إبن زني ! تصنيف جديد

يعني ود الحرام

ديل بكونوا الكيزان
ما شايفن وصلوا السودان لى وين
سرقة ونهب باسم الدين وقتل الشباب والشرفاء وتجويع الشعب واهانتهم والاساء لهم

لكن ما دوامة

زماااان قبل المشروع الحضاري كانت بيوت الدعارة تحمي بالقانون , وبيوتها مشرعة ابوابها تكنية ولكنها مواربة ,, فسأل واحد وهو يري الاطفال الصغار يمرحون داخلها
انتو اولاد الحرام ديل بشتغلو شنو
فرد ليهو واحد
نان المساعدية ديل جو من وين
فكان المساعد أي ذلك الصبي البركب في اللوري ورا ويدق الصاجات ,, وهو جاهلا اميا ,, سئ الاخلاق ,, ضيقها ,, سب الدين عندو زي شراب الموية وغالبا يكون شاردا من اهله ,, ويمارس كل الموبقات ,, لصغر سنه وتنقله دون رقيب ,,وارتياده جميع الاماكن ,, والسواق ما عندو شغله بيهو
ويطلق عليه الناس مغايظة
المساعد مرة السواق

مرحبا وضاحة
وحبابك
لا ياخ ما كل شي نرمي في الحكومة ,, الحكومه ما قالت كده
الحكومة سمتنا
شذاذ آفاق
صعاليك
مخربين
وافدين
مدفوعين بأجندة اجنبية
مساطيل شاش
ما سودانين
كامل الود

من هسه مافي واحد يجي يزرزرني وجيب مصدرك ,, ده تراث سوداني قديم وانتهي اها عندكم معاي كلام
يقال وآفة القول رواته
يقال ان المرة العزبة , ملكا مشاعا للضيوف ,, تكون قطيتها في ركن القرية , ويسمح لها بضيافة الضيوف ولا يرون في ذلك عيبا
وبالضرورة ستلد اطفالا
لذا تواضع الناس علي ان ينبذو احدهم بأنه
ود عزبه
وحتي الآن اسمع هذه النبذه

فمفهوم النبذ آنذاك
وآنذاك دي قاصد بيها زمان
زمن ارتفاع نسبة الأمية في السودان , وزمن بيوت الدعارة الناس بتقيف ليها بالصف وفي وضح النهار ,, وزمن الراجل البلبس البنطلون خايب
وزمن البنات بحضرن الحفلة بي ضهرهن
وزمن المرة بتمشي ورا الراجل بعشرة امتار
وما بتسلم علي ذكر إلا تملص نعالاته ومرات تقعد في الواطة
وزمن
النسوان والافندية بي جيهه والرجال بي جيهه
زمااااااااان

ازيك يا ادريس ياخ
وكيفك والاسرة الكريمة
طبعن اخوك كل المداخلات التي بها صور وفيديو مارق منها كيت
بخش بي موبايل

عبدالحفيظ اخوي...
ركز شوي...
ما تجيب ليك كفوة.
معل مافي مراريا الايام ديل..
طن محبة.

Quote: ركز شوي... ما تجيب ليك كفوة.

ايوسن راجل ظريف وقلمو جريء وصريح بدون مقاصد اخري
نتمني الله احفظو من المثقفاتية بتاعين التربط والعقد

ابو سن اخبارك ولضيوفك الكرام السلام والتحية

ما عقدو علينا ماهلتنا عباس اخوي،،
نحن اصلا ناس سعية،، وسلوكة وكدنكة.
والجو في طرف حلتنا لا زمن قريب
والناس سمحين وطيبين
لكن اها،بن ابي السرح بمشروعه جاء ليهو كم سنة
مشروع كامل الدسم
غير ما عهدنا
من نوبة،وذكر،خلوة ،ودارة
وجو...
فبقينا نضاري
وخائف علي الضو اخوي
قندراني محبة.

ههههه يا عب عزيز ياخي
مركز ياخ
طول بالك

اووو عباس يا دسيس
ودسيس دي رندوك مشكار يعني راستا
آي قول ليهم عليك الله ,, كلامي اياهو المكتوب ده ,, دون طعن او همز او تعريض
والرد عليهو بي ذاتو ,, ما بقراية النوايا وحراسة الفضيلة او الوطنية
شاكر ليك حسن ظنك بي

عب عزيز
ولك مثل قندراك محبة ومعاهو بطاح 36 استك احترام

ونحن وراث الثقافة الاسلامية والنصرانية ودولة المقرة وكوش والسلطنة الزرقاء والمهدية وعلي دينار ,, وكل البلد حقتنا وبنحفظ تراثها
امسكها سافل وصعيد وريح وصباح ,,,
السودان هيلنا نحن ما هيلون
وما هذه إلا عقبة من اجل القفزة الكبري نحو دولة المواطنة المدنية

من الفيس
سلمي بت عمنا الشيخ سلامة
بسسسسس وقعتي في هدف البوست
وجايييكي بي رواقة
وفرحان بيك مرتين
بحضورك
ونفاذ قراءتك

