة 50 بالمئة، الأمر الذي سيمكنه من توسيع نشاطه في دعم التنمية الأفريقية.


إلى ذلك البشير حرص السودان على تطوير علاقاته مع دولة الكويت لما تمثله من ثقل عربي ودولي، لافتاً إلى أن الكويت تلعب دوراً محورياً في الإطار العربي - الأفريقي.


جاء ذلك لدى لقائه ليل الأربعاء بقصر البيان بأمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح على هامش مشاركته في القمة العربية الأفريقية الثالثة بحضور سمو ولي العهد الكويتي الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح.


واستعرض اللقاء العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها.


شبكة الشروق

اصبح متحدث باسم الجنوب.
و اول امس كنا حشرات???
دى اسمو شنو دى.

يا كونجى,
دى كنكشة بالدشمان عديل.
عمك بلوك باسمنا ساي.
شالوا وزيرنا بتاع الاقتصاد و اتوا به الى
اجتماعات البنك الدول علشان يطالبوا بعفو عن ديونهم
باسمهم و اسمنا و الا, فالدشمان و اقفل البلف يا عوض.

يعني دي علي وزن انا و أخوي الكاشف
حيرت الناس يا رقاص

يا محمد,
انا ما بعرف قصة عائشة الفلاتية هذه و لا تعجبنى رائحتها و لكن عمك البشير قال "ما بنخليكم. لو ما عايزين تاكلو العصيدة دى معناها حرب, صابوننا تستحموا به, زيتنا يطلع زيتكم تبطخو بيه, سكرنا تحلو بيه ما تشروبون و ملحنا تستملحون به ما تاكلون, سمككم جيبوه لنا اولا و ننشفه لكم و بعد تشترواه مننا". عايز مننا بترول يحرقوه لكهربة كوستى و ربك و يصدر لنا كهرباء.
يعنى عايز جنوب يرجع للسودان غصبا عنا.

و لو ابينا,
"نا بقوم اشتم فيكم و ابكى: شكيتك على الله يا سلفا"

الاخ زكريا
قصدي من قصة انا و أخوي الكاشف ان البشير ليس له الحق في إقحام أو الحديث باسم دولة مستقلة
في حديثه خاصة و انه يكن كل الكراهية لدولة جنوب السودان الشقيقة و التي اتمني من كل قلبي ان يتوحد السودانين برضا شعبيهما بعد ذهاب نظام البشير