فوق
لي
حين
ميسره

كانت العاهرات في زمن الجاهلية حين يلدن ينسبنه لأبيه ممن يتردد عليهن ,,
كان زياد بن ابيه واسمه ابن ابيه لعدم معرفتهم لوالده , كان فاتكا شجاعا شرسا ,, حين تولي معاوية بن ابي سفيان استعان به ونسبه لأبيه ,, اي انه اخوه ,, ليكسب ولاؤه
وقال الناس
نعجب لرجل يقصدون معاويه نقول له عف ابوك فيقول لا زني

سألت في مواقع اخري سابقا
هل تتزوج إمرأة سبق لها ان مارست الجنس خارج اطار الزواج ?
ولم أكن أطلب إجابة للسؤال ,, بل اردت فتح نقاش عن معني الشرف ,, عن معني الاخلاق الانسانية
عن مساواة المرأة والرجل في ذات الفعل ,, آخذ في الاعتبار تمارس الفتاة الجنس من خلال غواية شاب بدافع الحب والوله والشغف

الأخ العزيز عبدالحفيظ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماجاء به البطل في وصف سري وعمران لهو شيء مخجل ومسيء ، ويوكد مدى ما يتمتع به البطل من إنفصام في الشخصية ، فالبطل مشى في سيرة الموتى - أكرر الموتى وليس الأحياء - بالباطل حينما تناول سيرة الراحل المقيم أبو سن بأوصاف تصدى له أبن كسلا البار السمؤال حسالن أبو عاقلة بمقالات رائعة ومدهشة وداحضة لكل حجة أتى بها البطل في حق أبوسن وسماها السمؤال - غاب ابوسن ولعب ابو ضنب - وهو رد مفحم من السمؤال القم فيه البطل حجراً حتى تراجع عن مقالاته اللاهبة في حق الراحلين ...
قال كل ذلك وكال كل الكيل لرجل رحل عن الدنيا فما باله يتزحزح من أيقونات ومن كلمتين أثنين - كما وصفها هو - وكيف فسر البطل هذه الكلمتين بسب الأم .. ثم من ثنائية مكائله أنه قد أعترض على عمران بأنه قد سب والدته ، فما باله يأتي بما أشتكى منه وخصص له مقال ؟؟؟؟ البطل موقفه في هذا المقال غريب ويدعو للحيرة والدهشة ... ولكن كل شيء في عالم الأسافير جائز ؟؟؟ وهكذا هي مسؤولية الكتابة تعري أقنعة المختبين وراء حقيقتهم ، وتسقط أوراق التوت التي تستر عورتهم ، فيأتوا بما تضرروا منه !!!

وتناوله للأستاذ سري بهذه التهم وهذه الأدلة الغير مقنعة فيه تجني كبير على الأستاذ سري ، وفيه أتيان بما تضرر به من سري . .فكيف يحكم البطل يا ترى بينه وبين نفسه ؟؟؟ إن كان يأتي بما عافته نفسه

ما أعرفه عن صديقي عمران ترفعه وأدبه وإنضباطه في الكتابة ودونك مشاركاته في سودانيز أونلاين ... وأعتقد جازماً أن عمران لم يكتب ما فهمه البطل من مداخلته لو كان عمران أصلاً قد تداخل في مقال يخص البطل ، وحتى لو عمران شتم البطل فلا أعتقد أن أمه أو أي أمراة أخرى ستكون عرضة للشتم من عمران ...
على البطل أن يعيد تقدير الامور جيداً أن كانت في نفسه نزعة خير أو تبقى منها ما يجعله عرضة للتساؤل بينه وبين نفسه عن ما أتى به في هذا المقال الفج ...

يا أخي والله الواحد يوم يطق فيهو عرق بسبب سودانيز أونلاين دا والنوافذ التي يفتحها بكري لكل من هب ودب .... والله المستعان ولا حولا ولا قوة إلا بالله

مرحبا صديق
وحبابك
حاجة مخجلة ومحبطة ان تأتي من قبل المثقفين ,, ومن يتحدثون بلغة عالية , ثم يكشفون عن زيف ما يكتبون بتقيم سوقي مبتذل
بجيك تاني

مرحبا تاني صديق
كويس
لمن اتناقش مع زول في موقف سياسي او فكري او اخلاقي , واباغته بأن اقول ليهو
امشي انت ود حرام
قاصد بيها ذات المعني الشعبي للكلمة ,, وعشان ما يحصل ابهام ,, فعندنا ود الحرام مشكار , والله الزول ده ود حرام خلاس ,, وود الحرام ترس صغير في الجربوكس
عشان أأكد المعني اقول ليهو
انت ود زني
فبالتأكيد انا بكون داير اطلعو من النقاش الموضوعي والحقائق الباردة ,, وانا اصلا ماعندي معرفة سابقة بيهو سوي الحوار , يعني ما داير اكسر عينو بذكر تاريخو
زي ما الناس البشاكلو في بص بقول ليك ود حرام ,, بتقول أكعب منها لي وهكذا
يعني بدل نقاش موضوعي ببقي شكل فاتيات
وفي حالتنا دي عجز الكاتب عن رد موضوعي والحديث اصابه في مقتل ولم يجد بدا من تحويله لي شجار
لمعرفته انه عاجز عن الرد
تحية لك وللزميل عمران
وهكذا يبتلي كل من كان عفيف اللسان والعقل والقلب